|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
شكراً على موضوع الخطبة - ولاة الأمور
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ها أنا عدت لمناقشة خطب الجمعة التي تشاركونا بها مشكورين مع أني لا أرَ التفاعل المناسب في الموضوع أسبوعياً من الأخوة فخيراً إن شاءالله أعتقد أن موضوع خطبة الجمعة كانت مختارة بالتاريخ المحدد تبعاً للأحداث الأخيرة على الساحة الإقليمية شكراً لجميع الأحاديث الشريفة التي أوردتها عن ولاة الأمور و أشكر حضرتك على الإضافة المهمة و أكتفِ بما تفضلت بعرضه من فتوى لشيخنا الكريم أبن باز بالشرح المفصل عن وجوب طاعة ولي الأمر في الأمور الشرعية طبعاً و ليس بالأمور المحرمة فعلينا دوماً أن نحكم عقلنا لما يرتضيه إسلامنا و مبادئنا الإسلامية الحقة بارك الله بحضرتك و جعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه إن شاءالله و جمعة مباركة لحضرتك و عائلتك و إن شاءالله يوم الجمعة القادم لو بقي لنا عمر أن نجد تفاعالات أكثر في الموضوع المهم للمشاركة من الجميع أكان بالمشاركة بالخطب أو بالمداخلات في الموضوع من الجميع تقبل تحياتي و في أمان الله و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
__________________
و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
#22
|
||||
|
||||
فكرة رااائعة وجميله
وان شاء الله يتم العمل بهااااا جزاك الله خير اختي على هذا البداع الرااائع ووفقك الله الي ما يحبة ويرضاه خالص احترامي وتقديراتي |
#23
|
||||
|
||||
الإنفاق مما نُحب
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ٫
موضوع خطبة اليوم كان التصرف بالاموال التي يرزقها الله لعباده إفتتح الخطيب خطبة الجمعة اليوم بقصة أبي طلحة الذي ما ان سمع بقول الله عز و جل: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ } - آل عمران (الآية رقم ٩٢) حتى حصل التالي كما ذُكر: أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكى أنا أبو الحسن أحمد بن عبدوس نا عثمان بن سعيد الدارمي نا القعنبي فيما قرأ على مالك عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة أنه سمع أنس بن مالك يقول : ( كان أبو طلحة أكثر أنصاري بالمدينة مالاً من نخل و كان أحب أمواله بيرحاء و كانت مستقبلة المسجد و كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يدخلها و يشرب من ماء فيها طيب . قال أنس : فلما أنزل الله عز و جل هذه الآية , قام أبو طلحة إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال يا رسول الله إن الله يقول : {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ} و إن أحب أموالي إلي بيرحاء و إنها صدقة لله أرجو برها و ذخرها عند الله عز و جل فضعها يا رسول الله حيث أراك الله. فقال النبي صلى الله عليه و سلم : بخ بخ ذلك مال رابح أو رائح شك القعنبي و قد سمعت ما قلت و إني أرى أن تجعلها في الأقربين . فقال أبو طلحة : أفعل يا رسول الله فقسمها أبو طلحة في أقاربه و بني عمه . أخرجاه في الصحيح من حديث مالك .) الآية الكريمة و ذلك الموقف من أبي طلحة يبين مدى أهمية الفهم الحقيقي لمسؤلية الأموال بين أيدينا و كيف أنها أمانة وضعها الله عز و جل لدينا ٫ ينظر الينا كيف نتصرف فيها و يُحاسبنا على كل صغيرة و كبيرة فيها. دمتم بخير |
#24
|
||||
|
||||
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه مشاركتي الاولى في هذا الموضوع الذي من فترة طويلة احاول المشاركة فيه لكن الكسل كان مانعا امامي بالنسبة لخطبة الجمعة لهذا اليوم كانت تحت عنوان حرب ال67 واسباب الهزيمة وتكلم الخطيب طيلة هذه الخطبة عن السبب المباشر الذي ادى لهذه الهزيمة وهو الابتعاد عن الدين والاحتكام الى دساتير وضعية لا تغني ولا تسمن من جوع وذكر مثال صغير يدل على ان الجيوش العربية وغالبية الامة العربية في ذلك الوقت لم يكن هدفها الجهاد في سبيل الله حيث كانت الاذاعات المعنية برفع الروح المعنوية لجيوشنا العربية تنادي ب " هبوا للدفاع عن ارضنا وام كلثوم معكم هبوا وعبد الحليم معكم " وذكر ايضا كيف نادى بعض العلمانيين بعد الهزيمة بترك الدين - وكأنه هو السبب في الهزيمة - فقد قال ميخائيل نعيمة " على العرب ان يعبدوا العلم والمال فلقد خذلهم الله " وختم الخطبة بالحث على الرجوع الى الدين كمصدر للعزة والكرامة وذكر قول امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه " نحن قوم اعزنا الله بالاسلام ومهما ابتغينا العزة بغيره اذلنا الله " ارجو ان اكون قد وفقت في ايضاح الفكرة الرئيسية من خطبة اليوم بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا |
#25
|
|||
|
|||
أموالنا لذوي الميراث نجمعها !!
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته جمعة مباركة لحضرتك وعائلتك الكريمة أشكرك على التواصل الدائم مشرفنا الفاضل أبو سيف و أعتذر لتأخري في المداخلة على مشاركة حضرتك البارحة ، فمعذرة. موضوع حساس و مهم ( التصرف بالأموال ) فكثيراً منا لا يُحسن التصرف بها أو أنها تشغله حتى عن نفسه أو تشغله عن أهل بيته بمعصية إن لم يُحسن التصرف بها بالوجه الصحيح و الأموال هي رزق من الله لنا ، و كأنها تجربة لنعرف كيف نتصرف فيما رزقنا الله ، و لتكون شاهدة علينا و على تصرفاتنا فكل شيء في حياتنا هو أمانة ، يجب أن نحسن رعاية أماناتنا فكثيراً ما كانت الأموال دافعاً لنجاح أحدهم بمرضاة الله عز و جل و كثيراً ما كانت سبباً لهدم أخلاقيات و بيوت و مصالح حين كانت تبعاً للأهواء والشيطان و لا ننسَ أن هناك أناساً حرموا من المال و الرعاية يجب علينا الإلتفات إليهم برعايتهم و كفالتهم و لو بالبسيط اليسير
__________________
و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
#26
|
|||
|
|||
شكراً على المشاركة في الموضوع
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مشرفنا الكريم صقر فلسطين جمعة مباركة لحضرتك وعائلتك الكريمة و أيضاَ أعتذر عن التأخر في المداخلة على مشاركة حضرتك البارحة أهلا و سهلا بحضرتك معنا في هذا الموضوع الطيب و إن شاءالله سننتطرك أسبوعياَ لتنقل لنا خطبة الجمعة عندكم إن شاءالله إذا الخطبة عندكم كانت إجتماعية بقالب من التوجه السياسي و سبحان الله ، كلما أردنا أن نتذكر هزيمة عربية في القرن الأخير يتبادر إلى ذهننا هزيمة 67 و كأنها أصبحت شعار الهزائم العربية ( المكائد و المصالح ) نعم أول أسباب الهزيمة ، و أسباب المشاكل في حياتنا ، و أي أسباب سلبية نتعرض لها ، يكون السبب الأول و المباشر لها البعد عن الدين و تعالمينا الإسلامية الحقة و التطبيق الصحيح لشرع الله عز و جل و ما علمنا إياه رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم الجهاد في سبيل الله له قواعد و أسس ، يجب أن يكون الجهاد منزه عن كل مصلحة شخصية ، أو سياسية أو مصالح دنيوية ، أو كراسي و مناصب و سلطة و حكم أسمه الجهاد في سبيل الله ، و ليس الجهاد في سبيل المصالح و ليت الكثير من الشباب يعِ معنى الجهاد الحق ، حتى يكون جهاداً خالصاً لله عز و جل و عندها سوف يتحقق النصر المؤزر إن شاءالله تعالى و الإعلام إلى الآن ما زال الضربة القاضية فالإعلام ذو حدين , في أيامنا هذه حدّه معظم الأحيان سلبي يأخذ من حقيقة الأمر أكثر مما يعطيه طبعاً لأن الإعلام دائماً موجه من الخارج شكراً على المشاركة الطيبة ، و نعم الحمدلله الفكرة وضحت و كيف لا و هي تتحدث عن أمر يمسنا جميعاً كعرب مسلمين تقبل تحياتي و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة والسلام على رسول الله
__________________
و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
#27
|
||||
|
||||
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ٫
موضوع خطبة الجمعة اليوم كان عن الإعصار الذي ضرب أجزاء من سلطنة عمان بدأ الخطيب جزاه الله خيراً بإستعراض قدرات الله عز و جل في تسيير الرياح و الأمطار و الزلازل و غيرها من الملمات التي تحدث في العالم. و ذكر الخطيب من الأدعية الشيء الكثير الذي يجب على العباد التسلح به عند مواجهة تلك الظواهر ... منها على سبيل المثال ما علّمنا الرسول عليه الصلاة و السلام: (اللهم حوالينا ولاعلينا ، اللهم على الآكامِ والظرابِ وبُطون الأودية ، ومنابت الشجر اللَّهُمَّ إِنا نسْأَلُكَ خَيْرَهَا ، وَخَيْرِ مَا فِيهَا ، وخَيْر ما أُرسِلَتْ بِهِ ، ونَعُوذُ بك مِنْ شَرِّهِا ، وَشَرِّ ما فِيها ، وَشَرِّ ما أُرسِلَت بِهِ) (سبحان الذي يُسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته) (اللهم صيباً نافعاً) و قام الخطيب بذكر أهمية مساعدة المتضررين من المسلمين بكافة السبل. دمتم بخير. |
#28
|
||||
|
||||
بسم الله الرحمن الرحيم
مشكورة اختي الكريم ملاك النور على تعقيبك على الخطبة وبارك الله فيك اخي ابو سيف على عرضك للخطبة التي كان مضمونها قريب جدا من مضمون الخطبة عندنا فقد تحدث الخطيب عن الاعصار الذي ضرب اجزاء من الخليج وتحدث عن ان هذا الاعصار هو احد جنود الله الذي يسيره الله للترهيب وتحدث عن ان امثال هذه الاحداث تكون ايه من ايات الله في الكون ليعتبر كل من له عقل وانما تكون هذه الاحداث ردع للعصاة الذين اتخذوا سبيل الشيطان لهم سبيلا وذكر في الخطبة الثانية ان ايات الله تقسم الى قسمين ايات كونية وهي كل خلق الله من شمس وقمر والزلازل والاعاصير وايات تنزيلية وتتمثل بالقران العظيم الذي اخبر عن مثل هذه الاحداث وانها خطبته بالدعاء لاهلنا المتضررين من هذا الاعصار بارك الله فيكم |
#29
|
||||
|
||||
أما خطبتنا ليومنا المبارك هذا كانت حول : تأملات في ملكوت الخالق من خلال أياته بعد الثناء على الله العلي العظيمـ ...ثناء جميلا يليق بمقامه عز و جل ... و بعد الصلاة و التسليم على أشرف الخلق... افتتح الخطيب خطبته بقراءة لأية الكرسي و علق عليها بأحاديث للنبي الكريم تبين قدر هذه الأية الكريمة... و قال أن مراد افتتاحه بها هو أن هذه الأية تشتمل على إبراز لعظمة الخالق [...] عظمة تتجلى في وحدانيته عز و جل ... عظمة تتجلى في صفاته العلى فهو الحي القيوم الذي لا ينام...القائم على شأن عباده المدبر الحكيم .... بعدها سرد العديد من الأيات على سبيل الذكر لا الحصر تدل على عظمة الخالق ["أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت.و إلى السماء كيف رفعت و إلى الأرض كيف نصبت"] و أشار حفظه الله إلى مسألة مهمة و هي أنه يجب على كل مكلف و قبل النطق بالشهادتين أن يتأمل في خلق الله عز و جل حتى يصل إلى الحقيقة بفطرته و بما هو معروض عليه من الأيات المادية ... حتى إذا نطق بالشهادتين و قرأ كتاب الله عز و جل قارن بين كتاب الله المكتوب [القرءان الكريمـ] وتأمل في كتاب الله المنشور [مخلوقاته من جبال و سماء و أرض و....] ترسخ لديه الإيمان القاطع بأنه : لا إله إلا الله. في الخطبة الثانية : دعى كل عاقل أن يتفكر في خلق الله عز و جل و أن يستغل لحظات و جوده فوق البسيطة للتسبيح ... فسبحان الخالق المدبر الحكيم و صلى بنا صلاة خاشعة بتلاوة رائعة و صوت ندي...فجزاه الله عنا خير جزاء أما ما أستدركه عليه هو أنه نسي التذكير بأن التفكر من سنن الأنبياء أجمعين فذاك أبونا إبراهيم الذي كان تعاقب الليل و النهار عليه دليلا قاده للإسلام و هجرانه ما يعبد قومه و اتخاذ الله ربا و هو الغني الحميد... و هذا أشرف الخلق كان يخلو بغار حراء يتدبر في الكون إلى أن نزل عليه الملك الأمين بالوحي فاللهم اجعلنا من المتدبرين في أياتك و أكرمنا بهذه النعمة التي أكرمت به أنبيائك و من صلح من أبائنا و أجدادنا... هذا و ما كان من خطأ أو زلل أو نسيان فمن نفسي و من الشيطان و ما كان من صواب فمن الله العزيز الحكيم و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
__________________
أخي الكريم أسامة ,,, دااائما سامي يذكرني بأن أوصل سلامه لك وللجميع ,, |
#30
|
||||
|
||||
فضائل الدعاء
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ٫
خطبة الجمعة اليوم كانت عن فضائل الدعاء. إفتتح الخطيب خطبة الجمعة بتبيان فضل الدعاء و أهميته بالنسبة للمسلم ٫ و أيضاً شرح كيف أن توجه الإنسان لله عز و جل بالدعاء هو من قلب العبادة له عز و جل. و شرح الخطيب ان للدعاء فضائل لا تحصى، وثمرات لا تعد، ويكفي أنه نوع من أنواع العبادة، بل هو العبادة كلها كما أخبر النبي بقوله: { الدعاء هو العبادة } [رواه الترمذي وصححه الألباني]. وترك الدعاء استكبار عن عبادة الله كما قال تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} [غافر:60]، وهو دليل على التوكل على الله، وذلك لأن الداعي حال دعائه مستعين بالله، مفوض أمره إليه وحده دون سواه. كما أنه طاعة لله عز وجل واستجابة لأمره، قال تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} [غافر:60]. ثم قام الخطيب بتفصيل آداب الدعاء على النحو التالي: 1 - افتتاح الدعاء بحمد الله تعالى والثناء عليه، والصلاة على النبي. 2 - الإعتراف بالذنب والإقرار به. 3 - الإلحاح في الدعاء والعزم في المسألة. 4 - الوضوء واستقبال القبلة ورفع الأيدي حال الدعاء. 5 - خفض الصوت والإسرار بالدعاء. 6 - عدم تكلف السجع. 7 - تحري الأوقات المستحبة واغتنام الأحوال الشريفة. 8 - تجنب الدعاء على النفس والأهل والمال. و في نهاية الخطبة تطرّق الخطيب لما يحدث في فلسطين من فتن كثيرة و كيف ان البنادق التي كانت موجهة ليهود أصبحت موجهة لإخوة الدم و العقيدة ٫ و دعى المصلين الى الدعاء لهم بالهداية لحقن دماء المسلمين ٫ و أن يفتح أعينهم و ينير بصرهم و بصيرتهم ليعلموا أن الإنتصار الحقيقي يكون بنصر المسلمين لدين الله لا نصراً يبحث به الفريقان عن سلطة الكرسي و السياسة. هذا و إن أصبت فمن الله و إن أخطأت فمن نفسي و الشيطان. دمتم بخير. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |