لغتنا الجميلة··· أين هي من الإعلام؟! - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         من تناول مفطرا عامدا ذاكرا للصوم فسد لا ناسيا أو مكرها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          فقه الصيام وأحكامه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          حال السلف في شهر رمضان المبارك (pdf) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          أخي الصائم.. تذكر (pdf) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          علاقة القرآن بشهر رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          ماهية الاعتصام بالله تعالى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          فوائد مختصرة منتقاة من المجلد الأول من الشرح الممتع على زاد المستقنع للعلامة العثيمين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          سحر صلاة العشاء في رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          من أقوال السلف في السفر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى اللغة العربية و آدابها

ملتقى اللغة العربية و آدابها ملتقى يختص باللغة العربية الفصحى والعلوم النحوية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-03-2020, 09:30 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 130,371
الدولة : Egypt
افتراضي لغتنا الجميلة··· أين هي من الإعلام؟!

لغتنا الجميلة··· أين هي من الإعلام؟!
عبدالحميد غزي بن حسن


ثمة أخطاء لغوية يقع فيها الأساتذة المتحدثون في البرامج بشتى أنواعها ومجالاتها المسموعة منها والمرئية··· ولا سيما عندما تصغي إلى المقابلات الأدبية عبر وسائل الإعلام المختلفة تسمع تخبطاً لغوياً، وكذلك ترجمة أفلام أجنبية··· حيث المئات من الأغلاط التي تقلع العين كما يقولون: بَلْه سقم الترجمة في أحيان كثيرة، في حين لا يُفهم منها شيء، إضافة إلى ركاكة لغتها وفسولتها·
ولكن هل هذه المسألة جديدة علينا(1)؟!، حيث يؤكد ذلك وجود مؤلفات عدة في المكتبة العربية حول الأغلاط في الإعلام المقروء قبل سنوات بعيدة من ذلك·
مثلاً: كتاب صدر في أواخر القرن الماضي بعنوان: >مغالط الكتاب ومناهج الصواب< بقلم الأب >جري جنن البولسي< ـ مطبعة القديس بولس ـ حريصا >لبنان ـ من دون تاريخ· وكتاب >إصلاح الفاسد من لغة الجرائد< المطبوع في نهاية الربع الأول من هذا القرن >تأليف: محمد الجندي ـ مطبعة الترقي<··· وما نلاحظه من خلال متابعتنا للشاشة الصغيرة ـ التلفاز ـ كما في قول المذيع >الأرصاد الجوية< خطأ، والصواب: أن نقول >الرصد الجوي<، ناهيك عن أنه يكرر الخطأ عشرات المرات، وكما في قوله >حالة الطقس< في كل صحيفة نقرأ ـ على الأغلب ـ >الطقس هذا اليوم<، ويقصد به حالة الجو، >والطقس< غير صحيح، لأنه لا يوجد جذر في اللغة العربية في الحروف الثلاثية >ط ق س<، ويتصل بهذا الخطأ، خطأ آخر، يستعمل كثيراً وهو >الطقوس<، فنقول: الطقوس الشرقية أو الطقوس الدينية، ونقصد به الشعائر أو العادات أو التقاليد، فكلمة >الطقوس< غير صحيحة، والصواب أن نقول: >التقاليد أو العادات الشرقية< والشعائر الدينية، وجاءت كلمة الشعائر: المقصود بها: أعمال الحج، و كل ما جعل علماً لطاعة الله، أو ما ندب الله إليها وأمر القيام بها، قال تعالى في سورة المائدة: (يأيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله) المائدة:2، والأخطر من ذلك، ومن باب التسلية اللغوية في حياتنا اليومية، حيث راجت هذه الأيام كلمة >سفاري< لتدل على هذا النوع من ملابس الرجال، وقد جاءتنا هذه الدرجة ـ أي الموضة ـ من بلاد الغرب، هذه الكلمة تطلق هناك بمعنى رحلة الصيد، وأصلها العربي واضح كل الوضوح، والذاهب إلى رحلة الصيد يرتدي زياً خفيفاً، فانتقلت لفظة >سفاري< من الرحلة إلى دلالة الملابس التي نراها اليوم، وكذلك كلمة >دير< الأثرية التي لاتزال نجد تخبطاً في جمعها من >أديرة< وإلى إلخ···، والصواب >أديار<·
وإضافة إلى ما سبق، من الأغلاط الشائعة في وسائل الإعلام المسموعة والمرئية:
ـ جاء >نفس الرجل<· ورأيت >ذات المرأة<·
فقد استعمل لفظ >نفس< و>ذات< للتوكيد في غير سياقهما الفصيح الصحيح، ذاك أن لفظ التوكيد المعنوي: >جميع نفس ـ عين ـ كل إلخ···< ينبغي أن يرد بعد الاسم المراد توكيده أولاً، ويشترط ثانياً لإقامة التوكيد بهذه الألفاظ أن تضاف إلى ضمير يعود على المؤكَّد ويناسبه(2)، فيقال: >جاء الرجل نفسه<، و>رأيت المرأة ذاتها<·
ـ إن كلمتي >سوى< و>غير< هما من أدوات الاستثناء تردان هكذا دون إدخال >ال< التعريف عليهما، والغلط الصراح في تعريفهما، كأن يقال: وهذا >التسوي< من الكائنات، وهذه الألفاظ >الغير< مفهومة، والصواب أن يقول: >وسوى هذا من الكائنات<، و>هذه الألفاظ غير المفهومة<· ويدخل في هذا النوع من الغلط تعريف لفظ >بعض<··· فإنها لا تعرف على الإطلاق·
ـ استخدام >لام< الاختصاص والملك في غير موضعها يؤدي إلى ركاكة وضعف في تركيب الجملة اللغوي، وقد كثر ذلك في السنوات الأخيرة، حتى بات نتيجة التكرار والتواتر، وكأنه صواب· يقال مثلاً: >الجنة للمؤمنين< على سبيل الاختصاص· ويقال أيضاً: (له ما في السموات وما في الأرض) على سبيل الملك(3)·
ـ ونغلط حين نقول: >في السن المبكرة للطفل<، فالأصح أن نقول: >في سن الطفل المبكرة<، فلفظ >المبكرة< هو صفة لكلمة >سن< ويجانبون الصواب عندما يقولون في نشرات الأخبار: >جرى ذلك إثر قتل الجنود الإسرائيليين لاثنين من الفلسطينيين<، وكان يجب أن يُقال: >··· اثنين من الفلسطينيين< لأن كلمة >اثنين< هي معمول المصدر المضاف الذي يعمل عمل الفعل المبني للمعلوم، فهي إذاً >مفعول به<··· ولا سيما عندما يعدي بعض المذيعين >فعل قرض< إلى مفعول، فيقولون: قرضت فلاناً مبلغاً من المال، وهذا غير صحيح، وصوابه: أقرضت فلاناً مبلغاً من المال·
ـ ويكثر الغلط في فتح همزة >أن< أو كسرها، وهي واجبة الفتح في الموضوعات التالية:
1 ـ أن يكون للمصدر المؤول منها ومن معموليها محل للإعراب: الفاعل >أو لم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب) العنكبوت:15، أي: إنزالنا، أو نائب الفاعل: (قل أوحي إليَّ أنه استمع نفر من الجن) الجن:1·
2 ـ أن تقع مفعولاً لغير القول: (ولا تخافون أنكم أشركتم بالله) الأنعام:81·
3 ـ أن تقع في موضع رفع بالابتداء، (ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة) فصلت:39، أو أن تقع في موضع الخبر >اعتقادي أنك فاضل<·
4 ـ أن تكون مجرورة بالحرف: (ذلك بأن الله هو الحق) الحج:6، أو أن تكون مجرورة بالإضافة (إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون) الذاريات:23·
5 ـ أن تقع تابعة ـ على سبيل العطف أو البدل: (اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأني فضلتكم على العالمين) البقرة:47·
6 ـ أن تقع بعد >لولا< و>لو< و>إلا< نحو >لولا أنك تعمل لاحتجت الآخرين<، و>لو أنه عمل لتصدى للفقر<، و>تعجبني أخلاقه إلا أنه كثير النسيان<(4)·
ويجب كسر همزة >إن< في المواضع التالية:
1 ـ في ابتداء الكلام (إنا أعطيناك الكوثر) الكوثر:1، وأن تقع في أول الصلة (وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة) القصص:76، أو في أول الصفة >مررت برجل إنه فاضل< أو في أول الجملة كقوله تعالى: (كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقاً من لمؤمنين لكارهون) الأنفال:5·
2 ـ وثمة موضوعات أخرى، كأن تأتي في أول الجملة المضاف إليها ما يختص بالجمل نحو >جلستُ حيث إن زيداً جالس< أو أن تقع قبل اللام المعلقة نحو (والله يعلم إنك لرسوله) المنافقون:1، أو أن تقع محكية بالقول نحو: (قال إني عبدالله) مريم:03، وأن تقع جواباً للقسم كقوله تعالى: (حم· والكتاب المبين· إنا أنزلناه في ليلة مباركة) الدخان: 1ـ3، وأن تقع خبراً نحو >زيد إنه فاضل<·
3 ـ وليس من ضابط في الإعلام المسموع أو المرئي لضبط هذه الهمزة، فقد يكسرونها حيث ينبغي أن تفتح كقولهم: >وأضاف إن< وقد يفتحونها حيث ينبغي أن تكسر كقولهم >قال أن<·
ـ وتكثر الأغلاط في النحو والشكل لدى بعض المذيعين ومقدمي البرامج أو المتحدثين، وكتابة ترجمة الحوار الأجنبي في الأفلام والبرامج، إلى العربية الفصحى، ولا سيما عند إدخال الأفعال الماضية الناقصة في الجمل، والأحرف المشبهة بالفعل >كان وأخواتها< و>إن وأخواتها<، ناهيك عن مسألة اللهجة العامية في وسائل الإعلام، ولا سيما التمثيليات التي تقدم بالعامية، وحتى أن الحوار الدارج في الحياة اليومية يتم بالعامية والسؤال الذي يلوح في الأفق: >من أين تتسرب الأغلاط إلى وسائل الإعلام بعامة والمسموعة والمرئية بخاصة<؟!·
ولا شك، لابد من الإقرار بأن ثمة ضعفاً عاماً، على اختلاف مستويات الدراسة، في اللغة العربية، يتجلى في النحو والصرف والبلاغة، والإملاء··· واللغة ذاتها·
وكذلك تدني مستوى بعض مدرسي اللغة العربية في بعض المراحل الدراسية، ولا سيما أن الترجمة الرديئة، واحداً من مجالات الإسهام الواسعة في الأغلاط اللغوية، وتسربت نتيجة ذلك تراكيب إلى اللغة العربية، هجينة تماماً، مثل قولهم:
>كلما كثر الغيم، كلما كثر المطر<، ومعروف أن >كلما< المصدرية الظرفية، لا تحتاج إلى تكرارها في الجواب مرة ثانية، قال الشاعر:
كلما أنبت الزمان قناة
ركَّب المرء في القناة سناناً

ما المطلوب؟!
بماذا تحس عندما تسمع إجابة >كونفوشيوس< عندما سئل: ما الشيء الذي تعمله إذا صرت إمبراطوراً(5)؟!·
أجاب: >أول ما أبدأ به أن أفرض على الناس استعمال كلمات بمعانيها الصحيحة وتعريفها المتقن المضبوط<·
ـ هل نطالب بعضنا بأن نستعمل لغة >امرئ القيس< مثلاً ولا لغة >شوقي<؟!·
وهل القضاء على الأمية في وطننا العربي، يوصلنا مباشرة إلى المستوى المنشود في لغة فصحى سليمة؟! وأن نطالب الجهات المعنية بالعودة إلى التعليم العامودي·
إذاً، علينا اتباع ما يلي:
ـ المطالبة بأن نحسن في استخدام اللغة وفق أصولها وقواعدها وبشيء من الدقة والسطوع بجمالها وحقيقتها، لأن ما يُقال ويكتب ينشر ويقرأ وأن يكن في دائرة ضيقة فيتسرب إلى سلائق الأجيال وألسنتهم بإسفافها وأخطائها واضطرابها هذا من جهة، ونحن المربين والكتاب والمذيعين ومقدمي البرامج وعلى خشبة المسارح علينا أن نقدم لغة سليمة، نتحرى صفاءها ونبتعد عن الأخطاء الشائعة··· لأن اللغة بحد ذاتها وعاء الفكر، والفكرة النقية يجب أن تقدم في وعاء نقي··· والواجب لا يقتضي الاكتفاء بالتثقيف الشخصي، بل يتعداه إلى تثقيف اللغة، وذلك بعدم التساهل في حق اللغة، وعدم الرضا بإلقاء الحبل على الغارب والأخذ فقط بخط اللغة··· ولا يصح بأي حال أن نعد الفكرة هي الأساس، وإن اللغة تأتي في المحل الثاني أو الثالث أو العاشر، وعلينا أن نكشف عن ديناميكية العربية وطواعيتها للتعبير العلمي والفني·(6)
ومع ذلك، يبقى الأمر المهم هو أن نرتقي بوسائل إعلامنا المسموعة والمرئية إلى درجة تقل معها الأغلاط إلى الحدود الدنيا، والعلاقة بيننا وبين هذه الوسائل جدلية، فهي تؤثر فينا مثلما نؤثر فيها··· وإلا فإن ثمة مقترحات نوردها هنا بغية تحسين الأداء:
1 ـ يجب تقديم دروس تقوية، يكون حضورها إلزامي في مسائل اللغة العربية ونحوها وصرفها، يشارك في الاستماع إليها العاملون الرئيسيون في كل ما يتصل باللغة العربية، في الإذاعة والتلفاز··· من مذيعين ومقدمي برامج ومترجمي الأفلام والمسلسلات والبرامج الأجنبية·
2 ـ ضرورة وجود دائرة من المراجعين المدققين اللغويين ذوي الأهلية، يتابعون نشرات الأخبار والبرامج والأعمال المترجمة، من أجل تصويب ما يرد فيها من أغلاط ولفت أنظار المسؤولين إليها مباشرة، عن طريق الاتصال بهم شفهياً وكتابياً· وتمكن استشارتهم في أثناء إعداد نشرات الأخبار·
3 ـ عرض ترجمات الأفلام والتمثيليات والبرامج الأجنبية، على المراجعين المدققين اللغويين قبل طباعتها وتسجيلها على الأشرطة، على أن يكون هذا شرطاً لشرائها أو مبادلتها·(7)
4 ـ إصدار نشرة بأهم الأغلاط الملحوظة مع تصويبها··· وتعميمها على العاملين الرئيسيين في الإذاعة والتلفاز·

الهوامش
1 ـ أين نحن من الجديد والتطور··· فيما نقول ونفعل؟ ـ صحيفة الجزيرة ـ المملكة العربية السعودية ـ العدد 6728 ـ تاريخ 27/5/1995م ـ الباحث: عبدالحميد غزي بن حسن·
2 ـ شذور الذهب في معركة كلام العرب لابن هشام ـ شرح محمد محيي الدين عبدالحميد ـ مصر الجديدة ـ يوليو 1948م، ص 442 فما بعد·
3 ـ >أقرب الموارد في فصح العربية والشوارد< تأليف: سعيد الخوري الشرتوني ـ المطبعة اليسوعية ـ بيروت ـ سنة 1989م·
4 ـ الواضح ـ محمد زرقان الفرخ ـ ص180·
5 ـ الجزيرة ـ العدد 8276 لعام 1995م·
6 ـ الجزيرة ـ العدد 8276 لعام 1995م·
7 ـ اللغة العربية الفصيحة في العصر الحديث ـ تأليف: سمر روحي الفيصل، منشورات اتحاد الكتاب العرب ـ دمشق 1993م·
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30-03-2020, 06:56 AM
مشعل خالد سعد مشعل خالد سعد غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Mar 2020
مكان الإقامة: جدة
الجنس :
المشاركات: 2
الدولة : Algeria
افتراضي رد: لغتنا الجميلة··· أين هي من الإعلام؟!

شكرا لك ونعم اللغة العربية تحتاج الكثير من الحلول المبتكرة إثرائها وارجاعها كلغة عالمية كما تستحق مكانتها. يوجد العديد من المبادرات في اثراء اللغة العربية واحدة من هذه المبادرات هي اقول منصة اللهجة العربية المختلفة وهي عبارة عن قاعدة بيانات للهجات العربية المختلفة.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 62.94 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 60.62 كيلو بايت... تم توفير 2.32 كيلو بايت...بمعدل (3.69%)]