|
|
قسم علم القراءات والتجويد قسم يختص بعلم القراءات وكيفية النطق بالألفاظ المختلف فيها في كل قراءة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
منظومة الشاطبية للأمام الشاطبي رحمه الله/لطلاب القرءآت السبع
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ 1 - بَدَأْتُ بِبِسْمِ اْللهُ فيِ النَّظْمِ أوَّلاَ تَبَارَكَ رَحْمَاناً رَحِيماً وَمَوْئِلاَ 2 - وَثَنَّيْتُ صَلَّى اللهُ رَبِّي عَلَى الِرَّضَا مُحَمَّدٍ الْمُهْدى إلَى النَّاسِ مُرْسَلاَ 3 - وَعِتْرَتِهِ ثُمَ الصَّحَابَةِ ثُمّ مَنْ تَلاَهُمْ عَلَى اْلإِحْسَانِ بِالخَيْرِ وُبَّلاَ 4 - وَثَلَّثْتُ أنَّ اْلَحَمْدَ لِلهِ دائِماً وَمَا لَيْسَ مَبْدُوءًا بِهِ أجْذَمُ الْعَلاَ 5 - وَبَعْدُ فَحَبْلُ اللهِ فِينَا كِتَابُهُ فَجَاهِدْ بِهِ حِبْلَ الْعِدَا مُتَحَبِّلاَ 6 - وَأَخْلِقْ بهِ إذْ لَيْسَ يَخْلُقُ جِدَّةً جَدِيداً مُوَاليهِ عَلَى الْجِدِّ مُقْبِلاَ 7 - وَقَارِئُهُ الْمَرْضِيُّ قَرَّ مِثَالُهُ كاَلاتْرُجّ حَالَيْهِ مُرِيحًا وَمُوكَلاَ 8 - هُوَ الْمُرْتَضَى أَمًّا إِذَا كَانَ أُمَّهً وَيَمَّمَهُ ظِلُّ الرَّزَانَةِ قَنْقَلاَ 9 - هُوَ الْحُرُّ إِنْ كانَ الْحَرِيّ حَوَارِياً لَهُ بِتَحَرّيهِ إلَى أَنْ تَنَبَّلاَ 10 - وَإِنَّ كِتَابَ اللهِ أَوْثَقُ شَافِعٍ وَأَغْنى غَنَاءً وَاهِباً مُتَفَضِّلاَ 11 - وَخَيْرُ جَلِيسٍ لاَ يُمَلُّ حَدِيثُهُ وَتَرْدَادُهُ يَزْدَادُ فِيهِ تَجَمُّلاً 12 - وَحَيْثُ الْفَتى يَرْتَاعُ فيِ ظُلُمَاتِهِ مِنَ اْلقَبرِ يَلْقَاهُ سَناً مُتَهَلِّلاً 13 - هُنَالِكَ يَهْنِيهِ مَقِيلاً وَرَوْضَةً وَمِنْ أَجْلِهِ فِي ذِرْوَةِ الْعِزّ يجتُلَى 14 - يُنَاشِدُه في إرْضَائِهِ لحبِيِبِهِ وَأَجْدِرْ بِهِ سُؤْلاً إلَيْهِ مُوَصَّلاَ 15 - فَيَا أَيُّهَا الْقَارِى بِهِ مُتَمَسِّكاً مُجِلاًّ لَهُ فِي كُلِّ حَالٍ مُبَجِّلا 16 - هَنِيئاً مَرِيئاً وَالِدَاكَ عَلَيْهِما مَلاَبِسُ أَنْوَأرٍ مِنَ التَّاجِ وَالحُلاْ 17 - فَما ظَنُّكُمْ بالنَّجْلِ عِنْدَ جَزَائِهِ أُولئِكَ أَهْلُ اللهِ والصَّفَوَةُ المَلاَ 18 - أُولُو الْبِرِّ وَالْإِحْسَانِ وَالصَّبْرِ وَالتُّقَى حُلاَهُمُ بِهَا جَاءَ الْقُرَانُ مُفَصَّلاَ 19 - عَلَيْكَ بِهَا مَا عِشْتَ فِيهَا مُنَافِساً وَبِعْ نَفْسَكَ الدُّنْيَا بِأَنْفَاسِهَا الْعُلاَ 20 - جَزَى اللهُ بِالْخَيْرَاتِ عَنَّا أَئِمَّةً لَنَا نَقَلُوا القُرْآنَ عَذْباً وَسَلْسَلاَ 21 - فَمِنْهُمْ بُدُورٌ سَبْعَةٌ قَدْ تَوَسَّطَتْ سَمَاءَ الْعُلَى واَلْعَدْلِ زُهْراً وَكُمَّلاَ 22 - لَهَا شُهُبٌ عَنْهَا اُسْتَنَارَتْ فَنَوَّرَتْ سَوَادَ الدُّجَى حَتَّى تَفَرَّق وَانْجَلاَ 23 - وَسَوْفَ تَرَاهُمْ وَاحِداً بَعْدَ وَاحِدٍ مَعَ اثْنَيْنِ مِنْ أَصْحَابِهِ مُتَمَثِّلاَ 24 - تَخَيَّرَهُمْ نُقَّادُهُمْ كُلَّ بَارِعٍ وَلَيْسَ عَلَى قُرْآنِهِ مُتَأَكِّلاَ 25 - فَأَمَّا الْكَرِيمُ السِّرِّ في الطيِّبِ نَافِعٌ فَذَاكَ الَّذِي اخْتَارَ الْمَدينَةَ مَنْزِلاَ 26 - وَقَالُونُ عِيسى ثُمَّ عُثْمانُ وَرْشُهُمْ بِصُحْبَتِهِ المَجْدَ الرَّفِيعَ تَأَثَّلاَ 27 - وَمَكَّةُ عَبْدُ اللهِ فِيهَا مُقَامُهُ هُوَ اُبْنُ كَثِيرٍ كاثِرُ الْقَوْمِ مُعْتَلاَ 28 - رَوى أَحْمَدُ الْبَزِّي لَهُ وَمُحَمَّدٌ عَلَى سَنَدٍ وَهْوَ المُلَقَّبُ قُنْبُلاَ 29 - وَأَمَّا الإْمَامُ المَازِنِيُّ صَرِيحُهُمْ أَبُو عَمْرٍو الْبَصْرِي فَوَالِدُهُ الْعَلاَ 30 - أَفَاضَ عَلَى يَحْيَى الْيَزيدِيِّ سَيْبَهُ فَأَصْبَحَ بِالْعَذْبِ الْفُرَاتِ مُعَلَّلاَ 31 - أَبُو عُمَرَ الدُّورِي وَصَالِحُهُمْ أَبُو شُعَيْبٍ هُوَ السُّوسِيُّ عَنْهُ تَقَبَّلاَ 32 - وَأَمَّا دِمَشْقُ الشَّامِ دَارُ ابْنُ عَامِرٍ فَتْلِكَ بِعَبْدِ اللهِ طَابَتْ مُحَلَّلاَ 33 - هِشَامٌ وَعَبْدُ اللهِ وَهْوَ انْتِسَابُهُ لِذَكْوَانَ بِالإِسْنَادِ عَنْهُ تَنَقَّلاَ 34 - وَبِالْكُوفَةِ الْغَرَّاءِ مِنْهُمْ ثَلاَتَةٌ أَذَاعُوا فَقَدْ ضَاعَتْ شَذاً وَقَرَ نْفُلاَ 35 - فَأَمَّا أَبُو بَكْرٍ وَعَاصِمٌ اسْمُهُ فَشُعْبَةُ رَاوِيهِ المُبَرِّزُ أَفْضَلاَ 36 - وَذَاكَ ابْنُ عَيَّاشٍ أَبُو بَكْرٍ الرِّضَا وَحَفْصٌ وَبِاْلإتْقَانِ كانَ مُفصَّلاَ 37 - وَحَمْزَةُ مَا أَزْكاهُ مِنْ مُتَوَرِّعٍ إِمَاماً صَبُوراً لِلقُرانِ مُرَتِّلاَ 38 - رَوَى خَلَفٌ عَنْهُ وَخَلاَّدٌ الَّذِي رَوَاهُ سُلَيْمٌ مُتْقِناً وَمُحَصِّلاَ 39 - وَأَمَّا عَلِيٌّ فَالْكِسَائِيُّ نَعْتُهُ لِمَا كانَ في الْإِحْرَامِ فِيهِ تَسَرْبَلاَ 40 - رَوَى لَيْثُهُمْ عَنْهُ أَبُو الْحَارِثِ الرِّضاَ وَحَفْصٌ هُوَ الدُّورِيُّ وَفيِ الذِّكْرِ قَدْ خَلاَ 41 - أَبُو عَمْرِهِمْ والْيحْصَبِيُّ ابْنُ عَامِرٍ صَرِيحٌ وَبَاقِيهِمْ أَحَاطَ بِهِ الْولاَ 42 - لَهُمْ طُرُقٌ يُهْدَى بِهَا كُلُّ طَارِقٍ وَلاَ طَارِقٌ يُخْشى بِهاَ مُتَمَحِّلاً 43 - وَهُنَّ الَّلوَاتِي لِلْمُوَاتِي نَصَبْتُهاَ مَنَاصِبَ فَانْصَبْ فِي نِصَابِكَ مُفْضِلاَ 44 - وَمَا أَنَا ذَا أَسْعى لَعَلَّ حُرُوفَهُمْ يَطُوعُ بِهَا نَظْمُ الْقَوَافِي مُسَهِّلاَ 45 - جَعَلْتِ أَبَا جَادٍ عَلَى كُلِّ قَارِئٍ دَلِيلاً عَلَى المَنْظُومِ أَوَّلَ أَوَّلاَ 46 - وَمِنْ بَعْدِ ذِكْرِى الْحَرْفَ أُسْمِى رِجَالَهُ مَتَى تَنْقَضِي آتِيكَ بِالْوَاوِ فَيْصَلاَ 47 - سِوَى أَحْرُفٍ لاَ رِيبَةٌ فِي اتِّصَالِهَا وَبالَّلفْظِ أَسْتَغْنِي عَنِ الْقَيْدِ إِنْ جَلاَ 48 - وَرُبَّ مَكاَنٍ كَرَّرَ الْحَرْفَ قَبْلَهَا لِمَا عَارِضٍ وَالْأَمْرُ لَيْسَ مُهَوِّلاَ 49 - وَمِنْهُنَّ لِلْكُوفِيِّ ثَاءٌ مُثَلَّتٌ وَسِتَّتُهُمْ بِالْخَاءِ لَيْسَ بِأَغْفَلاَ 50 - عَنَيْتُ الْأُلَى أَثْبَتُّهُمْ بَعْدَ نَافِعٍ وَكُوفٍ وَشَامٍ ذَا لُهُمْ لَيْسَ مُغْفَلاَ 51 - وَكُوفٍ مَعَ المَكِّيِّ بِالظَّاءِ مُعْجَماً وَكُوفٍ وَبَصْرٍ غَيْنُهُمْ لَيْسَ مُهْمَلاَ 52 - وَذُو النَّقْطِ شِينٌ لِلْكِسَائِي وَحَمْزَةٍ وَقُلْ فِيهِمَا مَعْ شُعْبَةٍ صُحْبَةٌ تَلاَ 53 - صِحَابٌ هَمَا مَعْ حَفْصِهِمْ عَمَّ نَافِعٌ وَشَامٍ سَمَا فِي نَافِعٍ وَفَتَى الْعَلاَ 54 - وَمَكٍّ وَحَقٌّ فِيهِ وَابْنِ الْعَلاَءِ قُلْ وَقُلْ فِيهِمَا وَالْيَحْصُبِي نَفَرٌ حَلاَ 55 - وَحِرْمِيٌّ الْمَكِّيُّ فِيهِ وَنَافِعٍ وَحِصْنٌ عَنِ الْكُوفِي وَنَافِعِهِمْ عَلاَ 56 - وَمَهْماَ أَتَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ بَعْدُ كِلْمَةٌ فَكُنْ عِنْدَ شَرْطِى وَاقْضِ بِالْوَاوِ فَيْصَلاَ 57 - وَمَا كانَ ذَا ضِدٍّ فَإِنِّي بَضِدِّهِ غَنّيٌّ فَزَاحِمْ بِالذَّكاءِ لِتَفْضُلاَ 58 - كَمَدٍّ وَإِثْبَاتٍ وَفَتْحٍ وَمُدْغَمٍ وَهَمْزٍ وَنَقْلٍ وَاخْتِلاَسٍ تَحَصَّلاَ 59 - وَجَزْمٍ وَتَذْكِيرٍ وَغَيْبٍ وَخِفَّةٍ وَجَمْعٍ وَتَنْوِينٍ وَتَحْرِيكٍ اْعَمِلاَ 60 - وَحَيْثُ جَرَى التَّحْرِيكُ غَيْرَ مُقَيَّدٍ هُوَ الْفَتْحُ وَالْإِسْكانُ آخَاهُ مَنْزِلاَ 61 - وَآخَيْتُ بَيْنَ النُّونِ وَالْيَأ وَفَتْحِهِمْ وَكَسْرٍ وَبَيْنَ النَّصْبِ وَالخَفْضِ مُنْزِلاَ 62 - وَحَيْثُ أَقُولُ الضَّمُّ وَالرَّفْعُ سَاكِتاً فَغَيْرُهُمُ بِالْفَتْحِ وَالنَّصْبِ أَقْبَلاَ 63 - وَفي الرَّفْعِ وَالتَّذْكِيرِ وَالْغَيْبِ جُمْلَةٌ عَلَى لَفْظِهَا أَطْلَقْتُ مَنْ قَيَّدَ الْعُلاَ 64 - وَقبْلَ وبَعْدَ الْحَرْفِ آتِي بِكُلِّ مَا رَمَزْتُ بِهِ فِي الْجَمْعِ إِذْ لَيْسَ مُشْكِلاَ 65 - وَسَوْفَ أُسَمِّي حَيْثُ يَسْمَحُ نَظْمُهُ بِهِ مُوضِحاً جِيداً مُعَمًّا وَمُخْوَلاَ 66 - وَمَنْ كانَ ذَا بَابٍ لَهُ فِيهِ مَذْهَبٌ فَلاَ بُدَّ أَنْ يُسْمَى فَيُدْرَى وَيُعْقَلاَ 67 - أَهَلَّتْ فَلَبَّتْهَا المَعَانِي لُبَابُهاَ وَصُغْتُ بِهَا مَا سَاغَ عَذْباً مُسَلْسَلاَ 68 - وَفي يُسْرِهَا التَّيْسِيرُ رُمْتُ اخْتَصَارَهُ فَأَجْنَتْ بِعَوْنِ اللهِ مِنْهُ مُؤَمَّلاَ 69 - وَأَلْفَافُهَاً زَادَتْ بِنَشْرِ فَوَائِدٍ فَلَفَّتْ حَيَاءً وَجْهَهَا أَنْ تُفَضَّلاَ 70 - وَسَمَّيْتُهاَ "حِرْزَ الْأَمَانِي" تَيَمُّناً وَوَجْهَ التَّهانِي فَاهْنِهِ مُتَقبِّلاَ 71 - وَنَادَيْتُ أللَّهُمَّ يَا خَيْرَ سَامِعٍ أَعِذْنِي مِنَ التَّسْمِيعِ قَوْلاً وَمِفْعَلاَ 72 - إِلَيكَ يَدِي مِنْكَ الْأَيَادِي تَمُدُّهَا أَجِرْنِي فَلاَ أَجْرِي بِجَوْرٍ قَأَخْطَلاَ 73 - أَمِينَ وَأَمْناً لِلأَمِينِ بِسِرِّهَا وَإنْ عَثَرَتْ فَهُوَ الْأَمُونُ تَحَمُّلاَ 74 - أَقُولُ لِحُرٍ وَالْمُرُوءةُ مَرْؤُهَا لِإخْوَتِهِ الْمِرْآةُ ذُو النُّورِ مِكْحَلاَ 75 - أَخي أَيُّهَا الْمُجْتَازُ نَظْمِي بِبَابِهِ يُنَادَى عَلَيْهِ كَاسِدَ السُّوْقِ أَجْمِلاَ 76 - وَظُنَّ بِهِ خَيْراً وَسَامِحْ نَسِيجَهُ بِالأِغْضاَءِ وَالْحُسْنَى وَإِنْ كانَ هَلْهَلاَ 77 - وَسَلِّمْ لِإِحْدَىا الْحُسْنَيَيْنِ إِصَابَةٌ وَالأُخْرَى اجْتِهادٌ رَامَ صَوْباً فَأَمْحَلاَ 78 - وَإِنْ كانَ خَرْقُ فَأدرِكْهُ بِفَضْلَةٍ مِنَ الْحِلْمِ ولْيُصْلِحْهُ مَنْ جَادَ مِقْوَلاَ 79 - وَقُلْ صَادِقًا لَوْلاَ الْوِئَامُ وَرُوحُهُ لَطاَحَ الْأَنَامُ الْكُلُّ فِي الْخُلْفِ وَالْقِلاَ 80 - وَعِشْ سَالماً صَدْراً وَعَنْ غِيبَةٍ فَغِبْ تُحَضَّرْ حِظَارَ الْقُدْسِ أَنْقَى مُغَسَّلاَ 81 - وَهذَا زَمَانُ الصَّبْرِ مَنْ لَكَ بِالَّتِي كَقَبْضٍ عَلَى جَمْرٍ فَتَنْجُو مِنَ الْبلاَ 82 - وَلَوْ أَنَّ عَيْناً سَاعَدتْ لتَوَكَّغَتْ سَحَائِبُهَا بِالدَّمْعِ دِيماً وَهُطّلاَ 83 - وَلكِنَّها عَنْ قَسْوَةِ الْقَلْبِ قَحْطُهاَ فَيَا ضَيْعَةَ الْأَعْمَارِ تَمْشِى سَبَهْلَلاَ 84 - بِنَفسِي مَنِ اسْتَهْدَىَ إلى اللهِ وَحْدَهُ وَكانَ لَهُ الْقُرْآنُ شِرْباً وَمَغْسَلاَ 85 - وَطَابَتْ عَلَيْهِ أَرْضُهُ فَتفَتَّقَتْ بِكُلِّ عَبِيرٍ حِينَ أَصْبَحَ مُخْضَلاَ 86 - فَطُوبى لَهُ وَالشَّوْقُ يَبْعَثُ هَمُّهُ وَزَنْدُ الْأَسَى يَهْتَاجُ فِي الْقَلْبِ مُشْعِلاَ 87 - هُوَ المُجْتَبَى يَغْدُو عَلَى النَّاسِ كُلِّهِمْ قَرِيباً غَرِيباً مُسْتَمَالاً مُؤَمَّلاَ 88 - يَعُدُّ جَمِيعَ النَّاسِ مَوْلى لِأَنَّهُمْ عَلَى مَا قَضَاهُ اللهُ يُجْرُونَ أَفْعَلاَ 89 - يَرَى نَفْسَهُ بِالذَّمِّ أَوْلَى لِأَنَّهَا عَلَى المَجْدِ لَمْ تَلْعقْ مِنَ الصَّبْرِ وَالْأَلاَ 90 - وَقَدْ قِيلَ كُنْ كَالْكَلْبِ يُقْصِيهِ أَهْلُهُ وَمَا يَأْتَلِى فِي نُصْحِهِمْ مُتَبَذِّلاَ 91 - لَعَلَّ إِلهَ الْعَرْشِ يَا إِخْوَتِي يَقِى جَمَاعَتَنَا كُلَّ المَكاَرِهِ هُوّلاَ 92 - وَيَجْعَلُنَا مِمَّنْ يَكُونُ كِتاَبُهُ شَفِيعاً لَهُمْ إِذْ مَا نَسُوْهُ فَيمْحَلاَ 93 - وَبِاللهِ حَوْلِى وَاعْتِصَامِي وَقُوَّتِى وَمَاليَ إِلاَّ سِتْرُهُ مُتَجَلِّلاَ 94 - فَيَا رَبِّ أَنْتَ اللهُ حَسْبي وَعُدَّنِي عَلَيْكَ اعْتِمَادِي ضَارِعاً مُتَوَكِّلاَ 95 - إِذَا مَا أَرَدْتَ الدَّهْرَ تَقْرَأُ فَاسْتَعِذْ جِهَاراً مِنَ الشَّيْطَانِ بِاللهِ مُسْجَلاَ 96 - عَلَى مَا أَتَى في النَّحْلِ يُسْراً وَإِنْ تَزِدْ لِرَبِّكَ تَنْزِيهاً فَلَسْتَ مُجَهَّلاَ 97 - وَقَدْ ذَكَرُوا لَفْظَ الرَّسُولِ فَلَمْ يَزِدْ وَلَوْ صَحَّ هذَا النَّقْلُ لَمْ يُبْقِ مُجْمَلاَ 98 - وَفِيهِ مَقَالٌ في الْأُصُولِ فُرُوعُهُ فَلاَ تَعْدُ مِنْهَا بَاسِقاً وَمُظَلِّلاَ 99 - وَإِخْفَاؤُهُ فَصلْ أَبَاهُ وَعُاَتُنَا وَكَمْ مِنْ فَتىً كالْمَهْدَوِي فِيهِ أَعْمَلاَ 100 - وَبَسْمَلَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ بِسُنَّةٍ رِجَالٌ نَمَوْهاَ دِرْيَةً وَتَحَمُّلاَ 101 - وَوَصْلُكَ بَيْنَ السُّورَتَيْنِ فَصَاحَةٌ وَصِلْ وَاسْكُتَنْ كُلٌّ جَلاَيَاهُ حَصَّلاَ 102 - وَلاَ نَصَّ كَلاَّ حُبَّ وجْهٍ ذَكَرْتُهُ وَفِيهاَ خِلاَفٌ جِيدُهُ وَاضِحُ الطُّلاَ 103 - وسَكْتُهُمُ الْمُخْتَارُ دُونَ تَنَفُّسٍ وَبَعْضُهُمُ فِي الْأَرْبِعِ الرُّهْرِ بَسْمَلاَ 104 - لَهُمْ دُونَ نَصٍّ وَهْوَ فِيهِنَّ سَاكِتٌ لِحَمْزَةَ فَافْهَمْهُ وَلَيْسَ مُخَذَّلاَ 105 - وَمَهْمَا تَصِلْهَا أَوْ بَدَأْتَ بَرَاءَةً لِتَنْزِيلِهاَ بالسَّيْفِ لَسْتَ مُبَسْمِلاَ 106 - وَلاَ بُدَّ مِنْهاَ في ابْتِدَائِكَ سُورَةً سِوَاهاَ وَفي الْأَجْزَاءِ خُيِّرَ مَنْ تَلاَ 107 - وَمَهْمَا تَصِلْهَا مَعْ أَوَاخِرِ سُورَةٍ فَلاَ تَقِفَنَّ الدَّهْرَ فِيهاَ فَتَثْقُلاَ 108 - وَمَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ رَاوِيهِ نَاَصِرٌ وَعَنْدَ سِرَاطِ وَالسِّرَاطَ لِ قُنْبُلاَ 109 - بِحَيْثُ أَتَى وَالصَّادُ زَاياً اشِمَّهَا لَدَى خَلَفٍ وَاشْمِمْ لِخَلاَّدِ الاَوَّلاَ 110 - عَلَيْهِمْ إِلَيْهِمْ حَمْزَةٌ وَلَدَيْهِموُ جَمِيعاً بِضَمِّ الْهاءِ وَقْفاً وَمَوْصِلاَ 111 - وَصِلْ ضَمَّ مِيمِ الْجَمْعِ قَبْلَ مُحَرَّكٍ دِرَاكاً وَقاَلُونٌ بِتَخْيِيرِهِ جَلاَ 112 - وَمِنْ قَبْلِ هَمْزِ الْقَطْعِ صِلْهَا لِوَرْشِهِمْ وَأَسْكَنَهاَ الْبَاقُونَ بَعْدُ لِتَكْمُلاَ 113 - وَمِنْ دُونِ وَصْلٍ وضُمَّهَا قَبْلَ سَاكِنٍ لِكُلٍ وَبَعْدَ الْهَاءِ كَسْرُ فَتَى الْعَلاَ 114 - مَعَ الْكَسْرِ قَبْلَ الْهَا أَوِ الْيَاءِ سَاكِناً وَفي الْوَصْلِ كَسْرُ الْهَاءِ بالضَّمَّ شَمْلَلاَ 115 - كَمَا بِهِمُ الْأَسْبَابُ ثُمَّ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ وَقِفْ لِلْكُلِّ بِالْكَسْرِ مُكْمِلاَ 116 - وَدُونَكَ الاُِدْغَامَ الْكَبِيرَ وَقُطْبُهُ أَبُو عَمْرٍ والْبَصْرِيُّ فِيهِ تَحَفَّلاَ 117 - فَفِي كِلْمَةٍ عَنْهُ مَنَاسِكَكُمْ وَمَا سَلَككُّمْ وَبَاقِي الْبَابِ لَيْسَ مُعَوَّلاَ 118 - وَمَا كَانَ مِنْ مِثْلَيْنِ في كِلْمَتَيْهِمَا فَلاَ بُدَّ مِنْ إدْغَامِ مَا كانَ أَوَّلاَ 119 - كَيَعْلَمُ مَا فِيهِ هُدًى وَطُبِعْ عَلَى قُلُوبِهِمُ وَالْعَفْوَ وَأْمُرْ تَمَثَّلاَ 120 - إِذَا لَمْ يَكُنْ تَا مُخْبِرٍ أَوْ مُخَاطَبٍ أوِ الْمُكْتَسِي تنْوِينُهُ أَوْ مُثَقَّلاَ 121 - كَكُنْتُ تُرَاباً أَنْتَ تُكْرِهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ وَأَيْضاً تَمَّ مِيقاَتُ مُثِّلاَ 122 - وَقَدْ أَظْهَرُوا فِي الْكَافِ يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ إِذِ النُّونُ تُخْفَى قَبْلَهَا لِتُجَمَّلاَ 123 - وَعِنْدَهُمُ الْوَجْهَانِ في كُلِّ مَوْضِعٍ تَسَمَّى لِأَجْلِ الْحَذْفِ فِيهِ مُعَلَّلاَ 124 - كَيَبْتَغِ مَجْزُوماً وَإِنْ يَكُ كاذِباً وَيَخْلُ لَكُمْ عَنْ عَالِمٍ طَيِّبِ الْخَلاَ 125 - وَيَا قَوْمِ مَالِي ثُمَّ يَا قَوْمِ مَنْ بِلاَ خِلاَفٍ عَلَى الْإِدْغَامِ لاَ شَكَّ أُرْسِلاَ 126 - وَإِظْهَارُ قَوْمٍ آلَ لُوطٍ لِكَوْنِهِ قَلِيلَ حُرُوفٍ رَدَّه مَنُْ تَنَبَّلاَ 127 - بِإِدْغاَمِ لَكَ كَيْدًا وَلَوْ حَجَّ مُظْهِرٌ بِإِعْلاَلِ ثَانِيهِ إِذَا صَحَّ لاَعْتَلاَ 128 - فَإِبْدَالُهُ مِنْ هَمْزَةٍ هَاءٌ أصْلُهَا وَقَدْ قَالَ بَعْضُ النَّاسِ مِنْ وَاوٍ ابْدِلاَ 129 - وَوَاوَ هُوَ الْمَضْمومُ هَاءً َكَهُووَ مَنْ فَأَدْغِمْ وَمَنْ يُظْهِرْ فَبِالْمَدِّ عَلَّلاَ 130 - وَيَأْتِيَ يَوْمٌ أَدْغَمُوهُ وَنَحْوَهُ وَلاَ فَرْقَ يُنْجِي مَنْ عَلَى الْمَدِّ عَوَّلاَ 131 - وَقَبْلَ يَئِسْنَ الْيَاءُ في الَّلاءِ عَارِضٌ سُكُونًا أَوَ اصْلاً فَهُوَ يُظْهِرُ مُسْهِلاَ 132 - وَإِنْ كِلْمَةٌ حَرْفَانِ فِيهَا تَقَارَبَا فإِدْغَامُهُ لِلْقَافِ في الْكافِ مُجْتَلاَ 133 - وَهذَا إِذَا مَا قَبْلَهُ مُتَحَرِّكٌ مُبِينٌ وَبَعْدَ الْكافِ مِيمٌ تَخَلَّلاَ 134 - كَيَرْزُقْكُّمُ وَاثقَكُّمُوا وَخَلَقكُّمُو وَمِيثَاقَكُمْ أظْهِرْ وَنَرْزُقُكَ انْجلاَ 135 - وَاِدْغَامُ ذِي التَّحْرِيمِ طَلَّقَكُنَّ قُلْ أَحَقُّ وَبِالتَّأْنِيثِ وَالْجَمْعِ أُثْقِلاَ 136 - وَمَهْماَ يَكُونَا كِلْمَتَيْنِ فَمُدْغِمٌ أَوَائِلِ كِلْمِ الْبَيْتِ بَعْدُ عَلَى الْوِلاَ 137 - شفَا لَمْ تُضِقْ نَفْسًا بِهَا رُمْدَوَاضنٍ ثَوَى كانَ ذَا حُسْنٍ سَأى مِنْهُ قَدْ جَلاَ 138 - إِذَا لَمْ يُنَوَّنْ أَوْ يَكُنْ تَا مُخَاطَبٍ وَمَا لَيْسَ مَجْزُومًا وَلاَ مُتَثَقِّلاَ 139 - فَزُحْزِحَ عَنِ النَّارِ الَّذِي حَاهُ مُدْغَمٌ وَفي الْكاَفِ قَافٌ وَهْوَ في الْقَافِ أُدْجِلاَ 140 - خَلَقْ كُلَّ شَيْءٍ لَكْ قُصُوراً وأَظْهِرَا إِذَا سَكَنَ الْحَرْفُ الَّذِي قَبْلُ أُقْبِلاَ 141 - وَفي ذِي المَعَارِجِ تَعْرُجُ الْجِيمُ مُدْغَمٌ وَمِنْ قَبْلُ أَخْرَجَ شَطْأَهُ قَدْ تَثَقَّلاَ 142 - وَعِنْدَ سَبِيلاً شِينُ ذِي الْعَرْشِ مُدْغَمٌ وَضَادُ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ مُدْغَمًا تَلاَ 143 - وَفي زُوِّجَتْ سِينُ النُّفُوسِ وَمُدْغَمٌ لَهُ الرَّأْسُ شَيْبًا بِاخْتِلاَفٍ تَوَصَّلاَ 144 - وَلِلدَّالِ كَلْمٌ تُرْبُ سَهْلٍ ذَكَا شَذاً ضَفَا ثُمَّ زُهْدٌ صِدْقُهُ ظَاهِرٌ جلاَ 145 - وَلَمْ تُدَّغَمْ مَفْتُوحَةً بَعْدَ سَاكِنٍ بِحَرْفٍ بِغَيْرِ التَّاءِ فَاعْلَمْهُ وَاعْمَلاَ 146 - وفِى عَشْرِهَا وَالطَّاءِ تُدْغَمُ تَاؤُهَا وَفي أَحْرُفٍ وَجْهَانِ عَنْهُ تَهَلَّلاَ 147 - فَمَعَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ الزَّكَاةَ قُلْ وَقُلْ آتِ ذَا الْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ عَلاَ 148 - وَفي جِئْتِ شَيْئًا أَظْهَرُوا لِخِطَابِهِ وَنُقْصَانِهِ وَالْكَسْرُ الإِدْغَامَ سَهَّلاَ 149 - وَفي خَمْسَةٍ وَهْيَ الأَوائِلُ ثَاؤُهَا وَفي الصَّادِ ثُمَّ السِّينِ ذَالٌ تَدَخَّلاَ 150 - وَفي الَّلامِ رَاءٌ وَهْيَ في الرَّا وَاُظْهِرَا إِذا انْفَتَحَا بَعدَ المُسَكَّنِ مُنْرَلاَ 151 - سِوَى قالَ ثُمَّ النُّونُ تُدْغَمُ فِيهِمَا عَلَى إِثْرِ تَحْرِيكٍ سِوَى نَحْنُ مُسْجَلاَ 152 - وَتُسْكُنُ عَنْهُ الْمِيمُ مِنْ قَبْلِ بَائِهَا عَلَى إِثْرِ تَحْرِيكٍ فَتَخْفَى تَنَزُّلاَ 153 - وَفي مَنْ يَشَاءُ با يُعَذِّبُ حَيْثُمَا أَتَى مُدْغَمٌ فَادْرِ الأُصُولَ لِتَأْصُلاَ 154 - وَلاَ يَمْنَعُ الإِدْغامُ إِذْ هُوَ عَارِضٌ إِمَالَةَ كَالأَبْرَارِ وَالنَّارِ أُثْقِلاَ 155 - وَأَشْمِمْ وَرُمْ فِي غَيْرِ بَاءٍ وَمِيمِهَا مَعَ الْبَاءِ أَوْ مِيمٍ وَكُنْ مُتَأَمِّلاَ 156 - وَإِدْغَامُ حَرْفٍ قَبْلَهُ صَحَّ سَاكِنٌ عَسِيرٌ وَبِالإِخْفَاءِ طَبَّقَ مَفْصِلاَ 157 - خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ ثُمَّ مِنْ بَعْدِ ظُلْمِهِ وَفي المَهْدِ ثُمَّ الخُلْدِ وَالْعِلْمِ فَاشْمُلاَ 158 - وَلَمْ يَصِلُواهَا مُضْمَرٍ قَبْلَ سَاكِنٍ وَمَا قَبْلَهُ التَّحْرِيكُ لِلْكُلِّ وُصِّلاَ 159 - وَمَا قَبْلَهُ التَّسْكِينُ لاِبُنِ كَثِيرِهِمْ وَفِيهِ مُهَاناً مَعْهُ حَفْصٌ أَخُو وِلاَ 160 - وَسَكِّنْ يُؤَدِّهْ مَعْ نُوَلِّهْ وَنُصْلِهْ وَنُؤْتِهِ مِنْهَا فَاعَتَبِرْ صَافِياً حَلاَ 161 - وَعَنْهُمْ وَعَنْ حَفْصٍ فَأَلْقِهْ وَيَتَّقِهْ حَمى صَفْوَهُ قَوْمٌ بِخُلْفٍ وَأَنْهَلاَ 162 - وَقُلْ بسُكُونِ الْقَافِ وَالْقَصْرِ حَفْصُهُمْ وَيَأْتِهْ لَدَى طه بِالْإِسْكَانِ يُجْتَلاَ 163 - وَفي الْكُلِّ قَصْرُ الْهَاءِ كانَ لِسَانَهُ بخُلْفٍ وَفي طه بِوَجْهَيْنِ بُجِّلاَ 164 - وَإِسْكَانُ يَرْضَهُ يُمْنُهُ لُبْسُ طَيِّبٍ بِخُلْفِهِمِاَ وَالْقَصُرُ فَاذْكُرْهُ نَوْفَلاَ 165 - لَهُ الرُّحّبُ وَلزِّلْزَالُ خَيْراً يَرَهْ بِهَا وَشَرًّا يَرَهْ حَرْفَيْهِ سَكِّنْ لِيَسْهُلاَ 166 - وَعى نَفَرٌأَرْجِئْهُ بِالْهَمْزِ سَاكِناً وَفي الْهَاءِ ضَمٌّ لَفَّ دَعْوَاهُ حَرْمَلاَ 167 - وَأَسْكِنْ نَصِيراً فَازَ وَاكْسِرْ لِغَيْرِهِمْ وَصِلْهَا جوَاداً دُونَ رَيْبٍ لِتُوصَلاَ 168 - إِذَا أَلِفٌ أَوْ يَاؤُهَا بَعْدَ كَسْرَةٍ أَوِ الْوَاوُ عَنْ ضَمّ لَقِي الْهَمْزَ طُوِّلاَ 169 - فَإِنْ يَنْفَصِلْ فَالْقَصْرُ يَادّرْهُ طَالِباً بِخُلْفِهِماَ يُرْوِيكَ دَرًّا وَمُخْضَلاَ 170 - كَجِئَ وَعَنْ سُوءٍ وَشَاءَ اتِّصَالُهُ وَمَفْصُولُهُ في أُمِّهَا أَمْرُهُ إِلَى 171 - وَمَا بَعْدَ هَمْزٍ ثَابِتٍ أَوْ مُغَيَّرٍ فَقَصْرٌ وَقَدْ يُرْوَى لِوَرْش مُطَوَّلاَ 172 - وَوَسَّطَهُ قَوْمٌ كَآمَنَ هؤُلاَءِ آلِهَةً آتى لِلْإِيمَانِ مُثِّلاَ 173 - سِوى يَاءِ إِسْرَاءيِلَ أَوْ بَعْدَ سَاكِنٍ صَحِيحٍ كَقُرْآنِ وَمَسْئُولاً اسْأَلاَ 174 - وَمَا بَعْدَ هَمْزِ لْوَصْلِ إيتِ وَبَعْضُهُمْ يُؤَاخِذُكُمُ آلانَ مُسْتَفْهِماً تَلاَ 175 - وَعَادً الْأُولى وَابْنُ غَلْبُونَ طَاهِرٌ بِقَصْرِ جَمِيعِ الْبَاب قَالَ وَقَوَّلاَ 176 - وَعَنْ كُلِّهِمْ بِالْمَدِّ مَا قَبْلَ سَاكِنٍ وعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ وَجْهَانِ أُصِّلا 177 - وَمُدَّ لَهُ عِنْدَ الْفَوَاتِحِ مُشْبِعاً وَفي عَيْن الْوَجْهَانِ وَالطُّولُ فُضِّلاَ 178 - وَفي نَحْوِ طهَ الْقَصْرُ إِذْ لَيْسَ سَاكِنٌ وَمَا فِي أَلِفْ مِنْ حَرْفِ مَدٍ فَيُمْطَلاَ 179 - وَإِنْ تَسْكُنِ الْيَا بَيْنَ فَتْحٍ وَهَمْزَةٍ بِكَلِمَةٍ أَوْ وَاوٌ فَوَجْهَانِ جُمِّلاَ 180 - بِطُولٍ وَقَصْرٍ وَصْلُ وَرْشٍ وَوَقْفُهُ وَعِنْدَ سُكُونِ الْوَقْفِ لِلْكُلِّ أُعْمِلاَ 181 - وَعَنْهُمْ سُقُوطُ الْمَدِّ فِيهِ وَوَرْشُهُمْ يُوَافِقُهُمْ فِي حَيْثُ لَا هَمْزَ مُدْخَلاَ 182 - وَفِي وَاوِ سَوْآتٍ خِلاَفٌ لِوَرْشِهِمْ وَعَنْ كُلٍ الْمَوْءُودَةُ اقْصُرْ وَمَوْئِلاَ 183 - وَتَسْهِيلُ أُخْرَى هَمْزَتَيْنِ بِكِلْمةٍ سَمَاوَبِذَاتِ الْفتْحِ خُلْفٌ لِتَجْمُلاَ 184 - وَقُلْ أَلِفاً عَنْ أَهْلِ مِصْرَ تَبَدَّلَّتْ لِوَرْشٍ وَفي بَغْدَادَ يُرْوَى مُسَهَّلاَ 185 - وَحَقَّقَهَا فِي فُصِّلَتْ صُحْبَةٌ ءأَعْجَمِيٌّ وَالأولَى أَسْقِطَنَّ لِتُسْهِلاَ 186 - وَهَمْزَة أَذْهَبْتُمْ فِي الأَحْقَافِ شُفِّعَتْ بِأُخْرَى كَمَا دَامَتْ وِصَالاً مُوَصَّلاَ 187 - وَفِي نُونٍ فِي أَنْ كَانَ شَفعَ حَمْزَةٌ وَشُعْبَةُ أَيْضاً وَالدِّمَشْقِي مُسَهِّلاَ 188 - وَفِي آلِ عِمْرَانَ عَنِ ابْنِ كَثِيرِهِمْ يُشَفَّعُ أَنْ يُؤْتَى إِلَى مَا تَسَهَّلاَ 189 - وَطه وفِي الأَعْرَافِ وَالشُّعَرَا بِهَا ءَآمَنْتُمُ لِلكُلِّ ثَالِثًا ابْدِلاَ 190 - وَحَقَّقَ ثَانٍ صُحْبَةٌوَلِقُنْبُلٍ بِإِسْقَاطِهِ الأُولى بِطه تُقُبِّلاَ 191 - وَفي كُلِّهَا حَفْصٌ وَأَبْدَلَ قُنْبُلٌ فِي اْلأَعْرَافِ مِنْهَا الْوَاوَ وَالْمُلْكِ مُوْصِلاَ 192 - وَإِنْ هَمْزُ وَصْلٍ بَيْنَ لاَمٍ مُسَكِّنٍ وَهَمْزَةِ الاِسْتِفْهَامِ فَامْدُدْهُ مُبْدِلاَ 193 - فَلِلْكُلِّ ذَا أَوْلى وَيَقْصُرُهُ الَّذِي يُسَهِّلُ عَنْ كُلِّ كَآلانَ مُثِّلاَ 194 - وَلاَ مَدَّ بَيْنَ الْهَمْزَتَيْنِ هُنَا وَلاَ بِحَيْثُ ثَلاَثٌ يَتَّفِقْنَ تَنَزُّلاَ 195 - وَأَضْرُبُ جَمْعِ الْهَمْزَتَيْنِ ثَلاَثَةٌ ءأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ أَئِنَّا أَنْزِلاَ 196 - وَمَدُّكَ قَبْلَ الْفَتْحِ وَالْكَسْرِ حُجَّةٌ بِهَالُذُّ وَقَبْلَ الْكَسْرِ خُلْفٌ لَهُ وَلاَ 197 - وَفي سَبْعَةٍ لاَ خُلْفَ عَنْهُ بِمَرْيَمٍ وَفي حَرْفَيِ الأَعْرَافِ وَالشُّعَرَا الْعُلاَ 198 - أَئِنَّكَ آئِفْكاً مَعًا فَوْقَ صَادِهَا وَفي فُصِّلَتْ حَرْفٌ وَبِالخُلْفِ سُهِّلاَ 199 - وَآئِمَّةً بِالخُلْفِ قَدْ مَدَّ وَحْدَهُ وَسَهِّلْ سَمَاوَصْفاً وَفي النَّحْوِ أُبْدِلاَ 200 - وَمَدُّكَ قَبْلَ الضَّمِّ لَبَّى حَبِيبُهُ بِخُلْفهِمَا بَرَّا وَجَاءَ لِيَفْصِلاَ |
#2
|
||||
|
||||
رد: منظومة الشاطبية للأمام الشاطبي رحمه الله
201 - وَفي آلِ عِمْرَانَ رَووْا لِهِشَامِهِمْ كَحَفْصٍ وَفي الْبَاقِي كَقَالُونَ وَاعْتَلاَ 202 - وَأَسْقَطَ الأُولَى في اتِّفَاقِهِمَا مَعًا إِذَا كَانَتَا مِنْ كِلْمَتَيْنِ فَتَى الْعُلاَ 203 - كَجَا أَمْرُنَا مِنَ السَّماَ إِنَّ أَوْلِيَا أُولئِكَ أَنْوَاعُ اتِّفَاقٍ تَجَمَّلاَ 204 - وَقَالُونُ وَالْبَزِّيُّ في الْفَتْحِ وَافَقَا وَفي غَيْرِهِ كَالْياَ وَكَالْوَاوِ سَهَّلاَ 205 - وَبِالسُّوءِ إِلاَّ أَبْدَلاَ ثُمَّ أَدْغَمَا وَفِيهِ خِلاَفٌ عَنْهُمَا لَيْسَ مُقْفَلاَ 206 - وَالأُخْرَى كَمَدٍّ عِنْدَ وَرْشٍ وَقُنْبُلٍ وَقَدْ قِيلَ مَحْضُ المَدِّ عَنْهَا تَبَدَّلاَ 207 - وَفي هؤُلاَ إِنْ وَالْبِغَا إِنْ لِوَرْشِهِمْ بِيَاءِ خَفِيفِ الْكَسْرِ بَعْضُهُمْ تَلاَ 208 - وَإِنْ حَرْفُ مَدِّ قَبْلَ هَمْزٍ مُغَيَّرٍ يَجُزْ قَصْرُهُ وَالْمَدُّ مَا زَالَ أَعْدَلاَ 209 - وَتَسْهِيلُ الأُخْرَى في اخْتِلاَفِهِماَ سَمَا تَفِيءَ إِلَى مَعْ جَاءَ أُمَّةً انْزِلاَ 210 - نَشَاءُ أَصَبْنَا والسَّماءِ أَوِ ائْتِنَا فَنَوْعَانِ قُلْ كالْيَا وَكَالْوَاوِ سُهِّلاَ 211 - وَنَوْعَانِ مِنْهَا أُبْدِلاَ مِنْهُمَا وَقُلْ يَشَاءُ إِلى كالْيَاءِ أَقْيَسُ مَعْدِلاَ 212 - وَعَنْ أَكْثَرِ الْقُرَّاءِ تُبْدَلُ وَاوُهَا وَكُلٌّ بِهَمْزِ الْكُلِّ يَبْدَا مُفَصَّلاَ 213 - وَالإِبْدَالُ مَحْضٌ وَالْمُسَهَّلُ بَيْنَ مَا هُوَ الْهَمْزُ وَالحَرْفُ الَّذِي مِنهُ أُشْكِلاَ 214 - إِذَا سَكَنَتْ فَاءً مِنَ الْفِعْلِ هَمْزَةٌ فَوَرْشٌ يُرِيهَا حَرْفَ مَدٍّ مُبَدَّلاَ 215 - سِوَى جُمْلَةِ الإِيوَاءِ وَالْوَاوُ عَنْهُ إِنْ تَفَتَّحَ إِثْرَ الضَّمِّ نَحْوُ مُؤَجَّلاَ 216 - وَيُبْدَلُ لِلسُّوسِيِّ كُلُّ مُسَكَّنٍ مِنَ الْهَمْزِ مَدًّا غَيْرَ مَجْزُومِ نُ اْهْمِلاَ 217 - تَسُؤْ وَنَشَأْ سِتٌّ وَعَشْرُ يَشَأ وَمَعْ يُهَيِّئْ وَنَنْسَأْهَا يُنَبَّأْ تَكَمَّلاَ 218 - وَهَيِّئْ وَأَنْبِئْهُمْ وَنَبِّئْ بِأَرْبَعٍ وَأَرْجِئْ مَعًا وَاقْرَأْ ثَلاَثًا فَحَصِّلاَ 219 - وتُؤْوِي وَتُؤْوِيهِ أَخَفُّ بِهَمْزِهِ وَرِئْيًا بِتَرْكِ الْهَمْزِ يُشْبِهُ الامْتِلاَ 220 - وَمُؤْصَدَةٌ أَوْصَدتُّ يُشْبِهُ كُلُّهُ تَخَيَّرَهُ أَهْلُ الأَدَاءِ مُعَلَّلاَ 221 - وَبَارِئِكُمْ بِالْهَمْزِ حَالَ سُكُونِهِ وَقَالَ ابْنَ غَلْبُونٍ بِيَاءٍ تَبَدَّلاَ 222 - وَوَالاَهُ في بِئْرٍ وَفي بِئْسَ وَرْشُهُمْ وَفي الذِّئْبِ وَرْشٌ وَالْكِسَائِي فَأَبْدَلاَ 223 - وَفي لُؤْلُؤٍ في العُرْفِ وَالنُّكْرِ شُعْبَةٌ وَيَأْلِتْكُمُ الدُّورِي وَالاِبْدَالُ يجْتَلاَ 224 - وَوَرْشٌ لِئَلاَّ والنَّسِىءُ بِيَائِهِ وَأَدْغَمَ في يَاءِ النَّسِىءِ فَثَقَّلاَ 225 - وَإِبْدَالُ أُخْرَى الْهَمْزَتَيْنِ لِكُلِّهِمْ إِذَا سَكَنَتْ عَزْمٌ كَآدَمَ أُوهِلاَ 226 - وَحَرِّكْ لِوَرْشٍ كُلَّ سَاكِنِ آخِرٍ صَحِيحٍ بِشَكْلِ الْهَمْزِ واحْذِفْهُ مُسْهِلاَ 227 - وَعَنْ حَمْزَةَ في الْوَقْفِ خُلْفٌ وَعِنْدَهُ رَوَى خَلَفٌ في الْوَقْفِ سَكْتًا مُقَلَّلاَ 228 - وَيَسْكُتُ في شَيْءٍ وَشَيْئًا وَبَعْضُهُمْ لَدَى الَّلامِ لِلتَّعْرِيفِ عَنْ حَمْزَةٍ تَلاَ 229 - وَشَيْءٍ وَشَيْئًا لَمْ يَزِدْ وَلِنَافِعٍ لَدَى يُونُسٍ آلانَ بِالنَّقْلِ نُقِّلاَ 230 - وَقُلْ عَادًا الاُوْلَى بِإِسْكَانِ لامِهِ وَتَنْوِينِهِ بِالْكَسْرِ كَاسِيهِ ظَلّلاَ 231 - وَأَدْغَمَ بَاقِيهِمْ وَبِالنَّقْلِ وَصْلُهُمْ وَبَدْؤُهُمْ وَالْبَدْءُ بِالأَصْلِ فُضِّلاَ 232 - لِقَالُونَ وَالْبَصْرِي وَتُهْمَزُ وَاوُهُ لِقَالُونَ حَالَ النَّقْلِ بَدْءًا وَمَوْصِلاَ 233 - وَتَبْدَأْ بِهَمْزِ الْوَصْلِ في النَّقْلِ كُلِّهِ وَإِنْ كُنْتَ مُعْتَدًّا بِعَارِضِهِ فَلاَ 234 - وَنقْلُ رِدًا عَنْ نَافِعٍ وَكِتَابِيهْ بِالإِسْكانِ عَنْ وَرْشٍ أَصَحُّ تَقَبَّلاَ 235 - وَحَمْزَةُ عِنْدَ الْوَقْفِ سَهَّلَ هَمْزَهُ إِذَا كَانَ وَسْطًا أَوْ تَطَرَّفَ مَنْزِلاَ 236 - فَأَبْدِلْهُ عَنْهُ حَرْفَ مَدِّ مُسَكَّنًا وَمِنْ قَبْلِهِ تَحْرِيكُهُ قَدْ تَنَزَّلاَ 237 - وَحَرِّكْ بِهِ مَا قَبْلَهُ مَتَسَكِّنًا وَأَسْقِطْهُ حَتّى يَرْجِعَ اللَّفْظُ أَسْهَلاَ 238 - سِوَى أَنَّهُ مِنْ بَعْدِ أَلِفٍ جَرى يُسَهِّلُهُ مَهْمَا تَوَسَّطَ مَدْخلاَ 239 - وَيُبْدِلُهُ مَهْمَا تَطَرَّفَ مِثْلُهُ وَيَقْصُرُ أَوْ يَمْضِي عَلَى الْمَدِّ أَطْوَلاَ 240 - وَيُدْغِمُ فِيهِ الْوَاوَ وَالْيَاءَ مُبْدِلاَ إِذَا زِيدَتَا مِنْ قَبْلُ حَتَّى يُفَصَّلاَ 241 - وَيُسْمِعُ بَعْدَ الْكَسْرِ وَالضَّمِّ هَمْزُهُ لَدى فَتْحِهِ يَاءًا وَوَاوًا مُحَوَّلاَ 242 - وَفي غَيْرِ هذَا بَيْنَ بَيْنَ وَمِثْلُهُ يَقُولُ هِشَامٌ مَا تَطَرَّفَ مُسْهِلاَ 243 - وَرِءْيَا عَلَى إِظْهَارِهِ وَإِدْغَامِهِ وَبَعْضٌ بِكَسْرِ الْها لِيَاءِ تَحَوَّلاَ 244 - كَقَوْلِكَ أَنْبِئْهُمْ وَنَبِّئْهُمْ وَقَدْ رَوَوْا أَنَّهُ بِالخَطِّ كانَ مُسَهَّلاَ 245 - فَفِي الْيَا يَلِي والْوَاوِ وَالحَذْفِ رَسْمَهُ وَالاَخْفَشُ بَعْدَ الْكَسْرِ والضَّمِّ أَبْدَلاَ 246 - بِيَاءِ وَعَنْهُ الْوَاوُ في عَكْسِهِ وَمَنْ حَكَى فِيهِمَا كَالْيَا وَكَالْوَاوِ أَعْضَلاَ 247 - وَمْسْتَهْزِءُونَ الْحَذْفُ فِيهِ وَنَحْوِهِ وَضَمٌّ وَكَسْرٌ قِبْلُ قِيلَ وَأُخْمِلاً 248 - وَمَا فِيهِ يُلْقى وَاسِطاً بِزَوَائِدٍ دَخَلْنَ عَلَيْهِ فِيهِ وَجْهَانِ أُعْمِلاَ 249 - كَمَا هَاوَيَا وَالَّلامِ وَالْبَا وَنَحْوِهَا وَلاَمَاتِ تَعْرِيفٍ لِمَنْ قَدْ تَأَمَّلاَ 250 - وَاشْمِمْ وَرُمُ فِيمَا سِوى مُتَبَدِّلٍ بِهَا حَرْفَ مَدٍّ وَاعْرِفِ الْبَابَ مَحْفِلاً 251 - وَمَا وَاوٌ أَصْلِيٌّ تَسَكَّنَ قَبْلَهُ أوِ الْيَا فَعَنْ بَعْضٍ بِالإِدْغَامِ حُمِّلاَ 252 - وَمَا قَبْلَهُ التَحْرِيكُ أَوْ أَلِفٌ مُحَرَّكاً طَرَفاً فَالْبَعْضُ بالرَّوْمِ سَهَّلاَ 253 - وَمَنْ لَمْ يَرُمْ وَاعَتدَّ مَحْضاً سُكُونَهُ وَألْحقَ مَفْتُوحاً فَقَدْ شَذَّ مُوغِلاَ 254 - وَفِي الْهَمْزِ أَنْحَاءٌ وَعِنْدَ نُحَاتِهِ يُضِيءُ سَنَاهُ كُلَّمَا اسْوَدَّ أَلْيَلاَ 255 - سأَذْكُرُ أَلْفَاظًا تَلِيهَا حُرُوفُهَا بالإظْهَارِ وَالإدْغَامِ تُرْوىَ وَتُجْتَلاَ 256 - فَدُونَكَ إِذْ فِي بَيْتهَا وَحُرُوفُهَا وَمَا بَعْدُ بالتَقْييدِ قُدْهُ مُذَلَّلاَ 257 - سَأُسْمِي وَبَعْدَ الْوَاوِ تَسْمُو حُرُوفُ مَنْ تَسمَّى عَلَى سِيمَا تَرُوقُ مُقَبَّلاَ 258 - وَفِي دَالِ قَدْ أَيْضًا وَتَاءٍ مُؤَنَثِ وَفِي هَلْ وَبَلْ فَاحْتَلْ بِذِهْنِكَ أَحْيَلاَ 259 - نعم إذ تمشت زينب صال دلُّهَا سمِيَّ جمال واصلا من توصلا 260 - فإِظْهَارُهَا أجْرى دوَامَ نُسَيمِهَا وَأَظْهَرَ رُيَا قوْلِهِ وَاصِفٌ جَلاَ 261 - وَادْغَمَ ضَنْكاً وَاصِلٌ تُومَ دُرّه وَادْغَمْ مُوْلَى وُجْدُهُ دائمٌ وَلاَ 262 - وَقَدْ سَحَبَتْ ذيْلاً ضَفَا ظلَّ زَرْنَبٌ جلَتْهُ صبَاهُ شاَئِقاً وَمُعَلِّلاَ 263 - فَاظْهَرَهَا نجَمٌ بدَا دَلَّ وَاضِحاً وَأَدْغَمَ وَرْشٌ ضَرَّ ظمْآنَ وَامْتَلاَ 264 - وَادْغَمَ مُرُوٍ وَاكِفٌ ضيْرَ ذابِلٍ زوى ظلَّهُ وَغْرٌ تَسَدَّاهُ كَلْكلاَ 265 - وَفِي حَرْفِ زَيَّنَا خِلاَفٌ وَمُظْهِرٌ هِشَامٌ بِص حَرْفَهُ مُتَحمِّلاَ 266 - وَأَبْدَتْ سَنَا ثَغْرٍ صفَتْ زرْقُ ظَلمِهِ جمَعْنَ وُرُوداً بَارِداً عَطِر الطِّلاَ 267 - فإِظْهَارُهَا دُرٌّ نَمَتْهُ بُدُورُهُ وَأَدْغَمَ وَرْشٌ ظَافِراً وَمُخَوِّلاَ 268 - وَأَظْهَرَ كهْفٌ وَافِرٌ سيْبُ جُودِهِ زَكيٌّ وَفيٌّ عُصْرَةً وَمُحَلَّلاَ 269 - وَاظْهَرَ رَاويهِ هِشَامٌ لَهُدِّمَتْ وَفِي وَجَبَتْ خُلْفُ ابْنِ ذَكْوانَ يُفْتَلاَ 270 - ألا بَلْ وَهَلْ تَرْوِي ثَنَا ظعْنِ زَيْنَبٍ سمِيرَ فَوَاهَا طِلْحَ ضُرٍ وَمُبْتَلاَ 271 - فَأَدْغَمَهَا رَاوٍ وَأَدْغَمَ فَاضِلٌ وَقُورٌ ثنَاهُ سَرّ تيْماً وَقَدْ حَلاَ 272 - وَبَلْ فِي النِّسَا خَلاَّدُهُمْ بِخِلاَفِهِ وَفِي هَلْ تَرَى الْإدْغَامُ حُبَّ وَحُمِّلاَ 273 - وَاظْهِرْ لَدى وَاعٍ نَبِيلٍ ضَماَتُهُ وَفِي الرَّعْدِ هَلْ وَاسْتَوْفِ لاَ زَاجِراً هَلاُ 274 - وَلاَ خُلفَ فِي الإِدْغَامِ إِذْ ذَلَّ ظاَلِمٌ وَقَدْ تيَّمَتْ دَعْدٌ وَسِيماً تَبَتَّلاَ 275 - وَقَامَتْ تُرِيِه دُمُيْةٌ طيبَ وَصْفِهَا وَقُلْ بَلْ وَهَلْ راهَا لبَيبٌ وَيَعْقِلاَ 276 - وَمَا أَوْلُ الْمِثْلَينِ فِيهِ مُسَكَّنٌ فَلاَ بُدَّ مِنْ إِدْغَامِهِ مُتَمَثِّلاَ 277 - وَإِدْغَامُ باءِ الْجَزْمِ فِي الْفَاءٍ قَدْ رسَا حَمِيداً وَخَيِّرْ فِي يَتُبْ قاَصِداً وَلاَ 278 - وَمَعْ جَزْمِهِ يَفْعَلْ بِذلِكَ سَلَّمُوا وَنَخْسِفْ بِهِمْ رَاعَوْا وَشَذَّا تَثَقُلاً 279 - وَعُذْتُ عَلَى إِدْغَامِهِ وَنَبَذْتُهاَ شَوَاهِدُ حَمَّادٍ وَأَورِثْتُوُا حلاَ 280 - لَهُ شَرْعُهُ وَالرَّاءُ جَزْماً يِلاَمِهاَ كَوَاصِبرْ لِحُكْمِ طالَ بُالْخُلْفُ يَذْبُلاَ 281 - وَيس اظْهِرْ عنْ فَتى حَقُهُ بَدَا وَن وَفيهِ الْخِلْفُ عَنْ وَرْشِهمْ خَلاَ 282 - وَحِرْمِيُّنَصْرِ صَادَ مَرْيَمَ مَنْ يُرِدْ ثَوَابَ لَبِثْتَ الْفَرْدَ وَالجَمْعُ وَصَّلاَ 283 - وَطس عِنْدَ الْمِيم فَازَا اتَخَذْتُمْ أَخَذْتُمْ وَفِي الإِفْرَادِ عاشَرَ دَغْفَلاَ 284 - وَفِي ارْكَب هُدى بَرٍ قَرِيبٍ بِخُلْفِهِمْ كَمَا ضاَعَ جاَ يَلْهَثْ لَهُ دَارِ جُهَّلاَ 285 - وَقَالُونُ ذُو خُلْفٍ وَفِي الْبَقَرَهْ فَقُلْ يُعَذِّبْ دَنَا بالْخُلْفِ جوْداً وَمُوبِلاَ 286 - وَكُلُّهُمُ التَّنْوينَ وَالنُّونَ ادْغَمُوا بِلاَ غُنَّةٍ فِي الّلاَمِ وَالرَّا لِيَجْمُلاَ 287 - وَكُلٌّ بِيَنْمُو أَدْغَمُوا مَعَ غُنَّةٍ وَفِي الْوَاوِ وَالْيَا دُونَهَا خَلَفٌ تَلاَ 288 - وَعِنْدَهُمَا لِلكُلِ أَظْهِرْ بِكِلْمَةٍ مَخَافَةَ إِشْبَاهِ الْمُضَاعَفِ أَثْقَلاَ 289 - وَعِنْدَ حُرُوفِ الْحَلْقِ لِلكُلِ أُظْهِرَا أَلاَ هاَجَ حُكْمٌ عَمَّ خاَليهِ غُفَّلاَ 290 - وَقَلْبُهُمَا مِيماً لَدَى الْيَا وَأَخْفِيا عَلَى غُنَّةٍ عِنْدَ الْبَوَاقِي لِيَكْمُلاَ 291 - وَحَمْزَةُ مِنْهُمْ وَالْكِسَائِيُّ بَعْدَهُ أَمَالاَ ذَوَاتِ الْياَءِ حَيْثُ تأَصَّلاَ 292 - وَتَثْنِيَةُ الأسْماءِ تَكْشِفَها وَإِنْ رَدَدْتَ إِلَيْكَ الْفِعْلَ صَادَفْتَ مَنْهلاَ 293 - هَدى وَاشْتَرَاهُ وَالْهَوى وَهُدَاهُمُ وَفِي أَلِفِ الْتَأْنِيثِ فِي الْكُلِّ مَيَّلاَ 294 - وَكَيْفَ جَرَتْ فَعْلى فَفيهَا وُجُودُهَا وَإِنْ ضُمَّ أَوْ يُفْتَحْ فُعَالى فَحَصِّلاَ 295 - وَفِي اسْمِ فِي الْاِستِفْهَامِ أَنَّى وَفِي مَتى مَعاً وَعَسى أَيْضاً أَمَالاَ وَقُلْ بَلى 296 - وَمَا رَسَمُوا بالْيَاءِ غَيْرَ لَدى وَمَا زَكى وَإِلى مِنْ بَعْدُ حَتَّى وَقُلْ عَلَى 297 - وَكُلُّ ثُلاَثِيٍّ يِزِيدُ فَإِنَّهُ مُمَالٌ كَزَكَّاهَا وَأنْجَى مَعَ ابْتَلى 298 - وَلَكِنَّ أَحْيَا عَنْهُمَا بَعْدَ وَاوِهِ وَفِيمَا سَوَاهُ لِلكِسَائِي مُيِّلاً 299 - وَرُءْيَايَ وَالرءُيَا وَمَرْضَاتِ كَيْفَمَا أَتَى وَخَطَايَا مِثْلُهُ مُتَقَبَّلاً 300 - وَمَحْيَاهُمُوا أَيْضًا وَحَق تُقَاتِهِ وَفِي قَدْ هَدَانِي لَيْسَ أمْرُكَ مُشْكِلاَ 301 - وَفِي الْكَهْفِ أَنْسَاني وَمَنْ قَبْلُ جَاءَ مَنْ عَصَاني وَأَوْصَاني بِمَرْيَمَ يُجْتَلاَ 302 - وَفِيهَا وَفِي طس آتَانِيَ الَّذِي اذَعْتُ بِهِ حَتَّى تَضَوَّعَ مَنْدَلاَ 303 - وَحَرَفُ تَلاَهَا مَعْ طَحَاهَا وَفِي سَجى وَحَرْفُ دَحَاهَا وَهَي بِالْوَاوِ تُبْتَلاَ 304 - وَأَمَّا ضُحَاهَا وَالضُّحى وَالرِّبا مَعَ الْقُوى فَأَمَا لاَهَا وَبِالْوَاوِ تَخْتَلاَ 305 - وَرُؤيَاكَ مَعَ مَثْوَايَ عَنْهُ لِحَفْصِهِمْ وَمَحْيَايَ مِشْكَاةٍ هُدَايَ قَدِ انجَلاَ 306 - وَممَّا أَمَالاَهُ أَوَاخِرُ آيٍ مَّا بطِه وَآيِ الْنَّجْمِ كَيْ تَتَعَدَّلاَ 307 - وَفِي الشَّمْسِ وَالأَعْلى وَفِي اللَّيْلِ الضُّحى وَفِي اقْرَأَ وَفِي وَالنَّازِعَاتِ تَمَيَّلاَ 308 - وَمِنْ تَحْتِهَا ثُمَّ الْقِيَامَةِ فِي الْمَعَارِجَ يا مِنْهَالُ أَفْلَحْتَ مُنْهِلاَ 309 - رَمى صُحْبَةٌأَعْمَى فِي الإِسْراءِ ثَانِيًا سِوًى وَسُدًى فِي الْوَقْفِ عَنْهُمْ تَسَبُّلاِ 310 - وَرَاءُ تَراءَى فازَ فِي شُعَرَائِهِ وَأَعْمى فِي الإِسْرا حُكْمُ صُحْبَةٍأَوّلاَ 311 - وَمَا بَعْدَ رَاءٍ شَاعَ حُكْمًا وَحَفْصُهُمْ يُوَالِي بِمَجْرَاهَا وَفي هُودَ أُنْزِلاَ 312 - نَأَى شَرْعُ يُمْنٍبِاخْتِلاَفٍ وَشُعْبَةٌ في الاِسْرَا وَهُمْ وَالنُّونُ ضَوْءُ سَنًا تلاَ 313 - إِنَاهُ لَهُ شَافٍ وَقُلْ أَوْ كِلاَهُمَا شَفَا وَلِكَسْرٍ أَوْ لِيَاءٍ تَميَّلاَ 314 - وَذُوا الرَّاءِ وَرْشٌ بَيْنَ بَيْنَ وَفي أَرَاكَهُمْ وَذَوَاتِ الْيَالَهُ الْخُلْفُ جُمِّلاَ 315 - وَلكِنْ رُءُوسُ الآيِ قَدْ قَلَّ فَتْحُهَا لَهُ غَيْرَ مَاهَا فِيهِ فَاحْضُرْ مُكَمَّلاَ 316 - وَكَيْفَ أَتَتْ فَعْلَى وَآخِرُ آيِ مَا تَقَدَّمَ لِلبَصْرِي سِوى رَاهُمَا اعْتَلاَ 317 - وَيَا وَيْلَتَى أَنَّى وَيَا حَسْرَتى طَوَوْا وعَنْ غَيْرِهِ قِسْهَا وَيَا أَسَفَى الْعُلاَ 318 - وَكَيْفَ الثُّلاَثِي غَيْرَ زَاغَتْ بِمَاضِيٍ أَمِلْ خَابَ خَافُوا طَابَ ضَاقَتْ فَتُجْمِلاَ 319 - وَحَاقَ وَزَاغُوا جَاءَ شَاءَ وَزَارَ فُزْ وَجَاءَ ابْنُ ذَكْوَانٍ وَفِي شَاءَ مَيَّلاَ 320 - فَزَادَهُمُ الأُولَى وَفِي الْغَيْرِ خُلْفُهُ وَقُلْ صُحْبَةٌبَلْ رَانَ وَاصْحَبْ مُعَدَّلاَ 321 - وَفِي أَلِفَاتٍ قَبْلَ رَا طَرَفٍ أَتَتْ بِكَسْر أَمِلْ تُدْعى حَمِيداً وَتُقْبَلاَ 322 - كَأَبْصَارِهِمْ وَالدَّارِ ثُمَّ الْحِمَارِ مَعْ حِمَارِكَ وَالْكُفَّارِ وَاقْتَسْ لِتَنْضُلاَ 323 - وَمَعْ كَافِرِينَ الْكافِرِينَ بِيَائِهِ وَهَارٍ رَوَى مُرْوٍ بِخُلْفٍ صَدٍ حَلاَ 324 - بَدَارِ وَجَبَّارِينَ وَالْجَارِ تَمَّمُوا وَوَرْشٌ جَمِيعَ الْبَابِ كَانَ مُقَلِّلاَ 325 - وَهذَانِ عَنْهُ بِاخْتِلاَفٍ وَمَعَهُ في الْبَوَارِ وَفي الْقَهَّارِ حَمْزَةُ قَلَّلاَ 326 - وَإِضْجَاعُ ذِي رَاءَيْنِ حَجَّ رُوَاتُه كَالأَبْرَارِ وَالتَّقْلِيلُ جادَلَ فَيْصَلاَ 327 - وَإِضْجَاعُ أَنْصَارِي تَمِيمٌ وَسَارِعُوا نُسَارِعُ وَالْبَارِي وَبَارِئِكُمْ تَلاَ 328 - وَآذَانِهِمْ طُغْيَانِهِمْ وَيُسَارِعُونَ آذَانِنَا عَنْهُ الْجَوَارِي تَمَثَّلاَ 329 - يُوَارِي أُوَارِي فِي العُقُودِ بِخُلْفِهِ ضِعَافًا وَحَرْفَا النَّمْلِ آتِيكَ قَوَّلاَ 330 - بِخُلْفٍ ضَمَمْنَاهُ مَشَارِبُ لامِعٌ وَآنِيَةٍ فِي هَلْ أَتَاكَ لِأَعْدِلاَ 331 - وَفِي الْكَافِرُونَ عَابِدُونَ وَعَابِدٌ وَخَلَفُهُمْ في النَّاسِ في الْجَرِّ حُصِّلاَ 332 - حِمَارِكَ وَالمِحْرَابِ إِكْرَاهِهِنَّ وَالْحِمَارِ وَفي الإِكْرَامِ عِمْرَانَ مُثِّلاَ 333 - وَكُلٌّ بِخُلْفٍ لاِبْنِ ذَكْوَانَ غَيْرَ مَا يُجَرُّ مِنَ الْمِحْرَابِ فَاعْلَمْ لِتَعْمَلاَ 334 - وَلاَ يَمْنَعُ الإِسْكَانُ فِي الْوَقْفِ عَارِضًا إِمَالَةَ مَا لِلكَسْرِ فِي الْوَصْلِ مُيِّلاَ 335 - وَقَبْلَ سُكُونٍ قِفْ بِمَا فِي أُصُولِهِمْ وَذُو الرَّاءِ فِيهِ الخُلْفُ في الْوَصْلِ يُجُتَلاَ 336 - كَمُوسَى الْهُدى عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ والْقُرَى الْتِي مَعَ ذِكْرَى الدَّارِ فَافْهَمْ مُحَصِّلاَ 337 - وَقَدْ فَخَّمُوا التَّنْوِينَ وَقْفاً وَرَقَّقُوا وَتَفْخِيمُهُمْ في النَّصْبِ أَجْمَعُ أَشْمُلاَ 338 - مُسَمَّى وَمَوْلًى رَفْعُهُ مَعْ جَرِّهِ وَمَنْصُوبُهُ غُزَّى وَتَتْرًى تَزَيَّلاَ 339 - وَفِي هَاءِ تَأْنِيثِ الْوُقُوفِ وَقَبْلَهَا مُمَالُ الْكِسَائِي غَيْرَ عَشْرٍ لِيَعْدِلاَ 340 - وَيَجْمَعُهَا حَقٌ ضِغَاطٌ عَصٍ خَظَا وَأَكْهَرُببَعْدَ الْيَاءِ يَسْكُنُ مُيِّلاَ 341 - أَوِ الْكَسْرِ وَالإِسْكَانُ لَيْسَ بِحَاجِزٍ وَيَضْعُفُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ أَرْجُلاَ 342 - لَعِبْرَهْ مِائَهْ وِجْهَهْ وَلَيْكَهْ وَبَعْضُهُمْ سِوى أَلِفٍ عِنْدَ الْكِسَائي مَيَّلاَ 343 - وَرَقَّقَ وَرْشٌ كُلَّ رَاءٍ وَقَبْلَهَا مُسَكَّنَةً يَاءٌ أَوِ الْكَسْرِ مُوصَلاَ 344 - وَلَمْ يَرَ فَصْلاً سَاكِنًا بَعْدَ كَسْرَةٍ سِوى حَرْفِ الاِسْتِعْلاَ سِوَى الْخَا فَكَمَّلاَ 345 - وَفَخَّمَهَا في الأَعْجَمِيِّ وَفِي إِرَمْ وَتَكْرِيرِهَا حَتَّى يُرى مُتَعَدِّلاَ 346 - وَتَفْخِيمُهُ ذِكْرًا وَسِتْرًا وَبَابَهُ لَدى جِلَّةِ الأَصْحَابِ أَعْمَرُ أَرْحُلاَ 347 - وَفي شَرَرٍ عَنْهُ يُرَقِّقُ كُلُّهُمْ وَحَيْرَانَ بِالتَّفْخِيمِ بَعْضُ تَقَبَّلاَ 348 - وَفي الرَّاءِ عَنْ وَرْشٍ سِوَى مَا ذَكَرْتُهُ مَذَاهِبُ شَذَّتْ فِي الْأَدَاءِ تَوَقُّلاَ 349 - وَلاَ بُدَّ مِنْ تَرْقِيِقِهاَ بَعْدَ كَسْرَةٍ إِذَا سَكَنَتْ ياَ صَاحِ لِلسَّبْعَةِ المَلا 350 - وَمَا حَرْفُ الاِسْتِعْلاَءُ بَعْدُ فَراؤُهُ لِكُلِّهِمُ التَّفْخِيمُ فِيهاَ تَذَلَّلاَ 351 - وَيَجْمَعُهاَ قِظْ خُصَّ ضَغْطٍ وَخُلْفُهُمْ بِفِرْقٍ جَرى بَيْنَ المَشَايِخِ سَلْسَلاَ 352 - وَمَا بَعْدَ كَسْرٍ عَارِضٍ أَوْ مُفَصَّلٍ فَفَخِّمْ فَهذاَ حُكْمُهُ مُتَبَذِّلاَ 353 - وَمَا بَعْدَهُ كَسْرٌ أَوِ الْيَا فَمَا لَهُمْ بِتَرْقِيقِهِ نَصٌّ وَثِيقٌ فَيَمْثُلاَ 354 - وَمَا لِقِيَاسٍ فِي الْقِرَاءة مَدْخَلٌ فَدُونَكَ مَا فِيهِ الرِّضاَ مُتَكَفِّلاَ 355 - وَتَرْقِيقُهاَ مَكْسُورَةً عِنْدَ وَصْلِهِمْ وَتَفْخِيمُهاَ في الْوَقْفِ أَجْمَعُ أَشْمُلاَ 356 - وَلكِنَّهَا في وَقْفِهِمْ مَعْ غَيْرِهاَ تُرَقِّقُ بَعْدَ الْكَسْرِ أَوْ مَا تَمَيَّلاَ 357 - أَوِ الْيَاء تَأْتِي بِالسُّكُونِ وَرَوْمُهُمْ كَمَا وَصْلِهِمْ فَابْلُ الذَّكَاءَ مُصَقَّلاَ 358 - وَفِيماَ عَدَا هذَا الَّذِي قَدْ وَصَفْتُهُ عَلَى الْأَصْلِ بِالتَّفْخِيمِ كُنْ مُتَعَمِّلاَ 359 - وَغَلَّظَ وَرْشٌ فَتْحَ لاَمٍ لِصَادِهاَ أَوِ الطَّاءِ أَوْ لِلظَّاءِ قَبْلُ تَنَزُّلاَ 360 - إِذَا فُتِحَتْ أَوْ سُكِّنَتْ كَصَلاتِهِمْ وَمَطْلَعِ أَيْضًا ثمَّ ظَلَّ وَيُوصَلاَ 361 - وَفي طَالَ خُلْفٌ مَعْ فِصَالاً وَعِنْدَماَ يُسَكَّنُ وَقْفاً وَالمُفَخَّمُ فُضِّلاَ 362 - وَحُكْمُ ذَوَاتِ الْياَءِ مِنْهاَ كَهذِهِ وَعِنْدَ رُءُوسِ الآيِ تَرْقِيقُهاَ اعْتَلاَ 363 - وَكُلُّ لَدَى اسْمِ اللهِ مِنْ بَعْدِ كَسْرَةٍ يُرَقِّقُهَا حَتَّى يَرُوقَ مُرَتَّلاَ 364 - كَمَا فَخَّمُوهُ بَعْدَ فَتْحٍ وَضَمَّةٍ فَتَمَّ نِظَامُ الشَّمْلِ وَصْلاً وَفَيْصَلاَ 365 - وَالإِسْكَانُ أَصْلُ الْوَقْفِ وَهْوَ اشْتِقَاقُهُ مِنَ الْوَقْفِ عَنْ تَحْرِيكِ حَرْفٍ تَعَزَّلاَ 366 - وَعِنْدَ أَبِي عَمْرٍو وَكُوفِيِّهِمْ بِهِ مِنَ الرُّوْمِ وَالإِشْمَامِ سَمْتٌ تَجَمَّلاَ 367 - وَأَكْثَرُ أَعْلاَمِ الْقُرَانِ يَرَاهُما لِسَائِرِهِمْ أَوْلَى الْعَلاَئِقِ مِطْوَلاَ 368 - وَرَوْمُكَ إِسْمَاعُ المُحَرَّكِ وَاقِفًا بِصَوْتٍ خَفِيٍّ كُلَّ دَانٍ تَنَوَّلاَ 369 - وَالاِشْمَامُ إِطْبَاقُ الشِّفَاهِ بُعَيْدَ مَا يُسَكَّنُ لاَ صَوْتٌ هُنَاكَ فَيَصْحَلاَ 370 - وَفِعْلُهُماَ في الضَّمِّ وَالرَّفْعِ وَارِدٌ وَرَوْمُكَ عِنْدَ الْكَسْرِ وَالْجَرِّ وُصِّلاَ 371 - وَلَمْ يَرَهُ في الْفَتْحِ وَالنَّصْبِ قَارِئٌ وَعِنْدَ إِمَامِ النَّحْوِ في الْكُلِّ أُعْمِلاَ 372 - وَمَا نُوِّعَ التَّحْرِيكُ إِلاَّ لِلاَزِمٍ بِنَاءً وَإِعْرَاباً غَداَ مُتَنَقِّلاَ 373 - وَفي هَاءِ تَأْنِيثٍ وَمِيمَ الْجَمِيعِ قُلْ وَعَارِضِ شَكْلٍ لَمْ يَكُوناَ لِيَدْخُلاَ 374 - وَفي الْهَاءِ لِلإِضْمَارِ قَوْمٌ أَبَوْهُمَا وَمِنْ قَبْلِهِ ضَمٌّ أَوِ الْكَسْرُ مُثِّلاَ 375 - أَو امَّاهُمَا وَاوٌ وَيَاءٌ وَبَعْضُهُمْ يُرى لَهُمَا فِي كُلِّ حَالٍ مُحَلِّلاَ 376 - وَكُوفِيُّهُمْ وَالْمَازِنِيُّ وَنَافِعٌ عُنُوا بِاتَّبَاعِ الْخَطِّ فِي وَقْفِ الاِبْتِلاَ 377 - وَلاِبْنِ كَثِيٍر يُرْتَضى وَابْنِ عَامِرٍ وَمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ حَرٍ أَنْ يُفَصَّلاَ 378 - إِذَا كُتِبَتْ بِالتَّاءِ هَاءُ مُؤَنَّثٍ فَبِالْهَاءِ قِفْ حَقَّا رِضًى وَمُعَوِّلاَ 379 - وَفي اللاَّتَ مَعْ مَرْضَاتِ مَعْ ذَاتَ بَهْجَةٍ وَلاَتَ رُِضًى هَيْهَاتَ هَادِيِه رُفِّلاَ 380 - وَقِفْ يَا أَبَهْ كُفْؤًا دَنَا وَكَأَيِّنِ الْوُقُوفُ بِنُونٍ وَهْوَ بِالْيَاءِ حُصِّلاَ 381 - وَمَالِ لَدَى الْفُرْقَانِ وَالْكَهْفِ وَالْنِّسَا وَسَالَ عَلَى مَا حَجَّ وَالْخُلْفُ رُتِّلاَ 382 - وَيَا أَيُّهَا فَوْقَ الدُّخَانِ وَأَيُّهَا لَدَى النُّورِ وَالرِّحْمنِ رَافَقْنَ حُمِّلاَ 383 - وَفي الْهَا عَلَى الإِتْبَاعِ ضَمَّ ابْنُ عَامِرٍ لَدَى الْوَصْلِ وَالْمَرْسُومِ فِيهِنَّ أَخْيَلاَ 384 - وَقِفْ وَيْكَأَنَّهْ وَيْكَأَنَّ بِرَسْمِهِ وَبِالْيَاءِ قِفْ رِفْقًا وَبِالْكَافِ حُلِّلاَ 385 - وَأَيّاً بأَيّاً مَا شَفَا وَسِوَاهُمَا بِمَا وَبِوَادِي النَمْلِ بِالْيَا سَناً تَلاَ 386 - وَفِي مَهْ وَمِمَّهْ قِفْ وَعَمَّهْ لِمَهْ بِمَهْ بِخُلْفٍ عَنِ الْبَزِّيِّ وَادْفَعْ مُجَهِّلاَ 387 - وَلَيْسَتْ بِلاَمِ الْفِعْلِ يَاءُ إِضَافَةٍ وَمَا هِيَ مِنْ نَفْسِ اْلأُصُولِ فَتُشْكِلاَ 388 - وَلكِنَّهَا كالْهَاءِ وَالْكَافِ كُلُّ مَا تَلِيهِ يُرى لِلْهَاءِ وَالْكَافِ مَدْخَلاَ 389 - وَفي مِاَئَتَيْ ياَءٍ وَعَشْر مُنِيفَةٍ وَثِنْتَيْنِ خُلْفُ الْقَوْمِ أَحْكِيهِ مُجْمَلاَ 390 - فَتِسْعُونَ مَعْ هَمْزٍ بِفَتْحٍ وَتِسَعُهاَ سَماَفَتْحُهاَ إَلاَّ مَوَاضِعَ هُمَّلاَ 391 - فَأَرْنِي وَتَفْتِنِّي اتَّبِعْنِي سُكُونُهاَ لِكُلٍ وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ وَلَقَدْ جَلاَ 392 - ذَرُونِي وَادْعُونِي اذْكُرُونِيَ فَتْحُهاَ دَوَاءٌ وَأَوْزِعْنِي مَعاً جَادَ هُطَّلاَ 393 - لِيَبْلُوَنِي مَعْهُ سَبِيلِي لِنَافِعٍ وَعَنْهُ وَلِلْبصْرِي ثَمَانٍ تُنُخِّلاَ 394 - بِيُوسُفَ إِنيِّ الأَوَّلاَنِ وَليِ بِهاَ وَضَيْفِي وَيَسِّرْ لِي وَدُونِي تَمَثَّلاَ 395 - وَيَاءَانِ في اجْعَلْ لِي وَأَرْبَعٌ إِذْ حَمَتْ هُدَاهاَ وَلكِنِّي بِهاَ اثْناَنِ وُكِّلاَ 396 - وَتَحْتِي وَقُلْ في هُودَ إِنِّي أَرَاكُمُو وَقُلْ فَطَرَنْ في هُودَ هَادِيِهِ أَوْصَلاَ 397 - وَيَحْزُنُنِي حِرْمِيُّهُمْ تَعِدَانِنِي حَشَرْتَنِي أَعْمى تَأْمُرُونِي وَصَّلاَ 398 - أَرَهْطِي سَمَا مَوْلىً وَمَالِي سَمَا لِوىً لَعَلِّي سَمَا كُفْؤًا مَعِي نَفْرُاالْعُلاَ 399 - عِمَادٌ وَتَحْتَ النَّمْلِ عِنْدِي حُسْنُهُ إِلَى دُرِّهِ بِالْخُلْفِ وَافَقَ مُوهَلاَ 400 - وثِنْتَانِ مَعْ خَمْسِينَ مَعْ كَسْرِ هَمْزَةٍ بِفتْحِ أُولِي حُكْمٍ سِوى مَا تَعَزَّلاَ |
#3
|
||||
|
||||
رد: منظومة الشاطبية للأمام الشاطبي رحمه الله
401 - بَنَاتِي وَأَنْصَارِي عِبَادِي وَلَعْنَتِي وَمَا بَعْدَهُ بِالْفَتْحِ إِنْ شَاءَ أُهْمِلاَ 402 - وَفِي إِخْوَتِي وَرْشٌ يَدِي عَنْ أُولِي حِمىً وَفِي رُسُلِي أَصْلٌ كَسَا وَافِيَ الْمُلاَ 403 - وَأُمِّي وَأَجْرِي سُكِّنَا دِينُ صُحْبَةٍ دُعَاءِي وَآباءِي لِكُوفٍ تَجَمَّلاَ 404 - وَحُزْنِي وَتَوْفِيقِي ظِلاَلٌ وَكُلُّهُمْ يُصَدِّقْنِيَ انْظِرْنِي وَأَخَّرْتَنِي إِلى 405 - وَذُرِّيَّتِي يَدْعُونَنِي وَخِطَابُهُ وَعَشْرٌ يَلِيهَا الْهَمْزُ بِالضَّمِّ مُشْكَلاَ 406 - فَعَنْ نَافِعٍ فَافْتَحْ وَأَسْكِنْ لِكُلِّهِمْ بِعَهْدِي وَآتُونِي لتَفْتَحَ مُقْفَلاَ 407 - وَفِي اللاَّمِ لِلتَّعْرِيفِ أَرْبَعُ عَشْرَةٍ فَإِسْكَانُهَا فَاشٍ وَعَهْدِي فِي عُلاَ 408 - وَقُلْ لِعِبَادِي كَانَ شَرْعاً وَفِي النِّدَا حِمًى شَاعَ آيَاتِي كَمَا فَاحَ مَنْزِلاَ 409 - فَخَمْسَ عِبَادِي اعْدُدْ وَعَهْدِي أَرَادَنِي وَرَبِّي الَّذِي آتَانِ آياتِي الْحُلاَ 410 - وَأَهْلَكَنِي مِنْهَا وَفِي صَادَ مَسَّنِي مَعَ الأَنَبِيَا رَبِّي فِي الأَعْرَافِ كمَّلاَ 411 - وَسَبْعٌ بِهَمْزِ الْوَصْلِ فَرْدًا وَفَتْحُهُمْ أَخِي مَعَ إِنِّي حَقَّهُ لَيْتَنِي حَلاَ 412 - وَنَفْسِي سَمَاذِكْرِي سَمَاقَوْمِي الرِّضَا حَمِيدُ هُدىً بَعْدِي سَمَا صَفْوُهُ وِلاَ 413 - وَمَعَ غَيْرِ هَمْزٍ فِي ثَلاَثيِنَ خُلْفُهُمْ وَمَحْياَيَ جِي بالْخُلْفِ وَالْفَتْحُ خُوِّلاَ 414 - وَعَمَّ عُلاًوَجْهِي وَبَيْتِي بِنُوحِ عَنْ لِوىً وَسِوَاهُ عُدْ أَصْلاً لِيُحْفَلاَ 415 - وَمَعْ شُرَكَاءِي مِنْ وَرَاءِي دَوَّنُوا وَليِ دِينِ عَنْ هَادٍ بِخُلْفٍ لَهُ الْحَلاَ 416 - مَمَاتِي أَتَى أَرْضِي صِرَاطِي ابْنُ عَامِرٍ وَفِي النَّمْلِ مَالِي دُمْ لِمَنْ رَاقَ نَوْفَلاَ 417 - وَلِي نَعْجَةُ مَا كَانَ لِي اثْنَيْنِ مَعْ مَعِي ثَمَانٍ عُلاً وَالظُّلَّةُ الثَّانِ عَنْ جِلاَ 418 - وَمَعْ تُؤْمِنُوا لِي يُؤْمِنُوا بِي جَاوَيَا عِبَادِيَ صِفْ وَ الْحَذْفُ عَنْ شَاكِرٍ دَلاَ 419 - وَفَتْحُ وَلِي فِيهَا لِوَرْشٍ وَحَفْصِهِمْ وَمَالِي فِي يس سَكِّنْ فَتَكْمُلاَ 420 - وَدُونَكَ يَاءَاتٍ تُسَمّى زَوَائِدَا لأَنْ كُنَّ عَنْ خَطِّ المَصَاحِفِ مَعْزِلاَ 421 - وَتَثْبُتُ في الْحَالَيْنَ دُرَّا لَوَامِعاَ بِخُلْفٍ وَأُولَى النَّمْلِ حَمْزَةُ كَمَّلاَ 422 - وَفِي الْوَصْلِ حَمَّادٌ شَكُورٌ إِمَامُهُ وَجُمْلَتُهاَ سِتُونَ وَاثْنَانِ فَاعْقِلاَ 423 - فَيَسْرِي إِلى الدَّاعِ الْجَوَارِ المُنَادِ يَهْدِيَنْ يُؤْتِينَ مَعْ أَنْ تُعَلِّمَنِي وِلاَ 424 - وَتُخْزُونِ فِيهاَ حَجَّ أَشْرَكْتُمُونِ قَدْ هَدَانِ اتَّقُونِ يَا أُولِي اخْشَوْنِ مَعْ وَلاَ 425 - وَأَخَّرْتَنِي الاسْراَ وَتَتَّبِعَنْ سَماَ وَفي الْكَهْفِ نَبْغِي يَأْتِ فِي هُودَ رُفِّلاَ 426 - سَماَوَدُعَاءِي فِي جَنَا حُلْوِ هَدْيِهِ وَفي اتَّبِعُونِ أَهْدِكُمْ حَقَّهُ بِلاَ 427 - وَإِنْ تَرَنِي عَنْهُمْ تُمِدُّونَنِي سَماَ فَرِيقاً وَيَدْعُ الدَّاعِ هَاكَ جَناً حَلاَ 428 - وَفي الْفَجْرِ بِالْوَادِي دَناَ جَرَيَانُهُ وَفي الْوَقْفِ بِالْوَجْهَيْنِ وَافَقَ قُنْبُلاَ 429 - وَأَكْرَمَنِي مَعْهُ أَهَانَنِ إِذْ هَدَى وَحَذْفُهُماَ لِلْمَازِنِي عُدَّ أَعْدَلاَ 430 - وَفي النَّمْلِ آتانِي وَيُفْتَحُ عَنْ أُوِلي حِمىً وَخِلافُ الْوَقْفِ بَيْنَ حُلاً عَلاَ 431 - وَمَعْ كَالْجَوَابِ الْبَادِ حَقَّ جَناَ هُماَ وَفي الْمُهْتَدِ الإِسْرَا وَتَحْتُ أَخُو حُلاَ 432 - وَفي اتَّبَعَنْ فِي آلِ عِمْرَانَ عَنْهُماَ وَكِيدُونِ فِي الأَعْرَافَ حَجّ لِيُحْمَلاَ 433 - بِخُلْفٍ وَتُؤْتُونِي بِيُوسُفَ حًقُّهُ وَفي هٌودَ تَسْأَلْنِي حَوَارِيهِ جَمَّلاَ 434 - وَعَنْهُ وَخَافُونِ وَمَنْ يَتَّقِي زَكاَ بِيُوسُفَ وَافى كَالصَّحِيحَ مُعَلَّلاَ 435 - وَفِي المُتَعَالِي دُرُّهُ وَالتَّلاًقِ وَالتْتَنَا دِرَا بَاغِيهِ بِالْخُلْفِ جُهِّلاَ 436 - وَمَعْ دَعْوَةَ الدَّاعِ دَعَانِي حَلاَ جَناً وَلَيْسَا لِقَالُونٍ عَنِ الْغُرِّ سُبَّلاَ 437 - نَذِيرِي لِوَرْشٍ ثُمَّ تُرْدِينِ تَرْجُمُونِ فَاعْتَزِلُونِ سِتَّةٌ نُذُرِي جَلاَ 438 - وَعِيدِي ثَلاَثٌ يُنْقِذُونِ يُكَذِّبُونِ قَالَ نَكِيرِي أَرْبَعٌ عَنْهُ وُصِّلاَ 439 - فَبَشِّرْ عِبَادِي افْتَحْ وَقِفْ سَاكِناً يَداً وَوَاتَّبِعُونِي حَجَّ في الزُّخْرُفِ الْعَلاَ 440 - وَفي الْكَهْفِ تَسْأَلْنِي عَنِ الْكُلِّ يَاؤُهُ عَلَى رَسْمِهِ وَالْحَذْفُ بِالْخُلْفِ مُثِّلاَ 441 - وَفي نَرْتَعِي خُلْفٌ زَكاَ وَجَمِيعُهُمْ بِالإِثْبَاتِ تَحْتَ النَّمْلِ يَهْدِيَنِي تَلاَ 442 - فَهذِي أُصُولُ الْقَوْمِ حَالَ اطِّرَادِهاَ أَجَابَتْ بِعَوْنِ اللهِ فَانْتَظَمَتْ حُلاَ 443 - وَإِنِّي لأَرْجُوهُ لِنَظْمِ حُرُوفِهِمْ نَفَائِسَ أَعْلاَقِ تُنَفِّسُ عُطَّلاَ 444 - سَأَمِضي عَلَى شَرْطِي وَبِاللهِ أَكْتَفِي وَماَ خَابَ ذُو جِدٍّ إِذَا هُوَ حَسْبَلاَ 445 - وَمَا يَخْدَعُونَ الْفَتْحَ مِنْ قَبْلِ سَاكِنٍ وَبَعْدُ ذَكَا وَالْغَيْرُ كَالْحَرْفِ أَوَّلاَ 446 - وخَفَّفَ كُوفٍ يَكْذِبُونَ وَيَاؤُهُ بِفَتْحٍ وَلِلْبَاقِينَ ضُمَّ وَثُقِّلاَ 447 - وَقِيلَ وَغِيضَ ثُمَّ جِيءَ يُشِمُّهَا لَدى كَسْرِهَا ضَمَّا رِجَالٌ لِتَكْمُلاَ 448 - وَحِيلَ بِإِشْمَامٍ وَسِيقَ كَمَا رَسَا وَسِيءَ وَسِيئَتْ كَانَ رَاوِيهِ أَنْبَلاَ 449 - وَهَا هُوَ بَعْدَ الْوَاوِ وَالْفَا وَلاَمِهَا وَهَا هِيَ أَسْكِنْ رَاضِياً بَارِداً حَلاَ 450 - وَثُمَّ هْوَ رُِفْقًا بَانَ وَالضَّمُّ غَيْرُهُمُ وَكَسْرٌ وَعَنْ كُلٍّ يُمِلُّ هُوَ انْجَلاَ 451 - وَفِي فَأَزَلَّ اللاَّمَ خَفِّفْ لِحَمْزَةٍ وَزِدْ أَلِفًا مِنْ قَبْلِهِ فَتُكَمِّلاَ 452 - وَآدَمَ فَارْفَعْ نَاصِباً كَلِمَاتِهِ بِكَسْرٍ وَلِلْمَكِّيِّ عَكْسٌ تَحَوَّلاَ 453 - وَيُقْبَلُ الأُولى أَنَّثُوا دُونَ حَاجِزٍ وَعُدْنَا جَمِيعاً دُونَ مَا أَلِفَ حَلاَ 454 - وَإِسْكَانُ بَارِئِكُمْ وَيَأْمُرُكُمْ لَهُ وَيَأْمُرُهُمْ أَيْضاً وَتَأْمُرُهُمْ تَلاَ 455 - وَيَنْصُرُكُمْ أَيْضاً وَيُشْعِرُكُمْ وَكَمْ جَلِيلٍ عَنِ الْدُّورِيِّ مُخْتَلِساً جَلاَ 456 - وَفِيهَا وَفِي الأَعْرَافِ نَغْفِرْ بِنُونِهِ وَلاَ ضَمَّ وَاكْسِرْ فَاءه حِينَ ظَلَّلاَ 457 - وَذَكِّرْ هُنَا أَصْلاً وَلِلشَّامِ أَنَّثُوا وَعَنْ نَافِعٍ مَعْهُ في الأعْرَافِ وُصِّلاَ 458 - وَجَمْعاً وَفَرْداً فِي النَّبِيءِ وَفي النُّبُوءةِ الْهَمْزَ كُلٌّ غَيْرَ نَافِعٍ ابْدَلاَ 459 - وَقَالُونُ فِي اْلأَحْزَابِ فِي لِلنَّبيِّ مَعْ بُيُوتَ النَّبيِّ الْيَاءَ شَدَّدَ مُبْدِلاَ 460 - وَفي الصَّابِئِينَ الْهَمْزَ وَالصَّابِئُونَ خُذْ وَهُزْؤاً وَكُفْؤاً في السَّوَاكِنِ فُصِّلاَ 461 - وَضُمَّ لِبَاقِيهِمْ وَحَمْزَةُ وَقْفُهُ بِوَاوٍ وَحَفْصٌ وَاقِفاً ثُمَّ مُوصِلاَ 462 - وَبِالْغَيْبِ عَمَّا تَعْمَلُونَ هُنَا دَنَا وَغَيْبُكَ في الثَّانِي ِإلَى صَفْوَهِ دَلاَ 463 - خَطِيئَتُهُ التَّوْحِيدُ عَنْ غَيْرِ نَافِعٍ وَلاَ يَعْبُدُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلَلاَ 464 - وَقُلْ حَسَناً شُكْراً وَحُسْناً بِضَمِّهِ وَسَاكِنِهِ الْبَاقُونَ وَاحْسِنْ مُقَوِّلاَ 465 - وَتَظَاهَرُونَ الظَّاءُ خُفِّفَ ثَابِتاً وَعَنْهُمْ لَدَى التَّحْرِيمِ أَيْضاً تَحَلَّلاَ 466 - وَحَمْزَةُ أَسْرى فِي أُسَارى وَضَمُّهُمْ تُفَادُوهُمُو وَالْمَدُّ إِذْ رَاقَ نُفِّلاَ 467 - وَحَيْثُ أَتَاكَ الْقُدْسُ إِسُكَانُ دَالِهِ دَوَاءٌ وَلِلْبَاقِينَ بِالضَّمِّ أُرْسِلاَ 468 - وَيُنْزِلُ خَفِّفْهُ وَتُنْزِلُ مِثْلُهُ وَتُنْزِلُ حَقٌّوَهْوَ في الْحِجْرِ ثُقِّلاَ 469 - وَخُفِّفَ لِلْبَصْرِي بِسُبْحَانَ وَالَّذِي في اْلأَنْعَامِ لِلْمَكِّي عَلَى أَنْ يُنَزِّلاَ 470 - وَمُنْزِلُهَا التَّخْفِيفُ حَقٌّشِفَاؤُهُ وَخُفِّفَ عَنْهُمْ يُنْزِلُ الْغَيْثَ مُسْجَلاَ 471 - وَجِبْرِيلَ فَتْحُ الْجِيمِ وَالرَّا وَبَعْدَهَا وَعى هَمْزَةً مَكْسُورَةً صُحْبَةٌوِلاَ 472 - بِحَيْثُ أَتَى وَالْيَاءَ يَحْذِفُ شُعْبَةٌ وَمَكِيُّهُمْ في الْجِيمِ بالْفَتْحِ وُكِّلاَ 473 - وَدَعْ يَاءَ مِيكَأَئِيلَ وَالْهَمْزَ قَبْلَهُ عَلىً حُجَّةٍ وَالْيَاءُ يُحْذَفُ أَجْمَلاَ 474 - وَلكِنْ خَفَيفٌ وَالشَّيَاطِينُ رَفْعُهُ كَمَا شَرَطُوا وَالْعَكْسُ نَحْوٌ سَمَاالْعُلاَ 475 - وَنَنْسَخْ بِهِ ضَمٌّ وَكَسْرٌ كَفَى وَنُنْسِهَا مِثْلُهُ مِنْ غَيْرِ هَمْزٍ ذَكَتْ إِلَى 476 - عَلِيمٌ وَقَالُوا الْوَاوُ اْلأُولَى سُقُوطُهَا وَكُنْ فَيَكُونُ النَّصْبُ في الرَّفْعِ كُفِّلاَ 477 - وَفي آلِ عِمْرَانٍ في الاُولَى وَمَرْيَمٍ وَفِي الطَّوْلِ عَنْهُ وَهْوَ بِاللَّفْظِ أُعْمِلاَ 478 - وَفي النَّحْلِ مَعْ يس بِالْعَطْفِ نَصْبُهُ كَفَى رَاوِياً وَانْقَادَ مَعْنَاهُ يَعْمُلاَ 479 - وَتُسْأَلُ ضَمُّوا التَّاءَ وَالَّلامَ حَرَّكُوا بِرَفْعٍ خُلُوداً وَهْوَ مِنْ بَعْدِ نَفْيِ لاَ 480 - وَفيهاَ وَفي نَصِّ النِّساَءِ ثَلاَثَةٌ أَوَاخِرُ إَبْرَاهَامَ لَلاحَ وَجَمَّلاَ 481 - وَمَعْ آخِرِ الأَنْعَامِ حَرْفَا بَرَاءَةٍ أَخِيراً وَتَحْتَ الرَّعْدِ حَرْفٌ تَنَزَّلاَ 482 - وَفي مَرْيَمٍ وَالنَّحْلِ خَمْسَةُ أَحْرُفٍ وَآخِرُ مَا فِي الْعَنْكَبُوتِ مُنَزَّلاَ 483 - وَفي النَّجْمَ وَالشُّورى وَفي الذَّارِيَاتِ وَالْحَدِيدِ وَيُرْوِي في امْتِحَانِهِ الأَوَّلاَ 484 - وَوَجْهَانِ فِيهِ لاِبْنِ ذَكْوَانَ ههُنَا وَوَاتَّخِذُوا بِالْفَتْحِ عَمَّ وَأَوْغَلاَ 485 - وَأَرْنَا وَأَرْنِي سَاكِنَا الْكَسْرِ دُمْ يَداً وَفي فُصِّلَتْ يُرْوِي صَفاً دَُرِّهِ كُلاَ 486 - وَأَخْفَاهُمَا طَلْقٌ وَخِفُّ ابْنِ عَامِرٍ فَأُمَتِّعُهُ أَوْصَى بِوَصّى كَمَا اعْتَلاَ 487 - وَفي أَمْ يَقُولُونَ الْخِطَابُ كَمَا عَلاَ شَفَا وَرَءُوفٌ قَصْرُ صُحْبَتِهِ حَلاَ 488 - وَخَاطَبَ عَمَّا يَعْمَلُونَ كَمَا شَفَا وَلاَمُ مُوَلِّيهَا عَلَى الْفَتْحِ كُمِّلاَ 489 - وَفي يَعْمَلُونَ الْغَيْبَ حَلَّ وَسَاكِنٌ بِحَرْفَيْهِ يَطَّوَّعْ وَفي الطَّاءِ ثُقِّلاَ 490 - وَفي التَّاءِ يَاءٌ شَاعَ وَالرِّيحَ وَحَّدَا وَفي الكَهْفِ مَعْهَا وَالشَّرِيعَةِ وَصَّلاَ 491 - وَفي النَّمْلِ وَاْلأَعْرَافِ وَالرُّومِ ثَانِياً وَفَاطِرِ دُمْ شُكْراً وَفي الْحِجْرِ فُصِّلاَ 492 - وَفي سُورَةِ الشُّورى وَمِنْ تَحْتِ رَعْدِهِ خُصُوصٌ وَفي الْفُرْقَانِ زَاكِيهِ هَلَّلاَ 493 - وَأَيُّ خِطَابٍ بَعْدُ عَمَّ وَلَوْ تَرى وَفي إِذْ يَرَوْنَ الْيَاءُ بِالضَّمِّ كُلِّلاَ 494 - وَحَيْثُ أَتي خُطُوَاتٌ الطَّاءُ سَاكِنٌ وَقُلْ ضَمُّهُ عَنْ زَاهِدً كَيْفَ رَتَّلاَ 495 - وَضَمُّكَ أَولَى السَّاكِنَينَ لِثَالِثٍ يُضَمُّ لُزُوماً كَسْرُهُ فِي نَدٍ حَلاَ 496 - قُلِ ادْعُوا أَوِ انْقُصْ قَالَتِ اخْرُجْ أَنِ اعْبُدُوا وَمَحْظُوراً انْظُرْ مَعْ قَدِ اسْتُهْزِئَ اعْتَلاَ 497 - سِوى أَوْ وَقُلْ لاِبْنِ الْعَلاَ وَبِكَسْرِهِ لِتَنْوِيِنهِ قالَ ابْنُ ذَكْوَانَ مُقْوِلاَ 498 - بِخُلْفٍ لَهُ فِي رَحْمَةٍ وَخَبِيثَةٍ وَرَفْعُكَ لَيْسَ الْبِرُّ يُنْصَبُ فِي عُلاَ 499 - وَلكِنْ خَفِيفٌ وَارْفَعِ اْلبِرَّ عَمَّفِيهِماَ وَمُوَصٍّ ثِقْلُهُ صَحَّ شُلْشُلاَ 500 - وَفِدْيَةُ نَوِّنْ وَارْفَعِ الْخَفْضَ بَعْدُ فِي طَعَامٍ لَدى غُصْنِ دَنَا وَتَذَلَّلاَ 501 - مَسَاكِينَ مَجْمُوعاً وَلَيْسَ مُنَوَّناً وَيُفْتَحُ مِنْهُ النُّونُ عَمَّوَأَبْجَلاَ 502 - وَنَقْلُ قُرَانٍ وَالْقُرَانِ دَوَاؤُنَا وَفِي تُكْمِلُوا قُلْ شُعْبَةُ الْمِيمَ ثَقَّلاَ 503 - وَكَسْرُ بُيُوتٍ وَالْبُيُوتَ يُضَمُّ عَنْ حِمى جِلَّةٍ وَجْهاً عَلَى الأَصْلِ أَقْبَلاَ 504 - وَلاَ تَقْتُلُوهُمْ بَعْدَهُ يَقْتُلُوكُمُو فَإِنْ قَتَلُوكُمْ قَصْرُهاَ شَاعَ وَانْجَلاَ 505 - وَبِالرَّفْعِ نَوِّنْهُ فَلاَ رَفَثٌ وَلاَ فُسُوقٌ وَلاَ حَقًّا وَزَانَ مُجَمَّلاَ 506 - وَفَتْحُك سِينَ السِّلْمِ أَصْلُ رِضًى دَنَا وَحَتَّى يَقُولَ الرَّفْعُ فِي الَّلامِ أُوِّلاَ 507 - وَفي التَّاء فَاضْمُمْ وَافْتَحِ الْجِيمَ تَرْجِعُ الأُمُورُ سَمَا نَصَّا وَحَيْثُ تَنَزَّلاَ 508 - وَإِثْمٌ كَبِيرٌ شَاعَ بِالثَّا مُثَلَّثًا وَغَيْرُهُمَا بِالَبَاءِ نُقْطَةٌ اسْفَلاَ 509 - قُلِ الْعَفْوَ لِلْبَصْرِيِّ رَفْعٌ وَبَعْدَهٌ لأَعْنَتْكُمْ بِالْخُلْفِ أَحْمَدُ سَهَّلاَ 510 - وَيَطْهُرْنَ فِي الطَّاءِ السُّكُونُ وَهَاؤُهُ يُضَمُّ وَخَفَّا إِذْ سَمَاكَيْفَ عُوِّلاَ 511 - وَضَمُّ يَخَافاَ فَازَ وَالْكُلُّ أَدْغَمُوا تُضَارَرْ وَضَمَّ الرَّاءَ حَقٌّوَذُو جَلاَ 512 - وَقَصْرُ أَتَيْتُمْ مِنْ رِباً وَأَتَيْتمُو هُنَا دَارَ وَجْهاً لَيْسَ إِلاً مُبَجَّلاَ 513 - مَعاً قَدْرُ حَرِّكْ مِنْ صَحَابٍوَحَيْثُ جَا يُضَمُّ تَمَسُّوهُنَّ وَامْدُدْهُ شُلْشُلاَ 514 - وَصِيَّةً ارْفَعْ صَفْوَ حِرْمِيِّهِ رِضىً وَيَبْصُطُ عَنْهُمْ غَيْرَ قُنْبُلِ اعْتَلاَ 515 - وَبِالسِّينِ بَاقِيِهِمْ وَفي الْخَلْقِ بَصْطَةً وَقُلْ فِيهِماَ الوَجْهَانِ قَوْلاَ مُوَصَّلاَ 516 - يُضَاعِفَهُ ارْفَعْ فِي الْحَدِيدِ وَههُنَا سَماَ شُكْرُهُ وَالْعَيْنُ في الْكُلِّ ثُقِّلاَ 517 - كَماَ دَارَ وَاقْصُرْ مَعْ مُضَعَّفَةٍ وَقُلْ عَسَيْتُمْ بِكَسْرِ السِّينِ حَيْثُ أَتى انْجَلاَ 518 - دِفَاعُ بِهاَ وَالْحَجِّ فَتْحٌ وَسَاكِنٌ وَقَصْرٌ خُصُوصًا غَرْفَةً ضَمَّ ذُو وِلاِ 519 - وَلاَ بَيْعَ نَوَّنْهُ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ شَفَاعَةَ وَارْفَعْهُنَّ ذَا أُسْوَةٍ تَلاَ 520 - وَلاَ لَغْوَ لاَ تَأْثِيمَ لاَ بَيْعَ مَعْ وَلاَ خِلاَلَ بِإِبْرَاهِيمَ وَالطُّورِ وُصِّلاَ 521 - وَمَدُّ أَناَ في الْوَصْلَ مَعْ ضَمِّ هَمْزَةٍ وَفَتْحٍ أَتَى وَالْخُلْفُ في الْكَسْرِ بُجِّلاَ 522 - وَنُنْشِزُهَا ذَاكٍ وَبِالرَّاءِ غَيْرُهُمْ وَصِلْ يَتَسَنَّهْ دُونَ هَاءٍ شَمَرْدَلاَ 523 - وَبِالْوَصْلِ قَالَ اعْلَمْ مَعَ الْجَزْمِ شَافِع فَصُرْهُنَّ ضَمُّ الصَّادِ بِالْكَسْرِ فُصِّلاَ 524 - وَجُزْءاً وَجُزْءٌ ضَمَّ الإِسْكَانَ صِفْ وَحَيْثُماَ أُكْلُهَا ذِكْراً وَفي الْغَيْرِ ذُو حُلاَ 525 - وَفي رُبْوَةٍ فِي الْمُؤْمِنِينِ وَههُناَ عَلَى فَتْحِ ضَمِّ الراءِ نَبِّهْثُ كُفِّلاَ 526 - وَفي الْوَصْلِ لِلْبَزِّيِّ شَدِّدْ تَيَمَّمُوا وَتَاءَ تَوَفَّى فِي النِّسَا عَنْهُ مُجْمِلاَ 527 - وَفي آلِ عِمْرَانٍ لَهُ لاَ تَفَرَّقُوا وَالأَنْعَامُ فِيهاَ فَتَفَرَّقَ مُثِّلاَ 528 - وَعِنْدَ الْعُقُودِ التَّاءُ في لاَ تَعَاَوَنُوا وَيَرْوِى ثَلاَثاَ فِي تَلَقَّفُ مُثَّلاَ 529 - تَنَزَّلُ عَنْهُ أَرْبَعٌ وَتَنَاصَرُونَ نَارًا تَلَظَّى إِذْ تَلَقَّوْنَ ثقِّلاَ 530 - تَكَلَّمُ مَعْ حَرْفَيْ تَوَلَّوْا بِهُودِهاَ وَفي نُورِهَا وَالاِمْتِحاَنِ وَبَعْدَلاَ 531 - في الأَنْفَالِ أَيْضًا ثُمَّ فِيهَا تَنَازَعُوا تَبَرَّجْنَ في الأَحْزَابِ مَعْ أَنْ تَبَدَّلاَ 532 - وَفي التَّوْبَةِ الْغَرَّاءِ هَلْ تَرَبَّصُونَ عَنْهُ وَجَمْعُ السَّاكِنَيْنِ هُنَا انْجَلَى 533 - تَمَيَّزَ يَرْوِي ثُمَّ حَرْفَ تَخَيَّرُونَ عَنْهُ تَلَهَّى قَبْلَهُ الْهَاءَ وَصَّلاَ 534 - وَفي الْحُجُراتِ التَّاءُ فِي لِتَعَارَفُوا وَبَعْدَ وَلاَ حَرْفَانِ مِنْ قَبْلِهِ جَلاَ 535 - وَكُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الَّذِي مَعْ تَفَكَّهُونَ عَنْهُ عَلَى وَجْهَيْنِ فَافْهَمْ مُحَصِّلاَ 536 - نِعِمَّا مَعاً في النُّونِ فَتْحٌ كَمَا شَفَا وَإِخْفَاءِ كَسْرِ الْعَيْنِ صِيغَ بِهِ حُلاَ 537 - وَيَا وَنُكَفِّرْ عَنْ كِرَامٍ وَجَزْمُهُ أَتَى شَافِيًا وَالْغَيْرُ بِالرَّفْعِ وُكِّلاَ 538 - وَيَحْسَبُ كَسْرُ السِّينِ مُسْتَقبَلاً سَمَا رِضَاهُ وَلَمْ يَلْزَمْ قِيَاساً مُؤَصَّلاَ 539 - وَقُلْ فَأْذَنُوا بِالْمَدِّ وَاكْسِرْ فَتىً صَفَا وَمَيْسَرَةَ بِالضَّمِّ في السِّينِ أُصِّلاَ 540 - وَتَصَّدَّقُوا خِفٌّ نَمَا تُرْجَعُونَ قُلْ بِضَمٍّ وَفَتْحٍ عَنْ سِوى وَلَدِ الْعُلاَ 541 - وَفي أَنْ تَضِلَّ الْكَسْرُ فَازَ وَخَفَّفُوا فَتُذْكرَ حَقًّا وَارْفَعِ الرَّا فَتَعْدِلاَ 542 - تِجَارَةٌ انْصِبْ رَفْعَهُ فِي النِّسَا ثَوى وَحَاضِرةٌ مَعْهَا هُنَا عَاصِمٌ تَلاَ 543 - وَ حَقٌّرِهَانٍ ضَمُّ كَسْرٍ وَفَتْحَةٍ وَقَصْرٌ وَيَغْفِرْ مَعْ يُعَذِّبْ سَمَاالْعُلاَ 544 - شَذَا الْجَزْمِ وَالتَّوْحِيدُ فِي وَكِتَابِهِ شَرِيفٌ وَفي التَّحْرِيمِ جَمْعُ حِمىً عَلاَ 545 - وَبَيْتِي وَعَهْدِي فَاذُكُرُونِي مُضَافُهَا وَرَبِّي وَبِي مِنِّي وَإِنِّي مَعاً حُلاَ 546 - وَإِضْجَاعُكَ التَّوْرَاةَ مَا رُدَّ حُسْنُهُ وَقُلِّلَ فِي جَوْدٍ وَبِالْخُلْفِ بَلَّلاَ 547 - وَفي تُغْلَبُونَ الْغَيْبُ مَعْ تُحْشَرُونَ فِي رِضًا وَتَرَوْنَ الْغَيْبُ خُصَّ وَخُلِّلاَ 548 - وَرِضْوَانٌ اضْمُمْ غَيْرَ ثَانِي الْعُقُودِ كَسْرَهُ صَحَّ إِنَّ الدِّينَ بِالْفَتْحِ رُفِّلاَ 549 - وَفي يُقْتلُونَ الثَّانِ قَالَ يُقَاتِلُونَ حَمْزَةُ وَهْوَ الْحَبْرُ سَادَ مُقَتِّلاَ 550 - وَفي بَلَدٍ مَيْتٍ مَعَ المَيْتِ خَفَّفُوا صَفَا نَفَرًاوَالمَيْتَةُ الْخِفُّ خُوِّلاَ 551 - وَمَيْتًا لَدَى الأَنْعَامِ وَالْحُجُرَاتِ خُذْ وَمَا لَمْ يَمُتْ لِلْكلِّ جَاءَ مُثَقَّلاَ 552 - وَكَفَّلَهاَ الْكُوفِي ثَقِيلاً وَسَكَّنُوا وَضَعْتُ وَضَمُّوا سَاكِناً صَحَّ كُفِّلاَ 553 - وَقُلْ زَكَرِيَّا دُونَ هَمْزِ جَمِيعِهِ صِحَابٌوَرَفْعٌ غَيْرُ شُعْبَةَ الاُوَّلاَ 554 - وَذَكِّرْ فَنَادَاهُ وأَضْجِعْهُ شَاهِداً وَمِنْ بَعْدُ أَنَّ اللهَ يُكْسَرُ فِي كَلاَ 555 - مَعَ الْكَهْفِ وَالإِسْرَاءِ يَبْشُرُ كَمْ سَمَا نَعَمْ ضُمَّ حَرِّكْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَثْقَلاَ 556 - نعَمْ عَمَّفِي الشُّورَى وَفي التَّوْبَةِ اعْكِسُوا لِحَمْزَةَ مَعْ كَافٍ مَعَ الْحِجْرِ أَوَّلاَ 557 - نُعَلِّمُهُ بِالْيَاءِ نَصُّ أَئِمَّةٍ وَبِالْكَسْرِ أَنِّي أَخْلُقُ اعْتَادَ أَفْصَلاَ 558 - وَفِي طَائِراً طَيْراً بِهاَ وَعُقُودِهاَ خُصُوصاً وَيَاءٌ فِي نُوَفِّيهِمُ عَلاَ 559 - وَلاَ أَلِفٌ فِي هَا هَأَنْتُمْ زَكاَ جَناً وَسَهِّلْ أَخاَ حَمْدٍ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلاَ 560 - وَفي هَائِهِ التَّنْبِيهُ مِنْ ثَابِتٍ هُدىً وَإِبْدَالُهُ مِنْ هَمْزَةٍ زَانَ جَمَّلاَ 561 - وَيَحْتَمِلُ الْوَجْهَيْنِ عَنْ غَيْرِهِمْ وَكَمْ وَجِيهٍ بِهِ الْوَجْهَيْنِ لِلْكُلِّ حَمَّلاَ 562 - وَيَقْصُرُ فِي التنْبِيهِ ذُو الْقَصْرِ مَذْهَباً وَذُو الْبَدَلِ الْوَجْهاَنِ عَنْهُ مُسَهِّلا 563 - وَضُمَّ وَحَرِّكْ تَعْلَمُونَ الْكِتَابَ مَعْ مُشَدَّدَةٍ مِنْ بَعْدُ بِالْكَسْرِ ذُلِّلاَ 564 - وَرَفْعُ وَلاَ يَأْمُرْكُمُو رُوحُهُ سَماَ وَبِالتَّاءِ آتَيْناَ مَعَ الضَّمِّ خُوِّلاَ 565 - وَكَسْرُ لِماَ فِيهِ وَبِالْغَيْبِ تُرْجَعُونَ عَادَ وَفيِ تَبْغُونَ حَاكِيهِ عَوَّلاَ 566 - وَبِالْكَسْرِ حَجُّ الْبَيْتِ عَنْ شَاهِدٍ وَغَيْبُ مَا تَفْعَلُوا لَنْ تُكْفَرُوهُ لَهُمْ تَلاَ 567 - يَضِرْكُمْ بِكَسْرِ الضَّادِ مَعْ جَزْمِ رَائِهِ سَماَوَيُضَمُّ الْغَيْرُ وَالرَّاءَ ثَقَّلاَ 568 - وَفِيماَ هُناَ قُلْ مُنْزِلِينَ وَمُنْزِلُونَ لِلْيَحْصُبِي فِي الْعَنْكَبُوتِ مُثَقِّلاَ 569 - وَحَقُّ نَصِيرٍ كَسْرُ وَاوِ مُسَوِّمِينَ قُلْ سَارِعُوا لاَ وَاوَ قَبْلُ كَماَ انْجَلَى 570 - وَقَرْحٌ بِضَم الْقَافِ وَالْقَرْحُ صُحْبَةٌ وَمَعْ مَدِّ كَائِنْ كَسْرُ هَمْزَتِهِ دَلاَ 571 - وَلاَ يَاءَ مَكْسُوراً وَقَاتَلَ بَعْدَهُ يُمَدُّ وَفَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ ذُو وِلاَ 572 - وَحُرِّكَ عَيْنُ الرُّعْبِ ضَمَّا كَمَا رَسَا وَرُعْباً وَيَغْشى أَنَّثُوا شَائِعاً تَلاَ 573 - وَقُلْ كُلَّهُ لِلهِ بِالرَّفْعِ حَامِداً بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلاَ 574 - وَمِتُّمْ وَمِتْناَ مُتَّ فِي ضَمِّ كَسْرِهاَ صَفَا نَفَرٌوِرْداً وَحَفْصٌ هُناَ اجْتَلاَ 575 - وَبِالْغَيْبِ عَنْهُ تَجْمَعُونَ وَضُمَّ فِي يَغُلَّ وَفَتْحُ الضَّمِّ إِذْ شَاعَ كُفِّلاَ 576 - بِمَا قُتِلُوا التَّشْدِيدُ لَبَّى وَبَعْدَهُ وَفي الْحَجِّ لِلشَّامِي وَالآخِرُ كَمَّلاَ 577 - دَرَاكِ وَقَدْ قَالاَ فِي الأنْعَامِ قَتَّلُوا وَبِالْخُلْفِ غَيْباً يَحْسَبَنَّ لَهُ وَلاَ 578 - وَأَنَّ اكْسِرُوا رُِفْقاً وَيَحْزُنُ غَيْرَ اْلأَنْبِيَاءِ بِضَمٍّ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَحْفَلاَ 579 - وَخَاطَبَ حَرْفَا يَحْسَبَنَّ فَخُذْ وَقُلْ بِمَا يَعْمَلُونَ الْغَيْبُ حَقٌّوَذُو مِلاَ 580 - يَمِيزَ مَعَ الأنْفَالِ فَاكْسِرْ سُكُونَهُ وَشَدِّدْهُ بَعْدَ الْفَتْحِ وَالضَّمِّ شُلْشُلاَ 581 - سَنَكْتُبُ يَاءٌ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ ضَمِّهِ وَقَتْلَ ارْفَعُوا مَعْ يَا نَقُولُ فَيَكْمُلاَ 582 - وَبِالزُّبُرِ الشَّامِي كَذَا رَسْمُهُمْ وَبِالْكِتَابِ هِشَامٌ وَاكْشِفِ الرَّسْمَ مُجْمِلاَ 583 - صَفَا حَقُّغَيْبٍ يَكْتُمُونَ يُبَيِّنُنْنَ لاَ تَحْسَبَنَّ الْغَيْبُ كَيْفَ سَمَااعْتَلاَ 584 - وَحَقَّا بِضَمِّ الْبَا فَلاَ يَحْسِبُنَّهُمْ وَغَيْبٍ وَفِيهِ الْعَطْفُ أَوْ جَاءَ مُبْدَلاَ 585 - هُناَ قَاتَلُوا أَخِّرْ شِفَاءً وَبَعْدُ فِي بَرَاءةَ أَخِّرْ يَقْتُلُونَ شَمَرْدَلاَ 586 - وَيَا آتُها وَجْهِي وَإِنِّي كِلاَهُمَا وَمِنِّي وَاجْعَلْ لِي وَأَنْصَاريَ الْمِلاَ 587 - وَكُوفِيُّهُمْ تَسَّاءَلُونَ مُخَفَّفًا وَحَمْزَةُ وَالأَرْحَامَ بِالْخَفْضِ جَمَّلاَ 588 - وَقَصْرُ قِيَامًا عَمَّيَصْلَوْنَ ضُمَّ كَمْ صَفَا نَافِعٌ بِالرَّفْعِ وَاحِدَةٌ جَلاَ 589 - وَيُوصى بِفَتْحِ الصَّادِ صَحَّ كَمَا دَنَا وَوَافَقَ حَفْصٌ فِي الأَخِيرِ مُجَمَّلاَ 590 - وَفِي أُمًّ مَعْ فِي أُمِّهَا فَلأُمِّهِ لَدَى الْوَصْلِ ضَمُّ الهَمْزِ بِالْكَسْرِ شَمْلَلاَ 591 - وَفي أُمَّهَاتِ النَّحْلِ وَالنُّورِ وَالزُّمَرْ مَعَ النَّجْمِ شَافٍ وَاكْسِرِ الْمِيمَ فَيْصَلاَ 592 - وَنُدْخِلْهُ نُونٌ مَعْ طَلاَقٍ وَفَوْقُ مَعْ نُكَفِّرْ نُعَذِّبْ مَعْهُ في الْفَتْحِ إِذْ كَلاَ 593 - وَهذَانِ هاتَيْنِ الَّلذَانِ الَّلذَيْنِ قُلْ يُشَدَّدُ لِلْمَكِّي فَذَانِكَ دُمْ حَلاَ 594 - وَضُمَّ هُنَا كَرْهًا وَعِنْدَ بَرَاءةٍ شِهَابٌ وَفي الأَحْقَافِ ثُبِّتَ مَعْقِلاَ 595 - وَفي الْكُلِّ فَافْتَحْ يَا مُبَيِّنَةٍ دَنَا صَحِيحًا وَكَسْرُ الْجَمْعِ كَمْ شَرَفًا عَلاَ 596 - وَفي مُحْصَنَاتٍ فاكْسِرِ الصَّادَ رَاوِيًا وَفي المُحْصَنَاتِ اكْسِرْ لَهُ غَيْرَ أَوَّلاَ 597 - وَضَمٌّ وَكَسْرٌ فِي أَحَلَّ صِحَابُهُ وُجُوهٌ وَفِي أَحْصَنَّ عَنْ نَفَرِالْعُلاَ 598 - مَعَ الْحَجِّ ضَمُّوا مَدْخَلاً خَصَّهُ وَسَلْ فَسَلْ حَرَّكُوا بِالنَّقْلِ رَاشِدُهُ دَلاَ 599 - وَفي عَاقَدَتْ َقْصٌر ثَوَى وَمَعَ الْحَدِيدِ فَتْحُ سُكُونِ الْبُخْلِ وَالضَّمِّ شَمْلَلاَ 600 - وَفي حَسَنَهْ حِرْمِيُّرَفْعٍ وَضَمُّهُمْ تَسَوَّى نَماَ حَقًّاوَعَمَّمُثَقَّلاَ |
#4
|
||||
|
||||
رد: منظومة الشاطبية للأمام الشاطبي رحمه الله
601 - وَلاَمَسْتُمُ اقْصُرْ تَحْتَهاَ وَبِهاَ شَفاَ وَرَفْعُ قَلِيلٌ مِنْهُمُ النَّصْبَ كُلِّلاَ 602 - وَأَنِّثْ يَكُنْ عَنْ دَارِمٍ تظْلَمُونَ غَيْبُ شُهْدٍ دَنَا إِدْغَامُ بَيَّتَ فِي حُلاَ 603 - وَإِشْمَامُ صَادٍ سَاكِنٍ قَبْلَ دَالِهِ كَأَصْدَقُ زَايًا شَاعَ وَارْتَاحَ أَشْمُلاَ 604 - وَفِيهَا وَتَحْتَ الْفَتْحِ قُلْ فَتَثَبَّتُوا مِنَ الثَّبْتِ وَالْغَيْرُ الْبَيَانِ تَبَدَّلاَ 605 - وَ عَمَّ فَتًى قَصْرُ السَّلاَمَ مُؤَخَّراً وَغَيْرُ أُولِى بِالرَّفْعِ فِى حَقِّ نَهْشَلاَ 606 - وَنُؤْتِيهِ بِالْيَا فِى حِمَاهُ وَضَمُّ يَدْ خُلُونَ وَفَتحُ الضَّمِّ حَقٌّ صِرًى حَلاَ 607 - وَفي مَرْيَمٍ وَالطَّوْلِ الأَوَّلِ عَنْهُمُ وَفِي الثَّانِ دُمْ صَفْوًا وَفِي فَاطِرٍ حَلاَ 608 - وَيَصَّالَحَا فَاضْمُمْ وَسَكِّنْ مُخَفِّفًا مَعَ الْقَصْرِ وَاكْسِرْ لاَمُهُ ثَابِتًا تَلاَ 609 - وَتَلْوُوا بِحَذْفِ الْوَاوِ الأُولى وَلاَمُهُ فَضُمَّ سُكُونًا لَسْتَ فِيهِ مُجْهَّلاَ 610 - وَنُزِّلَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ حِصْنُهُ وَأُنْزِلَ عَنْهُمْ عَاصِمٌ بَعْدُ نُزِّلاَ 611 - وَيَا سَوْفَ تُؤْتِيِهِمْ عَزيزٌ وَحَمْزَةٌ سَيُوتِيهِمُ فِي الدَّرْكِ كُوفٍ تَحَمَّلاَ 612 - بِالإِسْكَانِ تَعْدُوا سَكِّنُوهُ وَخَفِّفُوا خُصُوصاً وَأَخْفَى الْعَيْنَ قَالُونُ مُسْهِلاَ 613 - وَفي الانْبِياَ ضَمُّ الزَّبُورِ وَههُناَ زَبُوراً وَفي الإِسْراَ لِحَمْزَةَ أُسْجِلاَ 614 - وَسَكِّنْ مَعًا شَنَآنُ صَحَّا كِلاَهُمَا وَفي كَسْرِ أَنَ صَدُّوكمْ حَامِدٌ دَلاَ 615 - مَعَ الْقَصْرِ شَدِّدْ يَاءَ قَاسِيَةً شَقَا وَأَرْجُلِكُمْ بِالنَّصْبِ عَمَّ رِضاً عَلاَ 616 - وَفي رُسُلُنَا مَعْ رُسْلُكُم ثُمَّ رُسْلهُمْ وَفي سُبْلَنَا فِي الضَّمِّ الإِسْكَانُ حُصِّلاَ 617 - وَفِي كَلِمَاتِ السُّحْتِ عَمَّ نُهىً فَتًى وَكَيْفَ أَتى أُذُنٌ بِهِ نَافِعٌ تَلاَ 618 - وَرُحْمًا سِوَى الشَّامِي وَنُذْرًا صِحَابُهُمْ حَمَوْهُ وَنُكْرًا شَرْعُ حَق لَهُ عُلاَ 619 - وَنُكْرٍ دَنَا وَالْعَيْنُ فَارْفَعْ وَعَطْفَهَا رِضًى وَالْجُرُوحُ ارْفَعْ رِضى نَفَرٍمَلاَ 620 - وَحَمْزَةُ وَلْيَحْكُمْ بِكَسْرٍ وَنَصْبِهِ يُحَرِّكُهُ يَبْغُونَ خَاطَبَ كُمَّلاَ 621 - وَقَبْلَ يَقُولُ الْوَاوُ غصْنٌ وَرَافِعٌ سِوَى ابْنِ الْعَلاَ مَنْ يَرْتَدِدْ عَمَّمُرْسَلاَ 622 - وَحُرِّكَ بِالإِدْغَامِ دَالُهُ وَبِالْخَفْضِ وَالْكُفَّاَر رَاوِيهِ حَصَّلاَ 623 - وَبَا عَبَدَا اضْمُمْ واَخْفِضِ التَّا بَعْدُ فُزْ رِسَالَتَهُ اجْمَعْ وَاكْسِرِ التَّا كَمَا اعْتَلاَ 624 - صَفَا وَتَكُونُ الرَّفْعُ حَجَّ شُهُودُهُ وَعَقَّدْتُمُ التَّخْفِيفُ مِنْ صُحْبَةٍوَلاَ 625 - وَفي الْعَيْنِ فَامْدُدْ مُقْسِطاً فَجَزَاءُ نَو ْوِتُوا مِثْلُ مَا فِي خَفْضِهِ الرَّفْعُ ثُمَّلاَ 626 - وَكَفَّارَةُ نَوِّنْ طَعاَمِ بَرَفْعِ خَفْضِهِ دُمْ غِنىً وَاقْصِرْ قِيَامًا لَهُ مُلاَ 627 - وَضَمَّ اسْتُحِقَّ افتح لَحِفْصٍ وَكَسْرُهُ وَفي الأَوْلَياَنِ الأَوَّلِينَ فَطِبْ صِلاَ 628 - وَضَمَّ الْغُيُوبِ يَكْسِرَانِ عُيُوناً الْعُيُونِ شُيُوخاً دَانَهُ صُحْبَهٌ مِلاَ 629 - جُيُوبِ مُنِيرٍ دُونَ شَكٍّ وَسَاحِرٌ بِسِحْرٌ بِهاَ مَعْ هُودَ وَالصَّفِّ شَمْلَلاَ 630 - وَخَاطَبَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رُوَاتُهُ وَرَبُّكَ رَفْعُ الْبَاءِ بِالنَّصْبَ رُتِّلاَ 631 - وَيَوْمَ بِرَفْعٍ خُذْ وَإِنِّي ثَلاَثُهاَ وَلِي وَيَدِي أُمِّي مُضَافَاتُهاَ الْعُلاَ 632 - وَصُحْبَةُيُصْرَفْ فَتْحُ ضَمٍّ وَرَاؤُهُ بِكَسْرٍ وَذَكِّرْ لَمْ يَكُنْ شَاعَ وَانْجَلاَ 633 - وَفِتْنَتُهُمْ بالرَّفْعِ عَنْ دِين كَامِلٍ وَبَا رَبِّناَ بِالنَّصْبِ شَرَّفَ وُصَّلاَ 634 - نُكَذِّبُ نَصْبُ الرَّفْعِ فَازَ عَلِيمُهُ وَفِي وَنَكُونَ انْصِبْهُ فِي كَسْبِهِ عُلاَ 635 - وَلَلدَّارُ حَذْفُ اللاَّمِ الاُخْرَى ابْنُ عَامِرٍ وَالآخِرَةُ المَرْفُوعُ بِالْخِفْضِ وُكِّلاَ 636 - وَعَمَّ عُلاً لاَ يَعْقِلُونَ وَتَحْتَهاَ خِطاَباً وَقُلْ فَي يُوسُفِ عَمَّ نَيْطَلاَ 637 - وَيَاسِينَ مِنْ أَصْلٍ وَلاَ يُكْذِبُونَكَ الْخَفِيفُ أَتى رُحْباً وَطَابَ تأَوُّلاَ 638 - أَرَيْتَ فِي الاِسْتِفْهَامِ لاَ عَيْنَ رَاجِعٌ وَعَنْ نَافِعٍ سَهِّلْ وَكَمْ مُبْدِلٍ جَلاَ 639 - إِذَا فُتِحَتْ شَدِّدْ لِشَامٍ وَههُنَا فَتَحْناَ وَفِي الأَعْرَافِ وَاقْتَرَبَتْ كَلاَ 640 - وَبِالْغُدْوَةِ الشَّامِيُّ بِالضَّمِّ ههُناَ وَعَنْ أَلِفٍ وَاوٌ وَفِي الْكَهْفِ وَصَّلاَ 641 - وَأَنَّ بِفَتْحٍ عَمَّ نَصْراً وَبَعْدُكَمْ نَماَ يَسْتَبِينَ صُحْبَةٌذَكَّرُوا وِلاَ 642 - سَبِيلَ بِرَفْعٍ خُذْ وَيَقْضِ بِضَمِّ سَاكِنٍ مَعَ ضَمِّ الْكَسْرِ شَدِّدْ وَأَهْمِلاَ 643 - نَعَمْ دُونَ إِلْبَاس وَذكَّرَ مُضْجِعاً تَوَفَّاهُ وَاسْتَهْوَاهُ حَمْزَةُ مُنْسِلاَ 644 - مَعاً خُفيَةً فِي ضَمِّهِ كَسْرُ شُعْبَةٍ وَأَنْجَيْتَ لِلْكًوِفِيِّ أَنْجى تَحَوَّلاَ 645 - قُلِ اللهُ يُنْجِيكُمْ يُثَقِّلُ مَعْهُمُ هِشَامٌ وَشَامٍ يُنْسِيَنَّكَ ثَقَّلاَ 646 - وَحَرْفَيْ رَأَى كُلاًّ أَمِلْ مُزْنَ صُحْبَةٍ وَفِي هَمْزِهِ حُسْنٌ وَفِي الرَّاءِ يُجْتَلاَ 647 - بِخُلْفٍ وَخُلْفٌ فِيهِماَ مَعَ مُضْمِرٍ مُصِيبٌ وَعَنْ عُثْمَانَ في الْكُلِّ قَلِّلاَ 648 - وَقَبلَ السُّكُونِ الرَّا أَمِلْ فِي صَفاَ يَدٍ بِخُلْفٍ وَقُلْ فِي الْهَمْزِ خُلْفٌ يَقِي صِلاَ 649 - وَقِفْ فِيهِ كَالأُولَى وَنَحْوُ رَأَتْ رَأَوْا رَأَيْتُ بِفَتْحِ الْكُلِّ وَقْفاً وَمَوْصِلاَ 650 - وَخَفِّفَ نُوناً قَبْلَ فِي اللهِ مَنْ لَهُ بِخُلْفٍ أَتى وَالْحَذْفُ لَمْ يَكُ أَوَّلاَ 651 - وَفي دَرَجَاتَ النُّونِ مَعْ يُوسُفٍ ثَوَى وَوَالَّليْسَعَ الْحَرْفاَنِ حَرِّكْ مُثَقِّلاَ 652 - وَسَكِّنْ شِفَاءَ وَاقْتَدِهْ حَذْفُ هَائِهِ شِفَاءً وَبِالتَّحْرِيكِ بِالْكَسْرِ كُفِّلاَ 653 - وَمُدَّ بِخُلْفٍ مَاجَ وَالْكُلُّ وَاقِفٌ بِإِسْكَانِهِ يَذْكُو عَبِيرًا وَمَنْدَلاَ 654 - وَتُبْدُونَهَا تُخْفُونَ مَعْ تَجْعَلُونَهُ عَلَى غَيْبِهِ حَقًّا وَيُنْذِرَ صَنْدَلاَ 655 - وَبَيْنَكُمُ ارْفَعْ فِي صَفَا نَفَرٍوَجَاعِلُ اقْصُرْ وَفَتْحُ الْكَسْرِ وَالرَّفْعِ ثُمِّلاَ 656 - وَعَنْهُمْ بِنَصْبِ اللَّيْلِ وَاكْسِرْ بِمُسْتَقَرْرٌ الْقَافَ حَقًّا خَرَّقُوا ثِقْلُهُ انْجَلاَ 657 - وَضَمَّانِ مَعْ يَاسِينَ فِي ثَمَرٍ شَفَا وَدَارَسْتَ حَقٌّمَدُّهُ وَلَقَدْ حَلاَ 658 - وَحَرِّكْ وَسَكنْ كَافِيًا وَاكْسِرِ انَّهَا حِمى صَوْبِهِ بِالْخُلْفِ دَرَّ وَأَوْبَلاَ 659 - وَخَاطَبَ فِيهَا يُؤْمِنُونَ كَمَا فَشَا وَصُحْبَةُ كُفْؤٍ فِي الشَّرِيعَةِ وَصَّلاَ 660 - وَكَسْرٌ وَفَتْحٌ ضُمَّ فِي قِبَلاً حَمى ظَهِيرًا وَلِلْكُوفِيِّ فِي الْكَهْفِ وُصِّلاَ 661 - وَقُلْ كَلِماَتٌ دُونَ مَا أَلِفٍ ثَوَى وَفي يُونُسٍ وَالطَّوْلِ حَامِيهِ ظَلَّلاَ 662 - وَشَدَّدَ حَفْصٌ مُنْزَلٌ وَابْنُ عَامِرٍ وَحُرِّمَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ إذْ عَلاَ 663 - وَفُصِّلَ إِذْ ثَنَّى يَضِلُّونَ ضَمَّ مَعْ يَضِلُّوا الذِي فِي يُونُسٍ ثَاِبتًا وَلاَ 664 - رِسَالاَتُ فَرْدًا وَافْتَحُوا دُونَ عِلَّةٍ وَضَيْقًا مَعَ الْفُرْقَانِ حَرِّكُ مُثْقِلاَ 665 - بِكَسْرٍ سِوَى المَكِّي وَرَا حَرَجاً هُنَا عَلَى كَسْرِهَا إلْف صَفَا وَتَوَسَّلاَ 666 - وَيَصْعَدُ خِفٌّ سَاكِنٌ دُمْ وَمَدُّهُ صَحِيحٌ وَخِفُّ الْعَيْنِ دَاوَمَ صَنْدَلاَ 667 - وتَحْشُرَ مَعْ ثَانٍ بِيُونُسَ وَهُوَ فِي سَبَأَ مَعْ نَقُولُ الْيَا فِي الأَرْبَعِ عُمِّلاَ 668 - وَخَاطَبَ شَامٍ تَعْلَمُونَ وَمَنْ تَكُونُ فِيهَا وَتَحْتَ النَّمْلِ ذِكْرُهُ شُلْشُلاَ 669 - مَكَانَاتِ مَدَّ النُّونَ فِي الْكُلِّ شعْبَةٌ بِزَعْمِهِمُ الْحَرْفَانِ بِالضَّمِّ رُتِّلاَ 670 - وَزَيَّنَ فِي ضَمٍّ وَكَسْرٍ وَرَفْعُ قَتْلَ أَوْلاَدِهِمْ بِالنَّصْبِ شَامِيُّهُمْ تَلاَ 671 - وَيُخْفَضُ عَنْهُ الرَّفْعُ فِي شُرَكَاؤُهُمْ وَفِي مُصْحَفِ الشَّامِينَ بِالْيَاءِ مُثِّلاَ 672 - وَمَفْعُولُهُ بَيْنَ المُضَافَيْنِ فَاصِل وَلَمْ يُلْفَ غَيْرُ الظُرْفِ فِي الشِّعْرِ فَيْصَلاَ 673 - كَلِلَّهِ دَرُّ الْيَوْمَ مَنْ لاَمَهَا فَلاَ تَلُمْ مِنْ سُلِيمِي النَّحْوِ إِلاَّ مُجَهِّلاَ 674 - وَمَعْ رَسْمِهِ زَجَّ الْقَلُوصَ أَبِي مَزَادَةَ اْلأَخْفَشُ النَّحْوِيُّ أَنْشَدَ مُجْمِلاَ 675 - وَإِنْ يَكُنَ أنِّثْ كُفْؤَ صِدْقٍ وَمَيْتَةٌ دَنَا كَافِيًا وَافْتَحْ حِصَادِ كَذِي حُلاَ 676 - نَمَا وَسُكُونُ المَعْزِ حِصْنٌوَأَنَّثُوا يَكُونُ كَمَا فِي دِينِهِمْ مَيْتَةٌ كَلاَ 677 - وَتَذَّكَّرُونَ الْكُلُّ خَفَّ عَلَى شَذَا وَأَنَّ اكْسِرُوا شَرْعًا وَبِالْخِفِّ كُمِّلاَالكل 678 - وَيَأْتِيَهُمْ شَافٍ مَعَ النَّحْلِ فَارَقُوا مَعَ الرُّومِ مَدَّاهُ خَفِيفًا وَعَدَّلاَ 679 - وَكَسْرٌ وَفَتْحٌ خَفَّ فِي قِيَماً ذَكَا وَيَا آتُهَا وَجْهِي مَمَاتِيَ مُقْبِلاَ 680 - وَرَبِّي صِرَاطِي ثُمَّ إِنِّي ثَلاَثَةٌ وَمَحْيَايَ وَالإِسْكَانُ صَحَّ تَحَمُّلاَ 681 - وَتَذَّكَّرُونَ الْغَيْبَ زِدْ قَبْلَ تَائِهِ كَرِيماً وَخِفُّ الذَّالِ كَمْ شَرَفاً عَلاَ 682 - مَعَ الزُّخْرُفِ اعْكِسْ تُخْرَجُونَ بِفَتْحَةٍ وَضَمٍّ وَأُولَى الرُّومِ شَافِيهِ مُثِّلاَ 683 - بِخُلْفٍ مَضى فِي الرُّومِ لاَ يَخْرُجُونَ فِي رِضا وَلِباَس الرَّفْعُ فِي حَقِّ نَهْشَلاَ 684 - وَخَالِصَةٌ أَصْلٌ وَلاَ يَعْلَمُونَ قُلْ لِشُعْبَةَ فِي الثَّانِي وَيُفْتَحُ شَمْلَلاَ 685 - وَخَفِّفْ شَفَا حُكْماً وَماَ الْوَاوَ دَعْ كَفى وَحَيْثُ نَعَمْ بِالْكَسْرِ فِي الْعَيْنِ رُتِّلاَ 686 - وَأَنْ لَعْنَةُ التَّخْفِيفِ وَالرَّفْعُ نَصُّهُ سَماَ مَا خَلاَ الْبَزِّي وَفِي النُّورِ أُوصِلاَ 687 - وَيُغْشِي بِهاَ وَالرَّعْد ثَقَّلَ صُحْبَةٌ وَوَالشَّمْسُ مَعْ عَطْفِ الثَّلاَثَةِ كَمَّلاَ 688 - وَفِي النَّحْلِ مَعْهُ فِي الأَخِيرَيْنِ حَفْصُهُمْ وَنُشْراً سُكُونُ الضَّمِّ فِي الْكُلِّ ذَلِّلاَ 689 - وَفي النُّونِ فَتْحُ الضمِّ شَافٍ وَعَاصِمٌ رَوى نُونَهُ بِالْبَاءِ نُقْطَةٌ اسْفَلاَ 690 - وَرَا مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ خَفْضُ رَفْعِهِ بِكُلٍّ رَسَا وَالْخِفُّ أُبْلِغُكُمْ حَلاَ 691 - مَعَ أحْقَافِهاَ وَالْوَاوُ زِدْ بَعْدَ مُفْسِدِينَ كُفْؤاً وَبِالإِخْبَارِ إِنَّكُمُو عَلاَ 692 - أَلاَ وعَلَى الحِرْمِيُّ إنَّ لَنَا هُنَا وَأَوْ أَمِنَ الإسْكَانَ حَرْمِيُّه كَلاألا 693 - عَلَيَّ عَلَى خَصُّوا وَفي سَاحِرٍ بِهَا وَيُونُسَ سَحَّار شَفَا وتَسَلْسَلاَ 694 - وَفِي الْكُلِّ تَلْقَفْ خِفُّ حَفْصٍ وَضُمَّ فِي سَنَقْتُلُ وَاكْسِرْ ضَمَّهُ مُتَثَقِّلاَ 695 - وَحَرِّكْ ذَكَا حُسْنٍ وَفِي يَقْتُلُونَ خُذْ مَعاً يَعْرِشُونَ الْكَسْرُ ضُمَّ كَذِي صِلاَ 696 - وَفي يَعْكُفُونَ الضَّمُّ يُكْسَرُ شَافِياً وَأَنْجى بِحَذْفِ الْيَاءِ وَالنُّونِ كُفِّلاَ 697 - وَدَكَّاءَ لاَ تَنْوِينَ وَامْدُدْهُ هَامِزاً شَفَا وَعَنِ الْكُوفِيِّ فِي الْكَهْفِ وُصِّلاَ 698 - وَجَمْعُ رسَالاَتِي حَمَتْهُ ذُكُورُهُ وَفي الرُّشْدِ حَرِّكْ وَافْتَحِ الضَّمَّ شُلْشُلاَ 699 - وَفِي الْكَهْفِ حُسْنَاهُ وَضَمُّ حُلِيِّهِمْ بَكَسْرٍ شَفَا وَافٍ وَالاِتْبَاعُ ذُو حُلاَ 700 - وَخَاطَبَ يَرْحَمْنَا وَيَغْفِرْ لَنَا شَذاً وَبَا رَبَّنَا رَفْعٌ لِغَيْرِهِمَا انْجَلاَ 701 - وَمِيمَ ابْنَ أُمَّ اكْسِرْ مَعًا كُفْؤَصُحْبَةٍ وَآصَارَهُمْ بِالْجَمْعِ وَالْمَدِّ كُلِّلاَ 702 - خَطِيئَاتُكُمْ وَحْدَهُ عَنْهُ وَرَفْعُهُ كَمَا أَلَّفُوا وَالْضَّمِيرُ بِالْكَسْرِ عَدَّلاَ 703 - وَلكِنْ خَطَايَا حَجَّ فِيهَا وَنُوحِهَا وَمَعْذِرَةً رَفْعٌ سِوى حَفْصِهمْ تَلاَ 704 - وَبِيسٍ بِيَاءٍ أَمَّ وَالْهَمْزُ كَهْفُهُ وَمِثْلَ رَئِيس غَيْرُ هذَيْنِ عَوَّلاَ 705 - وَبَيْئَسٍ اسْكِنْ بَيْنَ فَتْحَيْنِ صَادِقاً بِخُلْفٍ وَخَفِّفْ يُمْسِكُونَ صَفَا وِلاَ 706 - وَيَقْصُرُ ذُرِّيَّاتِ مَعْ فَتْحِ تَائِهِ وَفِي الطُّورِ فِي الثَّانِي ظَهِيرٌ تَحَمَّلاَ 707 - وَيَاسِينَ دُمْ غُصْناً وَيُكْسَرُ رَفْعُ أَوَّلِ الطُّورِ لِلْبَصْرِي وَبِالْمَدِّ كَمْ حَلاَ 708 - يَقُولُوا مَعاً غَيْبٌ حَمِيدٌ وَحُيْثُ يُلْحِدُونَ بِفَتْحِ الضمِّ وَالْكَسْرِ فُصِّلاَ 709 - وَفِي النَّحْلِ وَالاَهُ الْكِسَائِي وَجَزْمُهُمْ يَذَرْهُمْ شَفَا وَالْيَاءُ غُصْنٌ تَهَدَّلاَ 710 - وَحَرِّكْ وَضُمَّ الْكَسْرَ وَامْدُدْهُ هَامِزاً وَلاَ نُونَ شِرْكاً عَنْ شَذَا نَفَرٍمَلاَ 711 - وَلاَ يَتْبَعُوكُمْ خَفَّ مَعْ فَتْحِ بَائِهِ وَيَتْبَعُهُمْ فِي الظُّلَّةِ احْتَلَّ وَاعْتَلاَ 712 - وَقُلْ طَائِفٌ طَيْفٌ رِضىً حَقُّهُ وَيَا يَمُدُّونَ فَاضْمُمْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَعْدَلاَ 713 - وَرَبِّي مَعِي بَعْدِي وَإِنِّي كِلاَهُمَا عَذَابِي آيَاتِي مُضَافَاتُهَا الْعُلاَ 714 - وَفِي مُرْدِفِينَ الدَّالَ يَفْتَحُ نَافِعٌ وَعَنْ قُنْبُلٍ يُرْوَى وَلَيْسَ مُعَوَّلاَ 715 - وَيُغْشِي سَمَاخِفًّا وَفِي ضَمِّهِ افْتَحُوا وَفِي الْكَسْرِ حَقًّا وَالنُّعَاسَ ارْفَعُوا وِلاَ 716 - وَتَخْفِيفُهُمْ فِي الأَوَّلِينَ هُنَا وَلكِنِ اللهُ وَارْفَعْ هَاءهُ شَاعَ كُفَّلاَ 717 - وَمُوهِنُ بِالتَّخْفِيفِ ذَاعَ وَفِيهِ لَمْ يُنَوَّنْ لِحَفْصٍ كَيْدَ بِالْخَفْضِ عَوَّلاَ 718 - وَبَعْدُ وَإِنَّ الْفَتْحُ عَمَّ عُلاَ وَفِيهِمَا الْعُدْوَةِ اكْسِرْ حَقًّا الضَّمَّ وَاعْدِلاَ 719 - وَمَنْ حَيِيَ اكْسِرْ مُظْهِرًا إِذْ صَفَا هُدًى وَإِذْ يَتَوَفَّى أَنِّثُوهُ لَهُ مُلاَ 720 - وَبِالْغَيْب فِيهَا تَحْسَبَنَّ كَمَا فَشَا عَمِيمًا وَقُلْ فِي النُّورِ فَاشِيهِ كَحَّلاَ 721 - وَإِنَّهُمُ افْتَحْ كَاِفيًا وَاكْسِرُوا لِشُعْبَةَ السَّلْمَ وَاكْسِرْ فِي الْقِتاَلِ فَطِبْ صِلاَ 722 - وَثَانِي يَكُنْ غُصْنٌ وَثَالِثُهاَ ثَوَى وَضُعْفاً بِفَتْحِ الضَّمِّ فَاشِيهِ نُفَلا 723 - وِفي الرُّومِ صِفْ عَنْ خُلْفِ فَصْلٍ وَأَنِّثْ انْ يَكُونَ مَعَ الأَسْرَى الأُسَارى حُلاً حَلاَ 724 - وَلاَيَتِهمْ بِالْكَسْرِ فُزْ وَبِكَهْفِهِ شَفَا وَمَعًا إِنِّي بِيَاءَيْنِ أَقْبَلا 725 - وَيُكْسَرُ لاَ أَيْمَانَ عِنْدَ ابْنِ عَامِرٍ وَوَحَّدَ حَقٌّمَسْجِدَ اللهِ الاوَّلاَ 726 - عَشِيرَاتُكُمْ بِالجمْعِ صِدْقٌ وَنَوِّنُوا عُزَيْرٌ رِضى نَصٍّ وَبِالْكَسْرِ وُكِّلاَ 727 - يُضَاهُونَ ضَمَّ الْهَاءِ يَكْسِرُ عَاصِمٌ وَزِدْ هَمْزَةً مَضْمُومَةً عَنهُ وَاعْقِلاَ 728 - يُضَلُّ بِضَمِّ الْيَاءِ مَعْ فَتْحِ ضَادِهِ صِحَابٌوَلَمْ يَخْشَوْا هُنَاكَ مُضَلِّلاَ 729 - وَأَنْ تُقْبَلَ التَّذْكِيرُ شَاعَ وِصَالُهُ وَرَحْمَةٌ الْمَرْفُوعُ بِالْخَفْضِ فَاقْبَلاَ 730 - وَيَعْفُ بِنُونٍ دُونَ ضَمٍّ وَفَاؤُهُ يُضَمُّ تُعَذَّبْ تَاهُ بِالنُّونِ وُصِّلاَ 731 - وَفِي ذَالِهِ كَسْرٌ وَطَائِفَةٌ بِنَصْبِ مَرْفُوعِهِ عَنْ عَاصِمٍ كُلُّهُ اعْتَلاَ 732 - وَحَقٌّ بِضَمِّ السَّوْءِ مَعْ ثَانِ فَتْحِهَا وَتَحْرِيكُ وَرْشٍ قُرْبَةٌ ضَمُّهُ جَلاَ 733 - وَمِنْ تَحْتِهَا المَكِّي يَجُرُّ وَزَادَ مِنْ صَلاَتَكَ وَحِّدْ وَافْتَحِ التَّا شَذًّا عَلاَ 734 - وَوَحِّدْ لَهُمْ في هُودَ تُرْجِىُّ هَمْزُهُ صَفَا نَفَرٍ مَعْ مُرْجَئُونَ وَقَدْ حَلاَ 735 - وَ عَمَّبِلاَ وَاوِ الَّذِينَ وَضُمَّ في مَنَ اسَّسَ مَعْ كَسْرٍ وَبُنْيَانُهُ وِلاَ 736 - وَجُرْفٍ سكونُ الضَّمِّ فِي صَفْوٍ كَامِل تُقَطَّعَ فَتْحُ الضَّمِّ فِي كَامِل عَلاَ 737 - يَزِيغُ عَلَى فَصْلٍ يَرَوْنَ مُخَاطَبٌ فَشًا وَمَعِي فِيهَا بِيَاءَيْنِ جُمِّلاَ 738 - وَإِضْجَاعُ رَا كُلِّ الْفَوَاتِحِ ذِكْرُهُ حِمًى غَيْرَ حَفْصٍ طَاوَيَا صُحْبَةٌوَلاَ 739 - وَكَمْ صُحْبَةٍيَا كَافِ والْخُلْفُ يَاسِرٌ وَهَا صِفْ رِضًى حُلْوًا وَتَحْتَ جَنًى حَلاَ 740 - شَفَا صادِقًا حم مُخْتَارُ صُحْبَةٍ وَبَصْرٍ وَهُمْ أَدْرى وَبِالْخُلْفِ مُثِّلاَ 741 - وَذو الرَّا لِوَرْشٍ بَيْنَ بَيْنَ وَناَفِع لَدى مَرْيَمٍ هَايَا وَحَا جِيدُهُ حَلاَ 742 - نُفَصِّلُ يَا حَقٍّ عُلاً سَاحِرٌ ظُبًى وَحَيْثُ ضِيَاءً وَافَقَ الْهَمْزُ قُنْبُلاَ 743 - وَفِي قُضِيَ الْفَتْحانِ مَعْ أَلِفٍ هُنَا وَقُلْ أَجَلُ المَرْفُوعُ بِالنَّصْبِ كُمِّلاَ 744 - وَقَصْرُ وَلاَ هَادٍ بِخُلْفٍ زَكَا وَفي الْقِيَامَةِ لاَ الاولى وَبِالْحَالِ أُوِّلاَ 745 - وَخَاطَبَ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُناَ شَذاً وَفي الرُّومِ وَالْحَرْفَيْنِ في النَّحْلِ أَوَّلاَ 746 - يُسَيِّرُكُمْ قُلْ فِيهِ يَنْشُرُكُمْ كفَى مَتَاعَ سِوَى حَفْص بِرَفْعٍ تَحَمَّلاَ 747 - وَإِسْكَانُ قِطْعاً دُونَ رَيْبٍ وُرُودُهُ وفِي بَاءِ تَبْلُو التَّاءُ شَاعَ تَنَزُّلاَ 748 - وَيَا لاَ يَهدِّي اكْسِرْ صَفِيًّا وَهَاهُ نَلْ وَأَخْفَى بَنُو حَمْدٍ وَخُفِّفَ شُلْشُلاَ 749 - وَلكِنْ خَفِيفٌ وَارْفَعِ النَّاسَ عَنْهُمَا وَخَاطَبَ فِيهَا يَجْمَعُونَ لَهُ مُلاَ 750 - وَيَعْزُبُ كَسْرُ الضَّمِّ مَعْ سَبَأ رَسَا وَأَصْغَرَ فَارْفَعْهُ وَأَكْبَرَ فَيْصَلاَ 751 - مَعَ الْمدِّ قَطْعُ السِّحْرِ حُكْمٌ تَبَوَّءا بِيَا وَقْفِ حَفْصٍ لَمْ يَصِحَّ فَيُحْمَلاَ 752 - وَتَتَّبِعَانِ النُّونُ خَفَّ مَدًّا وَمَاجَ بِالْفَتْحِ وَالإِسْكَانِ قَبْلُ مُثَقَّلاَ 753 - وَفِي أَنَّهُ اكْسِرْ شَافِياً وَبِنُونِهِ وَنَجْعَلُ صِفْوَالْخِفُّ نُنْجِ رِضىً عَلاَ 754 - وَذَاكَ هُوَ الثَّانِي وَنَفْسِي تَاؤُهَا وَرَبِّيَ مَعْ أَجْرِيَ وَإِنِّي وَلِي حُلاَ 755 - وَإِنِّي لَكُمْ بِالْفَتْحِ حَقُّ رُوَاتِهِ وَبَادِيءَ بَعْدَ الدَّالِ بِالْهَمْزِ حُلِّلاَ 756 - وَمِنْ كُلِّ نُونٍ مَعْ قَدْ أَفْلَحَ عَالِماً فَعُمِّيَتِ اضْمُمْهُ وَثَقِّلْ شَذًّا عَلاَ 757 - وَفِي ضَمِّ مَجْرَاهَا سِوَاهُمْ وَفَتْحُ يَا بُنَيِّ هُنَا نَصٌّ وَفِي الْكُلِّ عُوِّلاَ 758 - وَآخِرَ لُقْماَنٍ يُوَالِيهِ أَحْمَدُ وَسَكَّنَهُ زَاكٍ وَشَيْخُهُ الأَوَّلاَ 759 - وَفِي عَمَلٌ فَتْحٌ وَرَفْعٌ وَنَوِّنُوا وَغَيْرَ ارْفَعُوا إِلاَّ الْكِسَائِيَّ ذَا الْمَلاَ 760 - وَتَسْئَلْنِ خِفُّ الْكَهْفِ ظِلٌّ حِمًي وَهَاهُنَا غُصْنُهُ وَافْتَحْ هُنَا نُونَهُ دَلاَ 761 - وَيَوْمَئِذٍ مَعْ سَالَ فَافْتَحْ أَتَى رِضاً وَفِي النَّمْلِ حِصْنٌقَبْلَهُ النُّونُ ثُمِّلاَ 762 - ثَمُودَ مَعُ الْفُرْقَانِ وَالْعَنْكَبُوتِ لَمْ يُنَوَّنْ عَلَى فَصْلٍ وَفِي النَّجْمِ فُصِّلاَ 763 - نَماَ لِثَمُودٍ نَوِّنُوا وَاخْفِضُوا رِضاَ وَيَعْقُوبُ نَصْبُ الرَّفْعِ عَنْ فَاضِلٍ كَلاَ 764 - هُناَ قَالَ سِلْمٌ كسْرُهُ وَسُكُونُهُ وَقَصْرٌ وَفَوْقَ الطُّورِ شَاعَ تَنَزُّلاَ 765 - وَفَاسْرِ أَنِ اسْرِ الْوَصْلُ أَصْلٌ دَناَ وَهَاهُنَا حَقٌّ إِلاَّ امْرَاتَكَ ارْفَعْ وَأَبْدِلاَ 766 - وَفِي سَعِدُوا فَاضْمُمْ صِحَابًا وَسَلْ بِهِ وَخِفُّ وَإِنْ كُلاًّ إِلَى صَفْوِهِ دَلاَ 767 - وَفِيها وَفِي يس وَالطَّارِقِ العُلا يُشَدِّدُ لَمَّا كَامِلُ نَصَّ فَاعْتَلا العلى 768 - وَفي زُخْرُفٍ في نَصِّ لُسْنٍ بِخُلْفِهِ وَيَرْجِعُ فِيه الضَّمُّ وَالْفَتْحُ إِذّ عَلاَ 769 - وَخَاطَبَ عَمَّا يَعْمَلُونَ بِهاَ وآخِرَ النَّمْلِ عِلْماً عَمَّوَارْتَادَ مَنْزِلاَ 770 - وَيَاآتُهاَ عَنِّي وَإِنِّي ثَمَانِياَ وَضَيْفِي وَلكِنِّي وَنُصْحِيَ فَاقْبَلاَ 771 - شِقَاقِي وَتَوْفِيقِي وَرَهْطِيَ عُدَّهاَ وَمَعْ فَطَرَنْ أَجْرِي مَعاً تُحْصِ مُكْمِلاَ 772 - وَيَا أَبَتِ افْتَحْ حَيْثُ جَا لاِبْنِ عَامِر وَوُحِّدَ لِلْمَكِّي آيَاتُ الْوِلاَ 773 - غَيَابَاتٍ فِي الْحَرْفَيْنِ بِالْجَمْعِ نَافِعٌ وَتَأْمَنُناَ لِلْكُلِّ يُخْفَي مُفَصَّلاَ 774 - وَأُدْغَمَ مَعْ إِشْمَامِهِ البَعْضُ عَنْهُمُ وَنَرْتَعْ وَنَلْعَبْ يَاءُ حِصْنٍتَطَوَّلاَ 775 - وَيَرْتَعْ سُكُونُ الْكَسْرِ فِي الْعَيْنِ ذُو حِماً وَبُشْرَايَ حَذْفُ الْيَاءِ ثَبْتٌ وَمُيِّلاَ 776 - شِفَاءً وَقَلِّلْ جِهْبِذَا وَكِلاَهُمَا عَنِ ابْنِ الْعَلاَ وَالْفَتْحُ عَنْهُ تَفَضَّلاَ 777 - وَهَيْتَ بِكَسْرٍ أَصْلُ كُفْؤٍ وَهَمْزُهُ لِسَانٌ وَضَمُّ التَّا لِوَى خُلْفُهُ دُلاَ 778 - وَفِي كَافَ فَتْحُ الَّلامِ فِي مُخْلِصاً ثَوَى وَفِي الْمُخْلِصِينَ الْكُلّ حِصْنٌتَجَمَّلاَ 779 - معاً وَصْلُ حَاشَا حَجَّ دَأْباً لِحَفْصِهِمْ فَحَرِّكْ وَخَاطِبْ يَعْصِرُنَ شَمَرْدَلاَ 780 - وَنَكْتَلْ بِيَا شَافٍ وَحَيْثُ يَشَاءُ نُونُ دَارٍ وَحِفْظاً حَافِظاً شَاعَ عُقلاَ 781 - وَفِتْيَتِهِ فِتْيَانِهِ عَنْ شَذاً وَرُدْ بِالاخْبَارِ فِي قَالُوا أَئِنَّكَ دَغْفَلاَ 782 - وَيَيْأَسْ مَعًا وَاسْتَيْأَسَ اسْتَيْأَسُوا وَتَيْأَسُوا اقْلِبْ عَنِ الْبَزِّي بِخُلْفٍ وَأَبْدِلاَ 783 - وَيُوحى إِلَيْهِمْ كَسْرُ حَاءِ جَمِيعِهَا وَنُونٌ عُلاً يُوحى إِلَيْهِ شَذاً عَلاَ 784 - وَثَانِيَ نُنْجِ احْذِفْ وَشَدِّدْ وَحَرِّكَنْ كَذَا نَلْ وَخَفِّفْ كُذِّبُوا ثَابِتاً تَلاَ 785 - وَأَنِّي وَإِنَّى الْخَمْسُ رَبِّي بِأَرْبَعٍ أَرَانِي مَعاً نَفْسِي لَيُحْزِنُنِي حُلاَ 786 - وَفِي إِخْوَتِي حُزْنِي سَبِيلِي بِي وَلِي لَعَلِّي آبَاءِي أَبِي فَاخْشَ مَوْحَلاَ 787 - وَزَرْعٌ نَخِيلٌ غَيْرُ صِنْوَانٍ أَوَّلاَ لَدى خَفْضِهَا رَفْعٌ عَلَى حَقُّهُطَلاَ 788 - وَذَكَّرَ تُسْقَى عَاصِمٌ وَابْنُ عَامِرٍ وَقُلْ بَعْدَهُ بِالْيَا يُفَضِّلُ شُلْشُلاَ 789 - وَمَا كُرِّرَ اسْتِفْهَامُهُ نَحْوُ آئِذَا أَئِنَّا فَذُو اسْتِفْهَامٍ الْكُلُّ أَوَّلاَ 790 - سِوَى نَافِعٍ فِي النَّمْلِ وَالشَّامِ مُخْبِرٌ سِوَى النَّازِعَاتِ مَعْ إِذَا وَقَعَتْ وِلاَ 791 - وَدُونَ عِنَادٍ عَمَّفِي الْعَنْكَبُوتِ مُخْبِرًا وَهْوَ في الثَّانِي أَتَى رَاشِدًا وَلاَ 792 - سِوَى الْعَنْكَبُوتِ وَهْوَ فِي الْنَّمْلِ كُنْ رِضَا وَزَادَاهُ نُونًا إِنَّنَا عَنْهُمَا اعْتَلاَ 793 - وَعَمَّرِضاً فِي النَّازِعَاتِ وَهُمْ عَلَى أُصُولِهِمْ وَامْدُدْ لِوَى حَافِظٍ بَلاَ 794 - وَهَادٍ وَوَالٍ قِفْ وَوَاقٍ بِيَائِهِ وَبَاقٍ دَنَا هَلْ يَسْتَوِي صُحْبَةٌتَلاَ 795 - وَبَعْدُ صِحَابٌيُوْقِدُونَ وَضَمُّهُمْ وَصُدُّوا ثَوَى مَعْ صُدَّ فِي الطَّوْلِ وَانْجَلاَ 796 - وَيُثْبِتُ فِي تَخْفِيفِهِ حَقُّ نَاصِرٍ وَفِي الْكَافِرِ الْكُفَّارُ بِالْجَمْعِ ذُلِّلاَ 797 - وَفِي الْخَفْضِ فِي اللهِ الَّذِي الرَّفْعُ عَمَّخَالِقُ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ وَارْفَعِ الْقَافَ شُلْشُلاَ 798 - وَفِي النُّورِ وَاخْفِضْ كُلَّ فِيهَا وَالأرْضَ هَاهُنَا مُصْرِخِيَّ اكْسِرْ لِحَمْزَةَ مُجْمِلاَ 799 - كَهَا وَصْلٍ أَوْ لِلسَّاكِنَينِ وَقُطْرُبٌ حَكَاهَا مَعَ الْفَرَّاءِ مَعْ وَلَدِ الْعُلاَ 800 - وَضُمَّ كِفَا حِصْنٍيَضِلُّوا يَضِلَّ عَنْ وَأَفْئِدَةً بِالْيَا بِخُلْفٍ لَهُ وَلاَ |
#5
|
||||
|
||||
رد: منظومة الشاطبية للأمام الشاطبي رحمه الله
801 - وَفِي لِتَزُولَ الْفَتْحُ وَارْفَعْهُ رَاشِداً وَمَا كَانَ لِي إِنِّي عِبَادِيَ خُذْ مُلاً 802 - وَرُبَّ خَفِيفٌ إِذْ نَمَا سُكِّرَتْ دَنَا تَنزَّلُ ضَمُّ التَّا لِشُعْبَةَ مُثِّلاَ 803 - وَبِالنُّونِ فِيهاَ وَاكْسِرِ الزَّايَ وَانُصِبِ الْمَلائِكَةَ المَرْفُوعَ عَنْ شَائِدٍ عُلاَ 804 - وَثُقِّلَ لِلْمَكِّيِّ نُونُ تُبَشِّرُونَ وَاكْسِرْهُ حِرْمِيَّاوَمَا الْحَذُفُ أَوَّلاَ 805 - وَيَقْنَطُ مَعْهُ يَقْنَطُونَ وَتَقْنَطُوا وَهُنَّ بِكَسْرِ النُّونِ رَافَقْنَ حُمِّلاَ 806 - وَمُنْجُوهُمْ خِفٌّ وَفِي الْعَنْكَبُوتِ تُنْجِيَنَّ شَفَا مُنْجُوكَ صُحْبَتُهُ دَلاَ 807 - قَدَرْنَا بِهَا وَالنَّمْلِ صِفْ وَعِبَادِ مَعْ بَناتِي وَأَني ثُمَّ إِنِّيِ فَاعْقِلاَ 808 - وَيُنْبِتُ نُونٌ صَحَّ يَدْعُونَ عَاصِمٌ وَفِي شُرَكَائِيَ الْخُلْفُ فِي الْهَمْزِ هَلْهَلاَ 809 - وَمِنْ قَبْلِ فِيهِمْ يَكْسِرُ النُّونَ نَافِع مَعًا يَتَوَفَّاهُمْ لِحَمْزَةَ وُصِّلاَ 810 - سَمَا كامِلاً يَهْدِي بِضَمٍّ وَفَتْحَةٍ وَخَاطِبْ تَرَوْا شَرْعاً وَاْلآخِرُ فِي كِلاَ 811 - وَرَا مُفْرَطُونَ اكْسِرْ أَضاَ يَتَفَيَّؤاُ الْمُؤَنَّثُ لِلْبَصْرِيِّ قَبْلُ تُقُبِّلاَ 812 - وَحَقُّ صِحَاب ضَمَّ نَسْقِيكُمُو مَمَا لِشُعْبَةَ خَاطِبَ يَجْحَدُونَ مُعَلَّلاَ 813 - وَظَعْنِكُمْ إِسْكَانُهُ ذَائِعٌ وَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ النُّونُ دَاعِيهِ نُوِّلاَ 814 - مَلَكْتُ وَعَنْهُ نَصَّ الاخْفَشُ يَاءهُ وَعَنْهُ رَوَى النَّقَّاشُ نُوناً مُوَهَّلاَ 815 - سِوَى الشَّامِ ضُمُّوا وَاكْسِرُوا فَتَنُوا لَهُمْ وَيُكْسَرُ فِي ضَيْقٍ مَعَ النَّمْلِ دُخُلُلاَ 816 - وَيَتَّخِذُوا غَيْبٌ حَلاَ لِيَسُوءَ نُونُ رَاوٍ وَضَمُّ الْهَمْزِ وَالْمَدِّ عُدِّلاَ 817 - سَمَاوَيُلَقَّاهُ يُضَمُّ مُشَدَّداً كَفَى يَبْلُغَنَّ امْدُدْهُ وَاكْسِرْ شَمَرْدَلاَ 818 - وَعَنْ كُلِّهِمْ شَدِّدْ وَفاً أُفِّ كُلِّهاَ بِفَتْحٍ دَناَ كُفْؤًا وَنَوِّنْ عَلَى اعْتَلاَ 819 - وَبِالْفَتْحِ وَالتَّحْرِيكِ خِطْأً مُصَوَّب وَحَرَّكَهُ الْمَكِّي وَمَدَّ وَجَمَّلاَ 820 - وَخَاطَبَ فِي يُسْرِفْ شُهُود وَضَمُّنَا بِحَرْفَيْهِ بِالْقِسْطَاسِ كَسْرُ شَذٍ عَلاَ 821 - وَسَيِّئَةً فِي هَمْزِهِ اضْمُمْ وَهَائِهِ وَذَكِّرْ وَلاَ تَنْوِينَ ذِكْراً مُكَمَّلاَ 822 - وَخَفِّفْ مَعَ الْفُرْقَانِ وَاضُمُمْ لِيَذْكُرُوا شِفَاءً وَفِي الْفُرْقَانِ يَذْكُرُ فُصِّلاَ 823 - وَفِي مَرْيَمٍ بِالْعَكْسِ حَقٌّ شِفَاؤُهُ يَقُولُونَ عَنْ دَارٍ وَفِي الثَّانِ نُزِّلاَ 824 - سَمَا كِفْلُهُ أَنِّثْ يُسَبِّحُ عَنْ حِميً شَفَا وَاكْسِرُوا إِسْكَانَ رَجْلِكَ عُمَّلاَ 825 - وَيَخْسِفَ حَقٌّنُونُهُ وَيُعِيدَكُمْ فَيُغْرِقَكُمْ وَاثْنَانِ يُرْسِلَ يُرْسِلاَ 826 - خِلاَفَكَ فَافْتَحْ مَعْ سُكُونٍ وَقَصْرِهِ سَمَا صِفْ نَآى أَخِّرْ مَعاً هَمْزَهُ مُلاَ 827 - تُفَجِّرَ فِي اْلأُولَى كَتَقْتُلَ ثَابِتٌ وَعَمَّ نَدىً كسْفاً بِتَحْرِيكِهِ وَلاَ 828 - وَفي سَبَأٍ حَفْصٌ مَعَ الشُّعَرَاءِ قُلْ وَفِي الرُّومِ سَكِّنْ لَيْسَ بِالْخُلْفِ مُشْكِلاَ 829 - وَقُلْ قَالَ اْلأُولَى كَيْفَ دَارَ وَضُمَّ تَا عَلِمْتَ رِضىً وَالْيَاءُ فِي رَبِّي انْجَلاَ 830 - وَسَكْتَةُ حَفْصٍ دُونَ قَطْعٍ لَطِيفَةٌ عَلَى أَلِفِ التَّنْوِينِ فِي عِوَجاً بَلاَ 831 - وَفِي نُونٍ مَنْ رَاق وَمَرْقَدِناَ وَلاَمِ بَلْ رَانَ وَالْبَاقُونَ لاَ سَكْتَ مُوصَلاَ 832 - وَمِنْ لَدْنِهِ في الضَّمِّ أَسْكِنْ مُشِمَّهُ وَمِنْ بَعْدِهِ كَسْرَانِ عَنْ شُعْبَةَ اعْتَلاَ 833 - وَضُمَّ وَسَكِّنْ ثُمَّ ضُمَّ لِغَيْرِهِ وَكُلُّهُمْ فِي الْهَا عَلَى أَصْلِهِ تَلاَ 834 - وَقُلْ مِرْفَقاً فَتْحٌ مَعَ الْكَسْرِ عَمَّهُ وَتَزْوَرُّ لِلشَّامِي كَتَحْمَرُّ وُصِّلاَ 835 - وَتَزَّاوَرُ التَّخْفِيفُ فِي الزَّايِ ثَاِبت وَحِرْمِيُّهُمْ مُلِّئْتَ فِي الَّلامِ ثَقِّلاَ 836 - بَوَرْقِكُمُ الإِسْكَانُ فِي صَفْوِ حُلْوِهِ وَفِيهِ عَنِ الْبَاقِينَ كَسْرٌ تَأَصَّلا 837 - وَحَذْفُكَ لِلتَّنْوِينِ مِنْ مِائَةٍ شَفَا وَتُشْرِكْ خِطَابٌ وَهْوَ بِالْجَزْمِ كُمِّلاَ 838 - وَفِي ثُمُر ضَمَّيْهِ يَفْتَحُ عَاصِمٌ بِحَرْفَيْهِ وَاْلإِسْكَانُ فِي الْمِيمِ حُصِّلاِ 839 - وَدَعْ مِيمَ خَيْراً مِنْهُمَا حُكْمُ ثَابِتٍ وَفِي الْوَصْلِ لكِنَّا فَمُدَّ لَهُ مُلاَ 840 - وَذَكِّرْ تَكُنْ شَافٍ وَفِي الْحَقِّ جَرُّهُ عَلَى رَفْعِهِ حَبْرٌ سَعِيد تَأَوَّلاَ 841 - وَعُقْباً سُكُونُ الضَّمِّ نَصُّ فَتىً وَيَا نُسَيِّرُ وَالَى فَتْحَهَا نَفَرٌمَلاَ 842 - وَفِي النُّونِ أَنِّثْ وَالْجِبَالَ بِرَفْعِهِمْ وَيَوْمُ يقُولُ النُّونُ حَمْزَةُ فَضَّلاَ 843 - لِمَهْلَكِهِمْ ضَمُّوا وَمَهْلِكَ أَهْلِهِ سِوى عَاصِمٍ وَالْكَسْرُ فِي الْلاَّمِ عُوِّلاَ 844 - وَهَا كَسْرِ أَنْسَانِيهِ ضُمَّ لِحَفْصِهِمْ وَمَعْهُ عَلَيْهِ اللهَ فِي الْفَتْحِ وَصَّلاَ 845 - لِتُغْرِق فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ غَيْبَةً وَقُلْ أَهْلَهَا بِالرَّفْعِ رَاوِيهِ فَصَّلاَ 846 - وَمُدَّ وَخَفِّفْ يَاءَ زَاكِيَةً سَمَا وَنُونَ لَدُنِّي خَفَّ صَاحِبُهُ إِلَى 847 - وَسَكِّنْ وَأَشْمِمْ ضَمَّةَ الدَّالِ صَادِقاً تَخِذْتَ فَخَفِّفْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ دُمْ حُلاَ 848 - وَمِنْ بَعْدُ بِالتَّخْفِيفِ يُبْدِلَ هَاهُنَا وَفَوْقَ وَتَحْتَ الْمُلْكِ كَافِيهِ ظَلَّلاَ 849 - فَأَتْبَعَ خَفِّفْ فِي الثَّلاَثَةِ ذَاكِراً وَحَامِيَةً بِالْمَدِّ صُحْبَتُهُ كَلاَ 850 - وَفِي الْهَمْزِ يَاءَ عَنْهُمْ وَصِحَابُهُمْ جَزَاءُ فَنَوِّنْ وَانْصِبِ الرَّفْعَ وَأَقْبَلاَ 851 - عَلَى حَقٍّ السُّدَّيْنِ سُدًّا صِحَابُ حَقْقٍ الضَّمُّ مَفْتُوحٌ وَيس شِدْ عُلاَ 852 - وَيَأْجُوجَ مَأْجُوجَ اهْمِزِ الْكُلَّ نَاصِراً وَفِي يَفْقَهُونَ الضَّمُّ وَالْكَسْرُ شكِّلاَ 853 - وَحَرِّكْ بِهاَ وَالمُؤْمِنينَ وَمُدَّهُ خَرَاجاً شَفَا وَاعْكِسْ فَخَرْجُ لَهُ مُلاَ 854 - وَمَكَّنَنِي أَظْهِرْ دَلِيلاً وَسَكَّنُوا مَعَ الضَّمِّ فِي الصُّدْفَيْنِ عَنْ شُعْبَةَ الْمَلاَ 855 - كَمَا حَقُّهُ وَاهْمِزْ مُسَكِّناً لَدَى رَدْماً ائْتُونِي وَقَبْلَ اكْسِرِ الْوِلاَ 856 - لِشُعْبَةَ وَالثَّانِي فَشَا صِفْ بِخُلْفِهِ وَلاَ كَسْرَ وَابْدَأْ فِيهِمَا الْيَاءَ مُبْدِلا 857 - وَزِدْ قَبْلَ هَمْزِ الْوَصْلِ وَالْغَيْرُ فِيهِمَا بِقَطْعِهِمَا وَلِلْمِدِّ بَدْءاً وَمَوْصِلاَ 858 - وَطَاءَ فَمَا اسْطَاعُوا لِحَمْزَةَ شَدّدُوا وَأَنْ يَنْفَدَ التَّذْكِيرُ شَافٍ تَأَوَّلاَ 859 - ثَلاَثٌ مَعي دُونِي وَرَبِّي بِأَرْبَعٍ وَمَا قَيِلَ إِنْ شَاءَ الْمُضَافَاتُ تُجْتَلاَ 860 - وَحَرْفاً يَرِثْ بِالْجَزْمِ حُلْوٌ رِضىً وَقُلْ خَلَقْتُ خَلَقْنَا شَاعَ وَجْهاً مُجَمَّلاَ 861 - وَضَمُّ بُكِيًّا كَسْرُهُ عَنْهُمَا وَقُلْ عِتيًّا صُلِيًّا مَعْ جُثِيًّا شَذَا عَلاَ 862 - وَهَمْزُ أَهَبْ بِالْيَا جَرى حُلْوَ بَحْرِهِ بِخُلْفٍ وَنِسْيًا فَتْحُهُ فَائِزٌ عُلاَ 863 - وَمِنْ تَحْتَهَا اكْسِرْ وَاخْفِضِ الدَّهْرَ عَنْ شَذاً وَخَفَّ تَسَاقَطْ فَاصِلاً فَتُحُمِّلاَ 864 - وَبِالضَّمِّ وَالتَّخْفِيفِ حَفْصُهُمْ وَفِي رَفْعِ قَوْلِ الْحَقِّ نَصْبُ نَدٍ كَلاَ 865 - وَكَسْرُ وَأَنَّ اللهَ ذَاكٍ وأَخْبَروا بِخُلْفٍ إِذَا مَا مُتُّ مُفِينَ وُصَّلاَ 866 - وَنُنَجِّي خَفِيفاً رُضْ مَقَاماً بِضَمِّهِ دَنَا رءيا ابْدِلْ مُدْغِماً بَاسِطًا مُلاَ 867 - وَوُلْدَا بِهاَ وَالزُّخْرُفِ اضْمُمْ وَسَكِّنَنْ شِفاَءً وَفِي نُوحٍ شَفاَ حَقُّهُ وَلاَ 868 - وَفِيهاَ وَفِي الشُّورى يَكَادُ أَتَى رِضاَ وَطَا يَتَفَطَّرْنَ اكْسِرُوا غَيْرَ أَثْقَلاَ 869 - وَفي التَّاءِ نُون سَاكِنٌ حَجَّ فِي صَفا كَمَالٍ وَفِي الشُّورى حَلاَ صَفْوُهُ وَلاَ 870 - وَرَاءي وَاجْعَلْ لِي وَإِنِّي كِلاَهُماَ وَرَبِّي وَآتَانِي مُضَافَاتُهَا الْوُلا 871 - لِحَمْزَةَ فَاضْمُمْ كَسْرَهاَ أَهْلِهِ امْكُثُوا مَعاً وَافْتَحُوا إِنِّي أَنَا دَائِماً حُلاَ 872 - وَنُوِّنْ بِها وَالنَّازِعَاتِ طُوًى ذَكَا وَفِي اخْتَرْتُكَ اخْتَرْناَكَ فَازَ وَثَقَّلاَ 873 - وَأَنَا وَشَامٍ قَطْعُ اَشْدُدْ وَضُمَّ فِي ابْتِدَا غَيْرِهِ واضْمُمْ وَأَشْرِكْهُ كَلْكَلاَ 874 - معَ الزُّخْرُفِ اقْصُرْ بَعْدَ فَتْحٍ وَسَاكِنٍ مِهَاداً ثَوى واضْمُمْ سِوىً فِي نَدٍ كَلاَ 875 - وَيُكْسَرُ بَاقِيهِمْ وَفِيهِ وَفِي سُدىً مُمَالُ وُقُوفٍ فِي الأَصُولِ تَأَصَّلاَ 876 - فَيُسْحِتَكمْ ضَمٌّ وَكَسْرٌ صِحَابُهُمْ وَتَخْفِيفُ قَالوا إِنَّ عَالِمُهُ دَلاَ 877 - وَهذَيْنِ فِي هذَانِ حَجَّ وَثِقْلُهُ دَناَ فَاجْمَعُوا صِلُ وَافْتَحِ الْمِيمَ حُوَّلاَ 878 - وَقُلْ سَاحِرٍ سِحْرٍ شَفَا وَتَلَقَّفُ ارْفَعِ الْجَزْمَ مَعْ أُنْثى يُخَيَّلُ مُقْبِلاَ 879 - وَأَنْجَيْتُكُمْ وَأَعَدْتُكُمْ مَا رَزَقْتُكُمْ شَفَا لاَ تَخَفْ بِالْقَصْرِ وَالْجَزْمِ فُصِّلاَ 880 - وَحاَ فَيَحِلَّ الضَّمُّ فِي كَسْرِهِ رِضاً وَفِي لاَمِ يَحْلِلْ عَنْهُ وَافَى مُحَلَّلاَ 881 - وَفي مُلكِناَ ضَمٌّ شَفَا وَافْتَحُوا أُولِي نُهَى وَحَمَلْناَ ضُمَّ وَاكْسِرْ مُثَقِّلاَ 882 - كَمَا عِنْدَ حِرْمِيٍّوَخَاطَبَ تَبْصِرُوا شَذَّا وَبِكَسْرِ الَّلامِ تُخْلِفَهُ حَلاَ 883 - دُرَاكِ وَمَعْ يَاءِ بِنَنْفُخُ ضَمُّهُ وَفي ضَمِّهِ افْتَحْ عَنْ سِوى وَلَدِ الْعُلاِ 884 - وَبِالْقَصْرِ لِلْمَكِّي وَاجْزِمْ فَلاَ يَخَفْ وَأَنَّكَ لاَ فِي كَسْرِهِ صَفْوَةُ الْعُلاَ 885 - وَبِالْضَّمِّ تُرْضَى صِفْ رِضاً يَأْتِهِمْ مُؤَنَّثٌ عَنْ أُولِي حِفْظٍ لَعَلِّي أَخِي حُلاَ 886 - وَذِكْرِي مَعاً إِنِّي مَعاً لِي مَعاً حَشَرْتَنِي عَيْنِ نَفْسِي إِنَّنِي رَاسِيَ انْجَلاَ 887 - وَقُلْ قَالَ عَنْ شُهْدٍ وَآخِرُهَا عَلاَ وَقُلْ أَوَلَمْ لاَ وَاوَ دارِيهِ وَصَّلاَ 888 - وَتُسْمِعُ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ غَيْبَةً سِوَى الْيَحْصَبِي وَالصُّمَّ بِالرَّفْعِ وُكِّلاَ 889 - وَقَالَ بِهِ فِي النَّمْلِ وَالرُّومِ دَارِمٌ وَمِثْقَالُ مَعْ لُقْمَانَ بِالرَّفْعِ أَكْمِلاَ 890 - جُذَاذاً بِكَسْرِ الضَّمِّ رَاوٍ وَنُونُهْ لِيُحْصِنَكُمْ صَافي وَأُنِّثَ عَنْ كِلاَ 891 - وَسَكَّنَ بَيْنَ الْكَسْرِ وَالْقَصْرِ صُحْبَةٌ وَحِرْمٌ وَنُنْجِي إِحْذِفْ وَثَقِّلْ كَذِي صِلاَ 892 - وَلِلْكُتُبِ اجْمَعْ عَنْ شَذاً وَمُضَافُهَا مَعِي مَسَّنِي إِنِّي عِبَادِيَ مُجْتَلاَ 893 - سُكَارى مَعاَ سَكْرى شَفاَ وَمُحَرِّكٌ لِيَقْطَعْ بِكَسْرِ الَّلامِ كَمْ جِيدُهُ حَلاَ 894 - لِيُوفُوا ابْنُ ذَكْوَانٍ لِيَطَّوَّفُوا لَهُ لِيَقْضُوا سِوى بَزِّيِّهِمْ نَفَرٌ جَلاَ 895 - وَمَعْ فَاطِرَ انْصِبْ لُؤْلُؤاً نَظْمُ إِلْفَةٍ وَرَفْعَ سَوَاءَ غَيْرُ حَفْصٍ تَنَخَّلاَ 896 - وَغَيْرُ صِحَابٍفِي الشَّرِيَعةِ ثُمَّ وَلْيُوَفُّوا فَحَرِّكْهُ لِشُعْبَةَ أَثْقَلاَ 897 - فَتَخْطَفُهُ عَنْ نَافِعٍ مِثْلُهُ وَقُلْ معاً مُنْسَكاً بالكَسْرِ فِي السِّينِ شُلْشُلاَ 898 - وَيُدْفَعُ حَقٌّ بَيْنَ فَتْحَيْهِ سَاكِنٌ يُدَافِعُ وَالْمَضْمُومُ فِي أَذِنَ اعْتَلاَ 899 - نَعَمْ حَفِظُوا وَالْفَتْحُ فِي تَا يُقَاتِلُونَ عَمَّ عُلاَهُ هُدِّمَتْ خَفَّ إِذْ دُلاَ 900 - وَبَصْرِيًّ أَهْلَكْنَا بِتَاءٍ وَضَمِّهَا يَعُدُّونَ فِيهِ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلاَ 901 - وَفِي سَبَإِ حَرْفَانِ مَعْهَا مُعَاجِزِينَ حَقٌّ بِلاَ مَدٍّ وَفِي الْجِيمِ ثُقِّلاَ 902 - وَالأوَّلُ مَعْ لُقْماَنَ يَدْعُونَ غَلَّبُوا سِوى شُعْبَةٍ وَالْيَاءُ بَيْتِيَ جَمَّلاَ 903 - أَمَانَاتِهِمْ وَحِّدْ وَفِي سَالَ دَارِياً صَلاَتِهِمُ شَافٍ وَعَظْماً كَذِي صِلاَ 904 - مَعَ الْعَظْمِ وَاضْمُمْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ حَقُّهُ بِتَنْبُتُ وَالمَفْتُوحُ سِيناَءِ ذُلِّلاَ 905 - وَضَمٌّ وَفَتْحٌ مَنْزِلاً غَيْرَ شُعْبَةٍ وَنَوَّنَ تَتْراً حَقُّهُ وَاكْسِرِ الْوِلاَ 906 - وَأَنَّ ثَوى وَالنُّونَ خَفِّفْ كَفَى وَتَهْجُرُونَ بِضَمٍّ وَاكْسِرِ الضَّمَّ أَجْمَلاَ 907 - وَفِي لاَمِ لِلهِ الأَخِيرَيْنِ حَذْفُهاَ وَفِي الْهَاءِ رَفْعُ الْجَرِّ عَنْ وَلَدِ الْعَلاَ 908 - وَعَالِمُ خَفْضُ الرَّفْعِ عَنْ نَفَرٍ وَفَتْحُ شِقْوَتُنَا وَامْدُدْ وَحَرِّكُهُ شُلْشُلاَ 909 - وَكَسْرُكَ سُخْرِيًّا بِهاَ وَبِصَادِهاَ عَلَى ضَمِّهِ أَعْطَى شِفَاءً وَأَكْمَلاَ 910 - وَفِي أَنَّهُمْ كَسْرٌ شَرِيفٌ وَتُرْجَعُونَ في الضَّمِّ فَتْحٌ وَاكْسِرِ الْجيمَ وَاكْمُلاَ 911 - وَفي قَالَ كَمْ قُلْ دُونَ شَكٍّ وَبَعْدَهُ شَفَا وَبِهاَ يَاءٌ لَعَلِّيَ عُلِّلاَ 912 - وَحَقٌّوَفَرَّضْناَ ثَقِيلاً وَرَأْفَةٌ يُحَرِّكُهُ الْمَكي وَأَرْبَعُ أَوَّلاَ 913 - صِحَابٌ وَغَيْرُ الْحَفْصِ خَامِسَةُ الأَخِيرُ أَنْ غَضِبَ التَّخْفِيفُ وَالْكَسْرُ أُدْخِلاَ 914 - وَيَرْفَعُ بَعْدَ الْجَرِّ يَشْهَدُ شَائِعٌ وَغَيْرُ أُولِي بِالنَّصْبِ صَاحِبُهُ كَلاَ 915 - وَدُرِّيٌّ اكْسِرْ ضَمَّهُ حُجَّةً رِضى وَفِي مَدِّهِ وَالْهَمْزِ صُحْبَتُهُ حَلاَ 916 - يُسَبِّحُ فَتْحُ الْبَا كَذَا صِفْ وَيوقَدُ الْمُؤَنَّثُ صِفْ شَرْعاً وَحَقٌّتَفَعَّلاَ 917 - وَمَا نَوَّنَ البَزِّي سَحاَبٌ وَرَفْعُهُمْ لَدى ظُلُمَاتٍ جَرَّ دَارٍ وَأَوْصَلاَ 918 - كَمَا اسْتُخْلِفَ اضْمُمْهُ مَعَ الْكَسْرِ صَادِقاً وَفِي يُبْدِلَنَّ الْخِفُّ صَاحِبُهُ دَلاَ 919 - وَثَانِيَ ثَلاَثَ ارْفَعْ سِوى صُحْبَةٍوَقَفْ وَلاَ وَقِفَ قَبْلَ النَّصْبِ إِنْ قُلْتَ أُبْدِلاَ 920 - وَيَأْكُل مِنْهَا النونُ شَاعَ وَجَزْمُنَا وَيَجْعَلْ بِرَفْعٍ دَلَّ صَافِيهِ كُمَّلاَ 921 - وَنَحْشُرُ يَا دَارٍ عَلاَ فَيَقُولُ نُونُ شَامٍ وَخَاطِبْ تَسْتَطِيعُونَ عُمَّلاَ 922 - وَنُزِّلَ زِدْهُ النُّونَ وَارْفَعْ وَخِفَّ وَالْمَلاَئِكَةُ المَرْفُوعُ يُنْصَبُ دُخْلُلاَ 923 - تَشَقَّقُ خِفُّ الشِّينِ مَعْ قَافَ غَالِبٌ وَيَأْمُرُ شَافٍ وَاجْمَعُوا سُرُجاً وِلاَ 924 - وَلَمْ يَقْتِرُوا اضْمُمْ عَمَّوَالْكَسْرَ ضُمَّ ثِقْ يُضَاعَفْ وَيَخْلُدْ رَفْعُ جَزْمٍ كَذِي صِلاَ 925 - وَوَحَّدَ ذُرِّيَّاتِنَا حِفْظُ صُحْبَةٍ وَيَلْقَوْنَ فَاضْمُمْهُ وَحَرِّكْ مُثَقِّلاَ 926 - سِوى صُحْبَةٍوَالْيَاءُ قَوْمِي وَلَيْتَنِي وَكَمْ لَوْ وَلَيْتٍ تُورِثُ الْقَلْبَ أَنْصُلاَ 927 - وَفِي حَاذِرُونَ الْمدُّ مَاثُلَّ فَارِهِينَ ذَاعَ وَخَلْقُ اضْمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ الْعُلاَ 928 - كَمَا فِي نَدٍ وَالأيْكَةِ اللاَّمُ سَاكِنٌ مَعَ الْهَمْزِ وَاخْفِضْهُ وَفِي صَادَ غَيْطَلاَ 929 - وَفِي نَزَّلَ التَّخْفِيفُ وَالرُّوحُ وَالأَمِينُ رَفْعُهُماَ عُلْوٌّ سَمَاوَتَبَجَّلاَ 930 - وَأَنَثْ يَكُنْ لِلْيَحْصَبِي وَارْفَع آيَةً وَفَا فَتَوَكَّلْ وَاوُ ظَمْئاَنِهِ حَلاَ 931 - وَيَا خَمْسِ أَجْرِي مَعْ عِبَادِي وَلِي مَعِي مَعاً مَعْ أَبِي إِنِّي مَعاً رَبِّيَ انْجَلا 932 - شِهَابٍ بِنُونٍ ثِقْ وَقُلْ يَأْتِيَنَّنِي دَنَا مَكُثَ افْتَحْ ضَمَّةَ الْكَافِ نَوْفَلاَ 933 - مَعاً سَبَأَ افْتَحْ دُونَ نُونٍ حِمًى هُدًى وَسَكِّنْهُ وَانْوِ الْوَقْفَ زُهْراً وَمَنْدَلاَ 934 - أَلاَ يَسْجُدُوا رَاوٍ وَقِفْ مُبْتَلىً أَلاَ وَياَ وَاسْجُدُوا وَأبْدَأْهُ بِالضَّمِّ مُوصِلاَ 935 - أَرَادَ أَلاَ يَا هؤُلاَءِ اسْجُدُوا وَقِفْ لَهُ قَبْلَهُ وَالْغَيْرُ أَدْرَجَ مُبْدِلاَ 936 - وَقَدْ قِيلَ مَفْعُولاً وَإِنْ أَدْغَمُوا بِلاَ وَلَبْسَ بِمَقْطُوعٍ فَقِفْ يَسْجُدُوا وَلاَ 937 - وَيُخْفُونَ خَاطِبْ يُعْلِنُونَ عَلَى رِضاً تَمِدُّونَنِي الإِدْغامُ فَازَ فَثَقَّلاَ 938 - مَعَ السُّوقِ سَاقَيهاَ وَسُوقِ اهْمِزُوا زَكاَ وَوَجْهٌ بِهَمْزٍ بَعْدَهُ الْوَاوُ وُكِّلاَ 939 - نَقُولَنَّ فَاضْمُمْ رَابِعاً وَنُبَيِّتَنْنَهُ وَمَعاً فِي النُّونِ خَاطِبْ شَمَرْدَلاَ 940 - وَمَعْ فَتْحِ أَنَّ النَّاسِ مَا بَعْدَ مَكْرِهِمْ لِكُوفٍ وَأَمَّا يُشْرِكُونَ نَدٍ حَلاَ 941 - وَشَدِّدْ وَصِلْ وَامْدُدْ بَلِ أدَّارَكَ الَّذِي ذَكاَ قَبْلَهُ يَذَّكَّرُونَ لَهُ حُلاَ 942 - بِهَادِي مَعًا تَهْدِي فَشَا الْعُمْيِ نَاصِباً وَبِالْيَا لِكُلٍّ قِفْ وَفِي الرُّومِ شَمْلَلاَ 943 - وَآتُوهُ فَاقْصُرْ وَافْتَحِ الضَّمَّ عِلْمُهُ فَشاَ تَفْعَلُونَ الْغَيْبُ حَقٌّ لَهُ وَلاَ 944 - وَمَالِي وَأَوْزِعْنِي وَإِنِّي كِلاَهُماَ لِيَبْلُوَنِي الْيَاءَاتُ فِي قَوْلِ مَنْ بَلاَ 945 - وَفِي نُرِي الْفَتْحَانِ مَعْ أَلِفٍ وَيَائِهِ وَثَلاَثٌ رَفْعُهَا بَعْدَ شُكِّلاَ 946 - وَحُزْناً بِضَمِّ مَعْ سُكُونٍ شَفَا وَيَصْدُرَ اضْمُمْ وَكَسْرُ الضَّمِّ ظَامِيهِ أَنْهَلاَ 947 - وَجِذْوَةٍ اضْمُمْ فُزْتَ وَالْفَتْحُ نَلْ وَصُحْبَةٌ كَهْفُ ضَمِّ الرَّهْبِ وَاسْكِنْهُ ذُبَّلاَ 948 - يُصَدِّقُنِي ارْفَعْ جَزْمَهُ فِي نُصُوصِهِ وَقُلْ قَالَ مُوسَى وَاحْذِفِ الْوَاوَ دُخْلُلاَ 949 - نَمَا نَفَرٌبِالضَّمِّ وَالْفَتْحِ يَرْجِعُونَ سِحْرَانِ ثِقْ فِي سَاحِرَانِ فَتُقْبَلاَ 950 - وَيَجْبَى خَلِيطٌ يَعْقِلُونَ حَفِظْتُهُ وَفِي خُسِفَ الْفَتْحَتَيْنِ حَفْصٌ تَنَخَّلاَ 951 - وَعِنْدِي وَذُو الثُّنْياَ وَإِنِّي أَرْبَعٌ لَعَلِّي معاً رَبِّي ثَلاَثٌ مَعِي اعْتَلاَ 952 - يَرَوْا صُحْبَةٌخَاطِبْ وَحَرِّكْ وَمُدَّ فِي النْنَشَاءة حَقاًّوَهْوَ حَيْثُ تَنَزَّلاَ 953 - مَوَدَّةً المَرْفُوعُ حَقُّ رُوَاتِهِ وَنَوِّنْهُ وَانْصِبْ بَيْنَكُمْ عَمَّ صَنْدَلاَ 954 - وَيَدْعُونَ نَجْمٌ حَافِظٌ وَمُوَحِّدٌ هُنَا آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ صُحْبَةٌ دَلاَ 955 - وَفِي وَنَقُولُ الْيَاءُ حِصْنٌوَيُرْجَعُنَ صَفْوٌ وَحَرْفُ الرُّومِ صَافِيهِ حُلِّلاَ 956 - وَذَاتُ ثَلاَثٍ سُكَّنَتْ بَا نُبُوِّئَنْنَ مَعْ خِفِّهِ وَالْهَمْزُ بِالْيَاءِ شَمْلَلاَ 957 - وَإِسْكَانُ وَلْ فَاكْسِرْ كَمَا حَجَّ جَا نَدىً وَرَبِّي عِبَادِي أَرْضِيَ أَلْبَابِهَا انْجَلاَ 958 - وَعَاقِبَةُ الثَّانِي سَمَاوَبِنُونِهِ نُذِيقُ زَكَا لِلْعَالَمِينَ اكْسِرُوا عُلاَ 959 - لِيَرْبُوا خِطَابٌ ضُمَّ وَالْوَاوُ سَاكِنٌ أَتَى وَاجْمَعُوا آثَارِكُمْشَرَفاً عَلاَ 960 - وَيَنْفَعُ كُوفِيٌّ وَفِي الطُّولِ حِصْنُهُ وَرَحْمَةً ارْفَعْ فَائِزاً وَمُحَصِّلاَ 961 - وَيَتَّخِذَ المَرْفُوعُ غَيْرُ صِحَابِهِمْ تُصَعِّرْ بِمدٍّ خَفَّ إِذْ شَرْعُهُ حَلاَ 962 - وَفِي نِعْمَةٍ حَرِّكْ وَذُكِّرَ هَاؤُهَا وَضُمَّ وَلاَ تَنْوِينَ عَنْ حُسْنٍ اعْتَلاَ 963 - سِوَى ابْنِ الْعَلاَ وَالْبَحْرُ أُخْفِى سُكُونُهُ فَشاَ خَلْقَهُ التَّحْرِيكُ حِصْنٌتَطَوَّلاَ 964 - لَما صَبَرُوا فَاكْسِرْ وَخَفِّفْ شَذاً وَقُلْ بِماَ يَعْمَلُونَ اثْناَنِ عَنْ وَلَدِ الْعَلاَ 965 - وَبِالْهَمْزِ كُلُّ الَّلاءِ وَالْياَءِ بَعْدَهُ ذَكَا وَبِياَءٍ سَاكِنٍ حَجَّ هُمَّلاَ 966 - وَكَالْيَاءِ مَكْسُوراً لِوَرْشٍ وَعَنْهُمَا وَقِفْ مُسْكِناً وَالْهَمْزُ زَاكِيهِ بُجِّلاَ 967 - وَتَظَّاهَرُونَ اضْمُمْهُ وَاكْسِرْ لِعاَصِمٍ وَفِي الْهَاءِ خَفِّفْ وَامْدُدِ الظَّاءَ ذُبَّلاَ 968 - وَخَفَّفَهُ ثَبْتٌ وَفِي قَدْ سَمِعْ كَمَا هُنَا وَهُناَكَ الظَّاءُ خُفِّفَ نَوْفَلاَ 969 - وَحَقُّ صِحَابٍقَصْرُ وَصْلِ الظَّنُونِ وَالرَسُولَ السَّبِيَلا وَهْوَ فِي الْوقَفْ فِي حُلاَ 970 - مَقَامَ لِحَفْصٍ ضُمَّ وَالثانِ عَمَّفِي الدْ دُخَانِ وَآتَوْهَا عَلَى الْمَدِّ ذُو حُلاَ 971 - وَفِي الْكُلِّ ضَمُّ الْكَسْرِ فِي أُسْوَةٍ نَدىً وَقَصْرُ كِفاً حَقٍّ يُضَاعَفْ مُثَقَّلاَ 972 - وَبِالْيَا وَفَتْحِ الْعَيْنِ رَفْعُ الْعَذَابِ حِصْنُ حُسْنٍ وَتَعْمَلْ نُؤْتِ بِالْيَاءِ شَمْلَلاَ 973 - وَقَرْنَ افْتَحْ اذْ نَصُّوا يَكُونَ لَهُ ثَوى يَحِلُّ سِوَى الْبَصْرِي وَخَاتِمَ وُكَّلاَ 974 - بِفَتْحٍ نَمَا سَادَاتِنَا اجْمَعْ بِكَسْرَةٍ كَفَى وَكَثِيراً نُقْطَةٌ تَحْتُ نُفِّلاَ 975 - وَعَالِمٍ قُلْ عَلاَّمِ شَاعَ وَرَفْعُ خَفْضِهِ عَمَّمِنْ رِجْزٍ أِلِيمٍ مَعاً وِلاَ 976 - عَلَى رَفْعِ خَفْضِ الْمِيمِ دَلَّ عَلِيمُهُ وَنَخْسِفْ نَشَأْ نُسْقِطْ بِهاَ الْيَاَءُ شُمْلَلاَ 977 - وَفِي الرِّيحُ رَفْعٌ صَحَّ مِنْسَأَتَهْ سُكُونُ هَمْزَتِهِ مَاضٍ وَأَبْدِلْهُ إِذْ حَلاَ 978 - مَسَاكِنِهِمْ سَكِّنْهُ وَاقْصُرْ عَلَى شَذاً وَفِي الْكَافِ فَافْتَحْ عَالِمًا فَتُبَجَّلاَ 979 - نُجَازِي بِيَاءٍ وَافْتَحِ الزَّايَ وَالْكَفُورَ رَفْعٌ سَمَاكَمْ صَابَ أُكْلٍ أَضِفْ حُلاَ 980 - وَحَقُّلِوَا بَاعِدْ بِقَصْرٍ مُشَدَّدَا وَصَدَّقَ لِلْكُوفِيِّ جَاءَ مُثَقَّلاَ 981 - وَفُزِّعَ فَتْحُ الضَّمِّ وَالْكَسْرِ كَامِلٌ وَمَنْ أَذِنَ اضْمُمْ حُلْوَ شَرْعٍ تَسَلْسَلاَ 982 - وَفِي الْغُرْفَةِ التَّوْحِيدُ فَازَ وَيُهْمَزْ التْتَنَاوُشُ حُلْوًا صُحْبَةًوَتَوَصُّلاَ 983 - وَأَجْرِى عِبَادِي رَبِّيَ الْيَا مُضَافُهاَ وَقُلْ رَفْعُ غَيْرُ اللهِ بِالْخَفْضِ شُكِّلاَ 984 - وَنَجْزِي بِياَءٍ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ زَايِهِ وَكُلَّ بِهِ ارْفَعْ وَهْوَ عَنْ وَلَدِ الْعَلاَ 985 - وَفِي السَّيِّئِ المَخْفُوضِ هَمْزاً سُكُونُهُ فَشاَ بَيِّناتٍ قَصْرُ حَقٍّ فَتًى عَلاَ 986 - وَتَنْزِيلُ نَصْبُ الرَّفْعِ كَهْفُ صِحاَبِهِ وَخَفِّفْ فَعَزَّزْناَ لِشُعْبَةَ مُجْملاَ 987 - وَمَا عَمِلَتْهُ يَحْذِفُ الْهاَءَ صُحْبَةٌ وَوَالْقَمَرَ ارْفَعْهُ سَماَوَلَقَدْ حَلاَ 988 - وَخَا يَخْصِمُونَ افْتَحْ سَمَا لُذْ وَأَخْفِ حُلْوَ بَرٍّ وَسَكِّنْهُ وَخَفِّفْ فَتُكْمِلاَ 989 - وَسَاكِنَ شُغْلٍ ضُمَّ ذِكْراً وَكَسْرُ فِي ظِلاَلٍ بِضَمٍّ وَاقْصُرِ اللاَّمَ شُلْشُلاَ 990 - وَقُلْ جُبُلاً مَعْ كَسْرِ ضَمَّيْهِ ثِقْلُهُ أَخُو نُصْرَةٍ وَاضْمُمْ وَسَكِّنْ كَذِي حَلاَ 991 - وَتَنْكُسْهُ فَاضْمُمْهُ وَحَرِّكْ لِعَاصِمٍ وَحَمْزَةَ وَاكْسِرْ عَنْهُمَا الضَّمَّ أَثْقَلاَ 992 - لِيُنْذِرَ دُمْ غُصْناً وَالأَحْقَافُ هُمْ بِهَا بِخُلْفٍ هَدى مَالِي وَإِنِّي مَعاً حُلاَ 993 - وَصَفًّا وَزَجْراً ذِكْراً ادْغَمَ حَمْزَةٌ وَذَرْواً بِلاَ رَوْمٍ بِها التَّا فَثَقَّلاَ 994 - وَخَلاَّدُهُمْ بِالْخُلْفِ فَالْمُلْقِياَتِ فَالْمُغِيرَاتِ فِي ذِكْراً وَصُبْحاً فَحَصِّلاَ 995 - بِزِينَةِ نَوِّنْ فِى نَدٍ وَالْكَوَاكِبِ انْصِبُلُوا صَفْوَةً يَسَّمَّعُونَ شَذ اً عَلاَ 996 - بِثِقْلَيْهِ وَاضْمُمْ تَا عَجِبْتَ شَذاً وَسَاكِنٌ مَعاً لوْ آبَاؤُنَا كَيْفَ بَلَّلاَ 997 - وَفِي يُنْزَفُونَ الزَّايَ فَاكْسِرْ شَذاً وَقُلْ في الأُخْرى ثَوى وَاضْمُمْ يَزِفُّونَ فَاكْمُلاَ 998 - وَمَاذَا تُرِى بِالضَّمِّ وَالْكَسْر شَائِعٌ وَإِلْيَاسَ حَذْفُ الْهَمْزِ بِالْخُلْفِ مُثِّلاَ 999 - وَغَيْرُ صِحَابٍرَفْعُهُ اللهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ وَإِلْياسِينَ بِالْكَسْرِ وُصِّلاَ 1000 - مَعَ الْقَصْرِ مَعْ إِسْكَانِ كَسْرٍ دَنَا غِنىً وَإِنّي وَذُو الثُّنْيَا وَأَنِّي اجْمِلاَ |
#6
|
||||
|
||||
رد: منظومة الشاطبية للأمام الشاطبي رحمه الله
1001 - وَضَمُّ فَوَاقٍ شَاعَ خَالِصَةٍ أَضِفْ لَهُ الرَّحْبُ وَحِّدْ عَبْدَناَ قَبْلُ دُخْلُلاَ 1002 - وَفي يُوعَدُونَ دمُ حُلاً وَبِقَافَ دُمْ وَثَقَّلْ غَسَّاقاً مَعاً شَائِدٌ عُلاَ 1003 - وَآخَرُ لِلْبَصْرِي بَضَمٍّ وَقَصْرِهِ وَوَصْلُ اتَّخَذْناَهُمْ حَلاً شَرْعُهُ وِلاَ 1004 - وَفَالْحَقُّ فِى نَصْرٍ وَخُذْ يَاءَ لِي مَعاً وَإِنِّي وَبَعْدِي مَسَّنِي لَعْنَتِى إلى 1005 - أَمَنْ خَفَّ حِرْمِيٌّ فَشَا مَدَّ سَالِماً مَعَ الْكَسْرِ حَقٌّعَبْدَهُ اجْمَعْ شَمَرْدَلاَ 1006 - وَقُلْ كَاشِفاَتٌ مُمْسِكَاتٌ مُنَوِّناً وَرَحْمَتِهِ مَعْ ضُرِّهِ النَّصْبُ حُمِّلاَ 1007 - وَضُمَّ قَضى وَاكْسِرْ وَحَرِّكْ وَبَعْدَ رَفْعُ شَافٍ مَفَازَاتٍ اجْمَعُوا شَاعَ صَنْدَلاَ 1008 - وَزِدْ تَأْمُرونِي النُّونَ كَهْفًا وَ عَمَّخِفْفُهُ فُتِّحَتْ خَفِّفْ وَفِي النَّبإ الْعُلاَ 1009 - لِكُوفٍ وَخُذْ يَا تَأْمُرُونِي أَرَادَنِي وَإِنِّي مَعاً مَعْ يَا عِبَادِي فَحَصِّلاَ 1010 - وَيَدْعُونَ خَاطِبْ إِذْ لَوى هَاءُ مِنْهُمْ بِكَافٍ كَفَى زِدِ الْهَمْزَ ثُمَّلاَ 1011 - وَسَكِّنْ لَهُمْ وَاضْمُمْ بِيَظْهَرَ وَاكْسِرَنْ وَرَفْعَ الْفَسَادَ انْصِبُ إِلَى عَاقِلٍ حَلاَ 1012 - فَأَطَّلِعَ ارْفَعْ غَيْرَ حَفْصٍ وَقَلْبِ نَوْوِنُوا مِنْ حَمِيدٍ ادْخِلُوا نَفَرٌ صِلاَ 1013 - عَلَى الْوَصْلِ وَاضْمُمْ كَسْرَهُ يَتَذَكَّرُونَ كَهْفٌ سَماَوَاحْفَظْ مُضاَفَاتِهاَ الْعُلاَ 1014 - ذَرُونِي وَادْعُونِي وَإِنِّي ثَلاثَةٌ لَعَلِيِّ وَفِي مَالِي وَأَمْرِيَ مَعْ إِلى 1015 - وَإِسْكَانُ نَحْسَاتٍ بِهِ كَسْرُهُ ذَكاَ وَقَوْلُ مُمِيلِ السِّينِ لِلَّيْثِ أُخْمِلاَ 1016 - وَنَحْشُرُ يَاءٌ ضُمَّ مَعْ فَتْحِ ضَمِّهِ وَأَعْدَاءُ خُذْ وَالْجَمْعُ عَمَّ عَقَنْقَلاَ 1017 - لَدى ثَمَرَاتٍ ثُمَّ يَاشُرَكَائِىَ الْمُضَافُ وَيَا رَبِّي بِهِ الْخُلْفُ بُجِّلاَ 1018 - وَيُوحى بِفَتْحِ الْحَاءِ دَانَ وَيَفْعَلُونَ غَيْرُ صِحَابٍيَعْلَمَ ارْفَعْ كَماَ اعْتَلاَ 1019 - بِمَا كَسَبَتْ لاَ فَاءَ عَمَّكَبِيرَ في كَبَائِرَ فِيها ثُمَّ فِي النَّجْمِ شَمْلَلاَ 1020 - وَيُرْسِلَ فَارْفَعْ مَعْ فَيُوحِي مُسَكِّناً أَتَانَا وَأَنْ كُنْتُمْ بِكَسْرٍ شَذَا الْعُلاَ 1021 - وَيَنْشَأُ فِي ضّمٍّ وَثِقْلٍ صِحاَبُهْ عِبَادُ بِرَفْعِ الدَّالِ فِي عِنْدَ غَلْغَلاَ 1022 - وَسَكِّنْ وَزِدْ هَمْزاً كَوَاوٍ أَؤُشْهِدوا أَمِيناً وَفِيهِ الْمَدُّ بِالْخُلْفِ بَلَّلاَ 1023 - وَقُلْ قَالَ عَنْ كُفْؤٍ وَسَقْفاً بِضَمِّهِ وَتَحْرِيكِهِ بِالضَّمِّ ذَكَّرَ أَنْبَلاَ 1024 - وَحُكْمُ صِحَابٍ قَصْرُ هَمْزَةِ جَاءَنَا وَأَسْوِرَةً سَكِّنْ وَبِالْقَصْرِ عُدِّلاَ 1025 - وَفِي سَلَفاً ضَمًّا شَرِيفٍ وَصَادُهُ يَصُدُّونَ كَسْرُ الضَّمِّ فِى حَقِّ نَهْشَلاَ 1026 - ءَآلِهةٌ كُوفٍ يُحَقِّقُ ثَانِياً وَقُلْ أَلِفاً لِلْكُلِّ ثَالِثاً ابْدِلاَ 1027 - وَفِي تَشْتَهِيهِ تَشْتَهِي حَقُّ صُحْبَةٍ وَفِي تُرْجَعُونَ الْغَيْبُ شَايَعَ دُخْلُلاَ 1028 - وَفِي قِيلَهُ اكْسِرْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ بَعْدُ فِي نَصِيرٍ وَخَاطِبْ تَعْلَمُونَ كَمَا انْجَلاَ 1029 - بِتَحْتِي عِبَادِي الْيَا وَيَغْلِي دَناَ عُلاً وَرَبُّ السَّموَاتِ اخْفِضُوا الرَّفْعَ ثُمَّلاَ 1030 - وَضَمَّ اعْتِلُوهُ اكْسِرْ غِنىً إِنَّكَ افْتَحُوا رَبِيعاً وَقُلْ إِنِّي وَلِي الْيَاءُ حُمِّلاَ 1031 - مَعاً رَفْعُ آيَاتٍ عَلَى كَسْرِهِ شَفاَ وَإِنَّ وَفِي أَضْمِرْ بِتَوْكِيدٍ أَوَّلاَ 1032 - لِنَجْزِي يَا نَصٍّ سَمَاوَغِشَاوَةً بِهِ الْفَتْحُ وَاْلإِسْكَانُ وَالْقَصْرُ شُمِّلاَ 1033 - وَوَالسَّاعَةَ ارْفَعْ غَيْرَ حَمْزَةَ حُسْناً الْمُحَسِّنُ إِحْسَاناً لِكُوفٍ تَحَوَّلاَ 1034 - وَغَيْرُ صِحَابٍأَحْسَنَ ارْفَعْ وَقَبْلَهُ وَبَعْدُ بِياَء ضُمَّ فِعْلاَنِ وُصِّلاَ 1035 - وَقَلْ عَنْ هِشاَمٍ أَدْغَمُوا تَعِدَانِنِي نُوَفيَهُمْ بِالْيَا لَهُ حَقُّ نَهْشَلاَ 1036 - وَقُلْ لاَ تَرَى بِالْغَيْبِ وَاضْمُمْ وَبَعْدَهُ مَسَاكِنَهُمْ بِالرَّفْعِ فَاشِيهِ نُوِّلاَ 1037 - وَيَاءُ وَلكِنِّي وَيَا تَعِدَانِنِي وَإِنِّي وَأَوْزِعْنِي بِهاَ خُلْفُ مَنْ بَلاَ 1038 - وَبِالضَّمِّ وَاقْصُرْ وَاكْسِرِ التَّاءَ قَاتَلُوا عَلَى حُجَّةٍ وَالْقَصْرُ فِي آسِنٍ دَلاَ 1039 - وَفِي آنِفاً خُلْفٌ هَدى وَبِضَمِّهِمْ وَكَسْرٍ وَتَحْرِيكٍ وَأُمْلِيَ حُصِّلاَ 1040 - وَأَسْرَارَهُمْ فَاكْسِرْ صِحَاباًوَنَبْلُوَنْنَكُمْ نَعْلَمُ الْيَا صِفْ وَنَبْلُوَ وَاقْبَلاَ 1041 - وَفِي يُؤْمِنُوا حَقٌّوَبَعْدُ ثَلاثَةٌ وَفي ياَءٍ يُؤْتيِهِ غَدِيرَ تَسَلْسَلاَ 1042 - وَبِالضَّمِّ ضُراًّ شَاعَ وَالْكَسْرُ عَنْهُماَ بِلاَمِ كلاَمَ اللهِ وَالْقَصْرُ وُكِّلاَ 1043 - بِمَا يَعْمَلُونَ حَجَّ حَرَّكَ شَطْأَهُ دُعَا مَاجِدٍ فَآزَرَهُ مُلاَ 1044 - وَفِي يَعْمَلُونَ دُمْ يَقُولُ بِياَءِ إذْ صَفَا وَاكْسِرُوا أَدْبَارَ إذ فَازَ دُخْلُلاَ 1045 - وَبِالْيَا يُنَادِى قِفْ دَلِيلاَ بِخُلْفِهِ وَقُلْ مِثْلُ مَا بِالرَّفْعِ شَمَّمَ صَنْدَلاَ 1046 - وَفي الصَّعْقَةِ اقْصُرْ مُسْكِنَ الْعَيْنِ رَاوِياَ وَقَوْمَ بِخَفْضِ الْمِيمِ شَرَّفَ حُمَّلاَ 1047 - وَبَصْرٍ وَأَتْبَعاَ بِوَاتَّبَعَتْ وَمَا أَلَتْنَا اكْسِرُوا دِنْياً وَإِنَّ افْتَحُوا الْجَلاَ 1048 - رِضاً يَصْعَقُونَ اضُمُمْهُ كَمْ نَصَّ وَالْمُسَيْطِرُونَ لِساَنٌ عَابَ بِالْخُلْفِ زُمَّلاَ 1049 - وَصَاد كَزَايٍ قَامَ بِالْخُلْفِ ضَبْعُهُ وَكَذَّبَ يَرْوِيهِ هِشَامٌ مُثَقَّلاَ 1050 - تُمَارُونَهُ تَمْرُونَهُ وَافْتَحُوا شَذاً مَناَءةَ لِلْمَكِّي زِدِ الْهَمْزَ وَأَحْفِلاَ 1051 - ويَهْمِزُ ضِيزَى خُشَّعاً خَاشِعاً شَفاَ حَمِيداً وَخَاطِبْ تَعْلَمُونَ فطِبْ كَلاَ 1052 - وَوَالْحَبُّ ذُو الرَّيْحاَنِ رَفْعُ ثَلاَثِهاَ بِنَصْبٍ كَفَى وَالنُّونُ بِالْخَفْضِ شُكِّلاَ 1053 - وَيَخْرُجُ فَاضْمُمْ وَافْتَحِ الضَّمَّ إِذْ حَمَى وَفِى الْمُنْشَآتُ الشِّينُ بِالْكَسْرِ فَاحْمِلاَ 1054 - صَحِيحاً بِخُلْفٍ نَفْرُغُ الْياءَ شَائِعٌ شُوَاظٌ بِكَسْرِ الضَّمِّ مَكِّيُّهُمْ جَلاَ 1055 - وَرَفْعَ نُحَاسٌ جَرَّ حَقٌّوَكَسْرَ مِيمِ يَطْمِثْ فِي الأُولَى ضُمَّ تُهْدى وَتُقْبَلاَ 1056 - وَقَالَ بِهِ اللَّيْثِ فِي الثَّانِ وَحْدَهُ شُيُوخٌ وَنَصُّ اللَّيْثِ بِالضَّمِّ الاوَّلاَ 1057 - وَقَوْلُ الْكِسَائِي ضُمَّ أَيُّهُمَا تَشَا وَجِيهٌ وَبَعْضُ الْمُقْرِئِينَ بِهِ تَلا 1058 - وَآخِرُهَا يَاذِي الْجَلاَلِ ابْنُ عَامِرٍ بِوَاو وَرَسْمُ الشَّامِ فِيهِ تَمَثَّلاَ 1059 - وَحُورٌ وَعِينٌ خَفْضُ رَفْعِهِمَا شَفاَ وَعُرْباً سُكُونُ الضَّمِّ صُحِّحَ فَعْتَلَى 1060 - وَخِفُّ قَدَرْناَ دَارَ وَانْضَمَّ شُرْبَ فِى نَدَى الصَّفْوِ وَاسْتِفْهَامُ إِنَّا صَفَا وِلاَ 1061 - بِمَوْقِعِ بِالإِسْكاَنِ وَالْقَصْرِ شَائِعٌ وَقَدْ أَخَذَ اضْمُمْ وَاكْسِرِ الْخَاءَ حُوَّلاَ 1062 - ومِيثَاقُكُمْ عَنْهُ وَكُلٌّ كَفَى وَأَنْظِرُوناَ بِقَطْعٍ وَاكْسِرِ الضَّمَّ فَيْصَلاَ 1063 - وَيؤْخَذُ غَيْرُ الشَّامِ مَا نَزَلَ الْخَفِيفُ إِذْ عَزّ وَالصَّادَانِ مِنْ بَعْدُ دُمْ صِلاَ 1064 - وَآتَاكُمْ فَاقْصُرْ حَفِيظاً وَقُلْ هُوَ الْغَنِيُّ هُوَ احْذِفْ عَمَّوَصْلاً مُوَصَّلاَ 1065 - وَفي يَتَنَاجَوْنَ اقْصُرِ النُّونَ سَاكِناً وَقَدِّمْهُ وَاضْمُمْ جِيمَهُ فَتُكَمِّلاَ 1066 - وَكَسْرُ انْشِزُوا فَاضْمُمْ مَعاً صَفْوَ خُلْفِهِ عُلاً عَمَّ وَامْدُدْ فِي المَجَالِسِ نَوْفَلاَ 1067 - وَفي رُسُلِي الْيَا يُخْرِبُونَ الثَّقِيلَ حُزْ وَمَعْ دُوَلَةً أَنِّث يَكُونُ بِخُلْفِ لَلا 1068 - وَكَسْرَ جِدَارٍ ضُمَّ وَالْفَتْحَ وَاقْصُرُوا ذَوِى أُسْوَةٍ إِنِّي بَياءِ تَوَصَّلاَ 1069 - وَيُفْصَلُ فَتْحُ الضَّمِّ نَصٌّ وَصَادُهُ بِكَسْرٍ ثَوى وَالثِّقْلُ شَافِيهِ كُمِّلاَ 1070 - وَفى تُمْسِكُوا ثِقْلٌ حَلاَ وَمُتِمُّ لاَ تُنَوِّنْهُ وَاخْفِضْ نُورَهُ عَنْ شَذاً دَلاَ 1071 - وَلِله زِد لاَماً وَأَنْصَارَ نَوِّناً سَماَوَتُنَجِّيكُمْ عَنِ الشَّامِ ثُقِّلاَ 1072 - وَبَعْدِي وَأَنْصَارِي بِيَاء إِضاَفَةٍ وَخُشْبٌ سُكُونُ الضَّمِّ زَادَ رِضاً حَلاَ 1073 - وَخَفَّ لَوَوْا إِلْفاً بِمَا يَعْمَلُونَ صِفْ أَكُونَ بِوَاوٍ وَانْصِبُوا الْجَزْمَ حُفَّلاَ 1074 - وَبَالِغْ لاَ تَنْوِينَ مَعْ خَفْضِ أَمْرِهِ لِحَفْصٍ وَبِالتَّخَّفِيفِ عَرَّفَ رُفِّلاَ 1075 - وَضُمَّ نَصُوحاً شُعْبَةٌ مِنْ تَفَوُّتٍ عَلَى الْقَصْرِ وَالتَّشْدِيدِ شَقَّ تَهَلُّلاَ 1076 - وَآمَنْتّمُو فِي الْهَمْزَتَيْنِ أُصُولُهُ وَفي الْوَصْلِ الأُولَى قُنْبُلٌ وَاواً ابْدَلاَ 1077 - فَسُحْقاً سُكُوناً ضُمَّ مَعْ غَيْبِ يَعْلَمُونَ مَنْ رُضْ مَعِي بِالْيَا وَأَهْلَكَنِي انْجَلاَ 1078 - وَضَمُّهُمْ فِي يَزْلِقُونَكَ خَالِدٌ وَمَنْ قَبْلَهُ فَاكْسِرْ وَحَرِّكْ رِوًى حَلاَ 1079 - وَيَخْفَى شِفَاءً مَالِيَهْ مَاهِيَهْ فَصِلْ وَسُلْطَانِيَهْ مِنْ دُونِ هَاءٍ فَتُوصلاَ 1080 - وَيَذَّكَّرُونَ يُؤْمِنُونَ مَقاَلُهُ بِخُلْفٍ لَهُ دَاعٍ وَيَعْرُجُ رُتِّلاَ 1081 - وَسَالَ بِهَمْزٍ غُصْنُ دَانٍ وَغَيْرُهُمْ مِنَ الْهَمْزِ أَوْ مِنْ وَاوٍ أوْ يَاءٍ ابْدَلاَ 1082 - وَنَزَّاعَةً فَارْفعْ سِوى حَفْصِهِمْ وَقُلْ شَهَادَاتِهِمْ بِالْجَمْعِ حَفْصٌ تَقَبَّلاَ 1083 - إِلى نُصُبٍ فَاضُمُمْ وَحَرِّكْ بِهِ عُلاَ كِرَامٍ وَقُلْ وُداًّ بِهِ الضَّمُّ أُعْمِلاَ 1084 - دُعَائِي وَإِنِّي ثُمَّ بَيْتِي مُضَافُها مَعَ الْوَاوِ فَافْتَحْ إِنْ كَمْ شَرَفاً علاَ 1085 - وَعَنْ كُلِّهِمْ أَنَّ المَسَاجِدَ فَتْحُهُ وَفِي أَنّهُ لَمَّا بِكَسْرٍ صُوَى العُلاَ 1086 - وَنَسْلُكْهُ يَا كُوفٍ وَفِي قَالَ إِنَّماَ هُنَا قُلْ فَشاَ نَصًّا وَطَابَ تَقَبُّلاَ 1087 - وَقُلْ لِبَداً فِي كَسْرِهِ الضَّمُّ لَلازِمٌ بِخُلْفٍ وَياَ رَبِّي مُضَافٌ تَجَمَّلاَ 1088 - وَوَطْئاً وِطَاءً فَاكْسِرُوهُ كَمَا حَكَوْا وَرَبُّ بِخَفْضِ الرَّفْعِ صُحْبَتُهُ كَلاَ 1089 - وَثَاثُلْثِهْ فَانْصِبْ وَفَا نِصْفِهِ ظُبىً وَثُلْثَىْ سُكُونُ الضَّمِّ لَلاحَ وَجَمَّلاَ 1090 - وَوالرِّجْزَ ضَمَّ الْكَسْرَ حَفْصٌ إِذَا قُلِ إذْ وَأَدْبَرَ فَاهْمِزْهُ وَسَكِّنْ عَنِ اجْتِلاَ 1091 - فَبَادِرْ وَفَا مُسْتَنْفِرَهُ عَمَّفَتْحُهُ وَمَا يَذْكُرُونَ الْغَيْبَ خُصَّ وَخُلِّلاَ 1092 - وَرَا بَرَق افْتَحْ آمِناً يَذَرُونَ مَعْ يُحِبُّونَ حَقٌّ كَفَّ يُمْنَى عَلاَ عَلاَ 1093 - سَلاَسِلَ نَوِّنْ إِذْ رَوَوَا صَرْفَهُ لَناَ وَبَالْقَصْرِ قِفْ مِنْ عَنْ هُدىً خُلْفُهُمْ فَلاَ 1094 - زَكاَ وَقَوَارِيراً فَنَوِّنْهُ إِذْ دَنَا رِضاً صَرْفِهِ وَاقْصُرْهُ فِي الْوَقْفِ فَيْصَلاَ 1095 - وَفِي الثَّانِ نَوِّنْ إِذْ رَوَوْا صَرْفَهُ وَقُلْ يَمُدُّ هِشَامٌ وَاقِفاً مَعْهُمُ وِلاَ 1096 - وَعَالِيهِمُ اسْكِنْ وَاكْسِرِ الضَّمَّ إِذْ فَشَا وَخُضْرٌ بِرَفْعِ الْخَفْضِ عَمَّ حُلاً عُلاَ 1097 - وَإِسْتَبْرَقَ حِرْمِيُّ نَصْرٍ وَخَاطَبُوا تَشَاءُونَ حِصْنٌوُقِّتَتْ وَاوُهُ حَلاَ 1098 - وَبِالْهَمْزِ بَاقِيهِمْ قَدَرْنَا ثَقِيلاً إِذْ رَساَ وَجِماَلاَتٌ فَوَحِّدْ شَذاً عَلاَ 1099 - وَقُلْ لاَبِثِينَ الْقَصْرُ فَاشٍ وقُلْ وَلاَ كِذَاباً بِتَخْفِيفِ الْكِسَائِيِّ أَقْبَلاَ 1100 - وَفي رَفْعِ يَا رَبُّ السَّموَاتِ خَفْضُهُ ذَلُولٌ وَفِى الرَّحْمنِ نَامِيهِ كَمَّلاَ أي 1101 - وَنَاخِرَةً بِالْمَدِّ صُحْبَتُهُمْ وَفي تَزَكَّى تَصَدَّى الثَّانِ حِرْمِيٌّاثْقَلاَ 1102 - فَتَنْفَعُهُ فِي رَفْعِهِ نَصْبُ عَاصِمٍ وَأَنَّا صَبَبْناَ فَتْحُهُ ثَبْتُهُ تَلاَ 1103 - وَخَفَّفَ حَقٌّسُجِّرَتْ ثِقْلُ نُشِّرْتْ شَرِيعَةُ حَقٍّسُعِّرَتْ عَنْ أُولِى مَلاَ 1104 - وَظَا بِضَنِينٍ حَقُّ رَاوٍ وَخَفَّ فِي فَعَدَّلَكَ للْكُوفِي وَحَقُّكَ يَوْمُ لاَ 1105 - وَفِي فَاكهِينَ اقْصُرْ عُلاً وَخِتاَمُهُ بِفَتْحٍ وَقَدِّمْ مَدَّهُ رَاشِداً وَلاَ 1106 - يُصَلَّى ثَقِيلاً ضمَّ عَمَّ رِضاً دَنَا وَبَا تَرْكَبَنَّ اضْمُمْ حَياً عَمَّ نُهَّلاَ 1107 - وَمَحْفُوظٌ اخْفِضْ رَفْعَهُ خُصَّ وَهْوَ فِي الْمَجِيدِ شَفَا وَالْخِفُّ قَدَّرَ رُتِّلاَ 1108 - وَبَلْ يُؤْثِرُونَ حُزْ وَتَصْلى يُضَمُّ حُزْ صَفَا يُسْمَعُ التَّذْكِيرُ حَقٌّوَذُو جِلاَ 1109 - وَضَمَّ أَولُوا حَقٍّوَلاَغِيَةٌ لَهُمْ مُسَيْطِر اشْمِمْ ضَاعَ وَالْخُلْفُ قُلِّلاَ 1110 - وَبِالسِّينِ لُذْ وَالْوَتْرِ بِالْكَسْرِ شَائِعٌ فَقَدَّرَ يَرْوِي اليَحْصَبْيُّ مُثَقَّلاَ 1111 - وَأَرْبَعُ غَيْبٍ بَعْدَ بَلْ لاَ حُصُولُهاَ يَحُضُّونَ فَتْحُ الضَّمِّ بِالْمَدِّ ثُمِّلاَ 1112 - يُعَذِّبُ فَافْتَحْهُ وَيُوثِقُ رَاوِياً وَيَاءان فِي رَبِّي وَفُكَّ ارْفَعَنْ وِلاَ 1113 - وَبَعْدَ اخْفِضَنْ وَاكْسِرْ وَمُدَّ مُنَوِّناً مَعَ الرَّفْعِ إِطْعَامٌ نَداً عَمَّ فَانْهَلاَ 1114 - وَمُؤْصَدَةٌ فَاهْمِزْ مَعاً عَنْ فَتىً حِمىً وَلاَ عَمَّفِي وَالشَّمْسِ بِالْفاَءِ وَانْجَلاَ 1115 - وَعَنْ قُنْبُلٍ قَصْراً رَوَى ابْنُ مُجاَهِدِ رَآهُ وَلَمْ يَأْخُذْ بِهِ مُتَعَمِّلاَ 1116 - وَمَطلَعِ كَسْرُ اللاَّمِ رَحْبٌ وَحَرْفَي الْبَرِيَّة فَاهْمِزْ آهِلاً مُتَأَهِّلاَ 1117 - وَتَا تَرَوُنَّ اضْمُمْ في الأُولَى كَمَا رَسَا وَجَمَّعَ بِالتَّشْدِيدِ شَافِيهِ كَلاَ 1118 - وَصُحْبَةٌالضَّمَّيْنِ فِي عَمَدٍ وَعَوْا لإِيلاَفِ بِالْيَا غَيْرُ شَامِّيهِمْ تَلاَ 1119 - وَإِيلاَفِ كُلٌّ وَهْوَ في الْخَطِّ سَاقِطٌ وَلِى دِينِ قُلْ في الْكَافِرِينَ تَحَصَّلاَ 1120 - وَهَا أَبِي لَهْبٍ بِالإِسْكَانِ دَوَّنُوا وَحَمَّالَةُ المَرْفُوعُ بِالنَّصْبِ نُزِّلاَ 1121 - رَوَى الْقَلْبَ ذِكْرُ اللهِ فَاسْتَسْقِ مُقْبِلاَ وَلاَ تَعْدُ رَوْضَ الذَّاكِرِينَ فَتُمحِلاَ 1122 - وَآثِرْ عَنِ الآثَارِ مَثْرَاةَ عَذْبِهِ وَمَا مِثْلُهُ لِلْعَبدِ حِصْناً وَمَوْئِلاَ 1123 - وَلاَ عَمَلٌ أَنْجى لَهُ مِنْ عَذَابِهِ غَدَاةَ الْجَزَا مِنْ ذِكْرِهِ مُتَقَبَّلاَ 1124 - ومَنْ شَغَلَ الْقُرْآنُ عَنْهُ لِسَانَهُ يَنَلْ خَيْرَ أَجْرِ الذَّاكِرِينَ مُكَمَّلاَ 1125 - وَمَا أَفْضَلُ الأَعْمَالِ إِلاَّ افْتِتَاحُهْ مَعَ الْخَتْمِ حِلاًّ وَارْتِحاَلاً مُوَصَّلاَ 1126 - وَفِيهِ عَنِ الْمَكينَ تَكْبِيرُهُمْ مَعَ الْخَوَاتِمِ قُرْبَ الْخَتْمِ يُرْوى مُسَلْسَلاَ 1127 - إِذا كَبَّروا في آخِرِ النَّاسِ أَرْدَفُوا مَعَ الْحَمْدِ حَتَّى الْمُفْلِحونَ تَوَسَّلاَ 1128 - وَقَالَ بِهِ الْبَزِّيُّ مِنْ آخِرِ الضُّحى وَبَعْضٌ لَهُ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ وَصَّلاَ 1129 - فَإِنْ شِئْتَ فَاقْطَعْ دُونَهُ أَوْ عَلَيْهِ أَوْ صِلِ الْكُلَّ دُونَ الْقَطْعِ مَعْهُ مُبَسْمِلاَ 1130 - وَمَا قَبْلَهُ مِنْ سَاكِنٍ أَوْ مُنَوَّنٍ فَلِلسَّاكِنَيْنِ اكْسِرْهُ فِي الْوَصْلِ مُرْسَلاَ 1131 - وَأَدْرِجْ عَلَى إِعْرَابِهِ مَا سِوَاهُماَ وَلاَ تَصِلَنْ هَاءَ الضَّمِيرِ لِتُوصَلاَ 1132 - وَقُلْ لَفْظُهُ اللهُ أَكْبَرْ وَقَبْلَهُ لأَحْمَدَ زَادَ ابْنُ الْحُبَابِ فَهَيْللاَ 1133 - وَقِيلَ بِهذَا عَنْ أَبِي الْفَتْحِ فَارِسٍ وَعَنْ قُنْبُلْ بَعْضٌ بِتَكْبِيرِهِ تَلاَ 1134 - وَهَاكَ مَوَازِينُ الْحُرُوفِ وَمَا حَكَى جَهَابِذَةُ النُّقَّادِ فِيهاَ مُحَصَّلاَ 1135 - وَلاَ رِيَبةٌ فِي عَيْنِهِنَّ وَلاَ رِباَ وَعِنْدَ صَلِيلِ الزَّيْفِ يَصْدُقُ الاِبْتِلاَ 1136 - وَلاَ بُدَّ فِي تَعْيِينِهِنَّ مِنَ الأولى عُنُوا بِالْمَعانِي عَامِلينَ وَقُوَّلا 1137 - فَابْدَأْ مِنْهاَ بِالْمَخَارِجِ مُرْدِفاً لَهُنَّ بِمَشْهُورِ الصِّفَاتِ مُفَصِّلاَ 1138 - ثَلاَثٌ بِأَقْصَى الْحَلْقِ وَاثْنانِ وَسْطَهُ وَحَرْفَانِ مِنْهاَ أَوَّلَ الْحَلْقِ جُمِّلاَ 1139 - وَحَرْفٌ لَهُ أَقْصَى اللِّسَانِ وَفَوْقَهْ مِنَ الْحَنَكِ احْفَظْهُ وَحَرْفٌ بِأَسْفَلاَ 1140 - وَوَسْطُهُمَا مِنْهُ ثَلاَثٌ وَحَافَةُ الْلِسَانِ فَأَقْصَاهَا لِحَرْفٍ تَطَوَّلاَ 1141 - إِلى مَا بَلِى الأَضْرَاسَ وَهْوَ لَدَيْهِمَا يَعِزُّ وَبِالْيُمْنَى يَكُونُ مُقَلَّلاً 1142 - وَحَرْفٌ بِأَدْنَاهَا إِلى مُنْتَهاَهُ قَدْ بَلِى الْحَنَكَ الأَعْلى وَدُونَهُ ذُو وِلاَ 1143 - وَحَرْفٌ يُدَانِيهِ إِلَى الظَّهْرِ مَدْخَلٌ وَكَمْ حَاذِقٍ مَعْ سِيبَويْهِ بِهِ اجْتَلاَ 1144 - وَمِنْ طَرَفٍ هُنَّ الثَّلاثُ لِقُطْرُبٍ وَيَحْيى مَعَ الْجَرْمِيِّ مَعْناَهُ قُوِّلاَ 1145 - وَمِنْهُ وَمِنْ عُلْيَا الثَّنَايَا ثَلاَثَةٌ وَمِنْهُ وَمِنْ أَطْرَافِهاَ مِثْلُهاَ انْجَلى 1146 - وَمِنْهُ وَمِنْ بَيْنِ الثنَايَا ثَلاَثَةٌ وَحَرْفٌ مِنْ اطْرَافِ الثَّنَاياَ هِيَ الْعُلاَ 1147 - وَمِنْ بَاطِنِ السُّفْلَى مِنَ الشَّفَتَيْنِ قُلْ وَلِلشَّفَتَيْنِ اجْعَلْ ثَلاَثاً لِتَعْدِلاَ 1148 - وَفِي أَوَّلِ مِنْ كِلْمِ بَيْتَيْنِ جَمْعُهاَ سِوَى أَرْبَعٍ فِيهِنَّ كِلْمَةٌ أَوّلاَ 1149 - أَهَاعَحَشَا غَاوٍ خَلاَ قَارِئٍ كَمَا جَرَى شَرْطُ يُسْرَى ضَارِعٍ لَلاحَ نَوْفَلاَ 1150 - رَعى طُهْرَ دِينٍ تَمَّهُ ظِلُّ ذِي ثَناَ صَفَا سَجْلُ زُهْدٍ فِى وُجُوهِ بَنِى مَلاَ 1151 - وَغُنَّةُ تَنْوِينٍ وَنُونٍ وَمِيمٍ انْ سَكَنَّ وَلاَ إِظْهَارَ فِي الأَنْفِ يُجْتَلى 1152 - وَجَهْرٌ وَرَخْوٌ وَانْفِتَاحٌ صِفَاتُهَا وَمُسْتَفِلٌ فَاجْمَعْ الاضْدَادِ اشْمُلاَ 1153 - فَمَهْمُوسُهاَ عَشْرٌ حَثَتْ كِسْفَ شَخْصِهِ أَجَدَّتْ كَقُطْبٍ لِلشَّدِيدَةِ مُثِّلاَ 1154 - وَمَا بَيْنَ رَخْوٍ وَالشَّدِيدَةِ عَمْرُنَلْ وَوَايٌحُرُوفُ الْمَدِّ وَالرَّخْوِ كَمَّلاَ 1155 - وَقِظْ خُصَّ ضَغْطِ سَبْعُ عُلُوٍ وَمُطْبَقٌ هُوَ الضَّادُ وَالظَّا أُعْجِما وَإِنُ اهْمِلاَ 1156 - وَصَادٌ وَسِينٌ مُهْمَلانِ وَزَايُهاَ صَفِيرٌ وَشِينٌ بِالتَّفَشِّي تَعَمَّلاَ 1157 - وَمُنْحَرِفٌ لاَمٌ وَرَاءٌ وَكُرِّرَتْ كَمَا الْمُسْتَطِيلُ الضَّادُ لَيْسَ بِأَغْفَلاَ 1158 - كَمَا اْلأَلِفُ الْهَاوِي وَآوِيلِعِلَّةٍ وَفِي قُطْبِ جَدٍّخَمْسُ قَلْقَلَةٍ عُلاَ 1159 - وَأَعْرَفُهُنَّ الْقَافُ كُلُّ يَعُدُّهَا فَهذَا مَعَ التَّوْفِيقِ كَافٍ مُحَصِّلاَ 1160 - وَقَدْ وَفقَ اللهُ الكَرِيمُ بِمَنِّهِ لإِكْمَالِهَا حَسْنَاءَ مَيْمُونَةَ الْجِلاَ 1161 - وَأَبْيَاتُهَا أَلْفٌ تَزِيدُ ثَلاَثَةً وَمَعْ مائَةٍ سَبْعِينَ زُهْراً وَكُمَّلاَ 1162 - وَقَدْ كُسِيَتْ مِنْهَا الْمَعَانِي عِنَايَةً كَمَا عَرِيَتْ عَنْ كُلِّ عَوْرَاءَ مِفْصَلاَ 1163 - وَتَمَّتْ بِحَمْدِ اللهِ فِي الْخَلْقِ سَهْلَةً مُنَزَّهَةً عَنْ مَنْطِقِ الْهُجْرِ مِقْوَلاَ 1164 - وَلكِنَّهَا تَبْغِي مِنَ النَّاسِ كُفْؤَهَا أَخَائِقَةٍ يَعْفُو وَيُغْضِي تَجَمُّلاَ 1165 - وَلَيْسَ لَهَا إِلاَّ ذُنُوبُ وَلِيِّهَا فَيَا طَيِّبَ الأَنْفَاسِ أَحْسِنْ تَأَوُّلاَ 1166 - وَقُلْ رَحِمَ الرَّحمنُّ حَيًّا وَمَيِّتًا فَتًى كَانَ لِلإِنْصَافِ وَالْحِلْمِ مَعْقِلاَ 1167 - عَسَى اللهُ يُدْنِي سَعْيَهُ بِجِوَارِهِ وَإِنْ كَانَ زَيْفاً غَيْرَ خَافٍ مُزَلَّلاَ 1168 - فَيا خَيْرَ غَفَّارٍ وَيَا خَيْرَ رَاحِمٍ وَياَ خَيْرَ مَأْمُولٍ جَداً وَتَفَضُّلاَ 1169 - أَقِلْ عَثْرَتِي وَانْفَعْ بِهاَ وَبِقَصْدِهاَ حَنَانَيْكَ يَا اللهُ يَا رَافِعَ الْعُلاَ 1170 - وَآخِرُ دَعْوَانَا بِتَوْفِيقِ رَبِّنَا أَنِ الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي وَحْدَهُ عَلاَ 1171 - وَبَعْدُ صَلاَةُ اللهِ ثُمَّ سَلاَمُهُ عَلَى سَيِّدِ الْخَلْقِ الرضَا مُتَنَخِّلاَ 1172 - مُحَمَّدٌ الْمُخْتَارُ لِلْمَجْدِ كَعْبَةً صَلاَةً تُبَارِي الرِّيحَ مِسْكاً وَمَنْدَلاَ 1173 - وَتُبْدِي عَلَى أَصْحَابِهِ نَفَحَاتِهَا بِغَيْرِ تَنَاهٍ زَرْنَبًا وَقَرَنْفُلاَ b |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |