سر القرآن - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيُّكم أحسنُ عملاً} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          تخصيص رمضان بالعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          ذكر الله دواء لضيق الصدر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          بيان فضل صيام الست من شوال وصحة الحديث بذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          صيام الست من شوال قبل صيام الواجب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          صلاة الوتر بالمسجد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          قراءة القرآن بغير حفظ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          الإلحاح في الدعاء وعدم اليأس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          الفهم الخطأ للدعوة يحولها من دعوة علمية تربوية ربانية إلى دعوة انفعالية صدامية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          معالجة الآثار السلبية لمشاهد الحروب والقتل لدى الأطفال التربية النفسية للأولاد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 27-04-2015, 02:30 PM
أبو مالك المعتز أبو مالك المعتز غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
مكان الإقامة: الصالحية الجديدة، مصر
الجنس :
المشاركات: 205
الدولة : Egypt
افتراضي سر القرآن

عند تدبر قوله تعالى: {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} (الفاتحة :4)،
فإن العبد الخاشع يشفق ويخاف ويحذر من هذا اليوم؛
لأنه يعلم أنه محاسب على كل صغيرة وكبيرة،
قال تعالى: {يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنسَانُ مَا سَعَى} (النازعات : 35 )،
وقال: { فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ (7)
وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ } (الزلزلة : 8 )،


فإنه عندئذ يبكي بين يدي ربه على خطيئته،
وعلى ضعفه،
ويتذلل لله طالبا للعافية،

ويكون لسان حاله قائلا:
أين المفر لما مضى؟،
وأين المفر لما هو آت؟،


ويظل يتساءل كلما مرت عليه {مالك يوم الدين}:
أين المفر لما مضى؟ وأين المفر لما هو آت؟،
أين المفر لما مضى؟ وأين المفر لما هو آت؟،
أين المفر لما مضى؟ وأين المفر لما هو آت؟،


وقد أجابت السورة العظيمة عن السؤال الأول،
بأن الله هو: رب العالمين الرحمن الرحيم،
فمن لوازم ألوهيته وربوبيته ورحمته أنه:
{... يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} (الزمر : 53 )،
{وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى} (طه : 82 )،


وأما إجابة السؤال الثاني:
أين المفر لما هو آت وما بقي من أعمالنا؟
فكانت الإجابة:
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} (الفاتحة:5)،


فهذه الآية العظيمة الحكيمة:
هي نور للعبد لما بقي من عمره،
هي سر بين العبد وبربه،
هي صدق إيمانه،
هي ميزان أعماله الباقية،
هي منهج حياته الفانية،
هي دستور يمشي به بين الناس،


يقول ابن كثير رحمه الله عن هذه الآية الكريمة:
(قال بعض السلف: الفاتحة سر القرآن،
وسرها هذه الكلمة:
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ})(1).

كرر معي:
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}
{إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}

كررها في جوف الليل
قف عندها
تدبرها
فهي سر بينك وبين ربك،
يقول المولى عز وجل في الحديث القدسي
عن هذه الآية العظيمة:
((هذا بيني وبين عبدي، ولعبدي ما سأل))(2).



من كتاباتي/ أبو مالك المعتز بالله




1) تفسير القرآن العظيم لابن كثير في تفسير: {إياك نعبد وإياك نستعين}.
2) رواه مسلم.
__________________
بارك الله لنا ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الذكر الحكيم،،،
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28-07-2015, 03:37 PM
أبو مالك المعتز أبو مالك المعتز غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
مكان الإقامة: الصالحية الجديدة، مصر
الجنس :
المشاركات: 205
الدولة : Egypt
افتراضي رد: سر القرآن

لعباد الله درجات ومنازل عند الله
يتفاضلون بينهم حسب تحقيق العبودية
والعبودية لله لها منازل ودرجات
أعلاها منزلة محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقد نال أعلى الدرجات في سلم العبودية لله
ثم يأتي الأنبياء والمرسلين والصديقين والشهداء والصالحين بعده
كل حسب درجته ومنزلته من إياك نعبد وإياك نستعين

وأول منازل إياك نعبد وإياك نستعين
هي منزلة التواضع وانتفاء الكبر

فإذا انتفى عندك الكبر فأنت قد صعدت في سلم العبودية الدرجة الأولى

يقول صلى الله عليه وسلم:
((لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر))1

فالمتكبر يرد الحق ويكذبه
قال تعالى:
{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِباً ...}
ثم قال:
{الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ}
(الأنعام : 93 )

والمتكبر أسوته إبليس عليه لعنة الله
فهو أول متكبر ويتبعه خلق كثير
أعاذنا الله وإياكم من سبيلهم

قال تعالى لإبليس:
{قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ}
(صـ : 75 )

ثم توعد من سلك هذا المسلك، فقال:
{لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ}
(صـ : 85 )

وقد عرف الرسول الكريم هذا الخلق الذميم بقوله:
((الكبر بطر الحق وغمط الناس))2
وبطر الحق أي رده وتكذيبه مع وضوحه وبيانه
وغمط الناس أي احتقارهم والتعالي عليهم3

والمتكبر يطبع الله على قلبه فلا ينتفع بالآيات
قال تعالى:
{كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ}
(غافر : 35 )

فعلينا بالتواضع يا عباد الله
فإنها خلق المصطفى صلى الله عليه وسلم
ومن تواضع لله رفعه،

أعاذني الله وإياكم من الكبر
والزهو بالنفس مالا وعلما ومكانة
ومن احتقار الناس وإن كانوا كفارا



من كتاباتي/ أبو مالك المعتز بالله

1) رواه مسلم.
2) راوه مسلم.
3) قاموس المعاني.
__________________
بارك الله لنا ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الذكر الحكيم،،،
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28-07-2015, 03:38 PM
أبو مالك المعتز أبو مالك المعتز غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
مكان الإقامة: الصالحية الجديدة، مصر
الجنس :
المشاركات: 205
الدولة : Egypt
افتراضي رد: سر القرآن

روى العلامة العز بن عبد السلام في بداية السول في تفضيل الرسول، وقال المجدد الألباني في تحقيقه: إسناده صحيح على شرط الشيخين، روى عن أبي هريرة قال:
((جلس جبريلُ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم فنظر إلى السماءِ، فإذا ملَكٌ ينزلُ، فقال له جبريلُ: هذا الملَكُ ما نزل منذُ خُلِقَ قبلَ الساعةِ فلما نزل قال: يا محمدُ أرْسَلَني إليك ربُّك، أملِكًا أجعلك أم عبدًا رسولًا؟ قال له جبريل: تواضَعْ لربِّك يا محمدُ! فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: لا بل عبدًا رسولًا)).

تدبر العلاقة بين العبودية والتواضع في هذا الحديث،
وكيف فضل الرسول صاحب الخلق العظيم صلى الله عليه وسلم لقب العبودية،
وسمى جبريل عليه السلام ذلك تواضعا.
فقد اختار الله أفضل خلقه محمد صلى الله عليه وسلم اختاره عبدا رسولا،

ليكون أسوة لجميع أمته من بعده،
فيقتدي الأمراء به،
وكذلك يقتدي به الفقراء،

=====================
وللعبودية شعبتان:


الشعبة الأولى
علاقتك بربك ومالكك وإلهاك،
فهي تذلل وانقياد وطاعة،
وافتقار وحاجة للغني سبحانه وتعالى دائمة لا تنفك عنك في كل أعمالك،


والشعبة الثانية
علاقتك مع خلق الله،
فهي تواضع ورحمة ورفق وعفو ورأفة وخلق كريم،


فيا من تسارعون إلى منازل العبودية العالية تمسكوا بشعبتيها،
التذلل لرب العالمين، والتواضع مع العالمين.

فـمن تواضع مع خلق الله ابتغاء مرضاة الله وعلى سنة رسوله رفعه الله.
فـمن تواضع مع خلق الله ابتغاء مرضاة الله وعلى سنة رسوله رفعه الله.
فـمن تواضع مع خلق الله ابتغاء مرضاة الله وعلى سنة رسوله رفعه الله.


ومن سخر واستهزأ وشتم وتعالى على خلق الله – بدون استثناء - كان من المتكبرين.
{...أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ} (الزمر : 60 ).

((لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر))1.
((الكبر بطر الحق وغمط الناس))2.

رزقني الله وإياكم أعلى منازل {إياك نعبد وإياك نستعين}.





من كتاباتي/ أبو مالك المعتز بالله
1) رواه مسلم.
2) رواه مسلم.
__________________
بارك الله لنا ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الذكر الحكيم،،،
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 18-08-2015, 04:36 PM
أبو مالك المعتز أبو مالك المعتز غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
مكان الإقامة: الصالحية الجديدة، مصر
الجنس :
المشاركات: 205
الدولة : Egypt
افتراضي رد: سر القرآن

شرف الانتساب




كثيرا ما يتمكن الشيطان من المسلم ويهون عليه ترك صلاة الفرض في المسجد مع جماعة المسلمين، ولكنه إذا تدبر سورة الفاتحة وهو يقول: {إياك نعبد وإياك نستعين * اهدنا الصراط المستقيم}، إذا تدبر كيف يدعو لإخوانه وهو مفارق للجماعة، فلا يقول إياك أعبد وإياك أستعين اهدني الصراط المستقيم، بل هو يدعو لنفسه ولإخوانه الذين فارقهم بدون عذر مقبول عند الله، كيف يفارق هذا الخير الكثير ويحرم نفسه من دعاء إخوانه أجمعين له، ويحرم نفسه من دعائه لإخوانه، فمن فارق جماعة المسلمين بدون عذر فإنه محروم محروم محروم.


فمهما بلغ خشوعك في صلاتك وحدك، ومهما بلغ الكمال في صلاتك، فهي ناقصة وأنت مفارق لأخوك في صفوف الصلوات المفروضة، ومهما أصابك من أذى في الجماعة فصلاتك معهم في زيادة، يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: ((صلاةُ الجماعةِ تَفضُلُ صلاةَ الفَذِّ بسبعٍ وعشرين دَرَجَةً))، رواه البخاري.
فأجرك في الصف يزداد بأخوك، وأجرك وحدك ينقص مهما بلغت صلاتك من كمال، فأنت قليل بنفسك كثير بإخوانك، ولا تحقِرنَّ عبادة أخوك وإن كان ما فيه.فالله سبحانه أعلم بما في القلوب.


وإذا كنت تقرأ في الصلاة منفردا أو خارج الصلاة، فاعلم أن لله عبادا كثيرين، قاموا كما تقوم، ويعبدون الله كما تعبد، وأنه قد سبقك في هذا الطريق عابدون كثيرون، في مقدمتهم الأنبياء صلى الله عليهم وسلم، ثم يأتي من بعدهم الصالحون، فلا تغتر بصلاتك ولا بعبادتك، فالله غني وأنت فقير إلى أن يقبل منك كما قبل ممن قبلك من المتذللين له، العابدين له، المستعين به، وأن تعبد الله وحده كما عبدوه، وتستعين بالله وحده كما استعانوا به.


فهذا شرف أن تنتسب إليهم، وتقول معهم: {إياك نعبد وإياك نستعين}.
فهذا شرف أن تنتسب إليهم، وتقول معهم: {إياك نعبد وإياك نستعين}.
فهذا شرف أن تنتسب إليهم، وتقول معهم: {إياك نعبد وإياك نستعين}.




يقول ابن عاشور رحمه الله في تفسيره التحرير والتنوير عند قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين}، يقول: (وضميرا {نعبد} و{نَستعين} يعودَان إلى تالي السورة ذاكراً معه جماعة المؤمنين. وفي العدول عن ضمير الواحد إلى الإتيان بضمير المتكلم المشارَك الدلالة على أن هذه المحامد صادرة من جماعات، ففيه إغاظة للمشركين إذ يعلمون أن المسلمين صاروا في عِزة ومَنَعة، ولأنه أبلغ في الثناء من أعبد وأستعين لئلا تخلو المناجاة عن ثناء أيضاً بأن المحمود المعبود المستعان قد شهد له الجماعات وعرفوا فضله... فكَأَنَّ الحامد لما انتقل من الحمد إلى المناجاة لم يغادر فرصة يقتنص منها الثناء إلا انتهزها).

ويقول الشوكاني رحمه الله في تفسيره فتح القدير عند هذه الآية العظيمة، يقول: (والمجيء بالنون في الفعلين لقصد الإخبار من الداعي عن نفسه وعن جنسه من العُبَّاد، وقيل إن المقام لما كان عظيما لم يستقل به الواحد استقصارا لنفسه واستصغارا لها فالمجيء بالنون لقصد التواضع لا لتعظيم النفس).






من كتاباتي/ أبو مالك المعتز بالله محمد جمعة
__________________
بارك الله لنا ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الذكر الحكيم،،،
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 30-09-2015, 12:08 PM
أبو مالك المعتز أبو مالك المعتز غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
مكان الإقامة: الصالحية الجديدة، مصر
الجنس :
المشاركات: 205
الدولة : Egypt
افتراضي رد: سر القرآن

رابط تكملة السلسلة/ تعريف العبادة.
__________________
بارك الله لنا ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الذكر الحكيم،،،
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 73.47 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 69.72 كيلو بايت... تم توفير 3.75 كيلو بايت...بمعدل (5.10%)]