" هي في قلبي "..ادخل وستعرف من هي ..!! - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         أبو بكر الصديق رضي الله عنه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 2 - عددالزوار : 22 )           »          لماذا يصمت العالم عن المجاعة في غزة؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          أعمال تعدل أجر الصدقات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          البلاء في حقك: نعمةٌ أو نقمة؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          الدنيا دار من لا دار له ولها يجمع من لا عقل له (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          شرح النووي لحديث: كان رجل من المشركين قد أحرق المسلمين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          شرح النووي لحديث: ارم فداك أبي وأمي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          شرح النووي لحديث: ليت رجلا صالحا من أصحابي يحرسني الليلة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          أنسيت بأنك في غزة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          {إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الصور والغرائب والقصص > ملتقى القصة والعبرة

ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-02-2009, 11:47 PM
الصورة الرمزية عاشقة سدرة المنتهى
عاشقة سدرة المنتهى عاشقة سدرة المنتهى غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2006
مكان الإقامة: kuwait
الجنس :
المشاركات: 1,746
الدولة : Kuwait
63 63 " هي في قلبي "..ادخل وستعرف من هي ..!!

أقدم لكم هذه القصه الواقعيه التي حدثت مع أحد الشباب لكن بفضل قوة إيمانه وثباته على دينه استطاع أن يحمي نفسه من شرور أعدائه..

راشد..لقد تم ترشيحك كي تذهب لمتابعة دراستك في كبرى الجامعات الامريكيه على حساب الدولة.
كان هذا هو مدير قسم البعثات والمنح الدراسية في وزارة التربية والتعليم وكان وقع الخبر مفاجئاً جدا لراشد الذي دعي للمقابله مع والده إثر تفوقه في شهادة الثانوية وبدا التردد واضحا جدا على راشد وهو يتساءل في دهشه:
- أنا؟
- نعم يا راشد ونحن كلنا ثقه أنك جدير بتحمل المسؤولية وأنك ستكون خير من يمثل البلاد أنت وعدد آخر من الطلاب المتفوقين.
-ولكن...
ربّت أبو راشد على كتف ابنه في رفق وقال:
إنها فرصه عظيمه كي تنال تعليما حديثا وتسهم في نهضة بلدك وأمتك.
سرت قشعريره سريعه في جسد راشد مع سماعه للجمله..أطرق برأسه قليلا ثم رفعه وقد امتلأت عيناه حزما وعزما:
-أجل يا أبي...إنها فرصه عظيمه...من أجل أمتي.
ذهبت أم راشد تتأكد للمره الثالثه من حقيبة وحيدها وكانت تقاوم دموعها بصعوبه بالغه حينما دق راشد باب الحجره في أدب:
- هل أستطيع أن أدخل يا أمي؟
حاولت أم راشد أن تبدو أكثر تماسكا وقامت بإتجاه راشد:
-بالطبع يا بني..لقد كنت أتأكد فقط من محتويات الحقيبة..آمل ألا قد أكون نسيت شيئا ما.
جاء صوت أبي راشد من الطابق السفلي:
-هيا يا أم راشد سوف نتأخر على موعد الطائرة!!
-دقيقه فقط...آه...أجل...تذكرت..!
تحركت أم راشد مسرعه إلى أحد الخزائن وفتحتها وأخرجت منها شيئا ما واقتربت
من راشد:
- بني ..! هذه وصيتي لك.
كانت أم راشد تحمل في يدها سجادة صلاة, نظر راشد إلى السجادة متأثرا..فقد كانت أمه قد ابتاعتها له في آخر عمره أداها مع والديه..تناولها برفق قبلها ثم ضمها إلى
صدره وخرجت كلماته متهدجه خافته:
- هي في قلبي يا أمي..هي في قلبي.
ساد الصمت في السياره لفتره طويله..كان راشد وأبوه غارقان في تفكير عميق...
بدأت معالم المطار تلوح من بعيد وهنا نظر راشد إلى أبيه وقطع الصمت فجأه بسؤال
ظل يلح عليه طويلا:
-ابي ألست خائفا علي من الغربه؟
-أخاف؟!ولم يا بني؟
-لأنني سأكون وحيدا وبعيدا عنكم.
- راشد..لقد وكلت أمرك إلى ربي سبحانه فهو خير حافظ وهو أرحم الراحمين..أنا
ولله الحمد لم أدخل بيتي فلسا واحدا حرام ولم أدخل أجوافكم لقمه واحده من حرام..فلم
أخاف؟..كما أنني واثق بك تماما وأعرف أنك سوف تتحمل المسؤوليه كرجل ناضج.
كان وقع الكلمات عظيما جدا على راشد..وشعر لأول مره أنه سيتحمل مسؤوليه وثقه
هائلين وكانت هذه الكلمات أبلغ من اي نصيحه او وعظ يمكن لأب ان يقوله لولده..
وظلت تتردد في ذهنه حتى بعد أن حلقت الطائرة وغابت عاليا بين الغيوم..

***

سريعا مضت الأيام الأولى لراشد في غربته فقد وصل إلى السكن الذي تم غعداده له
من قبل الوزاره وكان يشاطره فيه طالبان من السنه الثانيه وبدأ يتاقلم مع الحياة
الجامعيه واجوائها الجديده عليه وفي احد الليالي وبينما كان راشد في شقته يذاكر
دروسه إذا به يفاجأ بباب الشقه يهتز بعنف وقد علت من خلفه همهمات غاضبه...
فتحرك في قلق نحو الباب فإذا بزميله ناصر يحاول أن يسند جاسم ليقف على
قدميه:
- هيا أيها الحيوان..أدخل..بسرعه قبل أن تفضحنا..
كانت حركة جاسم ثقيله جدا وكان هناك زبد كثيف يخرج من فمه وهو يتمتم بكلمات
غير مفهومه
صرخ ناصر في وجه راشد:
-وأنت..هل ستظل واقفا هكذا بلا حراك ؟ ساعدني كي نلقي هذا البليد على سريره.
وفي آليه تامه راح راشد يساعد ناصر في نقل جاسم إلى فراشه وشعر لأول مره
برائحه مزعجه تفوح منهما.
- أف ما هذه الرائحه الكريهه؟
رد ناصر في قسوه:
- لا شأن لك ...أحمله وأنت ساكت.
وما أن وضعا جاسم في سريره حتى غط في نوم ثقيل وذهب ناصر هو الآخر إلى غرفته ليتركا راشد غارقا في ذهول عميق...
كانت ليله صعبه جدا على راشد..فعبثا حاول أن يغمض جفنيه لكن التفكير بزميليه في السكن قد أرقه..فمنذ مده لاحظ أنهما يتغيبان كثيرا عن المحاضرات ويتأخرا خارج
السكن لفترات طويله ولا يقوما من نومهما إلا قريبا من الظهر...
لقد كان واضحا أنهما قد انغمسا في اللهو والضياع حتى النخاع..كان راشد يفكر فيما
يجب أن يفعله فهو لا يمكنه أن يتغاضى عن الموضوع ويتركه يمر كأن لم يكن و
الساكت عن الحق شيطان اخرس راح يفكر فيما سيقوله لهما وكيف سينصحهما وفجأه
رن منبه الساعه معلنا دخول وقت الفجر ليحسم راشد امره ويقوم من فراشه وقد قرر
أن يبدأ من اللحظه.
ذهب راشد أولا إلى غرفة ناصر ودق على بابها في لطف وراح ينادي ناصر بصوت
هادئ:
-ناصر..ناصر..حان وقت الفجر..
لم يتلق راشد أي رد..فعاود الكره مرات ومرات وصوته يرتفع تدريجيا دون جدوى..
- نـاصر ! الصلاة!
وأخيرا جاءه صوت ناصر من الحجره:
-صليت..صليت
-ماذا ؟ ولكن الوقت لم يدخل إلى الآن!
وفجأه فتح ناصر باب حجرته وعيناه شديدتا الحمره وقد انتفخت أوداجه غضبا و
انقض على راشد ممسكا بقميصه في عنف:
- لا شأن لك بي..هل تفهم؟ إن أبي ذاته لم يكن يجرؤ على إيقاظي من النوم ولو
حاولت أن تزعجني مره أخرى فلا تلومن إلا نفسك.
ترك ناصر قميص راشد وانسحب إلى غرفته مغلقا الباب في دوي شديد بينما كان
قلب راشد ينبض بسرعه ورغم ذلك لم يزدد إلا إصرارا على المحاوله مره أخرى
وبطريقه أخرى.

***

كان جاسم يصفق بهوس جنوني بينما كان يجلس مع ناصر في أحد الملاهي الليليه
وراح يدندن لحنا غريبا حديثا وعينا تحملقان في غباء في كل مرتادي الملهى..ووقعت
عيناه على صديقه الذي كان شارد الذهن:
- غلى أين وصلت؟ عش حياتك ودع الدنيا وراءك...
- انا افكر في مشكله كبيره يعجز عقلك الغبي عن فهمها..
- أي مشكله ؟
- راشد .. هذا الفتى الجاد أكثر من اللازم..
- ما لنا وله..دعه يضيع شبابه بين الكتب والمحاضرات ودعنا نمضيه مع الجميلات
في البارات!
- لن تفهمني..إن بقاء راشد على حاله مشكله لنا..راشد يمكن أن يفضحنا أما أهلنا
إذغ عدنا ويمكن ان ينقل اخبارنا للبعثه..
_ آه! فعلا..كلامك في محله..ما العمل غذا؟
- يجب أن ينضم راشد إلينا..ويعيش حياتنا.. وينسى دراسته وصلاته..
وهنل لمعت عينا جاسم في خبث شديد وقال:
- بسيطه..شيري يمكنها أن تتولى المهمه!
زوى ناصر حاجبيه في اهتمام وقال:
- أخيرا بدأت تستخدم عقلك..فعلا..شيري هي الحل!
وغرقا في ضحكات ىثمه ضاعت مع أصوات موسيقى الجاز التي علت في المكان..

***

كان راشد كعادته في كل ليله يراجع دروسه في تركيز شديد حينما فتح باب الشقه فجأه
ليدخل جاسم على عجل وتوقف يبحث في درج المفاتيح الذي بجوار الباب مما أثار
انتبا راشد:
- عدت باكرا اليوم على غير عادتك؟
تلعثم جاسم قليلا ثم أجاب في ارتباك:
آ .. لقد نسيت محفظتي وعدت لآخذها.
-ظننت أنك قد مللت الوهم الذي تعيش فيه.
- وهم ؟أي وهم؟
- جاسم.. أنت لم تخلق في هذه الحياة عبثا..وسوف يأتي يوم تسلم فيه روحك لخالقها
..فماذا سوف تقول له؟
لم يجد جاسم ما يقوله فقال محاولا الخلاص من كلمات صاحبه:
- ساتأخر..ناصر ينتظرني..يجب ان أذهب.
قالها مسرعا واتجه نحو الباب , فتابع راشد:
- ألهذا ارسلك اهلك غلى هنا؟..ألهذا تصرف الدوله نقودها عليك؟
كانت علامات الضيق واضحه على جاسم الذي فتح الباب واكتفى بقوله:
- إلى اللقاء.
أغلق جاسم الباب بسرعه واتجه إلى المصعد على عجل ليهبط إلى موقف السيارات
وهناك كانت سياره في انتظاره فركض نحوها مسرعا وفتح الباب وجلس في المقعد
الأمامي لاهثا..
-خذي..هاهو مفتاحه الوحيد.
كان ناصر يجلس خلف مقود السياره وفي الخلف كانت شيري فاتنة الجامعه تجلس في
استرخاء حينما ناولها جاسم المفتاح أردف ناصر بلهجه صارمه:
- هيا..إنه لك.
ردت شيري في استخفاف وهي تخرج من السيارة:
- لا أعلم لم كل هذا الإهتمام..إنه مجرد شاب صغير..إطمئنا..لن يستغرق الأمر سوى دقيقه واحده..
كانت الساعه تشير غلى الحادية عشر مساء حينما اطفأ راشد مصباح مكتبه وذهب كي يتوضأ وفجأه خيل إليه انه سمع صوت باب المنزل وهو يفتح أتم وضوءه
ثم تناول المنشفه وخرج ليستوضح الامر و..
- أظنني قد جئت في الوقت المناسب!
دهش راشد لما رآه وقال في استغراب:
- كيف دخلتي غلى هنا.
ندت ضحكه خفيفه من بين شفتيها وقالت في همس :
-أهكذا يرحب رجل مهذب مثلك بفتاة جميله مثلي؟
أشاح راشد بوجهه بعيدا عنها وقال في اقتضاب:
- من تبحثين عنهم قد خرجوا.
-لقد وجدت من أبحث عنه..لا تقلق..فأنا لم أخطئ العنوان.
بدا راشد أكثر حده مع هذه الكلمات:
- أرجو منكي أن تخرجي من هنا الآن
وضعت شيري حقيبتها على المقعد وباشرت في خلع حذائها كأنها لم تسمع ما قاله راشد:
-إن لم تخرجي فورا سأخرج أنا...
ضحكت شيري ساخره وقالت في ثقه:
- لن تستطيع..
ركض راشد إلى الباب فوجده موصدا بحث في درج المفاتيح دون جدوى ..وفي
لحظه فهم اللعبة...
كانت شيري تقترب منه وقد خلعت بعضا من ملابسها:
- المفتاح معي..تعال خذه إن أردت!
أشاح راشد بوجهه مجددا لتلحق به شيري:
- هل أنت أعمى؟ أي نوع من الرجال أنت؟
- إياك أن تقتربي..
أغمض راشد عينيه..وراحت صور كثيره تتوالى في مخيلته..
كلمات مدير البعثات..كلمات والده وثقته التي أودعه إياها ..سجادة الصلاة التي أوصته بها أمه..وترددت كلماته الأخيره لأمه في ذاكرته : "هي في قلبي!"...
وراح جسده ينتفض ودموعه تهطل بغزاره..
- لم أنت خائف؟..لا أحد يراك هنا!..
أفاق راشد من تاملاته التي مرت كلمح البرق..نظر امامه..كان باب الحمام لا يزال مفتوحا.. ركض بإتجاهه..ولحقت به شيري..وقعت عيناه على المرحاض..وتتابعت
كلماته عالصواعق وهو يشير إليه:
هل ترين هذا؟! هل تعرفين كم يستخدمه من الناس؟! لقد سمحتي لنفسك بان تتحولي
إلى شيئ لا يختلف عنه كثيرا!صرت مجرد وعاء يقضي فيه العابثون حاجاتهم و
ينصرفوا دون اكتراث..هل يرضيك ذلك؟!هل تفهمين ما اقول..أنت مسكينه..مسكينه!
تلقت شيري هذه الكلمات كألف صفعه على وجهها..وقفت مشدوهه..لقد كشفت لها
هذه الكلمات لأول مره حقيقة ما تفعله..لقد وضعتها كلمات راشد وجها لوجه امام
ضميرها وغنسانيتها..ألجم لسانها..خارت قواها..وانفجرت باكيه..لقد اكتشفت فجأه
حقيقه مره حاولت أن تغيبها عن عقلهامرارا..راحت تلملم حاجياتها على عجل..
فتحت باب الشقه وخرجت تتعثر هنا وهناك..هبطت إلى اسفل البنايه وراحت تركض لا تلوي على شيئ حتى ابتلعها الظلام..
وفي الشقه كان راشد قد خر ساجدا على الأرض واجهش في بكاء شديد:
-ربي لك الحمد..أنت صرفت عني كيدهم وشرهم بحولك وقوتك!..ياربي لك الحمد..
لك الحمد!
لم تعد شيري بعد هذه الحادثه إلى الجامعه وتركت الحي الذي كانت تسكنه وتوارت
عن الانظار ولم يعرف أحد اين اختفت اما ناصر وجاسم فقد تم فصلهما من البعثه
وألزما بالتكاليف بينما اتم راشد دراسته بتفوق وساهم في العديد من الأبحاث العلميه
من خلا جامعته وهو اليوم يحتل منصبا مرموقا في أحد الصروح العلميه العربيه..
لقد عاد راشد غلى وطنه واهله..عاد يحمل غنجازات مشرفه وشهادات عاليـه..
والاهم من ذلك..انه عاد يحمل قيمه ذاتها التي سافر بها..والتلي أصبحت بعد هذه الحادثه جزء من حياته..والتي لم توقفه أبدا عن الإبداع والإنجاز..
...عاد وهو ثابت على قيمه...
__________________
صمتي لا يعني جهلي بما يدور حــولي..

ولكن !! مــا حولــي لا يستــحق الكلامـ..

لمشاهدة البث المباشر للحرم اضغط هنا..
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22-02-2009, 07:31 PM
الصورة الرمزية زهرة الياسمينا
زهرة الياسمينا زهرة الياسمينا غير متصل
مشرفة ملتقى القصة والعبرة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: alex
الجنس :
المشاركات: 4,147
الدولة : Egypt
افتراضي رد: " هي في قلبي "..ادخل وستعرف من هي ..!!

شكرا لكِ اختى للسرد الطيب والقصه المعبره..
جزاكِ الله خيرا..

__________________








رد مع اقتباس
  #3  
قديم 22-02-2009, 07:35 PM
الصورة الرمزية عاشقة سدرة المنتهى
عاشقة سدرة المنتهى عاشقة سدرة المنتهى غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Oct 2006
مكان الإقامة: kuwait
الجنس :
المشاركات: 1,746
الدولة : Kuwait
افتراضي رد: " هي في قلبي "..ادخل وستعرف من هي ..!!

أشكركي أختي الحبيبه زهرة الياسمينا على مرورك الطيب..
بارك الله فيكي اختي الكريمه ووفقك..
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 77.42 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 74.63 كيلو بايت... تم توفير 2.79 كيلو بايت...بمعدل (3.61%)]