الرحيم أشد مبالغة من الرحمن يوم الخلود - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12522 - عددالزوار : 213793 )           »          أطفالنا والمواقف الدموية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 43 )           »          عشر همسات مع بداية العام الهجري الجديد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          وصية عمر بن الخطاب لجنوده (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 50 )           »          المستقبل للإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 55 )           »          انفروا خفافاً وثقالاً (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 47 )           »          أثر الهجرة في التشريع الإسلامي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          مضار التدخين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          متعة الإجازة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          التقوى وأركانها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى القرآن الكريم والتفسير

ملتقى القرآن الكريم والتفسير قسم يختص في تفسير وإعجاز القرآن الكريم وعلومه , بالإضافة الى قسم خاص لتحفيظ القرآن الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-12-2014, 03:20 PM
أبو مالك المعتز أبو مالك المعتز غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
مكان الإقامة: الصالحية الجديدة، مصر
الجنس :
المشاركات: 205
الدولة : Egypt
افتراضي الرحيم أشد مبالغة من الرحمن يوم الخلود

اختلف أهل العلم في اسم الله الرحيم فقال بعضهم أنه خاص بالآخرة، وقد ثبت في السنة قول رسول الله صلى الله عليه آله وسلم: ((رحمنُ الدنيا والآخرةِ ورحيمُهما))، صحيح الترغيب.

فأما أنه رحيم في الدنيا، فهذا ثابت بالكتاب والسنة، والرحيم يختلف عن الرحمن فالرحيم رحمة لمن يشاء، فيصيب بها من يشاء، ولذلك يتسمى بها غيره، بخلاف الرحمن فهي رحمة التي وسعت كل شيء، تبلغ مبلغا عظيما ولذلك لا يجوز التسمي به، بل هو لله خاصة.

ومن مواطن رحمته التي هي الرحيم في الدنيا:
* أنه يتوب على التائبين، قال تعالى: {فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} (البقرة:37)، وقال: {وَيَتُوبُ اللّهُ عَلَى مَن يَشَاءُ} (التوبة:15).
* وكذلك فهو يغفر للمستغفرين، قال تعالى: {قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} (القصص:16)، وقال: {يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ} (آل عمران:129).

وقد ظن البعض أن هذا خاص بالمؤمنين دون الكافرين، والصحيح أنه عام للمؤمنين والكافرين، فهو سبحانه يعطي المحسن والرحيم على إحسانه ورحمته ويجزل له العطاء ولو كان كافرا، حتى لو كان على حساب المؤمنين أحيانا، قال تعالى: {غُلِبَتِ الرُّومُ(2)فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ(3)فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ(4)بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ(5)} (سورة الروم)، فجعل سبحانه نصرته للكافرين بعضهم على بعض من رحمته التي هي الرحيم، التي يصيب الله بها من يشاء، يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: يا رسولَ اللَّهِ ادعُ اللَّهَ أن يوسِّعَ على أمَّتِكَ فقد وسَّعَ على فارسَ والرُّومِ وَهم لا يعبدونَهُ، فاستوى جالسًا، فقالَ: ((أفي شَكٍّ أنتَ يا ابنَ الخطَّابِ أولئِكَ قومٌ عُجِّلت لَهم طيِّباتُهم في الحياةِ الدُّنيا))، صحيح الترمذي، فالمحسن من أهل الكفر تُعجَّل له طيباته في الحياة الدنيا، فينال رحمة الله التي هي الرحيم لأنه محسن.

وأما رحمته التي هي الرحيم في الآخرة، فهي خاصة بالمؤمنين، فبعد أن وضع الله الموازين القسط يوم القيامة برحمته التي هي الرحمن، وعدل بينهم، ولم يظلم أحدا مثقال ذرة، تأتي رحمته التي هي الرحيم، فيصيب بها من يشاء من أهل الجنة، ويحق العذاب على من يشاء من أهل النار، فإنه يعطي ويجازي المؤمنين أهل الجنة الذين كتب لهم البقاء فيها أضعاف ما عملوا وأضعاف حسناتهم أضعافا لا يعرف مداها إلا الله، عطاء لا ينقطع، أبديا، قال تعالى على لسان أهل الجنة وهم يقارنون أعمالهم بعطاء الله: {إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ} (الطور:28)، وقال تعالى في معرض الماحجة مع أهل النار: {حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ(99)... قَالَ اخْسَؤُوا فِيهَا وَلَا تُكَلِّمُونِ (108)إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ(109)... وَمَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لَا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ(117)وَقُل رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ(118)} (سورة المؤمنون)، فكتب عليهم البقاء فيها، ونزه نفسه مرتين فهو سبحانه خير الراحمين في الدنيا وفي الآخرة.
__________________
بارك الله لنا ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الذكر الحكيم،،،
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 20-12-2014, 03:21 PM
أبو مالك المعتز أبو مالك المعتز غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
مكان الإقامة: الصالحية الجديدة، مصر
الجنس :
المشاركات: 205
الدولة : Egypt
افتراضي رد: الرحيم أشد مبالغة من الرحمن يوم الخلود

((( وتفصيل وتوضيح )))

1- استشكل البعض أن هذا التقسيم غير معهود.
وأقول أن تقسيم رحمة الله إلى قسمين قسم في الدنيا وقسم في الآخرة، هذا ثابت بالحديث الصحيح الذي أوردناه، وتقسيم رحمة الله إلى رحمته بالمؤمن والكافر، وكذلك تقسيم رحمته إلى عامة وخاصة، هذا تقسيم السلف في القرون المفضلة، وقد أعرضنا عن التقسيمات الأخرى لأسباب أهمهما أن باب الأسماء والصفات الأسلم فيه الالتزام بالنصوص الشرعية وإن لزم الأمر الاستعانة بألفاظ الصحابة والتابعين، فهذا فيه بركة، وألفاظه واضحة للعامة والخاصة.
فإن قال قائل أنك وافقت السلف في الألفاظ لكن هذا التفصيل لم ينقل عنهم قلنا أن التفصيل معتمد على تتبع النصوص القرآنية، ولم يعتمد على نظريات وقواعد فلسفية عقيمة.
وأما الألفاظ المحدثة فإنها غالبا ما تجنح إلى الفلسفة والجدال بعيدة عن الدليل والقرآن، وألفاظه تشكل على الخاصة فضلا عن العامة.
بالإضافة إلى أن هذا التقسيم لا يتنافى مع تقسيم الرحمة إلى ذاتية وفعليه ونحو ذلك فلا تعارض بينهما أصلا.

2- قال البعض أن فعلان أبلغ من فعيل.
وهذا الكلام خطأ جدا الذي قاله بعض المفسرين أن الرحمن أبلغ من الرحيم، وذلك ليس لأن اللغة تدل على ذلك وإنما استدلوا بأن الرحمن لا يجوز أن يتسمى به غير الله وأما الرحيم فيجوز، وهناك دليل آخر أن الرحمن آية مستقلة والرحيم جزء من آية، لكن هذا لا يعني أن ذلك مضطرد في الباب بل الرحيم في يوم الخلود أكثر بلاغة، لأنه لو قلنا في غير القرآن إنا كنا من قبل ندعوه إنه هو البر الرحمن، فصيغة فعلان تدل على التجدد لكان المعنى أن هذه الرحمة ستنقطع لذلك فالرحيم هنا أبلغ لأنها رحمة مستمرة غيرة منقطعة فصيغة فعيل تدل على الاستمرار والثبوت، وجل أسماء الله الحسنى على صيغة فعيل كعليم وحليم وسميع وبصير وغير ذلك.

3- اعترض البعض على الاستدلال بآية الروم على أن رحمة الله الخاصة تطول الكافرين، وأن الرحمة في الآية عائدة على فرح المؤمنين، ونقول ونكرر أن ليس معنى أنه قد ثبت تفسير في أي آية أن ذلك ينفي تفسير آخر بل الجمع بينهما أولى وأصلح متى وجدنا إلى ذلك سبيلا، فرحمة الله بالكافرين الخاصة والعامة ثابتة في غير دليل، ولا يعني أن ذلك استدراج أنها ليست من رحمته فالرحمة العامة والخاصة استدراج حتى أذا أخذ الله الكافر لم يفلته، يقول الله تعالى: {وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ} (البقرة:251)، فهذا الدفع من رحمته التي يرحم بها من يشاء، ويقول: { كُلاًّ نُّمِدُّ هَـؤُلاء وَهَـؤُلاء مِنْ عَطَاء رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاء رَبِّكَ مَحْظُوراً()انظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً} (الإسراء:20،21)، فتفاضل الناس رحمة عامة وخاصة من الله تطول الكافرين والمؤمنين، ولا أحد يستطيع أن يشكك في ذلك.

4- يظن البعض أن هناك تعارض، بين كونه سبحانه وتعالى وسعت رحمته كل شيء، وبين أنه كتب الخلود في النار على أهل الكفر.
نقول أن الله سبحانه وتعالى: وسعت رحمته أهل الإيمان وأهل الكفر على حد سواء، لكن أهل الإيمان يمتازون بأنهم قبلوا آيات الرحمن الكونية والشرعية، فكان هذا القبول سببا لأن ينالوا رحمة الرحيم في الآخرة الأبدية.
أما الكافر فقد وسعته رحمة الله كالمؤمن سواء بسواء فخلقه وقام على شئونه حق القيام، ثم أمده بأسباب الهداية وهي آيات الرحمن الكونية والشرعية، ثم يوم القيامة وضع له الموازين القسط، فكل هذه الرحمات وسعته، وأما العذاب الذي يصيبه في الآخرة فهو لاعراضه عن آيات الرحمن، فكان ذلك سببا في أن أصابه عذاب الخلود.
قال تعالى: {فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب عليه}، فكلمات الرحمن التي تلقاها آدم هذه من رحمة الله التي هي الرحمن ينذر الله بها كل مذنب وكافر فهذا من رحمته العامة، فلما قبلها آدم عليها السلام تاب الله عليه وقبول التوبة من رحمة الله التي هي الرحيم.
ومثل ذلك في القرآن كثير جدا.
__________________
بارك الله لنا ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الذكر الحكيم،،،
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 20-12-2014, 03:40 PM
الصورة الرمزية القلب الحزين
القلب الحزين القلب الحزين غير متصل
& كــ الخواطــــر ــلـــم &
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مكان الإقامة: هناك .. الحزن مدينة لا يسكنها غيري .. أنـــا ...!! كان هنـــا !!^_^ 10
الجنس :
المشاركات: 6,024
الدولة : Yemen
افتراضي رد: الرحيم أشد مبالغة من الرحمن يوم الخلود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال اخي الكريم والله موضوعك جميل ورائع
استفد منه كثيرا
وهذا الحديث عظيم ايضا

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: (جعل الله الرحمة في مائة جزء، فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءاً، وأنزل في الأرض جزءاً واحداً، فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه) رواه البخاري. وفي رواية له: (إن الله خلق الرحمة يوم خلقها مائة رحمة فأمسك عنده تسعاً وتسعين رحمة، وأرسل في خلقه كلهم رحمة واحدة، فلو يعلم الكافر بكل الذي عند الله من الرحمة لم ييأس من الجنة، ولو يعلم المؤمن بكل الذي عند الله من العذاب لم يأمن من النار).
ورواه مسلم بلفظ: (إن لله مائة رحمة أنزل منها رحمة واحدة بين الجن والإنس والبهائم والهوام، فبها يتعاطفون، وبها يتراحمون، وبها تعطف الوحش على ولدها، وأخر الله تسعا وتسعين رحمة يرحم بها عباده يوم القيامة).
__________________
[CENTER]
كبرنا
وأصبح لنا أصدقاء لا يجمعنا بهم شئ
يرحلون بلا ودآع . ولا نعلم سـ يعودون أم لا !

واستراح الشوق منى
وانزوى قلبى وحيداً
خلف جدران التمني
واستكان الحب فى الاعماق
نبضاً غاب عني


ما هقيت السعادة .. خيالا في خيال

كن الحياه ... رافق الجميع .. ولا تتمسك . باحـــد .
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 21-12-2014, 08:03 AM
أبو مالك المعتز أبو مالك المعتز غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
مكان الإقامة: الصالحية الجديدة، مصر
الجنس :
المشاركات: 205
الدولة : Egypt
افتراضي رد: الرحيم أشد مبالغة من الرحمن يوم الخلود

جزاك الله خيرا، وبارك الله فيك،،،
__________________
بارك الله لنا ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الذكر الحكيم،،،
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 21-12-2014, 10:29 AM
أبو مالك المعتز أبو مالك المعتز غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2014
مكان الإقامة: الصالحية الجديدة، مصر
الجنس :
المشاركات: 205
الدولة : Egypt
افتراضي رد: الرحيم أشد مبالغة من الرحمن يوم الخلود

رابط تكملة الموضوع
http://forum.ashefaa.com/showthread.php?t=159635
__________________
بارك الله لنا ولكم في القرآن العظيم، ونفعنا بما فيه من الذكر الحكيم،،،
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 73.36 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 69.61 كيلو بايت... تم توفير 3.75 كيلو بايت...بمعدل (5.11%)]