التجربة الأولى لتعاطي المخدرات هي من اخطر المواقف الانقلابية الحياتية في حياة العديد من الأشخاص والتى جعلت حياة الكثير من الأشخاص تنقلب رأسا على عقب، وإذا قمنا بالبحث عن أكثر الوسائل المؤثرة في إقبال الشخص لتعاطي المخدرات هم الاصدقاء المتعاطين لانواع المخدرات المختلفة ومن هنا بدأ الكثير من الاشخاص الاقتناع بفكرة التجربة ومن بعدها تنحصر حياة الأشخاص على تعاطى المخدرات فتختفى دائرة الأصدقاء ودائرة الأهل والحياة الاجتماعية بأكملها ولا يتبقى سوى توفير الكثير من المال لتوفير المخدرات طوال الوقت ومن هنا ينقسم الاشخاص المتعاطين للمخدرات لنوعين نوع يبحث عن
علاج المخدرات وشخص آخر يستسلم لاستدراج المخدرات لة حتى انه هذا النوع من الأشخاص عن وصوله للاعتماد الجسدى والنفسى من المخدرات يتم بحثة من جديد عن نوع مخدرات يقوم بتلبية احتياجاته الادمانية وهذا بسبب عدم اكتفاء الجسد بالمادة المخدرة التى قام بتعاطيها لأول مرة مما يصل به فى نهاية المطاف إلى الموت المفاجئ أو علاج المخدرات الالزامى تحت اشراف مراكز واطباء متخصصون في كيفيه
علاج الادمان وتخطي مرحله الانسحاب التي تعتبر من اهم مراحل العلاج لان يكون المدمن في حاله من الهياج العصبي والتوتر والقلق من الاشخاص ولذلك يتم العلاج باكثر من برنامج علاجي و
ادوية علاج ادمان المخدرات علي حسب المدمن وفتره التعاطي واستقبال الجسم للعلاج