تخريج الحديث: من أي ذلك تعجبون! - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         السيول والأمطار دروس وعبر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          مضى رمضان.. فلا تبطلوا أعمالكم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          فضل علم الحديث ورجاله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          سورة العصر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الترهيب من قطيعة الرحم من السنة النبوية المباركة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          لمحات في عقيدة الإسماعيلية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          عقيدة الشيعة فيك لم تتغير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          شرح حديث: تابِعوا بينَ الحجِّ والعمرةِ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          كيف تعود عزة المسلمين إليهم؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          أدومه وإن قل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث > ملتقى الاحاديث الضعيفة والموضوعة

ملتقى الاحاديث الضعيفة والموضوعة ملتقى يختص بعرض الاحاديث الضعيفة والموضوعه من باب المعرفة والعلم وحتى لا يتم تداولها بين العامة والمنتديات الا بعد ذكر صحة وسند الحديث

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14-02-2021, 01:33 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,466
الدولة : Egypt
افتراضي تخريج الحديث: من أي ذلك تعجبون!

تخريج الحديث: مِنْ أِيِّ ذَلِكَ تَعْجَبُونَ!


الشيخ طارق عاطف حجازي

عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ بْنِ الْهَادِ، أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيَّ حَدَّثَهُ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ التَّيْمِيِّ، أَنَّ رَجُلَيْنِ مِنْ بَلِيٍّ قَدِمَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَكَانَ إِسْلامُهُمَا مَعًا، وَكَانَ أَحَدُهُمَا أَشَدَّ اجْتِهَادًا مِنَ الآخَرِ، فَغَزَا الْمُجْتَهِدُ مِنْهُمَا فَاسْتُشْهِدَ، ثُمَّ مَكَثَ الآخَرُ بَعْدَهُ سَنَةً ثُمَّ تُوُفِّيَ.


قَالَ طَلْحَةُ: بَيْنَا أَنَا عِنْدَ بَابِ الْجَنَّةِ فِي النَّوْمِ، إِذْ أَنَا بِهِمَا، فَخَرَجَ خَارِجٌ مِنَ الْجَنَّةِ فَأَذِنَ لِلَّذِي مَاتَ الآخِرَ مِنْهُمَا، ثُمَّ رَجَعَ فَأَذِنَ لِلَّذِي اسْتُشْهِدَ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَيَّ. فَقَالَ: ارْجِعْ، فَإِنَّهُ لَمْ يَأْنِ لَكَ.


فَأَصْبَحَ طَلْحَةُ فَحَدَّثَ النَّاسَ فَعَجِبُوا، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: «مِنْ أِيِّ ذَلِكَ تَعْجَبُونَ!» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، هَذَا الَّذِي كَانَ أَشَدَّ الرَّجُلَيْنِ اجْتِهَادًا، فَاسْتُشْهِدَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، فَدَخَلَ الآخَرُ الْجَنَّةَ قَبْلَهُ!! قَالَ: «أَلَيْسَ قَدْ مَكَثَ هَذَا بَعْدَهُ سَنَةً وَأَدْرَكَ رَمَضَانَ فَصَامَهُ؟» قَالُوا: بَلَى. قَالَ: «وَصَلَّى كَذَا وَكَذَا مِنْ سَجْدَةٍ فِي السَّنَةِ؟» قَالُوا: بَلَى. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «فلَمَا بَيْنَهُمَا أَبْعَدُ مِمَّا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ».


تخريج الحديث:
إسناده ضعيف مرسل: أخرجه أحمد (1 /163)، ومن طريقه ابن عبد البر في «التمهيد» (24 /221) عن بكر بن مضر.

وابن ماجه (3925)، والطحاوي في «المشكل» (2310) من طريق الليث بن سعد.

والطحاوي في «المشكل» (2309)، والبيهقي (3/371)، وفي «دلائل النبوة» (7/15) من طريق ابن وهب عن ابن لهيعة، ويحيى بن أيوب، وحيوة بن شُريح.

وابن عبد البر في «التمهيد» (24/222) من طريق سعيد بن أبي مريم عن ابن لهيعة، ويحيى بن أيوب.

والضياء في «المختارة» (828) من طريق عبد العزيز بن محمد الدراوردي.

وابن حبان (2982) من طريق عبد العزيز بن محمد وابن أبي حازم.

كلهم عن يزيد بن عبد الله بن أسامة بن الهاد.

كذا رواه ابن الهاد، وخالفه محمد بن إسحاق فأرسله، عن محمد بن إبراهيم، عن أبي سلمة قال: نزل رجلان من أهل اليمن على طلحة بن عبيد الله، فقُتل أحدهما مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم مكث الآخر بعده سنة، ثم مات على فراشه. فأُري طلحة بن عبيد الله أن الذي مات على فراشه دخل الجنة قبل الآخر بحين، فذكر ذلك طلحة لرسول الله صلى الله عليه وسلم.

أخرجه أحمد (1/161)، ومن طريقه ابن عبد البر في «التمهيد» (24/223)، والضياء في «المختارة» (827).

وخالفهما مسلم بن أبي مريم، عن محمد بن إبراهيم التيمي، أن رجلين أضافا طلحة بن عبيد الله... فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم.

ولم يذكر فيه: أبا سلمة بن عبد الرحمن بن عوف.

أخرجه الشاشي (28) حدثنا محمد بن علي الوراق، أنا إسحاق، نا سفيان، عن مسلم ابن أبي مريم.

ورواه محمد بن عمرو عن أبي سلمة بن عبد الرحمن، واختُلف عليه:
فرواه يزيد بن هارون، وإسماعيل بن جعفر. كلاهما عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن طلحة بن عبيد الله.

أخرجه أحمد (2/333)، والطحاوي في «المشكل» (2307)، والبيهقي في «الزهد» (632) من طريق يزيد بن هارون.

وأبو يعلى (648)، ومن طريقه الضياء في «المختارة» (826)، وابن أبي خيثمة في «تاريخه» (2090)، والشاشي في «مسنده» (27) من طريق إسماعيل بن جعفر، وهو في «حديثه» (215) كلاهما عن محمد بن عمرو.

ورواه محمد بن بشر، وزياد بن عبد الله، ويحيى بن أبي زائدة، وجنادة بن سلم. كلهم عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة. بدلًا من طلحة بن عبيد الله.

أخرجه ابن أبي شيبة في «مسنده» كما في «إتحاف الخيرة» (6034)، ومن طريقه ابن عبد البر في «التمهيد» (24/225)، واحمد (2/333)، والعقيلي (4/149) عن محمد بن بشر.

والبزار (929) من طريق زياد بن عبد الله.

وأبو نعيم في «أخبار أصبهان» (2/250) من طريق يحيى بن أبي زائدة وجنادة بن سلم. كلهم عن محمد بن عمرو.

ورواه سعيد بن عامر قال: ثنا محمد بن عمرو عن أبي سلمة مرسلًا.

أخرجه الطحاوي في «المشكل» (2308) حدثنا إبراهيم بن مرزوق قال: حدثنا سعيد بن عامر.

وقال المزيّ في «تحفة الأشراف» (6/77): قال يحيى بن معين، وعلي بن المديني: أبو سلمة لم يسمع من طلحة شيئًا.

وفي تاريخ ابن أبي خيثمة (4/139/2089): وسئل يحيى بن معين عن حديث أبي سلمة عن طلحة بن عبيد الله، قال: مرسل، لم يسمع من طلحة بن عبيد الله.

وقال العقيلي (4/149): قال محمد بن بشر، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، عن طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، نحوه.

وقال الليث بن سعد، وبكر بن مضر، والدراوردي، وابن أبي حازم، عن يزيد بن الهاد، عن محمد بن إبراهيم، عن أبي سلمة، عن طلحة.
ورواه محمد بن إسحاق، عن محمد بن إبراهيم، عن أبي سلمة، عن طلحة.
ورواه الدراوردي، وخالد بن عبد الله، وأبو ضمرة، ويزيد بن هارون، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن عطاء. ولا يصح مرسلًا.

وقال الدارقطني في «العلل» (4/214/518) - وسئل عن حديث أبي سلمة بن عبد الرحمن عن طلحة، أن رجلين من بليٍّ قدما على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان إسلامهما جميعًا، وكان أحدهما أشد اجتهادًا من صاحبه ... الحديث -: هو حديث يرويه محمد بن إبراهيم بن الحارث، عن أبي سلمة، حَدَّث به عنه يزيد بن الهاد، ومحمد بن إسحاق. فأما يزيد بن الهاد فأسنده، عن أبي سلمة، عن طلحة بن عبيد الله.

وأرسله محمد بن إسحاق، عن محمد بن إبراهيم، عن أبي سلمة.

ورواه محمد بن عمرو بن علقمة، عن أبي سلمة، عن طلحة.

واختُلف عن محمد بن عمرو؛ فرواه إسماعيل بن جعفر، ويزيد بن هارون، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن طلحة.

ورواه حماد بن سلمة، وسعيد بن عامر، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، مرسلًا.

ورواه محمد بن بشر العبدي، والفضل بن موسى السيناني، ومحمد بن يعلى، وجنادة بن سلم، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، أن طلحة بن عبيد الله رأى في المنام.

وأصحها كلها قول يزيد بن الهاد. وذِكر أبي هريرة فيه وهم. والله أعلم.

قلت: مع صحة ما رواه يزيد بن الهاد إلا أن إسناده مرسل؛ لأن أبا سلمة لم يسمع من طلحة بن عبيد الله.

وقال البيهقي: الصحيح أنه مرسل حسن.

وللحديث طرق أخرى عن طلحة بن عبيد الله:
1- أخرجه مسدد في «مسنده» كما في «إتحاف الخيرة» (6032)، وعنه البخاري في «التأريخ الكبير» (1/316)، والشاشي (26)، والبزار (954)، وأبو يعلى (634) من طرق عن عبد الله بن داود، ثنا طلحة بن يحيى، قال: حدثني إبراهيم، مولى لنا عن عبد الله بن شداد، عن طلحة، أن ثلاثة نفر من العُذْريين قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسل إلى بعض نسائه فلم يكن عندهم شيء يكفيهم، فقال: «من يكفيهم؟» فقال طلحة: أنا. فكفيتهم. قال طلحة: فبعث رسول الله سرية فخرج أحدهم، فقُتل، ثم بعث سرية أخرى، فخرج الثاني، فقُتل، ثم مرض الثالث، فضني على فراشه فمات. فرآهم طلحة فيما يرى النائم كان أولهم دخولًا الجنة الذي مات على فراشه، ثم الثاني ثم الثالث، فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: ألم تعلم أنه صلى؟ أو قال: بصلاته وصومه وتسبيحه وكذا وكذا.

قال البزار: لا نعلم روى عبد الله بن شداد هذا عن طلحة إلا هذا الحديث.

واختُلف فيه على طلحة بن يحيى: فرواه وكيع وحماد بن أسامة، كلاهما عن طلحة بن يحيى بن طلحة، عن إبراهيم بن محمد بن طلحة، عن عبد الله بن شداد، أن نفرًا من بني عذرة ثلاثة أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فأسلموا... ولم يذكرا طلحة بن عبيد الله.

أخرجه ابن أبي شيبة في «المصنف» (13/255)، وفي «مسنده» كما في «إتحاف الخيرة» (6032)، وعنه عبد بن حميد في «مسنده» (104)، وأحمد (1/316)، والنسائي في «الكبرى» (10674)، وابن عبد البر في «التمهيد» (24/224، 225)، والضياء (830) عن وكيع.

والبخاري في «التأريخ الكبير» (1/316) من طريق أبي أسامة حماد بن أسامة، كلاهما عن طلحة بن يحيى بن طلحة.

ورواه عيسى بن يونس عن طلحة بن يحيى، عن إبراهيم بن محمد بن طلحة فقال: أخبرني شداد بن الهاد أن النبي صلى الله عليه وسلم... الحديث.

فبَدَّل شداد بن الهاد مكان عبد الله بن شداد، ولم يذكر طلحة بن عبيد الله:
أخرجه النسائي في «السنن الكبرى» (10675).

والصواب فيه: هو ما رواه وكيع وأبو أسامة، وهو مرسل. والله أعلم.

وفي علل الدارقطني (4 /217/ 520) - وسئل عن حديث عبد الله بن شداد بن الهاد، عن طلحة بن عبيد الله، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أليس قد صلى المتولي بعد صاحبه، وصلى كذا، ليس أحد أفضل عند الله من مؤمن يُعَمَّر في الإسلام بتكبيره، وتسبيحه، وتحميده».

هو حديث يرويه طلحة بن يحيى بن طلحة، واختُلف عنه:
فرواه عبد الله بن داود الخريبي، عن طلحة بن يحيى، عن إبراهيم، مولى لهم، عن عبد الله بن شداد، عن طلحة.

وقال الفضل بن العلاء ووكيع، من رواية يحيى الحماني عنه، عن طلحة، عن إبراهيم بن محمد بن طلحة، عن عبد الله بن شداد، عن طلحة.

وأرسل أحمد بن حنبل عن وكيع، فقال: عن عبد الله بن شداد، أن ثلاثة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وتابعه عثمان بن أبي شيبة على إرساله، إلا أن عثمان قال فيه: عن محمد بن إبراهيم بن طلحة. ووهم فيه على وكيع، وإنما قال لهم وكيع: إبراهيم بن محمد بن طلحة.

والصواب عندنا قول عبد الله بن داود. والله أعلم.

2- أخرجه الطحاوي في «المشكل» (2307) حدثنا سليمان بن أيوب بن سليمان بن عيسى بن موسى بن طلحة بن عبيد الله قال: حدثني أبي عن جدي عن موسى بن طلحة عن أبيه.

وإسناده ضعيف؛ فيه سليمان بن أيوب الطلحي الكوفي، عاش إلى بعد المائتين، صاحب مناكير، وقد وُثق، وقال ابن عدي: عامة أحاديثه لا يتابَع عليها. «ميزان الاعتدال» (2 /197).

وأبوه وجَدُّه لم أجد من ترجمهما.

وانظر تحقيقي لكتاب «المتجر الرابح» للدمياطي، ط دار ابن رجب، و«الصحيحة» (2591).






__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 61.88 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 60.00 كيلو بايت... تم توفير 1.88 كيلو بايت...بمعدل (3.04%)]