|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
المرأة في نظر ... ،، فما رأيكم في المرأة ؟؟!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته المرأة في نظر الكثيرين، خليط من الأشكال والألوان .. "ابراهيم نوار" المرأة حديقة تتحول – أحياناً – الى صحراء لا تصلح إلا لزراعة الصبار . . "جويار" المرأة أحلى هدية خصّ الله بها الرجل . . "أناتول فرانس" المرأة كالعقرب تشُق طريقها في الحياة . . بأن تلدغ من يقف في طريقها . . "أنينا أوين" المرأة . . زهرة الربيع . . فتنة الدنيا . . روح الحياة . . "كونفوشيوس" المرأة أبهج شيء في الحياة . . "هردر" المرأة . . تاج الخليفة . . "أناتول فرانس" المرأة هي أكبر مربية للرجل، فهي تعلمه الفضائل الجميلة . . وأدب السلوك . . ورقة الشعور . . "أبقراط" المرأة . . هي المرض . . "رديارد كبلنج" المرأة وحدها . . هي التي علمتني ما هي المرأة . . "أناتول فرانس" المرأة هي مكونة المجتمع، فلها عليه تمام السلطة . . لا يعمل فيه شيء إلا بها، ولأجلها . . "لاينباي" المرأة . . زهرة لا يفوح أريجها إلا في الظل فقط . . "نجيبة حسين" المرأة . . هي المنبع الفياض بما في هذه الحياة الانسانية من حب هو: أساس النظام والعدل والسعادة . . "سقراط" المرأة . . مصدر كل شر . . "نجيب الريحاني" المرأة عنصر يمكن للحياة أن تستمر بدونه . . بدليل أن الحياة كانت سائرة حين خلق آدم وحده، وقبل أن تخلق من ضلوعه حواء. "أمينة السعيد" المرأة: مخلوق بسيط لا غموض في خلقه، وبنظرة واحدة الى وجهها يستطيع الرجل الذكي أو متوسط الذكاء أن يتبين ما يعتمل في قلبها من أحاسيس . . "شوبنهاور" المرأة تبقى كطفل . . كل حياتها . . "صميلز" المرأة قلب الإنسانية . . والرجل هو الرأس . . "هوميروس" المرأة نصف الحياة . . إذا كانت مخلصة لزوجها . . "شكسبير" المرأة كوكب يستنير به الرجل، ومن غيرها يبيت الرجل في الظلام . . "شنينه" المرأة منبع السعادة . . والأُنس . . والسرور . . "أرسطو" المرأة كالوردة . . تستدرج الرجل بأريجها لتلسعه بأشواكها . . "جوزي فيرر" المرأة مخلوق مليء بالحنان والرقة . . عندما يشاء . . "إبراهيم المصري" المرأة لا تستطيع أن تعيش في عزلة عن الدنيا . . إلا إذا كانت أمامها جميع أحلامها، أو خلفها جميع ذكرياتها . . "سعيد فريحة" المرأة في نظري هي . . التي تجعلني أحس بكياني كرجل . . "مسلمة بن عبد الله" المرأة الصالحة خير للرجل من عينيه ويديه . . "شكسبير" المرأة مثل الزهرة . . إذا اقتلعت من مكانها، تتوقف عن الحياة . . "جوته" المرأة . . هي الإناء الوحيد الباقي لنا لنفرغ فيه مثالياتنا . . "عبد الله بن المقفع" المرأة الصالحة لا يعدلها شيء . . لأنها عون على أمر الدنيا والآخرة . . "برناردشو" المرأة تترقب الرجل . . ولكن كما تترقب العنكبوت الذبابة . . "جورج مريديث" المرأة . . آخر شيء تصل إليه الحضارة . . "هالي" المرأة هي الجزء العصبي من المجموع الانساني .. والرجل هو الجزء العضلي منه . "زواتلي" المرأة كالغصن الرطب . . تميل الى كل جانب مع الرياح، ولكنها لا تنكسر في العاصفة .. برأيي أنا،، ألمرأة هي روح الحياة ، وبدونها يموت كل شيئ .. فما رأيكم أنتم بالمرأة ؟؟!!!
__________________
يا أقصى .. والله لن تهون
ترقبوا .. العرس الفلسطيني الأكبر .. التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 22-11-2008 الساعة 09:39 AM. سبب آخر: تمّ التعديل بالتواصل مع صاحبة الموضوع |
#2
|
|||
|
|||
ميغسيييييييييييييييييييييييييييييييي
كنت باوريها الغالي لولا بعض المقولات اللي شوهتنا!! تسلمي اختي |
#3
|
||||
|
||||
السلام عليكم،، شكرا لردك الطيب أختي ام نورة كلها آراء .. وأتمنى معرفة رأيك بالمرأة وكما أتمنى معرفة آراء الشباب بالمرأة لأنني سمعت بعض الآراء ووجهات النظر ضد المرأة من قبل بعض الشباب وفقكم الله
__________________
يا أقصى .. والله لن تهون
ترقبوا .. العرس الفلسطيني الأكبر .. |
#4
|
||||
|
||||
السلام عليكم وجزاكى الله خير ا على الموضوع الجميل
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
السلام عليكم ،،
شكرا لمرورك أختي رمز الجمال وفقكِ الله
__________________
يا أقصى .. والله لن تهون
ترقبوا .. العرس الفلسطيني الأكبر .. |
#6
|
||||
|
||||
السلام عليكم:جزاك الله خيرا الاخت الكريمة درة القسام على موضوعك الرائع والشامل حيث جمع ارآء المؤيدين والمعارضين للمراة ولكن اسمحى لى بعرض رايئ فى المراة كما وصفها الاسلام فهى خير متاع الدنيا اذا صلحت وهى تلك القارورة النقية الرقيقة التى يجب ان يحافظ عليها وهى الدرة المصونة التى يتسابق الرجال ليزينوا بها تيجان روؤسهم وهى الزهرة التى تزيين الدنيا فهى مصدر للجمال والسعادة والحنان دمتى بكل خير وحفظك الله |
#7
|
||||
|
||||
لِِمَ لايتصدر رأى الإسلام هذه القائمة؟
ألا يكفيها فخراً أن تكون خير متاع الدنيا إن كانت صالحة ؟!!! ألا يملأها تيهاً ودلالاً أن تكون قارورة ماء وعطر وحب وحنان كما قال سيد البشر "رفقاً بالقوارير"؟!!!!!
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
جزى الله أختنا الفاضلة درة القسام كل خير على الطرح المتميز وجزى الله خيرا كل من نظر للمرأة نظرة شرعية ( راجية الشهادة ، العائذة بالله ) بلغت المرأة في الإسلام مكانة عالية , لم تبلغها ملة ماضية , ولم تدركها أمة تالية , إذ إن تكريم الإسلام للإنسان تشترك فيه المرأة و الرجل على حد سواء , فهم أمام أحكام الله في هذه الدنيا سواء, كما أنهم أمام ثوابه وجزاءه في الدار الآخرة سواء , قال تعالى : ( ولقد كرمنا بني آدم ) سورة الإسراء /70 , وقال عز من قائل : ( للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون ) سورة النساء/7, وقال جل ثناؤه ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) سورة البقرة / 228, وقال سبحانه : ( والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) سورة التوبة /71 , وقال تعالى ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إمَّا يبلُغنَّ عندك الكبر أحدهما أوكلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً - واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رًّب ارحمهما كما ربياني صغيراً ) سورة الإسراء / 23 ,24 . وقال تعالى : ( فاستجاب لهم ربهم أنّي لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى ) سورة آل عمران / 195, وقال جل ثناؤه : ( من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحييه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون ) سورة النحل /97 , وقال عز من قائل : ( ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيراً ) سورة النساء/124 . وهذا التكريم الذي حظيت به المرأة في الإسلام لا يوجد له مثيل في أي ديانة أو ملة أو قانون فقد أقرت الحضارة الرومانية أن تكون المرأة رقيقاً تابعاً للرجل , ولا حقوق لها على الإطلاق , واجتمع في روما مجمع كبير وبحث في شؤون المرأة فقرر أنها كائن لا نفْس له , وأنها لهذا لن ترث الحياة الأخروية , وأنها رجس . وكانت المرأة في أثينا تعد من سقط المتاع , فكانت تباع وتشترى , وكانت تعد رجساً من عمل الشيطان . وقررت شرائع الهند القديمة : أن الوباء والموت والجحيم وسم الأفاعي والنار خير من المرأة , وكان حقها في الحياة ينتهي بانتهاء أجل زوجها - الذي هو سيدها - فإذا رأت جثمانه يحرق ألقت بنفسها في نيرانه , وإلا حاقت عليها اللعنة . أما المرأة في اليهودية فقد جاء الحكم عليها في العهد القديم ما يلي : ( درت أنا وقلبي لأعلم ولأبحث ولأطلب حكمة وعقلاً , ولأعرف الشر أنه جهالة , والحماقة أنها جنون ؛ فوجدت أمرّاً من الموت : المرأة التي هي شباك , وقلبها شراك , ويدها قيود ) سفر الجامعة , الإصحاح 7 : 25 , 26 , ومن المعلوم أن العهد القديم يقدسه ويؤمن به اليهود والنصارى . تلك هي المرأة في العصور القديمة , أما حالها في العصور الوسطى والحديثة فتوضحها الوقائع التالية : شرح الكاتب الدانمركي wieth kordsten اتجاه الكنيسة الكالوثوليكية نحو المرأة بقوله : ( خلال العصور الوسطى كانت العناية بالمرأة الأوربية محدوداً جداً تبعاً لاتجاه المذهب الكاثوليكي الذي كان يعد المرأة مخلوقاً في المرتبة الثانية ) , وفي فرنسا عقد اجتماع عام 586 م يبحث شأن المرأة وما إذا كانت تعد إنساناً أو لا تعد إنساناً ؟ وبعد النقاش : قرر المجتمعون أن المرأة إنسان , ولكنها مخلوقة لخدمة الرجل . وقد نصت المادة السابعة عشرة بعد المائتين من القانون الفرنسي على ما يلي : ( المرأة المتزوجة - حتى لو كان زواجها قائماً على أساس الفصل بين ملكيتها وملكية زوجها - لا يجوز لها أن تهب , ولا أن تنقل ملكيتها ولا أن ترهن , ولا أن تملك بعوض أو بغير عوض بدون اشتراك زوجها في العقد أو موافقته عليه موافقة كتابية ) . وفي إنجلترا حرّم هنري الثامن على المرأة الإنجليزية قراءة الكتاب المقدس وظلت النساء حتى عام 1850 م غير معدودات من المواطنين , وظللن حتى عام 1882 م ليس لهن حقوق شخصية , سلسلة مقارنة الأديان , تأليف د . أحمد شلبي , ج3 , ص: 210 - 213 . أما المرأة المعاصرة في أوروبا وأمريكا وغيرها من البلاد الصناعية فهي مخلوق مبتذل مستهلك في الأغراض التجارية , إذ هي جزء من الحملات الإعلانية الدعائية , بل وصل بها الحال إلى أن تجرد ملابسها لتعرض عليها السلع في واجهات الحملات التجارية وأبيح جسدها و عرضها بموجب أنظمة قررها الرجال لتكون مجرد متعة لهم في كل مكان. وهي محل العناية ما دامت قادرة على العطاء والبذل من يدها أو فكرها أو جسدها , فإذا كبرت وفقدت مقومات العطاء تخلى عنها المجتمع بأفراده ومؤسساته , وعاشت وحيدة في بيتها أو في المصحات النفسية . قارن هذا - ولا سواء - بما جاء في القرآن الكريم من قوله تعالى : ( المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض ) سورة التوبة/71 , وقوله جل ثناؤه : ( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ) سورة البقرة / 228 . وقوله عز وجل : ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إمَّا يبلُغنَّ عندك الكبر أحدهما أوكلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريماً - واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رًّب ارحمهما كما ربياني صغيراً ) سورة الإسراء / 23, 24 . وحينما كرمها ربها هذا التكريم أوضح للبشرية قاطبة بأنه خلقها لتكون أماً وزوجة وبنتاً وأختاً , وشرع لذلك شرائع خاصة تخص المرأة دون الرجل .
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ
|
#9
|
||||
|
||||
يكفي للأنوثة فخرا انتماء أمي لها |
#10
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
بوركت يمناكِ أختي راجية الشهادة كلامك مقنع وجميل .. جزاكِ الله خيرا .. وشكرا لكِ اختي العائذة على التعليق الجميل .. أسعدني مرورك .. بارك الله فيك اخي أحمد على مداخلتك الطيبة .. صدقت ,, فلم تكرّم المرأة في زمن من ازمان الا بعد مجيء الاسلام .. أخي أسامة .. اعجبني ردك .. شكرا لمرورك الطيب .. دمتم أخوتي بحفظ الله ورعايته
__________________
يا أقصى .. والله لن تهون
ترقبوا .. العرس الفلسطيني الأكبر .. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |