معالمٌ في قلوبنا مخفية { سلسلة ربيع القلوب } - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         خذوا ما آتيناكم بقوة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          فمهل الكافرين أمهلهم رويدًا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          لا تشغلنكم مصيبة عن دينكم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          الله يصنع لدينه.. فلا تحزنوا ولا تبتئسوا ولا تتباءسوا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          الدِّين الإبراهيمي بين الحقيقة والضلال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 68 - عددالزوار : 822 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4412 - عددالزوار : 850185 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3942 - عددالزوار : 386318 )           »          الجوانب الأخلاقية في المعاملات التجارية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 65 )           »          حتّى يكون ابنك متميّزا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 60 )           »          كيف يستثمر الأبناء فراغ الصيف؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 57 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > الملتقى العام

الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-08-2011, 05:55 AM
سفير الفضيلة سفير الفضيلة غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مكان الإقامة: UAE
الجنس :
المشاركات: 109
افتراضي معالمٌ في قلوبنا مخفية { سلسلة ربيع القلوب }



هُنَاك في دُنيا الخمول , وعَلَى ظِلال الأحْلام
أنفُس تُطُوف بالقلم , تسْعى إلى الأورَاق , علّها تَنَال الدِفءَ وتَلِدُ وتجدُ السُكونَ
تستيقظُ كُلَّ صباحٍ , ترسُمُ أمنيَاتٍ عَلى لوحةِ السُطورِ , تُشير لِـ فَجْرِ جديدٍ يحملُ لهَا ألماً بَلَغَ الحَنَاجِرَ
شَكوَاهَا : كَم مِنْ معانِي الحياةِ سَأُلْجِمُ , و بـِجُروح ِالبَشَرِ أتألّمُ ؟!
نَجْواهَا : أيْنَ سَلامُ الأوْفيَاءِ ؟! مَا لِطَرِيقِ الحُبّ بَيْنَنَا لا يَستَقيمُ ؟
!
هَكذَا هِيَ بأجْنِحَةِ يَوْمِهَا تُحَلّقُ بصَفِيرِها وزَقْزَقتِها
لا عَمَل لَها غَيْرَ السَفَرِ بِالشَّكْوَى والسَّمَرِ بِالنَجْوَى إلى منْ لا يملكُ لَها ضَرّاً وَلا نفعاً
وَمعَ انسِحابِ الشَّمْسِ تَبْكي , فَصَدَاها قَدِ ارْتَدَّ كَعَادتِهِ, وَكيْفَ لا يَرْتَدُّ ؟!
وهيَ عائِدةٌ منْ مُجاهدَةٍ تدورُ فِي الظّلامِ ولا تُحقّقُ لَها إلاّ الفَراغَ !!
ولوْ كانَ الكِفاحُ فِي النّورِ لاعْترَفَتِ الأطلالُ بمعروفِ المَطرِ
ولَعَرفَ الكونُ أهمية َالشمس ِ, إلَى مَتى البُعْدُ عَنْ نُوْر ِالأرْض ِوربيع ِالقلوب ِ؟!


بَعضُ الصُّوَر ِالقريبَةِ جِدّاً مِنّا تَجْعلُنا نَظُنُّ
بأنّهَا وَاضحَةٌ جليّة ٌومَا ذاكَ إلاّ لقُربنَا مِنهَا , لَكِنّهَا تحتاجُ مِنّا الرُّجُوعَ بِضْعَ خَطَواتٍ إلَى الخَلْفِ
حتّى نرَى الصّورَةَ كَامِلَة ًوبوضُوح ٍ..
وعدَمُ مَعْرفتِنَا السّبُلَ المُوصِلة َلِلقُرْآن ِوالعَودَة َإليهِ لَهَا أبْعادٌ أخْرَى ومَعَالمُ فِي قلُوبِنَا

مخفيّة ٌ, عَلَيْنَا أنْ نَرَاهَا بِوُضُوحٍ لِنُحَدّدَ مَوضِعَ الخَلَل ِ..

فنحْنُ نَقرَأُ القرْآنَ ونُؤمِنُ بهِ ونُصَدّقُ بقول ِاللهِ تعالَى :
" لَوْ أَنْزَلْنَا هَ?ذَا الْقُرْآنَ عَلَى? جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ? وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ" {الحشرُ: 21}
وقولَهُ سُبحانهُ " إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ" {الأنفالُ : 2}
ونقرأ قولهُ تعالَى : "اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ

إِلَى? ذِكْرِ اللَّهِ ? ذَ?لِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ ? وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ" {الزمرُ: 23}

نحنُ نقرأُ هذهِِ الآياتِ و غيرَهَا الكثيرُ ،لَكنْ مَا أخبرَنَا اللهُ عنهُ من تأثرٍ وَاسْتِشعَارٍ فإنّنَا لاَ نجِدُهُ !!
لِمَاذا لاَ نتأثرُ بالقرآنِ ؟!
منْ هُنا ننطلقُ لنعرفَ السّبيلَ المُوصِلَ إلَى القرآن ِوالعودةِ إليهِ
فهَذا هوَ قلبُ الموضوع ِالذِي إنْ أدْركتَ إجابتَهُ صَلُحَ سائرُ حالكَ مع القرآن ِ, وهوَ السّببُ الأساسِيّ
فِي هَجْرنَا للقرآن ِوجَهلِنا فيهِ !
لِمَاذا لاَ نتأثرُ بالقرآنِ
؟!

إنّ هَذا السؤالَ يحتاجُ مِنّا إلَى تَركيزٍ ومُجاهدَةٍ وعلينَا أن نُدركَ بأنَّ الإجَابةَ عَليهِ ليستْ
مجموعةَ نظريّاتٍ وبرَاهينَ وفرَضيّاتٍ تُوضعُ كَحُلول ٍللْمُشكلَةِ المُرادِ عِلاجُهَا
إنّمَا هيَ خطواتٌ [ عَملِيّةٌ ]
تَحتاجُ إلَى فَهمٍ وتدَرّجٍ ومُلازمةٍ حتّى يُنالَ المُبتغَى المَرجُوّ مِنْ ورَائِهَا .


قال ثابتٌ البنانِيُّ : " كابدتُ القرآنَ عشرينَ سنة ًثّم تنعّمْتُ بهِ عشرينَ سنةٌ "
وهذهِ حقيقة ٌلا شكَّ فِيهَا , فإنْ أدركتَ عِظمَ مَا تطلُبُهُ سَهُلَ علَيكَ الوُقوفُ ببَابِهِ و طَلبِهِ حَتّى يفتحَ اللهُ لكَ
أبوَابَهُ فتدخُلَ فِي عالَمِ لا يُضاهِيهِ جمالٌ ,
وأمّا إن ِاسْتعجَلتَ وتَسرَّعْتَ فسَيصْرِفُ اللهُ عنكَ هذا البابَ
وقدْ تُسلبُ منكَ الإرادَةُ وقوّةُ العَزيمَةِ بسبَبِ تسَرُّعِكَ
وحِينهَا سَتُحرَمُ عيشَ السّعَداءِ ..
قالَ بعضُ السلفِ : " مَنْ تَعجّلَ الشيءَ قبلَ أوانِهِ , عُوقِبَ بحِرْمانِهِ

فإذا تريثتَ وتأنّيتَ فاعْمَدْ إلَى الإرادةِ , وانظرْ فِي العزيمَةِ
أيَشوبُهَا تكاسلٌ أو بعضُ تأجيل ٍ؟! فإنْ شابَها ذلكَ فلاَ تنْتَظِرْ لَحظة ًحَتّى تَغسلَها بماءِ الصّدْق ِمعَ اللهِ
فلاَ يكفِي أن تكونَ لديكَ العزيمَة ُ, بلْ يجبُ أن تحملَ بينَ جَنبَيكَ عزيمَة ًصَادِقةً
تجعلُكَ تهرَعُ إلَى العمل ِدونمَا أيِّ ترَدّدٍ ,
فالعَزيمة ُالصادقة ُهيَ التِي يُصَدّقُ مرَامَهَا الفعلُ , ويُجسّدُ منالَهَا الواقعُ "


وليسَ للعبدِ شيءٌ أنفعُ منْ صِدقِهِ معَ ربّهِ فِي جميع ِأمورِهِ
فالصّدقُ معَ اللهِ هوَ الخُطوةُ الأولَى في سبيل ِالعودةِ الفِعليّةِ إلَى القرآنِ
لأنّهُ مَنبعُ العزيمَةِ الصّادقةِ والعمل ِالفعليِّ الجادِّ
قالَ تعالَى : { فإذَا عَزَمَ الأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا الله لَكَانَ خَيْراً لَهُم }

فالأمرُ يحتاجُ مِنّا إلَى :
1- صِدق ِالعَزيمَةِ معَ الحَزمِ وعدمِ التّردّدِ فيهَا
2- وصِدْقُ العَملِ ببذل ِالجهدِ ونبذِ الكَسَلِ
" ومَن صدَقَ اللهَ في جميع ِأمورِهِ :

صنعَ اللهُ لهُ فوقَ مَا يَصنعُ لغيرهِ ، وهذا الصِّدقُ معنىً يَلتئِمُ منْ صِحّةِ الإخلاصِ ، وصِدْق ِالتّوكّلِ ،
فأصدَقُ الناسِ : مَن صحَّ إخلاصُهُ ، وتَوكّلهُ " ابنُ القيّمِ / الفوائدُ
فأعظمُ ملوِّثٍ لهذِهِ العزيمَةِ التّكاسُلُ
وأعظمُ قاتل ٍلهَا التسويفُ , فاحذرْ أوّلاً مِنْ هذهِ الطعناتِ ,
ثمَّ امْضِ وَاثقًا باللهِ ولا تَخْشَ العَقباتِ
لأنكَ صَادقٌ , وعَزمُكَ مؤيّدٌ بِصِدقكَ فلا مَجالَ للتأخّر ِلَحظةً أو المَبيتِ ثانيةً
" وارضَ بكفايةِ اللهِ يَكْفِكَ عنْ كلِّ كافِيةٍ، فإنّهُ غالِبٌ عَلى أمْرهِ، وَلا يَغلِبهُ أحدٌ، وتوَكّلْ عَليهِ

فإنّهُ حيٌّ لاَ يَموتُ ، وسِواهُ مَيّتٌ .
أمَا كَفى إبْرَاهِيمَ الخليلَ وقدْ ألْقِيَ فِي النارِ فَصيّرَهَا لهُ بَرداً وسَلاماً ؟
أمَا أنجَى نوحاً مِنَ الطّوفان ِيومَ صَارتِ الأرضُ كَوكباً فِي بحر ِالماءِ ؟
أمَا شقَّ اليَمَّ لِمُوسَى ودَمّرَ عَدُوّهُ وفجّرَ لهُ الصّخرَ بالماءِ العذبِ الزٌّلال ِ؟
أمَا حَمَى رَسُولَنا صَلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ فِي كلِّ مُعْترَكٍ ، أما أنقَذهُ منَ الويْلاتِ
؟ " [ سِياطُ القلوبِ ]
اِلْجَأْ إليْهِ إذَا دَهَتْكَ مُهِمَّةٌ ... واقْصِدْ جَنابَ الوَاحِدِ القَهّارِ
واعْلَمْ بأنَّ اللهَ جَلَّ جَلالُهُ ... هُوَ كاتِبُ الأرْزاق ِوالأقدارِ


بِهَذا نَكونُ قدْ أعْدَدْنا عَزائِمَنا بقُوّةٍ
وَلكَيْ تَنطِقَ عَزائمُنَا عَملاً , هَا نحنُ نُصافِحُكُم فِي بَرنامَجنَا التّطبِيقِي الثانِي , لنُجَسّدَ عَوْدَتنا إلَى كلامِ ربّنَا
فعلاً لا حرفاً , تطبيقُنا الثانِي سيكونُ علَى سُورَةِ يَس كمَا فعَلنا فِي تطبيقِنَا الأولِ معَ سورَةِ المُلكِ
هـُــــــنَا
ستجدُ فِي هَذا الملفِ /
1- تفسيرٌ ميسرٌ لسورةِ يَس
2- مَعَانِي الكلماتِ الغريبَةِ في السّورَةِ
3- وَقفة معَ آيةٍ
4- كيفَ نطبّقُ السورَة فِي حَيَاتِنا

مَاذا لَوْ حَفظنا هذهِ السّورَةَ وفهمْنا مَا فِيهَا ثمّ أدْركْنا كَيفيّةَ تَطبيقِهَا فِي حَيَاتِنا ؟
نحنُ حِينَئذٍ نقودُ الأمّةَ نحْوَ فجْرهَا البَاسِمِ
ونكونُ قدْ رَأينَا الصّورَةَ بوُضُوحٍ , وبانَتْ لَنا مَعالِمُهَا التِي تَحْكِي
عنْ بحرٍ زاخِرٍ باللّؤلُؤِ والمَرْجَان ِوعَلى شَاطِئهِ صُخورٌ صَمّاءُ قاسِيَةٌ
لَكِنّ القريبَ مِنهَا - مِنَ البَحر ِ- أورَثهَا ضرْبُ الأمْواج ِلُيونَةً وطرَاوَة ً( وهذه ِحقيقة ٌعِلمِيّة )
بينمَا البعيدُ عَنهَا - عنِ البحرِ- فقدْ زادَهَا الهواءُ صلابَة ًوقسوَة ً.
فلنضَعْ قلُوبَنا المُتحَجّرَة َفِي المَكان ِالأقربِ منَ القرآن ِلِكيْلاَ يزيدَهَا الهَوَى قسوَة ً! .
إذنْ كيفَ نبدأُ ؟!
و لمَاذا غيّرَ القرآنُ حياةَ الصحابةِ، ولمْ يغيّرْ حَياتَنا ؟!


ما زالَ الحَديثُ مُسْتَمِراً ومَا زِلْنا نُحدّق فِي الأسبابِ التِي تجْعَلُنا نعُودُ إلَى القرآن ِولنا مَعَ مَوضوعِنا القادِمِ
جميلُ إجابةٍ ولذيذُ خطابٍ بمَشيئَةِ اللهِ- تعَالَى,
فتابعُونَا


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19-08-2011, 11:30 AM
الصورة الرمزية ورد جوري
ورد جوري ورد جوري غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مكان الإقامة: اسطنبول
الجنس :
المشاركات: 15,311
الدولة : Iraq
افتراضي رد: معالمٌ في قلوبنا مخفية { سلسلة ربيع القلوب }

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم
وجعل جهودكم الطيبه لخدمة كتابنا الكريم في موازين حسناتك
جزاكم الله كل خير
__________________



بصمتك في المنتدى ستبقى حتى بعد رحيلك, فلتكن دوما في الخير وجدد النيّة لله تعالى عند كل تواجد, تكن من السعداء
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 20-08-2011, 03:16 AM
الصورة الرمزية @أبو الوليد@
@أبو الوليد@ @أبو الوليد@ غير متصل
كلمـــــة حق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2006
مكان الإقامة: @قلب غــــــــــزة@
الجنس :
المشاركات: 6,779
الدولة : Palestine
افتراضي رد: معالمٌ في قلوبنا مخفية { سلسلة ربيع القلوب }

جزاكم الله خيرا
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 20-08-2011, 03:30 PM
الصورة الرمزية عبق الأحبة
عبق الأحبة عبق الأحبة غير متصل
مشرفة ملتقى العلمي والثقافي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
مكان الإقامة: غزة
الجنس :
المشاركات: 10,248
الدولة : Palestine
افتراضي رد: معالمٌ في قلوبنا مخفية { سلسلة ربيع القلوب }

بارك الله فيك
__________________
اللهم لا تحرمني خير ما عندك بسوء ما عندي، واغنني يا الله بالافتقار إليك ولا تفقرني بالاستغناء عنك ..
اللهم لا تحرمني خير ما عندك بسوء ما عندي، واغنني يا الله بالافتقار إليك ولا تفقرني بالاستغناء عنك ..

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 21-08-2011, 02:56 AM
سفير الفضيلة سفير الفضيلة غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مكان الإقامة: UAE
الجنس :
المشاركات: 109
افتراضي رد: معالمٌ في قلوبنا مخفية { سلسلة ربيع القلوب }

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم آمين .. أجاب الله منكم الدعاء
شكر الله لكم وغفر ... وأحسن إليكم وأثابكم على متابعتكم الكريمة
نسأل الله أن ينفعنا بما نقرأ .. ويجعله حجة لنا يوم لقياه .. آمين
وفقتم .
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 82.53 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 78.79 كيلو بايت... تم توفير 3.73 كيلو بايت...بمعدل (4.52%)]