دورها مهم في ترسيخ العقيدة وتقديم الصورة الحقيقية للإسلام - المراكز الإسلامية في الغر - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         واتس اب بلس الذهبي (اخر مشاركة : whatsapp Girl - عددالردود : 2 - عددالزوار : 2638 )           »          الأمثال في القرآن ...فى ايام وليالى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 654 )           »          فقه الصيام - من كتاب المغنى-لابن قدامة المقدسى يوميا فى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 923 )           »          دروس شَهْر رَمضان (ثلاثون درسا)---- تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 1087 )           »          أسرتي الرمضانية .. كيف أرعاها ؟.....تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 849 )           »          صحتك فى شهر رمضان ...........يوميا فى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 834 )           »          اعظم شخصيات التاريخ الاسلامي ____ يوميا فى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 18 - عددالزوار : 914 )           »          فتاوى رمضانية ***متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 564 - عددالزوار : 92789 )           »          متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 11935 - عددالزوار : 190995 )           »          مجالس تدبر القرآن ....(متجدد) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 114 - عددالزوار : 56912 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى الجالية المسلمة - Muslim non-arabic

ملتقى الجالية المسلمة - Muslim non-arabic قسم يهتم بتوعية الجالية المسلمة وتثقيفهم علمياً ودعوياً مما يساعدهم في دعوة غير المسلمين الى الاسلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-07-2019, 01:20 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 131,607
الدولة : Egypt
افتراضي دورها مهم في ترسيخ العقيدة وتقديم الصورة الحقيقية للإسلام - المراكز الإسلامية في الغر

دورها مهم في ترسيخ العقيدة وتقديم الصورة الحقيقية للإسلام - المراكز الإسلامية في الغرب نقطة إشعاع حضاري



فاروق أحمد



هل تقوم المراكز الإسلامية بدورها المطلوب في تقديم الصورة الحقيقية للإسلام، ونشر العقيدة الصحيحة وترسيخها، وحفظ الجاليات الإسلامية من الوقوع في فرائس الانحلال الخلقي والتلوث الفكري، والبعد عن الانقسامات العرقية والقومية والسياسية والفكرية، ومواجهة التحديات القائمة والمستقبلية العلمية والتربوية والإعلامية والنفسية والاقتصادية والأمنية؟ هذا ما سنكشف عنه في هذا التحقيق.

في البداية قال الشيخ عبدالله بن محمد اللحيدان: إن وسائل انتشار الإسلام في بقاع الأرض على مدى التاريخ الإسلامي كانت لعامل التعامل فيه ركيزة كبرى بين المسلمين المهاجرين إلى أصقاع الدنيا وأهل تلك النواحي، مع ما يحمله المسلمون من حفظ لكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، وما يلتزمونه وفق تعاليمهما من أخلاق، فضلا عما يسّره الله لهذا الدين من قبول لدى المنصفين لموافقته الفطر السليمة.

الإسلام سيبلغ الآفاق

ولقد بين الرسول صلى الله عليه وسلم أن الإسلام سيبلغ الآفاق بعز عزيز أو ذل ذليل؛ مما يدل على أن مشيئة الله نافذة وسنته ماضية في انتشار الحق ونصرة أهله، وأن ما يجتهده الإنسان في هذا الشأن من وسائل مؤيدة بعون الله وتوفيقه، ومع كثرة ما يختلط الناس بعضهم ببعض في عصرنا هذا أصبح المسلمون القاطنون في بلد ما بحاجة لما يحفظ لهم ولذرياتهم دينهم وهويتهم، ويساعدهم في نشر الدين وتوعية المجتمعات التي وفدوا إليها بمعالم الدين القويم ومبادئه، ورد ما يثار من شبه حوله وهجمات عليه؛ فكان أن بذلت الجهود لافتتاح مواقع تقدم لهم ذلك مع ما تقوم به من دور في تحقيق هدفها الأساس، سواء أكانت تعليمية أم دعوية أم اجتماعية.

حركة المراكز الإسلامية

وإن المتتبع لحركة المراكز الإسلامية في الدول غير الإسلامية في الغرب والشرق سيلحظ الدور العظيم لهذه المراكز في تقديم الصورة الحقيقية للإسلام، والتعريف بهذا الدين الحنيف، وعمارة المساجد والعناية بها، وتصحيح المفاهيم الخطأ عن الإسلام، ولاسيما ما اجتهدت القوى المضادة له في ترسيخه في الأذهان من وسم الإرهاب، وأن الدين الإسلامي يرعاه ويربي رعاياه عليه، وقد ساعد بعض المنتسبين للإسلام في تغذية هذا الجانب المغاير للحقيقة بما تبنوه من أفكار لا تمت للإسلام بصلة، بل هي مفاهيم غرست في عقولهم، وأفكار تلبسوها ومناهج منحرفة عن جادة الحق طبقوها فتجرع العالم الإسلامي جريرتها ظلما وعدوانا، ومن هنا يبرز دور مهم للمراكز الاسلامية في تقديم الصورة الحقيقية للإسلام بما يكشف عوار من تلبس به وليس ممن يوثق به أو بتمثيله للحق.





ترسيخ للعقيدة الصحيحة

إلى جانب ما تقدمه تلك المراكز مما يدخل في مهامها من نشر للإسلام وترسيخ للعقيدة الصحيحة وحفظ للجاليات الإسلامية في مواجهة أخطار وقوعها ضحية الحزبيات الضيقة، والخلافات المذهبية، وفرائس الانحلال الخلقي والتلوث الفكري، والبعد عن الانقسامات العرقية والقومية والسياسية والفكرية، ومواجهة التحديات القائمة والمستقبلية العلمية والتربوية والإعلامية والنفسية والاقتصادية والأمنية.

نقطة الوصول

من جهته قال د. سعيد بن أحمد العويس: تعد المراكز الإسلامية هي نقطة الوصول بين أمة الإسلام ومعتقداتها وموروثاتها الحضارية وبين المشرق والمغرب، فضلا عن كونها مراكز للعبادة وإقامة شعائر الإسلام، فهي تعمل بوصفها معارض دائمة لتنقل القيم والتجارب الإنسانية للمسلمين إلى غيرهم، والتاريخ يرصد تجربة الإسلام في شرق آسيا؛ حيث كان الدور الأساسي لرجال الأعمال من التجار المسلمين الذين كانوا بمثابة مراكز إسلامية متحركة في تلك البلاد، ما أدى الى دخول الناس في الإسلام أفواجا وتعمل المراكز الإسلامية عادة لخدمة شريحتين هما المسلمون وغير المسلمين، وإذا نظرنا إلى الشريحة الأولى؛ فإنها تحتوي على درجات متعددة من الثقافة والفهم، ولاسيما فيما يتعلق بالخلفيات التي ينتمي إليها كل واحد منها التي ربما تكون بمثابة قناعات راسخة حتى لو كانت خطأ، أو تعكس مظاهر شركية، وهنا يبرز دور المركز الإسلامي في إعادة جمع المسلمين على الثوابت والأسس والأركان فيما يخص المعتقدات والعبادات وتنقية المعتقدات من الشركيات، وهذه العملية تحتاج إلى الحكمة والعلم والخبرة لدى القائمين على المراكز الإسلامية؛ لأنها مرحلة حساسة جداً وبعضهم ربما يتفاجأ عندما يكتشف أنه كان على خطأ.

انتشار الحق ونصرة أهله

ويرى د. محمد بن صالح العلي أن نشأة المراكز الإسلامية ظاهرة صحية ومؤشر على الصحوة الإسلامية، ويتساءل هل استطاعت أن تقوم بدورها في تصحيح المفاهيم الخطأ عن الإسلام؟، وقال: هذه المفاهيم الخطأ شوهت الإسلام عند كثير من الشعوب ولاسيما الشعوب الغربية، ولا شك أن هناك جهودا تبذل في هذا المجال، ولكن المسألة أكبر من ذلك!؛ لأن بعض تلك المفاهيم الخطأ من صنع الآلة الإعلامية الغربية، مثل مفهوم الإرهاب الخطأ الذي تروج له تلك الآلة، وهناك ترويج لمفهوم الإرهاب وإصرار على إلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام، رغم الجهود المبذولة في هذا المجال؛ فهناك إصرار من الدوائر السياسية الغربية والدوائر الإعلامية على هذا الأمر، ومن مصلحة الغرب ترويج هذا المفهوم عن الإسلام.

التصرفات الخطأ

ومن جانب آخر؛ فإن التصرفات الخطأ التي تصدر من بعض الجماعات الإسلامية، تعطي مسوغا آخر ودليلا على الفهم الخطأ للإسلام، ونحن نعيش تحديا كبيرا؛ فالأعداء يتربصون ليلصقوا بنا التهم، وبعضنا يتصرف تصرفات توحي بصدقها؛ ولذلك علينا مواجهة الجانبين، ودور المراكز الإسلامية يتمثل في هذا الجانب، ولا يكفي دورها، بل لابد من دور للحكومات الإسلامية؛ لأن الحرب على الإسلام كبيرة .

ماذا نعني بالمراكز الإسلامية؟

أما د. عصام بن عبدالمحسن الحميدان، الأستاذ المشارك في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن؛ فيقول: من أهم أهداف المراكز الإسلامية ومهامها، تصحيح المفاهيم الخطأ عن الإسلام من خلال خطب الجمع والأعياد والمحاضرات والنشرات، كذلك يقابل المسلمون في الخارج شبهات كثيرة تثار ضد الإسلام كحرية المرأة، وحرية الاعتقاد، والحدود الشرعية، وغيرها، وتقوم المراكز الإسلامية بكشف هذه الشبهات وتفنيدها وتصحيح النظرة تجاهها عن طريق استضافة العلماء، وعقد الندوات وتوزيع النشرات، وعلى سبيل المثال، عندما قام بعض المغرضين بمحاولة تشويه صورة النبي صلى الله عليه وسلم في الدانمارك، قامت المراكز الإسلامية بتصحيح هذه النظرة بنشر فضائل النبي صلى الله عليه وسلم، وحقيقة دعوته وإقامة البرامج التلفزيونية والإذاعية، وفتح مواقع إنترنت تصحح هذه المفاهيم، لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يصحح المفاهيم الخطأ عن الإسلام حين زعم المشركون أنه يريد الزعامة، أو السيادة، أو العنصرية؛ فقال: «بل أنا بشر آكل كما يأكل العبد»، وحين زعم اليهود أنه أذن فقال الله -عزّ وجل-: {قل أذن خير لكم}.

الالتزام بالوسطية

إن المراكز الإسلامية حين تحث المسلمين على الالتزام بالوسطية والالتزام والنظام والنظافة فهي حقيقة تصحح المفاهيم المغلوطة عن الإسلام والمسلمين بطريقة غير مباشرة؛ حيث إن كثيراً من غير المسلمين يأخذون تصوراتهم عن الإسلام والمسلمين من مصادر إعلامية غير محايدة؛ فيبنون الأفكار والقناعات على غير أساس صحيح؛ فعندما يتعرفون على المسلمين ويزورون المراكز الإسلامية ويقرأون عن الإسلام، تتغير قناعاتهم وتصوراتهم ومفاهيمهم، وهذا ما يحصل يومياً في البلاد غير الإسلامية، وهذا ما نرى أثره حين يعجب غير المسلمين بسلوك المسلمين التعبدي والاجتماعي؛ فيقبلون على الإسلام.

سفارات دعوية

‏ويضيف د. علي الشبيلي، أن المراكز الإسلامية سفارات دعوية لبلاد المسلمين، ولاشك أنها ساهمت مساهمات عدة في تصحيح قضايا لا يستوعبها الغربي، إما جهلاً بشريعة الإسلام أو جهلاً بطبيعة البلاد الإسلامية وتعقيداتها الاجتماعية.

اسمع مني

لقد كانت المراكز الإسلامية ومازالت تحقق مقولة مهمة جداً هي «بدل أن تسمع عني اسمع مني» وهذا مصداق لما رواه الإمام أحمد عن النبي الكريم: «ليس الخبر كالمعاينة»، لقد ساهمت المراكز أيضاً في تغيير الصورة الذهنية النمطية عن المسلمين عامة والعرب خاصة التي كانت مشوهة بشكل كبير، ومن صور تحسين الصورة الحملات الدعائية التي تستهدف نشر قيم الإسلام بصورة حضارية، وقد رأيت في إحدى الدول الأوروبية حملة عن الإحسان إلى الجار، وكانت تستهدف جيران المسجد من غير المسلمين؛ مما يدل على أثر هذه المراكز زيادة الأعداد التي تدخل في الإسلام من أهل تلك البلاد، وهي نتيجة لممارسات حسنة من المراكز، فضلا عن دور المبتعثين من دول ذات عمق دعوي ونوعي مميز، ساهم في تقديم أنموذج رائع للشاب المسلم الحريص الواعي.





تفاوت العمل

أضاف الشيخ الداعية صالح بن عبد العزيز التويجري: لا شك أن العمل الإسلامي الدعوي من خلال المراكز الإسلامية يتفاوت؛ من حيث النشاط وقوة التأثير بحسب همّة القائمين عليه، ولكن؛ من حيث الجملة يجتهد القائمون على المراكز الإسلامية في تصحيح المفاهيم الخطأ عن الإسلام التي رسخّها الإعلام في أذهان الناس، وأصبحت تتداول بواسطة الرسالة الخفية التي تؤثر على اللاشعور، من خلال الرسائل الضمنية كارتباط الإرهاب بالإسلام، وظلم الإسلام للمرأة، ونحوها من المفاهيم الخطأ؛ فيتصدّى لها أرباب المراكز الإسلامية من دعاة ومفكرين وغيرهم للرد على تلك الدعاوى الباطلة، وهذا يستلزم جهداً علمياً وعملاً ميدانياً كبيراً.

تأثير الممول

بيد أن التأثير يكمن لدى المموّل لهذا العمل الإسلامي؛ ولذا استغلت جهات منحرفة عقدياً ذلك الجانب؛ فقامت بهذا الدور بشكل يتناسب مع هدفهم الذي يسعون لأجله، من خلال بناء المدارس التي تكرّس معتقداتهم المنحرفة، وبناء المستشفيات والدور الخيرية ونحوها، مما يحتّم على أصحاب المعتقد النقي المبادرة لاحتواء المراكز الإسلامية بدعمها وتمويل برامجها لإيصال الرسالة النقية والعقيدة الصافية لمن يحتاجها من الناس، وقد كان للدكتور عبدالرحمن السميط -رحمه الله- قصب السبق في هذا الميدان؛ حيث لم يكن عمله الخيّر موجّها لفئةٍ دون أخرى، وإنما للجميع؛ بحيث يحفر بئراً في قرية نصارى أو بوذيين، وقاعدته التي سمعتها منه مرارًا أنك حين تفعل الخير للناس ليس بالضرورة أن يُسلموا، ولكن يكفي أن تحيّدهم عن أن يعادوا الإسلام؛ فما أجمله من عمل لتصحيح المفاهيم المغلوطة عن ديننا بفعل المعروف للآخرين، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «كل معروفٍ صدقة»؛ فحين نفعل المعروف ونحتضن المراكز الإسلامية، نهيئ لهم فرصة أن يستمعوا لما لدينا، ولن يستمعوا مِنْ دون ذلك، وليس بالضرورة أن يتبنّوا أفكارنا بتفاصيلها، ولكن على الأقل لن يعادونا، وهذا بحدّ ذاته مكسب.

الجهد العلمي

وأخيراً وليس آخراً؛ فالجهد العلمي يرتكز عليه تصحيح المفاهيم بشكل أكبر؛ حيث إن طباعة الكتب وتوزيعها، وحسن صياغتها تُُشكّل جزءاً مهماً لبناء المعلومة الصحيحة والنقية، ولن يكتمل العِقد إلا بالعمل المشترك بين رجال الأعمال والعلماء والدعاة والمراكز الإسلامية؛ فيجتمع التمويل والمعلومة الصحيحة وحسن العرض والأرضية التي يُعرض فيها ذلك الأمر، و«من عمل صالحاً فلنفسه»، وفقنا الله جميعاً لخدمة دينه.








__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 61.52 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 59.64 كيلو بايت... تم توفير 1.88 كيلو بايت...بمعدل (3.05%)]