|
علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
كيفية الوقاية من الأمراض الجلدية
كيفية الوقاية من الأمراض الجلدية يغطي الجلد جسم الإنسان الخارجي، وهو أحد أهم أجهزة الجسم؛ حيث تتعدد وظائفه من حماية أجهزة الجسم الداخلية والمحافظة على درجة حرارة الجسم ثابتة في الأجواء المختلفة بالإضافة إلى مسؤوليته عن حاسة اللمس، وقد تصيب الجلد أمراض مختلفة تتراوح في حدتها وأثرها على الجلد،
__________________
مهما يطول ظلام الليل ويشتد لابد من أن يعقبه فجرا .
|
#2
|
||||
|
||||
رد: كيفية الوقاية من الأمراض الجلدية
أنواع الصدفية: قد تظهر الصدفية بأشكال وأنواع مختلفة أهمها: 1.الصدفية الشائعة: وهي أكثر أنواع الصدفية انتشاراً، وتصيب في الغالب الركبتين والمرفقين والجذع. 2.الصدفية النقطية: وهي عبارة عن نقط صغيرة حمراء مغطاة بقشور فضية تشبه الصدف. 3.الصدفية الفقاعية: تظهر هذه الصدفية على شكل فقاعات صغيرة مع تقشر زائد في الجلد. 4.الصدفية المقلوبة: وتظهر على شكل التهاب شديد وقشور قليلة وتصيب ثنايا الجلد. 5.الصدفية الحمراء: وهي على شكل التهابات شديدة مع احمرار وتقشر شديد في الجلد. تشخيص الصدفية: لا يمكن تشخيص الصدفية بواسطة فحوصات الدم، وإنما يعتمد تشخيص الطبيب لهذا المرض على الفحص السريري وقد يحتاج الطبيب في بعض الأحيان لأخذ عينة من الجلد وفحصها للتأكد من الإصابة. علاج الصدفية: يتميز مرض الصدفية بصعوبة علاجه نتيجة لعدة عوامل أهمها: 1.ميل مرض الصدفية للعودة بعد الشفاء منه Relapse. 2.قابلية مرض الصدفية للاستمرار لفترات طويلة، فمن النادر أن يخلو جسم المريض من البقع لعدة سنوات. 3.عدم توصل العلماء بعد لمسببات المرض الحقيقية. ويأخذ علاج مرض الصدفية عدة محاور هي: 1.المساعدة الذاتية حيث ينصح مريض الصدفية بتعريض جسمه بعناية لأشعة الشمس، أو استخدام مصباح الأشعة فوق البنفسجية لتسريع الشفاء من هذا المرض، ولكن في حالة الجسم الحساس يجب الحذر من تعريض الجسم لأشعة الشمس لفترة طويلة من الزمن لئلا يصاب المريض بحروق من أشعة الشمس. 2.المساعدة الطبية، يجب أن يراجع المريض الطبيب في حال ظهور المرض لديه، وعند تشخيص المرض يتوقف أسلوب وطريقة العلاج على مدى الإصابة وحدتها؛ حيث يصف الطبيب للمريض بعض الأدوية الموضعية مثل الأنثرالين، أو بعض مستحضرات الكورتيزون العديدة التي توضع على الموقع المصاب أو تحقن فيه، ويستحسن علاج المريض الذي يعاني من صدفية شديدة في المستشفى لا سيمــا إن كانت من النـوع البثـري أو المفصلي أو القشري الاحمـراري الشديد..، وهناك أدوية حديثة يمكن أن تستخدم بنجاح في الحالات المتوسطة والبسيطة مثل مرهم الدوفونكس Davonex وكذلك مستحضر الترازوتين الموضعي Terazoten الحديث، الذي أثبتت الأبحاث العلمية الحديثة نتائج باهرة في هذا المجال. 3.العلاج الضوئي الذي يستخدم للحالات الشديدة PUVA THERAPY لفترات طويلة.
__________________
مهما يطول ظلام الليل ويشتد لابد من أن يعقبه فجرا .
|
#3
|
||||
|
||||
رد: كيفية الوقاية من الأمراض الجلدية
الأكزيما تعريف الأكزيما: الأكزيما عبارة عن مرض جلدي يتميز بالحكة والالتهاب وتكون البشرة أحيانا ملتهبة وجافة ومتورمة، ومكسوة بقشرة أو تنضح بالسوائل، وتظهر الأكزيما على الخدود والذقن فتصبح محمرة وجافة ودافئة مع حكة، وقد تمتد إلى الجذع والأطراف كما قد تصيب الأيدي بخاصة عند ربات البيوت اللواتي يعانين من حساسية من مواد التنظيف الكيميائية. أنواع الأكزيما: للأكزيما أشكال وأنواع متعددة يمكن تصنيفها إلى قسمين رئيسين هما: 1.الأكزيما الخارجية، وهي التهاب خارجي في الجلد. 2.الأكزيما البنيوية (الداخلية) وهي التهاب داخلي المنشأ وأهم أنواعها : أ.الأكزيما التأتبية والتي تسمى أيضا الجلد التأتبي، وهذا النوع من الأكزيما ينتشر في بعض العائلات دون غيرها، وبهذا يظهر الطابع الوراثي عليها، وتبدأ معظم حالات الأكزيما التأتبية في مرحلة الطفولة، وتنمو بسرعة فائقة ما بين الثالثة والرابعة من العمر، ويستمر بعضها خلال مرحلة البلوغ، وتتهيج من وقت لآخر خصوصا حين يكون الطفل مضطربا أو غاضبا أو قلقا. ب.أكزيما البومبفيكي التي تظهر على الأيدي والأقدام، وتصيب عادة الأشخاص في العشرينيات أو الثلاثينيات من أعمارهم. ت.الأكزيما المثية، وتكون على هيئة صفيحات قشرية على الوجه وفروة الرأس. ث.الأكزيما القرصية التي تكون على شكل قطع معدنية واضحة المعالم وتحدث في الأغلب عند كبار السن. ج.أكزيما الدوالي، فتظهر بسبب ضعف الدورة الدموية في الأرجل وتحدث أيضاً في الغالب عند المسنين. أسباب حدوث الأكزيما: تغطي الجلد طبقة القرنية التي تتكون من صفائح دهنية تعمل على المحافظة على مرونة الجلد وليونته عن طريق منع تبخر الماء من طبقات الجلد العميقة، ومنع دخول أية مادة غريبة إلى داخل الجلد..، لكن في بعض الحالات المَرَضية مثل حالات الأكزيما تفقد البشرة طبيعتها الرطبة والمرنة فتجف وتنكمش وتسمح بتبخر الماء من الجلد، كما تسمح بدخول الجراثيم والمواد الغريبة إلى طبقات أعمق من الجلد، الأمر الذي قد يؤدي إلى حدوث التهاب وبالتالي حدوث الحكة وتهيج الجلد. ومن أسباب التهاب الجلد الأكزيمي عوامل خارجية تسبب حساسية الجلد مثل التأثير التهيجي للمنظفات الكيميائية على البشرة، وإلى الآن لم يعرف بعد سبب حدوث الأكزيما الداخلية. علاج الأكزيما: يستخدم دواء الكورتيزون لعلاج العديد من حالات الإصابة بالأكزيما، حيث يستعمل الكورتيزون فوق المناطق المحمرة من الجلد، ويمكن دهن الجلد بطبقة من الكورتيزون مرة أو مرتين يوميا، ثم تقلل الكمية كلما تحسن الجلد لأيام معدودة فقط، إلا أنه يفضل عدم استخدام الأدوية في علاج الأكزيما في معظم الحالات، حيث أفضل علاج هو استعمال مرهم مرطب للجلد بشكل روتيني، ليرطب الجلد الجاف، ويغطي الجلد بطبقة تمنع دخول المهيجات والميكروبات، فتمنع المضاعفات اللاحقة، ويقلل من الحاجة لاستعمال الكورتيزون. وينصح مرضى الأكزيما للحد من حدوث حالات التهيج والحساسية بالتقليل من استعمال الماء الحار والصابون لأنها تعمل على تجريد الجلد من الطبقة الدهنية الطبيعية العازلة للماء، لذا يجب استعمال الماء البارد أو الفاتر والقليل من الصابون عند غسل المنطقة المصابة، ثم دهنها بالمرهم المرطب فورا.
__________________
مهما يطول ظلام الليل ويشتد لابد من أن يعقبه فجرا .
|
#4
|
|||
|
|||
رد: كيفية الوقاية من الأمراض الجلدية
الله يجزاكي الجنه ومن تحبين |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |