خوف الطفل من الامتحان - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12547 - عددالزوار : 216215 )           »          معارج البيان القرآني ـــــــــــــ متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 10 - عددالزوار : 7838 )           »          انشودة يا أهل غزة كبروا لفريق الوعد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 63 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4421 - عددالزوار : 859792 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3953 - عددالزوار : 394125 )           »          مشكلات أخي المصاب بالفصام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 89 )           »          المكملات الغذائية وإبر العضلات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 69 )           »          أنا متعلق بشخص خارج إرادتي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 64 )           »          مشكلة كثرة الخوف من الموت والتفكير به (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 69 )           »          أعاني من الاكتئاب والقلق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 64 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الأسرة المسلمة > روضة أطفال الشفاء
التسجيل التعليمـــات التقويم

روضة أطفال الشفاء كل ما يختص ببراءة الأطفال من صور ومسابقات وقصص والعاب ترفيهية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-02-2013, 10:33 PM
الصورة الرمزية أبلة ناديا
أبلة ناديا أبلة ناديا غير متصل
مشرفة ملتقى اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
مكان الإقامة: maroc
الجنس :
المشاركات: 2,645
الدولة : Morocco
افتراضي خوف الطفل من الامتحان

إن ما يعادل 50 في المئة من أطفال المدارس يخافون من الامتحان. وقد تكون هذه المخاوف قوية إلى درجة أنها تؤثر أحياناً كثيرة في أدائهم فيه، فيكون هذا الأداء ضعيفاً مقارنة بمعلوماتهم، بسبب نسيانهم إجابات بعض الأسئلة الناتج عن شعورهم بالقلق والخوف من الامتحان.
يعود السبب الرئيسي لرهاب الامتحان إلى خوف الطفل من تأنيب الأهل له، أو من إعلان الأستاذ عن فشله في الامتحان، أو من المنافسة القوية من قِبل الأطفال الآخرين للحصول على أعلى العلامات، أو من وقت الامتحان المحددة الذي قد يشكل ضغطاً كبيراً على الطفل خوفاً من عدم تمكنه من الإجابة عن جميع الأسئلة، أو من الرسوب وإعادة الصف مرة أخرى، أو الخوف من ألا يكون قد استعد جيِّداً للامتحان، أو من أن ينسى المادة عند دخوله قاعة الامتحان، أو أن تكون الأسئلة من خارج المادة التي درسها، أو من ألا يتمكن من تذكُّر الحقائق المهمة في الوقت المناسب. والأهم، أن ينتهي به الأمر إلى الحصول على علامات متدنية أو الرسوب. وتشكل هذه المخاوف عوائق تمنعه من الإجابة الصحيحة، خاصة أثناء الامتحان.
في أحيان كثيرة، يتسبب الخوف من الامتحان، فعلياً، في رسوب الطفل، بغض النظر عن قدراته الذهنية وعن اجتهاده. في الحقيقة إن معظم الذين يتعثرون بسبب رهاب الامتحانات هم في الغالب طلاب أذكياء ومجتهدون، إلا أنهم يخافون من نسيان المادة ساعة الامتحان فيفقدون الثقة بالنفس.
والخوف من الامتحان هو شكل من أشكال الاضطراب والقلق اللذين يمكن أن يسببا عوارض صحية سيئة، منها: أوجاع في المعدة، استفراغ، أوجاع في الرأس، الشعور بالدوخة، الصعوبة في التنفس، الخوف من فقدان السيطرة، الشعور بالاختناق، ارتعاش في الأطراف، الشعور بالضعف... إلخ.

- كيف يستطيع الطفل مواجهة الخوف؟

من الواضح أنّه كلما زاد خوف الطفل من النتيجة، زاد قلقه من الامتحانات والفحوص، لأنّه يدرك أن مستقبله يتوقف على النتيجة. ولكن، كيف يستطيع الطفل مواجهة الخوف من الامتحان، والمحافظة على أعصابه وهدئه أثناء الامتحان، وعلى ثقته بنفسه، والخروج، ليس فقط سالماً من الامتحان، بل محققاً نجاحاً فعلياً أيضاً؟
بدايةً، يجب أن يدرك الطفل أنّ الحساسية المفرطة نحو أي شيء، بما في ذلك الامتحانات، أمر غير مستحب. فالشعور بالقلق أو الاضطراب أو الارتباك لا يفيد الذهن عند الامتحان. ما يفيد هو الثقة التامة بالنفس، والتي تنجم عن الاستعداد الجيد للامتحان. إنّ القلق المفرط لا يتماشى مع الأداء الجيد، والخوف غير الواقعي يضعف القدرة على الاستيعاب، والضغوط المعقول يدفع الطفل إلى الدرس، لكن الضغط المفرط يؤدي إلى العجز. وهناك عدد كبير من الأطفال الذين يصابون بالقلق والتوتر أثناء الامتحانات، يتوقفون عن النوم وعن الأكل، وينتابهم شعور حاد بالإحباط واليأس الشديد. وقد يشكل هذا خطراً كبيراً على صحتهم. فذهن الإنسان يعمل بصورة أفضل عندما تكون صحته جيدة. إنّ النوم الكافي والأكل الجيِّد يحُولان دون التسبب في كارثة صحية للطفل.
إنّ الأداء الجيِّد في الامتحان لا يعتمد على الذكاء فقط. لذا، على الطفل أن ينظم أوقات الدراسة، وأن يضع جدولاً بالمدة التي يحتاج إليها لدراسة كل مادة، آخذاً في الحسبان مدى سهولتها أو صعوبتها.
وعلى الطفل أن يصفي ذهنه أثناء الدراسة، وأن يضع جانباً كل الأفكار التي يمكن أن تحوّل انتباهه عن الدراسة أو تشوّش ذهنه. ومع أن مشاهدة التلفزيون تُعتبر تسلية جيِّدة، لكنها من أخطر المعوقات التي تلهي الطفل عن الاستعداد جيداً للامتحان. يجب أن يضع الطفل قائمة بالمعوقات التي تلهيه عن الدراسة ليتجنبها في فترة الامتحانات. من بين هذه المعوقات إجراء مكالمات هاتفية مع الأصدقاء تدوم لفترات طويلة. ولكن من أخطرها الدراسة مع مجموعة كبيرة من الأطفال الآخرين، لأنّها تتحول إلى حلقات ثرثرة. لكن، إن احتاج الطفل إلى توضيح ما، فلا بأس من أن يجلس مع صديق أو أستاذ ليوضح له ما يحتاج إليه. إن تبادل المعلومات والبحث معاً في موضوعات معينة من التمارين العلمية المفيدة، ولكن ليس في ليلة الامتحان عندما يكون للوقت قيمة.
بعض الأطفال يحبون الدراسة في النهار، والبعض الآخر في الليل. ومع أنّ الليل وقت جيِّد للدراسة، حيث يكون المنزل هادئاً وجميع أفراد العائلة نياماً، فلا يتلهى الطفل مع أي منهم، إلا أنّ الدراسة في الصباح هي الوقت الأفضل، حيث يستطيع التلميذ استيعاب ما يدرس بسهولة. لذا، عندما يضع الطفل خطة للدراسة يجب لفت انتباهه إلى هذه الحقيقة كي يضعها في الحسبان.
من المهم أن يرتاح الطفل بين فترة وأخرى أثناء الدراسة، لأنّه لو تعب ذهنه من الدراسة يمكن أن يمضي ساعات طويلة وهو يدرس، لكن من دون أن يستوعب شيئاً. كما أن من المهم أن يتّبع نظام أكل متوازناً، لأنّه إذا تناول طعاماً صحياً يحتوي على الخضار والفاكهة والألياف، تصبح صحته جيِّدة وتفكيره سليماً. فالعقل السليم في الجسم السليم.
كل طفل يشعر بالتوتر قبل الامتحان، ولكن من غير المجدي إعلان حالة طوارئ في المنزل وقت الامتحان، إذ يمكن أن يتخلص الطفل من توتره، من خلال ممارسة تمارين رياضية تساعد على الاسترخاء مثل اليوغا وتمارين التمدد. فإذا عرف الطفل كيف يحافظ على هدوئه وصفاء ذهنه منذ البداية، يتمكن من التركيز أكثر عند اقتراب وقت الامتحان.
ويجب على كل طفل أن يشترك في نشاط مدرسي. فالتمارين الرياضية لا تفيد الجسم فقط، بل إنها تساعد على استرخاء الذهن وصفائه أيضاً. لذا، على الأهل السماح للطفل بقضاء مدة نصف ساعة على الأقل في لعب الرياضة، نظراً لأنّها لا تقل أهمية عن الدراسة. فالرياضة ليست مضيعة للوقت، بل إنها عامل مساعد على الأداء الأفضل في كل المجالات.
أحياناً كثيرة يكون الطفل قد درس جيِّداً استعداداً للامتحان، لكنه ينسى كل شيء عند المراجعة ليلة الامتحان، فيضطر إلى دراسة المادة مرة أخرى. وللتغلب على هذه المشكلة يجب أن يرتاح الطفل ليلة الامتحان، وأن يكتفي بمراجعة النقاط المهمة فقط. لأنّه لايستطيع دراسة مادة بكاملها ليلة الامتحان.
كي يتغلب الطفل على صعوبة بعض الأسئلة، عليه قراءتها أكثر من مرة، وبانتباه شديد، ونحاولة التفكير في الإجابة قبل البدء في كتابة الجواب. كما يجب عليه أن يبدأ في الإجابة عن الأسئلة السهلة أولاً.
من الخطأ أن يقارن الأهل بين طفلهم وأطفال الجيران. فهم بذلك يزيدون من الضغط عليه. يجب أن يتعاملوا مع الطفل بحرص شديد، سواء أكان معدله 90% أو 60%، ثمّ عليهم مساعدته ودعمه ليحسّن معدله. ويجب أن يكون الأهل من أقوى الداعمين لأطفالهم، وأن يقدموا لهم حباً غير مشروط، ويساعدوهم على تحقيق أفضل ما يمكن.

إنّ اختيار الوقت والمكان المناسبين للدراسة، ومدة الدراسة، من مسؤولية الطفل نفسه. المهم جدّاً اختيار مكان هادئ ومريح يساعد على الدراسة الجادة والتركيز عليها بعيداً عن كل الإغراءات الممكنة. بعض الأطفال يرغبون في الدراسة خلف أبواب مغلقة، وهذه فكرة غير صائبة، لأن هناك احتمالاً كبيراً أن ينام الطفل أو أن يتلهى بأمور أخرى (مثلا الكمبيوتر، البلاي ستيشن، قراءة كتاب غير المادة المطلوب منه دراستها.. إلخ) بعيداً عن مراقبة الأهل. في جميع الأحوال، يجب ألا يغلق الطفل الباب بالمفتاح على نفسه إطلاقاً، حتى لو كان يدرس في غرفته الخاصة. ويجب أن يدرس الطفل لساعات محددة، ثمّ يتوقف عن الدراسة لفترة قصيرة كي يرتاح، إذ من المهم أن يرتاح الطفل بين حين وآخر، خاصة عندما يشعر بالملل أو التعب.
ويجب أن يقرأ الطفل ويكتب في الوقت نفسه، أثناء التحضير لامتحان بعض المواد التي تتطلب الوصول إلى حلل، مثل مادة الرياضيات. إذا لا يمكن الاكتفاء بقراءتها مثل الموضوعات الأخرى، حيث يجب حل المسائل الحسابية أكثر من مرة، إلى أن يتمكن الطفل من المادة جيِّداً. كما أن كتابة الملاحظات تساعد على بقاء ذهن الطفل يقظاً. إنّ التدرب على الكتابة أثناء الدراسة يساعد على أن يصبح الطفل سريعاً في كتابة الإجابات.
إنّ القراءة بصوت عالٍ، أسلوب من أساليب التركيز على الدراسة، وهي من أفضل المهارات التي يجب أن يتقنها الطفل. ولكن، عندما يكون هناك أطفال آخرون يدرسون في المنزل، يمكن أن تثير القراءة بصوت عالٍ مشاكل في ما بينهم. لذا، يجب أن يختار الطفل وقتاً ومكاناً آخرين بعيداً عن أشقائه وشققاته، عند القراءة بصوت عالٍ استعداداً للامتحان. قد تكون قراءة ودرس أية مادة مرات ومرات متعبة ومملة، لكنها ضرورية. إنّ التحضير للامتحان يستند في الأساس إلى الإعادة. فكلما قرأ الطفل أكثر استوعب أكثر. وكلما كتب أكثر قويت ذاكرته. إنّ القراءة والكتابة والحفظ، هي الوسائل الوحيدة التي تساعد الطفل على الأداء الجيِّد في الامتحان.

- كيف تساعد الأُم طفلها للتغلب على الخوف من الامتحان؟
إذا كانت الأُم واثقة بأن طفلها درس جيِّداً، لكنه لم يحصل على علامات في الامتحان، فعليها تقديم يد المساعدة له. وقد يفيدها بعض من هذه الاستراتيجيات عند اعتماد خطة في مساعدته:
·الخطوة الأولى: هناك أشياء عدة يمكن أن تؤدي إلى القلق من الامتحان، من بينها عدم التركيز على الدراسة جيِّداً. على الأُم أن تضع برنامجاً يومياً للدراسة، وأن تحث طفلها على اتباعه، حتى يكون مستعداً للامتحان في أي وقت. فإذا كان الطفل يميل إلى المماطلة والتهرب من الدرس، عليها ألا تتهاون في هذا المجال، وأن تهيئ له مكاناً هادئاً للدراسة، وأن تظهر له قدراً كبيراً من الاهتمام والمحبة في فترة الامتحانات، وأن تكون إلى جانبه دائماً، خاصةً في ليلة الامتحان، إذ من المحتمل جدّاً أن يتغلب الطفل على خوفه عند دخوله قاعة الامتحان عندما يكون مرتاحاً نفسياً.
·الخطوة الثانية: من الأمور الأخرى التي تتسبب في قلق الطفل من الامتحان عدم الإعداد الجيِّد. على الأم أن تعلّم طفلها وتشجعه على تخصيص دفتر ملاحظات لكل مادة يدرسها، يدوّن فيه المعلومات والملاحظات المهمة، في هذه الحالة، يستطيع الطفل الاستعانة به عند مراجعة المادة المطلوبة ليلة الامتحان، كما يجب أن تساعده على المحافظة على ترتيب ونظافة مكان الدراسة.
·الخطوة الثالثة: يميل معظم الأطفال إلى الارتباك، ويعانون القلق على مستويات متعددة، وهذا أمر طبيعي. وقد يعود السبب إلى افتقارهم إلى الثقة بالنفس، أو عدم وجود دافع لديهم، أو معاناتهم ضغطاً شديداً داخل غرفة الصف أو المنزل، أو ببساطة خوفهم من الفشل. وكلها أشياء طبيعية جدّاً، خاصة في الصفوف المتوسطة والثانوية. فإذا اكتشفت الأم أن طفلها يعاني أياً من هذه المخاوف، فمن المهم مساعدته على التغلب عليها حالاً، لأنّها تكون بذلك تساعده أيضاً على التغلب على الخوف من الامتحان.
·الخطوة الرابعة: إذا كان الطفل يعاني مشاكل عدم فهم مادة ما، فعلى الأُم أن تبين له أنها جاهزة دائماً لمساعدته في هذا المجال. كما أنّه من المهم أن تدعه يعرف أن معلمته أيضاً مستعدة لمساعدته. لذا، عليه ألا يخاف من طرح أي سؤال عليها (معظم الاطفال يترددون في روح أي سؤال على المعلمة أو الأستاذ في الصف خوفاً من تهكم الأطفال الآخرين عليهم، أو خوفاً من أن يبدوا ضعفاء في نظر أندادهم). على الأُم أن توضح لطفلها أنّه إذا لم يسأل يكون ضعيفاً، وأنّه إذا سأل يبدو قوياً وواثقاً بنفسه.
·الخطوة الخامسة: على الأم تعليم طفلها ممارسة تمارين التنفس والاسترخاء عند شعوره بالقلق خلال فترة الامتحانات. فهذا النوع من التمارين يساعد الطفل على الاسترخاء والتركيز على الأسئلة. أما إذا بدا الطفل أنه لا يزال خائفاً من الامتحان. على الرغم من كل محاولات الأم، فعليها أن تطلب من طفلها أن يُطلع المعلمة على العلة التي يعانيها. فقد تستطيع إيجاد الحل الذي يمكن أن يساعده على التقليل من مشاعر الخوف ساعة الامتحان.
·الخطوة السادسة: على الأُم أن تشجع طفلها على التفكير إيجابياً في قدراته. عليها أن تطلب منه أن يقول لنفسه: "أنا قادر على فعل هذا الشيء" عندما يبدأ في الشعور بأنّه عاجز عن فعله. عليها أن توضح له أهمية الخوف، لأنّه لولا شعور الإنسان بالخوف لما سعى إلى المحافظة على سلامته. ولكن، مع هذا عليه ألا يخاف من الامتحان.
باختصار، يحتاج الطفل إلى أن يكون إيجابياً وأن يؤمن حقاً بأنّه قادر على فعل ما يجب فعله، ليتغلب على الخوف والقلق من الامتحان.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-04-2013, 12:04 PM
الصورة الرمزية فـراشـه مصـريـه
فـراشـه مصـريـه فـراشـه مصـريـه غير متصل
ooالـــــ ليالـى ــــوردoo
 
تاريخ التسجيل: Mar 2012
مكان الإقامة: فوق التراب وغدا تحته ادعولي~~
الجنس :
المشاركات: 9,015
الدولة : Egypt
افتراضي رد: خوف الطفل من الامتحان

بارك الله فيكِ
__________________
.ربـعاوؤيّےـة
أأرهـأأبيـيےــة
وأفـتُـخٌےـر
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-04-2013, 07:55 PM
الصورة الرمزية زارع المحبة
زارع المحبة زارع المحبة غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 11,227
الدولة : Algeria
افتراضي رد: خوف الطفل من الامتحان

موضوع في غاية الأهمية ......
لا أدري كيف يترك موضوع كهذا دون نقاش أو تعليق ؟!





نسأل الله أن يعجل رجوع مشرفتنا الفاضلة أبلة ناديا وجميع الغائبين .
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-04-2013, 09:27 PM
الـتائب الـتائب غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2012
مكان الإقامة: في دمعتي أبكي وفي حياتي أرجو ربي يرحمني
الجنس :
المشاركات: 1,042
الدولة : Yemen
افتراضي رد: خوف الطفل من الامتحان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الكريمه ماذكرتيه من اسباب التي يواجهه الطفل
ومن الجميل التطرق فيه للحلول ولقد اجدتي في الموضوع

بالنسبه لي كنت منذ الصف السابع وانا استاذ الغش
لم اكن اخاف دخول الامتحان بل كنت ابحث متى تاتة ورقة الامتحان لابدا نقل ما اخفيته
من مصائب الغش ولم اكشف قط حتى اتممت الثانويه :d

لكن ندمة كثيرا لاني لم اكن أذاكر كنت اعتمد على الغش وما احفظة من الاستاذ على مدار السنه
لان لديا قوه في الفهم والحفظ لكني لم انميها بالمذاكره والمثابره
ما ذكرته كتبته وما نسيته نقلته من الغش

لكن هناك دوما مخاوف للطفل وهذه نقاطي
كالاتي :-
اولا تجدي الاب يدرس ولده او الام بالقوه
ثاينا التهديد من قبل الوالدين بانه ان لم ينجح او ياتي بدرجات امتياز يا ويله وهذا سبب يولد الخوف لدى الطفل
ثالثا تجد هناك متمييزين في الفصل وتجده ضعيفا فجاه تسمع صوت استاذ اتممت الامتحان
وهو يأن لماذا هو وانا لا
رابعا لا تجد اللطف احيانا من قبل المدرس فتجده يهدد بان الذي يرسب سوف اعمله كذا وكذا فهذا يولد الخوف بداخله
خامسا عدم فهم ما يريده الطفل من قبل مدرسيه او ابويه فيحصل انشطار
فان رسب الطفل تجده يتعذر بابويه
وان اكتشف ابويه ذلك قال مدرسييني يتعذرون بانك انت من اهملتني ولم تعطني مدرسين خصوصيين

وما خفي كان اعظم
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-04-2013, 11:24 AM
الصورة الرمزية زهـرة المحبة
زهـرة المحبة زهـرة المحبة غير متصل
قلم فضي مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2012
مكان الإقامة: *´¨`* حضن أمـى *´¨`*‬
الجنس :
المشاركات: 5,209
الدولة : Egypt
افتراضي رد: خوف الطفل من الامتحان

بارك الله فيكِ غاليتى
كنت احتاج هذه المعلومات كثيراً
جعله الله فى ميزان حسناتك
ادعولى بالتوفيق لان امتحاناتى قربت اووى
__________________
آحب أولئڳ الذين يغرسون
السعاده في أيامي
بِ ; سؤال - تعليق - مزحـۂِھ . .
آو حتى بـ عتب على التأخير ‘(
± . . هؤلاء / . . لهم القدرة
على تغير آحداث يوميَ .. ~
♥♥♥
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 09-04-2013, 01:28 PM
الصورة الرمزية زارع المحبة
زارع المحبة زارع المحبة غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 11,227
الدولة : Algeria
افتراضي رد: خوف الطفل من الامتحان

ليس الأطفال فقط يخاف من الامتحان , بل حتى الكبار .

وقد حدثت لي قصة عندما كنت أجـــري امتحان الحصول على رخصة السياقة .
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 80.42 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 76.46 كيلو بايت... تم توفير 3.96 كيلو بايت...بمعدل (4.92%)]