#11
|
||||
|
||||
رد: التحفة الوفية بمعاني حروف العربية
[363] بيتٌ من البحر الكامل، مختلفٌ في نسبته، فقيل: إنّه لمحمّد بن عيسى بن طلحة التميميّ، وقيل: إنّه للمهلهل بن مالك الكناني، وقيل غير ذلك، ولا أرجّح الأوّل: لأنّي أظنّ أنّه ألبس على من قال هذا بيت محمّد بن عيسى الذي ورد في (معجم الشعراء 414) وهو قوله: لا تعجلْ على أحدٍ بظلمٍ فإنّ الظلمَ مَرْتَعُهُ وخيمُ والبيت المستشهد به في: شرح الألفيّة لابن عقيل 1/320، المساعد 1/283، جواهر الأدب 308، المقاصد النحويّة 2/146، خزانة الأدب 4/175. [364] رفع (حين) قراءة قرأ بها أبو السمال وعيسى بن عمر. انظر: الكتاب 1/28، معاني القرآن للأخفش 2/453، الأصول في النحو 1/112، إعراب القرآن للنّحّاس 2/781، الكشّاف 2/359، البحر المحيط 9/136- 137. [365] أجاز إعمالها سيبويه، والكسائيّ، والمبرّد، وابن السرّاج، والفارسيّ، وابن جنّي، وأكثر الكوفيّين، ومنعه الفرّاء، وجمهور البصريّين. انظر: الكتاب 1/475، 2/305، المقتضب 2/362، الأصول في النحو 1/235- 236، المحتسب 1/270، الارتشاف 2/109، النكت الحسان 78، الجنى الداني 229. [366] بيت من البحر المنسرح لم أعثر على قائله. والبيت في: الأزهية 46، رصف المباني 190، تلخيص الشواهد 306، الجنى الداني 230، الخزانة 4/166. [367] المصدر الرئيس للمؤلف في هذا الباب هو كتاب أبي حيّان الأندلسيّ (النكت الحسان في شرح غاية الإحسان). [368] الكتاب 2/304، المقتضب 1/10، الإيضاح العضديّ 285. [369] عُزِي هذا الرأي لثعلب والفرّاء وهشام بن معاوية، وما في (مجالس ثعلب 2/386) وفي (معاني القرآن للفرّاء 1/396) يخالفه. انظر: الارتشاف 2/633، الجنى الداني 188- 190، المغني 464. [370] قاله الفرّاء وسائر الكوفيّين. انظر: معاني القرآن 1/371، رصف المباني 440، الارتشاف 2/636، الجنى الداني 121، المغني 214. [371] هذا رأي الجرميّ. انظر: الارتشاف 2/636، الجنى الداني 122، المغني 214. [372] الجنى الداني 131. [373] الأنعام 139. [374] قاله الأخفش. انظر: معاني القرآن له 124- 125، إيضاح الشعر 361، المسائل البغداديّات 309، الحجّة للفارسيّ 1/43، سر الصناعة 1/260. [375] هو: ماعز بن مالك الأسلميّ – رضي الله عنه –، صحابيّ، ترجمته في: الإصابة في تمييز الصحابة 9/31. [376] هذا قول الفرّاء وقطرب. انظر: معاني القرآن 1/396، شرح الكتاب للسيرافيّ 2/152أ، الارتشاف 2/638، الجنى الداني 406، المغني 160. [377] هذا رأي الزمخشريّ. (المفصّل 404). [378] يونس 24. [379] في نسخة التحقيق: (للفصل). [380] البقرة 135. [381] هو الحسن بن يسار البصريّ، التابعيّ، المتوفّى سنة 110هـ. ترجمته في: وفيات الأعيان 2/69- 73، سير أعلام النبلاء 4/563- 588. [382] هو أبو بكر محمّد بن سيرين البصريّ الأنصاريّ التابعيّ، المتوفّى سنة 110هـ. ترجمته في: وفيات الأعيان 4/181- 183، سير أعلام النبلاء 4/606- 622. [383] هذا قول الكوفيّين ما عدا ابن الأنباريّ؛ فقد منعه في كتابه (الأضداد 243)، وهو قول الأخفش (معاني القرآن 1/34)، والجرميّ (المسائل المنثورة للفارسيّ 42)، وقطرب (الخصائص 2/270)، ومن البصريّين أجازه أبو عبيدة (مجاز القرآن 2/148)، والمبرّد (المقتضب 1/301)، وابن قتيبة (تأويل مشكل القرآن 544)، ووافقهم ابن مالك (شرح التسهيل 3/364). انظر: معاني القرآن للفرّاء 3/220، الإنصاف 2/478، الارتشاف 2/641، الجنى الداني 247، المغني 88. [384] هو امرؤ القيس بن حجر بن عمرو الكنديّ، شاعرٌ جاهليٌّ وهو أحد شعراء المعلّقات. ترجمته في: الشعر والشعراء 1/105، الأغاني 8/62- 77. [385] بيت من البحر الطويل من معلّقته. (ديوانه 22). [386] في نسخة التحقيق: (وصورتها في العين أو أنت أملحُ). وهذا بيتٌ من البحر الطويل لذي الرمّة. (ملحقات ديوانه 3/1857). والبيت في: معاني القرآن للفرّاء 1/72، المحتسب 1/99، الخصائص 2/458، خزانة الأدب 11/65. [387] الكتاب 1/221، المقتضب 1/10- 11، الأصول في النحو 2/56، جمل الزجّاجيّ 17، اللمع 149، التسهيل 174، شرحه 3/342، الجنى الداني 487، المغني 84. [388] أي: الفارسيّ، ورأيه في: (الإيضاح العضديّ 297). [389] التسهيل 174، شرحه 3/343، شرح الكافية الشافية 2/1226، الجنى الداني 487، المغني 84، أبو الحسن بن كيسان وآراؤه في النحو واللغة 178. وابن كيسان هو: محمّد بن أحمد بن كيسان، المتوفّى سنة 320هـ. ترجمته في: تاريخ العلماء النحويّين 51، إنباه الرواة 3/57. [390] الفتح لغة قيس وتميم وأسد. انظر: التسهيل 176، شرحه 3/366، الارتشاف 2/641، الجنى الداني 491. [391] يجوز الاستغناء بـ (أو) عن تكرارها. انظر: معاني القرآن للفراء 1/389- 390، أمالي ابن الشجريّ 3/126- 127، شرح الكافية للرضي 2/345- 346، شرح التسهيل 3/366، الأزهيّة 140، الارتشاف 2/641، الجنى الداني 489. [392] بينهما فروقٌ أُخَرُ. انظر: الجنى الداني 489، الأشباه والنظائر 4/102. [393] نقله الإمام أحمد بن يحيى ثعلب. (الارتشاف 2/641). [394] ساقطة من نسخة التحقيق. [395] هذا قول الكسائيّ وهشام بن معاوية. انظر: معاني القرآن للفرّاء 1/72، المسائل العضديّات 161، الصاحبيّ 168، الأزهيّة 130، المساعد لابن عقيل 2/456، الارتشاف 2/654، الجنى الداني 225، المغني 63، البرهان في علوم القرآن 4/180- 181، هشام بن معاوية الضرير، حياته، آراؤه، منهجه 306. [396] انظر: شرح التسهيل 3/368، الارتشاف 2/643- 644، الجنى الداني 254، المغني 152. [397] انظر: شرح الكافية للرضيّ 2/379، التسهيل 174، جواهر الأدب 504، الجنى الداني 534، المغني 386. [398] منعه الزجّاجيّ في (حروف المعاني 31). وانظر: الصاحبيّ 165، رصف المباني 330، الارتشاف 2/645، الجنى الداني 303، المغني 318. [399] بيتٌ من البحر الطويل لامرئ القيس (ديوانه 94). دثار: هو راعي إبل الشاعر، وتنوفى والقواعل: جبلان من جبال طيئ، قرب حائل. انظر: معجم البلدان 2/50، 4/411. [400] انظر: التسهيل 174، شرحه 3/346، الارتشاف 2/630، الجنى الداني 462، وعزاه ابن عصفور إلى البغداديّين (شرح الجمل 1/225). [401] بيت من البحر الكامل للشمردل بن عبدالله الليثيّ (الحماسة البصريّة 1/230)، وفي (حماسة أبي تمّام 1/470) منسوبٌ للتيميّ، وهو عبدالله بن أيّوب، ويروي: (حين لات مجيرُ)، والبيت في رثاء منصور بن زياد. انظر: شرح الحماسة للتبريزيّ 3/5، ضرائر الشعر 182، المغني 825، شرح شواهده 2/927، شرح أبياته 7/316. [402] هذه الثلاث ممّا زاده الكوفيّون أيضاً. وجعل يونس العطف بـ (كيف) خطأ. (الكتاب 1/219). وانظر: شرح الكتاب للسيرافيّ 2/154ب، شرح جمل الزجّاجيّ لابن عصفور: 1/225، الارتشاف 2/632، شرح أبيات المغني 4/273. [403] لم يمثّل المؤلّف – رحمه الله – للعطف بـ (هلا)، ومثاله: جاء زيدٌ، فهلا عمرو. (شرح الجمل 1/225). [404] بتقدير فعلٍ، فكأنّك قلت: فكيف آكل شحماً، و: فكيف يعجبني شحمٌ؟، و: فأين يكون عمرو؟ (شرح الجمل 1/226). [405] هم ابن السكاك الخوارزميّ وأبو جعفر أحمد بن صابر وابن مسعود الفرّغانيّ. انظر: شرح التسهيل 3/347، شرح جمل الزجّاجيّ 1/225، الارتشاف 2/631، الجنى الداني 251. [406] الكتاب 1/325، المقتضب 4/233، الأصول 1/329. [407] شرح التسهيل 3/386. [408] حكاها الأخفش والكوفيّون. انظر: شرح التسهيل 3/386، المساعد لابن عقيل 2/482، جواهر الأدب 221، الجنى الداني 249. [409] حكاها الكسائيّ. (الجنى الداني 250). [410] النكت الحسان في شرح غاية الإحسان لأبي حيّان 287. [411] المصدر السابق. [412] هذا مذهب الخليل وسيبويه والأخفش والمبرّد وابن قتيبة وعامّة البصريّين. انظر: الكتاب 2/212، النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 287، الجنى الداني 525، المغني 249. [413] قائله الكسائيّ، وتلميذه نصير بن يوسف الرازيّ، ومحمّد بن أحمد بن واصل البغداديّ، وابن الأنباريّ. انظر: تهذيب اللغة 10/363، شرح كلا وبلى ونعم 24، الجنى الداني 525، المغني 250. [414] نُسِبَ هذا القول إلى الفرّاء، ومحمّد بن سعدان، وأبي عبدالرحمن اليزيديّ. انظر: النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 287- 288، همع الهوامع 2/75. [415] هذا قول النضر بن شميل البصريّ. انظر: النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 288، الجنى الداني 525، المغني 250. [416] هذا قول عبدالله بن محمّد الباهليّ. انظر: النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 288، الجنى الداني 525- 526. [417] هذا قول أبي حاتم السجستانيّ، ووافقه الزجّاج وغيره، كذا في: النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 288، والجنى الداني 525، وما في كتاب الزجّاج (معاني القرآن وإعرابه) يوافق البصريّين في جعلها للردع والتنبيه، انظر: 3/345، 4/22، 85، 254، 5/221. وانظر: شرح كلا وبلى ونعم 25. [418] النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 288. [419] الإنصاف 2/646، الارتشاف 2/7، الجنى الداني 431، المغني 185. [420] هذا قول البصريّين. وجعلها الكوفيّون مقتطعةً من (سوف). انظر: رصف المباني 460، الإنصاف 2/646. [421] هذا مذهب البصريّين. انظر: الإنصاف 2/647، الجنى الداني 431. [422] النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 288. [423] ذكر ذلك سيبويه والأخفش الصغير والمبرّد والكسائيّ وغيرهم، وأنكر ذلك أبو عبيد. انظر: الكتاب 1/474، معاني القرآن وإعرابه 3/363، إعراب القرآن للنحّاس 3/44، الصحاح 5/2074، غريب الحديث لأبي عبيد 2/271- 272، الجنى الداني 383. [424] قاله المالقيّ في (رصف المباني 253). [425] النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 289. [426] المصدر السابق. [427] النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 289، الجنى الداني 270. [428] النور 64. [429] قاله ابن الخبّاز في (الغرّة المخفيّة في شرح الدرّة الألفيّة 1/78- 80). [430] هذا رأي ابن جنّي (سرّ الصناعة 1/332- 333). وانظر: اللامات للزجّاجي 17. ويرى الخليل وسيبويه أنّهما جميعاً للتعريف. (الكتاب 1/63، 2/272). [431] حديثٌ رواه الإمام أحمد في (المسند 5/434) عن كعب بن عاصم الأشعريّ – رضي الله عنه –، وانظر: جامع الأصول 6/396. [432] الكتاب 1/377. [433] هذه تسمية البصريّين، أمّا تسمية الكوفيّين له فهي (عماد) أو (دعامة). انظر: الكتاب 1/394، 395، 397، معاني القرآن للفراء 1/51، 52، 409. [434] هذا قول البصريّين. انظر: الإنصاف 2/706، التسهيل 29، شرحه 1/169، الجنى الداني 345. [435] هذا رأي الفرّاء. انظر: الارتشاف 1/492، الجنى الداني 345. [436] هذا رأي الكسائيّ. انظر: المصدرين السابقين. [437] النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 291. [438] النظر: (ص: 75). [439] انظر: (ص: 71، 73). [440] البقرة: 135. [441] النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 291. [442] انظر: (ص: 31). [443] المائدة: 6. [444] قاله أبو جعفر النحّاس، وزعم أنّ الإجماع منعقدٌ عليه. انظر: إعراب القرآن له: 1/140، شرح القصائد التسع المشهورات 118، شرح التسهيل 2/241- 242، الجنى الداني 311، المغني 439. [445] انظر: (ص: 66). [446] هي لغة بني سليم. انظر: معاني القرآن للفراء 1/285، تسهيل الفوائد 235، الجنى الداني 154، المغني 394. [447] ذكر الزجّاجيّ أنّ البصريّين لا يجيزون إسكان اللام مع (ثمّ). انظر: اللامات 93، الجنى الداني 154. [448] الحجّ 29. [449] الكهف 19، الحجّ 15، عبس 24، الطارق 5. [450] الحجّ 29. [451] في المخطوطة: (إذا)، والتصويب من (النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 292). [452] ذكره كثيرٌ من النحويّين. (الجنى الداني 295). [453] النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 292. [454] زيادة يقتضيها السياق. وانظر: النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 292. [455] يوسف 96. [456] الأعراف 12. [457] النساء 155، المائدة 13. [458] الأعراف 59، 65، 73، 85، هود 50، 61، 84، المؤمنون 23، 32. [459] الأنعام 132، هود 123، النمل 93. [460] الفرقان 20. [461] قراءة سعيد بن جبير. انظر: التبيان في إعراب القرآن 2/983، البحر المحيط 8/94، شرح الكافية للرضيّ 2/356، المغني 307. [462] يوسف 32. [463] في القاموس المحيط 1723: (النجاءكَ، النجاءكَ، ويُقصران، أي: أسْرِعْ، أسْرِعْ). وانظر: الجنى الداني 141. [464] أي: يلزم اللامَ معنى التعجّب في القسم، انظر: (الجنى الداني 144). [465] هذا مذهب الخليل وسيبويه (الكتاب 1/298، 474، 2/67)، والأخفش، والفرّاء (الارتشاف 2/128، الجنى الداني 518)، وابن جنّي (الخصائص 1/317، سرّ الصناعة 1/304)، وجمهور البصريّين. (المغني 252)، واختار المالقيّ وأبو حيّان أنّها بسيطةٌ. انظر: رصف المباني 284- 285، الارتشاف 2/128. [466] بيتٌ من البحر البسيط للعبّاس بن مرداس السلميّ – رضي الله عنه – (ديوانه 106). وأبو خراشة هو خفّاف بن عمير بن الحارث السلميّ – رضي الله عنه – المعرف بـ(خفّاف بن ندبة). والبيت في: الكتاب 1/148، الخزانة 4/13، شرح أبيات المغني 1/173. [467] في نسخة التحقيق: (والفصل). [468] في نسخة التحقيق: (وحروفه). [469] انظر: (ص: 73). [470] زادها ابن السرّاج في كتابه (الأصول 2/171). [471] انظر (ص: 45). [472] انظر: (ص: 45). [473] النساء 160. [474] في المخطوطة: (الدار). [475] حديث ورد في صحيح مسلم (شرح النوويّ 16، 172) برواية: (دخلت امرأةٌ النّار من جرّاء هرّة...)، لكنّ هذه الرواية مشهورة في كتب النحو فقط، انظر: النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 297. [476] هذا قول سيبويه (الكتاب 1/367) والمبرّد (المقتضب 3/200)، والفارسيّ (البغداديّات 271)، وجمهور البصريّين (الارتشاف 1/519)، وخالفهم الأخفش في كتابه المعاياة (شرح أبيات المغني 5/245)، وابن السرّاج (الأصول 1/161) وبعض الكوفيّين (رصف المباني 315). [477] أنظر ذلك الجمهور، وقال بمصدريّتها الفرّاء، والفارسيّ في تذكرته، والتبريزيّ، والعكبريّ، وابن مالك. انظر: معاني القرآن للفرّاء 1/175، التبيان في إعراب القرآن: 1/96، التسهيل 38، شرحه 1/229، الجنى الداني 297، المغني 350. [478] الشرح 1. [479] الطارق 4. [480] في نسخة التحقيق: (للا)، والصواب ما أثبتّه انظر: النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 298، الجنى الداني: 537. [481] في نسخة التحقيق (زيد). [482] سبق الفارسيَّ إلى هذا القول ابن السرّاج، وتابعهما ابن جنّي. انظر: إيضاح الشعر 83، النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 298، الجنى الداني 538، المغني 369. [483] الكتاب: 2/307. [484] في المخطوطة: (يمتنع)، وهذا تصحيفٌ بلاشكّ. [485] النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 299. [486] في نسخة التحقيق: (يمتنع). [487] النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 299. [488] زيادة يقتضيها الكلام. [489] الجنى الداني 198، 201، 205. [490] الكتاب 1/406، النكت الحسان في شرح غاية الإحسان 289. [491] زيادة يحتاجها السياق. [492] زيادة يقتضيها السياق. وانظر: النكت الحسان: 289. [493] كسابقه. [494] في نسخة التحقيق: (زيدُني، وقدُني) والصواب ما أثبتّه، وانظر: النكت الحسان: 289. [495] الصحيح أنّ الكتاب هو (العوامل والهوامل) للمجاشعيّ.
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |