الانتصار للنبي المختار والتحذير من موالاة الكفار - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         الاكتفاء بسماع أذكار الصباح والمساء عند قولها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          الفرق بين صلاة التراويح وصلاة القيام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          قراءة القرآن بصوت مرتفع في المسجد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          الفرصة الأخيرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          ترزقوا وتنصروا وتجبروا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          لا سمَرَ إلَّا لِمُصَلٍّ ، أوْ مُسافِرٍ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          على أبواب العشر الأواخر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          رمضان شهر الإقبال على مجالس العلم والعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          التغيير الشامل في رمضان .. هل هو ممكن؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          تاريخ غزوة بدر .. الميلاد الثاني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 20-03-2019, 10:50 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 131,505
الدولة : Egypt
افتراضي الانتصار للنبي المختار والتحذير من موالاة الكفار

الانتصار للنبي المختار والتحذير من موالاة الكفار
أحمد بن حسن المعلم


الخطبة الأولى
الحمد لله الذي رفع ذكر نبيه في العالمين، وجبل محبته قلوب الصالحين، ووصف أعداءه بالمجرمين، وأوجب جهادهم على المؤمنين، والصلاة و السلام على من خاطبه ربه بقوله: ( إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ ) (1] صلى الله عليه وعلى آله الذين ناصروه في الجاهلية والإسلام، وضحوا في سبيل نصرته بالأخوال والأعمام، وعلى صحابته الذين فدوه بالأرواح و الأموال، وبذلوا من أجله وأجل دينه كل رخيص وغال، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
أوصيكم عباد الله ونفسي بتقوى الله فاتقوا الله حق تقواه.
عباد الله:
يقول الله - تعالى -: ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ المُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا) (2) أي: كما وجد لك أعداء من مجرمي قومك، فإنا قد جعلنا لكل نبي من قبلك أعداء من مجرمي قومهم، ولكن كان يكفيهم أن الله كان لهم هادياً و نصيراً على أعدائهم وكذلك أنت، وقال - تعالى -: ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنْسِ وَالجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ القَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ ) (3) أي: وكما عاداك شياطين قومك بما أوحاه إليهم شياطين الجن، كذلك الرسل عاداهم شياطين أقوامهم ولله في ذلك حكم، وإلا لو شاء ما فعلوه فذرهم أي اتركهم وما يفترون، فالله كافيك و العاقبة لك ولدينك.
عباد الله:
إذا كان جميع الرسل والنبيين قد انتصب لهم أعداء من أقوامهم الذين بُعثوا إليهم خاصة فإن نبينا محمداً - صلى الله عليه وسلم - وهو أفضلهم وخاتمهم، ومبعوث إلى الناس كافة سيكون له من العداء ما هو أكبر ومن الأعداء أكثر، وهذا ما حفلت به سيرته و حفل به تاريخ دينه وأمته إلى يومنا هذا، وما هذه الإساءة إلا حلقة من تلك الإساءات، وقد كشف الله حقيقة موقف أهل الكتاب اليهود و النصارى منه بقوله - جل وعلا -: ( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ اليَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ العِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ) (4) وأبان سبب ذلك الحرب والعداء وأنه لحسد فقال- تبارك وتعالى -: ( وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الحَقُّ فَاعْفُوا وَاصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) (5) هذه هي الحقيقة الثابتة موقف أهل الكتاب من النبي -صلى الله عليه وسلم- وأمته الحسد المورث للعداوة، ظهر ذلك يوم ولادته وأثناء رضاعته وإبان رحلته إلى الشام في تجارته وازداد واستقر بعد بعثته وهجرته؛ فحاولوا القضاء عليه وعلى دينه، حيناً بمحاولة الاغتيال، وتارةً بالسحر، وأخرى بالسموم، وفي كثير من الأحيان بتأليب الأعداء عليه أو بسبه وشتمه والكذب عليه، وما زال ذلك عبر التاريخ إلى يومنا هذا، ليس على ألسنة وأقلام الجهلة والسفهاء منهم فقط، ولكن في كثير من الأحيان على ألسنة كبرائهم وبابواتهم وما إساءة البابا الحالي عنا ببعيد، حيث نقل كلاماً قبيحاً لأحد الأعداء السابقين مقراً له يقول فيه: " أرني ماذا قدم محمد من جديد، وسوف لن تجد إلا أموراً شيطانية وغير إنسانية مثل أوامره التي دعا إليها بنشر الإيمان عن طريق السيف" هذا هو موقف النصارى، واليهود أشد وأخبث قال الله - تعالى -: ( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آَمَنُوا اليَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا) (6).
عباد الله:
إن هذه العداوة وهذا الموقف اللئيم الذي وقفوه من الإسلام ونبيه الكريم، لم يستطيعوا إخفاءه رغم ما يتشدقون به وما أعلنوه من قيم الحرية والمساواة والعدالة وحقوق الإنسان، إن هذه المبادئ إنما هي لهم ولمن يخشونهم من الأمم الأخرى من بوذيين وهندوس وملاحدة، أما المسلمون فلا نصيب لهم منها، لماذا؟.
لأن تلك الأمم تقف معهم قياداتهم وحكامهم وتتصدى للحلف الغربي اليهودي والنصراني، ويصنعون لأنفسهم من وسائل القوة المادية والمعنوية ما يجعل الغرب يحسب لهم حسابات خاصة ويتردد قبل أن يسئ إليهم، أما المسلمون فإنه قد أصابهم الذعر وألبسوا ثوب الخزي والهوان، خشوا الناس أشد من خشية الله، أرضوا الناس بسخط الله، فوكلهم الله إلى أنفسهم، وسلط الناس عليهم،.قلبوا الحقائق فصاروا كما قال المتنبي:
يرى الجبناء أن العجز عقل *** وتلك خديعة الطبع اللئيم
لأنهم قد ضعف إيمانهم بالله، وقلَّ اعتمادهم عليه، ركنوا إلى أعدائهم ومن يتربص بهم الدوائر ويريد بهم الهلاك: ( يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ ) (7) ظنوا العزة في إرضاء أولئك الأعداء الأذلاء فأرضوهم وخضعوا لهم وأكرموهم ونسوا حكمتهم العربية القائلة:
إذا أنت أكرمت الكريم ملكته *** وأن أنت أكرمت اللئيم تمردا
وقد ذم الله - تعالى -من سلك هذا المسلك فقال: (بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً* الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ العِزَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً * وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً) (8) ودل على مصدر العزة الحقة فقال - جل وعلا -: ( مَنْ كَانَ يُرِيدُ العِزَّةَ فَللهِ العِزَّةُ جَمِيعًا ) (9) فليطلبها بطاعته - سبحانه -: ( وَللهِ العِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ المُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ) (10) عجيب أمر هؤلاء الذين يعكسون الأمور، ويذهبون إلى الخلاف الصريح لأمور وتوجيه وتقرير العليم الخبير، يصدقون أهوائهم وظنونهم وشياطينهم ويكذبون رب العالمين، بل ذهبوا أبعد من ذلك حينما أظهروا قناعتهم بأن هؤلاء الكفار أصدقاء وحاولوا تكريس ذلك في شعوبهم من خلال تكرار هذا التقرير، بأن هؤلاء أصدقاء اليهود عند البعض أصدقاء والنصارى عند الجميع أصدقاء والأمريكان والانجليز والدنمركيون الجميع أصدقاء، و يجب يا شعب أن تصدق أنهم أصدقاء والله يقول: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ البَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآَيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ)، (هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) (11) هذه طبيعة العلاقة بيننا وبين القوى الكافرة المستكبرة، و هكذا يجب أن نكون إن كنا نؤمن بهذا الكتاب العزيز.
عباد الله:
إنهم في كل مناسبة يقولون إن المسلمين ينشرون كل ما يؤدي إلى الكراهية بين الأمم، فهل هذا صحيح؟! أم أن الصحيح أنهم هم من يفعل ذلك بأفعالهم وأقوالهم، بجيوشهم وإعلامهم وأخيراً بفنهم الرخيص الهابط:
رسم الدناءة من دناءة نفسه *** و أبان ما يخفيه من إحساس
إن اليراع معبر ومترجم *** عما توارى في صدور الناس
وأبان ما رسموه من صور الخنى *** ما في ضمائرهم من الأرجاس
وصدق الله القائل: ( إِنَّمَا المُشْرِكُونَ نَجَسٌ )
الخطبة الثانية
عباد الله:
لقد قرر القرآن الكريم ما يجب أن يكون عليه المسلمون من الولاية والمناصرة والألفة ورص الصفوف وتوحيد الكلمة فقال: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُوْلَـئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يُهَاجِرُواْ مَا لَكُم مِّن وَلاَيَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُواْ وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُم مِّيثَاقٌ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ * وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ) (12) لقد أخبر الحق - عز وجل - ما يجب أن يكون عليه حقيقة المسلمين، وهو الموالاة و المناصرة بين جميع طوائفهم، هذا الواجب الشرعي والأصل الإيماني، يقابله أمر ثابت محقق وهو أن الكافرين في مواجهة المؤمنين بعضهم أولياء بعض أي أنهم يتعاونون ويجتمعون وينصر بعضهم بعضاً في مواجهة المؤمنين.
فإن أدرك المؤمنون هذه الحقيقة وعملوا بها ووالى بعضهم بعضاً ونصر بعضهم بعضاً وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونهم كافة دفع الله عنهم الفتنة والفساد الكبير، وإلا فإن الفتنة محيطة بهم والفساد الكبير مدمر حرثهم ونسلهم وهذا ما نشاهده اليوم، إن الواجب اليوم أن ينفر الجميع صفاً واحداً انتصاراً لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - كما حصل في المرة السابقة حكاماً و تجاراً و قادة فكر وعامة رجالاً ونساء وأطفالاً كل بما يخصه.
ــــــــــــــــــــ
[1] (الكوثر: 3)
[2] (الفرقان: 31)
[3] (الأنعام: 112)
[4] (البقرة: 120)
[5] (البقرة: 109)
[6](المائدة: 82)
[7] (المائدة: 52)
[8] (النساء 138-193-140)
[9] (فاطر 10)
[10] (المنافقين 8)
[11] (ال عمران 118-119)
[12] (الانفال 72-73)
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 59.55 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 57.67 كيلو بايت... تم توفير 1.88 كيلو بايت...بمعدل (3.16%)]