مطلقات في دائرة الانتقام - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         رسـائـل الإصـلاح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          أبناؤنا والإجازات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12439 - عددالزوار : 210351 )           »          الجامع في أحكام صفة الصلاة للدبيان 3 كتاب الكتروني رائع (اخر مشاركة : Adel Mohamed - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          دور المسجد في بناء المجتمع الإنساني المتماسك السليم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          ملامح الشخصية الحضارية في الإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          المثنى بن حارثة الشيباني فارس الفرسان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          أدب الحديث على الهاتف (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          المدرسة الإسماعيلية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          أثر صحبة العلماء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > ملتقى مشكلات وحلول

ملتقى مشكلات وحلول قسم يختص بمعالجة المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23-09-2010, 11:21 AM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: أبو ظبي
الجنس :
المشاركات: 13,884
الدولة : Egypt
افتراضي مطلقات في دائرة الانتقام

ضحَّت من أجله بالرخيص والغالي، ووقفت إلى جواره في أحلك الظروف، وساندته بكل ما تملك، فهو زوجها وأبو أبنائها، وكل أملها أن يبنيا معاً أسرة مستقرة قوية، لكنها فجأة تجد نفسها خارج البيت، وبدلاً من أن يردَّ لها الجميل يصفعها بعبارة: "أنت طالق"، فتبدأ رحلة الانتقام.

زوجة أخرى في خلاف دائم مع زوجها، وكلاهما متيقن استحالة الحياة بينهما، وبدلاً من التفريق بإحسان يتركها كالمعلَّقة ويساومها على حقوقها وحريتها، فتتنازل له عن كل شيء مقابل أن تحصل على الطلاق، وما إن تحصل عليه حتى تبدأ رحلة الانتقام.


ساحات المحاكم تشهد العديد من معارك الأزواج والزوجات، ومهما بُذل من محاولات الإصلاح والتوفيق تكون النتيجة الرفض، خاصة عندما يصبح المطلب الوحيد للزوجة المجروحة في كرامتها أن تذلَّ هذا الشخص الذي أهانها وعذبها، وبدلاً من أن يصبح الطلاق حلاً لمشكلة يصبح بداية لمشكلة أخرى.


الانتقام ألوان:

** (نور عبد الهادي) تقول: خسرت بعد الطلاق كل شيء فلم أجد مفرّاً من البحث عن أي وسيلة أنتقم بها منه؛ فقد التزمت الصمت كثيراً وأنا أرى أمام عيني كل صور الخيانة الزوجية، وفي حين تحاول السيطرة على دموعها تروي بأسى شديد: لدي طفلان في عمر الزهور في أشد الحاجة إليَّ، ولا أستطيع أن أتخيل نفسي بدونهما ولو ليوم واحد، وعلى الرغم من ذلك حرمني منهما حتى أصبحت طريحة الفراش، وحار الأطباء في علاجي، لا أرى أولادي إلا مرة واحدة في الشهر لساعات معدودة، أجدهما معذبين باكيين لغيابي عنهما، يشتكيان الوحدة والحاجة إلى حنان الأم وعطفها، هل بعد ذلك كله يكون الانتقام منه حراماً، أنا مصرة أن أذيقه العذاب ألواناً عندما تتاح لي الظروف.

** (سلوى شفيق) سعيدة بما انتزعته من زوجها بعد الطلاق، وتقول: أهم شيء أنني حصلت منه على تنازل عن حضانة الأطفال، ومن سوء حظه أنه نسي أنني مازلت أحتفظ بالتوكيل الذي أعطاه لي أثناء سفره للعمل بالخارج؛ لذلك ذهبت بعد الطلاق بيوم واحد إلى المصرف وسحبت نصف رصيده، فهذا حق أولادي، خاصة أنني متيقنة أنه سيتزوَّج مرة أخرى، ومن الضروري تأمين مستقبل هؤلاء الأطفال.

** (حسنات العامري) تؤكد أن طليقها لم يفكر في زيارة أبنائه حتى ولو مرة واحدة بعد انفصالهما، بل اتجه إلى حياته الخاصة كأنه لم يتزوج ولم ينجب؛ فقررت أن تنتقم منه وتنغص عليه حياته، وتقول: ذهبت إلى خطيبته الجديدة ورويت لها بعض ما فعله بي، ولماذا طلبت منه الطلاق، وأخبرتها أنه شخصية ساذجة يحتاج إلى علاج نفسي مكثَّف حتى يصبح إنساناً سوياً، والحمد لله وصلت إلى ما أُريد بفسخ الخِطبة، وسأظل خلفه بالمرصاد ما حييت.

امرأة من نار:

** (محمد رأفت) طلق زوجته منذ ثلاث سنوات يقول: لم أكن أتصور أنني كنت متزوجاً من امرأة جشعة حتى طلقتها؛ فقد ظهرت على وجهها الحقيقي، ولا أعرف لماذا كل هذا؟ لم أستطع الصبر على نكدها وغضبها الدائم وإيذائها لأهلي، وقررت طلاقها في هدوء، وأعطيتها كل حقوقها وزيادة، لكنها لم تتركني في حالي وذهبت إلى رئيسي في العمل، وشوَّهت صورتي لديه، وكذلك لدى أصدقائي وجيراني حتى كاد الجميع يقاطعني.

** أما (كريم عبد اللطيف) فيؤكد أنه وقف لزوجته بحزم، ورد لها الصاع صاعين عندما حاولت أن تنتقم منه بعد الطلاق، حتى عادت إليه نادمة تطلب منه أن يتركها تعيش في سلام، ويقول: هي الآن متزوجة من رجل آخر وأنا أيضاً تزوجت، وكل منا أنجب أطفالاً ونسي الماضي بحلوه ومره، وأعتقد أن السبب في رغبة الانتقام التي تنتاب معظم النساء بعد الطلاق عذاب الهجر، والوحدة، والغيرة من امرأة أخرى تحل محلها في حياة مطلَّقها.

** (شريف فوزي) يؤكد أن الانتقام لم يكن رغبة مطلقته، ويعترف أن هذه الرغبة تملكَّته هو بعد الطلاق، ويقول: برغم أنها كانت زوجة سيئة الطباع تحملتها كثيراً، وحاولت إصلاحها، ثم فوجئت بها تطلب الطلاق دون سبب، بذلت جهوداً كبيرة كي أثنيَها عن هذا القرار ولكنها أصرت على الطلاق، وبعد مرور أشهر العدَّة تزوجت من رجل آخر، أردت استرداد طفلي منها فوجدتها قد ملأت رأسه بالأكاذيب، ونفثت الكراهية في نفسه تجاهي حتى أصبح يرفض رؤيتي.
فعمدت إلى إفساد حياتها وزوجها بعد أن أقنعت صاحب البيت الذي يستأجرانه أن يخرجهما من البيت على أن أُحضر له مستأجراً يدفع ضعف ما كانا يدفعانه؛ فلم يجدا إلا الشارع مأوى لهما خاصة مع سوء أحوالهما المادية.

طلاق
وقضايا:

الدكتورة زينب عثمان- أستاذة الاجتماع بالمركز القومي للبحوث- تؤكد أن هناك قضايا كبيرة يتحول مجراها للقضاء المدني برغبة "المطلقات" برغم أن هؤلاء المطلقات هن أنفسهن اللاتي تنازلن عن مستحقاتهن الشرعية أمام محكمة الأسرة نظير الحصول على الطلاق. فهناك في مصر وحدها 12 ألف دعوى مرفوعة أمام القضاء من نساء في عصمة أزواجهن يرغبن في حبس الأزواج أو إيقاع عقوبات جنائية عليهم في قضايا تبديد منقولات الزوجية.

وتستنكر الدكتورة زينب عثمان انتقام بعض المطلقات من أزواجهن السابقين من باب العناد فقط، دون مراعاة نفسية الأبناء، وتقول: أكثر القضايا المرفوعة للقضاء يكون الدافع فيها تلبية هذه الرغبة المكبوتة داخل الطرفين.

وتذهب د. زينب إلى أن الزوجين يكذبان عندما يدعيان أنهما قد تضررا من الطلاق؛ فالمتضرر الحقيقي هم الأبناء وتستطرد قائلة: لا مشكلة لدى الزوجين بالطلاق؛ إذ يتوجه كل منهما للزواج من جديد، ويشبع أبوته وأمومته من جديد بالإنجاب مرة أخرى، في حين يصبح المظلوم الحقيقي أبناؤهما الذين لا يتمكنون من الحياة الطبيعية الكريمة في ظل حياة مليئة بالكراهية والحقد بين أقرب الناس إليهم الأب والأم.

المرأة المنتقمة خاسرة:

الدكتورة هناء أبو شهبة - أستاذة الطب النفسي بجامعة الأزهر- تؤكد أن ما تفعله بعض الزوجات المطلقات من انتقام من أزواجهن السابقين يكون نتاج غيرة شديدة، ورغبة في الانتقام تحركها دوافع كامنة، وكل زوجة من هؤلاء عانت الكبت الشديد خلال حياتها الزوجية مع زوجها، وتحمَّلت كثيراً فحدث الانفجار، وقررت أن يكون الانتقام الرهيب بسجن الزوج، أو الاستيلاء على جزء من أمواله، أو حرمانه من أطفاله، أو تنغيص حياته هو الحل الوحيد الذي يطفئ نيران الانتقام.

وتضيف: بعض هؤلاء الزوجات سويات؛ لأنهن أردن إفساد حياة أزواجهن ليدفعوا النفقة، وأُخرَيات منهنَّ أردن ذلك للانتقام منهم، وإذلالهم. وما أسعدها من لحظات تمر بها المطلقة حينما تشاهد مطلَّقها وهو في السجن، أو حتى خارجه يتعذب من شدة انتقامها؛ فهي ترى أن الموت أفضل له من أن يتزوج عليها حتى بعد طلاقها.

وكبار علماء النفس في العالم يؤكدون أن المرأة تكون شديدة الشراسة في انتقامها؛ فكما تحب بشدة تكره بشدة أيضاً.

لكن
الدكتورة هناء أبو شهبة تنصح المطلقات بإلقاء الماضي بكل أساه وراء ظهورهن، وتقول: الطلاق هو الحل الوحيد عندما تصل العلاقة بين الزوجين إلى طريق مسدودة، والطلاق أفضل بكثير عندما تنتهي العلاقة بلا أبناء، لكن بوجود الأبناء لا تنتهي العلاقة بل تبدأ مرحلة جديدة، أعتقد أن المشاكل والصراعات فيها لن تجني سوى أبناء تملؤهم العُقَد، وربما تقودهم إلى الانحراف.

وفى هذه الحالة تنصح أبو شهبة بتدخل الأهل وذوي الاختصاص والخبرة من عائلتي الزوجين لحل مشكلات ما بعد الطلاق، خاصة ما يتعلق منها بالأولاد، حتى تنتهي هذه الخلافات بالحلول الودية، ويبقى الاحترام بين الأسرتين، ويحدث استقرار عاطفي بعد الانفصال.


زوجات مجني عليهن:
الدكتورة سامية الساعاتي- أستاذة علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس-
تؤكد أن انتقام الزوجة ما هو إلا ردُّ فعل مباشر لما ذاقته مع زوجها من عذاب لا يُحتمل قبل الطلاق، وتقول: الأوساط الاجتماعية التي تحدث فيها هذه الحالات ليس شرطاً أن تكون منخفضة أو متوسطة المستوى حيث تحدث في الأوساط الراقية أيضاً؛ لأن المحرك الأساسي هنا هو حب الانتقام، وتدمير الآخر، وقد تكون التنشئة الاجتماعية المعقَّدة سبباً في هذا، لكن في بعض الحالات نجد أن الزوجة مضطرة إلى البحث عن حقوقها وتجد نفسها تطارد زوجها السابق، وهي في النهاية لا ترغب في إيذائه، وكل ما يهمها هو الحصول على نفقة أولادها.


وتشير
الدكتورة سامية الساعاتي إلى أن هذا المناخ الاجتماعي السيِّئ يعد جُرثومةً فتَّاكة تُصيب الأبناء الذين قد ينشؤون غير أسوياء؛ نظراً لما شاهدوه من معارك بين أبويهما، كل طرف يخطط لهزيمة الآخر بغض الطَّرْف عن النتيجة التي تظهر في الأبناء بعد سنوات، حينما يكبَر الابن ويسأل عن سبب كراهية أبيه وأمه.

وعن كيفية مواصلة المرأة لحياتها بعد الطلاق تقول الدكتورة سامية الساعاتي: الطلاق حدث سيِّئ، وله آثاره السلبية على الرجل والمرأة على السواء، إلا أنه ليس نهاية الحياة، وأنصح كل امرأة طُلِّقت أن تتخلَّص من رغبتها في الانتقام، وتعيدَ تواصلَها مع العائلة؛ لأن هذا يعيدها إلى رتابة الحياة التي كانت تعيشها قبل الزواج، وكذلك عليها إعادة توطيد الصلة بأصدقائها المقربين جداً خاصة الذين من الممكن أن يساعدوها في تخطِّي محنتها، والعودة إلى حياتها الطبيعية.

الأهم من ذلك أن تعيد التواصل مع نفسها فعندما تمر المرأة بتجربة الطلاق من المهم أن تعيد اكتشاف نفسها، وأن تجد ما يملأ فراغها، سواء هوايات جديدة أو قديمة أو مواصلة دراستها، وذلك بالانطلاق من النقطة التي انتهت عندها، ومن الممكن أيضاً للمرأة أن تعيد الاهتمام بصحتها وجمالها وتمارس الرياضة لتفرغ الغضب والشعور بالضيق، حيث ترتبط صحَّتها النفسية بصحتها البدنية.

الطلاق الناجح أفضل:
الدكتور محمد نبيل غنايم - أستاذ الشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر- يرى: أن الإسلام كرَّم المرأة في كل حالاتها بما فيها حالة الطلاق، ولعلم الله- عز وجل- بصعوبة هذا الأمر أنزل البُشرى في قلب سورة الطلاق: {ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدراً} كأنها رسالة إلى المطلقات فيها رحمة وبشرى لهن.

وبرغم ما في الطلاق من مشكلات وأزمات، إلا أن الله شرعه رحمة بنا، فأحياناً كثيرة يكون الطلاق الناجح أفضل بكثير من الزواج الفاشل، وعلى العاقل ألا يبكي على اللبن المسكوب بقدر ما يأخذ العبرة من الحدث، ويبدأ حياة جديدة بثقة ويقين في الله عز وجل.

أما الزواج المنتهي بالانتقام فإنه كان أصلاً مبنياً على الباطل لا على الحب والمودَّة، ويلقي د.غنايم اللوم على أسرتي الزوج والزوجة الذين انتهيا إلى الطلاق بادئين مرحلة الانتقام، ويقول: أفراد الأسرتين سلبيون لأنهم وقفوا أمام كل ما يحدث صامتين، فلا محاولات للإصلاح، فضلاً عن أنهم لم يؤهِّلوا أبناءهم لمرحلة الزواج من البداية.

ويحذِّر النساء، وكذلك الرجال من شهوة الانتقام، فالله- سبحانه وتعالى- حثنا على الزواج بالمعروف أو التسريح بإحسان.

خاص شبكة الألوكة

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23-09-2010, 01:32 PM
الصورة الرمزية فاديا
فاديا فاديا غير متصل
مشرفة ملتقى الموضوعات المتميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 2,440
الدولة : Jordan
افتراضي رد: مطلقات في دائرة الانتقام

ليتذكر كل انسان ان وحدها النفوس الصغيرة التي تهجس بالاذى لأنها لا تقدر الا عليه !
غادري اي مكان في حياتك دون تشويه ولا اذى حتى تري خلفك حدائق زرعتها فيما مضى وليس خرائب ودمار . لتكوني كبيرة امام نفسك سيطري على شهوة الانتقام والاذى ودعيه يمضي بسلام ، ستحكم بينكما الايام ، وان كنت مظلومة فكوني على ثقة تامة بأن الله تعالى ينصر المظلومين ولو بعد حين .
__________________
[/CENTER][/COLOR]

أنا لم أتغيّر !
كل ما في الأمر أني !
ترفعت عن ( الكثير ) !
حين اكتشفت أن ( الكثير )
لا يستحق النزول إليه !
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23-09-2010, 02:02 PM
أم أبوها* أم أبوها* غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
مكان الإقامة: الكويت
الجنس :
المشاركات: 206
الدولة : Kuwait
افتراضي رد: مطلقات في دائرة الانتقام



__________________


رحلت ومن بقى وياي يحس بضحكتي وبكاي
وحتى الجرح في بعدك يغزيني وأهليبه
تصدق قد ما حنيت اشوفك في زوايا البيت
واسولف معك عن حزني واحس ان انت تدري به
شسوي بالالم والاه ولكن البقى لله
يصبرني على بعادك وذا حضي وراضيبه
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 68.33 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 65.52 كيلو بايت... تم توفير 2.81 كيلو بايت...بمعدل (4.11%)]