النظرية النفسية الاجتماعية المفسرة لظاهرة الفتيات المسترجلات - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12522 - عددالزوار : 213686 )           »          أطفالنا والمواقف الدموية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39 )           »          عشر همسات مع بداية العام الهجري الجديد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          وصية عمر بن الخطاب لجنوده (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 44 )           »          المستقبل للإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          انفروا خفافاً وثقالاً (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          أثر الهجرة في التشريع الإسلامي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          مضار التدخين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          متعة الإجازة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          التقوى وأركانها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الأسرة المسلمة > ملتقى الأخت المسلمة

ملتقى الأخت المسلمة كل ما يختص بالاخت المسلمة من امور الحياة والدين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-06-2021, 02:58 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,900
الدولة : Egypt
افتراضي النظرية النفسية الاجتماعية المفسرة لظاهرة الفتيات المسترجلات

النظرية النفسية الاجتماعية المفسرة لظاهرة الفتيات المسترجلات
فريال بنت أحمد الفنتوخ






عكف العلماء على دراسة السلوك الإنساني، وأثمر ذلك العكوف تراثًا علميًا يزخر بعدة آراء ونظريات تفسر سلوكيات الإنسان من وجهات متعددة جاءت تبعًا لتخصصات هؤلاء العلماء. وإذا ما سلط الضوء على سلوك الاسترجال نجد أن من أهم تلك التخصصات التي فسرت هذا السلوك وعالجته هو التخصص الطبي، حيث يرى الأطباء أن أولى الحالات التي يظهر فيها هذا السلوك والتي تحتاج إلى تدخل جراحي أو هرموني لعلاجها هو حالات الخنثى[1]، تلي ذلك الاضطرابات النفسية الأخرى كتحول الزي الفتيشي[2]، والجنسية المثلية[3]، والتبديل العضوي للجنس[4]، واضطراب الهوية الجنسية[5]، وغيرها. والتي قد تأخذ منحيين في معرفة أسبابها وعلاجها منحى طبيًا وآخر نفسيًا. بيد أن حالات الاسترجال لا يمكن الحكم على جميعها أنها اضطرابات نفسية، وما كان منها نفسيًا فقد يرتبط به عوامل أخرى، مما يوجب الالتفات إلى الجوانب الأخرى التي تعاضد الجانب النفسي كالجوانب الاجتماعية والتربوية المصبوغة بصبغة ثقافية لتكتمل بذلك صورة الاسترجال في ذهن القارئ، وفيما يلي عرض لها:

النظرية النفسية الاجتماعية:
يقسم إريكسون[6] حياة الإنسان إلى ثماني مراحل يتم فيها تشكل هويته، بحيث تمثل كل مرحلة من هذه المراحل أزمة قد يتجاوزها الفرد بشكل إيجابي فيكتسب خصيصة تلك المرحلة أو يكون تجاوزه لها بشكل سلبي فيكتسب نقيضها[7].
وتعد مرحلة المراهقة المحك الأساس في التشكل إذ تظهر في تلك المرحلة أزمة الهوية، والتي تجعل المراهق يطرح على نفسه تساؤلات عديدة حول نفسه ومن يكون؟ وحول دوره في المجتمع وكيف سيتم اختياره؟. ولا شك أن معرفة المراهق لذاته تنطلق من إيمانه بجنس هويته كقاعدة أولية تقوم عليها بقية جوانب هويته[8]، إذ بحسب تصوره لجنسه يتحدد له الدور الملائم لذلك الجنس ومن ثَم يرتسم لديه جانب مهم من هويته[9].


ويتأثر تشكل الهوية في جانبها الجنسي بالخبرات التي تعرض لها المراهق منذ طفولته وحتى وصوله إلى مرحلة المراهقة، ويقع على التنشئة الأسرية النصيب الأكبر في تكوين تلك الخبرات نتيجة لتوليها الجانب الأكبر في عملية التنميط الجنسي[10]، فالطفل حال بلوغه سن ما بين الثانية إلى الثالثة يبدأ بوعي الاختلافات الجنسية ويدرك نوع جنسه[11]، فإن تزامن مع ذلك الوعي تنميط جنسي سليم من قبل الوالدين للطفل نمت هويته بشكل متوافق وإن تعرض لتنميط جنسي سلبي فحينئذ تختل هويته وتتشتت.


ويتأثر التنميط الجنسي بعدة عوامل منها ما يخل بذات التنميط ومنها ما يخل بماهيته، وأبرز تلك العوامل ما يلي:
1- تعارض السيطرة في أسلوب التربية بين الأب والأم، والذي ينشئ بدوره حيرة وترددًا للطفلة حول الجنس المراد تقليده[12].
2- فقدان الطفلة للأب الذي يرشدها لنوعية السلوك المناسب لجنسها عن طريق تعليمه لها الفرق بين السلوكيات الأنثوية والذكورية بصورة مباشرة، وترجمة ذلك عمليًا في تعامله مع أمها كزوج وما ينبغي أن تكون عليه كامرأة في المستقبل[13].
3- توحد الطفلة بالأب أو أحد الذكور دون الأم والذي يسهم في تأثرها بسلوك الذكوري وتقليدها له[14].
4- رغبة الوالدين أو أحدهما في الحصول على مولود ذكر فيتعاملان مع الفتاة وفق تلك الرغبة إما بزرع السلوك الذكوري لديها أو تنميته من خلال تشجيعها على سلوكيتها الذكورية[15].
5- نوع الثقافة التي ينقلها الوالدان لأولادهم، فعملية التنميط ما هي إلا آلية لنقل ثقافة المجتمع إلى الفرد، ومن ثَم يكون تشكل الهوية الجنسية لدى الفرد خاضعًا لنظرة ثقافة مجتمعه، وهذا ما يفسر تباين الأدوار بين الجنسين في كل ثقافة والذي أشارت إليه مارجريت ميد[16] في دراستها لثلاثة مجتمعات من غينيا الجديدة[17].


إن تزامن عملية التنميط الجنسي بوعي الطفل لجنسه لا تعني أن هذه العملية تبدأ في ذلك السن بل إنها في الحقيقية تبدأ في سن المهد إذ يهتم الوالدان بانتقاء لباس معين لطفلهما وفق جنسه، ففي نيويورك أجريت دراسة في عام (1985م) على ملابس الرضع ووجد أن ألبستهم متغايرة في ألوانها حيث يغلب اللون الوردي على ألبسة الفتيات في حين أن ألبسة الفتيان يكثر فيها اللون الأزرق[18]. مما يشير إلى التأثير الكبير للثقافة في هذه العملية.
ويقع على الإعلام جانبًا من هذه العملية وذلك من خلال عرضه-سواءً في التلفاز أو الكتب القصصية- لأدوار الذكور و الإناث بشكل مغاير[19]، وتسهم المدرسة كذلك في هذه العملية من خلال قصر تعليم الفتيات على المعلمات والذكور على المعلمين، والذي يسهل على الفتاة تقليد سلوك الإناث من خلال ملاحظتها للمعلمة وكذلك الحال مع الفتى تجاه معلمه[20].


وتعد الخبرات السيئة منعطفًا لمسار التنميط الجنسي نحو اتجاهات تخل بالهوية، فالفتاة التي تتعرض للإيذاء الجسدي أو الجنسي قد يدفعها ذلك إلى تقليد الذكور سعيًا منها للحصول على الأمان[21]، مما يشير إلى أهمية انتقال عملية التنميط في تلك الحالة من البناء إلى التقويم.
وقد أسست الشريعة الإسلامية منهجًا يكفل للمرأة تحقيق هوية متميزة لها عن الرجل من خلال عدة نواح، تمثلت في معالجة الفكر لنظرته للجنس الأنثوي، والذي انطلق من تأصيل مفهوم الجنس البشري في العقل ابتداء بالأصل الواحد، فقال عز وجل:﴿ وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ أَزْوَاجًا ﴾ [فاطر: 11] [22]، وانتهاء بإثبات التباين فقال سبحانه: ﴿ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى ﴾ [آل عمران: 36] [23]، مع تأطير هذا التباين بالعدل الذي قال الله عن أحد صوره: ﴿ وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا ﴾ [النساء: 124][24]، فهذه العناصر الثلاثة (الأصل الواحد، والتباين، والعدل) تشكل القاعدة الأساسية التي يتوجب على العقل الانطلاق منها في نظرته للأنثى، وقد بين الله تعالى ارتباط اختلال حكم العقل -الناشئ عن افتقاده لأحد عناصر هذه القاعدة- بإحدى الممارسات الشوهاء للأنثى، فقال سبحانه: ﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلًا ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ ﴾ [الزخرف: 17، 18] [25].


أما الناحية الثانية التي تجلى من خلالها منهج الشريعة الإسلامية في تحقيق هوية المرأة، فهي تتضح في سن بعض الحقوق والواجبات الخاصة بها والمتسقة مع هويتها، كالولاية والحضانة وغيرها، مع تأكيد الشريعة على مبدأ العدل في تلك الحقوق والواجبات، والذي يقتضي من المرأة صرف نظرها عن مجرد التمني لحقوق وواجبات الجنس الآخر، قال تعالى:﴿ وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا ﴾ [النساء: 32] [26].


ويعد منع الشريعة الإسلامية لتشبه أحد الجنسين بالآخر فيما يختص به من خصائص من أقوى الضمانات لتحقيق هوية متميزة للمرأة؛ لذلك جاء النهي من النبي - صلى الله عليه وسلم - عن التشبه بالجنس الآخر حتى لو كان ذلك في بعض مظهر الخارجي، حيث قال أبو هريرة - رضي الله عنه - : ((لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل))[27]. وبهذه الناحية تكتمل ملامح المنهج الشرعي في تكوين وتحقيق هوية المرأة، والذي يعد الإخلال به نذيرًا لظهور هوية معتلة أبرز صورها استرجال المرأة.
إن تميز المنهج الإسلامي في تحقيق هوية المرأة يكشف للمتأمل مدى تأثر الهوية بالثقافة، إذ إن الهوية كالخارطة إما أن تجسد الثقافة بدقة أو بأقل من ذلك حسب اليد التي رسمتها ومدى معرفتها وانتمائها لتلك الثقافة.


[1] البار، محمد، وجمال، ياسر - الذكورة والأنوثة بين التصحيح والتغيير والاختيار، ص74، ط (بدون) 1427هـ ، جدة: جامعة الملك عبد العزيز.

[2] يراد به "ارتداء ملابس الشخص للحصول على الإثارة الجنسية" عكاشة، أحمد - الطب النفسي المعاصر، ص520 ،1998م (بدون)، القاهرة: مكتبة الأنجلو المصرية.

[3] وهي "الميل والعلاقة الجنسية بين طرفين من نفس الجنس" الحسين، أسماء - المدخل الميسر إلى الصحة النفسية والعلاج النفسي، ص509، 1423هـ (بدون)، الرياض: دار عالم الكتب.

[4] المقصود به الرغبة في تحول أحد الجنسين لجنس مغاير له عن طريق إجراء عمليات تغيير الجنس. ينظر: الحسين، ص513، مرجع سابق.

[5] وهو اضطراب يبدأ في مرحلة الطفولة ويتميز بانزعاج دائم للجنس الفعلي مع رغبة أو إصرار للانتماء للجنس الآخر. ينظر: عكاشة، ص518-520، مرجع سابق.

[6] إريك إريكسون Erik Erikson: استشاري وكاتب ولد في ألمانيا عام 1902م، وعانى من أزمة في الهوية نتيجة للظروف التي عاشها في صغره، اهتم بالتحليل النفسي للأطفال وعين أستاذاً في جامعة هارفارد رغم أنه لم يكمل التعليم الجامعي، وكان مهتماً بالدراسات عبر الثقافية -التابعة لعلم النفس عبر الثقافي والذي يدرس سلوكًا معينًا عبر ثقافات متعددة- وقد ألف عدة كتب كان من أشهرها (الطفولة والمجتمع).
ينظر كلًا من:
1- عبدالرحمن، محمد- نظريات الشخصية، ص264-265، ط (2)1427هـ، الرياض:دار الزهراء.
2- real-sciences.

[7] ينظر كل من:
1- جابر، جابر - نظريات الشخصية، ص167-168، 1411هـ (بدون)، القاهرة: دار النهضة العربية.
2- زهران،حامد- علم نفس النمو، ط (5) 1995م، القاهرة: عالم الكتب.

[8] يراجع: الطرشاوي، خليل- أزمة الهوية لدى الجانحين مقارنة بالأسوياء في محافظات غزة في ضوء المتغيرات، ص 18-19، رسالة ماجستير، قسم علم النفس، كلية التربية ، الجامعة الإسلامية، غزة، 1422هـ.

[9] ينظر: جابر، ص178، المرجع السابق.

[10] وهي "اكتساب السلوك سواء المرتبط بالأدوار الجنسية الذكرية أو الأنثوية عند مراحل عمرية مختلفة أثناء فترة النمو" موسى، رشاد-الجنس والصحة النفسية، ص43، ط (بدون) 2008م، القاهرة: عالم الكتب.

[11] ينظر: الأشول، عادل - سيكولوجية الشخصية، ص231، ط (بدون) 1398هـ، القاهرة: مكتبة الأنجلو المصرية.

[12] ينظر:العمر، معن-التنشئة الاجتماعية، ص85، ط (بدون) 2004م، عمان: دار الشروق.

[13] ينظر: قشقوش، إبراهيم-سيكلوجية المراهقة، ص245، ط (3) 1989م، القاهرة: مكتبة الأنجلو المصرية.

[14] ينظر كلاً من:
1- شيفر، شارلز، وميلمان، هوارد-مشكلات الأطفال والمراهقين وأساليب المساعدة فيها، ترجمة: نسيمة داود، ونزيه حمدي، ص564، ط (بدون) 1989م، عمان: الجامعة الأردنية.
2- موسى، ص44-46، مرجع سابق.

[15] ينظر كلاً من:
1- شيفر، ص564، مرجع سابق.
2- مسن ، بول، وآخرون- أسس سيكولوجية الطفولة والمراهقة، ترجمة: أحمد سلامة، ص269، ط (3) 1422ه، بيروت: مكتبة الفلاح.

[16] Margaret Mead مارجريت ميد (1901-1978م): عرفت بأنها (سيدة الأنثربولوجيا الأميريكية الكبيرة)،كانت تلميذة لفرانز بواس مكتشف الأنثربولوجيا الثقافية، اهتمت في بعض مؤلفاتها بإيضاح دور الثقافة في تشكيل أدوار الجنسين. ينظر:هيئة أبوظبي للثقافة والتراث (كلمة)- معجم العلوم الإنسانية، ترجمة: د.جورج كتورة، (1 /1035-1036)، بيروت: مجد المؤسسة الجامعية للدراسات.

[17] ينظر: كوش، دوني-مفهوم الثقافة في العلوم الاجتماعية، ترجمة: منير السعداني، ص64-67، ط (بدون) 2007م.

[18] ينظر:
M.Shakin، D. Shakin، and Sternglanzs. (1985) lnfant clothing، *** labeling for Strangers *** Roles12:955.

[19] ينظر:
1- Okelly،C.G.(1974): Sexism In Childrens Television، Journalism Q، 51
2-Weitzman،L.J.(1975) :***-Role Socialization In Free man، Journal Of Education Of Women، CALIF، Mayfield.
نقلاً عن موسى، فاروق - أسس السلوك الإنساني، ص404، ط (بدون) 1405هـ، الرياض: عالم الكتب.

[20] ينظر: الأشول، ص 250- 252، مرجع سابق.

[21] ينظر: كمال، علي- الجنس والنفس في الحياة الإنسانية، 2 /21، ط (بدون) 1994م، بيروت: المؤسسة العربية للدراسات والنشر.

[22] فاطر:11.

[23] آل عمران:36.

[24] النساء: 124.

[25] النحل: 58-59.

[26] النساء:32.


[27] أخرجه أبو داود في سننه، كتاب: اللباس، رقمه: 4098، (4 /60)؛ والنسائي في سننه،(5 /397)؛ وابن حبان في صحيحه، (13 /62)؛ والحاكم في المستدرك (بتقديم وتأخير)، (4 /215)؛ والهيثمي في الموارد، (1 /351)؛ والطبراني في الأوسط (بتقديم وتأخير)، (1 /296)؛ والبيهقي في شعب الإيمان، (6 /167)؛ وقال الحاكم: هذا صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، (2 /519).

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 65.71 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 63.82 كيلو بايت... تم توفير 1.89 كيلو بايت...بمعدل (2.88%)]