حينما لا يشتكي الجسد...!!! - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         فتاوى رمضانية ***متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 564 - عددالزوار : 92746 )           »          متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 11935 - عددالزوار : 190975 )           »          مجالس تدبر القرآن ....(متجدد) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 114 - عددالزوار : 56909 )           »          مختارات من تفسير " من روائع البيان في سور القرآن" (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 78 - عددالزوار : 26181 )           »          شرح كتاب التفسير من مختصر صحيح مسلم للمنذري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 33 - عددالزوار : 726 )           »          الدين والحياة الدكتور أحمد النقيب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 16 - عددالزوار : 72 )           »          فبهداهم اقتده الشيخ مصطفى العدوي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 16 - عددالزوار : 57 )           »          يسن لمن شتم قوله: إني صائم وتأخير سحور وتعجيل فطر على رطب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 32 )           »          رمضان مدرسة الأخلاق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          أمور قد تخفى على بعض الناس في الصيام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-06-2006, 06:23 PM
الصورة الرمزية ღ بحر العطاء ღ
ღ بحر العطاء ღ ღ بحر العطاء ღ غير متصل
مشرفة ملتقى الاخت المسلمة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
مكان الإقامة: فلسطين الجريح
الجنس :
المشاركات: 3,378
الدولة : Palestine
043 حينما لا يشتكي الجسد...!!!

حينما لا يشتكي الجسد؟؟!!!!
رنَّ هاتفي, رأيتُ اسم المتصل, طرتُ من الفرح حينها؛ لاتصال أخٍ غالٍ علي, فقد كنت مفزعي كثيراً بعد الله حينما يطرقني الحزنُ ويُداهمني الهمُّ, فبادرتُّ بالردِّ عليه: مُرحباً ومُهللاً, ولكني لم أسمع الصوتَ كما اعتدتُ منه, وإنما نقل لي الهاتف مع الصوتِ همًّا عميقاً وحُزناً ظاهراً, فبادرَ المتصلُ بشرح همه وتفسير حزنه؛ راجياً أنْ يجد عند سامعه ما يُزيلُ عنه وجْدَه, أو لعله يُسهم فيه. ولعمري لقد استسمن ذا ورمٍ, ونفخ في غير ضَرَمٍ. فأنَّى لي ذلك على تبلد خاطرٍ, وكلال قريحةٍ, وتقسُّمِ فكرٍ.
لقد قٌذف الرجل في عرضه, والقاذف ممنْ يحمل وإياه لواءَ الدعوة والتربية, فازداد عجبي, وطالت دهشتي, بعد ألمٍ اعتصر قلبي وفتّت جناني, فرجوته أنْ يمهلني علَّ الخاطر الكليل أنْ يجودَ بما أرجو أنْ يشفي بعض العليل ويداوي لوعة الغليل.

فكتبت إليه بهذا الرد:

إنه لا يكاد ينقضي العجب من البعض ممن يبادرُ بإطلاق لسانه في الآخرين متى ما سمع طرفَ خبرٍ, أو شمَّ رائحةَ مكروه, أو رأى ما لا يُبنى عليه حكمٌ. [انظر: طرح التثريب 8/87], ويزداد العجب ولا يكادُ ينقضي إنْ كانَ ذاك الكلام ممن يُحسب على أهل الاستقامة, وإنْ لم يكن في حقيقة أمره منهم فتلك من أبجديات عوامّ الأمة, ويزداد أُخرى إنْ كانَ الآخر ممن يُحسب على النهج ذاته, ويعظم الأمر ويشتدُّ إنْ كان الكلام في الدعاة والعلماء؛ لأنَّ الوقيعة فيهم بما هم منه براء أمره عظيم, والتناول لأعراضهم بالزور والافتراء مرتعٌ وخيم, والاختلاق على من اختاره الله منهم لنعش العلم خلق ذميم, فقد قال الإمام أبو القاسم ابن عساكر _رحمه الله_: اعلم يا أخي _وفقنا الله وإياك لمرضاته وجعلنا ممن يخشاه ويتقيه حق تقاته_ أن لحوم العلماء مسمومة, وعادة الله في هتك أستار منتقصهم معلومة, وأن من أطلق لسانه في العلماء بالثلب بلاه الله قبل موته بموت القلب, (فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم)أ.هـ.[نشرُ طيِّ التعريف ص45].

فإنها لوصمةٌ اتسم بها زماننا هذا لا يبعد عارها ولا ينقضي شنارها, ويزداد العار ويعظم الشنارُ إنْ كان الكلام بالأعراض, عندها تزداد الدركات وتشتدُّ الظلمات, فالأمر لم يقفْ عند مجرد الغيبة وإنْ كانت عظيمةً ولاشك, بل تعداها حيثُ العرض, الذي كان من المقاصد الشرعية المحافظة عليه؛ فالعرض أحد الضرورات الخمس التي جاء الدين بالمحافظة عليها, والتي ترجع المقاصد الشرعية إلى المحافظة عليها والتشديد فيها. فلأجلها شُرع الحد في القذف, ولأجلها شُرعت الملاعنة, وعليها تترتب ردُّ الشهادة, والإخراج من دائرة العدالة _إنْ لم يأتِ بتتمة الشهود_ كلُّ ذلك من أجل المحافظة على طُهر المجتمع الإسلامي ونقاءه.

إنْ كان هذا كله من أجلِ سدِّ الباب عما يدنسُ المجتمعات الإسلامية عما يشوبها من مستنقعات الشائعات المفضية إلى بحور الرذيلة والعار...!!!, فكيف بنا وقد فتح البابَ من كان محسوباً أنه من أقفاله, وقد رفعَ الستار من كان لازماً أنْ يكون ستاراً ؟!, ولكنْ هذا هو الواقع عندما يُعمي الغلُّ والحسد والحقد القلبَ عن إبصار النور, وعندما يسيطر حبُّ الدنيا على القلب, فتعمل عملها في قلب المرء, حينها لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً إلا ما أُشرب من هواه!!. وإنْ كان المرء ممن يَظهَرُ صلاحه واستقامته.

أعود إلى أسباب تلك المصيبة _أعني الخوض في الأعراض_ فمن أبرزها: ما يعتري القلب من أمراض: ولا تداوى إلا بالعلم والعمل النافعين, وهي فيما يتعلق بهذا الموضوع عديدة ترجع إلى أصول ثلاثة, وهي:
1. الحقد:
فإنه مبدأ الحسد كما بينه صاحب الإحياء.[انظر: إحياء علوم الدين 3/186].
كما بيّن أن الحقد من نتائج الغضب, وأثرهُ في ذلك لا يخفى على عارفٍ, ولا ينطلي على فطنٍ.
2. الحسد:
وهو من الأمراض العظيمة للقلوب, والعلم النافع لمرض الحسد: هو أن يُعرف تحقيقاً أنَّ الحسد ضرر في الدنيا والدين, وأنه لا ضرر فيه على المحسود في الدنيا والدين بل ربما ينتفع به فيهما, فأما كونه ضررا على الحاسد في الدين فهو بالحسد قد سخِطَ قضاء الله تعالى, وكره نعمته التي قسمها بين عباده, وعدله الذي أقامه في ملكة بخفي حكمته فاستنكر ذلك واستبشعته, وهذه جناية في حدَقَةِ التوحيد, وقذىً في عين الإيمان. ناهيك بهما جنايةً على الدين, وقد انضاف إلى ذلك مفارقته أولياء الله وأنبياءه في حبهم الخير لعباده تعالى, وشارك إبليس والكفار في محبتهم للمؤمنين البلايا وزوال النعم, وتلك خبائث في القلب تأكلُ حسنات القلب كما تأكل النارُ الحطبَ. وأما كونه ضرراً في الدنيا فهو أنه يتألم بحسده في الدنيا أو يتعذب به ولا يزالُ في كمدٍ وغمٍّ إذ المحسود لا يخليه الله تعالى عن نِعَمٍ يفيضها عليهم فلا يزالُ يتعذب بكلِّ نعمة يراها, ويتألمُ بكل بليَّةٍ تنصرف عنه, فيبقى مغموماً ضيِّق الصدرِ؛ فقد نزل به ما يشتهيه الأعداءُ له, ويشتهيه لأعدائه, فقد كان يريد المحنة لعدوه, فتنجّزتْ في الحال محنته وغمه. ولا تزول النعمة عن المحسود بحسده ولو لم يكن مؤمناً بالبعث والحساب لكان مقتضى الفطنةِ إنْ كان عاقلاً أنْ يحذر منَ الحسد؛ لما فيه منْ ألم القلب ومساءته مع عدم النفع, فكيف وهو عالمٌ بما في الحسد من العذاب الشديد في الآخرة؟!, فما أعجب من يتعرض لسخط الله من غير نفعٍ يناله, بل مع ضررٍ يحتمله وألمٍ يُقاسيه فيوبق دنياه وآخرته من غير جدوى ولا فائدةٍ, وأما أنه لا ضرر على المحسود في دينه ودنياه فواضحٌ؛ لأنَّ النعمة لا تزول عنه بالحسد, وأما أنَّ المحسود ينتفع به في الدين والدنيا فكذلك؛ أما منفعته في الدين: فهو أنه مظلومٌ من جهة الحاسد لا سيما إنْ أخرجه الحسد إلى القول والفعل بالغيبة والقدح فيه وهتك ستره وذكر مساوئه_ كحالنا_ فهذه هدايا يهديها إليه؛ إذ يُهدي إليه حسناته حتى يلقاه يوم القيامة مفلساً محروماً كما حُرِم في الدنيا عن النعمة.
والحاسد على كلِّ حالٍ مذموم عند الخالق والخلائق, شقياً في الحال والمآل, ونعمة المحسود دائمة شاء أم أبى, باقية.
فمن تفكر بما مضى بذهنٍ صافٍ, وقلبٍ حاضرٍ, انطفأت نارُ الحسد من قلبه.

وأما العمل النافع فيه: فهو أن يكلف المرء نفسه نقيض ما يتقاضاه الحسد: وذلك بالتواضع للمحسود, والثناء, والمدح, وإظهار السرور بالنعمة؛ فتعود القلوب إلى التآلف والتحاب, وبذلك تستريح القلوب من ألم الحسد وغمِّ التباغض. فهذا دواء الحسد وهو نافع جداً, إلا أنه مرٌّ على القلوب جداً, ولكن النفع في الدواء المُر, فمن لم يصبر على مرارة الدواء لم ينل حلاوة الشفاء, وإنما تهون مرارة هذا الدواء أعني التواضع للأعداء والتقرب إليهم بالمدح والثناء: بقوة العلم بالمعاني التي سبق بيانها, وقوة الرغبة في ثواب الرضا بقضاء الله تعالى.[انظر: موعظة المؤمنين من إحياء علوم الدين ص324, وبيّن صاحب الإحياء أنَّ للحسد من الفروع الذميمة ما لا يكاد يحصى انظر الإحياء (3/186), وللفائدة: في بيان أسباب الحسد, انظر: الإحياء (3/192), وله كلام نفيسٌ جداً في فصل: بيان السبب في كثرة الحسد بين الأمثال والأقران والإخوة وبني العم (3/194) فراجعه_لزاماً_].

فمن لم يُرزق قلباً سليماً فعليه بمعالجته, ولعلاجه أدوية مبينة في كتب القوم كالإحياء والمنهاج فراجعها تجد ما يشفي العليل.
أقول: فحينما يتمكن الحسد من المرء فيملك عليه قلبه, ويسلبه لبه, حتى تزل به قدمه, فيحاول حينها أنْ يُسقط المحسود, فيبذل وسعه ويستفرغ جهده, ساعياً لتحيق مراده, حتى يسلك لغرضه ذلك كل مسلك, ويطلب كلَّ منفذ, وإنْ أدى ذلك إلى ارتكاب محرم, أو فعل جُرمٍ, بعدها تعظم ندامته وتكثر حسراته, فيذهب بكمده ولم يدرك ما طلب ولم يُرِحْ نفسه من التعب فخرج بغير زاد ويقدم في الآخرة على غير مهاد.
لم أقصد من خلال إيراد تلك الأسباب استيفائها, لا, فدونه خرطُ القتاد, ولكنْ حسبي أنَّ تلك الأسباب هي أهمُّ ما يمكن إرجاع تلك المظاهر إليه. والله أعلم.

وأما أنتَ أيها الضحية المذبوحة من غير سكين, والروح الميتة من غير ما سكرةٍ, فإليك رسائل من بريد المحبة على عجلٍ:
اعلم أخي المبارك أنَّ هذا ابتلاء من الله عز وجل, في دروب الخير, ومسالك الدعوة, هو ذاته درب الأنبياء, وهو هو مسلك الأعلام الأنقياء, فانشد التأريخ ينبيك عن محنهم, واسبره يخبرك عن بلاياهم وإحنهم, على رأس الهرم, وفوق قمة الجبل, حادثة الإفك, فتا الله كلُّ مصيبة كهذه بعد مصيبة عائشة_ رضي الله عنها_ تهون, فاقرأ في حادثة الإفك, ثمَّ تأمل, وفكر, وانظر, تعلم مقدار تلك الحادثة.
فإنْ علمتها بليَّة, وإنْ أدركتها مصيبة, فعاملها معاملة العارفين مع المصائب, فهمْ حينها أشدّ ما يكونون قرباً من الله؛ لأنهم عرفوا أنَّ (لا ملجأ من الله إلا إليه), ولستُ هنا بصدد بيان منهج تعامل القوم مع المصائب والبلايا, فانشدها في مظانها تجد الريَّ.
وبعدها فالأكمل في التعامل مع الذابح من غير سكين, والرامي من غير سهم, العفو لمنْ لم يكن من ديدنه ذلك, فو الله إنه لمن أخلاق الكبار, وخلال الرجال, فهو غاية الجود, لذاتك أولاً, وله ثانياً, فما أحلى وأروع وأجمل ... أن ينام المرء ولم يحمل في قلبه, وبين ثنايا جنانه على مسلم, الله, كمْ يحلم الصغار وإنْ كانوا كباراً في حلمهم بتلك الرقدة؟!, نعم فتلك لعمري لا يدركها إلا الكبار, فهل تتمنى أنْ تكون منهم؟!, كثير من يتمناه فلم يكنْ, فها هو الميدان قد أتاك, فأرِ نفسك من نفسك خيراً. وكنْ من قائمة الكبار, وسلسلة الرجال....
واحرص أخي المبارك على أنْ تتأنى في حلِّ أمرك, ولا تتعجل في توجيهه؛ فأنت في حالك تلك أمسَّ ما تكون إلى التأني والصبر, فلا تُقدم إلا وأنتَ عالمٌ أين تضعُ قدمك, وتدركُ من تُحجمْ, فقد قيل:

قدْ يُدرك المتأني بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزللَ
كما لا يخفى عليك في معالجة حالك هذه أنْ تحرص على أن تُشركَ من تثقُ فيه من إخوانك معك في حلِّ مشكلتك, فالمرءُ قويٌ بإخوانه, وعقولٌ تفكر خيرٌ من عقل واحد, فاستشر من كانَ أهلاً للاستشارة, ومحلاً لها.
وكنْ حريصاً غاية الحرص على أنْ تُقيد الفوائد مما تمرُّ به من المواقف والأحداث, وأنْ تُسطر الدروس منها, فالفرصُ عادةً لا تعود, فاحرص على ألا تفوّتها عليك؛ تستفيد منها لا حقاً, وتسترشدُ بها مستقبلاً.
كما أنه من اللازم على مثلك أنْ يضع لنفسه خطةً يسترشدُ بها, ويسير على منوالها, يتمُّ بها علاج هذا الموضوع, فكلٌّ أعلم بحاجته, وأدركُ لواقعه, (بل الإنسان على نفسه بصيرة), من لبناتِ الفكر والتأمل, والإسترشاد بأفكار الآخرين ورؤاهم.
والله تعالى أعلم.

عبدالرحمن العامر
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-06-2006, 07:21 PM
الصورة الرمزية مسلمه اون لاين
مسلمه اون لاين مسلمه اون لاين غير متصل
قلم مميز ومشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
مكان الإقامة: *أرض الله الواسعة*
الجنس :
المشاركات: 1,621
الدولة : Egypt
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
موضوع مهم يغفل عنه الكثير
نسأل الله الهداية والثبات على طاعته يارب العالمين
مشكورة اختى الغالية لحسن اختيارك بارك الله فيكى
اختك مسلمه
__________________



رد مع اقتباس
  #3  
قديم 08-06-2006, 09:42 PM
الصورة الرمزية سها
سها سها غير متصل
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 2,804
الدولة : Morocco
افتراضي

بسم الله الرحمان الرحيم
بوركت أختي الكريمة على هدا الطرح القيم
وفقك الله الى ما يحبه ويرضاه
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 09-06-2006, 02:35 AM
الصورة الرمزية زينب امة الله
زينب امة الله زينب امة الله غير متصل
قلم مميز ومشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مكان الإقامة: المغرب ,الدار البيضاء
الجنس :
المشاركات: 871
الدولة : Morocco
افتراضي

جزاك الله الف خير اختاه الغاليه

اختك اللي بتحبك ** زينب امة الله تعالى**
__________________






رد مع اقتباس
  #5  
قديم 09-06-2006, 03:18 PM
dana_h dana_h غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: May 2006
مكان الإقامة: فلسطين
الجنس :
المشاركات: 45
الدولة : Palestine
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل الخير
وبارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 10-06-2006, 11:58 AM
الصورة الرمزية ღ بحر العطاء ღ
ღ بحر العطاء ღ ღ بحر العطاء ღ غير متصل
مشرفة ملتقى الاخت المسلمة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
مكان الإقامة: فلسطين الجريح
الجنس :
المشاركات: 3,378
الدولة : Palestine
افتراضي

جزاكم الله خيرا أخواتي الكريمات
مسلمة * سها * زينب * دانا
بارك الله فيكم وسدد خطاكم
مع فائق احترامي وتقديري
أختكم بحر العطاء
__________________
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12-06-2006, 11:17 AM
الصورة الرمزية وائل الطواشي
وائل الطواشي وائل الطواشي غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
مكان الإقامة: SYRIA
الجنس :
المشاركات: 1,680
الدولة : Syria
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
موضوع مهم يغفل عنه الكثير
نسأل الله الهداية والثبات على طاعته يارب العالمين
مشكورة اختى الغالية لحسن اختيارك بارك الله فيكى
والله الموفق
اخوك وائل
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 12-06-2006, 01:49 PM
الصورة الرمزية ღ بحر العطاء ღ
ღ بحر العطاء ღ ღ بحر العطاء ღ غير متصل
مشرفة ملتقى الاخت المسلمة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
مكان الإقامة: فلسطين الجريح
الجنس :
المشاركات: 3,378
الدولة : Palestine
افتراضي

بارك الله فيك أخي وائل
وأضم صوتي إلى صوتك وأقول رب ارزقنا الهداية والثبات على طاعتك
فجزاك الله خيرا أخي
بالتوفيق
اختك بحر العطاء
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حينما انظر الى هذه الصور لادري مااشعر بالحقد ام بالفزع ام بدافع الاخذ بالثأر ... **حسناء** ملتقى غرائب وعجائب العالم 10 04-07-2006 03:18 PM
حينما تنطق الأقلام !! ღ بحر العطاء ღ الملتقى العام 6 30-05-2006 12:27 AM
مسجد يشتكي إلى الله ! جنة عدن الملتقى الاسلامي العام 15 08-05-2006 09:55 PM


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 90.39 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 85.28 كيلو بايت... تم توفير 5.11 كيلو بايت...بمعدل (5.66%)]