تعددت أسبابه.. والنهاية مأساوية.. الإلحاد الخفي - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4416 - عددالزوار : 852320 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3947 - عددالزوار : 387659 )           »          هل لليهود تراث عريق في القدس وفلسطين؟! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 33 - عددالزوار : 1050 )           »          أوليــاء اللــه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          المشكلات النفسية عند الأطفال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          هل المديرون بحاجة للحب؟هل تحب وظيفتك ومكان عملك؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          وأنت راكع وساجد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          لماذا تصاب المرأة بالقولون العصبي بــعد الــزواج؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          لطائف تأخير إجابة الدعاء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى الشباب المسلم

ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية ومشاكلهم الحياتية والاجتماعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 27-03-2019, 12:16 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,839
الدولة : Egypt
افتراضي تعددت أسبابه.. والنهاية مأساوية.. الإلحاد الخفي

تعددت أسبابه.. والنهاية مأساوية..
الإلحاد الخفي
عبدالله الشريف ومحمد عبدالعزيز

دار الإعلام العربية - القاهرة


د. أبو كريشة: حرمته ثابتة، وتقوية الوازع الديني يحصن الشباب من الوقوع في هذه الكبيرة
د. شومان: ضعف العقيدة وتزايد المشكلات الاجتماعية والاقتصادية أدى إلى فقدان الأمل
د. إنشاد: ليست ظاهرة.. لكن على الجميع التصدي لها بداية من الأسرة وحتى الحكومة
د. ثريا: لا يمكن الجزم بالأسباب الحقيقية دون الخضوع لدراسة منهجية
د. بحري: تسليط الإعلام على حالات الانتحار يغري البعض بالإقدام عليه للفت الأنظار


دق علماء الإسلام ومختصون في علمي النفس والاجتماع ناقوس الخطر بسبب تزايد حالات الانتحار في المجتمعات العربية، لا سيما في أوساط الشباب، واعتبروا أن هذه الحالات باتت تقترب من حد الظاهرة، واعتبروها شرخا في جدار المجتمع وعقيدة أفراده، وشددوا على ضرورة تنمية الوازع الديني، للتصدي لهذه الحالات، وكذا العمل على حل مسبباتها التي تتمحور غالبيتها حول الظروف الاقتصادية وانعكاساتها النفسية.
نبدأ مع د. طه أبوكريشة، عضو مجمع البحوث الإسلامية، وعضو هيئة كبار علماء الأزهر، الذي شدد على أن قتل الإنسان لنفسه حرام حرمة ثابتة في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، ففي القرآن الكريم يقول الله عزوجل في نهي صريح: {وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) } (النساء:29-30). وفي السنة النبوية المطهرة نرى كذلك نهيا زاجرا عن قتل الإنسان نفسه، قال رسول الله " صلى الله عليه وسلم" : «من قتل نفسه بشيء في الدنيا عذب به يوم القيامة» رواه البخاري ومسلم، وعن جندب بن عبدالله "رضي الله عنه" قال: قال رسول الله " صلى الله عليه وسلم" : «كان فيمن كان قبلكم رجل به جرح فجزع، فأخذ سكينا فحز بها يده، فما رقأ الدم حتى مات. قال الله تعالى: بادرني عبدي بنفسه، حرمت عليه الجنة» (رواه البخاري ومسلم).
حصنوا أبناءكم
وأضاف أبوكريشة: إنه إذا أردنا أن نحد من هذه الحالات التي باتت تقترب من حد الظاهرة في مجتمعاتنا، فعلينا أن نحصن أبناءنا من النوازع والضغوط النفسية السلبية التي تؤدي إلى فعل هذا الأمر المحرم، وذلك بتقوية الوازع الديني والتوعية في مدارسنا ومساجدنا ووسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، وفي الوقت نفسه فإن على علماء الاجتماع والنفس وعلماء الدين أن يبحثوا عن الأسباب التي تؤدي إلى هذا التجاوز الديني الخطير.
كما أشار إلى ضرورة تقديم اقتراحات ووسائل علاج عملية ومنطقية لهذه الظاهرة، معتبرا أن هذا الأمر واجب على الدولة في المقام الأول، فيجب عليها إيجاد فرص العمل لمن لا يجدون عملا، وتوفير العلاج اللازم للمرضى، سواء نفسيا أو جسديا حتى لا يستبد بهم اليأس والقنوط، ويقدموا على الانتحار.
وأوضح أن الابتعاد عن صحيح الدين من الأسباب المهمة لعدم الاكتراث بالإقدام على قتل النفس، فغياب الدين يترك آثاره في النفوس، ويحطم القلوب ويورث القنوط من رحمة الله، فيؤدي ذلك إلى مشاعر نفسية سيئة، تؤثر على عقول ضعاف الإيمان خاصة من فئة الشباب.
وتابع: يجب أن نقوي علاقة الإنسان بخالقه عز وجل، حتى يكون ذلك حصنا يلوذ به كل من يمر بضائقة حياتية، ومن المؤكد أننا إذا صنعنا ذلك فسيعيد الإنسان التفكير ألف مرة قبل أن يقوده الشيطان للتفكير في الوقوع في هذه الكبيرة التي تعد من أكبر الكبائر عند الله عز وجل.
فقدان الأمل

أما د. عباس شومان، وكيل الأزهر الشريف، فيرى أن تزايد حالات الانتحار، خاصة في المجتمعات العربية ليس بظاهرة، وأنه انتشر خلال القرون السابقة في المجتمعات غير الإسلامية، بينما انتقل إلى المجتمعات العربية والإسلامية مع الانفتاح الإعلامي، خلال العقود الأخيرة، مشيرا إلى أنه لا يملك إحصاءات تفيد بارتفاع معدلات الانتحار، لكنه أكد أن تركيز وسائل الإعلام على نشر أخبار حالات الانتحار بكثافة، أغرى بعض ضعاف الإيمان إلى الانسياق وراءها، والتخلص من نفسه عند أول ضائقة نفسية أو مادية أو عاطفية تصادفهم.
وأوضح شومان أن ضعف العقيدة وتزايد المشكلات الاجتماعية والتربوية والاقتصادية أدى إلى فقدان الأمل، ودفع بالبعض إلى إيثار التخلص من مشكلاتهم بالانتحار، مشددا في هذا الصدد على ضرورة التوعية الصحيحة بمبادئ الإسلام التي تحرم قتل النفس.
وتابع: إن الإسلام وفقا للقاعدة الشرعية العامة الداعية إلى حفظ النفس، حرم الانتحار تحريما قطعيا، لأي سبب كان، وأنه ليس من حق الإنسان أن يزهق روحه كتعبير عن ضيق أو احتجاج أو غضب.. مؤكدا أن الانتحار من كبائر الذنوب، وقد بين النبي " صلى الله عليه وسلم" أن المنتحر يعاقب بمثل ما قتل به نفسه، فـعن أبي هريرة "رضي الله عنه" عنه، أن رسول الله " صلى الله عليه وسلم" قال: «من قتل نفسه بحديدة، فحديدته في يده يجأ بها بطنه يوم القيامة في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا، ومن قتل نفسه بسم، فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا، ومن تردى من جبل، فقتل نفسه، فهو يتردى في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا».
وأضاف شومان أنه مثلما تقع مسؤولية على علماء الإسلام والدين عامة بتقوية الوازع الديني، وتوضيح حرمة الإقدام على قتل النفس، فإن علماء النفس والاجتماع أيضا يقع على عاتقهم دور محوري في دراسة المشكلات الاجتماعية والنفسية المؤدية إلى الانتحار، وكذا ضرورة الوصول إلى حلول عملية لهذه المشكلات، والتي قد تخفى عن علماء الدين.
كما طالب المؤسسات التعليمية والثقافية والإعلامية بالقيام بدورها في التصدي لهذه المشكلة، وتربية النشء وتهيئتهم على الإقبال على إعمار القلب والأرض، رغم أي تحديات وعقبات قد تصادفهم.
ليست ظاهرة

على مستوى علم الاجتماع، ترى د. إنشاد عز الدين، أن الانتحار في المجتمعات العربية مازال في إطار الحالات الفردية، ولا يشكل ظاهرة عامة، موضحة أن قتل النفس موجود منذ الأزل، وله أسبابه وظروفه التي تختلف من شخص إلى آخر.
وأضافت: إن الظاهرة حتى يطلق عليها ظاهرة، لابد من توافر عدة مقاييس، أهمها توافر نسبة مئوية واضحة تقارن بالعدد الأصلي للسكان، إضافة إلى تنفيذ مقياس الشريحة الطبقية فيما يخص الأعمار المطبق عليهم نفس الحالة، ومقياس الزمن والفترة، وعلى سبيل المثال إذا وجدنا أنه بمعدل يومي أو أسبوعي ينتحر لدينا عدد معين واضح، يمثل نسبة واضحة من عدد السكان، هنا يمكن القول: إننا أمام ظاهرة لابد من دراستها.
وتابعت: المجتمعات العربية لديها التزامات دينية وعادات وتقاليد، لا تسمح بانتشار فكرة الانتحار، وهذه الالتزامات لا تقتصر على ديانة واحدة، لكنها مرفوضة من جميع الديانات.
واستشهدت بواقعة انتحار شاب على عمود لوحة إعلانات في أحد شوارع القاهرة، قائلة: «لا تحدث مثل هذه الحالات بصورة مستمرة، إنما هي حالات متباعدة زمنيا، ولا يمكن وصفها بأنها جماعية، وهذا لا يعني التقليل من خطورتها، أو التقاعس عن علاجها، بل يجب على الجميع بداية من الأسرة وحتى الحكومة التصدي لهذه الحالات، بحل الأسباب المؤدية إلى قتل النفس.
تفكك اجتماعي

بينما ترى د. ثريا عبدالجواد، أستاذ علم الاجتماع، أن العنف تزايد في بعض المجتمعات العربية، خلال السنوات الأخيرة، كما تزايدت الاضطرابات النفسية نتيجة تفاقم المشكلات الاقتصادية والأسرية، ولكن لا يمكن الجزم بأن هناك دراسات موثوقة أكدت زيادة معدلات الانتحار للحد الذي وصفه بالظاهرة، بل يمكن القول: إن هناك تزايدا في معدل حالات الانتحار الفردية.
وأضافت: إنه في كل حالات التطور والتحول الاجتماعي تصاب المجتمعات بنوع من التفكك الاجتماعي، يمكن أن ينجم عنه هذه الحالات، ومن هذا المنطلق لا يمكن الجزم بأن حالات الانتحار التي وقعت في بعض البلدان العربية خلال الفترة الأخيرة ناجمة عن ظروف سياسية فقط، أو اجتماعية فقط، لكن هناك أكثر من سبب يؤدي إلى ذلك، ولا يمكن الجزم بالأسباب الحقيقية، دون الخضوع لدراسة منهجية.
وحذرت من أن وسائل الإعلام هي من ضخمت حالات الانتحار، حتى صنعت منها ظاهرة عامة، ومحاولة استغلال ذلك لتحقيق مكاسب خاصة.
أما على مستوى علم النفس، فأكد د. هشام بحري، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، أن الانتحار يعتبر من حالات العنف الخطيرة التي تصيب المجتمعات، فعندما يغضب الإنسان من شخص قد يلجأ للاعتداء عليه بعد تفكير طويل، لكن في حالة المنتحر، فغضبه ينفث عنه في جسده ونفسه، فيقطع شرايين يده أو يلقي بنفسه من مرتفع، أو يحرق أو يشنق نفسه.
وشدد على ضرورة إعادة مفهوم قيمة الحياة لدى الإنسان، بالإضافة إلى قيمة الخوف من الله، وعدم التجرؤ على معصيته، مشيرا إلى أن الانتحار حتى الآن لا يمكن وصفه بالظاهرة في المجتمعات العربية، لكن ما يمكن الجزم به أن هناك زيادة في معدلاته نتيجة أسباب متباينة، ومنها التسليط الإعلامي على حالات الانتحار والتي تغري البعض بالإقدام عليه ربما بدافع لفت الأنظار.
وأوضح أن قرار الانتحار صعب جدا، ولا يمكن أن نقول: إن أعداد الإناث أو الذكور أكثر اتخاذا للقرار، لكن يمكن القول بأن الإناث أكثر عرضة للضغوط النفسية والاكتئاب والضيق، لأنهن يتعرضن لأكثر من جهة ضغط.
وأشار إلى أن فقدان الأمل في المستقبل، وانتشار العنف والاستهانة بالدم من الأسباب التي ضاعفت نسب الانتحار.
وطالب المجتمع بكل مؤسساته بالعمل على احتواء مصادر الضغط على الشباب والحد منها، بالإضافة إلى زرع ثقافة الذهاب إلى الطبيب النفسي عند التعرض لأزمة يصعب على الإنسان تجاوزها بمفرده.

800 ألف محاولة انتحار سنويا

كشف تقرير لمنظمة الصحة العالمية أن شخصا واحدا يقدم على الانتحار حول العالم كل 40 ثانية، ليصل مجموع محاولات الانتحار سنويا إلى 800 ألف.

وذكر التقرير أن الانتحار يحصد أرواح أشخاص أكثر من النزاعات العسكرية والكوارث الطبيعية.
وهذه هي المرة الأولى التي تصدر فيها المنظمة الدولية تقريرا كهذا، إذ قامت بتحليل بيانات أشخاص أقدموا على الانتحار من 172 دولة, لمدة عشر سنوات.
وحول هذه الظاهرة، قالت المنظمة: إن الانتحار مشكلة صحية ونفسية لا علاج لها، وأكدت عجز الهيئات الصحية العالمية عن مناقشتها، وإيجاد حل لها، مؤكدة ضرورة خفض الانتحار حول العالم بنسبة 10 في المائة بحلول عام 2020.
ومن أبرز ما ورد في التقرير ارتفاع نسبة الانتحار بين الذكور مقارنة بالإناث، كما أنها ترتفع في الدول الغنية أكثر من الدول الفقيرة.
وذكر التقرير أن استخدام المبيدات الحشرية هو الوسيلة الأبرز للانتحار، خصوصا في المناطق النائية، لذا تعهدت الحكومات بتطبيق خطط وطنية صارمة لمواجهة هذه الظاهرة، ووقف محاولات الانتحار.

إحصائية مصرية: 2355 حالة انتحار خلال العام الماضي


كشفت إحصائية صادرة عن المركز القومي المصري للسموم التابع لجامعة القاهرة عن تزايد أعداد الشباب المصريين المنتحرين، حيث سجل المركز وقوع 2355 حالة انتحار خلال العام الماضي، خاصة بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 22 و23 عاما، طبقا للإحصاءات الرسمية، بسبب ضائقات مادية، أو حالات نفسية.
كما رصد د. ياسر ثابت في كتابه: «شهقة اليائسين» ظاهرة الانتحار في مصر والوطن العربي، وأكد أن الفئة العمرية الأكثر إقبالا على الانتحار في مصر هي ما بين 15 و25 عاما، حيث تبلغ نسبتهم 66.6 في المئة من إجمالي عدد المنتحرين في كل الفئات. تأتي بعد ذلك نسبة المنتحرين من المرحلة العمرية ما بين 25 و40 عاما، حيث تمثل النسبة الأكبر لانتحار الرجال. ومعظم حالات انتحار الرجال في هذه المرحلة العمرية ترجع إلى الظروف الاقتصادية، وعدم القدرة على الإنفاق على الأسرة.
المرتبة الثالثة في إحصائية المنتحرين جاءت ممثلة في الفئة العمرية من 7 إلى 15 عاما. وكانت البنات المنتحرات في هذه المرحلة ثلاثة أمثال الأولاد. وبلغت نسبة هؤلاء الأطفال المنتحرين 5.21 في المئة من إجمالي المنتحرين في مصر.
أما عن طرق الانتحار، فتختلف بين النساء والرجال، إذ إن 90 في المئة من النساء يستخدمن في انتحارهن الأقراص المنومة، أو سم الفئران، أو إلقاء أنفسهن من أماكن شاهقة، أو في النيل، بالإضافة إلى لجوئهن إلى حرق أنفسهن.
أما الرجال فينتحرون عادة بالشنق، أو قطع شرايين اليد، أو إطلاق النار على أنفسهم أو الحرق.


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 61.90 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 60.01 كيلو بايت... تم توفير 1.89 كيلو بايت...بمعدل (3.06%)]