$$ نلتقي لنرتقي $$ الحلقة رقم 28 .. بعنوان "حسّن ظنك وأرح قلبك" - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         التوبة في القرآن الكريم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          فضل صلاة التطوع (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          خطر الشذوذ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          مجازر الطحين.. إرهاصات نصر وعز وتمكين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          ليكن زماننا كله كرمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          حديث:ويَقْرَأُ فيها ما بيْنَ السِّتِّينَ إلى المِائَةِ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          وصايا نبوية مهمة للأولاد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          حديث:من رَكعَ أربعَ رَكعاتٍ قبلَ الظُّهرِ وأربعًا بعدَها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          أنوية العلمانيين، وهم يواجهون أعداءهم من أهل القبلة، وحراس العقيدة... (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          لفظ (الناس) في القرآن الكريم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > رمضانيات

رمضانيات ملف خاص بشهر رمضان المبارك / كيف نستعد / احكام / مسابقات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 27-09-2008, 09:57 PM
الصورة الرمزية فتاة القسام
فتاة القسام فتاة القسام غير متصل
مشرفة ملتقى الإخاء والترحيب
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: في قلــღــوب احبــღــتي
الجنس :
المشاركات: 4,288
افتراضي $$ نلتقي لنرتقي $$ الحلقة رقم 28 .. بعنوان "حسّن ظنك وأرح قلبك"

بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحلقة الـ28 من مشروع نلتقي لنرتقي بعنوان


حسن ظنك وأرح قلبك

من أشد الآفات فتكًا بالأفراد والمجتمعات آفة "سوء الظن"؛ ذلك أنها إن تمكنت قضت على روح الألفة، وقطعت أواصر المودة، وولَّدت الشحناء والبغضاء..

وسوء الظن من خصال الشر التي حذر منها القرأن والسنة , فالاصل حمل المسلم على الصلاح , وأن لا تظن به الا خيرا , وان تحمل ما يصدر منه على أحسن الوجوه .
فالإسلام يريد أن يقيم مجتمعه على صفاء النفوس، وتبادل الثقة، لا على الريب والشكوك، والتهم والظنون،
قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ}[الحجرات: 12].

ويقول الرسول ( ص) : " اياكم والظن فان الظن أكذب الحديث .. " .

والمفروض في المسلم اذا سمع شرا عن أخيه ان يطرد عن نفسه تصور اي سوء عنه , وأن لا يظن به الا خيرا , كما قال تعالى في
سياق حديث الأفك : ( لولا أذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً وقالوا هذا أفك مبين ) .

ومع هذا ينبغي للمؤمن ان لا يستسلم لوسوسة الشيطان في اساءة الظن بالمسلمين , بل عليه ان يلتمس لهم المعاذير والمخارج فيما
يراهم أخطأوا فيه , بدل ان يتطلب لهم العثرات والعيوب.

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
" لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا ، وأنت تجد لها في الخير محملا ً"
فالأصل في الإنسان العاقل أن يبني أحكامه ومواقفه على العلم كما يقول تعالى: ﴿ولاتقف ماليس لك به علم

وحينما تريد أن تحكم على شخص معين، أو أمر ما، فعليك التأكد والتثبت من صحة الأدلة والبراهين، القاضي مثلاً لا يصدر حكماً إلا
إذا توفرت له الأدلة والبراهين التي يدّعم بها حكمه. والعالم الفقيه لا يعطي فتواه إلا بعد مراجعة الأدلة التي يحتاجها لاستنباط الحكم الفقهي للمسألة. وهذا يعطينا منهجية واضحة بيّنة لما ينبغي أن يمارسه الإنسان المسلم في كل تفاصيل وجزئيات حياته عندما يريد أن يحكم على شيء معين. فالأحكام ينبغي أن تبنى على أسس علمية.

أما أن يحكم الإنسان على شيء بغير علم، معتمداً على الأوهام والاحتمالات فهو منهج خاطئ، غالباً ما يؤدي بالإنسان إلى الانحراف عن جادة الصواب، فيضر نفسه وغيره
هناك مجموعة من العوامل تقف وراء وجود سوء الظن لدي البعض وهي تلخصها في :

أولا : تمكن الشيطان من قلب الإنسان وذلك يكون بسبب ضعف الإيمان وعدم الثقة بالله .

ثانيا: عدم الاتقاء والابتعاد عن مواطن الشبهات والتهم ، ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوه حسنه، فعن زوجته السيدة صفية بنت حيي قالت: "أنها جاءت رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوره في اعتكافه في المسجد في العشر الأواخر من رمضان، فتحدثت عنده ساعة، ثم قامت لتنصرف، فقام النبي صلى الله عليه وسلم معها يوصلها، فمر رجلان من الأنصار فسلما على رسول الله و انصرفا مسرعين فنادهما، فقال لهما: "على رسلكما، إنما هي صفية بنت حيي". (رواه البخاري)، فقالا: وهل نظن بك إلا خيرا يا رسول الله ؟ قال : أن الشيطان يجري من ابن ادم مجرى الدم , و خشيت أن يقذف في قلوبكما شرا.

ثالثا : وجود الأشرار و أهل السوء فالشخص السيئ يظن بالناس السوء ، ويبحث عن عيوبهم ، ويراهم من حيث ما تخرج به نفسه .. أما المؤمن الصالح فانه ينظر بعين صالحه ونفس طيبة للناس يبحث لهم عن الأعذار، ويظن بهم الخير .

رابعا : يأتي عن جهل أو عدم علم يقول تعالى: {وما لهم به من علم إن يتبعون إلا الظن وان الظن لا يغني من الحق شيئا } سورة النجم(28).

خامسا :تزكية الإنسان نفسه واتهام غيره، ولقد نهان المولى عن ذلك :
فيقول سبحانه : ( هو أعلم بكم إذ أنشاكم من الأرض وإذ انتم أجنة في بطون أمهاتكم فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن أتقى).
ويذم اليهود الذين زكوا أنفسهم وقالوا : أنهم أبناء الله وأحباؤه , فقال الله تعالى : ( ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء).

الظنون السيئة تقسم إلى ثلاثة أقسام: :

القسم الأول:
الظن بوقوع ما هو سيء بدون دليل وبرهان، بل بناء على احتمالات وأوهام، فيطلق حكماً على هذا أو ذاك بدون دليل قاطع. يضيع مني شيئ مثلاً فأتهم شخصاً لهاجس خطر ببالي دون أن أثبت ذلك بدليل قاطع، وهذا أمر لا يجوز فأصل التصور فيه ظلم لمن اتهمته، وترتيب الأثر عليه هو ظلم آخر.

القسم الثاني:
إساءة الظن من مقصد فعل هو في حد ذاته ليس سيئاً: كأن أرى إنساناً يعمل عملاً ظاهره الحسن إلا أنه قابل للتفسير حسب مقصده ولكني وبدون دليل أسيء الظن في غايته. كأن أتهم إنساناً يصلي بأنه يرائي دون أن يكون عندي دليل وكأنني شققت عن قلبه، أو اطلعت على نيته.
التشكيك في غايات الناس أمر سيء ولا يجوز، وهو ظلم وادعاء بغير علم.

القسم الثالث:
إساءة الظن من مقصد فعل هو في حد ذاته سيئاً ولكنه يحتمل التبرير: كأن ترى شخصاً يعمل عملاً ظاهره السوء ولكن يحتمل أن يكون له مبرر شرعي وبدون أن تضع هذا الاحتمال تشكك في أمره وتسيء الظن فيه.
ترى شخصاً مسلماً يأكل في نهار شهر رمضان وهذا بلا شك عمل محرم، ولكن هناك احتمال أن يكون هذا الشخص مريضاً أو مسافراً، أو له عذر ما، فلا يجوز أن تتهمه جزافاً بدون دليل.
وينبغي علينا أن نحسن الظن ، فحسن الظن يسلم النفس من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد.
و حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ،
قال علي بن أبي طالب :
«من لم يحسن ظنه استوحش من كل أحد»
من الأسباب المعينة على حُسن الظن:
هناك العديد من الأسباب التي تعين المسلم على إحسان الظن بالآخرين، ومن هذه الأسباب

1) الدعاء:
فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلبًا سليمًا.

2) إنزال النفس منزلة الغير:
فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه لحمله ذلك على إحسان الظن بالآخرين، وقد وجه الله عباده لهذا المعنى حين قال سبحانه: {لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً}

3) حمل الكلام على أحسن المحامل:
هكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً".
وانظر إلى الإمام الشافعي رحمه الله حين مرض وأتاه بعض إخوانه يعوده، فقال للشافعي: قوى لله ضعفك، قال الشافعي: لو قوى ضعفي لقتلني ، قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير.فهكذا تكون الأخوة الحقيقية إحسان الظن بالإخوان حتى فيما يظهر أنه لا يحتمل وجها من أوجه الخير.

4) التماس الأعذار للآخرين:
فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقًا أو حزنًا حاول التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً.
وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه.

5) تجنب الحكم على النيات:
وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه، والله لم يأمرنا بشق الصدور، ولنتجنب الظن السيئ.

6) استحضار آفات سوء الظن:
فمن ساء ظنه بالناس كان في تعب وهم لا ينقضي فضلاً عن خسارته لكل من يخالطه حتى أقرب الناس إليه ؛ إذ من عادة الناس الخطأ ولو من غير قصد ، ثم إن من آفات سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين ، مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: {فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى} [النجم:32].
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27-09-2008, 10:01 PM
الصورة الرمزية فتاة القسام
فتاة القسام فتاة القسام غير متصل
مشرفة ملتقى الإخاء والترحيب
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: في قلــღــوب احبــღــتي
الجنس :
المشاركات: 4,288
افتراضي




ينبغي علينا أن نقي أنفسنا من الشر القابع بداخلها ، و أن لا نقترب من مواطن الشبهات ، و نستعين بالله من الشيطان الرجيم ،وإذا كان العمل الصادر عن المسلم يحتمل وجها يكون فيه خيرا , وأكثر من وجها لا يكون فيها إلا شرا , فينبغي حمل هذا العمل على وجه الخير المحتمل، و تجنب الحكم على النيات , فهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها سبحانه وحده ، و علينا التماس الأعذار، واستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً.. كم أن علينا أن ندرك أن سوء الظن مدخل من مداخل الشيطان إلي قلب المسلم كي يفسد عليه دينه ودنياه ، ويحاسب عليه في الآخرة . و حسن الظن لا يعني إلا يكون الإنسان يقظا في معاملاته مع الآخرين فيحتاط للأمور ، ويتعامل مع الآخرين بفطنة وذكاء وحرص.[/
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27-09-2008, 10:02 PM
الصورة الرمزية فتاة القسام
فتاة القسام فتاة القسام غير متصل
مشرفة ملتقى الإخاء والترحيب
 
تاريخ التسجيل: Jan 2007
مكان الإقامة: في قلــღــوب احبــღــتي
الجنس :
المشاركات: 4,288
افتراضي

قدم هدية بسيطة مُرفقة باعتذار لمن أسأت الظن بهم يوما وعاهد نفسك على أن لا تعود لسوء الطم مرة أخرى
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 18-10-2008, 12:54 AM
الصورة الرمزية درة الأقصى
درة الأقصى درة الأقصى غير متصل
مشرفة ملتقى الأقصى الجريح
 
تاريخ التسجيل: Apr 2007
مكان الإقامة: في قلب الغالية فلســـــ ♥ القدس ♥ ـــــطين
الجنس :
المشاركات: 4,334
الدولة : Palestine
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سلمت يداكِ اختي الكريمة فتاة القسام على ما قدمتِ
من طرح طيب .. جعله الله في ميزان حسناتك
" يا أيها الذين أمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن إثم"
دمتم بحفظ الله ورعايته
__________________
يا أقصى .. والله لن تهون

ترقبوا
.. العرس الفلسطيني الأكبر ..
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 08-09-2009, 02:28 PM
نورالمنى نورالمنى غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: May 2009
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 546
الدولة : Jordan
افتراضي رد: $$ نلتقي لنرتقي $$ الحلقة رقم 28 .. بعنوان "حسّن ظنك وأرح قلبك"

جزاك الله كل خير وبارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 10-09-2009, 12:16 PM
الصورة الرمزية عبدالله المشهداني
عبدالله المشهداني عبدالله المشهداني غير متصل
مشرف ملتقى الصور والخلفيات
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
مكان الإقامة: iraq
الجنس :
المشاركات: 6,677
الدولة : Iraq
افتراضي رد: $$ نلتقي لنرتقي $$ الحلقة رقم 28 .. بعنوان "حسّن ظنك وأرح قلبك"

موضوع متميز ومفيد وراقي جزاك الله خيرا اختي الكريمة فتاة القسام واحسن اليك نتمنى مزيدا من الاعمال الهادفة والمفيدة
يَآ شًِْهٍَرٌٍ رٌٍمًضًٍآنْ تُِِّْرٌٍفْقٌٍ، دًٍمًوٍعًٍ آلمًحٍّبٌَِيَنْ تُُِِّْدًٍفْقٌٍ،
قٌٍلوٍبٌَِهٍَمً مًنْ آلمً آلفْرٌٍآقٌٍ تُِِّْشًِْقٌٍقٌٍ،
عًٍسٌِِّى وٍقٌٍفْة للوٍدًٍآعًٍ آنْ تُِِّْطُْفْئ مًنْ نْآرٌٍ آلشًِْوٍقٌٍ مًآ آحٍّرٌٍقٌٍ،
عًٍسٌِِّى سٌِِّآعًٍة تُِِّْوٍبٌَِة وٍآقٌٍلآعًٍ آنْ تُِِّْرٌٍفْوٍ مًنْ آلصٍْيَآمً مًآ تُِِّْخٌِرٌٍقٌٍ،
عًٍسٌِِّى مًنْقٌٍطُْعًٍ عًٍنْ رٌٍكَبٌَِ آلمًقٌٍبٌَِوٍليَنْ آنْ يَلحٍّقٌٍ، عًٍسٌِِّى آسٌِِّيَرٌٍ آلآوٍزٍُآرٌٍ آنْ يَطُْلقٌٍ،
عًٍسٌِِّى مًنْ آسٌِِّتُِِّْوٍجًِْبٌَِ آلنْآرٌٍ آنْ يَعًٍتُِِّْقٌٍ،
عًٍسٌِِّى رٌٍحٍّمًة آلمًوٍلى لهٍَآ آلعًٍآصٍْيَ يَوٍفْقٌٍ

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 86.70 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 82.60 كيلو بايت... تم توفير 4.11 كيلو بايت...بمعدل (4.74%)]