ابو قدامة والمرأه المجاهده - ملتقى الشفاء الإسلامي
 

اخر عشرة مواضيع :         متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 12535 - عددالزوار : 215411 )           »          مشكلات أخي المصاب بالفصام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          المكملات الغذائية وإبر العضلات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          أنا متعلق بشخص خارج إرادتي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          مشكلة كثرة الخوف من الموت والتفكير به (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          أعاني من الاكتئاب والقلق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          اضطراباتي النفسية دمرتني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 42 )           »          زوجي مصاب بالفصام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 41 )           »          مجالس تدبر القرآن ....(متجدد) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 182 - عددالزوار : 61204 )           »          مختارات من تفسير " من روائع البيان في سور القرآن" (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 123 - عددالزوار : 29184 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الصور والغرائب والقصص > ملتقى القصة والعبرة

ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 30-08-2006, 06:35 AM
الصورة الرمزية منيع البوح
منيع البوح منيع البوح غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
مكان الإقامة: العاصمة المقدسة
الجنس :
المشاركات: 3,676
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي ابو قدامة والمرأه المجاهده

أبو قدامة والمرأة المجاهدة

حكاية أبي قدامة مع المرأة التي ظفرت شعرها شكالا للفَرس في سبيل الله مشهورة، حكاها جماعة منهم أحمد بن الجوزي الدمشقي رحمه الله في كتابه المسمّى بسوق العروس وأنس النفوس فحكى. أنه كان بمدينة رسول الله رجل يقال له أبو قدامة الشامي، وكان قد حبب الله إليه الجهاد في سبيل الله والغزو إلى بلاد الروم. فجلس يوماً في مسجد رسول الله يتحدث مع أصحابه، فقالوا له: يا أبا قدامة حدّثنا بأعجب ما رأيت في الجهاد. قال: نعم إني دخلت في بعض السنين الرقة أطلب جملاً أشتريه ليحمل السلاح، فبينما أنا يوماً جالساً إذ دخلت علي امرأة فقالت: يا أبا قدامة سمعتك وأنت تحدث عن الجهاد وتحث عليه، وقد رُزقتُ من الشَّعر ما لم يُرزقه غيري من النساء، وقد قصعته وأصلحت منه شكالا للفرس وعفرته بالتراب كي لا ينظر إليه أحد، وقد أحببت أن تأخذه معك فإذا صرتَ في بلاد الكفار وجالت الأبطال ورُميت النبال وجُردت السيوف وشُرعت الأسنّة، فإن احتجت إليه وإلا فادفعه إلى من يحتاج إليه ليحضر شعري ويصيبه الغبار في سبيل الله، فأنا امرأة أرملة كان لي زوج وعصبة كلهم قُتلوا في سبيل الله ولو كان عليّ جهاد لجاهدت. وناولتني الشكال وقالت: اعلم يا أبا قدامة أن زوجي لما قُتل خلف لي غلاماً من أحسن الشباب وقد تعلم القرآن والفروسية والرمي على القوس وهو قوام بالليل صوام بالنهار وله من العمر خمس عشرة سنة وهو غائب في ضيعة خلفها له أبوه فلعله يقدم قبل مسيرك فأوجهه معك هدية إلى الله عز وجل وأنا أسألك بحرمة الإسلام، لا تحرمني ما طلبت من الثواب. فأخذت الشكال منها فإذا هو مظفور من شعرها. فقالت: ألقه في بعض رحالك وأنا أنظر إليه ليطمئن قلبي. فطرحته في رحلي وخرجتُ من الرقة ومعي صاحبي، فلما صرنا عند حصن مسلمة بن عبد الملك إذا بفارس يهتف من ورائي: يا أبا قدامة قف علي قليلاً يرحمك الله، فوقفت وقلت لأصحابي تقدموا أنتم حتى أنظر من هذا، وإذا أنا بفارس قد دنا مني وعانقني وقال: الحمد لله الذي لم يحرمني صحبتك ولم يردني خائباً. قلت للصبي أسفر لي عن وجهك، فإن كان يلزم مثلك غزو أمرتك بالمسير، وإن لم يلزمك غزو رددتك، فأسفر عن وجهه. فإذا به غلام كأنه القمر ليلة البدر وعليه آثار النعمة قلت للصبي: ألك والد؟ قال: لا بل أنا خارج معك أطلب ثأر والدي لأنه استشهد فلعل الله يرزقني الشهادة كما رزق أبي. قلت للصبي: ألك والدة؟ قال: نعم. قلت: اذهب إليها فاستأذنها فإن أذنت وإلا فأقم عندها فإن طاعتك لها أفضل من الجهاد، لأن الجنة تحت ظلال السيوف وتحت أقدام الأمهات. قال: يا أبا قدامة أما تعرفني قلت: لا، قال: أنا ابن صاحبة الوديعة، ما أسرع ما نسيت وصية أمي صاحبة الشكال، وأنا إن شاء الله الشهيد ابن الشهيد، سألتك بالله لا تحرمني الغزو معك في سبيل الله، فإني حافظ لكتاب الله عارف بسنة رسول الله ، عارف بالفروسية والرمي وما خلفت ورائي أفرس مني فلا تحقرني لصغر سني وإن أمي قد أقسمت على أن لا أرجع وقالت: يا بني إذا لقيت الكفار فلا تولهم الدبر وهب نفسك لله واطلب مجاورة الله تعالى ومجاورة أبيك مع إخوانك الصالحين في الجنة، فإذا رزقك الله الشهادة فاشفع فيّ فإنه قد بلغني أن الشهيد يشفع في سبعين من أهله وسبعين من جيرانه. ثم ضمتني إلى صدرها ورفعت رأسها إلى السماء وقالت: إلهي وسيدي ومولاي هذا ولدي وريحانة قلبي وثمرة فؤادي سلمته إليك فقربه من أبيه. قال: فلما سمعت كلام الغلام بكيت بكاءاً شديداً أسفاً على حسنه وجمال شبابه ورحمة لقلب والدته وتعجباً من صبرها عنه. فقال: يا عم مم بكاؤك؟ إن كنت تبكي لصغر سني فإن الله يعذب من هو أصغر مني إذا عصاه. قلت: لم أبك لصغر سنك ولكن أبكي لقلب والدتك كيف تكون بعدك. فسرنا ونزلنا تلك الليلة فلما كان الغداة رحلنا والغلام لا يفتر من ذكر الله تعالى، فتأملته فإذا هو أفرس بنا إذا ركب وخادمنا إذا نزلنا منزلاً، وصار كلما سرنا يقوي عزمه ويزداد نشاطه ويصفو قلبه وتظهر علامات الفرح عليه. قال: فلم نزل سائرين حتى أشرفنا على ديار المشركين عند غروب الشمس فنزلنا فجلس الغلام يطبخ لنا طعاما لإفطارنا وكنا صياماً، فغلبه النعاس فنام نومة طويلة فبينما هو نائم إذ تبسم في نومه فقلت لأصحابي ألا ترون إلى ضحك هذا الغلام في نومه، فلما استيقظ قلت: حبيبي رأيتك الساعة ضاحكاً مبتسماً في منامك، قال: رأيت رؤيا فأعجبتني وأضحكتني. قلت: ما هي؟ قال: رأيت كأني في روضة خضراء أنيقة فبينما أنا أجول فيها إذ رأيت قصراً من فضة شُرفه من الدر والجواهر، وأبوابه من الذهب وستوره مرخية، وإذا جواري يرفعن الستور وجوههن كالأقمار فلما رأينني قلن لي: مرحباً بك فأردت أن أمد يدي إلى إحداهن فقالت: لا تعجل ما آن لك، ثم سمعت بعضهن يقول لبعض هذا زوج المرضية، فقلن لي تقدم يرحمك الله فتقدمت أمامي فإذا في أعلى القصر غرفة من الذهب الأحمر عليها سرير من الزبرجد الأخضر قوائمه من الفضة البيضاء عليه جارية وجهها كأنه الشمس لولا أن الله ثبت علي بصري لذهب وذهب عقلي من حسن الغرفة وبهاء الجارية. قال: فلما رأتني الجارية قالت: مرحباً وأهلاً وسهلاً يا ولي الله وحبيبه، أنت لي وأنا لك فأردت أن أضمها إلى صدري فقالت: مهلاً، لا تعجل، فإنك بعيد من الخنا، وإن الميعاد بيني وبينك غداً بعد صلاة الظهر فأبشر. قال أبو قدامة: قلت له حبيبي رأيت خيراً، وخيراً يكون ثم بتنا متعجبين من منام الغلام، فلما أصبحنا تبادرنا فركبنا خيولنا فإذا المنادي ينادي: يا خيل الله اركبي وبالجنة أبشري، انفروا خفافاً وثقالاً وجاهدوا. فما كان إلا ساعة، وإذا جيش الكفر خذله الله قد أقبل كالجراد المنتشر، فكان أول من حمل منّا فيهم الغلام فبدد شملهم وفرّق جمعهم وغاص في وسطهم، فقتل منهم رجالاً وجندل أبطالاً فلما رأيته كذلك لحقته فأخذت بعنان فرسه وقلت: يا حبيبي ارجع فأنت صبي ولا تعرف خدع الحرب. فقال: يا عم ألم تسمع قول الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفًا فَلَا تُوَلُّوهُمْ الْأَدْبَارَ﴾، أتريد أن أدخل النار؟ فبينما هو يكلمني إذ حمل علينا المشركون حملة رجل واحد، حالوا بيني وبين الغلام ومنعوني منه واشتغل كل واحد منا بنفسه. وقُتل خلق كثير من المسلمين، فلما افترق الجمعان إذ القتلى لا يحُصون عدداً فجعلت أجول بفرسي بين القتلى ودماؤهم تسيل على الأرض ووجوههم لا تعرف من كثرة الغبار والدماء، فبينما أنا أجول بين القتلى وإذا أنا بالغلام بين سنابك الخيل قد علاه التراب وهو يتقلب في دمه ويقول: يا معشر المسلمين، بالله ابعثوا لي عمي أبا قدامة فأقبلت عليه عندما سمعت صياحه فلم أعرف وجهه لكثرة الدماء والغبار ودوس الدواب فقلت: أنا أبو قدامة. قال: يا عم صدقت الرؤيا ورب الكعبة أنا ابن صاحبة الشكال، فعندها رميت بنفسي عليه فقبلت بين عينيه ومسحت التراب والدم عن محاسنه وقلت: يا حبيبي لا تنس عمك أبا قدامة له في شفاعتك يوم القيامة. فقال: مثلك لا يُنسى، لا تمسح وجهي بثوبك ثوبي أحق به من ثوبك، دعه يا عم ألقى الله تعالى به، يا عم هذه الحوراء التي وصفتها لك قائمة على رأسي تنتظر خروج روحي وتقول لي عجّل فأنا مشتاقة إليك، بالله يا عم إن ردّك الله سالماً فتحمل ثيابي هذه المضمخة بالدم لوالدتي المسكينة الثكلاء الحزينة وتسلمها إليها لتعلم أني لم أضيع وصيتها ولم أجبن عند لقاء المشركين، واقرأ مني السلام عليها، وقل لها أن الله قد قبل الهدية التي أهديتها، ولي يا عم أخت صغيرة لها من العمر عشر سنين كنت كلما دخلت استقبلتني تسلم عليّ، وإذا خرجتُ تكون آخر من يودعني عند مخرجي، هذا وقالت لي بالله يا أخي لا تبطئ عنّا فإذا لقيتَها فاقرأ عليها مني السلام وقل لها يقول لك أخوك: الله خليفتي عليك إلى يوم القيامة، ثم تبسم وقال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له صدق وعده وأشهد أن محمداً عبده ورسوله هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله، ثم خرجت روحه فكفناه في ثيابه وواريناه رضي الله عنه وعنا به. فلما رجعنا من غزوتنا تلك ودخلنا الرقة لم تكن لي همة إلا دار أم الغلام، فإذا جارية تشبه الغلام في حسنه وجماله وهي قائمة بالباب وتقول لكل من مر بها: يا عم من أين جئت فيقول من الغزو، فتقول أما رجع معكم أخي فيقولون لا نعرفه، فلما سمعتها تقدمت إليها فقالت لي: يا عم من أين جئت قلت من الغزو قالت: أما رجع معكم أخي ثم بكت وقالت ما أبالي، يرجعون وأخي لم يرجع فغلبتني العبرة، ثم قلت لها يا جارية قولي لصاحبة البيت أن أبا قدامة على الباب، فسمعت المرأة كلامي فخرجت وتغير لونها فسلمت عليها فردت السلام وقالت أمبشراً جئت أم معزياً. قلت: بيّني لي البشارة من التعزية رحمك الله. قالت: إن كان ولدي رجع سالماً فأنت معز، وإن كان قُتل في سبيل الله فأنت مبشر. فقلت: أبشري فقد قُبلت هديتك فبكت وقالت: تَقَبّلَها. قلت: نعم فقالت: الحمد لله الذي جعله ذخيرة يوم القيامة، قلت فما فعلت الجارية أخت الغلام. قالت: هي التي تكلمك الساعة فتقدمت إلي فقلت لها إن أخاك يسلم عليك ويقول لك: الله خليفتي عليك إلى يوم القيامة، فصرخت صرخة ووقعت على وجهها مغشياً عليها، فحركتها بعد ساعة، فإذا هي ميتة. فتعجبت من ذلك ثم سلمت ثياب الغلام التي كانت معي لأمه وودعتها وانصرفت حزيناً على الغلام والجارية ومتعجباً من صبر أمهما ..
__________________
أسأل الله ان يرزقني رقة كرقة قلبك


التعديل الأخير تم بواسطة فتاة الاسلام ; 30-08-2006 الساعة 03:07 PM.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30-08-2006, 10:47 AM
ابن الرمادي ابن الرمادي غير متصل
عضو مبدع
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
الجنس :
المشاركات: 966
افتراضي

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياآآآآآآآآآه اي حب لله هذا
لا اعرف هل اهنيء تلك المراة وابنها على هذا التعلق بالله
وهذا الصبر والجلد
ام اعزيها بفقدان اعزاء قلبها
لا بل هنيئا لها لانهم ظفروا بالجنة وظفرت هي بشفاعتهم وبالاجروالثواب
اللهم لا تحرمنا اجرك واكتب لنا شهادة في سبيلك
اللهم ارزقنا قلوبا خاشعة وزينها بحبك وحب رسولك وحب من احبك
اللهم حببنا في الجهاد في سبيلك
واهدي شباب المسلمين لما تحب وترضى
وزينهم بصفاة هذا الغلام الشهيد
بارك الله فيك اخي الحمدان وجزاك الله خيرا
واحسنت لنقلك تلك القصة
لعلها تيقض ضمائرنا وقلوبنا من غفلتها
بالتوفيق
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 30-08-2006, 03:09 PM
الصورة الرمزية منيع البوح
منيع البوح منيع البوح غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
مكان الإقامة: العاصمة المقدسة
الجنس :
المشاركات: 3,676
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خير
اخي
ابن الرمادي
اشكر لك مرورك
بارك الله فيك اخي
في امان الله
__________________
أسأل الله ان يرزقني رقة كرقة قلبك

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 30-08-2006, 04:00 PM
الصورة الرمزية ام نور
ام نور ام نور غير متصل
.............
 
تاريخ التسجيل: Feb 2006
مكان الإقامة: القاهرة
الجنس :
المشاركات: 2,560
الدولة : Egypt
59 59

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا اخى الحمدان على رائعتك هذه
سمعت حكاية هذه الام وهذا الابن فى درس المشتاقون للجنة
فياله من اشتياق للقاء الله والفوز بجنته
نسأل الله رضاه والجنة

__________________
وما من شدة إلا سيأتى لها من بعدشدتها رخاء
لقد جربت هذا الدهر حتى أفادتنى التجارب والعناء



رد مع اقتباس
  #5  
قديم 03-09-2006, 01:49 PM
الصورة الرمزية منيع البوح
منيع البوح منيع البوح غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
مكان الإقامة: العاصمة المقدسة
الجنس :
المشاركات: 3,676
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نور
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا اخى الحمدان على رائعتك هذه
سمعت حكاية هذه الام وهذا الابن فى درس المشتاقون للجنة
فياله من اشتياق للقاء الله والفوز بجنته
نسأل الله رضاه والجنة


اختي الكريمه
ام نور
الله ينور عليك
جزاك الله خير على المرور
والتعليق
والحمد لله رب العالمين
بارك الله فيك
دمتم سالمين
__________________
أسأل الله ان يرزقني رقة كرقة قلبك

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 04-09-2006, 08:15 PM
الصورة الرمزية فتاة الاسلام
فتاة الاسلام فتاة الاسلام غير متصل
مشرفة ملتقى الفوتوشوب والرسم
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مكان الإقامة: ** في دنيـــا الله الواسعة **
الجنس :
المشاركات: 7,124
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

قصة عظيمة ورائعة
بارك الله فيك اخي
الحمدان
على هذا الطرح الطيب
وعلى هذه القصة
وجزاك الله خيرا
وفقك الله ورعاك

والله ولي التوفيق
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 05-09-2006, 10:46 PM
الصورة الرمزية منيع البوح
منيع البوح منيع البوح غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
مكان الإقامة: العاصمة المقدسة
الجنس :
المشاركات: 3,676
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت الكريمه
ومشرفتنا الغاليه
جزاك الله خير الجزاء
ومشكوووور مرورك
وتعقيبك
دمتم في رعاية الله
__________________
أسأل الله ان يرزقني رقة كرقة قلبك

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 08-09-2006, 06:01 AM
الصورة الرمزية قاصرة الطرف
قاصرة الطرف قاصرة الطرف غير متصل
مشرفة ملتقى الأخت المسلمة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
مكان الإقامة: -* واحة زهرات الشفاء *-
الجنس :
المشاركات: 4,853
افتراضي

بارك الله فيك أخي الكريم الحمدان
جزيت الجنان
ورضى الرحمن
والحور الحسان
ورؤية وجه الكريم المنان


اللهمإنا نسألك الجنة وما قرب اليها من قول وعمل
بارك الله فيك أخي
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 09-09-2006, 02:12 AM
الصورة الرمزية منيع البوح
منيع البوح منيع البوح غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2006
مكان الإقامة: العاصمة المقدسة
الجنس :
المشاركات: 3,676
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمامة السلام
بارك الله فيك أخي الكريم الحمدان
جزيت الجنان
ورضى الرحمن
والحور الحسان
ورؤية وجه الكريم المنان


اللهمإنا نسألك الجنة وما قرب اليها من قول وعمل
بارك الله فيك أخي
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خير
مشرفتنا الغاليه
وبارك الله فيك
ومشكوره على المرور
على موضوعي المتواضع
وعلى دعواتك المباركه
في امان الله
__________________
أسأل الله ان يرزقني رقة كرقة قلبك

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 09-09-2006, 08:55 PM
الصورة الرمزية الأفق
الأفق الأفق غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
مكان الإقامة: بلاد الله الواسعة
الجنس :
المشاركات: 7,530
الدولة : United Arab Emirates
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا اله الا الله محمدا رسول الله

انها لقصة تقشعر لها الابدان وانها فعلا تدمي القلب

رضى الله عنهم جميعا وارضاهم

بارك الله فيك اخي الكريم 000 الحمدان
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الثوب والجدار والمرأه الصالحه القلم ملتقى القصة والعبرة 2 23-02-2007 07:02 PM
كتاب التوابين لابن قدامة كتاب الكتروني رائع Adel Mohamed ملتقى الخطب والمحاضرات والكتب الاسلامية 1 23-06-2006 05:52 PM
اللغه العربيه والمرأه منيع البوح ملتقى اللغة العربية و آدابها 7 22-04-2006 12:33 AM


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 103.20 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 97.19 كيلو بايت... تم توفير 6.01 كيلو بايت...بمعدل (5.83%)]