صلوا عليه وسلموا تسليما - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (اخر مشاركة : رضا البطاوى - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4386 - عددالزوار : 836230 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3918 - عددالزوار : 379011 )           »          متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 11909 - عددالزوار : 190491 )           »          سحور يوم 18 رمضان.. السمبوسك بالجبنة والفول الإسكندرانى وجبة لذيذة ومغذية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          الأمثال في القرآن ...فى ايام وليالى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 17 - عددالزوار : 634 )           »          فقه الصيام - من كتاب المغنى-لابن قدامة المقدسى يوميا فى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 17 - عددالزوار : 886 )           »          دروس شَهْر رَمضان (ثلاثون درسا)---- تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 17 - عددالزوار : 1057 )           »          أسرتي الرمضانية .. كيف أرعاها ؟.....تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 17 - عددالزوار : 827 )           »          صحتك فى شهر رمضان ...........يوميا فى رمضان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 17 - عددالزوار : 811 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الصوتيات والمرئيات والبرامج > ملتقى الصوتيات والاناشيد الاسلامية > ملتقى الخطب والمحاضرات والكتب الاسلامية

ملتقى الخطب والمحاضرات والكتب الاسلامية ملتقى يختص بعرض الخطب والمحاضرات الاسلامية والكتب الالكترونية المنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-12-2022, 05:28 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 131,490
الدولة : Egypt
افتراضي صلوا عليه وسلموا تسليما

صلوا عليه وسلموا تسليما
خالد سعد الشهري

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي تَفَرَّدَ بِالْعَظَمَةِ وَالْجَمَالِ، أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ وَأَشْكُرُهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، خَيْرُ مَنْ وَطِئَ الثَّرَى، صَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا كَثِيرًا إِلَى يَوْمِ الدِّينِ، أَمَّا بَعْدُ أَيُّهَا النَّاسُ:
فأُوصِيكُمْ وَنَفْسِي بِتَقْوَى اللَّهِ جَلَّ وَعَلَا، فَاتَّقُوا رَبَّكُمْ تَعَالَى وَأَطِيعُوهُ، وَاعْمُرُوا أَوْقَاتَكُمْ بِمَا يُرْضِيهِ: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].

عِبَادَ اللَّهِ، خُطْبَةُ الْيَوْمِ عَنْ ذِكْرٍ عَظِيمٍ جَلِيلٍ، بَدَأَ اللَّهُ فِيهِ بِنَفْسِهِ وَثَنَّى بِمَلَائِكَتِهِ الْمُسَبِّحَةِ بِقُدْسِهِ، وَثَلَّثَ بِكُمْ أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ مِنْ جِنِّهِ وَإِنْسِهِ، فَقَالَ جَلَّ فِي عُلَاهُ: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].
لِلْخَلْقِ أُرْسِلَ رَحْمَةً وَرَحِيمَا
صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمَا




أَيُّهَا الْعُقَلَاءُ، مَنْ ضَاقَتْ بِهِ الْهُمُوْمُ، وَالْتَفَّتْ عَلَيْهِ الْغُمُومُ فَلْيُكْثِرْ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَى الْحَبِيبِ صلى الله عليه وسلم، فإن مَنْ أَكْثَرَ مِنَ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم فَرَّجَ اللَّهُ هَمَّهُ وَغَفَرَ ذَنْبَهُ، وَفِي حَدِيثِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنِّي أُكْثِرُ الصَّلَاةَ عَلَيْكَ، فَكَمْ أَجْعَلُ لَكَ مِنْ صَلَاتِي؟ أَيْ: دُعَائِي، فَقَالَ: «مَا شِئْتَ»، قُلْتُ: الرُّبُعَ، قَالَ: « مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ »، قُلْتُ: فَالنِّصْفَ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ» قُلْتُ: فَالثُّلُثَيْنِ؟ قَالَ: «مَا شِئْتَ، فَإِنْ زِدْتَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ»، قُلْتُ: أَجْعَلُ لَكَ صَلَاتِي كُلَّهَا؟ قَالَ: «إِذًا تُكْفَى هَمَّكَ، وَيُغْفَرُ لَكَ ذَنْبُكَ»؛ حَسَّنَهُ الْأَلْبَانِيُّ، وَفِي لَفْظٍ: قَالَ: « إِذًا يَكْفِيكَ اللَّهُ مَا أَهَمَّكَ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاكَ وَآخِرَتِكَ».
إِذَا كُنْتَ فِي هَمٍّ وَضِقْتَ بِحَمْلِهِ
وَأَصْبَحْتَ مَهْمُومًا وَقَلْبُكَ فِي حَرَجْ
فَصَلِّ عَلَى الْمُخْتَارِ مِنْ آلِ هَاشِمٍ
كَثِيرًا فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِيكَ بِالْفَرَجْ


عِبَادَ اللَّهِ، مِنَ أرد أن تُصَلِّي عَلَيه الْمَلَائِكَة، بِمَعْنَى أَنَّ تَدْعُو لَهُ بِظَهْرِ الْغَيْبِ فَليكْثِر مِنَ الصَّلَاةِ عَلَى الْحَبِيبِ صلى الله عليه وسلم، فَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: « مَا صَلَّى عَلَيَّ أَحَدٌ صَلَاةً إِلَّا صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ مَا دَامَ يُصَلِّي عَلَيَّ، فَلْيُقِلَّ عَبْدٌ مِنْ ذَلِكَ أَوْ لِيُكْثِرْ»؛ حَدِيثٌ حَسَنٌ.
يَا رَبِّ صَلِّ عَلَى النَّبِيِّ وَآلِهِ
يَا رَبِّ عَطِّرْ بِالصَّلَاةِ لِسَانِي
وَأَزِلْ بِهَا هَمِّي وَفَرِّجْ كُرْبَتِي
حَرِّمْ بِهَا جَسَدِي عَلَى النِّيرَانِ


مِنَ عَجَّ لِسَانُه بالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَى الْحَبِيبِ صلى الله عليه وسلم، فَقَدْ حَلَّتْ بِسَاحَتِهِ الْبَرَكَاتُ وَانْهَالَتْ فِي مِيزَانِهِ الْحَسَنَاتُ، وَطَاشَتْ عَنْ صَحِيفَتِهِ السَّيِّئَاتُ، قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً وَاحِدَةً صَلَّى عَلَيْهِ عَشْرَ صَلَوَاتٍ، وَحُطَّتْ عَنْهُ عَشْرُ خَطِيئَاتٍ، وَرُفِعَتْ لَهُ عَشْرُ دَرَجَاتٍ»؛ رَوَاهُ النَّسَائِيُّ وَصَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ.

فصَلُّوا عَلَى نَبِيِّ اللَّهِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَلَيْلَتِهَا، فَعَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «صَلَاةُ أُمَّتِي تُعْرَضُ عَلَيَّ فِي كُلِّ يَوْمِ جُمُعَةٍ، فَمَنْ كَانَ أَكْثَرَهُمْ عَلَيَّ صَلَاةً كَانَ أَقْرَبَهُمْ مِنِّي مَنْزِلًا» أَخْرَجَهُ الْبَيْهَقِيُّ.

عِبَادَ اللَّهِ، وَاظِبُوا عَلَى الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَى نَبِيِّكم صلى الله عليه وسلم فِي صُبْحِكُمْ وَمَسَائِكُمْ عَشْرًا، ففي الحديث قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ: « مَنْ صَلَّى عَلَيَّ حِينَ يُصْبِحُ عَشْرًا وَحِينَ يُمْسِي عَشْرًا، أَدْرَكَتْهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ»؛ حَسَّنَهُ الْأَلْبَانِيُّ.

وَبَعْدَ مُتَابَعَةِ الْأَذَانِ قَالَ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ، ثُمَّ صَلُّوا عَلَىَّ»؛ رَوَاهُ مُسْلِمٌ. وَإِذَا قَرَعْتُمْ أَبْوَابَ السَّمَاءِ، وَأَرَدْتُمْ سُؤَالَ رَبِّ الْعِزَّةِ وَالْجَلَالِ، فَابْدَؤُوا بِالثَّنَاءِ عَلَى رَبِّكُمْ، ثُمَّ صَلُّوا عَلَى نَبِيِّكُمْ فِي أَوَّلِ الدُّعَاءِ وَعِنْدَ الِانْتِهَاءِ؛ قَالَ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَبْدَأْ بِتَمْجِيدِ رَبِّهِ، وَالثَّنَاءِ عَلَيْهِ، وَلْيُصَلِّ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ يَدْعُو بِمَا شَاءَ».

وَخُتامُ الْقَوْلِ: رَطِّبُوا بِالصَّلَاةِ على نَّبِيِّكم أَلْسِنَتَكُمْ فِي سَائِرِ أَوْقَاتِكُمْ، فَمَا طَابَتِ الدُّنْيَا إِلَّا بِذِكْرِ اللَّهِ وَالصَّلَاةِ عَلَى نَبِيِّ اللَّهِ، وَمَا زَانَتِ الْحَيَاةُ إِلَّا بِسَمَاعِ سِيرَتِهِ، وَالِاهْتِدَاءِ بِسُنَّتِهِ، وَأَقُولُ مَا تَسْمَعُونَ، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِي وَلَكُمْ وَلِسَائِرِ الْمُسْلِمِينَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، فَاسْتَغْفِرُوهُ فَيَا فَوْزَ الْمُسْتَغْفِرِينَ!

الخطبة الثانية
الْحَمْدُ لِلَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْحَمْدُ وَالْأَمْرُ فِي الْآخِرَةِ وَالْأُولَى، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ الْمُجْتَبَى، وَرَسُولُهُ الْمُرْتَضَى، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنِ اهْتَدَى، أَمَّا بَعْدُ:
فيا أَيُّهَا الْمُسْلِمُونَ، إِنَّ مِنَ الْجَفَاءِ وَقِلَّةِ الْوَفَاءِ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُذْكَرَ فَلا يصلى عليه، في الحديث قال صلى الله عليه وسلم: «الْبَخِيلُ الَّذِي ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ»، وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَا قَعَدَ قَوْمٌ مَقْعَدًا لَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ فِيهِ وَيُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ، إِلَّا كَانَ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَإِنْ أُدْخِلُوا الْجَنَّةَ لِلثَّوَابِ»....
الْجِذْعُ حَنَّ إِلَيْكَ يَا خَيْرَ الْوَرَى
كَيْفَ النُّفُوسُ إِلَيْكَ لَا تَشْتَاقُ
صَلَّى عَلَيْكَ اللَّهُ مَا لَاحَتْ لَنَا
شَمْسٌ وَمَا اهْتَزَّتْ هُنَا أَوْرَاقُ


هَذَا، وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا رَحِمَكُمُ اللَّهُ عَلَى خَيْرِ الْبَرِيَّةِ، وَأَزْكَى الْبَشَرِيَّةِ، فَقَدْ أَمَرَكُمْ بِذَلِكَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ، فَقَالَ عَزَّ مِنْ قَائِلٍ عَلِيمٍ: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 57.65 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 55.76 كيلو بايت... تم توفير 1.88 كيلو بايت...بمعدل (3.27%)]