المبشرون النصارى - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         معنى قوله تعالى: {ليبلوكم أيُّكم أحسنُ عملاً} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          تخصيص رمضان بالعبادة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 33 )           »          ذكر الله دواء لضيق الصدر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          بيان فضل صيام الست من شوال وصحة الحديث بذلك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 30 )           »          صيام الست من شوال قبل صيام الواجب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »          صلاة الوتر بالمسجد جماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          قراءة القرآن بغير حفظ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 34 )           »          الإلحاح في الدعاء وعدم اليأس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 31 )           »          الفهم الخطأ للدعوة يحولها من دعوة علمية تربوية ربانية إلى دعوة انفعالية صدامية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »          معالجة الآثار السلبية لمشاهد الحروب والقتل لدى الأطفال التربية النفسية للأولاد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 37 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 13-11-2019, 01:54 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,928
الدولة : Egypt
افتراضي المبشرون النصارى

المبشرون النصارى


اللواء المهندس أحمد عبدالوهاب علي









هذه كلمة أوجِّهها إلى المبشرين، وخاصة الأجانب، الذين يعملون في البلاد الإسلامية:

"أيها المبشِّرون، ارفعوا أيديَكم عن المسلمين! أَولى بكم أن تحملوا أمتعتَكم وصحائفكم وتعودوا بها إلى بلادكم؛ فلم تعُد مثلُ بضاعتكم هذه صالحةً للترويج والبَيع بين المسلمين، إنكم تَعلمون أكثر من غيركم ما آلت إليه المسيحيَّة عقيدة وأخلاقًا، بل ومَظهرًا؛ فلم يعد يبقى منها - تقريبًا - سوى اسمها.



فالأولى بمن تصدَّع بيته أن يُقيم بناءه أولاً، ويُصلح ما فسَد منه، قبل أن يَخرج إلى العالم يدعوه - كما تزعمون - إلى الخَلاص والإيمان!

أولى بكم أن تتَّفقوا على عقيدة مسيحية واحدة، تقوم على الإيمان بالإله الواحد الأحد الذي كان آخرَ وحيٍ أنزل إلى موسى قولُه: "حيٌّ أنا إلى الأبد"؛ (تثنية 32: 40)، ولقد ألزمَكم المسيح بعقيدة موسى كما التزم هو بها، وسجَّل ذلك كتَبةُ الأناجيل، وما من سبيل لإزالة الشِّقاق بين فِرَقكم وشِيَعكم المختلفة إلا هذا:

الإيمان بالإله الواحد الحيِّ الذي لا يموت، ثم الكف عن الخلط بين الله وبين المسيح كما قال بعض علمائكم، وجاء ذِكره في أول هذا الحديث، عندئذٍ - فقط - يمكن القول بأن المسيحية عقيدةٌ تؤمن بالله الواحد.



أما وإن الحال على ما أنتم عليه حيث: "يَكفُر بعضُكم ببعض، ويلعن بعضُكم بعضًا" على مرِّ السنين والأيام؛ فإن عمَلكم بين المسلمين لردِّهم عن عبادة الله الواحد الأحد ودعوتهم إلى الأقانيم التي اقتحمت مسيحية المسيح الحقة الفاضلة بعد أن تسلَّلت إليها أقنومًا أقنومًا عبر تلك المجامع المختلفة والمتعاقبة - فإن هذا الوضع يذكِّرني بقول المسيح في الإنجيل:

"ويلٌ لكم أيها الكتَبة والفريسيون المراؤون؛ لأنكم تطوفون البحر والبرَّ لتكسبوا دخيلاً واحدًا، ومتى حصل تصنعونه ابنًا لجهنم أكثر منكم مضاعفًا".

وإن دعوتكم المسلمين إلى المسيحية لَتذكِّرني بموقف الملأ من قوم فرعون، وذلك المؤمنِ بينهم الذي كان يَكتم إيمانَه؛ فلقد أخرسَهم بحجته القويَّة قائلاً:

﴿ وَيَا قَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ * تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ * لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ * فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ * فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ ﴾ [غافر: 41 - 45].



أيها المبشِّرون، لقد انكشفَت خُططكم لتنصير المسلمين، وافتضَحَت أساليبكم للعمل بينهم، وإذا كان رِقُّ الجسد شيئًا بغيضًا، فإن رِقَّ الروح أشدُّ بُغضًا وأكبرُ مَقتًا؛ إنكم تمارسون رقَّ الروح حين تقدِّمون مساعدتَكم المادية لفقراء المسلمين متمثِّلة في حفنة من الأرز - كما تفعلون في إندونيسيا - وذلك بشرط قَبولهم للمسيحية التي تَفرضونها عليهم! سبحان الله! لقد قَتلتم بهذا أول حقوق الإنسان إذ حرَمتموه حريَّة الاختيار.



وأيُّ رق أفظع من هذا؟!

ولقد بلغ الهوس ببعضكم أن قال منذ أكثر من 70 عامًا - حين كان الاستعمار القديم جاثمًا على صدر العالم الإسلاميِّ كله -: إن الواجب على الهيئات التبشيرية أن تنتهي من تنصير المسلمين في مدى 25 عامًا.



والحمد لله، لقد انقضت نحوُ ثلاثة أمثال تلك المدَّة، وبقي الإسلام قويًّا صامدًا، بل إن السنوات الأخيرةَ قد شهدت - بفضل الله وحده - تحوُّلَ الكثير من الأوربيين والأمريكيين إلى الإسلام بسهولة، وعن اقتناع ورِضًا؛ وذلك بعد أن احتكُّوا بالعالم الإسلامي، وعرفوا شيئًا عن ذلك الدين الذي حرَصتم دائمًا على تشويهه بكلِّ ما أوتيتم من قوة.



نعم، لقد كان همُّكم - كما قال برنارد شو - هو تدريبَ المسيحيين على كراهية محمَّد والقرآنِ والإسلام.

ولقد انتهَزتم كل خطأ أو تصرف أحمقَ يَصدُر عن بعض مَن في العالم الإسلامي؛ سواء كانوا أفرادًا أو جماعات؛ لتقولوا: هذا هو الإسلام، رغم أنكم أول من يعلم كذِبَ هذا القول؛ لأن الإسلام شيء، والمسلمين وسلوكَهم وما هم عليه من ضَعف الآن شيءٌ آخر بعيدٌ عن الإسلام.



إنكم تعلمون يقينًا أن هناك حضارةً إسلامية قامت على نصوص القرآن وتعاليم النبي وروح الإسلام، التي تدعو إلى العلم وتحرير الفكر والنظر في الكون، فانتشرَت المدارس وحلقات العلم، ونبغ العلماء في شتى فروعه؛ مثل: الطب والفلك والرِّياضيات والطبيعيات والكيمياء والصيدلة.



ولا يَزال إدخالُ الصفر في الحساب واكتشاف خاصية اللوغاريتم - الذي لا يزال اسمه يشير إلى مصدره الإسلامي، وهو الخوارزمي - من أعظم الإنجازات في عالم الرِّياضيات، كما اعتَرف بذلك أولو الفضل والعلم من الأوربيين والأمريكيين.



هذا على حين أنَّ الحضارة الغربية الحديثة لم تقُم لها قائمة إلا بعد أن تحرَّرت من سلطان الكنيسة - التي أحرقَت العلماء، ومنهم برونو؛ لا لشيء إلا لأنه قال: إن الأرض كروية - ثم أخذَت علوم المسلمين، واهتدت بأساليبهم في البحث والتجريب، ومن ثَم كانت هذه النهضة الأوربية الحديثة.



ولا أريد أن أذكِّركم أنه بينما كانت الحضارة الإسلامية تتألق في عصر هارونَ الرشيد، كان معاصره شارلمان - سيد أوربا - مشغولاً بتَنصير الوثنيين الأوربيين بحد السيف، ويكفي أن أذكُر ما تقوله وثائقكم التبشيرية من أنَّه قتَل في يوم واحد 4500 وثنيًّا رفضوا التَّعميد والتحول للنصرانيَّة، وكانت المعاهدات بينه وبينهم تَقضي بالتنصير، وإلا فالقتل هو البديل!



وبعد شارلمان سحبت الكنيسة بعضًا من طوائف الفرسان الصليبية من فلسطين - أيام الحروب الصليبية - ليُساعدوا في تنصير شعوب بحر البلطيق بحد السيف، ولقد استمروا في العمل هناك طيلة 50 عامًا نظيرَ ثمَنٍ حدَّدَته الكنيسة، وهو الاستيلاء على أراضي أولئك الوثنيِّين ثمنًا لإعطائهم المسيحيَّة.



هذا، بل إن أساسيات العلوم الذرية الحديثة قد جاءتكم من العالم الإسلامي! أمَا قرأتم قول جون أونيل في كتابه "الذرَّة الجبارة" الذي أصدرَه عام 1945 م، وجاء فيه: "إن إحدى النقط المتلألئة في القرون الوسطى تأتي من العالَم الإسلامي حيث نجد ما سطَّره قلمُ عليٍّ (أبو الحسَن) - صِهر محمد - الذي كتب يَقول: إذا فلَقتَ الذرَّة - أيَّ ذرة - تجد في قلبِها شمسًا! إن هذا يدل على أنَّ بصيرته الصافية قد استطاعت أن تلمَح حقيقة النظام الشمسيِّ الحديث في الذرة".



وجدير بالذكر أن عليَّ بن أبي طالب قرَّر أن كلَّ ما عنده من علم فهو "علمٌ علَّمه الله نبيَّه صلى الله عليه وسلم فعلَّمنيه، ودعا لي بأن يعِيَه صدري، وتنضمَّ عليه جوانحي".



لقد كانت فكرة النظام الشمسيِّ في الذرَّة متأصِّلة في التراث الإسلامي؛ فها هو فريد الدين العطار يقول بعد خمسة قرون من مقالة عليٍّ هذه: "الذرَّة فيها الشمس، وإن شقَقتَ ذرَّة وجدت فيها عالَمًا، وكل ذرات العالم في عمَل لا تعطيل فيه".



لقد قامت النظرية الذريَّة الحديثة - وما ترتب عليها من تطبيقات في مجال الحرب والسِّلم على السواء - على أساس أنَّ الذرة نظامٌ شمسي، فمتى عرفَت أوربا هذه النظريَّة؟

يلخِّص العالم الطبيعي هيزنبرج الإجابةَ على هذا السؤال بقوله:

"ظلَّت الذرَّة - كما كان يؤمن بها ديمقراط - ذاتَ حجم ذرات الغبار المتراقصة في حزمة ضوئيَّة، أو أقل بكثير، وبالتالي كانت المعلومات عن شكل الذرات والقُوى التي تعمل بينها قليلة؛ إنَّ ما عُرف عن تركيب الذرة كان قليلاً أو معدومًا، أما شكلها فلم يكن التَّساؤل عنه أمرًا ممكنًا، وقد ادُّخر حلُّ هذه المسألة للقرن العشرين".



"ويُعتبر رذر فورد هو الذي اتخذ هذه الخطوة الهامة التي أدَّت إلى تركيب أول نموذج للذرة عام 1911 م، وهو أن الذرَّة تتركَّب من نواة ذات شحنة موجبة، وتدور حولها إلكتروناتٌ على مسافات بعيدة نسبيًّا عنها، وأن عدد الإلكترونات يساوي عددَ الشحنات الأوليَّة الموجَبة التي على النواة؛ إذ إن الذرَّة متعادلة كهربيًّا في تركيبها".



إن الذرَّة بذلك نظام شمسيٌّ حيث تُماثل نواتها الشَّمس، بينما تُماثل الإلكترونات السابحة حول النواة تلك الكواكبَ السيَّارة التي تسبَح حول الشمس.



ولقد ذكر العالم الألماني أوتوهان صاحب انفلاق نواة اليورانيوم قولَه: "بالتأكيد فإنَّ بعض الكتَّاب قد فكَّروا في هذه المسألة من قبل، كما أن أجزاءً من الحقيقة بالنسبة للنظريَّة الذرية الحديثة - قد ذكرت هنا أو هناك".



ولما كان قُدامى الإغريق الذين تحدَّثوا في الذرة لم يَدروا شيئًا عن فكرة النظام الشمسيِّ فيها، لم يبقَ إلا التسليمُ بأن مصدرَ تلك النظريةِ هو التراثُ الإسلامي.



أما بعد، فإن خير ما أذكِّر به أولئكم الذي جعلوا كلَّ همهم تخريبَ عقيدة المسلمين، وإخراجَهم من نور التوحيد إلى متاهات التعدُّد والشِّرك - هو ما يقوله القرآن الكريم فيهم وفي أمثالهم:

﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ * لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ * قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ ﴾ [الأنفال: 36 - 38].



وأقولُها ثانية: أيها المبشرون، ارفعوا أيديَكم عن المسلمين، ومن كان بيتُه من زجاج فلا يقذف الناس بالحجارة، وإلا تحقَّقت فيه نبوءة أشعياء التي ذكَرها المسيح في الإنجيل:

"تسمعون سمعًا ولا تفهمون، ومبصرين تبصرون ولا تنظرون؛ لأنَّ قلب هذا الشعب قد غلظ، وآذانهم قد ثقل سماعها، وغمضوا عيونهم؛ لئلاَّ يُبصروا بعيونهم ويسمعوا بآذانهم ويفهموا بقلوبهم ويرجعوا فأشفيهم".




وأخيرًا نختم الحديث بخير الكلام فأقول:

﴿ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الصافات: 180 - 182].
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 80.24 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 78.29 كيلو بايت... تم توفير 1.94 كيلو بايت...بمعدل (2.42%)]