قِصَّةُ المَجْدِ - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         ونَزَعْنا ما في صدورهم من غِلٍّ إخواناً على سُرُر متقابلين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          أنت وصديقاتك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          التشجيع القوة الدافعة إلى الإمام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          شجاعة السلطان عبد الحميد الثاني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          نظرات في مشكلات الشباب ومحاولة الحل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 2 )           »          دولة الموحدين - ملوك دولة الموحدين عبد المؤمن وابنه يوسف وحفيده يعقوب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          عقد مودة ورحمة بين زوجين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          16طريقة تجلب بها البركة لبيتك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          ألا تشعرين بالحر ؟! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          المرأة عند الإغريق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى الشعر والخواطر

ملتقى الشعر والخواطر كل ما يخص الشعر والشعراء والابداع واحساس الكلمة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-02-2021, 03:19 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,971
الدولة : Egypt
افتراضي قِصَّةُ المَجْدِ

قِصَّةُ المَجْدِ














ماجد محمد غروي [1]













مَا عَرَفْنَا الحَيَاةَ إِلَّا مَكَانَةْ

وَفِعَالَاً تَسْمُو بِتِلْكَ المَكَانَةْ




وَنُفُوْسَاً تَرَعْرَعَ المَجْدَ فِيْهَا

وَاصْطَفَى مِنْ تَارِيْخِهَا عُنْوَانَهْ




وَأَيَادٍ.. تَفَرَّقَتْ في البَرَايَا

حَانِيَاتٍ.. وَفِيَّةً.. صَوَّانَةْ




مَا عَرَفْنَا الحَيَاةَ.. إِلَّا بِدَارَاً

يَبْذُلُ الخَيْرَ حَيْثُ تَقْضِي الأَمَانَةْ




نَحْنُ بَعْضُ الوُجُودِ يَخْلُفُ بَعْضَاً

وَزَمَانٌ مُخَلِّدٌ أَزْمَانَهْ




وَلَدَى الكَعْبَةِ الشَّرِيْفَةِ أَصْلٌ

مَدَّ مِنَّا إِلى الدُّنَا أَغْصَانَهْ




نَحْنُ مَنْ نَحْنُ؟ نَحْنُ أُمَّةُ وَحْيٍ

وَثَّقَ اللهُ بَيْنَنَا أَرْسَانَهْ




فَنَهَضْنَا بِذَلِكَ العَهْدِ حَتَّى

أَظْهَرَ اللهُ حَيْثُ مَا شَاءَ شَانَهْ




وَتَمُرُّ العُصُورُ تُبْصِرُ دِيْنَاً

تَخِذَ الأُفْقَ وَالمَدَى أَوْطَانَهْ




حَيْثُمَا أُشْرِبَتْ قُلُوْبٌ هُدَاهُ

فَاطْمَأَنتْ نِيَاطُهَا الرَّيَّانَةْ




يتبع

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-02-2021, 03:20 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,971
الدولة : Egypt
افتراضي رد: قِصَّةُ المَجْدِ

وَلَقَدْ سَلَّمَ الزَمَانُ إِلَيْنَا


ذَلِكَ العَهْدَ فَاحْتَضَنَّا عَنَانَهْ




مَوْطِنٌ أَبَصَرَ الشَرِيْعَةَ نُوْرَاً


فَتَسَامَى يَحُفَّهَا أَجَفَانَهْ




وَمَضَى يَرْفَعُ البِنَاءَ عَزِيْزَاً



حِيْنَ أَعْلَى عَلَى الهُدَى بُنْيَانَهْ




قَلِّبِ الطَّرْفَ فِي البِنَاءِ وَأَبْصِرْ


نِعْمَةَ اللهِ.. فَضْلَهُ وامْتِنَانَهْ




خَصَّنَا اللهُ بِالكَثِيْرِ وَوَالَى


فِي بِلَادِيْ آلَاءَهُ - سُبْحَانَهْ




فَرْحَةُ العِيْدِ عِنْدَنَا أُغْنِيَاتٌ


قَدْ أَذَاعَتْ فِي مَوْطِنٍ عِرْفَانَهْ




فَرْحَةُ العِيْدِ عِنْدَنَا دَعَواتٌ


أَنْ يُدِيمَ الكَرِيْمُ فِيْنَا أَمَانَهْ




فَرْحَةُ العِيْدِ عِزَّةٌ وَافْتِخَارٌ


بِحُدُوْدٍ مَحْرُوْسَةٍ وَمُصَانَةْ




أَيُّ وَهْمٍ أَضَلَّ وَغْدَاً فَأَلْقَى


رُوْحَهُ لِلْهَلَاكِ يَوْمَ الخِيَانَةْ




دُوْنَكَ المَوْتَ قَدْ وَطأْتَ رُبَاهُ


فَتَرَقَّبْ مِنَ الرَّدَى نِيْرَانَهْ


__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-02-2021, 03:20 AM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,971
الدولة : Egypt
افتراضي رد: قِصَّةُ المَجْدِ



ثَغْرُنَا القَلْبُ مِنْ خَمِيْسٍ عَظِيْمٍ

مَدَّ فِي صَفْحَةِ المَدَى أَرْكَانَهْ




إِنَّهُمْ جُنْدُنَا حُمَاةٌ أُبَاةٌ

إِنْ رَمَى المَوْتُ نَحْوَهُمْ مَيْدَانَهْ




عَزَمَاتٌ، فَصَوْلَةٌ، فَجَحِيْمٌ

أَوْ أُسَارٌ لِخَائِنٍ فَمَهَانَةْ




أَوْ أَيَادٍ لِعَفْوِنَا قَادِرَاتٌ

بَاذِلَاتٌ لِعَهْدَهَا صَوَّانَةْ




أَوْ فَعَدْلٌ فِي حُكْمِنَا، مَا أَطَعْنَا

فِي عَدُوٍّ مُكَبَّلٍ شَنَآنَهْ




إِنَّهُ مَوْطِنُ الإِبَاءِ تَجَلَّى

وَقَدِ ائْتَمَّ فِي الإِبَا سَلْمَانَهْ




صُوْرَةُ العِيْدِ قِصَّةُ المَجْدِ تُرْوَى

فَتُجَلِّي فُصُولُهَا دِيْوَانَهْ




صُوْرَةُ العِيْدِ فَرْحَةُ وَفَخَارٌ

وَانْطِلَاقٌ لِأَنْفُسٍ جَذْلَانَهْ




فَرْحَةُ العِيْدِ عِنْدَنَا نَبَضَاتٌ

مِنْ وَفَاءٍ لِعَهْدِنَا وَالمَكَانَةْ




فَرْحَةُ العِيْدِ عَهْدُ حِرٍّ أَبِيٍّ


حَفِظَ المَوْطِنَ الكَرِيْمَ وَصَانَهْ















[1] محاضر في جامعة جازان.




__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 74.46 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 71.64 كيلو بايت... تم توفير 2.81 كيلو بايت...بمعدل (3.78%)]