كيف تتعامل مع ابنك المدخن؟

[د / أحمد محمد باذيب]

1- يجب ان يوضح لهم الفرق بين الرجولة والذكورة (لان الولد الذى يشرب السيجارة اول شئ يفكر به انه سوف يكون راجل عندما يشربها)
2- عمل ندوة لهولاء المدخنين يحاضرهم فيها دكتور مختص ويشرح لهم الآثار الناتجة عن التدخين مع التوضيح بالصور والمجسمات لمنظر الرئة المدخنة والرئة السليمة
3- عمل زيارة إلى مستشفى يعالج فيها مصابين من آثر التدخين ومشاهدة المعناة التى يعانيها المرضى.
4- إحضار مجموعة ممن كانوا يدخنون وأقلعوا عن التدخين ليروا قصتهم مع التدخين وكيف انه من السهولة الإقلاع عنه
5- توضيح الحكم الشرعى ولماذا التدخين حرام شرعاً
6- توضيح كيف يتصرف الولد إذا كان له صديق مدخن ما هى الإجراءات التى يتخذها معه
7- يقسم الاولاد إلى مجموعتين على ان تقدم كل مجموعه بحث عن أضرار التدخين بالإستعانه بكل ما سبق.
( يلاحظ اهمية ترتيب خطوات العلاج))
وجزاكم الله خيرا
منقول للفائدة

[د / أحمد محمد باذيب]

مجتمع دون تدخين

بقلم :الحكيم


رغم ان 60 ملغ من النيكوتين تكفي لقتل إنسان بالغ عن طريق شل تنفسه، وان السيجارة الواحدة تحتوي على 1 ملغ من النيكوتين، ومع ذلك مازال معظمنا يمسك بسيجارته التي لا تسبب له الضرر لوحده، وانما لمن حوله من أفراد أسرته، وأصدقائه وزملائه في العمل وغيرهم.

ووفقاً لما تشير إليه الدراسات فإن من يدخن خمس سيجارات في اليوم يتعرض لخطر الإصابة بأمراض القلب بمقدار الضعف مقارنة مع غير المدخنين.

وفي دراسة على تأثير السجائر ذات الفلتر وعديمة الفلتر كانت النتائج مخيبة للآمال، إذ لم ينقص معدل الخطورة للإصابة بمرض القلب الإكليلي سواء دخن الشخص سيجارة ذات فلتر أو من دونه.

وفي دراسة مماثلة على السجائر ذات النيكوتين القليل لم تكن النتائج متوافقة مع الرغبات، لذلك نقول انه لا توجد سجائر آمنة على الإطلاق، فالسيجارة مهما كان نوعها ومصدرها تحتوي على 4000 مادة كيماوية، تسبب الاضطرابات العديدة في الجسم وتؤدي لحدوث الوفاة قبل الأوان.

لهذا كله ينبغي علينا جميعاً أياً كان موقعنا أن نساهم في التوصل إلى مجتمع صحي خالٍ من المدخنين ومن المهم جداً أن تضع الهيئات الصحية برامج فعالة من أجل مكافحة التدخين، بالتعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة، إذ لا يكفي إطلاق الشعارات أو تنظيم بعض الفعاليات البسيطة في اليوم العالمي للإقلاع عن التدخين الذي يصادف 31 مايو من كل عام.

لأن مثل هذه الفعاليات سرعان ما يخبو تأثيرها مثل نور الشمعة التي لا تستطيع الصمود أمام نسمة هواء خفيفة، خصوصاً أن الشركات المنتجة للتبغ تسخر إمكانياتها المعنوية والمادية من أجل إطلاق حملاتها الترويجية التي تستهدف الصغار والإناث بشكل خاص، وتحقق بذلك أرباحاً مادية طائلة ولو على حساب المرضى الذين لا يدري بآلامهم ومعاناتهم من التدخين إلا الأعين الدامعة عليهم.

فهل نعمل جميعا على تحقيق الهدف المتمثل في بيئة صحية خالية من التدخين في البيت ومكان العمل والأماكن العامة،إنها دعوة للتمتع بالصحة بعيداً عن التدخين وأضراره الجسدية والمادية والنفسية.

[almasry1]

اخي الكريم
بكل تأكيد ان الرفقة الصالحة والقدوة الحسنة هما اهم علاج لان الكثير منا لا يعرف ابنائه الا ما رحم ربي واذا كان الاب يدخن ماذا تنتظر وحتى لو لم يدخن الاب ولكن اصدقاء الاب يدخنون وفي بيته والابناء جالسين
اعتقد ان السبب الاكبر الاهل وعدم معرفة الابناء من يصادقون
عفاكم الله من هذا البلاء القادم لنا بشتى الاسماء ومن كل مكان وباسم التجارة والحرية

[نور]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
موضوع مفيد أخي الدكتور أحمد
و أتمنى من الأهل متابعته ليكفية التعامل مع أولادهم المدخنين
أرى أن يتم تثبيت الموضوع لفترة للفائدة العامة لأهمية الطرح
في أمان الله و حفظه

[*هيثم محمد *]

شكر دكتور ..
موفق

[وســـــــــام*]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير يا دكتور على هذا الطرح المهم

الله يتوب على جميع المدخنين من هذة العادة السيئة

[سيد عبدالعال]

معلومات اكثر من مفيده والحمد لله لم نقابل مثل هذه المشكله فى اولادنا ولكن نستعد لها بهذه المعلومات المفيد جزاكم الله خير الجزاء

[هيا هشام]

شكرا دكتور

شكر دكتور على المعلومات الرائعة

[هيا هشام]

اااااااااااااااااااااااااااااااااششششششششششششششششش ششششششششششششششكككككككككككككككررررررررررك

[احمد الغايش]

يجزيك الله كل خير في هذا الموضوع الجميل