|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (أولئك لهم جنات عدن تجري من تحتهم الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب) ♦ الآية: ï´؟ أُولَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: الكهف (31). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ ï´¾ يُحلَّى كلُّ مؤمنٍ واحدٍ بسوارين من ذهبٍ، وكانت الأساورة من زينة الملوك في الدُّنيا، وقوله: ï´؟ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ ï´¾ وهما نوعان من الحرير، والسُّنْدُس: ما رقَّ، والإستبرق: ما غلظ ï´؟ مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ ï´¾ وهي السُّرر في الحجال ï´؟ نِعْمَ الثَّوَابُ ï´¾ طاب ثوابهم ï´؟ وَحَسُنَتْ ï´¾ الأرائك ï´؟ مُرْتَفَقًا ï´¾ موضع ارتفاق؛ أَيْ: اتِّكاء على المرفق فيه. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ï´؟ أُولَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ ï´¾؛ أي: إقامة؛ يُقال: عَدَنَ فلان بالمكان: إذا أقام به، سُمِّيَتْ عَدْنًا؛ لخلود المؤمنين فيها ï´؟ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ ï´¾ قال سعيد بن جبير: يُحلَّى كلُّ واحد منهم ثلاث أساور: واحد من ذهب، وواحد من فضة، وواحد من لؤلؤ ويواقيت ï´؟ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِنْ سُنْدُسٍ ï´¾ وهو ما رَقَّ من الديباج ï´؟ وَإِسْتَبْرَقٍ ï´¾ وهو ما غلظ منه، ومعنى الغلظ في ثياب الجنة: إحكامه، وعن أبي عمران الجوني، قال: السندس: هو الديباج المنسوج بالذهب ï´؟ مُتَّكِئِينَ فِيهَا ï´¾ في الجنان ï´؟ عَلَى الْأَرَائِكِ ï´¾ وهي السُّرُر في الحِجَال واحدتها أريكة ï´؟ نِعْمَ الثَّوَابُ ï´¾؛ أي: نعم الجزاء ï´؟ وَحَسُنَتْ ï´¾ الجنان ï´؟ مُرْتَفَقًا ï´¾؛ أي: مجلسًا ومقرًّا. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |