|
|||||||
| ملتقى الموضوعات المتميزة قسم يعرض أهم المواضيع المميزة والتى تكتب بمجهود شخصي من اصحابها |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
17-05-2008, 02:35 PM
|
|||
|
|||
قصص للعبرة للأخوة و الأخوات - متجدد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته كيف حالكم جميعاً في هذا المنتدى الطيب ، أرجو الله الصحة و السلامة للجميع في هذا الموضوع الذي أردته أن يكون في القسم المميز أردت أن أعرض عدداً من القصص التي حصلت مع فتيات و أخوات لنا في الله قصص فيها من العِبر الكثير ، و فيها من الموعظة المفيد و أنا لا أريد أن أطيل في الموضوع كثيراً سأترك القصص تتحدث عن نفسها القصص التي سأوردها معظمهما موجود في ملتقى القصة و العبرة و بعضها سوف أقوم بإضافته أكان من النت ، أو عبر قصص قرأتها و من لديه أي قصة يحب أن يضيفها أن يُرسلها لي برسالة خاصة لإضافتها و بإذن الله ، سوف أقوم بإعادة عرض القصص بشكل متجدد كل فترة إن شاءالله و سيبقى الموضوع مقفلا دون إضافة أي مشاركات عليه أو مداخلات فقط أريده موضوعاً قصصيا متسلسلاً للعبرة و التفكر في أنفسنا و عائلاتنا و أولادنا و في الأمانة التي في أعناقنا ، فلذات أكبادنا و أن نقوم برعاية رعيتنا حق الرعاية و أن نحافظ على بيوتنا الإسلامية و أمتنا الإسلامية إن شاءالله عسى و علّ نستطيع أن ننفع أخوات لنا مما حصل لغيرهن ، فيعتبرن ... و عسى أن يهدِ الكثير من الأخوة الشباب الذين يخدعون و يخادعون أخوات لنا .. لكل أنثى ( إبنة ، أخت ، زوجة ، أم ) إقرأي و إنتبهي فقد تكوني أنت أو إحدى أخواتك أو بناتك يوماً في هذا الموقف ، فإنتبهي ... لكل رجل ( إبن ، أخ ، زوج ، أب ) إقرأ و تتنبه ، قد تكون إبنتك أو أختك أو زوجتك في هذا الموقف يوماً ، فتنبه ... فلنقرأ و لنعتبر ... و نحاول أن نكون ممن يتعظ بغيره ، لا ممن يتعظ الغير بنا و أنا تعمدت أن أضع الموضوع في القسم المميز ، ليس لتميز القصص فبعض القصص ستكون مبكية و بعضها سيكون مؤلماً و لم أضع الموضوع في قسم الأخت المسلمة لتقرأه فقط الأخوات بل أردته في المميز حتى يستطيع أكبر عدد من القراء من الجنسين الإستفادة من الموضوع لن أطيل أكثر ... سأبدأ بعرض عدد من القصص تباعاً حفظ الله جميع بنات و شباب المسلمين بخير و عافية و وفقكم لما يحب و يرضى و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
__________________
 و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
|
#2
17-05-2008, 02:59 PM
|
|||
|
|||
هل من معتبر؟
تقول الأخت : طلب مني حبيبي الذي تخيلت فيه زوج المستقبل ان أرافقه في سيارته لآخذ جولة قصيرة ومن ثم إعادتي للجامعة ... لقد فرحت بطلبه و تجولت معه و دارت بيننا أحاديث عاطفيه داخل السيارة ناهيك عما صدر منه ومني من حركات غير سوية داخل السيارة و بعد اسبوع طلب مني أن أقابله في نفس المكان فكانت الفاجعة حيث أعطاني شريط فيديو و طلب مني مشاهدته لوحدي لأنه يخصني لقد هالني ما رأيت ... فقد قام الخسيس و من ظننته حبيبي و شريك حياتي المقبلة بتصويري داخل السياره بكاميرا فيديو سرية صوتاً و صورة ثم بدأ يبتزني مادياً حيث أنني إبنة رجل ثري ثم زاد من تهديده و أقسم على فضح أمري لوالدي ان لم احضر له مبلغاً كبيراً من المال و ظللت ألبي طلباته بالنقود ثم تستطرد قائلة : الآن بدأ يهددني بتسليم نفسي له ... لكن لن أستسلم له و ليكن ما يكن ... فالشرف أهم من المال و سمعة والدي و سمعتي فوق كل إعتبار
|
|
#3
17-05-2008, 03:02 PM
|
|||
|
|||
|
الأخت تقول : أحبتته ، فأعطيته قلبي وحبي وثقتي و صوري و صوتي ثم بدأ يهددني بعد أن قررت التوبه والعودة الى الله و تأسيس حياة زوجية هانئة مع إبن عمي و هنا جنّ جنونه حينما علم بزواجي من إبن عمي و أقسم بالله على تدميري اذا لم أحضر اليه في شقته وذهبت اليه تحت الضغوط النفسيه الهائله و هناك أضاف دليلاً آخر .. فقد أحضر أصدقاءه... و أصبحوا كلهم يهددونني ان لم أقم علاقه معهم ... لقد دمروني حينما كشفوا أمري لأسرتي و سلموا إبن عمي الأدلة ... فما كان منه الا أن تركني و الآن ... أعيش حياة العذاب و الاضطهاد لقد دمرني من كنت أحبه
|
|
#4
17-05-2008, 03:39 PM
|
|||
|
|||
|
تقول الأخت : عندما ظهر اسمه فجأة على شاشة الحاسوب .. و قرأت أول عبارة كتبها: "أختاه أود أن أتعرف عليكِ" خفق قلبي بقوة ، شعرت بأنني اجتاز مرحلة من حياتي إلى مرحلة جديدة ، ترى هل هو حب المغامرة أو خوض تجربة الأمل في أن تتغير حياتي وتتبدل أم أن هذا الشيء الذي ينتفض داخلي ما هو إلا وخزة ضمير.. رجفة خوف من الله.. نعم أنا فتاة مثالية بشهادة أهلي و قاربي و أصدقائي أنا مثالية ، بشهادة مدرستي ومعلماتي .. بشهادة نفسي التي جعلت منها قدوة لزميلاتي و لكن مهلاً إنه يعاود إرسال رسالة أخرى "أختاه أرجو أن تردي هل تسمحين بأن نتعارف" ما أروع هذه الكلمات.. و بدأنا الكلام مضت الأيام والأسابيع والشهور.. رباه لم أعد أحتمل غيابه عني.. أو أقوى على فراق كلماته .. وماذا عن دروسي ومذاكرتي ..؟؟ ما عدت أذكر منها إلا أشباحاً عالقة في الذهن .. و أهلي و أقاربي و صديقاتي إعتزلتهم ، و أصبحت أمضي جل وقتي معه.. كلماته أجمل .. وحرارة مشاعره أقوى .. لقد اعترف لي بحبه إنه يحبني ويتعلق بي مثلما تعلقت به .. لقد طلب مني أن يأخذ رقم هاتفي لنتحدث.. ولكن..لم لا ..؟؟ أما يمكن أن ويقلل من تفكيري به.. سأتصل به أنا ، لقد أعطاني رقم هاتفه .. و حفظته عن ظهر قلب ما أروع صوته و رقة نبراته و عذوبة عباراته .. اليوم هو يوم لقائي الأول به ، لقد حدد لي مواصفاته وهيئته .. سأنتظره هنا في هذا المكان العام. لكني كذبت على أمي و أبي لأجد حجة لخروجي.. إدعيت مرض إحدى صديقاتي اللاتي كنت أزورهن و أقوم بواجب صداقتي إزاءهن... لقد تبدل حالي .. أكذب وأخادع و أنفرد بنفسي لساعات و تدهور مستواي في الدراسة.. و تبدل حالي ما عدت أساعد أمي ، وأفر من عيني أبي ، و أضيق ذرعاً بحديث ونصح أخوتي ، أغلقت باب نفسي دون الجميع ، و فقدت كل شيء حلو في حياتي.. و لكن هل سيظل على عهده معي بالحب والمودة.. أين سيكون لقاؤنا القادم .. هل بنفس الشقة التي اعتدنا اللقاء فيها...؟؟ لكن كيف سأخرج .. لقد فرغت كل حيلي و محاولاتي العديدة للكذب والتهرب ، لم يعد لأهلي ذرة من ثقة بي .. خاصة بعد أن ظهرت نتائج الامتحان ، ورسبت في عدة مواد.. وأرسلت المدرسة كشفا بأيام غيابي ، التي كنت أخرج فيها لمقابلته.... لكني سأحسم أمري معه .. إما أن يتقدم لخطبتي كما وعدني .. و إما..وإما.. لكن لم يعد ثمة خيار أمامي ، لقد ضاع مني كل شيء: احترام أهلي وثقتهم بي.. تقدير زميلاتي.. ثناء معلماتي.. تفوقي.. مستقبلي .. بل لقد ذبحت عفتي دون أن تراق نقطة دم واحدة..!! نعم.. فقدت عفة خواطري التي تلح وتطاردني حتى استجيب لها ، فقدت عفة بصري بعد أن اعتدت النظر إلى ما حرم الله ، حتى هذه المواقع التي دلني عليها وأصبحت ارتادها حتى أدمنتها ، حتى إذا ما ثارت ثائرتي لفعاله وغضبت ، أسكتني بوعد هامس بالزواج.. ولكن ماذا بعد..؟؟ ماذا بعد كل هذا الانحدار الذي لا نهاية له .. إلى أي مدى سأظل أسقط من منحدر إلى منحدر.. رباه ... إنه لا يرد على رسائلي ، ويغلق هاتفه دوني ، و يتهرب مني بعد أن شعر بإلحاحي في أن يتقدم لخطبتي.. لقد كتب رسالة بعد أيام من مطاردته و البحث عنه يقول لي فيها : لا يمكنني أن أمنح اسمي لإنسانة سهلة المنال مثلك .. هكذا.. أنا أصبحت صفتي وكل ما يذكره من أمري أني إنسانة (سهلة المنال) .. بعد أن كنت الفتاة المثالية و النموذج المحتذى في الخلق والدين والعلم والثقافة أصبحت فجأة (سهلة المنال).. نعم لديه حق لقد قادني تفريطي وتنازلي بأن أصبحت هكذا .. هكذا وصلت إلى أسفل الدرج وقاع الهاوية.. لقد رحل ليبحث عن ضحية و فريسة أخرى يروى بها ظمأ نفسه العطشى التي تمرست على نصب شباك الحب والعشق لتقع فرائسه تحت وطأة ضعف النفس وعذوبة التجربة وحب المغامرة.. لقد ذبحت نفسي ألف ألف مرة.. وأنا استجيب له واتبع خطوات الشيطان خطوة بعد خطوة.. لقد خنت أهلي الذين خدعتهم و دنست ثقتهم في التراب.. رحمتك يا إلهي.. هل من أمل أن ألملم شتات نفسي.. و أستعيد طهارة روحي و عفاف قلبي و جوارحي.. أرتمي في أحضان أمي.. و ألثم يد أبي.. و أستجدي عطف نصح أخوتي..؟؟ هل لي من أمل أن أعود..أن أعود...؟؟؟
|
|
#5
17-05-2008, 04:48 PM
|
|||
|
|||
|
تقول الأخت : عيني لا تعرف النوم منذ عدة شهور فالكوابيس و الهواجس تطاردني في أحلامي ضميري يؤنبني بعد أن أخطأت في حق زوجي و أولادي الصغار و سرت وراء نزواتي العاطفية و نسيت في لحظة أنني زوجة و أم كل ذلك من أجل إرضاء غروري و الشعور بأنني امرأة مرغوب فيها بعد أن أهملني زوجي و تركني و تفرغ لعمله الفراق جعلني مدمنة على الإنترنت و تعرفت من خلاله على عشرات الشباب! وقعت بحب أحدهم و كان ذئب مفترس ينتظر متى ينقض على فريسته و حصل ما حصل من الخزي و العار و رجعت أجر أذيال التعاسة و الشقاء و كرهت نفسي و الحياة و أصبحت محطمة مدمرة و حتى أنني لا أستطيع النظر إلى المرآة لأنني أشاهد صورة شيطانة
|
|
#6
17-05-2008, 04:56 PM
|
|||
|
|||
|
تقول الأخت : كنت ربة بيت أعيش بسعادة و هناء مع زوج كريم صالح و أبناء كالورود و بيت يعمه الفرح و السرور ثم تعرفت على الإنترنت و أدخلته بيتي و بعد فترة تعرفت على أحد الشباب الذي أسرني بأسلوبه و جمال منطقه و خفة دمه! إلى أن جاء يوم و أقنعني بالخروج معه ثم ذهب بي إلى إحدى المزارع و تناوب عليّ مع أصدقائه ثم رماني على قارعة الطريق إنسانة مدمرة محطمة خائنة لقد كرهت نفسي .. و لم أستطع أن أعيش مع زوج كريم وثق بي و لكنني خنته فطلبت الطلاق و أصررت عليه و أنا الآن أعيش كالميتة بين الناس فلقد قتلني ذلك السافل و دمرني و ضيع حياتي و هدم أسرتي
|
|
#7
17-05-2008, 05:10 PM
|
|||
|
|||
|
رفضت الزواج منه فنشر صورها على الإنترنت
ذهلت طالبة حين إكتشفت وجهها فوق جسد نساء عاريات على شبكة الإنترنت مرفقاً برقم هاتفها و ذلك بعد أن رفضت شاباً تقدم لطلب يدها و تروي الطالبةالبالغة من العمر 21 عاماً كيف هددها جارها الذي يبيع تجهيزات معلوماتية بنشر صورتها على الإنترنت بعد أن رفضت الزواج منه لأنه ليس رجلاً طيباً و بعد بضعة أيام إتصل بها طالب الزواج المرفوض ليعطيها عنواناً إلكترونياً موضحاً أنه يتحتم عليها إستشارته و تروي : بما أنني لا أملك جهاز كمبيوتر قصدت إحدى رفيقاتي و هناك أصبت بصدمة كبيرة إذ رأيت وجهي فوق جسد نساء أخريات عاريات و إستخدم المزور لتركيب الصور صوراً جماعية التقطت العام الماضي خلال ذكرى ميلاد حضرته الفتاة
|
|
#8
18-05-2008, 12:47 PM
|
|||
|
|||
|
كان شاب لا يردعة دين و لا حياء فكان مثل الوحش الضاري يهيم في الصحراء بحثا عن فريسة يسكت بها جوعه ! و في إحدى جولاته سقطت في شباكه إحدى المخدوعات بأمثاله فألقى إليها برقم هاتفه فإتصلت به و أخذ يسمعها من كلامة المعسول مما جعلها تسبح في عالم الحب و الود و العاطفة واستطاع بمكره أن يشغل قلبها فصارت مولعة به فأراد الخبيث بعد أن شعر أنها استوت و حان قطافها أن يبتلعها مثل ما فعل مع غيرها إلا أنها صدته وقالت : الذي بينك و بيني حب طاهر عفيف لا يتوج الا بالزواج الشرعي و حاول أن يراوغها و يخدعها إلا أنها صدته و أحس أنه فشل هذة المرة فأراد ان ينتقم لكبريائة و يلقنها درسا لا تنساه أبداً فإتصل بها و أخذ يبث لها أشواقه و يعبر لها عن حبه و هيامه و أنه قرر وعزم على خطبتها لأنه لا يستطيع أن يفارقها فهي بالنسبة له كالهواء ، إذا إنقطع عنة مات ! و لأنها ساذجة و مخدوعة بحبه صدقته وأخذت تبادله الأشواق و صار هذا الفاسق يداوم على الإتصال بها حتى ألهبها شوقاً فوعدها بأنه سوف يتقدم لخطبتها إلا أن هناك أموراً يجب أن يحدثها بها لأنها أمور لا تقال عبر الهاتف فهي تخص حياتهم الزوجية القادمة فيجب أن يلتقي بها و بعد رفض منها و تمنع استطاع الخبيث أن يقنعها كي يلتقيا فقبلت فاستبشر الفاسق وحدد لها المكان و الزمان أما المكان فهو شاليه يقع على ساحل البحر وأما الزمان ففي الصباح واتفقا على الموعد !! فرح الخبيث الماكر و أسرع إلى أصدقاء السوء أمثاله و قال لهم : غداً ستأتي فتاة الى الشاليه و تسأل عني و أريد منكم أن تكونوا متواجدين هناك فإذا جائت فافعلوا بها ما يحلوا لكم ! و في الغد جلسوا داخل الشاليه ينتظرون الفريسة و هم يلهثون مثل الكلاب المسعورة فأقبلت الفريسة تبحث عن صيادها و دخلت الفتاة الى الشالية تنادي عليه و فجأة هجموا عليها هجوم الوحوش الضارية و أخذوا يتناوبون عليها حتى أشبعوا رغبتهم و أطفأوا نار شهوتهم المحمومة ثم تركوها في حالة يرثى لها و خرجوا قاصدين سيارتهم و إذا بالماكر الخبيث مقبل نحوهم فلما رأوه تبسموا وقالوا : لقد انتهت المهمة كما أردت ! فرح هذا الشاب و إصطحبهم إلى داخل الشاليه ليمتع ناظريه بمنظر هذه المسكينة و يشفي غليله فهي التى صدته واستعصت عليه فلما وقعت عينيه عليها كادت روحة تزهق و أخذ يصرخ بأعلى صوتة على أصدقائه : يا أشقياء ماذا فعلتم .. تبا لكم من سفلة .. إنها أختي .. الويل لي و لكم إنها أختي .. أختي .. يا ويلي ! و لكن ما الذي حدث ؟ لقد شاء الله عز وجل أن ينتقم من هذا الفاسق بأقرب الناس إليه و بنفس الطريقة التي خطط لها و أن الفتاة التي واعدها هذا الخبيث حدث لها مانع جعلها تمتنع عن الحضور فلم تحضر و كانت أخت هذا الفاسق تبحث عن أخيها لأمر ما و هي تعلم أنه يقضي أغلب وقته في الشاليه فذهبت إليه في نفس الموعد الذي حدده مع الفتاة و هكذا وقع هذا الفاسق في الحفرة التي حفرها للفتاة و إصطاده نفس الفخ الذي نصبه لها و لا بد لكل مجرم من نهاية مهما طال الزمن فلا بد أن يقع و أن يشرب من نفس الكأس و كما تدين تدان قال تعالى أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون
|
|
#10
11-12-2008, 10:59 AM
|
|||
|
|||
شابا في العشرينات من العمر يبتز فتاة بصور فاضحة *** تعرفت فتاة في العقد الثاني من العمر على شاب عن طريق "الماسنجر" (برنامج للمحادثات) على شبكة الإنترنت، و بعد فترة قصيرة قام الشاب بإغراق الفتاة بكلام الحب المعسول ثم عمد لإستدرار عطفها حيث إنقطع فترة عن محادثتها و عند عودته و إستفسارها عن سبب غيابه أخبرها انه تعرض لحادث سير و كان منوماً في المستشفى تلك الفترة و أنها كانت دائماً في باله و كان يحتاج وجودها بجواره في ذلك الوقت لتعلقه و حبه لها لأنه يرغب الزواج بها و أوهمها أنه لا يستطيع العيش من دونها ضعفت الفتاة أمام هذه المشاعر فأقنعها الشاب بأن ترسل له مجموعة من صورها و فعلت ذلك طواعية حتى استطاع أن يأخذ منها مجموعة كبيرة من الصور ومنها الفاضح و شبه العاري و بعد فترة بدأ الشاب بتهديد الفتاة بنشر تلك الصور على شبكة الانترنت إن لم ترضخ لطلباته المادية و الجنسية طلب الشاب بداية من الفتاة جهاز هاتف جوال حديث و بعدها أخذ منها جهاز كمبيوتر محمول ، ثم أعطته طقم ذهب مرصع بالألماس و خلال ذلك حاول أن يستدرجها للخروج معه مرات عديدة لكن في كل مرة كانت ترفض و تحاول إسكاته مادياً حتى إمتدت يدها لعقد من الأحجار الكريمة يخص والدتها و بقيت تحتفظ به مع طقم ذهب آخر يخص والدتها لاحظت الأم تصرفات ابنتها الغريبة و بدأت بمواجهتها فإنهارت الفتاة واعترفت بكامل القصة فبادرت الأم على الفور بتقديم شكوى رسمية ذكرت فيها كافة تفاصيل القضية و بعد البحث والتحري و حضور الشاب في محاولة إبتزاز جديدة تمّ نصب كمين له والقبض عليه حيث كان معه ثلاثة شباب من رفاقه ولكنهم هربوا و تركوا زميلهم وُجد مع الشاب جميع الصور التي تخص الفتاة و قد حفظها في جهازه و إعترف خلال التحقيقات بتهديد الفتاة بالصور وابتزازها مادياً
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |
العرض العادي
