|
ملتقى الأخت المسلمة كل ما يختص بالاخت المسلمة من امور الحياة والدين |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
حجابك اليوم اختي المسلمة حجابك من النار غداً
حجابك اليوم أختي المسلمة حجابك من النار غداً
الحمد لله الذي أكرم النساء وصانهن، ولهذا أمرهن بالإقرار في البيوت، وحذرهن من الاختلاط بالأجانب، والتبرج، والسفور، فقال: "وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى"1، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا الصادق الأمين، القائل لأمهات المؤمنين قدوة نساء العالمين بعد حجة الوداع: "هذه ثم ظهور الحُصُر2 الحديث، ورضي الله عن أمَّي المؤمنين سودة وزينب، حين انصاعتا لهذا الأمر وقالتا: "والذي بعثك بالحق لا تحركنا بعدك دابة"، قال الراوي: فلم تخرجا إلا بعد موتهما، أخرجتا إلى المقبرة. هل تعلمين أختي المسلمة أن رسولك قال، وقوله حق ووعده صدق: "صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت3 المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا"4، ولا أحسبك تشكين أن الجنة حق، وأن النار حق، وأن ما توعدين به لآت. وهل تعلمين أختي المسلمة أن المرأة كلها عورة، من رأسها إلى أخمص قدميها؟ وهل تعلمين كذلك وفقك الله لكل خير وجنبك كل شر أن حجابك الأول هو بيتك؟ وبعد.. فهذه نصيحة لكل مسلمة من أب مشفق، وأخ خائف على أعراض المسلمين، وناصح أمين، وعلى ما ينفعك في دينك ودنياك من الحادبين، عن حجاب المسلمة في الدنيا، الذي هو سيكون حجابها غداً من النار إن شاء الله، عن شروطه، وأوصافه، وكيفيته، وأدلته، عما ينبغي لها أن تلبسه، وما يجب عليها أن تحذره، وما يتعلق بذلك. أقول وبالله التوفيق: حجاب المرأة الأول بيتها الأصل للمرأة أن تقر في بيتها، وأن لا تخرج منه إلا لضرورة ملحة، فالإقرار في البيت للمرأة عزيمة، والخروج رخصة تقدر بقدرها، فالبيت هو حجاب المرأة الأول، هذا ما كان عليه المسلمون السابقون، أما الآن فقد تغيرت الأحوال، وانقلبت الموازين، واختلطت المفاهيم، فأصبح الخروج هو العزيمة، أما البقاء في البيت فهو فقط للراحة وللاستعداد لمعاودة الخروج، سواء كان للمدارس، والجامعات، أوللعمل، والأسواق، والزيارات، والمجاملات، والمنتزهات.وقد لاحظ الشيخ بكر أبوزيد في كتابه القيم "حراسة الفضيلة"5 أن البيوت مضافة إلى النساء في القرآن إضافة إسكان ولزوم واستقرار، لا إضافة تمليك، في ثلاث آيات، هي قوله تعالى: "وقرن في بيوتكن"6، وقوله تعالى: "واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمـة"7، وقوله تعالى: "لا تخرجوهن من بيوتهن"8. ولا أدل على ذلك من قوله صلى الله عليه وسلم فيما صح عن ابن عمر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم رفعه: "المرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها"9، ومعلوم أن الراعي ملازم لرعيته لا يغيب عنها أبداً إلا لضرورة، ومن الحديث السابق: "هذه ثم ظهور الحصر".10 قال الشيخ أحمد محمد شاكر رحمه الله معلقاً على هذا الحديث: (فإذا كان هذا في النهي عن الحج بعد حجة الفريضة ـ على أن الحج أعلى القربات عند الله ـ فما بالك بما يصنع النساء المنتسبات للإسلام في هذا العصر، من التنقل في البلاد، حتى ليخرجن سافرات، عاصيات، ماجنات إلى بلاد الكفر، وحدهن دون محرم، أومع زوج أومحرم كأنه لا وجود له! فأين الرجال؟! أين الرجال).11 ومما يدل على ذلك أن صلاتها في بيتها أفضل من صلاتها في المساجد، وقوله صلى الله عليه وسلم: "وأقرب ما تكون من رحمة ربها وهي في عقر دارها".12 خروج المرأة من بيتها يؤدي إلى محظورين عظيمين، وأمرين خطيرين، هما: 1. الخلوة المحرمة.2. والاختلاط بالأجانب. وقد انتشر هذان الداءان في مجتمعات المسلمين اليوم بصورة مخيفة تنذر بخطر محقق، ودمار شامل للمجتمع إلا أن يتداركه الله برحمته. فعلى المسلمين نساءً ورجالاً، رعاة ورعية، أن يتقوا الله في أنفسهم، وفي أعراضهم، وفي بناتهم وأولادهم. لقد تفشت الخلوة المحرمة بين الرجال والنساء الأجانب واستحلها كثير من الناس، إما جهلاً وإما لغرض خبيث، من تلك الأسباب التي اتخذها الناس ذريعة للخلوة بالأجنبية والاختلاط المحرم الزمالة في الدراسة، الدروس الخصوصية، العمل في تنظيم أوجماعة واحدة، العلاج لدى بعض المشايخ والأطباء، المركبات العامة، وأسوأ تلك الأسباب كلها الخلوة والاختلاط في محيط الجامعات والمعاهد العليا، وبين المسؤولين وسكرتيراتهم، حيث أصبح معظم السكرتيرات نوع خاص من النساء. فعلى المسؤولين في تلك الجامعات، والوزارات، والمؤسسات، أن يتقوا الله في هؤلاء الشباب والشابات الذين هم أمانة في أعناقهم، وسيتعلقون بهم يوم القيامة، ويوقفوا الاختلاط في الجامعات والمعاهد العليا، فإنه والله جريمة كبيرة، وجريرة عظيمة، وليس التعليم المدني من الأسباب الشرعية التي تبيح المحظورات، فما من عرض ينتهك في هذه الجامعات والمعاهد، ولا حياء يخدش، ولاشاب ولا شابة تفسد، ولا فاحشة ترتكب، ولا زواج عرفي غير شرعي يتم، إلا كان على المسؤولين عن ذلك وأولياء الأمور كفل من وزر ذلك كله. ءما يشترط في حجاب المرأة اعلموا إخواني وأخواتي المسلمين والمسلمات، رعاة العرض والكرامة، والعفاف والصيانة، أنه يشترط في حجاب المرأة ما يأتي:1. أن يكون ساتراً مغطياً لجميع بدنها من رأسها إلى أخمص قدميها. 2. أن لا يكون شفافاً يصف جسمها. 3. أن لا يكون ضيقاً يحكي محاسنها. 4. أن لا يشبه لبس الرجال، فقد لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال. 5. أن لا يشبه لبس الكافرات، لقوله صلى الله عليه وسلم: "ومن تشبه بقوم فهو منهم". 6. أن لا يكون زينة في نفسه. 7. أن لا يكون لباس شهرة. 8. أن لا يكون محرماً ولا نجساً. والأدلة على ذلك كثيرة منها الحديث السابق: "نساء كاسيات عاريات، مائلات مميلات، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وريحها يوجد من مسيرة خمسمائة عام".وما رواه مالك في موطئه عن علقمة بن أبي علقمة عن أمه أنها قالت: "دخلت حفصة بنت عبد الرحمن على عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم، وعلى حفصة خمار رقيق، فشقته عائشة وكستها خماراً كثيفاً". قال الحافظ ابن عبد البر: (المعنى في هذين الحديثين سواء، فكل ثوب يصف ولا يستر فلا يجوز لباسه بحال، إلا مع ثوب يستر ولا يصف، فإن المكتسية به عارية كما قال أبو هريرة، وهو محفوظ عن النبي صلى الله عليه وسلم. إلى أن قال: أما قوله "كاسيات عاريات" فمعناه كاسيات بالاسم، عاريات في الحقيقة، إذ لا تسترهن تلك الثياب، وقوله "مائـلات" يعني عن الحق، "مميـلات" يعني لأزواجهن إلى أهوائهن).32 وقال الإمام النووي في شرحه لصحيح مسلم33 معلقاً على حديث "صنفان من أهل النار": (هذا الحديث من معجزات النبوة، فقد وقع هذان الصنفان، وهما موجودان، وفيه ذم هذين الصنفين، قيل معناه كاسيات من نعم الله عاريات من شكرها، وقيل معناه تستر بعض بدنها وتكشف بعضه إظهاراً بحالها ونحوه، وقيل معناه: تلبس ثوباً رقيعاً يصف لون بدنها، وأما مائلات فقيل معناه عن طاعة الله وما يلزمهن حفظه، مميلات أي يعلمن غيرهن فعلهن المذموم). وهذا الحجاب يكون بأي كيفية تفي بالغرض، إذا توفرت فيها الشروط السابقة، نحو:1. العباءة، وخمار لتغطية الوجه، والأفضل أن تكون سوداء، وهي تختلف في نوعها وفي كيفية لبسها، فعلى المرأة أن تتقي الله في نفسها، وأن تشتري الساتر منها، وأن تغطي بها جميع بدنها. 2. الثوب، شريطة أن يكون ساتراً غير واصف، ولا زينة في نفسه، وأن تدليه على الأرض وتلف بطرف منه وجهها، فقد كان النساء ولا يزال بعضهن يلبس الثوب ولم يُر منها شيء، ولكن الآن تغيرت نوعية الثياب فأصبح جلها زينة فاتنة، وكيفية لبسه حيث لا يوضع منه شيء على الوجه والجيب، ومن لبست هذا النوع وبهذه الكيفية فلتبشر بالوعيد بأنها من أصحاب النار، فهي كاسية عارية، فاتنة مفتنة. 3. البالطو، شريطة أن يكون واسعاً، طويلاً، سميكاً غير كاشف ولا واصف لبدن المرأة، ولا زينة زائدة، مع خمار لتغطية الوجه. ولها أن تكشف عن عينها في كل هذه الحالات. تنبيه اللائي يلبسن البالطو أوالعباءة، أوالثوب، أوغير ذلك ويسترن كل جسمهن إلا الوجه واليدين أحسنّ، ولكنهن مقصرات آثمات بكشف وجوههن وأيديهن، وعليهن أن يكملن هذا النقص ويتداركن هذا الخلل، وهو ليس بالشيء الصعب ولا العسير، كما قيل:ولم أر في عيوب الناس عيباً كعجز القادرين على التمام وليعلمن أن عدم تغطية وجوههن خذلان واضح لأخواتهن المتحجبات، وعليهن أن لا يتمسكن بمجرد الخلاف الذي ورد في ذلك، فالخلاف المجرد من الدليل ليس فيه حجة لأحد، فليس كل خلاف يستراح له ويعمل به، وعليهن الاقتداء بأمهات المؤمنين، والصحابيات، ومن سار على نهجهن. ما لا يجوز للمرأة أن تخرج به من بيتها يحرم على المرأة أن تخرج من بيتها بالآتي:1. البنطلون، لما فيه من التشبه بالكفار، وبالرجال، ولحكايته لصورتها. 2. "الإسكيرت والبلوزا" أوالتنورة، لما فيها من التشبه بالرجال، وبالكافرات، ولحكايتها ووصفها لعورتها. 3. بفستان قصير، سواء كان مع ثوب حاسر أم لا. 4. الحلي والزينة المكشوفة، ولا تحرك يدها وتضرب برجلها لتعلم بما تلبس. فمن فعلت فلتعلم أنها داخلة في ذلك الصنف الذي وصفه الرسول صلى الله عليه وسلم وبين أنه من أهل النار. واعلمي أختي المسلمة أنك لن تقوي على النار، ولا على مواجهة غضب الجبار، وتذكري حين توضعين وحدك في القبر، ويتولى عنك الأصدقاء، والأحبة، والزوج، والأهل، وتفضين إلى ما قدمت، وتيقني أن حجابك عن الأجانب اليوم سيكون حجاباً لك من النار غداً، وأن الناس في الدار الآخرة فريقان، فريق في الجنة وهم الأنبياء والرسل ومن تبعهم بإحسان، وفريق في السعير وهم إبليس وجنوده من الجن والإنس، ومن والاه من الكفار والمشركين، ودعاة الرذيلة، وتحرير المرأة من الأوامر الشرعية والآداب المرعية، الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا، وإياك إياك أن تنسي هادم اللذات، ومفرق الجماعات، ومؤيم الأزواج والزوجات، وميتم البنين والبنات، حين تلتف الساق بالساق، فيجتمع على المرء سكرات الموت وحسرات الفوت، فأعدي لهذا اليوم عدته، ولهذا السفر زوادته، فإنه والله أقرب إلى أحدنا من شراك نعله، اللهم هل بلغت؟ اللهم فاشهد، والسلام عليك ورحمة الله وبركاته، وعلى عباد الله الصالحين.
__________________
إن مواعظ القرآن تذيب الحديد وللفهوم كل لحظة زجر جديد وللقلوب النيرة كل يوم به وعيد غير أن الغافل يتلوه ولا يستفيد .. |
#2
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
ووفقك الله لما يحب ويرضى والله استعجب من هؤلاء النساء قد ماهم مقصرين في الفرائض فوق كذا تلاقين الوحده تسعى لإفساد الآخرين ولاحول ولاقوه إلا بالله تحمل وزرها ووزر من يقلدها ووزر من يتأثر بها ألا يعلمون أن أكثر أهل النار نساء اللهم لاتجعلنا منهم اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم ماقدرناك حق قدرك فاغفر لنا وارحمنا....آمين |
#3
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا أختي الغالية فتاة القرآن علة هذا النقل الهادف
بارك الله فيك اختي ما فرض الله شيئا إلا وكان به الخير على كل الأصعدة على صعيد الفرد .... المجتمع ...... النفس ..المادة فما يجب علينا فعله هو تطبيق ما جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية فعندما نقوم بذلك نأمن من كل الشرور ونعيش حياتنا بلا تعب .... بلا اختلافات ..... بلا تناقضات ومن تلك الأمور الحجاب فهو أمر إلهي يقي الأخت المسلمة من الأمور التي تعرض عرضها للخطر .... تعرض شرفها للكثير الذي يدمره ويدمرها فاحذري أختي المسلمة ولتطبقي كل ما جاء في القرآن لتقي نفسك من الشرور....... جزاك الله خيرا أختي فتاة القرآن مشكووووووورة بالتوفيق
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
ادعوا لي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بجدنفسي البس الاسدال أو الملحفة و النقاب بس ماما و بابا مش راضيين ادعولي بالله عليكم ادعولي |
#5
|
||||
|
||||
شكراً لك أختي بحر العطاء
على هذا الرد الجميل وأرجوا من الجميع أن يعلموا مدى أهمية الحجاب في حياة المرأة المسلمة .
__________________
إن مواعظ القرآن تذيب الحديد وللفهوم كل لحظة زجر جديد وللقلوب النيرة كل يوم به وعيد غير أن الغافل يتلوه ولا يستفيد .. |
#6
|
||||
|
||||
اختي شيماء ، الحجاب مهم جداً في حياة الفتاة والمرأة المسلمة فهو السلاح الذي يحميها من أي خطر يواجهها .
يجب عليك أن تخبري والديك عن أهمية الحجاب للمرأة وكم هو مفيد في حياتها وكما قال الله تعالى ( كل نفس ذائقة الموت ) إذن انت لن تأخذي معك شيئا إلى الحياة الآخرة سوى اعمالك . أتمنى لك أن تضعي الحجاب في اقرب وقت ولن يكون ذلك إلا بمجهودك بالتوفيق .
__________________
إن مواعظ القرآن تذيب الحديد وللفهوم كل لحظة زجر جديد وللقلوب النيرة كل يوم به وعيد غير أن الغافل يتلوه ولا يستفيد .. |
#7
|
||||
|
||||
الله يوفقك أختي الغالية شيماء ويعينك فهذا ابتلاء أختي ولكن فلتبقي مصرة على رأيك ولا تتهاوني أبدا وقومي بدعاء الله في الصبح والمساء ليفك أزمتك هذه ويهدي أبويك وينور قلوبهم بالإيمان ليحن الله عليك ويلبي دعواك
وآخر ما أوصيك به هو رضا الوالدين فلا تخسري والديك وأبدا وحاولي بالاقناع الحصول على موافقتهم ولك مني أختي الغالية الدعاء هذا ما أستطيع تقديمه لك بالتوفيق غاليتي وإن شاء الله ربنا ينور طريقك بالقرآن والإيمان وترتدي الحجاب والجلباب بارك الله فيك
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
شكراً لك أختي بحر العطاء على ردك الجميل لأختي شيماء
أعانها الله ووفقها تحياتي لكم
__________________
إن مواعظ القرآن تذيب الحديد وللفهوم كل لحظة زجر جديد وللقلوب النيرة كل يوم به وعيد غير أن الغافل يتلوه ولا يستفيد .. |
#9
|
||||
|
||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك اختي العزيزة 00 فتاة القران موضوع قيم وطرح موفق الله يوفقك دائما والي الامام
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
السلام عليكم
مشكوورة أختي الحبيبة (الأفق) على ردك الجميل ومرورك العطر بالتوفيق إن شاء الله
__________________
إن مواعظ القرآن تذيب الحديد وللفهوم كل لحظة زجر جديد وللقلوب النيرة كل يوم به وعيد غير أن الغافل يتلوه ولا يستفيد .. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اى شخص منهم فى حياتك | الجواد الاصيل | الملتقى العام | 50 | 16-03-2009 10:11 AM |
حجابك عزيزتي | المشتاقة للجنة | ملتقى الأخت المسلمة | 11 | 22-02-2007 02:38 PM |
حياتك غريبة ! | ღ بحر العطاء ღ | الملتقى العام | 4 | 01-05-2006 11:35 PM |
أخاف أن يطرحني غداً في النار ولا يبالي. | almsri_2 | الملتقى الاسلامي العام | 6 | 17-03-2006 07:42 PM |
أغلى يوم في حياتك | نور اليقين | الملتقى الاسلامي العام | 6 | 08-01-2006 11:06 AM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |