¨°o.O (طهر قلبك …… و ارتقي) O.o°¨ - الصفحة 4 - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4416 - عددالزوار : 852350 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 3947 - عددالزوار : 387688 )           »          هل لليهود تراث عريق في القدس وفلسطين؟! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 32 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 33 - عددالزوار : 1051 )           »          أوليــاء اللــه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          المشكلات النفسية عند الأطفال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          هل المديرون بحاجة للحب؟هل تحب وظيفتك ومكان عملك؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          وأنت راكع وساجد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          لماذا تصاب المرأة بالقولون العصبي بــعد الــزواج؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 35 )           »          لطائف تأخير إجابة الدعاء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 38 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى الشباب المسلم

ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية ومشاكلهم الحياتية والاجتماعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 28-09-2009, 05:16 PM
الصورة الرمزية زهــــــرة الإخوان
زهــــــرة الإخوان زهــــــرة الإخوان غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
مكان الإقامة: بستان الإيمان و المحبة
الجنس :
المشاركات: 147
الدولة : Egypt
افتراضي رد: ¨°o.O (طهر قلبك …… و ارتقي) O.o°¨

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أملي في الله مشاهدة المشاركة
أحسنتِ حبيبتي


مجهود طيب لاحرمكِ الله أجره

جعلنا وإياكِ ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

بارك الله بكِ أختي و أستاذتي الغالية
على هذا المرور الراقي

لا تحرميني من تواجدك الدائم

رعاكِ الله و حفظكِ
و أجزل لكِ الثواب و العطاء
__________________
:
:
:
:
:


مش هتهون الدعوة عليَّا .. لو بإديَّا .. هضحِّي دهور

مش هتنازل عن سفينتها .. أنا حبتها .. حُـب النــور

هيَّ الـدم اللي فـ شراييني .. مهما يجيني .. ظلـم وجـور

هيَّ حيـاتي ونبض إيمـاني .. على جثمـاني .. هتبقى زهـور

هيَّ سنين عُمري اللي بشوفهـا .. راسمة حروفهـا .. بمهر الحـور


رد مع اقتباس
  #32  
قديم 28-09-2009, 05:54 PM
الصورة الرمزية زهــــــرة الإخوان
زهــــــرة الإخوان زهــــــرة الإخوان غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
مكان الإقامة: بستان الإيمان و المحبة
الجنس :
المشاركات: 147
الدولة : Egypt
افتراضي رد: ¨°o.O (طهر قلبك …… و ارتقي) O.o°¨



الأمر الأول:أن تسلم من الشرك صغيره وكبيره فإنه من أعظم مفسدات القلوب قال ابن القيم رحمه الله: ولا صلاح له – أي للقلب – إلا بتوجيه محبته وعبادته وخوفه ورجائه.



الرياء

و هو من أعظم أنواع الشرك الأصغر الذي بلي به أبناء الأمة الإسلامية في حاضرها
فنتج عنه ما نعانيه الآن


و للعودة إلى سابق عهدنا كخير أمة أخرجت للناس لابد أن نعاهد الله على التخلص من هذا الشرك
و تصحيح العقيدة من كل سوء قد شابها
لنحصل على فرد مسلم سليم العقيدة صحيح الفكرة يكون نواة صالحة لبناء المجتمع المسلم


عن شداد بن أوس: ( رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يبكي، فقلت ما يبكيك يا رسول الله؟ قال: إني تخوفت على أمتى الشرك، أما إنهم لا يعبدون صنماً ولا شمساً ولا قمراً ولا حجراً ولكنهم يراؤون بأعمالهم ) أخرجه ابن ماجة والحاكم.





المؤمن بين الإخلاص و الرياء ::

يقول الفضيل بن عياض: ترك العمل من أجل الناس رياء، والعمل من أجل الناس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما،

و يعرف الإمام حسن البنا الإخلاص بأنه: أن يقصد الأخ المسلم بقوله وعمله وجهاده كله وجه الله
وابتغاء مرضاته وحسن مثوبته من غير نظر إلى مغنم أو مظهر أو جاه أو لقب أو تقدم أو تأخر،
وبذلك يكون جندي عقيدة وفكرة لا جندي غرض ومنفعة


ويقول الفضيل بن عياض أيضا : إن العمل إذا كان خالصاً ولم يكن صواباً لم يقبل،
وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يقبل،
والخالص أن يكون لله، والصواب أن يكون على السنة،
ثم قرأ قوله تعالى مستشهداً: ( { فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً }الكهف110).

إذن هناك شرطان لا غنى عنهما لقبول العمل
1- الصواب
2- الإخلاص





استفهام يمليه العقل؟؟؟ ::

كيف نسمح لأنفسنا أن نقدم على أعمال قد تكلفنا سير وجهد وعرق ومال وأكثر من ذلك
في مقابل نيل استحسان الناس وطلب الرفعة عندهم،

ثم ماذا؟!! ما قيمة ذلك؟ أين عقولنا ونحن نرى أوقاتنا وأموالنا تضيع هباءً؟
أما آن لنا أن نوقف هذا السفه؟
إلى متى نبطل صدقاتنا ونحبط أعمالنا ونجهد أنفسنا بلا مقابل؟!!





من علامات الإخلاص..


((دخل عمر بن الخطاب رضي الله عنه المسجد، فرأى معاذ بن جبل يبكي عند قبر الرسول –صلى الله عليه وسلم- فقال: ما يبكيك؟ فقال: سمعت رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يقول: "إن اليسير من الرياء شرك، وإن الله يحب الأتقياء الأخفياء، الذين إن غابوا لم يفتقدوا وإن حضروا لم يعرفوا، قلوبهم مصابيح الهدى ينجون من كل غبراء مظلمة." ))


1) سوء الظن بالنفس وعدم الاغترار بالعمل:

قال تعالى: ( {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }المؤمنون60)
يعطون العطاء وهم وجلون خائفون ألا يتقبل منهم
لخوفهم أن يكونوا قد قصروا في القيام بشروط الإعطاء، وهذا من باب الإشفاق والاحتياط لا سوء الظن بالله.


عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: يا رسول الله، يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة.. هو الذي يسرق ويزني ويشرب الخمر
وهو يخاف الله عز وجل؟ قال: لا يا بنت أبي بكر، يا بنت الصديق، ولكنه الذي يصلي ويصوم ويتصدق وهو يخاف الله عز وجل.


العارفون كلهم يجمعون على أن التوفيق ألا يكلك الله تعالى إلى نفسك،
والخذلان أن يكلك الله تعالى إلى نفسك،
فمن أراد الله به خيراً فتح له باب الذل والانكسار ودوام اللجوء إلى الله تعالى والافتقار إليه،
ورؤية عيوب نفسه وجهلها وعدوانها ومشاهدة فضل ربه وإحسانه وجوده وكرمه وبره وغناه.


** كفى بك من الكبر أن ترى لك فضلاً على من هو دونك.**
____________________________

إذن فما الدواء لداء العجب المقيت ؟؟
ما الدواء الذي يخلص العبد من رؤية عمله ورضاه به؟


يصف طبيب القلوب ابن القيم الدواء فيقول:


1) مشاهدة العبد لفضل الله عليه، وتوفيقه،
فالخير الذي يصدر منه إنما هو من الله وبه، لا من العبد ولا به،
يقول الله تعالى: ( {وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ أَبَداً وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }النور21).


2) مطالعة عيوب عمله وآفاته، وتقصيره فيه،
وما فيه من حظ النفس ونصيب الشيطان، فما من عمل إلا وللشيطان فيه نصيب، وإن كل عمل للنفس فيه حظ.


3) علمه بما يستحقه الرب جل جلاله من حقوق العبودية وآدابها الظاهرة والباطنة وشروطها،
وإن العبد أضعف وأعجز وأقل من أن يوفيها حقها،
يقول بعضهم: آفة العبد رضاه عن نفسه، ومن لم يتهم نفسه على الدوام فهو مغرور.



2) إستواء المدح والذم..


فمن سمات المخلصين أنهم لا يفرحون إذا مدحوا،
ولا يحزنون إذا ذموا،
مدح رجل رجلاً عند رسول الله –صلى الله عليه وسلم-
فقال له: (ويحك، قطعت عنق صاحبك، لو سمعها ما أفلح، ثم قال: إن كان أحدكم لا بد مازحاً أخاه، فليقل: أحسب فلاناً ولا أزكي على الله أحداً، حسيبه الله إن كان يرى أنه كذلك. ) متفق عليه.

وقال –صلى الله عليه وسلم- :
( إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التراب ) رواه مسلم.

والممدوح يضره المدح من وجهين،
الأول: أنه يحدث فيه كبراً وإعجاباً،
والثاني: هو أنه إذا أثنيَ عليه بالخير فرح به، وفتر ورضي عن نفسه،
وظن أنه قد أحسن وأفلح وأنه قد أدى واجبه فأعجب بنفسه،
ومن أعجب بنفسه قل تشمره،
وإنما يتشمر للعمل من يرى نفسه مقصراً،
فأما إذا انطلقت الألسن بالثناء عليه ظن أنه قد أدرك،
لهذا قال عليه السلام: قطعت عنق صاحبك، لو سمعها ما أفلح.

____________________________
العلاج..
يقول أبو حامد الغزالي:
اعلم أن أكبر الدعاة إنما أهلكوا بخوف مذمة الناس وحب مدحهم،
فصارت حركاتهم كلها موقوفة على ما يوافق رضا الناس رجاء المدح وخوفاً من الذم، وذلك من المهلكات،
ويجب معالجته ( بأن ) ترجع إلى عقلك وتقول لنفسك:

هذه الصفة التي مدحوني بها هل أنا متصف حقاً بها أم لا؟
فإن كنت متصفاً بها فهي إما صفة تستحق المدح بها كالورع والعلم،
وإما صفة لا تستحق المدح كالثروة والجاه والأعراض الدنيوية،
والفرح بالدنيا ومتاعها كالفرح بنبات الأرض الذي يصير على القرب هشيماً تذروه الرياح،
ولا ينبغي الفرح بالتميز الديني والأخلاقي لأن الخاتمة غير معروفة،
فكم من الناس عمل بعمل أهل الجنة ثم فتنَ وما صبر، ونكس، فختم له بجهنم،
وإن كانت هذه الصفة التي مدحت بها ليست فيك، ففرحك بالمدح غاية الجنون.

حال المؤمن عند مدحه وذمه:

إن أكمل الدرجات في هذا الأمر
أن يستوي عند المؤمن ذامه ومادحه فلا تغمه المذمة،
وعلامة ذلك ألا يجد في نفسه استثقالاً لذام عند إطالته الجلوس عنده أكثر مما يجده في مادح،
وألا يجد في نفسه زيادة هزة ونشاط في قضاء حوائج المادح فوق ما يجده في قضاء حوائج الذام،
وألا يكون انقطاع الذام عن مجلسه أهون من انقطاع المادح،
وألا يكون موت المادح المطري له أشد نكاية في قلبه من موت الذام،
وألا تكون زلة المادح أخف على قلبه وفي عينه من زلة الذام.

وما أبعد ذلك وما أشده على القلوب!! وأكثر الناس فرحهم بمدح الناس مستبطن في قلوبهم، يخدعون أنفسهم ولا يصارحونها بما في أعماقها، وتأخذهم العزة بالإثم فلا يعترفون، ولا يبحثون عن العلاج.. ولا يمتحنون أنفسهم.

قيل ليحيى بن معاذ: متى يكون العبد مخلصاً؟
قال: إذا صار خلقه كخلق الرضيع، لا يبالي من مدحه أو ذمه.





همسات من القلب إليك ::



وأنت، أجل إياك أعني؟ وعذراً لأني استعملت هذه اللهجة ولكن.. بالله عليك لا تكن عوناً للشيطان على أخيك،
فحاذر أن تحكم على عمل عامل بضياع الإخلاص أو بفساده فتقذف في نفسه اليأس والقنوط،


وحاذر أن تمتدح عمله وتحكم عليه بالصلاح وإخلاص النية فتفسده بعد صلاحه
بما تدخله كلماتك على نفسه من العجب والكبر، وبما سيخالط قلبه من الرياء والشرك،


الله أعلم بالنوايا، والله أعلم بالعمل وبأجره،
إن كان صالحاً خالصاً له وحده فلن يُضيع أجره،
وإن كان غير ذلك فهو يعلم خبثه ولكنه ستره فلماذا تفضح ما ستره الله؟


قدم له النصح دون تشكيك بنيته أو الإشارة لخطأ صدر عنه، وإن كان عمله مميزاً فلا بأس من التشجيع
ولكن تشجيع يعين على الاستمرار في الطاعة، ويبعث الأمل لا العجب،
وإياك أن تبحث عن عثرات أخيك فتكون ثقيل على قلبه كما السجان..


انظر أي الناس أنت؟
يقول الإمام أبو حامد الغزالي:
من الناس من يتمنى المدح والثناء وانتشار الصيت فيتوصل إلى نيل ذلك بكل ما يمكن حتى يرائي بالعبادات، ولا يبالي باقتراف المحظورات لاستمالة قلوب الناس، واستنطاق ألسنتهم بالمدح، وهذا من الهالكين.

ومنهم من يريد ذلك ويطلبه بالمباحات، ولا يطلبه بالعبادات، ولا يباشر المحظورات، وهذا على شفا جرف هار.


ومنهم من يريد المدح ولا يسعى لطلبه،

ولكن إذا مدح سبق السرور إلى قلبه فإذا لم يقابل ذلك بالمجاهدة،
ولم يتكلف الكراهية، فهو قريب من أن يستجره فرط السرور إلى الوثبة التي قبلها، وإن جاهد نفسه في ذلك وكلف قلبه الكراهية، وبغض السرور إليه بالتفكر في آفات المدح فهو في خطر المجاهدة، فتارة تكون اليد له، وتارة تكون عليه.



و في النهاية لا يسعني
إلا أن أتقدم إليكم بجزيل الشكر على المتابعة


و نستكمل بإذن الله في الحلقات القادمة و قريبا
علامات الإخلاص
و بعض الشبهات التي قد تعترض طريقنا
و كيفية الخلاص منها


عافانا الله و إياكم
من هذا الداء اللعين (الرياء )


و أعاننا على الإخلاص في القول و العمل



__________________
:
:
:
:
:


مش هتهون الدعوة عليَّا .. لو بإديَّا .. هضحِّي دهور

مش هتنازل عن سفينتها .. أنا حبتها .. حُـب النــور

هيَّ الـدم اللي فـ شراييني .. مهما يجيني .. ظلـم وجـور

هيَّ حيـاتي ونبض إيمـاني .. على جثمـاني .. هتبقى زهـور

هيَّ سنين عُمري اللي بشوفهـا .. راسمة حروفهـا .. بمهر الحـور


رد مع اقتباس
  #33  
قديم 29-09-2009, 05:21 PM
الصورة الرمزية بلقيس93
بلقيس93 بلقيس93 غير متصل
مشرفة ملتقى نصرة الرسول
 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
مكان الإقامة: فلسطيـــن الحبيبـــ الخليل ــــــة
الجنس :
المشاركات: 4,463
الدولة : Palestine
افتراضي رد: ¨°o.O (طهر قلبك …… و ارتقي) O.o°¨

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم طهر قلوبنا
موضوع مميــز ما شاء الله
نفع الله بكِ أخية
ورضيَ الله عنـكِ
جزيتِ الجنة..
وفقــكِ الله لما يحب ويرضــى
دمتم بعــز,,
__________________
______________________

رُبَّ هِمَّـةٍ أَحيَت .. أُمَّـــة ~



دَعْوَتِيْ .. أُمَتِيْ .. قُدْسِيْ .. كُلّ هَمّيْ ..



رد مع اقتباس
  #34  
قديم 30-09-2009, 02:23 PM
الصورة الرمزية أملي في الله
أملي في الله أملي في الله غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2009
مكان الإقامة: ليبيا الحرة
الجنس :
المشاركات: 1,573
الدولة : Libya
افتراضي رد: ¨°o.O (طهر قلبك …… و ارتقي) O.o°¨



بارك الله بكِ
ونفعنا الله به ولاحُرمتِ أجره

وفقكِ الله حبيبتي

وحفظكِ ورعاكِ من كلِ سوء

__________________
اللهم ثبت قلبي على دينك
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 90.43 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 87.07 كيلو بايت... تم توفير 3.36 كيلو بايت...بمعدل (3.71%)]