مصادر البحث ومراجعه:
– ((الأعلام)) لخير الدين الزركلي – الرابعة – دار العلم للملايين 1979م.
– ((الاقتراح)) للسيوطي – تحقيق الدكتور أحمد محمد قاسم – الأولى 1396هـ – 1976م القاهرة.
– ((الإنصاف في مسائل الخلاف)) لأبي البركات الأنباري – تحقيق محمد محيي الدين عبدالحميد – الرابعة – 1380هـ السعادة.
– ((الإيضاح العضدي)) للفارسي – تحقيق الدكتور شاذلي فرهود – الأولى – 1389هـ مطبعة دار التأليف بمصر.
– ((بحوث ومقالات في اللغة)) للدكتور رمضان عبدالتواب – الأولى – 1403هـ – 1982م – المدني.
– ((البداية والنهاية)) لابن كثير – الأولى 1351هـ السعادة بمصر.
– ((البيان والتبيين)) لأبي عثمان، عمرو بن بحر الجاحظ – الرابعة 1395هـ.
– ((تاج العروس)) لمحمد مرتضى الزبيدي – الخيرية 1306هـ بمصر.
– ((الحروف)) للفارابي – دار المشرق – بيروت – تحقيق الدكتور محسن مهدي.
– ((خزانة الأدب)) لعبدالقادر البغدادي – تحقيق عبدالسلام هارون – دار الكتاب العربي – القاهرة 1387هـ.
– ((الخصائص)) لابن جني – تحقيق محمد علي النجار – طبع دار الكتب 1371هـ.
– ((دراسات في كتاب سيبويه)) للدكتورة خديجة الحديثي – الكويت 1980م.
– ((دراسات في العربية وتاريخها)) لمحمد الخضر حسين – دار الفتح بدمشق 1380هـ – 1960م.
– ((الرسالة)) للشافعي – تحقيق أحمد محمد شاكر – الأولى 1358هـ – 1940م – مصطفى البابي الحلبي.
– ((سيبويه إمام النحاة)) لعلي النجدي ناصف – عالم الكتب 1979م.
– ((الصاحبي)) لأحمد بن فارس، تحقيق السيد أحمد صقر – عيسى البابي الحلبي 1977م.
– ((الصحاح)) للجوهري – تحقيق أحمد عبدالغفور العطار – القاهرة 1377هـ.
– ((صحيح البخاري)) طبع إستانبول – تصوير دار الفكر.
– ((طبقات فحول الشعراء)) لابن سلام – تحقيق محمود شاكر – طبع المدني بالقاهرة 1394هـ.
– ((العربية)) ليوهان فك – نقله إلى العربية الدكتور عبدالحليم النجار – دار الكتاب العربي – القاهرة 1370هـ/ 1951م.
– ((فتح الباري)) لابن حجر – تصوير على الطبعة السلفية.
– ((فقه اللسان)) للسيد كرامت حسين الكنتوري – لكنؤ – الهند 1915م.
– ((فيض نشر الانشراح من روض طي الاقتراح)) لابن الطيب – مخطوط.
– ((القاموس المحيط)) للفيروز أبادي – الثانية الحسينية 1344هـ.
– ((كتاب سيبويه)) تحقيق وشرح عبدالسلام هارون – الثانية الهيئة المصرية العامة للكتاب –.
– ((الكشاف)) للزمخشري – صورة عن طبعة مصرية – دار المعرفة – بيروت.
– ((لمع الأدلة)) للأنباري – تحقيق سعيد الأفغاني – الجامعة السورية 1377هـ.
– ((مجالس ثعلب)) تحقيق عبدالسلام محمد هارون – دار المعارف بمصر 1960م.
– ((المحتسب)) لابن جني – تحقيق علي النجدي ناصف وزميلَيْه – طبع المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية – القاهرة 1389هـ.
– ((المزهر)) للسيوطي – تحقيق محمد أحمد جاد المولى وزميلَيْه – عيسى البابي الحلبي – القاهرة.
– ((مغني اللبيب)) لابن هشام – تحقيق الدكتور مازن مبارك، ومحمد علي حمد الله – دار الفكر بدمشق 1384هـ.
– ((الموشح)) للمرزباني – تحقيق علي محمد البجاوي – مطبعة لجنة البيان العربي 1965م.
ـــــــــــــــــــــــ
[1] ((البيان والتبيين)) 3: 290.
[2] انظر ((الصاحبي)): 26.
[3] هكذا يسميه ((السيوطي))، وأما النسخة الخطية فتسميه ((رسالة الحروف)).
انظر المقدمة لرسالة ((الحروف)): ص: 34 بتحقيق د.مهدي محسن.
[4] النقد والانتقاد: تمييز الدراهم وغيرها. وقد تكون انتقاءً، من انتَقَاهُ: اختاره.
[5] ((الحروف)) – 147 – و((المزهر)) – 1: 211 –، و((الاقتراح)) – 56 – و((فيض نشر الانشراح)) – 192 – خ الرباط. والظاهر أن العبارة تلخيص ما قاله الفارابي، مع أشياء أضافها السيوطيُّ من معلوماته.
[6] هو قلبهم الهمزة في بعض كلامهم عيناً، يقولون: سمعتُ عنْ فلاناً قال كذا، يريدون: أن.
[7] وعجرفية ضبة، وهي: تقعرهم في الكلام ((تاج العروس)) – 6: 189 –.
[8] هو إبدالهم الكاف شيناً، يقولو: عَلَيْش بمعنى: عَلَيْك وفي ((الخصائص)) – 2: 11 – أنها لربيعة.
[9] هي أن يصلوا بالكاف سيناً فيقولون: عَلَيْكِسْ، وفي ((مجالس ثعلب)) – 1: 81 – و((الخصائص)) – 2: 11 – أنها لهوازن. وانظر ((بحوث ومقالات في اللغة)) – 222 –.
[10] ((المزهر)) – 1: 210 –.
[11] ((فتح الباري)) – 9: 9 –.
[12] أي الآيات أو السو أو الصحف المحضرة من بيت ((حفصة)).
[13] ((المزهر)) – 1: 213 –.
[14] المراد بهم العرب النازلون في اليمن من يعرب وقحطان. ((فيض نشر الانشراح))، – 197 – خ الرباط.
[15] ((الحروف)) – 146 –، و((الاقتراح)) – 56: 57، و((المزهر)) – 1: 212 – تَصَرِّفَ السيوطي في العبارة.
[16] اعتنى ابن مالك في كتبه بنقل اللغات المذكورة، وذلك لكثرة اطلاعه، وسَعَة عارضته. ((فيض نشر الانشراح)) – 201 – خ الرباط.
[17] والجواب على أبي حيان: أن ((ابن مالك)) سار في علوم العربية سيرَ المجتهدين فلا يَرَى فيها تقليدَ أحدٍ، كما شهد له هو – أي: أبو حيان – بذلك. ((فيض نشر الانشراح)) – 201 – خ الرباط.
[18] ((الاقتراح)) – 57 –.
[19] يقال: له في الأمر قَدَمٌ وقُدْمَهٌ، أي: تقدّم وسبق وأثر حسن بقدمه في إصلاحه. ((الصحاح)) – قدم 5: 2007 –.
[20] انظر ((مغني اللبيب)) – 122: 125.
[21] ((لمع الأدلة)) – 85 – و((المزهر)) – 1: 137: 138 – و((دراسات في كتاب سيبويه)) – 73 –.
[22] ((الأعلام)) – 2: 52 –.
[23] ((الأعلام)) – 2: 225 –.
[24] انظر ((خزانة الأدب)) – 1: 6 –.
[25] ((الموشح)) – 385 –.
[26] استشهد سيبويه في الكتاب في (باب الإدغام) – 4: 441 – بعجز قوله:
فما كلُّ ذي لُبٍّ بِمُؤْتِيكَ نُصْحَهُ
وما كلُّ مُؤْتٍ نُصْحَهُ بِلَبِيبِ
جاء في ((رسالة الغفران)): 431: (وأصحاب بشار يروون له هذا البيت) ونَسَبَهُ كثيرون لأبي الأسود، وهو في ديوانه – 33 –.
وفي كتاب ((سيبويه إمام النحاة)) – 152: 153 ما يلي: (وهذا تَقَوّلٌ على سيبويه في شواهده: أنه استشهد بشعر بشار، لا لأنه كان يرى الاستشهاد به، ولكن لأنه كان يخافه، ويتقي مَعَرِّةَ لسانه، فقد أنكر بشار أن لا يُستشهد به، وتوعده بالهجاء إن هو لم يفعل، ويذكرون أن سيبويه اضطر لذلك أن يستشهد بقوله:
وما كل مؤتٍ نصحَه بلبيبِ
وبالرجوع إلى الكتاب نجد هذا الشطر فيه دون نسبة، فهل تظن أن بشاراً كان يمكن أن يرضى بذلك، ويجدَ فيه مقنعاً. فنهدأَ ثورته، ويرجع عن هجاء صاحبه؟ هيهات؛ لأن أمنية بشار أن يرفعه سيبويه إلى مرتبة مَنْ كان يحتج بهم من الشعراء، ولا يتحقق ذلك على وجهه إلا إذا استشهد به، وذَكَرَ اسمَهُ في الاستشهاد.
وليس لسيبويه ما يعتذر به من إغفال اسمه، فإنه ليعلمن أن الشعر شعره غير منازع فيه، ثم ما جَدْوَاه من إغفال اسمه إذا هو قبل الاحتجاج به، فالخطب بعد ذلك يسير. وسيعلم الناسُ الحقيقة حتماً. ولقد كان الهجاء هيناً على بشار، بل لقد كان به مولعاً، وفيه جريئاً، حتى ما يكاد يرقب فيه ذماماً أو يهاب أحداً، فلعل سيبويه إذا صحت القصة إنما استشهد به للاستئناس، وحين المذاكرة والدرس.
على أن البيت ليس خالصاً لبشار، ينسبه إليه ناسٌ، وينسبه إلى أبي الأسود ناس آخرون، ورجعت إلى بَائِيَّاتِ بشار في الجزء الأول من ديوانه فلم أعثر على البيت فيه). اهـ (بتصرف). وفي كتاب ((العربية)) ليوهان فك – 52 – ما يلي: (... تريد إحدى الروايات أن تعرف أن سيبويه اعتبر شعر بشار حجة خوفاً من سلاطة لسانه. ولكن الكتاب نفسه يدحض هذه الرواية، حيث نبحث عبثاً عن اسم بشار فلا نجد له ذكراً...).
وانظر ((بحوث ومقالات في اللغة)) – 98: 99.
توسعت في هذه المسألة، لِتَطَلُّب المقام لها، لأن سيبويه أولُ واضع لقواعد العربية بشمولية فائقة، بحيث لم تستطع الأجيال المتأخرة أن تغير شيئاً من أسسه وقواعده.
وسيبويه يرجع دائماً في شؤون الاستعمال اللغوي إلى العرب المتفق على الاحتجاج بهم، ولا يحيد عن ذلك، ولا يرهبه التهديد والتنديد.
[27] استشهد أبو علي بالبيت على رفع قوله مَرْعَى محلاًّ على الابتداء، و(روضُ الأماني) خبره، والجملة خبر كان، واسم كان ضمير عائد إلى المبتدأ الذي هو مَنْ.
[28] ((وفيات الأعيان)) – 2: 81 –، و((الاقتراح))، – 70 –، و((خزانة الأدب)) – 1: 8 –.
[29] ((خزانة الأدب)) – 1: 7 –.
[30] انظر ((دراسات في العربية وتاريخها)) – 37 –.
[31] ((خزانة الأدب)) – 1: 7 –.
[32] ((دراسات في العربية وتاريخها)) – 174 –.
[33] ((البداية والنهاية)) – 10: 169 –، و((الاقتراح)) – 7 –، و((خزانة الأدب))، – 1: 8 –.
[34] وفي ((القاموس)) (عَكِد): (أنه جَبَلًُ قُرْبَ زَبيدَ أهلها باقِيةٌ على اللُّغَةِ الفصيحةِ).
وقال شارحه محمد مرتضى الزبيدي في ((تاج العروس)) – 2: 429 –: أي: (إلى الآن ولا يقيم الغريب عندهم أكثر من ثلاثة ليال خوفاً على لسانهم) اهـ ووفاة الشارح كانت سنة 1205هـ.
[35] ((الاقتراح)) – 57 –.
[36] ((دراسات في العربية وتاريخها)) – 274 –.
[37] ((فيض الانشراح)) – 205 – خ الرباط.
[38] كابن الضائع المتوفَّى سنة 680هـ، وأبي حيان المتوفَّى سنة 745هـ ومن حَذَا حَذْوَهُمَا.
[39] انظر: ((الإنصاف)) – 2: 583 –، و((الاقتراح)) – 71 –.
[40] انظر ((دراسات في العربية وتاريخها)) – 39 –.
[41] ((خزانة الأدب)) – 1: 5 –.
[42] يريد المبرد، محمد بن يزيد المتوفَّى سنة 285هـ.
[43] طبيعته.