الامتحان الكبير.. - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         الدِّين الإبراهيمي بين الحقيقة والضلال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 60 - عددالزوار : 744 )           »          الأعمال اليسيرة.. والأجور الكثيرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          خواطر متفرقة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          السلفية منهج الإسلام وليست دعوة تحزب وتفرق وإفساد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 2 )           »          القذف أنواعه وشروطه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          العمل التطوعي.. أسسه ومهاراته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 3 - عددالزوار : 55 )           »          الحكمـة ضالـة المؤمن ***متجددة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 59 - عددالزوار : 15838 )           »          الضلع أعود (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 21 - عددالزوار : 626 )           »          افتراءات وشبهات حول دعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 2 - عددالزوار : 30 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى الشباب المسلم

ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية ومشاكلهم الحياتية والاجتماعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-04-2019, 03:10 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,371
الدولة : Egypt
افتراضي الامتحان الكبير..

الامتحان الكبير..
عبدالله المؤدب البدروشي






الحمد لله الذي رفع درجات أهل العلم والإيمان.. ومنّ عليهم بالتوفيق والعرفان.. وجازاهم في الآخرة بالإكرام والرضوان..
أشهد أن لا إله إلا الله.. جعل الحياة الدنيا دار ممر.. وجعل الآخرة دار مقام ومقر.. وأشهد أن سيدنا وحبيبنا محمداً عبده ورسوله.. أدى الأمانة.. وبلغ الرسالة.. ونصح الأمة.. اللهم صل وسلم عليه وعلى آله وصحابته.. واجزه عنا خير ما جازيت نبيا عن أمته.. واحشرنا تحت لوائه في أعز زمرته.. ولا تحرمنا اللهم من حوضه وقربه ونيل شفاعته..
أما بعد... إخوة الإيمان والعقيدة..
منذ يومين.. عاد أبناؤنا التلاميذ بدفاتر أعدادهم.. يحملون نتائج امتحاناتهم للثلاثي الأول.. فمنهم من عاد إلى أهله مسروراَ.. دفتر الأعداد مثقل بالامتياز.. فأفرح أهله.. وأراهم نتيجة كده واجتهاده.. فعاشوا معه بهجة الفوز والنجاح.. وشجعوه على مواصلة طريق المثابرة والاجتهاد.. ومنهم من عاد إلى أهله مهاناًَ.. دفتر الأعداد يحمل ضعفه.. ويظهر نتيجة إهماله وكسله.. فأحزن ذويه.. وخيب أملهم فيه.. ومع النتيجتين.. يقف المؤمن متأملاً.. متبصراً.. متسائلاً.. أما تمثل امتحانات أبنائنا في مدارسهم.. امتحاناً عظيماً ينتظر الجميع.. أما يكون حالهم اليوم.. هو حال كل الناس يوم القيامة.. ( يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ) [إبراهيم: 48].. ذلك اليوم الذي لا ريب فيه.. والذي أمرنا الله أن نتقيه.. بطاعة الله.. وبالأعمال الصالحة.. فقال جل جلاله.. ( وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ) [البقرة: 281]..
ولو أنا إذا متنا تركنا *** لكان الموت راحة كل حي
ولكنا إذا متنا بُعثنا *** ونُسأل بعدها عن كل شيء
أورد الإمام مسلم في صحيحه.. قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.. (( يُنْزِلُ اللَّهُ مَطَرًا كَأَنَّهُ الطَّلُّ.. فَتَنْبُـَتُ مِنْهُ أَجْسَادُ النَّاسِْ.. ثُمَّ يُنْفَخُ فِيهِ أُخْرَى.. فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ)) يزدحم الناس على أرض المحشر.. الشمس فوق الرؤوس.. العرق إلى الأذقان.. قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.. و قوله في صحيح مسلم.. (( فَيَكُونُ النَّاسُ عَلَى قَدْرِ أَعْمَالِهِمْ في الْعَرَقِ.. فَمِنْهُمْ مَنْ يَكُونُ إِلَى كَعْبَيْهِ.. وَمِنْهُمْ مَنْ يَكُونُ إِلَى رُكْبَتَيْهِ.. وَمِنْهُمْ مَنْ يَكُونُ إِلَى حَقْوَيْهِ.. وَمِنْهُمْ مَنْ يُلْجِمُهُ الْعَرَقُ إِلْجَامًا)) وينزل عرقهم في الأرض.. قال - صلى الله عليه وسلم -: (( إِنَّ الْعَرَقَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لَيَذْهَبُ في الأَرْضِ سَبْعِينَ بَاعًا.. وَإِنَّهُ لَيَبْلُغُ إِلَى أَفْوَاهِ النَّاسِ)) ذلك اليوم.. كتب الله في قضائه و قدره.. أن نكون من أهله.. ( قُلْ إِنَّ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ.. لَمَجْمُوعُونَ إِلَى مِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ) [الواقعة: 49، 50]. ذلك يوم الامتحان الكبير.. فكيف نغفل عنه.. وما حياتنا في هذه الدنيا إلا سويعات قليلة.. يوم سأل المشركون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الساعة.. أجابهم رب العزة- تبارك وتعالى -بقوله.. ( يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا.. فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا.. إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا.. إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا.. كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا.. لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا) [النازعات: 42 - 46].. في ذلك اليوم.. ذي الخمسين ألف سنة.. توضع الموازين.. وتبلغ القلوب الحناجر.. وكل إنسان ينتظر مصيره.. يقول جل جلاله.. ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ) [الأنبياء: 47] فينادي رب العزة - تبارك وتعالى-.. أول إنسان خلقه.. جاء في صحيح مسلم.. يَقُولُ اللَّهُ - عز وجل -.. (( يَا آدَمُ.. فَيَقُولُ: لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ.. فيَقُولُ: أَخْرِجْ بَعْثَ النَّارِ، قَالَ: وَمَا بَعْثُ النَّار..؟ قَالَ: مِنْ كُلِّ أَلْفٍ... تِسْعَمِائَةٍ وَتِسْعَةً وَتِسْعِينَ)) امتحانات الدنيا.. نسبة النجاح فيها تتجاوز الخمسين في المائة.. وقد تصل مائة في المائة.. أما يوم القيامة فنسبة النجاح فيه واحد من الألف.. من أجل ذلك.. ارتعدت فرائص الصحابة.. وانتابهم خوف شديد.. قال - صلى الله عليه وسلم -: (( فَذَاكَ حِينَ يَشِيبُ الصَّغِيرُ، (وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا.. وََتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى.. وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ).. قَالَ: فَاشْتَدَّ ذَلِكَ على الصحابة، قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّنَا ذَلِكَ الرَّجُلُ؟ لكنه الحبيب.. - صلى الله عليه وسلم -.. عنده من الله البشارة.. قال لصحابته.. ومنهم لأمته.. أَبْشِرُوا.. فَإِنَّ مِنْ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ أَلْفًا وَمِنْكُمْ رَجُلٌ، ثُمَّ قَالَ: والذي نفسي بِيَدِهِ إني لأَطْمَعُ أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ، قال الصحابي أبو سعيد.. فَحَمِدْنَا اللَّهَ وَكَبَّرْنَا، ثُمَّ قَالَ: والذي نفسي بِيَدِهِ إني لأَطْمَعُ أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَحَمِدْنَا اللَّهَ وَكَبَّرْنَا، ثُمَّ قَالَ: والذي نفسي بِيَدِهِ إني لأَطْمَعُ أَنْ تَكُونُوا شَطْرَ أَهْلِ الْجَنَّةِ)) وامتحان الدنيا.. أسئلته محدودة.. يسأل التلميذ عن مواد درسها.. لا يتعدى عددها عد الأصابع.. أما امتحان الآخرة.. فالأسئلة عن كل صغيرة وكبيرة.. من بداية البلوغ إلى لحظة الرجوع.. يجد الإنسان ذلك في علم الله.. ويشهد على ذلك كتاب نسخه الكرام الكاتبون.. ( وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ.. كِرَامًا كَاتِبِينَ.. يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ) [الانفطار: 10 - 12].. كل ما يفعل الإنسان.. كل ما يقول الإنسان.. يعلمه الله.. ويكتبه الكتبة.. ( ولَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ.. وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ.. إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَا نِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ.. مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [ق: 16 - 18] فماذا تفعل أيها الإنسان.. والله في عليائه يراك.. والكاتبان عن اليمين وعن الشمال يسجلان.. فقبل أن تقوم بالعمل.. وقبل أن تنطق بالقول.. اسأل نفسك.. هل هذا يرضي ربي..؟ هل جلوسي في هذا المكان.. يقبله الله..؟ هل كلامي هذا يحبه الله..؟ هل فعلي هذا في مرضاة ربي..؟ هل أرضى أن يكتبه الملكان..؟ وأن ألقاه في كتابي يوم القيامة..؟ احرص أيها المؤمن.. أن تذكر ذلك في كل حين.. لأن ذلك الحين.. قد نحسبه بعيداً.. وعند الله قريب.. ( وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فلم الغفلة.. والتيار يجرف الإنسان نحو ساعته؟ ولم الغفلة.. والأهل والأحباب يفارقوننا في كل لحظة.. في ذلك الموقف العظيم.. في يوم امتحانك أيها الإنسان.. إذا أنكر الكفار والعصاة أعمالهم وأقوالهم.. ولم يعترفوا بها.. يكلف الله من يشهد عليهم.. يقول الله- تبارك وتعالى-: ( وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ.. حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ.. وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ) فيظهر كل شي.. ويبرز كل ما أسررت وما أخفيت.. فماذا تقول لربك غداً.. عن كل كلمة صدرت منك.. فيها ظلم واعتداء.. فيها هتك للأعراض.. وربما سخرت من هذا الدين.. وربما أوقعت بالمساكين.. ماذا تقول لربك غداً.. عن إهمالك للوالدين..عن دينك الذي بقي في دفاتر الدائنين.. هل أعددت لكل سؤال جواباً.. شافياً كافياً.. ترجو به رضوان الله.. إن الإخفاق في امتحان الدنيا.. يتداركه الإنسان.. بمزيد العناية والمثابرة.. ولكن الرسوب في امتحان الآخرة.. هو الحسرة التي ما بعدها حسرة.. هو الندامة التي ما فوقها ندامة.. هو الخسران المبين.. ( قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ) [الزمر: 15].. يخسر الغافل فيه كل شيء.. يوم يرى من كان حوله من الناس.. من أبسط الناس.. وربما كان يحتقره في الدنيا.. ويحتقر عمله.. يراه في أرض المحشر.. وقد ملأته الفرحة و البهجة.. ينادي بأعلى صوته.. هاؤم اقرؤوا كتابيه.. ليس فيه حقد ولا حسد.. ولا يحمل كرها لأحد.. هاؤم اقرؤوا كتابيه.. فيه طاعة الله.. فيه محبتي ومودتي لكل خلق الله.. ( هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ.. إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ) [الحاقة: 19، 20].. كنت أرى رقابة الله.. كنت أحسب لهذا اليوم كل حساب.. فأي فرحة تظاهي فرحة المؤمن.. بالنجاة من النار والفوز بالجنة.. ثم يراه بعد ذلك في موكب ملائكي.. في هالة من نور.. يطير من غير جناحين.. تحفه الملائكة إلى مقامه في الجنة.. حيث النعيم الدائم.. في جوار رب العالمين.. ( يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَات ِ يَسْعَى نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِ مْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) [الحديد: 12]
اللهم اجعلنا من عبادك الفائزين.. واهدنا برحمتك لفضلك ورضوانك المبين..واكتبنا يوم القيامة من الناجين والمبشرين.
__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 57.16 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 55.28 كيلو بايت... تم توفير 1.88 كيلو بايت...بمعدل (3.29%)]