حتى تعود النعمة - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         متابعة للاحداث فى فلسطين المحتلة ..... تابعونا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 11943 - عددالزوار : 191457 )           »          فتاوى رمضانية ***متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 579 - عددالزوار : 92950 )           »          مجالس تدبر القرآن ....(متجدد) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 118 - عددالزوار : 56999 )           »          مختارات من تفسير " من روائع البيان في سور القرآن" (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 81 - عددالزوار : 26305 )           »          شرح كتاب التفسير من مختصر صحيح مسلم للمنذري (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 35 - عددالزوار : 745 )           »          كلام جرايد د حسام عقل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 17 - عددالزوار : 41 )           »          تأمل في قوله تعالى: {وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          ملامح تربوية مستنبطة من قول الله تعالى: {وما قدروا الله حق قدره... } (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          بيان معجزة القرآن بعظيم أثره وتنوع أدلته وهداياته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          {إن كنتم تحبون الله فاتبعوني} (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > ملتقى التنمية البشرية وعلم النفس

ملتقى التنمية البشرية وعلم النفس ملتقى يختص بالتنمية البشرية والمهارات العقلية وإدارة الأعمال وتطوير الذات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-08-2015, 01:32 PM
الصورة الرمزية زهرةالجنة
زهرةالجنة زهرةالجنة غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2014
مكان الإقامة: تحت رحمة ربى
الجنس :
المشاركات: 273
الدولة : Egypt
افتراضي حتى تعود النعمة



.لعل من أهم الفوائد التي يحققها المؤمن عند نزول مصيبة به أنها تجعله يقف مع نفسه وقفة ليحاسبها؛ فالمصائب وإن كانت ترفع الدرجات عند الصبر عليها فإنها قد تكون نتيجة خطأ قلبي وقع فيه العبد فأنزل الله به المصيبة، ولقد ذكر الله عز وجل هذا النوع من المصائب في القرآن الكريم أكثر من مرة؛ فقال بعد مصيبة أحد: {أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ} [آل عمران: 165]، وقال بشكل عام في سورة الشورى: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ} [الشورى: 30].. نعم هذا ليس أمرًا عامًّا بشكل مطلق، فالابتلاءات لا تكون دومًا نتيجة أخطاء العباد؛ ولكنها فرصة للوقوف مع النفس.
ليسأل كل واحد منا نفسه: لماذا سَلَب الله عز وجل نعمة كان قد أعطاها لنا؟
قد يكون ابتلاءً لرفع الدرجات واتخاذ الشهداء..
هذا جميل، ونسأل الله الثبات فيه.
ولكنه قد يكون على الجانب الآخر لشيء أحدثناه في قلوبنا!
ألم يقل الله عز وجل في كتابه الكريم: {ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الأنفال: 53].
اقرءوا الآية مرة أخرى وثالثة بتدبر..
{ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الأنفال: 53].
إنَّ الله عز وجل أنعم علينا في يومٍ ما بنعمة كبيرة ما كنا نتوقعها، ثم مرت الأيام، وغيَّر الله هذه النعمة، وسلبها منا وأعطاها غيرنا، وللعجب كان السلب من مصلحين، وكان العطاء للمفسدين! لماذا؟ قال تعالى: {حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ}، ونفى قبلها أن يكون سلب النعمة لسبب آخر.. قال تعالى: {لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً...}.
ما الذي حدث في قلوبنا؟
وما الذي غيَّرناه؟
قد تكون الدنيا قد دخلت قلوبنا، وهذا ليس أمرًا عجيبًا أو نادرًا، فإنها دخلت قلوب بعض الصحابة في غزوة، وإليهم أنزل الله قوله: {مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا} [آل عمران: 152]..
قد يكون دخلها العجب بالنفس، وتخيُّل أن الإعداد العبقري منا كبشر هو سبيل النصر والتمكين..
قد يكون دخلها التكبر على الناس وعدم الالتفات لآرائهم، واعتبارها لا شيء بالقياس إلى آرائنا.
قد يكون دخلها العزة بالإثم وعدم الرغبة في التنازل عن موقف بعد اكتشاف الخطأ فيه..
قد يكون دخلها الشقاق والتنازع في الأمر، والصراع بين الإخوة والأحباب.
قد يكون دخلها الخوف من التصريح بأننا جند الله نسعى لتطبيق شريعته في المقام الأول، وليس همنا الطعام والشراب ومتاع الحياة الدنيا.
قد يكون دخلها ميل إلى إرضاء الناس، ولو على حساب ما نعلم أنه يرضي الله عز وجل، فنقبل بمخالفات شرعية بغية اتقاء غضب الناس، ونتعلل بأهمية التدرج، ونتعلل كذلك بدعوى مخاطبة الناس على قدر عقولهم، والناس لا يريدون دينًا إنما يريدون دنيا!
قد يكون دخلها خذلان لبعض المسلمين الذين يتوقعون نصرةً منا، فكان ردُّ فعلنا مخيِّبًا لآمالهم..
قد يكون دخلها قبول بموالاة بعض الناس الذين يذبحون إخواننا، ويهتكون أعراض بناتنا، بغية قبول دعمهم الاقتصادي أو غيره..
قد يكون دخلها كل ذلك أو بعضه..
فإذا حدث شيء مما سبق غيَّر الله النعمة، وبدَّل المنَّة!
وقد يقول بعض قراء المقال: ليس هذه هي الحال والحمد لله، فقلوبنا لم يدخلها شيء من هذا، إنما نحن مخلصون متجردون..
أقول: أنا أصدقك في كلامك عن قلبك؛ ولكن من أدراك بقلوب الناس؟!
هل حكمت على مَنْ حولك من أفراد الحركة الإسلامية وقيادتها بشكلهم ومظهرهم؟
إن عظماء الإيمان -ومن لهم خبرة وباع بالرجال- لم يدركوا ما في قلوب غيرهم أبدًا، فهذا سرٌّ لا يعلمه إلا الله عز وجل..
وراجع ما قاله عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بعد غزوة أحد: "مَا كنتُ أَرَى أَنَّ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم يُرِيدُ الدُّنْيَا حَتَّى نَزَلَتْ فِينَا مَا نَزَلَ يَوْمَ أُحُدٍ {مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ} [آل عمران: 152] [1].
إنه أمر لم يدركه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه مع طول معاشرته للمؤمنين..
ثم إننا لا نتحدث عن مصيبة قلبية شملت الجميع.. إنما شملت البعض فقط، وكانت سببًا في مصيبة الجميع، فهكذا كانت غزوة أحد.. لقد نزل أربعون راميًا من فوق الجبل، وثبت الباقون، واجتهد مَنْ في أرض القتال اجتهادًا عظيمًا؛ ولكن فرَّ في النهاية بعضهم، فهل يعرف أحد أسماء المخالفين من الرماة؟ أو أسماء الفارين من أرض القتال؟
إننا لا نعرف معظمهم؛ ولكن بالدنيا التي دخلت في قلوبهم دفع الجميع الثمن.. مع أن الدنيا التي أصابتهم لم تكن بالدرجة الكبيرة التي تُقعدهم عن الجهاد، أو تصرفهم عن حمل هموم الدين والأمة؛ فقد خرجوا جميعًا إلى أحد وهم يعلمون أنهم قد لا يعودون إلى بيوتهم؛ بل إنهم قاتلوا نصف النهار مقبلين غير مدبرين، حتى أنزل الله لهم بوادر النصر؛ ولكن تسلُّل بعض الدنيا إلى القلب أحدث الفاجعة.
وقد يقول قائل: وما ذنب مَنْ لم يخالف؟
أقول: ذنبه أنه لم ينتبه في خلال العام الماضي كله -من يوم بدر إلى يوم أحد- إلى مصيبة إخوانه القلبية، فلعل الأخ كان يطمئن على دنيا أخيه ولا يطمئن على دينه، فتسللت الأمراض القلبية إلى المؤمنين، فنزع الله النعمة!

وما الحل؟

عودة كاملة إلى الله عز وجل، وإطلاعه على الخير في قلوبنا، فعندها يعيد لنا ربنا ما سُلب منا.. قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [الأنفال: 70].
إذا كان هذا يحدث مع الأسرى من المشركين، فمن باب أولى أنه يحدث مع المصلحين المؤمنين.. لو علم الله في قلوبنا خيرًا فإنه لن يكتفِ بإعادة ما سُلب منا، بل سيعطينا أفضل منه: {إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ}، فإذا كانت أحلامنا في دولة أعطانا خلافة، وإن كانت طموحاتنا في تطبيق الشريعة في عشر سنين يسَّر لنا تطبيقها في سنة، وإن كانت آمالنا في إزاحة عشرات المفسدين أزاح لنا المئات والآلاف..
إن الكون كونه، وإن الأرض أرضه، وإن العباد عباده، ولن يَخرج أحدٌ أبدًا عن قَدَره، فاللهم ثبت قلوبنا على الإيمان، واهدها إلى سواء الصراط.
قال أنس بن مالك رضي الله عنه: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ: «يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ». فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ فَهَلْ تَخَافُ عَلَيْنَا؟ قَالَ: «نَعَمْ، إِنَّ القُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللَّهِ يُقَلِّبُهَا كَيْفَ يَشَاءُ»[2].
المسألة قلبية بحتة، وهزائمنا لا تكون بقوة أعدائنا؛ ولكن بضعف قلوبنا، فأقيموا دولة الإسلام في قلوبكم تقم على أرضكم..
ونسأل الله أن يعز الإسلام والمسلمين.


[1] رواه أحمد في مسنده (4414)، والطبراني في الأوسط (1399)، ومسند ابن أبي شيبة (430)، وقال الهيثمي: رواه الطبراني في الأوسط، وأحمد في حديث طويل... ورجال الطبراني ثقات.
[2] الترمذي (2140)، وابن ماجه (3834)، وأحمد (12128)، وقال شعيب الأرناءوط: إسناده قوي على شرط مسلم. وصححه الألباني.


المصدر

شبكة الألوكة


__________________

* إنّما نحن بضعة أيام وننتهي ! إلهي هبنا حُسن الختام :” ‏ما الأثر الذي سيبقى لك بعد الرحيل؟؟ تفقدوا أحوالكم


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19-08-2015, 04:01 PM
الصورة الرمزية غايتي رضا ربي
غايتي رضا ربي غايتي رضا ربي غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: May 2015
مكان الإقامة: المدينة المنورة
الجنس :
المشاركات: 529
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: حتى تعود النعمة

بارك الله فيكِ طرحتي فأبدعتي
لاحرمتي الاجر ..
__________________
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله انا الى الله راغبون ..~
اللهم قل لامنيآتي كوني
اللهمـ أرني مايرضيك واسمعني مايرضيك
وانطقني بما يرضيك واستعملني في طاعتك
اللهمـ افتح لي أبواب رحمتك وارزقني من حيث لااحتسب
ان اعجبك موضوعي لاتشكرني ادعولي
بصلاح الحال وتيسير الامور
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 19-08-2015, 06:39 PM
الصورة الرمزية أبــو أحمد
أبــو أحمد أبــو أحمد متصل الآن
مراقب الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مكان الإقامة: صــنعاء
الجنس :
المشاركات: 25,478
الدولة : Yemen
افتراضي رد: حتى تعود النعمة

جزاك الله خيروبارك الله فيك
والله يعطيك العافية
دمتم بخير
__________________
__________________
أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 19-08-2015, 07:01 PM
الصورة الرمزية عبق الأحبة
عبق الأحبة عبق الأحبة غير متصل
مشرفة ملتقى العلمي والثقافي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
مكان الإقامة: غزة
الجنس :
المشاركات: 10,248
الدولة : Palestine
افتراضي رد: حتى تعود النعمة

بارك الله فيك اخيتي
__________________
اللهم لا تحرمني خير ما عندك بسوء ما عندي، واغنني يا الله بالافتقار إليك ولا تفقرني بالاستغناء عنك ..
اللهم لا تحرمني خير ما عندك بسوء ما عندي، واغنني يا الله بالافتقار إليك ولا تفقرني بالاستغناء عنك ..

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 21-08-2015, 03:51 AM
الصورة الرمزية زهرةالجنة
زهرةالجنة زهرةالجنة غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2014
مكان الإقامة: تحت رحمة ربى
الجنس :
المشاركات: 273
الدولة : Egypt
افتراضي رد: حتى تعود النعمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غايتي رضا ربي مشاهدة المشاركة
بارك الله فيكِ طرحتي فأبدعتي
لاحرمتي الاجر ..
وفيك بارك الله اختى غايتى رضا ربى
جزاك الله خيرا


__________________

* إنّما نحن بضعة أيام وننتهي ! إلهي هبنا حُسن الختام :” ‏ما الأثر الذي سيبقى لك بعد الرحيل؟؟ تفقدوا أحوالكم


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 21-08-2015, 03:52 AM
الصورة الرمزية زهرةالجنة
زهرةالجنة زهرةالجنة غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2014
مكان الإقامة: تحت رحمة ربى
الجنس :
المشاركات: 273
الدولة : Egypt
افتراضي رد: حتى تعود النعمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبــو أحمد مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيروبارك الله فيك
والله يعطيك العافية
دمتم بخير
وفيكم بارك الله
الله يجزاكم بكل خير


__________________

* إنّما نحن بضعة أيام وننتهي ! إلهي هبنا حُسن الختام :” ‏ما الأثر الذي سيبقى لك بعد الرحيل؟؟ تفقدوا أحوالكم


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 21-08-2015, 03:54 AM
الصورة الرمزية زهرةالجنة
زهرةالجنة زهرةالجنة غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2014
مكان الإقامة: تحت رحمة ربى
الجنس :
المشاركات: 273
الدولة : Egypt
افتراضي رد: حتى تعود النعمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبق الأحبة مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اخيتي
وفيك بارك الله اخيتى

__________________

* إنّما نحن بضعة أيام وننتهي ! إلهي هبنا حُسن الختام :” ‏ما الأثر الذي سيبقى لك بعد الرحيل؟؟ تفقدوا أحوالكم


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 11-11-2017, 03:19 AM
الصورة الرمزية سامية الحرف
سامية الحرف سامية الحرف غير متصل
عبير
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
مكان الإقامة: اللهم ارزقنا الفردوس الأعلى من الجنة بدون حساب ولا عذاب آمين يا رب العالمين ....
الجنس :
المشاركات: 12,064
الدولة : Saudi Arabia
افتراضي رد: حتى تعود النعمة

جازاك الله خيراً
__________________
،،
اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول
وعوضني خيرًا ممافقدتــ
اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني
قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 90.43 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 85.20 كيلو بايت... تم توفير 5.24 كيلو بايت...بمعدل (5.79%)]