موسوعة الشفاء للإعجاز العلمي فى القران والسنه .. بالإضافه الى اخر المقالات المنشوره - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         جددي منزلك قبل العيد.. 8 طرق بسيطة لتجديد غرفة المعيشة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 1 )           »          لمسات بيانية الجديد 12 لسور القرآن الكريم كتاب الكتروني رائع (اخر مشاركة : Adel Mohamed - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أسئلة بيانية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 26 - عددالزوار : 637 )           »          الدِّين الإبراهيمي بين الحقيقة والضلال (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 20 - عددالزوار : 270 )           »          معنى حديث «من ستر مسلماً ستره الله..» (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          صلاة التراويح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          حمل المأموم للمصحف في صلاة التراويح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          ركعتا تحية المسجد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          حكم صيام من دخل بعض الماء إلى جوفه دون قصد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          دروس رمضانية محمد بن سند الزهراني (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 15 - عددالزوار : 368 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العلمي والثقافي واللغات > الملتقى العلمي والثقافي

الملتقى العلمي والثقافي قسم يختص بكل النظريات والدراسات الاعجازية والثقافية والعلمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #11  
قديم 12-12-2013, 04:21 PM
الصورة الرمزية القلب الحزين
القلب الحزين القلب الحزين غير متصل
& كــ الخواطــــر ــلـــم &
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
مكان الإقامة: هناك .. الحزن مدينة لا يسكنها غيري .. أنـــا ...!! كان هنـــا !!^_^ 10
الجنس :
المشاركات: 6,024
الدولة : Yemen
افتراضي رد: موسوعة الشفاء للإعجاز العلمي فى القران والسنه .. بالإضافه الى اخر المقالات المنشو


يتبـــــع الموضوع السابق


العصرانيون والصحابة



وسوف أجيب عن هذا الاتهام لاحقا عند بيان جهود الصحابة رضوان الله عليهم وخطتهم في الحفاظ على سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
المطعن السادس ـ الاستدلال على عدم عدالة الصحابة بالحروب والفتن التي وقعت بينهم:
نقول: إن ما وقع بين الصحابة رضوان الله عليهم من حروب وفتن، وكل من خاض فيها من الصحابة، كان لكل واحد منهم اجتهاد في هذه المسألة، وكان كل واحد منهم يرى ويعتقد أنه على الحق في ما رآه، وكان يرى أنه من الواجب عليه الدفاع عن هذا الحق.
فإذا تقرر معنا هذا الأمر ـ أن ما وقع بين الصحابة كان من باب الاجتهاد ـ كان كل منهم مأجورا على قدر اجتهاده، فمن كان مصيبا في اجتهاده فله أجران، ومن كان مخطئا في اجتهاده فله أجر واحد. ومع ذلك فلم يشترك كل الصحابة في الأحداث التي جرت في عصرهم، كما أشار إلى ذلك الإمام محمد بن سيرين رحمه الله، بقوله: (( هاجت الفتن، وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم عشرة آلاف، فما خَفَّ لها منهم مئة، بل لم يبلغوا ثلاثين ))(22).
ويرى الإمام الآمدي رحمه الله أنه من الواجب في هذه المسألة، أن نحمل كل ما جرى بينهم من الفتن على أحسن حال، لأن ما وقع إنما كان نتيجة لما أدى إليه اجتهاد كل فريق، من اعتقاده أن الواجب ما صار إليه، وأنه أوفق للدين، وأصلح للمسلمين. وعلى هذا: فإما أن يكون كل مجتهد مصيبا، أو أن المصيب واحد والآخر مخطئ في اجتهاده. وعلى كلا التقديرين ؛ فالشهادة والرواية من الفريقين لا تكون مردودة، إما بتقدير الإصابة، فظاهر، وإما بتقدير الخطأ مع الاجتهاد، فبالإجماع (23).
ويقول ابن بطة العكبري: (( ونكف عما شجر بين أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد شهدوا المشاهد معه، وسبقوا الناس بالفضل، وأمرنا بالاستغفار لهم، والتقرب إليهم بمحبتهم، وفرض ذلك على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم... ولا ننظر في سائر المنازعات التي جرت بينهم، فعلى ذلك اتفاق سادات علماء هذه الأمة ))(24).
ونختم بقول الإمام ابن تيمية رحمه الله في هذه المسألة، حيث قال:
(( ما ينقل عن الصحابة من المثالب نوعان:
أحدهما ـ إما كذب كله، وإما محرف قد دخله من الزيادة والنقصان ما يخرجه إلى الذم والطعن. وأكثر المنقول من المطاعن الصريحة هو من هذا الباب، يرويها الكذابون المعروفون بالكذب.
النوع الثاني ـ ما هو صدق، وأكثر هذه الأمور لهم فيها معاذير تخرجها عن أن تكون ذنوبا، وتجعلها من موارد الاجتهاد التي إن أصاب المجتهد فيها فله أجران، وإن أخطأ فله أجر. وعامة المنقول الثابت عن الخلفاء الراشدين من هذا الباب، وما قدر من هذه الأمور ذنبا محققا، فإن ذلك لا يقدح فيما علم من فضائلهم وسوابقهم وكونهم من أهل الجنة. لأن الذنب المحقق يرتفع عقابه في الآخرة بأسباب متعددة. فما من ذنب يسقط به الذم والعقاب عن أحد من الأمة إلا والصحابة أحق بذلك ؛ فهم أحق بكل مدح، ونفي كل ذم ممن بعدهم من الأمة ))(25).
المطعن السابع ـ الادعاء بارتكاب بعضهم الكبائر، وهي منافية للعدالة:
من هذه الأمور: حادثة الإفك، والتي تم فيها قذف أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، وحكم القاذف أنه فاسق بنص القرآن الكريم إن لم يأت بأربعة شهود.
يجاب على ذلك: بأن الذين وقع منهم القذف قد نزل فيهم حكم الله تعالى بإقامة الحد عليهم، ورد شهادتهم ما لم يحدثوا التوبة بعدها. فقد نزل فيهم قوله تعالى:
إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ [ سورة النور ].
وكان الذي تولى كبر الإفك عبدالله بن أبيّ بن سلول، رأس المنافقين في المدينة المنورة (26).
أما الذين خاضوا فيه فهم: حسان بن ثابت، ومسطح، وحمنة بنت جحش (27).
وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بإقامة حد القذف على هؤلاء الثلاثة (28).
وقد رد إليهم صلى الله عليه وسلم اعتبارهم، بحيث انتفت عنهم صفة الفسق، وقبلت شهادتهم، كما قبلت روايتهم للحديث.
أما بالنسبة لعبد الله بن أبي، فالراجح أنه لم يقم عليه الحد، لواحد من سببين:
الأول: أن إقامة الحد فيه كفارة عن الجاني، وعبد الله بن أبي ممن توعده الله بالعذاب العظيم في الآخرة، فهو ليس أهلا لإقامة الحد عليه.
الثاني: أن هذا المنافق كان لا يترك دليلا ضده، فلا يتكلم بالإفك أمام المؤمنين (29).
وقد ثبت أيضا أن كل من ابتلاه الله سبحانه وتعالى من الصحابة بمعصية، قد طهره الله منها قبل انتقاله إلى جوار ربه عز وجل. ومن أبرز الأمثلة على ذلك:
قصة ماعز بن مالك الأسلمي، الذي جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: (( إني أصبت فاحشة، فأقمه عَلَيَّ )) (30).
وقصة المرأة الغامدية، التي جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وقالت له: (( يا رسول الله، إني قد زنيت، فطهرني ))(31).
لذا فإنه لا يمكن لأحد مهما كانت درجته في العلم أن يُثبت أن أحدا من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قارف ذنبا ولم يتب منه، أو يطهر نفسه منه، وذلك حتى يرغم أنف كل من يعترض على قوله تعالى: ﭽ ﭙ ﭚ ﭛ ﭜ ﭝ ﭼ [ سورة التوبة 100 ].
أما أسباب عدم خوض السلف في مسألة عدالة الصحابة:
فهناك عدة أسباب بينها الإمام ابن حبان رحمه الله، جعلت المحدثين يمتنعون من الخوض في هذه المسألة، ويرفضون إخضاع الصحابة الكرام لقواعد الجرح والتعديل، هذه الأسباب وهي:
1 ـ أن الوقيعة في الصحابة أو ثلبهم نقيض الإيمان، وعين النفاق، وذلك لتنزيه الله عز وجل لأقدارهم عن ثلب قادح، ولذا لم نر فيهم من وصف ببدعة أو ضلالة.
2 ـ أنه لو كانت هناك أدنى شبهة أو شك لدى رسول الله صلى الله عليه وسلم في أن الصحابة ليسوا أهلا لتحمل مسؤولية تبليغ الرسالة من بعده، لما أودعهم رسالته، وأمر الحاضر منهم بتبليغ الغائب.
3 ـ القدح فيهم قدح في رسالته صلى الله عليه وسلم، بل قدح في النبي صلى الله عليه وسلم الذي عدلهم، وارتضاهم لحمل الرسالة من بعده، وهذا عين الكفر (32).
ويقول إمام الحرمين رحمه الله: (( والسبب في عدم الفحص عن عدالتهم: أنهم حملة الشريعة. فلو ثبت توقف في روايتهم، لانحصرت الشريعة في عصره صلى الله عليه وسلم، ولما استرسلت سائر الأعصار )) (33).
هذا وقد وصفهم الرسول صلى الله عليه وسلم بأنهم: (( الأمنة لأمته )) (34)، والأمنة هم: الحفظة. سماهم بذلك لحفظهم رضوان الله عليهم على الأمة دينها، وقيامهم بطاعة الله، والتزام أوامره، ودعائهم للمسلمين، وذودهم عن الدين، بالجهاد بالنفس والمال واللسان.
لذا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم المسلمين في كل زمان ومكان بتوقير الصحابة، واحترامهم، ومحبتهم، والأمر هنا للوجوب لا للندب.
نسأل الله العصمة من الزلل، وأن يلهمنا الصواب والرشد في القول والعمل.
يمكن التواصل مع المؤلف على الإيميل التالي:
كتب مجانية للتحميل حول الموضوع:
زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم بين الحقيقة و الافتراء الدكتور نبيل لوقا بباوي محمد صلى الله عليه و سلم و الخناجر المسمومة الموجهة اليه الدكتور نبيل لوقا بباوي
ملاحظة : الكتب عبارة عن ملفات PDF مضغوطة على zip يمكن تحميلها بالضغط على الصور وبعد التحميل نرجو فك ضغط الملفات وفتحها بواسطة برنامج Acrobat Reader
هوامش البحث
(1) انظر: منير البعلبكي: موسوعة المورد (7/44) دار العلم للملايين ـ بيروت ـ لبنان، ط1 سنة 1982م.
(2) انظر: جمال سلطان، تجديد الفكر الإسلامي (ص34)، دار الوطن، سنة 1412هـ.
(3) انظر: مصطفى السباعي، السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي (ص 368)، المكتب الإسلامي ـ بيروت، ط3 سنة 1402هـ.
(4) انظر: المصدر السابق (ص 372).
(5) انظر: المصدر السابق (ص 236).
(6) انظر: محمد الغزالي، ظلام من الغرب (ص 231)، دار الكتاب العربي ـ القاهرة، سنة 1375هـ.
(7) انظر: محمود أبورية، أضواء على السنة المحمدية (ص310)، مطبعة التأليف ـ القاهرة، ط1 سنة 1958م.
(8) انظر: المصدر السابق (ص 322ـ323).
(9) انظر: أحمد أمين، فجر الإسلام (ص 216)، دار الكتاب العربي ـ بيروت، ط11 سنة 1975م.
(10) انظر: محمود أبورية، أضواء على السنة المحمدية (ص361) نقلا عن طه حسين، دار المعارف ـ مصرـ ط3.
(11) انظر: مجلة الفتح ( 6/646 ).
(12) انظر: ابن تيمية، الرد على الأخنائي (ص 103)، تحقيق عبدالملك بن إبراهيم ومحمد نصيف، المطبعة السلفية ـ القاهرة ( د. ت ).
(13) انظر: عبدالرحمن بن يحيى المعلمي اليماني، الأنوار الكاشفة لما في أضواء على السنة من الزلل والتضليل والمجازفة (ص 274)، المطبعة السلفية ـ القاهرة، سنة 1387هـ.
(14) انظر: عبدالرحمن اليماني، المصدر السابق (ص 271).
(15) نظر: محمد علي الشوكاني، البدر الطالع بمحاسن من بعد القرن السابع (1/288)، مكتبة ابن تيمية ـ القاهرة.
(16) انظر: عبدالرحمن اليماني، الأنوار الكاشفة (ص 279).
(17) انظر: أحمد بن علي بن حجر، فتح الباري شرح صحيح البخاري (11/385)، إشراف عبدالعزيز بن باز ومحب الدين الخطيب، مصورة عن طبعة المكتبة السلفية ( د ت ).
(18) انظر: محمد بن جرير الطبري، تاريخ الرسل والملوك (2/647)، تحقيق محمد أبوالفضل إبراهيم، دار المعارف بمصر، ط2 ( د ت ).
(19) انظر: مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري، صحيح مسلم ( المقدمة )، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي، مصورة دار إحياء الكتب العربية ـ مصر ( د ت ).
(20) انظر: محمد بن إسماعيل البخاري، صحيح البخاري ـ مع شرحه فتح الباري ـ كتاب العمرة ـ باب كم اعتمر صلى الله عليه وسلم ؟ ( 3/599 ).
(21) انظر: ابن حجر العسقلاني، فتح الباري شرح صحيح البخاري ( 3/602 ).
(22) انظر: محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي، المنتقى من منهاج الاعتدال (ص 326،327)، دار الإفتاء ـ الرياض، سنة 1409هـ.
(23) انظر: سيف الدين علي بن أبي علي الآمدي، الإحكام في أصول الأحكام (2/129)، مصورة عن طبعة دار المعارف بمصر، سنة 1332هـ.
(24) انظر: عبدالعزيز العبداللطيف، نواقض الإيمان ( ص 407 )، دار الوطن، ط1 ( د ت )، نقلا عن الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية، لعبدالله بن محمد بن بطة العكبري.
(25) انظر: الذهبي، المنتقى من منهاج الاعتدال ( ص 270ـ271 ).
(26) انظر: وجيه الدين عبدالرحمن بن علي بن محمد بن الديبع الشيباني، حدائق الأنوار ومطالع الأسرار ( 2/563 )، تحقيق عبدالله إبراهيم الأنصاري، قطر ( د ت ).
(27) انظر: ابن الديبع الشيباني، المصدر السابق ( 2/572ـ573 ).
(28) انظر: نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي، مجمع الزوائد ومنبع الفوائد ( 9/230 )، مصورة دار الكتاب العربي، عن طبعة مصر ( د ت ).
(29) انظر: شمس الدين محمد بن أبي بكر الزرعي ( ابن القيم )، زاد المعاد في هدي خير العباد ( 2/127ـ128 )، تحقيق شعيب الأرناؤوط وعبدالقادر الأرناؤوط، مؤسسة الرسالة ـ بيروت، سنة 1405هـ.
(30) انظر: مسلم بن الحجاج، صحيح مسلم ـ كتاب الحدود ـ باب من اعترف على نفسه بالزنا ( 3/1320 ).
(31) انظر: مسلم بن الحجاج، المصدر السابق ـ الموضع السابق ( 3/1323 ).
(32) انظر: أبوحاتم محمد بن حبان، المجروحين من المحدثين والضعفاء والمتروكين ( 1/33 )، تحقيق محمود إبراهيم زايد، دار الوعي ـ حلب، ط2، سنة 1402هـ.
(33) انظر: جلال الدين عبدالرحمن بن أبي بكر السيوطي، تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي ( 2/214 )، تحقيق عبدالوهاب عبداللطيف ( د ت ).
(34) انظر: مسلم بن الحجاج، صحيح مسلم ـ كتاب فضائل الصحابة ـ باب بيان بقاء النبي صلى الله عليه وسلم أمان لأصحابه، وبقاء أصحابه أمان للأمة ( 4/ 1961 ).
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 29 ( الأعضاء 0 والزوار 29)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 1,098.39 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 1,096.49 كيلو بايت... تم توفير 1.90 كيلو بايت...بمعدل (0.17%)]