ما قل ودل من كتاب " ذم الغيبة والنميمة " لابن أبي الدنيا - ملتقى الشفاء الإسلامي
القرآن الكريم بأجمل الأصوات mp3 جديد الدروس والخطب والمحاضرات الاسلامية الأناشيد الاسلامية اناشيد جهادية دينية اناشيد طيور الجنة أطفال أفراح أعراس منوعات انشادية شبكة الشفاء الاسلامية
الرقية الشرعية والاذكار المكتبة الصوتية

مقالات طبية وعلمية

شروط التسجيل 
قناة الشفاء للرقية الشرعية عبر يوتيوب

اخر عشرة مواضيع :         همسة في آذان الشباب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          من آداب الدعاء... إثبـــات الحمـــد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          واحة الفرقان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 13 - عددالزوار : 3015 )           »          الاستعمار وأساليبه في تمكين الاستشراق الحلقة الرابعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          السياسة الشرعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 17 - عددالزوار : 609 )           »          قواعد عقاب الطفل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          العمل التطوعي.. أسسه ومهاراته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1 - عددالزوار : 45 )           »          الحكمـة ضالـة المؤمن ***متجددة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 55 - عددالزوار : 15795 )           »          توجيهات منهجية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          القاعدة الأوفى في الأسماء الحسنى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى الشباب المسلم

ملتقى الشباب المسلم ملتقى يهتم بقضايا الشباب اليومية ومشاكلهم الحياتية والاجتماعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-08-2020, 04:21 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم متصل الآن
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 133,333
الدولة : Egypt
افتراضي ما قل ودل من كتاب " ذم الغيبة والنميمة " لابن أبي الدنيا

ما قل ودل من كتاب " ذم الغيبة والنميمة " لابن أبي الدنيا


أيمن الشعبان




قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ: أَيْ بُنَيَّ لَا تَعْلَمِ الْعِلْمَ تَبَاهِي به الْعُلَمَاءَ أَوْ تُمَارِي بِهِ السُّفَهَاءَ أَوْ تَرَائِي بِهِ فِي الْمَجَالِسِ.
قِيلَ لِمَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ: مَا لَكَ لَا يُفَارِقُكَ أَخٌ لَكَ عَنْ قِلًى؟، قَالَ: إِنِّي لَا أُشَارِيهِ وَلَا أُمَارِيهِ.
ص6.
قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: إِنَّ شَقَاشِقَ الْكَلَامِ مِنْ شَقَاشِقِ الشَّيْطَانِ.
ص9.
قال أبو جعفر: إِيَّاكُمْ وَالْخُصُومَاتِ فَإِنَّهَا تَمْحَقُ الدِّينَ.
وكان يَقُولُ: وَتُوَرِّثُ الشَّنَآنَ وَتُذْهِبُ الِاجْتِهَادَ.
قال عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ أَبِي أُمَيَّةَ: مَا خَاصَمَ وَرِعٌ قَطُّ - يَعْنِي - فِي الدِّينِ.
ص10.
قال مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ: لَا تُجَالِسُوا أَصْحَابَ الْخُصُومَاتِ فَإِنَّهُمُ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.
ص11.
قَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ: مَنْ جَعَلَ دِينَهُ غَرَضًا لِلْخُصُومَاتِ أَكْثَرَ التَّنَقُّلَ.
ص12.
مَرَّ عَمْرُو بْنُ الْعَاصِ، عَلَى بَغْلٍ مَيِّتٍ، فَقَالَ: وَاللَّهِ لَأَنْ يَأْكُلَ أَحَدُكُمْ مِنْ لَحْمِ هَذَا خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ.
قال عَبِيدَةُ السَّلْمَانِيِّ: اتَّقُوا الْمُفْطِرَيْنِ الْغِيبَةَ وَالْكَذِبَ.
ص18.
قال مجاهد: الْمُسْلِمُ يَسْلَمُ لَهُ صَوْمُهُ يَتِّقِي الْغِيبَةَ وَالْكَذِبَ.
ص19.
قال ابن عباس في قوله تعالى: { {وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ} } [الحجرات: 11] قَالَ: لَا يَطْعَنْ بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ.
قال مجاهد في قوله تعالى:{ {وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ} }[الهمزة: 1]:الْهُمَزَةُ:الطَّعَّانُ فِي النَّاسِ، وَاللُّمَزَةُ: الَّذِي يَأْكُلُ لُحُومَ النَّاسِ.
ص20.
قال كَعْب: الْغِيبَةُ تُحْبِطُ الْعَمَلَ.
قال قتادة: ذُكِرَ لَنَا أَنَّ عَذَابَ الْقَبْرِ ثَلَاثَةُ أَثْلَاثٍ: ثُلُثٌ مِنَ الْغِيبَةِ وَثُلُثٌ مِنَ الْبَوْلِ وَثُلُثٌ مِنَ النَّمِيمَةِ.
قال الضَّحَّاكُ فِي قَوْلِهِ تعالى{ {وَلَا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ} } [الحجرات: 11] قَالَ: اللَّمْزُ: النَّمِيمَةُ.
قال الحسن: وَاللَّهِ لَلْغَيْبَةُ أَسْرَعُ فِي دِينِ الْمُؤْمِنِ مِنَ الْأَكْلَةِ فِي جَسَدِهِ.
ص21.
قال بعض السلف: أَدْرَكْنَا السَّلَفَ وَهُمْ لَا يَرَوْنَ الْعِبَادَةَ فِي الصَّوْمِ وَلَا فِي الصَّلَاةِ وَلَكِنْ فِي الْكَفِّ عَنْ أَعْرَاضِ النَّاسِ.
قال ابن عباس: إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَذْكُرَ عُيُوبَ صَاحِبِكَ فَاذْكُرْ عُيُوبَكَ.
قال أبو هريرة: يُبْصِرُ أَحَدُكُمُ الْقَذَى فِي عَيْنِ أَخِيهِ، وَيَنْسَى الْجِذْلَ فِي عَيْنِهِ.
كان عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَقُولُ: لَا تَشْغَلُوا أَنْفُسَكُمْ بِذِكْرِ النَّاسِ فَإِنَّهُ بَلَاءٌ وَعَلَيْكُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ فَإِنَّهُ رَحْمَةٌ.
كَتَبَ سَلْمَانُ إِلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ: أَمَّا بَعْدُ: فَإِنِّي أُوصِيكَ بِذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ؛ فَإِنَّهُ دَوَاءٌ، وَأَنْهَاكَ عَنْ ذِكْرِ النَّاسِ؛ فَإِنَّهُ دَاءٌ.
ص22.
قال عَوْنُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ: مَا أَحْسَبُ أَحَدًا تَفَرَّغَ لِعُيُوبِ النَّاسِ إِلَّا مِنْ غَفْلَةٍ غَفَلَهَا عَنْ نَفْسِهِ.
قَالَ بَكْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيُّ: إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّجُلَ مُوَلعًا بِعُيُوبِ النَّاسِ نَاسِيًا لِعَيْبِهِ فَاعْلَمُوا أَنَّهُ قَدْ مُكِرَ بِهِ.
قَالَ الْأَحْنَفُ بْنُ قَيْسٍ: مَا ذَكَرْتُ أَحَدًا بِسُوءٍ بَعْدَ أَنْ يَقُومَ مِنْ عِنْدِي.
كَانَ الْأَحْنَفُ بْنُ قَيْسٍ إِذَا ذُكِرَ عِنْدَهُ رَجُلٌ قَالَ: دَعُوهُ يَأْكُلُ رِزْقَهُ وَيَأْتِي عَلَيْهِ أَجَلُهُ.
قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: عَلَيْكُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ فَإِنَّهُ شِفَاءٌ، وَإِيَّاكُمْ وَذِكْرَ النَّاسِ فَإِنَّهُ دَاءٌ.
ص23.
سُئِلَ ابن عمر عَنِ الْغِيبَةِ، فَقَالَ: الْغِيبَةُ: أَنْ تَقُولَ مَا فِيهِ، وَالْبُهْتَانُ: أَنْ تَقُولَ مَا لَيْسَ فِيهِ.
قال ابن مسعود: الْغِيبَةُ أَنْ تَذْكُرَ مِنْ أَخِيكَ مَا تَعْلَمُ فِيهِ فَإِذَا قُلْتَ مَا لَيْسَ فِيهِ فَذَلِكَ الْبُهْتَانُ.
قَالَ الْحَسَنُ: يَخْشَوْنَ أَنْ يَكُونَ قَوْلُنَا: حُمَيْدٌ الطَّوِيلُ، غِيبَةً.
ذَكَرَ ابْنُ سِيرِينَ رَجُلًا فَقَالَ: ذَلِكَ الرَّجُلُ الْأَسْوَدُ، ثُمَّ قَالَ: أَسْتَغْفِرُ، اللَّهَ إِنِّي أُرَانِي قَدِ اغْتَبْتُهُ.
ص27.
قال زيد بن أسلم: إِنَّمَا الْغِيبَةُ لِمَنْ لَمْ يُعْلِنِ بالْمَعَاصِي.
قال إبراهيم: ثَلَاثٌ كَانُوا لَا يَعْدُوهُنَّ مِنَ الْغِيبَةِ: الْإِمَامُ الْجَائِرُ، وَالْمُبْتَدِعُ، وَالْفَاسِقُ الْمُجَاهِرُ بِفِسْقِهِ.
قال الحسن بن علي: لَيْسَ بَيْنَكَ وَبَيْنَ الْفَاسِقِ حُرْمَةٌ.
قال الحسن بن علي: لَيْسَ لِمُبْتَدِعٍ غِيبَةٌ.
قال إبراهيم: كَانُوا لَا يَرَوْنَهَا غِيبَةً مَا لَمْ يُسَمَّ صَاحِبُهَا.
ص28.
ذَكَرُوا الْغِيبَةَ عِنْدَ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ فَقَالَ: مَا اسْتَقْبَلْتَهُ بِهِ ثُمَّ قُلْتَهُ مِنْ وَرَائِهِ فَلَيْسَ بِغِيبَةٍ.
قال الحسن بن علي: ثَلَاثٌ لَيْسَ لَهُمْ غِيبَةٌ: صَاحِبُ هَوًى، وَالْفَاسِقُ الْمُعْلِنُ بِالْفِسْقِ، وَالْإِمَامُ الْجَائِرُ.
ص29.
قيل لِمَنْصُورِ بْنِ الْمُعْتَمِرِ: إِذَا كُنْتُ صَائِمًا أَنَالُ مِنَ السُّلْطَانِ؟ قَالَ: لَا، قُلْتُ: فَأَنَالُ مِنْ أَصْحَابِ الْأَهْوَاءِ؟ قَالَ: نَعَمْ.
قال الحسن بن علي: إِذَا ظَهَرَ عَوْرُهُ فَلَا غِيبَةَ لَهُ، نَحْوَ الْمُخَنَّثِ وَنَحْوَ الْحَرُورِيَّةِ.
ص30.
قال حابر بن عبد الله: مَنْ نَصَرَ أَخَاهُ الْمُسْلِمَ بِالْغَيْبِ نَصَرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ.
كَانَ بَيْنَ سَعْدٍ، وَخَالِدٍ كَلَامٌ فَذَهَبَ رَجُلٌ يَقَعُ فِي خَالِدٍ عِنْدَ سَعْدٍ فَقَالَ: مَهْ إِنَّ مَا بَيْنَنَا لَمْ يَبْلُغْ دِينِنَا.
ص33.
كَانَ مَيْمُونُ بْنُ سِيَاهٍ لَا يَغْتَابُ وَلَا يَدَعُ أَحَدًا عِنْدَهُ يَغْتَابُ يَنْهَاهُ فَإِنِ انْتَهَى وَإِلَّا قَامَ.
ص34.
قال علي: النَّاقِلُ الْكَلِمَةَ الزُّورَ وَالَّذِي يَمُدُّ بِحَبْلِهَا فِي الْإِثْمِ سَوَاءٌ.
كَانَ يُقَالُ: مَنْ سَمِعَ بِفَاحِشَةٍ، فَأَفْشَاهَا فَهُوَ كَالَّذِي أَبْدَاهَا.
ص37.
عَنْ مُجَاهِدٍ في قوله تعالى: {حَمَالَةَ الْحَطَبِ} [المسد: 4] قَالَ: كَانَتْ تَمْشِي بِالنَّمِيمَةِ.
ص38.
قال حكيم بن جابر: مَنْ أَشَاعَ فَاحِشَةً فَهُوَ كَبَادِيهَا.
ص39.
قال كعب: اتَّقُوا النَّمِيمَةَ؛ فَإِنَّ صَاحِبَهَا لَا يَسْتَرِيحُ مِنْ عَذَابٍ الْقَبْرِ.
ص40.
قال عبد الله بن مسعود: إِنَّ ذَا اللِّسَانَيْنِ فِي الدُّنْيَا لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِسَانَانِ مِنْ نَارٍ.
ص41.
قيل لابن عمر: إِنَّا إِذَا دَخَلْنَا عَلَى الْأُمَرَاءِ زَكَّيْنَاهُمْ بِمَا لَيْسَ فِيهِمْ،فَإِذَا خَرَجْنَا دَعَوْنَا اللَّهَ عَلَيْهِمْ، قَالَ: كُنَّا نَعُدُّ ذَلِكَ النِّفَاقَ.
ص42.
قال إبراهيم التيمي: إِنِّي لَأَجِدُ نَفْسِي تُحَدِّثُنِي بِالشَّيْءِ فَمَا يَمْنَعُنِي أَنْ أَتَكَلَّمَ بِهِ إِلَّا مَخَافَةُ أَنِ ابْتَلَى بِمِثْلِهِ.
ص44.
قال الحسن: مَنْ رَمَى أَخَاهُ بِذَنْبٍ قَدْ تَابَ إِلَى اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ مِنْهُ لَمْ يَمُتْ حَتَّى يَبْتَلِيَهُ اللَّهُ بِهِ.
ص45.
قال مجاهد: كَفَّارَةُ أَكْلِكَ لَحْمَ أَخِيكَ أَنْ تُثْنِيَ عَلَيْهِ وَتَدْعُوَ لَهُ بِخَيْرٍ.
قال أبو حازم: مَنِ اغْتَابَ أَخَاهُ فَلْيَسْتَغْفِرْ لَهُ فَإِنَّ ذَلِكَ كَفَّارَةٌ لِذَلِكَ.
ص46.
سَمِعَ الْمُهَلَّبُ بْنُ أَبِي صُفْرَةَ، رَجُلًا يَغْتَابُ رَجُلًا فَقَالَ: اكْفُفْ وَاللَّهِ لَا يُنَقَّى فُوكَ مِنْ سَهْكِهَا.
سَمِعَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ، رَجُلًا يَغْتَابُ رَجُلًا فَقَالَ: إِيَّاكَ وَالْغِيبَةَ فَإِنَّهَا إِدَامُ كِلَابِ النَّاسِ.
سَمِعَ قُتَيْبَةُ بْنُ مُسْلِمٍ، رَجُلًا يَغْتَابُ رَجُلًا فَقَالَ: أَمَا وَاللَّهِ لَقَدْ تَلَمَّظْتَ بِمُضْغَةٍ طَالَمَا لَفِظَتْهَا الْكِرَامُ.
قال الحسن: إِيَّاكُمْ وَالْغِيبَةَ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهِيَ أَسْرَعُ فِي الْحَسَنَاتِ مِنَ النَّارِ فِي الْحَطَبِ.
ص47.











__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 60.83 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 58.95 كيلو بايت... تم توفير 1.88 كيلو بايت...بمعدل (3.09%)]