هل قطران الفحم الحجري يعالج السمكيه ؟؟؟

[وائل الدوسري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابر و حامد

السلام عليكم
انا بحثت عن قطران الفحم ولازلت ابحث عنه، وقد ارسل لي الاخ كمال عينة قيل له انه قطران الفحم الحجري ، لكن لما سألت صيدلي شكك في كونه القطران المطلوب.
وقد حضر لي مرهم مكون من مادة ichtyol وقال لي هذه هي المادة الطبية الفعالة في القطران.
فعلا مند ازيد من 10 ايام وانا استعمل هذا المرهم ، وفعلا لاحظت تحسن وصفاء في البشرة وبداية ظهور الجلد العادي وزوال القشرة رغم ان النتيجة بطيئة.
لذلك تأكدت انه بإذن الله قطران الفحم الحجري هو العلاج.
فانصحكم ياأهل السمكية به.
وتمنياتي لي ولكم بالشفاء العاجل. آمييين

أخي صابر هذا رد الأخ ايهاب لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب العراقي

اخي صابر سبق وان قلنا انو مادة الأكثامول ليس لها علاقة بقطران الفحم الحجري ..وانما هي مادة تشبهها ولكن ليست المادة الفعالة في قطران الفحم الحجري..تحياتي

سأحصل على القطران والأصلي من ميدكس لكن انتظروا قليلاً وتريثوا

ربما تستطيع الأخت ازهرية تجربتها على ابنها لكن النتيجة ستأخذ وقت قد تأخذ أشهر

فيجب التروي ثم التروي ثم التروي

[ازهرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وائل الدوسري

أخي صابر هذا رد الأخ ايهاب لك



سأحصل على القطران والأصلي من ميدكس لكن انتظروا قليلاً وتريثوا

ربما تستطيع الأخت ازهرية تجربتها على ابنها لكن النتيجة ستأخذ وقت قد تأخذ أشهر

فيجب التروي ثم التروي ثم التروي

ان شاء الله اكتب لكم تاثير القطران على يدين ابنتي كل يوم بيوم ... معك حق اخي وائل خلينا نشوف

[شعلال]

لا نتسرع بل كما انتظرنا ننتظر حتى ياتي الفرج من عنده

[شعلال]

رجاء ان يثبت الموضوع كي يبقى دائما الاول ولا ينتابنا الخمول

[شعلال]

اختي اطلعت على بعض المحاضرات فيما يخص زيت البترول وقطران الفحم الحجري ..........ززمنذ مدة اعطانا فرد من الاسرة مادة سوداء قال من الصعب ان تجدها وهة زيت البترول ..............وكما قال عن تجربة شفي من استعملها لكننا استعملناها مرتين فقط خفنا ان تؤدي الى سرطان الجلد , علما ان المواصفات المذكورة للقطران هي نفسها تقريبا ..............
وهناك مادة ايضا موجودة في القطران .............نفسها التي اخبرنا بها بعض افراد العائلة وزالت منهم القشور وهي موجودة في علبة ستيلا بنيجيريا ............... سابحث الامر اكثر مساء انشاء الله واعطيكم دراسة عند الغرب وعند العرب حول فعالية القطران لمرضى السمكية حتى قبل الصدفية ...........والدراسة موجودة عبر النت ...............وبسبب كثرة الاشغال و..................... لم انشرها الان ............

[شعلال]

تعالج معظم الامراض الجلدية عن طريق قطران الفحم الحجري على ان تكون نسبة تركيز المادة مقدرة من الصيدلي اوالطبيب اي لا تفوق في بعض الدراسات نسبة 20 خاصة المخابر الامريكية لكي لا تكون مسلطنة .................
وبما اننا نتردد جميعا في استعمال قطران الفحم الحجري رايت ان اضع النصوص سواء التاريخية او العلمية التي تثبث فعالية المادة في الامراض الجلدية وخاصة السمكية فخصائصه قريبة اكبر لعلاج السمكية وهذا ان تخاطبنا بالمنطق ............ساعود الى هذه النقطة ........في مجال اخر لان الموضوع اصلا موجود في قسم الصدفية وموجود في منتديات الطب البديل .............
ومن بين الادلة التي وجدتها وهي كثيرة = ادلة من التاريخ تثبت تجريب القدامى للقطران على علاج الامراض الجلدية الخاصة بالابل ............
ونحن كما نعلم حتى في اكتشاف العلماء لاي دواء يجربونه اولا الحيوان حتى اكتشاف الامراض فنحن جميعا درسنا المناعة والوراثة وراينا كيف طبقت على الفئران ...................الاجسام المضادة ..........مولدات الضد ...............خصائص الامراض ........الاثار الجانبية للدواء ..........تشريح الاعضاء كان اولا على الحيوان.......
اذا ما دام طبقوه في هذا النص والذي نقلته حرفيا على الابل ..............فمن الممكن تطبيقه على الانسان ...............واعطيكم الدليل الثاني من التاريخ ايضا نصوص اخرى ومن الطب ..............
الدليل الاول=

الكتاب : المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام

وقد مارس التطبيب بين العرب المبشرون، وذلك بعد الميلاد بالطبع، وأكثرهم من الأعاجم، وكانوا قد درسوا الطب وتعلموه على الطريقة اليونانية في الغالب، فلما أرسلوا إلى بلاد العرب أو جاءوا هم أنفسهم للتبشير، مارسوا تطبيب المرض، وقد شفوا جماعه من سادات القبائل، وأثر شفاؤهم هذا عليهم فاعتنقوا النصرانية. واشتهر "العباديون" بالتطبيب كذلك، ولعل ذلك بعامل تنصرهم، فقد كان أكثر رجال الدين النصارى يدرسون مختلف العلوم، وفي جملة ذلك الطب، ومنهم من ترجم كتب العلوم اليونانية إلى السريانية، فدرس العباديون هذه العلوم. وكان طبهم مبنيا على العلوم والتجارب السابقة، ومتقدما جدا بالنسبة إلى طب أهل البادية، لذلك نجح المبشرون والنصارى في معالجة أمراض الأعراب، ولا سيما سادتهم، الذين صاروا يقصدونهم لنيل الشفاء على أيديهم. ومن ثم اشتهر النصارى بالطب، ولما جاء الإسلام، كان أكثر الأطباء من النصارى، وعلى أيديهم تخرج الأطباء المسلمون.
وقد استخدم الجاهليون النساء لتمريض الجرحى في غزوهم وغاراتهم، وقد فعل المسلمون فعلهم. قالت "بنت معوذ بن عفراء": "كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، نسقي القوم ونخدمهم ونرد القتلى والجرحى إلى المدينة". وقد كان في مسجد الرسول موضع يعالج فيه المرضى والجرحى، وكان الرسول والصحابة يتفقدون المرضى النازلين به.

(1/4994)

وليس في الموارد المتوفرة لدينا ما يدل على إقدام الأطباء الجاهليين على التشريح، للاستفادة منه في زيادة علمهم بالطب. وقد كانت شعوب الشرق الأدنى تنفر من تشريح الإنسان، وتعده مثلة واهانة للمتوفى، وعملا مخالفا لأحكام الدين، ولذلك نهت عنه. والجاهليون لا يختلفون من هذه الناحية عن غيرهم إن لم يزيدوا عليهم في هذه الأمور التي يعدونها حرمة وكرامة للإنسان. وتشريح الميت وتقطيع بعض أجزاء جسمه، اعتداء على حرمة الميت، واهانة له ولأهله الأحياء، ولهذا لا نطمع في الحصول على موارد قد تفيد بوجود خبرة علمية عند الأطباء الجاهلين ناتجة من تجاربهم وبحوثهم التي حصلوا عليها من التشريح.
ولم يرد الينا أي شيء مفيد في الكتابات الجاهلية عن الطب والأطباء، وإن أملنا الوحيد في الحصول على معارف عن الطب، متوقف على المستقبل يوم يقوم علماء الآثار بالتنقيب تنقيبا علميا عميقا في باطن الأطلال الأثرية، للكشف عن تأريخ الماضين. وعندئذ يكون من الممكن العثور على نصوص قد تكشف النقاب عن الطب الجاهلي وعن العلوم الأخرى وعن مختلف نواحي الثقافة عند الجاهليليين.
ويقال للمرض "مرضم" أي مرض في الكتابات الجاهلية. وتؤدي لفظة "حلصم" "حلظم" "حلظ" معنى مرض ووباء. ويتبين من بعض الكتابات إن أوبئة شديدة وأمراضا مهلكة كانت تقع في بعض الأحيان، فتفتك بالناس. وقد كانوا يتجنبونها بالتضرع إلى الآلهة للرحمة بهم وتخليص من الضر، كما كانوا يتركون المدن والأماكن المزدحمة إلى محلات بعيدة مكشوفة غير موبوءة حتى ينكشف الوباء. وفي جملة هذه الأوبئة الطاعون.

(1/4995)

(استعمال القطران للأمراض الحيوان الجلدية حتى العلم الحديث يبدا بالتجريب على الحيوان ثم بعد ذلك على الانسان مثل المناعة والوراثة ............. طبقوا اولا على الفئران ......................)

وتخصص نفر من الجاهليين بمعالجة الحيوان، وهم البياطرة، يعالجون أمراضها فيصفون الأدوية، يقال للواحد منهم البطير والبيطر والبيطار، وقد أشير اليهم فى أشعار الجاهليين. ويعالجون الجروح التي تصيبها.وفي جملة ما كانوا يعالجون به الكي. والمعالجة باستعمال الفطران، وذلك بطلي الحيوان المريض به. ومن هذه الأمراض الجرب. ويقال للحيوان المطلي بالقطران "المقطور" أما اذا كان أنثى، مثل ناقة، فيقال: " مقطورة". ويقال إن الجرب، هو العر، والعر بثر في الإبل، ويعالج بالقطران.قال علقمة الفحل: قد أدبر العر عنها وهي شاملها من ناصع القطران الصرف تدسيم

(1/4997)

وكان بعضهم إذا وقع العر في إبلهم، "اعترضوا بعيرا صحيحا من تلك الإبل، فكووا مشفره وعضده وفخذه، يرون أنهم اذا فعلوا ذلك ذهب العر عن إبلهم". ويقال إنهم كانوا يفعلون ذلك، ويقولون: تؤمن معه العدوى: قال النابغة: وكلفني ذنب امرئ وتركته كذي العر يكوى غيره وهو راتع
والهناء: ضرب من القطران تطلى به الإبل، لمعالجة الجرب وغير ذلك.( عبر النت تجد انهم يعالجون الانسان الذي يصاب بالجرب بالقطران ) ويقال للجرب عند أول ظهوره: النقب. ويقال للبعير المهنوء بالقطران "المشوف".
وعالجوا أمراض الجلد التي تصاب بها الإبل بطليها بالنفط. ويقال لذلك: "الكحيل".
ومن الأمراض التي تصيب "الإبل" مرض "الدبرة"، يظهر في سنام الإبل فلا يزال يأكل سنامه حتى يحب، أي يقطع، وإلا نزل على السناسن فيصيبها ويموت الحيوان. واذا كان السنام مكشوفا، فإن الطيور تنقره فيتأذى الحيوان ويتألم وقد يموت، ولعل ذلك هو الذي حمل الجاهليين على التشاؤم من "الأخيل" وبعض الطيور الأخرى التي كانت تحط على ظهور الإبل فتنقر سنامها. ويقال للجمل الذي يقطع سنامه "الأجب".
ومن الأمراض التي كانت تصيب الإبل "السواف"، وقد عرف بأنه داء يصيب الإبل فتهلك. و "الجارود"، وهو مرض معد، إذا فشا أهلك الإبل. وقد ظهر في "بكر بن وائل"، فأهلك إبلها. وهم يعلمون انه من الأمراض التي تعدي، وتنتقل بالعدوى. وذكر أهل الأخبار إن "الجارود العبدي"، وهو رجل من الصحابة من عبد القيس، إنما سمي "جارودا" لأنه فرء بإبله إلى أخواله من "بني شيبان" وبإبله داء، ففشا ذلك الداء في إبل أخواله فاهلكها، وفيه يقول الشاعر: لقد جرد الجارود بكر بن وائل
وللذلك سمي المشؤوم جارودا.

(1/4998)

ومن أمراض الدواب مرض يقال له "العقل"، يصيب رجل الدابة، إذا مشت ظلعت، وأكثر ما يعتري في الشاء. ومرض "الحلمة"، دودة تقع في جلد الشاة الأعلى وجلدها الأسفل، وقيل: دودة تقع في الجلد فتأكله، فإذا دبغ وهى موضع الأل وبقي رقيقا. وقيل: القراد أول ما يكون صغيرا قمقامة، ثم يصير حمنانة، ثم يصير قرادا، ثم حلمة.
وكانوا ينقون رحم الفرس أو الناقة من النطف، ويخرجون الولد من بطن الفرس أو الناقة ويعبر عن ذلك بلفطة "مسى".
ويذهب بعض الباحثين إلى أن لفظة "بيطار"، هي من أصل يوناني، هوIppiyators.
ومن الذين عرفوا بين الجاهليين بمعرفتهم بالبيطرة "العاص ين وائل"، وكان يعالج الخيل والإبل. وقد برع البياطرة بمعرفتهم خاصة بالخيل والابل، لأنها أثمن أموال العرب. وعناية العرب بالخيل، هي التي حملت الإسلاميين على وضع مؤلفات خاصة فيها. ومن جملة من ألف في الخيل "أبو عبيدة" و "أبو زيد الأنصاري" و "الأصمعي" وآخرون وللاصمعي كتاب في الإبل، ولأبي عبيدة كتاب في الابل كذلك. ولأبي زيد الأنصاري كتاب في هذا الموضوع أيضا. ولأحمد بن حاتم مثله، وقد ألف غيرهم في الابل وفي حيوانات أخرى،. وقد طبعت بعض، هذه الكتب.
الدليل الثاني =

نبذة تاريخيه -
( استخدم الناس النفط منذ آلاف السنين، إذ تذكر بعض المصادر أن نوحًا عليه السلام استخدم مادة صلبة من النفط تُدعى القار (القطران) في بنائه للفُلْك. وغلَّف قدماء المصريين المومياوات بالقار. واستخدم الملك نبوخذ نصَّر الثاني في القرن السابع قبل الميلاد القار لبناء الجدران ورصف الشوارع في بابل. كما عرف العرب قديمًا نوعين من النفط؛ النفط الأسود والنفط الأبيض واتخذوا منه ومن القطران دواء للإنسان والحيوان.

واستخدم الهنود في أمريكا الزيت الخام وقودًا ودواءً مئات السنين قبل وصول المستوطنين البيض. كما تدل آثار آبار في شرقي الولايات المتحدة على أن الهنود حصلوا على الزيت أيضًا من تراكمات جوفية.

وبحلول عام 1750م، كان المستوطنون الأمريكيون قد عثروا على كثير من الزيت في نيويورك وبنسلفانيا وما يعرف الآن بفرجينيا الغربية. كما أنتجت بعض الآبار التي حفرت من أجل الملح زيتًا. واعتبر صانعو الملح الزيت شيئًا مزعجًا، ولكن أناسًا آخرين، وجدوا له بعض الفوائد. وحوالي عام 1857م، روج صمويل م. كير، وهو صيدلاني من بتسبيرج، الزيت على أنه علاج لكثير من العلل. كما باع كت كارسون، وهو أحد سكان الحدود الزيت للرواد على أنه شحم مزيِّت للمحاور.

وحصل تقدم رئيسي في استخدام النفط في الأربعينيات من القرن التاسع عشر الميلادي، عندما اكتشف جيولوجي كندي يدعى أبراهام جسنر الكيروسين (البارافين)، حيث فتح هذا الاكتشاف الطريق لتقطير هذا الوقود من الفحم الحجري أو الزيت. واستخدم البرافين بصورة واسعة في الفوانيس وارتفعت قيمة الزيت بسرعة)
---------------------
فوائد القطران الصحيه - منقول - :

(من فوائد القطران انه ينفع في مداواة الجرب من الأنسان والحيوان دهونا كما انه ينفع من شدخ العضل واجتماع الدم والقيح إذا استعمل لطوخا وهو يقتل الجراثيم في الماء وكذلك العلق وتهرب الحشرات من رائحته وإذا طلى الرأس بالقطران ساعد في تسكين الصداع البارد وإذا قطر من ماء الزوفا للطنين والدوي وللأسنان الموجعة سكن الوجع وخفف الطنين والدوي ويجلو آثار القروح في العين وينفع من تقطير البول.)
---------------
و الفازلين معروف عالميا ولايوجد منزل بالأرض لايستخدم الفازلين و المادة الأساسيه للفازلين هي البتروليوم و ترجمتها بالعربي هي القطرنه

المادة التي ذكرها الاخ صابر وحامد تحتوي على قطران الفحم الحجري وفيه ايضا مراهم كثيرة تحتوي على المادة
واتاسف ان هذه الايام حتى وان دخلت الى المنتدى تدخلات قليلة والموضوع ساخن
لكن ساعود ونعود باذن الله والعود احمد
وارجو من كل واحد ان يبحث عن جميع جوانب الموضوع ولا انسى انه توجد دراسات لجمعية في بلجيكا حول السماك وهي جمعية نشيطة جدا

[ازهرية]

اختي شعلال جزاك الله كل خير لمرورك المعطر بكنوز المعلومات بالنسبة لقطران

[شعلال]

كما اننا نجد ان قطران الفحم الحجري يستعمل في علاج امراض جلدية مثل البهاق وفيه منتدى تجمع مرضى البهاق عند العرب يتحدث عن اهمية قطران الفحم الحجري لعلاج البهاق ...........وفي منتدى اخر يتحدث عن علاج الاكزيما بالقطران ..........وحتى الدكتورة المصرية اغاريد احمد الجمال استشارية الامراض الجلدية اكدت على وصفتين لمرض الصدفية وهي تتحدث عن ازالة القشور اولا ب =
1- العسل مع زيت الصبار .
2- والتي لها اهتمام اكثر = قطران الفحم الحجري .
وما دام قطران الفحم الحجري الطبي -طبعا - من خصائصه = تقليل سمك الجلد و مطهر طبي ...........حتى انه ينصح به لازالة القشرة من فروة الراس ..............وخصائصة كثيرة موجودة في قسم الصدفية وعبر النت ...... وينصح به ايضا بكل الكريمات او حتى الصابون ..........
واكيد اهل مكة ادرى بشعابها .........فادعو كل من لديه خبرة ان يدرس لنا الموضوع ويفيدنا ..........يا اخي قيس العبيدي اين انت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نحتاج افكارك , وعاصفة من عواصفك ..........

[reem50]

بارك الله بك شعلال وربي يجازيك بالخير والشفاء للبنات
واحب اسجل اعجابي بهمتكي العاليه ونشاطك ماشاء الله
اما التثبيت فاستشير اخوتي في الاشراف واشوف
لو تعرفين كم من المسوليات عندي بالبيت نحن لاخدم عندنا ونقوم بكل شيء ومع هذا عندي افكار كثيره مثلك والها كتاب عن تجربة القطران مع الصدفيه ويكون متكامل بين ايدي المصابين وعلى النت باذن الله

[شعلال]

هو شيء بسيط بسيط منك ........هذه المرة انت ملهمتي ...........صدقيني تمنيت ان تكوني صديقتي , فالانسان في وقت الشدة يعرف صديقه من عدوه ...........واعجبت بافكارك من اول رسالة حينما استشرتك بشان الخاطرة .........فكنت صديقة اختا لكن ليس من ورق
انت اكتبي في الصدفية وانا اهدي للاثنين روايتي ..............السمكية والصدفية .......
اما عن القطران فاحس ..........ولم يعد فقط احساس لاني وجدت عبر النت انه فيه مراهم تحتوي على المادة وساعود الى القامس الطبي البريطاني الشعبي و باذن الله سينجح الامر .............حتى وان لم تزل تماما الا ان خصائص القطران اثبتت فعاليتها اي القشور لا تعود الا بعد مدة زمنية لا باس بها ...................عكس التركيبات الانية التي اذا طالت مدة عدم استخدامها اكثر من يومين............فانها تبدا بالمهاجمة .............
فاذا قطع تماما كما يقال في الثقافة الشعبية ...........يكون نصرنا اكبر .......
واذا لم تزل القشور بشكل قطعي فهي محاولة نؤجر عليها عند خالقنا
وباللهجة الجزائرية =( نشاء اللله ما يكون غير الخير ما دامنا يد واحده )