الدرامة التركية وسيلة جديدة لأختراق الصرح الأسلامى

[بهاء الليل]

بارك الله فيك اخي الكريم"رامي" على هذا الطرح المميز والذي يشغل كثير من الناس الذين يعيشون في غفلة من امرهم
لقد استطاعت هذه المسلسلات ان تسلب عقولهم وتشتت افكارهم وتبعدهم عن الحق بالرغم من انهم على يقين بأن متابعة مثل هذه المسلسلات فساد للعقل والدين ومضيعة للوقت ليس الا هذا عدا عن ضياع القيم والاخلاق التي حثنا عليها الدين الحنيف "اللهم انا نسألك الهداية والعفو والعافية" اللهم اصلح شباب الامه واهدهم سبل الرشاد وارهم الحق حقاٌ وارزقهم اتباعه............وارهم الباطل باطلاٌ وارزقهم اجتنابه................لا حول ولا قوة الا بالله........لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين............حسبنا الله ونعم الوكيل

[سحر على]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا اخى الكريم
رامى
على الموضوع
جعله الله فى ميزان حسناتك ان شاء الله
بارك الله فيك

[رامي.1985]

اخي الكريم اعلم ما نويت ان تقوله ولكن انا عبرت بهذه الكلمات على انها محور

خطيرررر فيجب الرد عليه بأسئلتك التى لها هدف ومعنا

اشكرك على توضيحك


واشكر بهاء الليل .................. سحر على

على هذه المشاركة واتمنا لكم التوفيق

[نهر الكوثر]

نعم والله الاطفال اكثر من الكبار كنت في سفره وتعجبت كثيرا عندما دخلت احدا المحلات لشراء بعض الاشياء ويالا العجب واقف امام شاشة التلفاز ومحدق بها لان من متا بعين مسلسل نور يعني اذا حرامي دخل سرق لا يشعر به وايضا كيفى ما امشي في الشارع المقاهي المحلات المنتزهات كل مكان يعرضون مسلسل نور
ليتهم يفعلون ذلك باشياء مفيده وشكرا ع الموضوع

[فرسان السنة]

آل الشيخ: مسلسل نور يحارب الله ورسوله
في ضوء موجة النجاح التي يلاقيها مسلسل «نور» التركي في العالم العربي على مدى الشهور الماضية، فاجأ مفتي عام المملكة العربية السعودية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ الجمهور العربي أمس بفتوى تحرم مشاهدة المسلسل التركي الشهير، واصفاً إياه بـ«المنحط والمنحل»، مشيرا الى أن «أي محطة تعرض هذا المسلسل فإنها تعلن الحرب على الله ورسوله».

ووصف آل الشيخ الذي يتبوأ منصب رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء مساء أمس الأول الجمعة في «ملتقى ربوة الرياض» المسلسل الذي يعرض على قناة «أم بي سي» السعودية بأنه يحظى بكل ما هو «انحلالي وخبيث وضار». وأضاف في فتوى نشرت له يوم أمس على مواقع الإنترنت بشأن الحكم الشرعي في ما يتعلق بمسلسل «نور» الذي انتشر في الآونة الأخيرة وبات يتابعه ملايين العرب: «هذا المسلسل قرأنا عنه في اللجنة قراءة تفصيلية، وعلى حسب ما قرأنا وسمعنا فإنه فيلم إجرامي خبيث ضال ضار مؤذ مفسد»، وتابع: «هذا فيلم لا يمكن لأحد النظر إليه ولا مشاهدته فهو فيه من الشر والبلاء وهدم الأخلاق ومحاربة الفضائل ما الله به عليم».

بدوره أكد الشيخ زين عبدالحليم من خدمة الفتوى الهاتفية التابعة لوزارة الأوقاف الإسلامية خلال اتصال أجرته «الجريدة» بالخدمة أنه اذا كان في مسلسل «نور التركي» خلاعة فلا يجوز مشاهدته، لافتا الى انه لم يشاهد المسلسل.
وبشأن فتوى مفتي عام المملكة العربية السعودية الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ التي نشرت أمس ووصف فيها آل الشيخ المسلسل بـ«المنحط المنحل» ولا يجوز مشاهدته، واذا كانت ملزمة في الكويت، قال عبدالحليم ان «فتوى آل الشيخ يجب أن تحترم وتنفذ»، مشيرا الى أن آل الشيخ «شخصية محترمة وثقة، وهو مكان الشيخ عبدالعزيز بن باز».

وأضاف عبدالحليم ان قول مفتي السعودية ان المسلسل منحط ويؤثر في من يراه «كلام يجب احترامه كونه صادرا من أعلى مراكز الفتوى في المملكة العربية السعودية»، لافتا الى أن الفتاوى «لا تتأثر بالمكان أو الإقليم».

وكان مفتي المملكة العربية السعودية قد وصف المسلسل في فتواه بأنه «يدعو إلى الرذيلة ويحبذها وينصرها ويؤيدها وينشر أسبابها ويصور الجريمة كمادة ترى حية والعياذ بالله بدليل انتزاع الحياء». وقال إن من «يقوم على إعداد هذا الفيلم متخصصون في الإجرام، متخصصون في الضلال، متخصصون دعاة الشيطان وجنود إبليس». وتابع ان «أي محطة تنشر هذا الفيلم المجرم (مسلسل نور) فإنها قد أعلنت حربا على الله ورسوله».

واضاف آل الشيخ ان «هذا الفيلم (المسلسل)، كما قرأنا عنه، في غاية من الإجرام بل حتى العرب في وثنيتهم يترفعون عن هذا، فيلم خبيث انحلالي انحطاطي فيه دعوة وحركات سيئة وتقوم عليه فئة مجرمة من نساء ورجال فهو في الحقيقة من أسوأ الأفلام».

منقوول للفاااااااااااائده


الحمد لله الذي عافانا مما إبتلى به كثيرا من الناس
جزاكم الله وإياي كل الخير

[رامي.1985]

مشكوووووووووووووووووووووورة على تدخلك

الصراحة هذا شئ اغرب بان المحلات التجارية اصبحت تغير السجل التجاري باسم نووووووور ومهند

هذا غريب جدا

اتمنا لك التوفيق
ومشكوررررررررة

[المشتاقة للجنة]

بين مهند ونور وإنحطاط الأخلاق !

نزوف


بِسمْ اللهِ الرَحَمنْ الرَحِيـمْ
الحمدالله ربَّ العالمين , والصّلاة والسلام على نبينا وعلى آلهِ وصحبه ومَنْ تبعهم بإحسان إلى يوم , أمـَّا بعد :

دراما تركيَّة علمانيَّة بحته , سلبت عُقول أبنائنا وأطفالنا بل وآباءنا وأمهاتنا , ولم يتوقف الحد عند هؤلاء بس وأجدادنا وكبار السن في بيوتنا ,, بل الأدهى والأمر أن تُساندها وتقف معها وتدعمها ـ أيادٍ عربية إسلاميَّة مُوحدة , تشهد أنَّ لا إله إلا الله وأنَّ مُحمداً عبدهُ ورسولهُ ..!

وكما قيل :
عرفت الشرَّ لا للشر ... ولكن لأتقيه .. فمن لا يعرف الشر... يقع فيه !
صُعقت حقيقة , وهو ما أثار قريحتي ودعاني للكِتَابه , وأنا أسمع أبناء الخامسة والسابعة يتبادلون الحديث فيما بينهم عَنْ هذهِ المُسلسلات الهابطة , وكانت الصاعقة عندما سمعت ذات السبعة أعوام تقول لقريبتها " دريتي لميس حامل من يحيى " ! ( طبعاً دون زواج ) وأمور أخرى يخجل الإنسان مِنْ ذكرها والله ..

يقول الله سبحانه وتعالى : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُواأَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ﴾ التحريم ـ الآية 6

والله لكأن الحال قُلبِتْ رأساً على عَقب , لا تمر الساعه التاسعه إلا والجميع على شغف للعاشرة لأنهُ موعد " مُسلسل نور " ولا تأتي الساعه الرابعة عصراً إلا والجميع ينتظر ويتلهف لمُشاهد " سنوات الدمار " !!

التي دمرّت الأخلاق وشوّهت الإسلام وعاثت بالمُسلمين شَّر فســــاد ,, وفي ذهني الآلآف الأسئلة والإستفسارات , التي لا أجد لها جواباً , هل جاءت هذهِ المُسلسلات لتقديم نموذج للرومانسيَّة والحياة العاطفية التي تفتقر إليها مُجتمعاتنا القاحلة ! أم جاءت للمُنافسة الإعلاميَّة ؟ أم نشراً للفساد والرذيله ؟ أم ترويجاً للسياحة التركيَّة ؟ التي إنتعشت في الآونه الآخيرة بشكل مُذهل !آآه , والله إنها لغصةً في الحلق حينما يتنازل الآباء عن فلذات أكبادهم بالسماح لهم بمُشاهدة هذهِ المناظر الفاسدة والرومانسيَّة الكاذبة والأخلاق الزائفة ,, والأدهى والأمّر أن يجلس الآباء والأبناء لمُشاهدة هذهِ المُسلسلات الهابطة !

كَمْ مِنْ" حالات طلاق " حصلت بسبب هذهِ المُسلسلات المُدمرّة , فلطالما إسترعى إنتباهنا , أخبار حوادث الطلاق بسبب مُهند وأخرى بسبب لميس !

ألهذهِ الدرجة , قد غُـيبّت عُقولنا ؟ ألهذهِ الدرجة وصلنا للضعف والإنهزاميــّـه , لاشّك أن الفتن يُرقّق بعضها بعضاً, ولكِنْ إن كان الحال بنا قد تردّى , وإنساقت عقولنا وقلوبنا خلف لميس الماجنة ومُهند الشبه رجل ونور المستعففه وهي بعيدة عن العفاف برمتّه , فكيف بنا الحال في الفتن الكُبرى ؟
بل كيف لو ظهر الدجـــَّــال !!!
إن كان من أجل مُسلسل هابط ظهر بطابع الرومانسيّة والأسريَّة المُزيّفه قد سلب عقول الكبار قبل الصغار , فكيف الحال بنا إن ظهر الدجال , لكأني أرى الجميع قد تبعه دون تفكير !
بل ويأتي المُراهقين والمُراهقات , ويتنافسون في إحضار حلقات المُسلسل من موقع اليوتوب !! ونشره وتوزيعه بالبلوتوث ,, أي حرقه في القلب أشد من هذهِ .

شتّان بين مَنْ يمضي هذهِ الأوقات في حفظ كِتاب الله , وبين مَنْ يقضي وقته بالحديث عن هذهِ المُسلسلات ..
شتّان بين مَنْ يقضي نحبه في ساحات الوغى وبين مَنْ يقضي نحبه على مُشاهدة هذهِ المُسلسلات !!
أتعجّب حقيقة مِنْ الحرص الشديد على مُتابعَة هذهِ المُسلسلات والتي بمحتواها العام
" إجهاض, زنا والعياذ بالله , شُذوذ , كذب , تبرّج , خمور, عُري, وفســاد أخلاقي , وهدم للدين "
والأدهى أنهم يُحسبون على المُسلمــين , فيلقون السلام فيما بينهم ويتبادلون قول " بسم الله " وغير ذلك ,, ألا قبّح الله صنيعهم وفعلهم ..

للأســف , أسباب هذا كله في نظري , هو الرومانسيّة والعاطفية المفقودة في مُجتمعاتنا الإسلاميّه , والتي تمثلت في مُهند ونور , ويحيى ولميس , أدت إلى هذا الإنحلال وهذا العمى النفسي !

والتي يُفترض أن تكون " مُجتمعاتنا الإسلاميَّة " هي الرعيل الأول والمحضن في ذلك لاسيّما وأن تاريخنا الإسلامي , بل أساس الدين الإسلامي يقوم على الرفق واللين والحُب والمودة ,, ولكِنْ , لما بَعُدنا عَنْ الدين , وإنخرطنا في الحياة الدنيا , وتركنا النوافل , وتركنا السُنن وبعدنا عن الكِتَاب والسنَّة , حصل ما حصل وبالأخير نلوم الغرب , الذي هو أصبح شمّاعه نعُلق عليها أخطائنا وفسادنا , قال تعالى " فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور" .

فإلى كُل مُربي ومُربيّه إتقوا الله في فلذات أكبادكم , وإعلموا أن كُل راعٍ مَسؤول عَنْ رعيّته , فالله الله في الرعيّهأبناؤنا .. أمانة سنحاسب عنهم كما أخبرنا الرسول- صلى الله عليه وسلم -: "إ نَّ الله سائل كُل راعٍ عمَّا استرعاه، حفظ أم ضيع ،حتى الرجل يُسأل عن أهل بيته" كذلك : "كلكم راع وكلكممسئول عن رعيته" و "أعينوا أولادكم على البرّ ومن شاء استخرج العقوق من ولده"

وأنا أكتب هذا المقال , لسان حالي يقول , كما قال الشاعر :يا أيهّا الفجر كَمْ فيكَ مِنْ أملٍ *** أرى برؤيـتّـه ماضٍ أضعـنـاهُ
بالله يـا شيّخنا ما بـالُ أمـتنا ؟ *** قد ضـيّعت مَجْدنا حتى نسـيناهُ
بالله يا أبتِ ما بـالُ مسجدنـا ؟ *** قـفر وما هكذا يـوماً عَـهِدناهُ
أين المُصلون ماذا حلَّ في بلدي *** وأين قـدوتـنا حـقاً فـقدناهُ
ما بالنا يا أبي نمشي على مهلٍ *** والغربُ يـا أبتِ يحدو مـطاياهُ
صغيرنا يـا أبي يلـهو بدميـته *** وشيخـنا يا أبـي غـرّته دنـياهُ
نشكو إلى الله جهلاً مِنْ أحبتّنا *** نـشكوا إلى اللهِ مـنهم ما لقـيناهُ
اومـا أُبرئ نـفسي إنـنا بشرٌ *** نـعشـوا إلى الله أحيـاناً وننساهُ والله تعالى المُستعان , أقول قولي هذا وأستغفرالله مِنْ خطئي وزللي وسهوتي وغفلتي , فما كان مِنْ خير فمرّده إلى الكريم المنّان , وما كان مِنْ شر فمن نفسي والشيطان وجهلي وسوء عملي ,, والصلاة والسّلام على خير الأنام , مُحمد بن عبدالله وعلى آلهِ وصحبه الكِرام الأطهار ..

أختكُم / نزوف
(غَفَرَ اللهً لها ولوالديّها

[وســـــــــام*]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا حول ولا قوة إلا بالله

اختى الحبيبة المشتاقة للجنة
جزيت خيراً وجزى كاتبة المقال كل خير
وهدى الله شبابنا لما فيه الخير والصلاح

[فاديا]

أحب الاشارة الى ان هذه المسلسلات لا تعكس الحياة التركية اصلا ولا العادات التركية.

حتى وان كانت في تركيا نسبة من التحرر والانفلات الاخلاقي فهذه النسبة لا تتجاوز 15% من الشعب التركي والذي يعد بعشرات الملايين ، ربما في جزء من المدن الرئيسية كاسطنبول ، اما بقية المدن والقرى التركية فيغلب عليها الطابع الاسلامي والاخلاقي المتزمت.

واذا تحدثنا عن العلمانية فهي تحكم السياسة العامة في الدولة والقضاء ولا تمس قلوب ابناء الشعب التركي المسلم الا القليل جدا من المفكرين .

والاتراك اصلا على الغالب يعتبرون هذا النوع من المسلسلات هابط اخلاقيا ومعنويا ، كما ان تركيا ليست الدولة التي تحتاج الى انعاش السياحة -

لا اقول هذا دفاعا عن اي احد ولكن فقط لأقول :

نحن من جعلنا لهذه المسلسلات قيمة بتهافتنا .

[إكرام أحمد]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته


أختي الكريمة للأسف الشديد هذا ما يحدث في البلدان العربية الإسلامية .

فبعض القنوات تبث كل ماهب ودب ولا يهمها إن كانت برامج بناءة أو هدامة المهم الربح فقط.

وكذا المتفرج يتفرج كل ماهب ودب ولا يهمه إن كان في مصلحته أو لا .

زمن غريب نعيشه .
نسأل الله الكريم ان يرحمنا برحمته وان يهدي شباب المسلمين