|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
|
#42
|
|||
|
|||
![]() اهلنا و اخواننا في مصر لا تنسو فك اسر كاميليا واخواتها |
#43
|
|||
|
|||
![]() يا اهل مصر لاعذر لكم بعد اليوم .... هبوا وقوموا وطالبوا بأخواتكم الأسيرات |
#44
|
||||
|
||||
![]() بسم الله والحمد لله رب العالمين والصلاه والسلام على اشرف المرسلين يذكرنى موقف امن الدوله بصلح الحديبيه لكن شتان الفرق بين امن الدوله واصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ريما كانت هناك اتفقيات شبيهه بصلح الحديبيه لا نعلمها نحن بين الحكومه والنصارى لذلك تعيد للكنيسه المسلمين الجدد فاللوم كل اللوم على البابا شنوده واعوانه المجرمين القتله فهذا هو الارهاب بحق ينادون بمسيح الحريه وحوار الاديان ويذبحون النصارى ان اسلموا لكن على كل المسلمين فى العالم التمسك بكل من جاء اليهم فلا اكراه فى الدين ولا نترك اخواننا ابدا ابدا ونسأل الله العلى القدير أن يفرج عن أختنا ويفك اسرها قريبا بإذن الله ولا ننسى ما لاقته امرأة فرعون من هذا الطاغية المجرم الهالك وأقول لكل من ساهم فى هذا العمل الدنيء فى تسليم هذه الأخت لجلاديها وقاتليها والله الذى لا اله الا هو لتوقفن بين يدى الله ويحاسبك على النقير والقطمير وأعد أيها الجانى للسؤال جوابا فهى ستموت وانت ستموت وكل ذى سلطان سيموت فماذا ستجيب ربك يا من أسلمت هذه المؤمنة الضعيفة لجلاديها وأقول لكل من يحاول مساعدة انسان مهتدى لايلدغ المؤمن من جحر مرتين وكانت هناك لدغة سابقة فياحبذا لو اعتبرنا من هذه التجارب وبارك الله أخي رياض وفي الأخ د.أكرم حجازي
__________________
![]() أنا إبنة الاسلام ..أنا منهجي الاسلام .. وعقيدتي العقيدة الاسلامية.. أنا إبنة القسام .. أنا إبنة حمااااس ,وإليها أنتمي , ولو علقوني على المشانق لن أنحني ,,
|
#45
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك اختي الفاضله |
#46
|
|||
|
|||
![]() ربنا معاها
|
#47
|
|||
|
|||
![]() يرفع نصره لكاميليا واخواتها ه |
#48
|
|||
|
|||
![]() كاميليا وملحمة التوحيد (12) د. أكرم حجازي ![]() 9/5/2011 منذ تفجر قضية كاميليا شحاته (22/7/2010) والنساء النصرانيات المهتديات إلى الإسلام نفذ النشطاء الإسلاميون وعدد من المواطنين والشخصيات الإسلامية المصرية قرابة العشرين وقفة احتجاجية، منها 17 وقفة قبل الثورة. ومع ذلك لم يحمل أيا منهم قلم رصاص في جيبه، ولم يشتم أيا منهم أحد، أو يرمِ حجرا على رجل أمن أو مؤسسة أو كنيسة. على العكس من ذلك تماما، فقد استعملوا كل الوسائل القانونية المتاحة لتحرير النساء المختطفات من الكنيسة، اللواتي يقدر عددهن بنحو 250 مختطفة أو محتجزة، حية أو ميتة. وامتلكوا كل الإثباتات والشهادات الوثائقية والعينية التي تقطع بما لا يدع مجالا للشك بإسلام كاميليا شحاته التي باتت قضيتها رمزا لشقيقاتها. بل أنهم نالوا من المضايقات والقيود والملاحقات والاحتجاز والتحقيق والتهديد ما لم ينل الجناة منه ولو توبيخ. في المقابل استعمل شنودة، ورجال الكنيسة الأرثوذكسية، ورموز الفتنة والغطرسة، ميليشياتهم لارتكاب كل أشكال الكذب والتزوير والابتزاز الأمني والسياسي والعقدي والأخلاقي، فضلا عن العنف المادي والمعنوي ضد الدولة والناس، ورفضهم الانصياع لأي دستور أو قانون. وهددوا حياة الناس، ولجؤوا إلى التخريب، كما حدث في أكثر من موضع أشهرها أحداث كنيسة العمرانية، وأغلقوا الطرق وحملوا الأسلحة البيضاء من السيوف والسنج، وأشعلوا الإطارات المطاطية، واستعملوا قنابل المولوتوف، وأحرقوا المنازل، وظلوا يختطفون المهتديات الجدد، بل وقتلوهن مع أطفالهن مثلما حدث مع السيدة سلوى عادل مؤخرا، وصولا إلى أحداث كنيسة مارمينا في إمبابة ( 7/5/2011)، والتي أطلق فيها النصارى نيران أسلحتهم الغادرة، من الكنيسة والمنازل المجاورة لها، على جموع المسلمين الذين تجمعوا لإنقاذ مسلمة اختطفتها الكنيسة، فقتلوا 11 مواطنا وأصابوا أكثر من 150 آخرين بحراح مختلفة من بينهم جنود مصريون. ومع أن المسلمين، كانوا ولمّا يزالوا، هم الضحايا .. وهم المجني عليهم .. وهم الأبرياء إلا أن التشهير بهم ولومهم واتهامهم بالاعتداء وتجريمهم ظل من نصيبهم وحدهم دون النصارى الذين حظيوا، على الدوام، بكربلائية الطائفة المظلومة من المسلمين!!! حتى ممن ينتسبون أو ينسبون أنفسهم إلى الإسلام وأهله بدعوى الوسطية والتسامح وحماية أهل الذمة ودرء الفتنة وما إلى ذلك من المبررات الزائفة التي تخفي وراءها مصالح وأهواء ليست من الإسلام ولا الإسلام منها. ففي أعقاب تفجير كنيسة القديسين انصبت اللعنات من كل حدب وصوب على المسلمين وكأنهم الجناة والقتلة المتوحشون الذين لا شغل لهم ولا هم إلا سفك دماء الأبرياء بدون وجه حق!!! وذهب بعض المشايخ، إياهم، إلى الاستنكار والإرعاد والإزباد وهم يتحدث عن حقوق أهل الذمة في ديار الإسلام بما يفوق حقوق المسلمين الذين صار إخراجهم من الملة أسهل من السفك المزعوم للدماء البريئة. وكل هذا رغم غياب أي مؤشر، من قريب أو من بعيد، يدل على علاقة المسلمين بالحادث الذي تبين فيما بعد مسؤولية أجهزة أمن الدولة عنه!!!؟ بل أن بعض الردود بلغت مبلغا من القبح إلى الحد الذي بدا فيه الإسلام هو المذنب وهو المجرم الذي يستحق أشد أنواع العقاب!!! الردود الهستيرية التي صدرت من العلمانيين واللبراليين وبعض الجماعات والمشايخ والشخصيات كانت، بشكل مباشر أو غير مباشر، تحمل الإسلاميين، وبالذات السلفيين، مسؤولية ما يزعمون أنها فتنة. وبعد جريمة إمبابة عادت ذات الجهات لتغمز بالسلفيين، وخاصة ائتلاف الدفاع عن المسلمات الجدد، أو لتحملهم المسؤولية عن انعدام الأمن والفوضى والقصور في تحديد الأولويات، وما يشكله هذا من خطر على الثورة، وتصنيف وقفاتهم ومطالبهم بإطلاق سراح المسلمات المحتجزات في الكنائس والأديرة في خانة الثورة المضادة!!! هكذا صاروا، بين ليلة وضحاها، خونة الثورة وهم أول من شاركوا بها وأول من نزفت دماءهم فيها. هذا الهوان والنفاق والدجل يحدث بحق من حمل على كاهله مهمة الدفاع عمن يدخل في دين الله، ورغم أن الجريمة واضحة .. والجاني واضح للعيان .. والمجني جلي لا غبار عليه .. فضلا عن أن المتجمهرين أمام كنيسة إمبابة كانوا من عامة الناس والمصلين في المسجد القريب، ولم يكن من بينهم إلا عددا محدودا جدا من السلفيين .. جريمة استدرجت فيها الكنيسة جموع المسلمين، بنية الغدر بهم، لإطلاق نيران الأسلحة الرشاشة عليهم عشوائيا، ورميهم بقنابل المولوتوف الحارقة بهدف القتل ولا شيء سوى القتل .. جريمة لم يفلت منها الجيش المصري الذي تلقى الرصاص كما تلقاه العامة. فما شأن السلفيين أو الائتلاف إلا أن يكونوا ضحايا جريمة غادرة عن سبق إصرار وترصد؟ وما شأنهم بفتنة يسعى إليها شنودة وغيره، ويستهدف بها الجميع على رؤوس الأشهاد حتى يتهمهم البعض بالجهل والتعصب والقصور وحتى الخيانة؟ غفل هؤلاء الرداحين أو تغافلوا عن حقيقتهم وحقيقة الجريمة الكبرى التي تجري في مصر على يد شنودة الذي يتولى اليوم رأس الحربة في قيادة الثورة المضادة. ثورة نجسة، بوسائل وأدوات أكثر نجاسة لم تسلم منها حتى كنيستهم التي أحرقوها في إمبابة للصق الحادث بالمسلمين .. ثورة شريرة تستهدف هوية مصر وعقيدتها .. كل مصر .. ولو كان شنودة وتنظيماته المسلحة يرومون تقسيم البلاد إلى دولة إسلامية وأخرى قبطية في الجنوب: • لما اضطر لعمل فتنة بين الحين والحين؛ • ولما كان ثمة حاجة لبناء الكنائس في كل مصر وليس في الجنوب مثلا. بل والسماح في بنائها بلا حدود أو قيود؛ • ولما اضطر للهيمنة على وسائل الإعلام المصرية، وتوظيفها في خدمة مشروعه وجرائمه. • ولما احتاج إلى تحقيق اختراقات واسعة النطاق في المجتمع المصري والتحالف مع صلب النخب الشعبية المؤثرة في الثقافة العامة والفكر والرأي العام من اللبراليين والعلمانيين ومشايخ الجامية والمدخلية وأمثالهم ممن لا يرون غضاضة في تولي شنودة كرسي الرئاسة؛ • ولما اضطر لابتزاز الأحزاب والجماعات والحركات والمؤسسات الحقوقية والإنسانية؛ • ولما اضطر، مع حلفائه، لشن الهجمات المسعورة على المادة الثانية من الدستور المصري؛ • ولما اضطر لتكديس الأسلحة في الكنائس والتهديد باستعمالها، بل واستعمالها عشوائيا ضد الناس في عمليات غادرة؛ • ولما اضطر لإذلال المسلمين بأبشع الصور عبر اغتصاب فتيات الثلاث سنوات واختطاف المهتديات وسجنهن في الأديرة والكنائس؛ • ولما اضطر، من قبل، للدفاع المستميت عن مبارك ونظامه الذي مكن له من النفوذ والسطوة ما لم يمكِّن له أي حاكم في التاريخ العربي والإسلامي قاطبة؛ • ولما اضطر للوقوف علانية ضد المشاركة في المظاهرات الشعبية ونصرة الثورة المصرية. إذن؛ شنودة يبحث عن كل مصر وليس عن جزء منها. لكن بدون أدواته وتحالفاته، في المجتمع والدولة، وقدرته على التمركز في مفاصل القوة والسيطرة، فإن قوة شنودة خاوية، لا أثر لها يذكر. لذا فالحديث عن ذكائه المزعوم في التخطيط للسيطرة على مصر، ومسخها، وتجريدها من عقيدتها، ونزع هوية المصريين من مصريتهم لا يبدو حديثا مقنعا البتة. استفزازات شنودة وميليشياته للمسلمين وحتى للدولة ليست سوى محاولات لجر البلد إلى فتنة يدرك المصريون قبل غيرهم أنهم قادرون بموجبها على تأديب شنودة مثلما يدركون مدى الضرر الذي يمكن أن تلحقه بالبلاد والعباد. لكن الفتنة بالنسبة لشنودة لعبة تُدِرّ عليه الربح الكثير. ولا ريب أنها معادلة ظالمة بين من يتكسب من الفتنة وبين من يدفع الثمن باهظا لدرئها. لكن إلى أي مدى يمكن للمسلمين أن يستمروا في ابتلاع الموسى في كل مرة .. أو ابتلاع الإهانات والاعتداءات اليومية التي صارت تستهدف أعراض أطفال الحضانات .. وأخيرا تلقي الرصاص الحي من الميليشيات القبطية المسلحة؟ الحقيقة الصارخة التي يتهرب منها الكثير، بينما يوظفها المرتزقة في خدمة مصالحهم وأهوائهم، قبل الثورة وبعدها، أن مستقبل مصر، أو مصيرها، بات حبيسا لسؤالين حاسمين، لا يمكن القفز عليهما أو تجاهلهما إلى ما لا نهاية: • في مصر يوجد 80 مليون مسلم وخمسة ملايين نصراني. والمادة الثانية في الدستور المصري تعتبر الإسلام المصدر الرئيس للتشريع. أما تطبيقاتها، على أرض الواقع، فلا تكاد تتجاوز مسائل الزواج والميرات والعقود والمعاملات. لكن المفارقة فيما يطالب به شنودة من إلغاء للمادة في حين يرفض الخضوع إلا لشريعته!!!؟ وهذا يعني أن المسلمين وعقيدتهم هم المستهدفون ولا شيء آخر. ولا ريب أن تحقيق هذا المطلب يعني توقع مفاعيل، لا حصر لها، من شأنها تجريد مصر كلية من تاريخها وحضارتها وعقيدتها. والسؤال: في ضوء ما يمتلكه من نفوذ وسلطان في مصر هل ينجح؟ أم يفشل؟ • بعد حادثة كنيسة إمبابة بات واضحا أن الكنيسة عازمة على التصعيد بالقوة المسلحة، واستباحة دماء المسلمين وهيبة الدولة. ولا ريب أن الكرة باتت في ملعب الأخيرة: والسؤال: هل ستخضع الدولة لمطالب شنودة؟ أم ستتجه نحو إخضاع الكنيسة لسلطتها؟ وتستمر الملحمة ... نشر بتاريخ 09-05-2011 |
#49
|
|||
|
|||
![]() اللهم يامثبت القلوب ثبتها
|
#50
|
|||
|
|||
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |