|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي ماعلاقة هذا النقل بالموضوع من فضلك دعنا في لب الموضوع |
#22
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم يااخي
كان هذا اثباتا عمليا بان الاخوان منهجهم الفهم قبل كل شئ وانا عندما اقول الفهم فهذا يوضع تحت اصل من اصول الدين قاله الامام بن القيم الجوزيه منذ مئات السنين اذ قال ما انعم الله علي العبد بنعمه اعظم من نعمه الاسلام يليها الفهم والاخلاص فالعبد الفاهم غير المخلص فعبادته كاليهود والعبد المخلص غير الفاهم فعبادته كالنصاري والفهم فهمان 1-فهم الشريعه وهو ما جاء به رسول الله وصحابته الكرام 2-فهم الواقع وهنا اركز علي فهم الواقع وقد نقلت كلام الامام الشهيد حسن البنا لارتكز معك ومع القراء علي اصل المشكله الا وهي فهم الواقع شكرا جزيلا يااخي
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#23
|
||||
|
||||
![]() عن أي واقع تتحدث أخي الكريم فالواقع الذي نعيشه هو ماذكره الشيخ حفظه الله في مقاله وقد وضح وبين مزالق الديموقراطية اللهم إلا ان كنا نعيش في واقع غير الذي تتحدث عنه فربما نعيش في زحل . اخي انت قلت أن الديموقراطية هي الشورى وأنا بينت ووضحت أن هذا خطأ وهو من باب لبس الحق بالباطل وبينت كذلك أهم الفوارق بينهما فهل تعترض على ذلك هات برهانك أخي الكريم وليكن كالتالي : 1-نص صحيح صريح من الكتاب او السنة 2-أن يكون موافق للواقع الذي نحن فيه إلا تفعل فحجتك مدحضة أخي الكريم. |
#24
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا اخي الكريم
اطلب منك ان تهدا من روعك فالنقاش عادي وسهل ان شاء الله والخلاف في الراي لا يفسد للود قضيه واعلم اني احبك في الله والله اعلم اما اثباتك ان الديمقراطيه غير الشوري فهذا لم يحدث فانا قلت ان الشوري هي التفاعل العصري لمبدا الشوري الاسلامي وتم تقديم الدليل الدامغ لهذا واما طلبك ان احضر دليلا من القران او السنه يفيد ذلك فهذ خطا منك اذ انك تعرف ان كلمه الديمقراطيه هي ليست عربيه ولم تورد لا في القران ولا في السنه ولكن اصلها عندنا موجود بالمعني والمضمون و ليس كل من لم يرد ذكره في القران او السنه هو ليس اسلاميا والا لم يتم تحريم السجائر والدخان وعندما طلبت من حضرتكم ان نحاول معا فهم الواقع هو ان نبذل جهدا مثمرا يثبت للناس المسلم وغير المسلم ان الاسلام صالح لكل زمان ومكان وذلك بفضل الله ثم اجتهاد العلماء
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#25
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم اخي الكريم صاحب الموضوع حتى لا ندخل في متاهات ونتهم بعضنا البعض اتهامات خطيرة قد تصل الى الكفر والعياذ بالله وبما انه حضرتك وجهت كلامك الى الاخوان المسلمين ومن حذا حذوهم ![]() فاليك التوضيح اخي الحبيب وارجو ان لا نتكلم بعصبية وحزبية انما نطرح الرأي ومستعدين للاستماع الى الرأي الاخر ونسأل الله تعالى ان يتقبل منا جميعا وان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه في هذه القضية لن اتكلم فيها من تلقاء نفسي فلست اهلا لذلك يقول الدكتور محمد عمارة في كتابه هل الاسلام هو الحل "لماذا وكيف " يقول " ولتبيان الموقف الاسلامي من هذه القضية فلا بد من التمييز بين "فلسفة الديمقراطية الغربية " وبين " الياتها وخبرات مؤسساتها " فالديقراطية الغربية : نظام سياسي اجتماعي غربي النشأة عرفته الحضارة الغربية في حقبتها اليونانية القديمة وطورته نهضتها الحديثة المعاصرة وهو يقيم العلاقة بين افراد المجتمع والدولة وفق مبدأ المساواة بين المواطنين في حقوق المواطنة وواجباتها وعلى مشاركتهم الحرة في صنع التشريعات التي تنظم الحياة العامة وذلك استنادا الى المببدأ القائل " بان الشعب هو صاحب السيادة ومصدر الشرعية فالسلطة في النظام الديمقراطي للشعب وبواسطة الشعب لتحقيق سيادة الشعب ومقاصده ومصالحه هذا عن فلسفة الديقراطية الغربية اما " النظام النيابي " الذي ينوب فيه نواب الامة المنتخبون عن جمهور الامة للقيام بمهام سلطات التشريع والرقابة والمحاسبة لسلطات التنفيذ في الدولة فهو من اليات الديمقراطية وتراث مؤسساتها وبه توسلت تجاربها عندما تعذرت الديمقراطية المباشرة التي تمارس فيها الامة كلها وبشكل مباشر هذه المهام والسلطات توسلت بها الديمقراطية الحديثة الى تحقيق مقاصدها وفلسفاتها واذا كان البعض يضع الشورى في مقابلة الديمقراطية سواء بالتسوية التامة بينهما او التناقض الكامل بينهما فان هذا الموقف ليس بالصحيح اسلاميا فليس هناك تطابق كامل بينها باطلاق ولا تناقض كامل بينهما باطلاق وانما هناك تمايز بينهما يكشف مساحة الاتفاق ومساحة الاختلاف بينهما فمن حيث الاليات والسبل والنطم والمؤسسات والخبرات التي المقاصد والغايات من كل من الديمقراطية والشورى فانها تجارب وخبرات انسانية ليس فيها ثوابت مقدسة وهي قد عرفت التطور في التجارب الديمقراطية وتطورها وارد في تجارب الشورى الاسلامية وفق الزمان والمكان والملابسات والخبرات التي حققتها تجارب الديمقراطية في تطور الحضارة الغربية والتي افرزت النظام الدستوري والنيابي التمثيلي عبر الانتخابات هي خبرات غنية وثروة انسانية لا نعدو الحقيقة اذا قلنا انها تطوير لما عرفته حضارتنا الاسلامية مبكرا من اليات البيعة وتجاربها اما الجزئية التي تفترق فيها الشورى الاسلامية عن الديمقراطية الغربية فهي خاصة بمصدر السيادة والتشريع ابتداء فالديقراطية تجعل السيادة في التشريع ابتداء للشعب والامة اما صراحة واما في صورة ما اسماه بعض مفكريها " بالقانون الطبيعي"الذي يمثل بنظرهم اصول الفطرة الانسانية فالسيادة وكذلك السلطة في الديمقراطية هما للانسان الشعب والامة اما في الشورى الاسلامية فان السيادة في التشريع ابتداء هي لله سبحانه وتعالى تجسدت في الشريعة التي هي وضع الهي وليست افرازا بشريا ولا طبيعيا وما للانسان في الشتريع هي سلطة البناء على هذه الشريعة الالهية والتفصيل لها والتقنين لمبادئها وقواعد واصولها والتفريع لكلياتها وكذلك لهذا الانسان سلطة الاجتهاد فيما لم ينزل به شرع سماوي شريطة ان تظل السلطة البشرية محكومة باطار الحلال والحرام الشرعي اي محكومة باطار فلسفة الاسلام في التشريع ولذلك كان الله سبحانه وتعالى في التصور الاسلامي هو الشارع لا انسان وكان الانسان هو الفقيه لا الله فاصول الشريعة ومبادئها وثوابتها وفلسفاتها الهية تتمثل فيها حاكمية الله اما البناء ليها تفصيلا وتنمية وتطويرا وتفريعا واجتهادا للمستجدات فهو فقه وتقنين وتتمثل فيها سلطات الانسان المحكومة بحاكمية الله وفي هذا الجانب يتمثل الفارق والخلاف بين الديمقراطية الغربية وشورى الاسلام وكما اخذ المسلمون منذ عهد الفاروق عمر رضي الله عنه عن الفرس والرومان تدوين الدواوين وغيرهما من النظم والتجارب والاليات دون ان يأخذوا الشريعة والقانون والمذاهب والفلسفات فكذلك على حركة الاحياء والتجديد الاسلامي ان تصنع في العلاقة بين الشورى الاسلامية وبين الديمقراطية الغربية فلا حرج من الاخذ بالنظم والاليات التي تحقق فلسفة الاسلام في الشورى والتشريع وهي الفلسفة المؤسسة على نظرية الاسلام في الخلافة والاستخلاف والتي تجمع بين سيادة الشريعة التي هي وضع الهي ثابت وبين سلطة الاجتهاد الاسلامي في فقه المعاملات وسن القوانين وعلى حين تتأسس فلسفة الديقراطية الغربية على العلمانية التي تعزل الدين عن ان يكون حاكما في شئون الاجتماع والعمران ومنها التشريع والتقنين وفي انفتاح العقل المسلم على تراث الخبرات والتجارب الاوروبية في الديمقراطية وضرورة الاستفادة من النظام النيابي ومبادئ الحكم الدستوري يقول الامام الشهيد حسن البنا " فليس في قواعد هذا النظام النيابي الذي نقلناه عن اوروبا ما يتنافى مع القواعد التي وضعها الاسلام لنظام الحكم وهو بهذا الاعتبار ليس بعيدا عن النظام الاسلامي ولا غريبا عنه والباحث حين ينظر الى مبادئ الحكم الدستوري التي تتلخص في : المحافظة على الحرية الشخصية بكل انواعها وعلى الشورى واستمداد السلطة من الامة وعلى مسؤولية الحكام امام الشعب ومحاسبتهم على ما يعملون من اعمال وبيان حدود كل سلطة من السلطات ، هذه الاصول كلها يتجلى للباحث انها تنطبق كل الانطباق على تعاليم الاسلام ونظمه وقواعده في شكل الحكم ولهذا نعتقد ان نظام الحكم الدستوري هو اقرب نظم الحكم القائمة في العالم كله الى الاسلام ونحن لا نعدل به نظاما اخر .. فنحن نسللم بالمبادئ الاساسية للحكم الدستوري باعتبارها متفقة بل مستمدة من نظام الاسلام " في الختام اخي الحبيب اوصي نفسي واياك بوصية صغيرة علينا ان لا ننظر للامور من منظور ضيق ونسأل الله تعالى ان يعجل في قيام دولة الاسلام التي تحكم العالم بالعدل والحمد لله رب العالمين |
#26
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله انا هادئ لكن لم أجد أي دليل سواء نص صريح او استقراء صحيح لنص او قياس على نص لم أجد شيئا من هذا القبيل انما وجدت كلام يقيس الديموقراطية بالشورى وهو قياس مع ليس مع فارق واحد بل مع عدة فوارق وقد ذكرت أهمها وهي : 1) الشورى كلمة عربية قرآنية جاء ذكرها والأمر بها في القرآن الكريم في أكثر من موضع، بينما الديمقراطية كلمة غربية، خبيثة المنبت والمنشأ، لا قرار لها ولا أصل ولا وجود لها في اللغة العربية، ولا في دين الله تعالى. 2) الشورى حكم الله تعالى، بينما الديمقراطية هي حكم الشعب، وحكم الطاغوت... 3) الشورى تقرر أن السيادة والحاكمية لله تعالى وحده، بينما الديمقراطية تقرر أن السيادة والحاكمية للشعب، وما يختاره الشعب... 4) الشورى تكون في مواضع الاجتهاد؛ فيما لا نص فيه، بينما الديمقراطية تخوض في كل شيء، وتحكم على كل شيء بما في ذلك النصوص الشرعية ذاتها، حيث لا يوجد في نظر الديمقراطية شيء مقدس لا يمكن الخوض فيه، وإخضاعه لعملية التصويت والاختيار... 5) تخضع الشورى لأهل الحل والعقد، وأهل الاختصاص والاجتهاد، بينما الديمقراطية تخضع لجميع طبقات وأصناف الناس؛ الكافر منهم والمؤمن، والجاهل منهم والعالم، والطالح والصالح فلا فرق، وكلهم لهم نفس الأثر على الحكم والقرار! 6) تهتم الشورى بالنوع والرأي الأقرب إلى الحق والصواب وإن خالف ذلك الأكثرية وما عليه الجماهير، بينما الديمقراطية تهتم بالكم والغثاء، وهي تدور مع الأكثرية حيث دارت، ولو كانت النتيجة مخالفة للحق موافقة للباطل! 7) ينبثق عن الشورى مجلس استشاري وظيفته استخراج أقرب الآراء إلى الحق وفق ضوابط وقواعد الشرع، بينما الديمقراطية ينبثق عنها مجالس تشريعية، لها صلاحيات التحليل والتحريم، وسن القوانين والتشريعات بغير سلطان من الله تعالى... 8) الشورى من دين الله تعالى، الإيمان بها واجب وجحودها كفر ومروق، بينما الديمقراطية دين الطاغوت، الإيمان به كفر والكفر به إيمان... قال تعالى: {فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى} [البقرة: 256]. 9) الشورى – على القول الراجح - واجبة غير ملزمة، بينما الديمقراطية فإن الآراء التي تؤخذ عن طريقها – مهما كان نوعها وقربها أو بعدها عن الحق – فإنها ملزمة وواجبة ونافذة. وهنا اكرر لك السؤال : هل هذا الكلام صحيح أم أن هناك مغالطاتومخالفة للواقع... |
#27
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الحبيب سامي شكرا لمشاركتك واضافتك ... لكن أخي الحبيب نهاية كلامك والا وهو نقلك لكلام الاستاذ البنا -رحمه الله-يهدم بداية كلامك ألا وهو نقلك لكلام محمد عمارة اذ يقول:" فالديقراطية الغربية : نظام سياسي اجتماعي غربي النشأة عرفته الحضارة الغربية في حقبتها اليونانية القديمة وطورته نهضتها الحديثة المعاصرة وهو يقيم العلاقة بين افراد المجتمع والدولة وفق مبدأ المساواة بين المواطنين في حقوق المواطنة وواجباتها وعلى مشاركتهم الحرة في صنع التشريعات التي تنظم الحياة العامة وذلك استنادا الى المببدأ القائل " بان الشعب هو صاحب السيادة ومصدر الشرعية فالسلطة في النظام الديمقراطي للشعب وبواسطة الشعب لتحقيق سيادة الشعب ومقاصده ومصالحه هذا عن فلسفة الديقراطية الغربية اما " النظام النيابي " الذي ينوب فيه نواب الامة المنتخبون عن جمهور الامة للقيام بمهام سلطات التشريع والرقابة والمحاسبة لسلطات التنفيذ في الدولة فهو من اليات الديمقراطية وتراث مؤسساتها وبه توسلت تجاربها عندما تعذرت الديمقراطية المباشرة التي تمارس فيها الامة كلها وبشكل مباشر هذه المهام والسلطات توسلت بها الديمقراطية الحديثة الى تحقيق مقاصدها وفلسفاتها " فهذه هي قواعد هذا النظام بفرعيه فهل هذا موافق لديننا وعقيدتنا .....لما تجيب ..اعد قراءة هذا الكلام للشهيد البنا -رحمه الله-ان صح ذلك: فليس في قواعد هذا النظام النيابي الذي نقلناه عن اوروبا ما يتنافى مع القواعد التي وضعها الاسلام لنظام الحكم وهو بهذا الاعتبار ليس بعيدا عن النظام الاسلامي ولا غريبا عنه .... ثم أطلب من الأخ الكريم أن يرد على الفوارق بين الشورى والديموقراطية التي ذكرتها سابقا أنتظر رد الأخ ... |
#28
|
||||
|
||||
![]() اخي الحبيب ليس هناك كلام يهدم اخر فيما ذكرت
فالكلام الاول للدكتور محمد عماره تكلم فيه عن الديمقراطية بصورتها العامة اما كلام المرشد حسن البنا رحمه الله فهو بخصوص النظام الذي ذكره ايضا الدكتور محمد وهو نظام المؤسسات والذي اعتبر انه لا حرج في الاستفادة منه وذكر مثال على ذلك في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه فتمعن انت في الكلام ستجد انه لا فرق باذن الله لكن اسمحلي ان اقول بان الذي جعلك ترى هذا الكلام بالصورة التي ذكرت هو تصور مسبق زرع في تفكيرك بان الاخوان المسلمين انساقوا بشكل كامل للديمقراطية بمفهومها الغربي البحت وهذا باذن الله ليس بالصحيح وبارك الله فيك |
#29
|
||||
|
||||
![]() لك ان تعلم يااخي الكريم انك تلف وتدور في دائره واحده
وقد اوضحت لسيادتكم هذا الفارق فلو قرات وتمعنت في ردودي علي حضرتكم ما ادعيت انني لم ارد عليك الفارق واضح وجلي وقد اوضحته مجازه هو ان 1-الديمقراطيه والشوري مشتركتان في المعني والمضمون والهدف 2-القول بان الديمقراطيه هي حكم الشعب للشعب فهذا صحيح من النظريتين العلميه والمعمليه 3- القول بان الشعب طالما حكم نفسه فهو الذي يحلل ويحرم وليس الله هذ تجني علي الديمقراطيه لاننا ربطنا تطبيق الديمقراطيه بتوجيه الدين للناس وللعامه وشيوع الثقافه الاسلاميه عند امه الاسلام مما يجعلهم يتقيدون بنظريه الحلال والحرام ولو انك قرات ردودي لوجدت تلك المفاهيم 4-قاعده لا تجتمع امه الاسلام علي ضلال هي قاعده اساسيه ينبغي النظر اليها بعين الاعتبار لا بعين مجرده من الانصاف فهذه القاعده هي توضيح من رسول الله صلي الله عليه وسلم ارجو اني قد اوصلت الفكره جزاك الله خيرا
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#30
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
طيب أخي الكريم تنازلا معك ان الديموقراطية التي يقصدها الاخوان غير ديموقراطية المعروفة لدينا سأطرح عليك أسئلة وأطلب من حضرتك اجابة عنها بالترتيب : 1-هل تقر بأن الديموقراطية المذكورة في المقال هي صنم العصر وشرك الزمان وهي مناقضة لشهادة التوحيد. 2-هل يجوز اقرار والمشاركة فيها اقصد ان ثبتت بمفهومها الغربي 3-ماهي نوعية الديموقراطية التي تمارس في بلادنا والتي يشارك فيها الاخوان ويقرونها هل هي بمفهومها الغربي ام بالمفهوم الذي ترونه (ان ثبت وصح ذلك المفهوم) 4-ماموقف الاخوان من الاحزاب الكافرة (العلمانية والشيوعية والالحادية وغيرها...) بمفهوم الديموقراطية الذي يرونه 5-هل يجوز الاقرار واحترام الاحزاب الكافرة 6-لو انتجت هذه الديموقراطية فوز الاحزاب الكافرة ماموقف الاخوان من ذلك . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |