|
هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#2461
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا) ♦ الآية: ﴿ فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (27). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ ﴾ الآية مُفسَّرة في سورة هود ﴿ فَاسْلُكْ فِيهَا ﴾ أَيْ اُدخل في السَّفينة والباقي مفسَّر في سورة هود. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا فَإِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ فَاسْلُكْ فِيهَا﴾، أَدْخِلْ فِيهَا، يُقَالُ سَلَكْتُهُ فِي كَذَا وَأَسْلَكْتُهُ فِيهِ، ﴿ مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ مِنْهُمْ ﴾، يعني مَنْ سَبَقَ عَلَيْهِ الْحُكْمُ بِالْهَلَاكِ. ﴿ وَلا تُخاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ ﴾. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2462
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (فإذا استويت أنت ومن معك على الفلك فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين) ♦ الآية: ﴿ فَإِذَا اسْتَوَيْتَ أَنْتَ وَمَنْ مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (28). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَإِذَا اسْتَوَيْتَ ﴾ اعتدلت في السَّفينة راكباً، الآية. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَإِذَا اسْتَوَيْتَ ﴾، اعْتَدَلْتَ ﴿ أَنْتَ وَمَنْ مَعَكَ عَلَى الْفُلْكِ فَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّانَا مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴾، يعني الْكَافِرِينَ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2463
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وقل رب أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين) ♦ الآية: ﴿ وَقُلْ رَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَلًا مُبَارَكًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (29). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَقُلْ رَبِّ أَنْزِلْنِي ﴾ منها ﴿ مُنْزَلًا ﴾ إنزالاً ﴿ مُبَارَكًا ﴾ فاستجاب الله تعالى دعاءَه حيث قال: ﴿ اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ ﴾ [هود: 48] وبارك فيهم بعد إنزالهم من السَّفينة حتى كان جميع الخلق من نسل نوحٍ ومَنْ كان معه في السَّفينة. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَقُلْ رَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَلًا مُبارَكاً ﴾، قَرَأَ أَبُو بَكْرٍ عَنْ عَاصِمٍ «مَنْزِلًا» بِفَتْحِ الْمِيمِ وَكَسْرِ الزاي، يُرِيدُ مَوْضِعَ النُّزُولِ، قِيلَ: هُوَ السَّفِينَةُ بَعْدَ الرُّكُوبِ، وَقِيلَ: هُوَ الْأَرْضُ بَعْدَ النُّزُولِ وَيُحْتَمَلُ أَنَّهُ أَرَادَ فِي السَّفِينَةِ، وَيُحْتَمَلُ بَعْدَ الْخُرُوجِ. وَقَرَأَ الْبَاقُونَ «مُنْزَلًا» بِضَمِّ الْمِيمِ وَفَتْحِ الزَّايِ، أَيْ إِنْزَالًا مباركا، فَالْبَرَكَةُ فِي السَّفِينَةِ النَّجَاةُ وَفِي النُّزُولِ بَعْدَ الْخُرُوجِ كَثْرَةُ النَّسْلِ مِنْ أَوْلَادِهِ الثَّلَاثَةِ، ﴿ وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ ﴾. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2464
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين) ♦ الآية: ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ وَإِنْ كُنَّا لَمُبْتَلِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (30). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ ﴾ الذي ذكرت ﴿ لَآيَاتٍ ﴾ لدلالاتٍ على قدرتنا ﴿ وَإِنْ كُنَّا لَمُبْتَلِينَ ﴾ مُختبرين طاعتهم بإرسال نوحٍ إليهم. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ ﴾، يَعْنِي الَّذِي ذَكَرْتُ مِنَ أَمْرِ نُوحٍ وَالسَّفِينَةِ وَإِهْلَاكِ أَعْدَاءِ الله، لَآياتٍ، دلالات عَلَى قُدْرَتِهِ، ﴿ وَإِنْ كُنَّا لَمُبْتَلِينَ ﴾، يعني: وَقَدْ كُنَّا. وَقِيلَ: وَمَا كُنَّا إِلَّا مُبْتَلِينَ أَيْ: مُخْتَبِرِينَ إِيَّاهُمْ بِإِرْسَالِ نُوحٍ وَوَعْظِهِ وَتَذْكِيرِهِ لِنَنْظُرَ مَا هُمْ عَامِلُونَ قَبْلَ نُزُولِ العذاب بهم. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2465
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحياة الدنيا ما هذا إلا بشر مثلكم يأكل مما تأكلون منه ويشرب مما تشربون) ♦ الآية: ﴿ وَقَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِلِقَاءِ الْآخِرَةِ وَأَتْرَفْنَاهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَيَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (33). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَأَتْرَفْنَاهُمْ ﴾ أَيْ: نعَّمناهم ووسَّعنا عليهم. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَقَالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِلِقَاءِ الْآخِرَةِ ﴾، أي بالمصير إِلَى الْآخِرَةِ، ﴿ وَأَتْرَفْناهُمْ ﴾، نَعَّمْنَاهُمْ وَوَسَّعْنَا عَلَيْهِمْ، ﴿ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا مَا هَذَا إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَيَشْرَبُ مِمَّا تَشْرَبُونَ ﴾، يعني مِمَّا تَشْرَبُونَ مِنْهُ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2466
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (أيعدكم أنكم إذا متم وكنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون) ♦ الآية: ﴿ أَيَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذَا مِتُّمْ وَكُنْتُمْ تُرَابًا وَعِظَامًا أَنَّكُمْ مُخْرَجُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (35). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ أَنَّكُمْ مُخْرَجُونَ ﴾ أَيْ: من قبوركم أحياء. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ أَيَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذا مِتُّمْ وَكُنْتُمْ تُراباً وَعِظاماً أَنَّكُمْ مُخْرَجُونَ ﴾، مِنْ قُبُورِكُمْ أَحْيَاءً وَأَعَادَ أَنَّكُمْ لَمَّا طَالَ الْكَلَامُ، وَمَعْنَى الْكَلَامِ: أَيَعِدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذَا مِتُّمْ وَكُنْتُمْ تُرَابًا وَعِظَامًا مُخْرَجُونَ؟ وَكَذَلِكَ هُوَ فِي قِرَاءَةِ عَبْدِ اللَّهِ، نَظِيرُهُ فِي الْقُرْآنِ: ﴿ أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً فِيها ﴾ [التَّوْبَةِ: 63]. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2467
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (هيهات هيهات لما توعدون) ♦ الآية: ﴿ هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ لِمَا تُوعَدُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (36). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ ﴾ بُعْداً ﴿ لِمَا تُوعَدُونَ ﴾ من البعث. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ هَيْهاتَ هَيْهاتَ لِما تُوعَدُونَ ﴾، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: هِيَ كَلِمَةُ بُعْدٍ، أَيْ: بَعِيدٌ مَا تُوعِدُونَ، قَرَأَ أَبُو جَعْفَرٍ «هَيْهَاتِ هَيْهَاتِ» بِكَسْرِ التَّاءِ، وَقَرَأَ نَصْرُ بْنُ عَاصِمٍ بِالضَّمِّ، وَكُلُّهَا لُغَاتٌ صَحِيحَةٌ فَمَنْ نَصَبَ جَعْلَهُ مِثْلَ أَيْنَ وَكَيْفَ، وَمَنْ رَفَعَ جَعَلَهُ مِثْلَ مُنْذُ وَقَطُّ وَحَيْثُ، وَمَنْ كَسَرَ جَعَلَهُ مِثْلَ أَمْسِ وَهَؤُلَاءِ، وَوَقَفَ عَلَيْهَا أَكْثَرُ الْقُرَّاءِ بِالتَّاءِ، وَيُرْوَى عَنِ الْكِسَائِيِّ الْوَقْفُ عَلَيْهَا بِالْهَاءِ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2468
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين) ♦ الآية: ﴿ إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (37). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِنْ هِيَ ﴾ ما هي ﴿ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا ﴾ يعني: الحياة الدَّانية في هذه الدَّار ﴿ نَمُوتُ وَنَحْيَا ﴾ يموت الآباء ويحيا الأولاد. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِنْ هِيَ ﴾، يَعْنُونَ الدُّنْيَا، ﴿ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا ﴾، قِيلَ فِيهِ تَقْدِيمٌ وَتَأْخِيرٌ، أَيْ: نَحْيَا وَنَمُوتُ لِأَنَّهُمْ كَانُوا يُنْكِرُونَ الْبَعْثَ بَعْدَ الْمَوْتِ. وَقِيلَ: يَمُوتُ الْآبَاءُ وَيَحْيَا الْأَبْنَاءُ. وَقِيلَ: يَمُوتُ قَوْمٌ وَيَحْيَا قَوْمٌ. وَما نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ، بِمُنْشَرِينَ بَعْدَ الْمَوْتِ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2469
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (قال عما قليل ليصبحن نادمين) ♦ الآية: ﴿ قَالَ عَمَّا قَلِيلٍ لَيُصْبِحُنَّ نَادِمِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (40). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قَالَ عَمَّا قَلِيلٍ ﴾ عن قريبٍ ﴿ لَيُصْبِحُنَّ نَادِمِينَ ﴾ يندمون إذا نزل بهم العذاب على التَّكذيب. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قَالَ عَمَّا قَلِيلٍ ﴾، أَيْ: عَنْ قليل «وما» صلة، لَيُصْبِحُنَّ، ليصيرون، نادِمِينَ، عَلَى كُفْرِهِمْ وَتَكْذِيبِهِمْ. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
#2470
|
||||
|
||||
![]() تفسير: (فأخذتهم الصيحة بالحق فجعلناهم غثاء فبعدا للقوم الظالمين) ♦ الآية: ﴿ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ بِالْحَقِّ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاءً فَبُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: المؤمنون (41). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ ﴾ صيحة العذاب ﴿ بِالْحَقِّ ﴾ بالأمر من الله تعالى ﴿ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاءً ﴾ هلكى هامدين كغثاء السَّيل وهو ما يحمله من بالي الشَّجر ﴿ فَبُعْدًا ﴾ فهلاكاً ﴿ لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴾ المشركين. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ ﴾، يَعْنِي صَيْحَةَ الْعَذَابِ، ﴿ بِالْحَقِّ ﴾، قِيلَ: أَرَادَ بِالصَّيْحَةِ الْهَلَاكَ. وَقِيلَ: صَاحَ بِهِمْ جِبْرِيلُ صَيْحَةً فَتَصَدَّعَتْ قُلُوبُهُمْ، ﴿ فَجَعَلْنَاهُمْ غُثَاءً ﴾، وَهُوَ مَا يحمله السيل من الحشيش وعيدان الشجر، مَعْنَاهُ: صَيَّرْنَاهُمْ هَلْكَى فَيَبِسُوا يَبَسَ الْغُثَاءِ مِنْ نَبَاتِ الْأَرْضِ، ﴿ فَبُعْدًا لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴾. تفسير القرآن الكريم
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |