|
الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
والشكر موصول لاختنا الكريمة |
#12
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة حسبنا الله ونعم الوكيل ... على كل ظالم معتدى جزاك الله كل خير ،، .. فى أمان الله ..
__________________
( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ) { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }
|
#13
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ومبارك الاسم الجديد |
#14
|
|||
|
|||
![]() بينما تمر مصر والمنطقة بمرحلة حرجة جعلت كثيرين من المخلصين يتصورون أو يتمنَّون عودة النظام الحاكم إلى رشده بفتح صفحة للحوار مع القوى السياسية بلا استثناء؛ استيقظت مصر فجر الخميس الماضي على حملة اعتقالات في صفوف الإخوان المسلمين، شملت عددًا من الوجوه المعروفة بدأبها وإصرارها على خدمة الوطن، مهما كلَّفها ذلك من الجهد والعنت. يحدث ذلك في مصر، بينما الفاسدون يعيشون في منتجعات الريف الأوروبي، وزملاؤهم الآخرون من السماسرة والمحتكرين يمسكون بمقاليد الثروة والسلطة في البلد الذي تراجع على كل المستويات وتفشَّى فيه الفساد، وباع قطاعه العام للأجانب والمحتكرين، وبات بلا دور على الساحتين العربية والعالمية. لذلك يكون من الطبيعي أن يطارد هذا النظام كلَّ مخلص لهذا البلد، وكلَّ من يعمل من أجل خروجه من النفق المظلم الذي دخله قسرًا على يد نظام لا يبالي بمصالح البلاد والعباد. إن الاعتقالات الأخيرة في صفوف الإخوان المسلمين تكشف عن انتهاك خطير للدستور والقانون، اعتاده غير المكترثين بهموم الوطن، ويتكرر توجيه الاتهامات الباطلة إلى المعتقلين، على الرغم من أنها مجرد تحريات تقوم بها الأجهزة الأمنية، وليس لها أساس من الصحة، ولا يمكن وضعها إلا في إطار محاولات النظام لتصفية حساباته مع الإخوان الذين يتحركون مع القوى السياسية في قضايا وطنية وقومية، منها مساندة أهل غزة ضد العدوان الصهيوني الغاشم الذي يتواصل، ويمثِّل تهديدًا خطيرًا للأمن القومي المصري. وبالطبع ليس غريبًا أن يسعى النظام الفاشل إلى محاولة النيل من نواب الإخوان المسلمين في مجلس الشعب الذين قدموا نموذجًا راقيًا فريدًا في الرقابة والتشريع والالتزام بقضايا الأمة بالتعاون مع زملائهم النواب من المستقلين والمعارضة. إن السؤال المطروح هو: لصالح من تجري هذه الاعتقالات وتلفيق القضايا للشرفاء من رموز المجتمع وأعضاء البرلمان الذين يعملون على نهضة وطنهم؟! إنها فضيحة للنظام أن يتهم مواطنًا بالعمل خارج الحدود من خلال تنظيم دولي، وكأن الأفكار يمكن حصارها وسجنها مثل الأفراد والأوطان التي كان قدرها أن تقع في قبضة الاستبداد وأكثر الديكتاتوريات سوءًا وفجاجةً، خاصةً أن الإخوان المسلمين في كل قطر من العالم يعملون من أجل عقيدتهم وأمتهم ووطنهم ووفق دساتير بلادهم وقوانينها؛ الأمر الذي يجعل توجيه مثل هذه الاتهامات الباطلة إساءةً إلى العلاقة بين مصر ودول العالم المختلفة التي لا تتبنَّى مواقف ضد الإخوان المسلمين؛ بل تعتبرها ثراءً وإضافةً متميزةً في كل الأحوال. راى الاخوان فى زيارة اوباما مصرَ بتاريخها وأبنائها كانت وما زالت قادرةً على التصدي لكل مَن يحاول النيل منها أو العدوان عليها. وإن كانت تمرُّ الآن بحالةٍ من الضعف وعدم الاستقرار بسبب ممارسات النظام القائم الآن، إلا أن جهودَ أبنائها لا تتوقف، وسوف تستمر؛ حتى ينال الشعب المصري حريته الحقيقية في اختيار قياداته وممثليه، وهي مستمرة حتى يتحقق الإصلاح في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وإنَّ حالةَ عدم الاستقرار التي يمرُّ بها وطننا الآن حالةٌ طارئةٌ بسبب الاستبداد والفساد، وإن الشعبَ المصري يقف صفًّا واحدًا ضد كلِّ محاولاتِ الغزو الخارجي وضد محاولات الهيمنة والاحتواء وضد وجود الصهاينة على أرض مصر وضد التطبيع معهم وضد الوجود الصهيوني على أرض فلسطين. ونحن على يقينٍ أن الشعب المصري- ونحن من نسيجه- لا يُعادي أحدًا من الشعوب، ويُدرك جيدًا أن الغربَ بقيادة أمريكا ينظر إلى الإسلام على أنه خطرٌ يُهدده، وأنه مصدرُ الإرهاب، كما يُدرك أيضًا أن الحملات العدوانية ضد الدول العربية والإسلامية امتداد للحملات الصليبية السابقة وهدفٌ واضحٌ للسياسة الأمريكية، ولا يمكن أن ننسى الدعم الدائم والمستمر بكل أنواعه السياسية والاقتصادية والعسكرية الذي تُقدمه أمريكا للصهاينة لسفك دماء العرب والمسلمين في فلسطين، ولا يمكن أن ينسى المصريون عدوان أمريكا الغاشم الظالم الإرهابي على أفغانستان والعراق، وغير ذلك الكثير من الأعمال التي تمارسها الحكومات الأمريكية المتتابعة ضد العرب والمسلمين ودعمها الدائم للأنظمة الاستبدادية، وانتهاكها الصارخ لحقوق الإنسان (كما هو واضح في جوانتانامو وأبو غريب)، والتي يجب أن يُسأل عنها الرئيس الأمريكي، ومتى تنتهي، ومتى تكفُّ أمريكا عن التدخل في شئوننا. وانطلاقًا من هذه الرؤية فإن الزيارةَ التي أعلن عنها للرئيس الأمريكي إلى مصر لإلقاء خطابٍ للعالم الإسلامي يوم 4/6/2009م تمثل في نظرنا حلقة في سلسلةٍ طويلةٍ لعلاقة مصر بأمريكا عبر عقود متعددة. ولأن برنامجَ الزيارةِ وطبيعتها والهدف منها لم يُعلن بعد فإننا نرى أن الأمورَ بنتائجها لا بنوايا أصحابها، وأن التعليقَ على الزيارة وإبداء الرأي فيها يكون بعد أن تتم وتتضح صورتها وأهدافها وموقف النظام المصري منها، وسوف يكون لكلِّ حادثٍ حديثٌ للتعليقِ على هذه الزيارة بعد انتهائها. ![]() |
#15
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك اخي الحبيب
وهذا هو ضريبة الثبات على طريق الحق فنسأل الله تعالى الثبات حتى الممات بالتوفيق |
#16
|
||||
|
||||
![]() لاحول ولاقوة الا بالله اللهم ارحمنا برحمتك ياأرحم الراحمين هذا هو حال الانظمة لاحول ولاقوة الا بالله |
#17
|
|||
|
|||
![]() بورك مروكم اخوانى واخواتى
وحسبى الله ونعم الوكيل |
#18
|
|||
|
|||
![]() لا شك أن ما يناله الإخوان من اهتمام إعلامي؛ سواء كان دفاعًا أو هجومًا عليهم يمثل جزءًا كبيرًا من الكعكة التي يتخاطفها الجهاز الإعلامى في مصر، وهي أحد أضلع مثلث إعلامي يسوق أي مطبوعة إعلامية منذ أكثر من 25 عامًا (الإخوان- الجنس- العنف)، وقد تسعد إحدى المطبوعات بتقديم توليفة تضم كل ذلك في عدد واحد؛ لكي يتم سحبه من السوق بأعداد كبيرة في وقت قصير!!. اليوم؛ وقد بدأ موسم الهجوم على الإخوان بالحق والباطل، وهم في رأيي ليسوا فوق النقد والمساءلة؛ لكن النقد الموضوعي، والمساءلة الحريصة على استلهام الحق، والوقوف عنده بلا إسفاف أو تحريض أو كذب وتلفيق، وهو ما نفتقده عند إعلاميين كُثُر لا هدف لهم إلا تحقيق مصالحهم الخاصة، والصعود على جثث وسمعة وحقوق الإخوان!!. وينسى هؤلاء أن الإخوان هم أبناء الشعب المصري الذي يدفع كثيرًا دون أن يأخذ أي مقابل، اللهم هموم الحصار والمطاردة والمصادرة، وحرمانهم من حقوقهم المشروعة، ولو أرادوا سلطةً لوصلوا إليها من أقرب الطرق، ولو أرادوا نفوذًا لحصلوا عليه بأقل التضحيات.. حياء مفقود كرامة مهدرة تنازلات بلا أي اعتراض، استجابةً لكل مطلوب مهما كان.. تنفيذ التكليفات بلا مناقشة، خنوع وخضوع واستسلام بلا مراجعة، نفاق وتملق ومديح بلا حساب لمن لا يستحق. تلك هي المؤهلات التي لا يجيدها الإخوان، بل كل الشرفاء المغضوب عليهم في مصر؛ حتى لو كان بعضهم من حظه أن انتمى للحزب الحاكم في دولة بوليسية بامتياز!!. والثابت أن الإخوان صامدون أمام أشرس أنظمة الشرق الأوسط، وأعنفهم في تعامله مع معارضيه بغض النظر عن سلمية المعارضة أو عنفها!!، على الرغم من أنه يُواجه الشعبَ معارضةً ومستقلينَ وإخوانًا بقانون الطوارئ، في الوقت الذي يستقبل إرهابيين معتمدين بصفة رسمية في المنطقة، مثل: شارون ونتنياهو وليبرمان، وغيرهم من روث الصهاينة؛ لأن ذلك يحقق لأهل الحكم وزبانيته مصالح البقاء، والاستمرار في حكم مصر بالسرقة دون إرادة شعبها، ونهب ثرواتها من أرض وعقارات وغاز وبترول، وكل ما يمكن السيطرة عليه دون رقيب أو حسيب!!، وهنا افتضح النظام، فهو ليس صادقًا في محاربته للإرهاب، بل هو الذي يمارس الإرهاب والبلطجة على شعبه المطحون المسالم، وتزداد قسوته ضد من يقاوم ويعترض ويفضح سلوكه الشائن، وهو ما نجح فيه نواب الإخوان والمعارضة الشريفة في المجلس الموقر!!. وهنا السؤال: لماذا كل هذا الغلِّ والعنف في التعدي على المعارضين وفي القلب منهم الإخوان؟، لماذا يموت شباب الإخوان وهم في السجون، كما حدث لثلاثين منهم في مذبحة طرة، وهم في الحبس الاحتياطي؟! مثل ما حدث للمهندس أكرم زهيري في مزرعة طرة، ويموتون وهم في الجامعات مثل ما حدث للطالب محمد السقا في جامعة الإسكندرية، وفي المساجد مثل ما حدث لطارق الغنام في طلخا، وفي مراكز الشرطة وأمن الدولة مثل ما حدث للمهندس مسعد الروبي في مقر أمن الدولة بالجيزة، لماذا؟!، لا أحد يجيب لا تسمع إلا صدى الصوت في الحياة الدنيا!!. ثم لماذا يتم التعذيب وإحداث عاهات لرجال محترمين لا شبهة عليهم، محبوبون في أوساط معارفهم وعائلاتهم؟! مثل ما حدث للمهندس محمد عبد اللطيف الذي أصيب بشلل رباعي بعد كسر فقرة عنقه أمام أبنائه وزوجته، وما زال هو طريح الفراش، وما زال المجرم ضابط الشرطة طليقًا يمارس إجرامه وشذوذ أفعاله بين أبناء الشعب في حماية نظام قرر الانتحار وسط شعبه، وهو في "العلالي" يمسك بيده حكم البلاد، ويتحكم في رقاب العباد، وينسى أن الظلم لا يدوم، وكما تدين تدان، وأن القادر على نصرة عباده حي قيوم لا ينام!!. ثم ما حدث أخيرًا عند القبض على الإخوان من بيوتهم، وهو أمر اعتاد عليه الإخوان وهيئوا أنفسهم له ببساطة قد تذهل الضباط الشباب الذي ظنوا أنفسهم لا يقهرون، وأن أوامرهم لا ترد، وأنهم قد سيطروا على كل شيء بإرادتهم، وهم لا يدركون أنهم غلابة ضعفاء أمام المرض والهم الذي يركبهم من الإذلال الذي يمارسونه على أنفسهم، وفيما بينهم وأمام نفوس تدربت على مفاهيم خاطئة على أيدي أعداء الأمة في قبرص والصين وأمريكا، ولن ينفعهم عند الحساب وزير ظالم أو حاكم فاسد مستبد، هم عرايا إلا من تخلق بالأدب، وعلم أن الله يحاسب على مثقال ذرة من خير أو شر. هؤلاء نسوا الله فأنساهم أنفسهم؛ فتجبروا وهجموا على منزل آمن في دمنهور، وبعد أن دخلوا بسلام كان هناك 25 رجلاً من خيرة الرجال في دمنهور أمام ثلة من الضباط الذين لن يذكرهم التاريخ إلا في خانة المعتدين الظالمين، وإذا بفارس بركات- وهو فارس رغم العجز البادي في قدمه من شلل الأطفال- يواجه الحملة بسؤال بديهي: هل هناك أمر ضبط وتفتيش؟، ولأنه لا يعرف أن هناك فعلاً أمر ضبط لكنه على بياض؛ حيث يتعذر معرفة أسماء الحاضرين، فلم يعجب الكلام الضابط المسئول، "وقاله أنت تاني"، ودفعه ناحية سور البلكون، فلم يتمالك فارس السيطرة على نفسه من شدة الدفع، فهوى من ارتفاع أربعة أدوار إلى أرض صلبة تحطم عظامه، وينجيه الله لأمر ما من موت محقق!!، ولا ندري ما شعور ذلك الضابط ورؤسائه لو أن أحدًا فعل ما فعل في أحد أبنائه!! لا شك أن ثأرًا وتنكيلاً وغضبًا سيملك عليه نفسه، وهو ما حدث لدى أهل فارس وإخوانه!!. والسؤال ما زال مطروحًا: لماذا كل هذا الغل والعنف غير المبرر، وأنتم في بيوت أناس لم يمتنعوا مرة عن إلقاء القبض عليهم وصبروا واحتسبوا؟!! فلماذا العنف وأنت أمين على أداء المهمة في يسر ما دام أنه ليس هناك مقاومة مسلحة للجيش الذي تحتمون به؟!! حسبنا الله ونعم الوكيل!!. "وأظن كفاية كده غباوة.. مصر لا تتحمل هذا الهوج والشذوذ لدى مؤسسة خرجت عن مهمتها الدستورية وإجراءتها القانونية؛ لتتشفى في معارضين لنظام سياسي فاشل!! لماذا تتحمل الشرطة مهمة الدفاع عنه والاعتداء على معارضية السلميين؟! إلى متى يا ظلمة؟! ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم". ----------------د.محمد جمال حشمت نائب سابق فى البرلمان المصرى |
#19
|
|||
|
|||
![]() حسبنا الله نعم الوكيل
فى الظالمين |
#20
|
|||
|
|||
![]() في قضية فارس بركات.. النيابة تعتبر الضابط الجاني شاهدًا!! [16:45مكة المكرمة ] [03/06/2009] ![]() الضحية فارس بركات البحيرة- خاص: في خطوة مستهجنة قانونيًّا؛ استدعت نيابة دمنهور الرائد ناجي الجمال والمخبر السري جمال طايع؛ لسؤالهما على سبيل الاستدلال فقط في البلاغ المقدم ضدهما من المجني عليه فارس بركات، ويتهم فيه جمال طايع بإلقائه من الدور الرابع مساء الأحد 17/5/2009م تنفيذًا لأوامر الرائد الجمال؛ بسبب استفسار بركات عن إذن النيابة حال اقتحام شقة صديقه أحمد عيد المحبوس حاليًّا على ذمة التحقيقات في سجن وادي النطرون!!. وقال محامو بركات: "إن توصيف النيابة لهذا السؤال؛ إنه في إطار الاستدلال بهما، وليس التحقيق معهما يأتي في سياق جمع النيابة لأدلتها، مع أن البلاغ المقدم من فارس بركات صريحٌ في اتهامهما، مؤكدين أن الكلمة الأولى والأخيرة ستكون لتقرير الطب الشرعي الذي سيكشف الحقيقة كاملة". وأكَّد المحامون أن هناك تخبطًا ظاهرًا لجهاز أمن الدولة في البحيرة اتضح في ادعاء الضابط ناجي الجمال والمخبر جمال طايع أمام النيابة أنهما كانا موجودين لتأمين جملة الاعتقالات، بالرغم أن الضابط طلعت غباشي نفى في أول تحقيقات للنيابة أن يكون الضابط ناجي الجمال حاضرًا للحملة، وقالوا: إن هذا التناقض يكشف التزوير الذي أجراه جهاز أمن الدولة، ويؤكد صحة رواية معتقلي البحيرة الـ24 حول الواقعة". وأكَّدت المصادر القانونية أن دفاع فارس بركات تقدَّم بطلب للمحامي العام لنيابة وسط دمنهور، بتشكيل لجنة محايدة من 3 أساتذة طب شرعي من 3 جامعات مصرية؛ للحيلولة دون تأثير جهاز أمن الدولة على جهة الطب الشرعي، وللآن لم يتم اتخاذ إجراء حيال ذلك الطلب، أو على الأقل تحديد موعد لإجراء الكشف الطبي من جانب مديرية الطب الشرعي". وحول حالة فارس بركات الذي يرقد حاليًّا في مستشفى دمنهور التعليمي، تحت حراسة أمنية مشددة، قال المحامون: "إن مستشفى مصطفى كامل العسكري بالإسكندرية رفضت استقبال بركات دون إبداء أسباب؛ مما دعا هيئة الدفاع لتقديم طلب للمحامي العام لنيابة دمنهور؛ لنقله إلى المركز الطبي بسموحة، فوافق على الفور لكن نقله توقف على موافقة المركز من عدمه، في ظل تخوف البعض من تدخل الجهات الأمنية؛ لمنع تلقي علاجه في الإسكندرية، رغم حالته المرضية السيئة". المؤسف أنه لم يتم التحقيق في البلاغ المقدَّم من دفاع فارس بركات ضد محمد عمار أحد ضباط مباحث دمنهور؛ يتهمه بتغيير محضر بركات الذي تضمَّن أقواله، وسبب إصاباته وإكراه بركات- وهو في حالته المرضية السيئة- على التوقيع عليه. ![]() ![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |