ضع همسة و إياك أن تنسى

[زارع المحبة]

فهل هذا صحيح ؟؟؟

[أبــو أحمد]

ما شاء الله عليك أخي العزيز
أبو الشيماء
جميل وجميل ما خط قلمك
جزاك الله خير وبارك الله فيك
والله يعطيك العافية
وفي أمان الله

[أم اسراء]

خَفِ اللهَ وارجه لكـل عظيمةٍ ***** ولا تطع النفس اللجوج فـتندما


وكن بين هاتينِ من الخوف والرجا ***** وأبشر بعفو الله إن كنت مسلما

[زارع المحبة]

[على خطى السلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء

إذا أرهقتك هــمـــوم الحيـــاة .............. ومسّــك منها عظيم الضـــرر

وذقتَ الأمـرّين حتى بكـــــيت .............. وضـجّ فــؤادك حتى انـفــــجــر

وسـدّت بوجـهـــك كل الدروب ..............وأوشــكـت تســقط بين الحـفـر

فـيـمّـمْ الى الله في لـهـفـــــــة .............. وبـثّ الشــكاة لــربّ البـشـــر

بارك الله فيك ونفع بك كلمات قيمه

[زارع المحبة]

[زارع المحبة]

[أبو الشيماء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد جوري

هل تخاف إذا لم يكن معك غالب الناس أو إذا لم يؤيدك غالب الناس؟
اعلم أن غالب الأنبياء لم يتبعهم إلا القلة وبعضهم لم يتبعه أحد!
فلا تأبه بالكثرة والقلة ولكن تنبه أن تكون في صف الحق لا في صف الشيطان!

كما قال بعض السلف : " عليك بطريق الحق ، ولا تستوحش لقلة السالكين ، وإياك وطريق الباطل ، ولا تغتر بكثرة الهالكين " ، وكلما استوحشت في تفردك فانظر إلى الرفيق السابق ، واحرص على اللحاق بهم ، وغض الطرف عمن سواهم ، فإنهم لن يغنوا عنك من الله شيئا ، وإذا صاحوا بك في طريق سيرك فلا تلتفت إليهم ، فإنك متى التفت إليهم أخذوك وعاقوك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زارع المحبة

فهل هذا صحيح ؟؟؟

إذا صح منك العزم وصدقت النية، فإن الله عز وجل يبارك لك.

[أبو الشيماء]

أزمة هذه الأمة قسمت ظهري...
قالواعنها..

أَنا لَولا أَنَّ لي مِن أُمَّتي
خاذِلاً ما بِتُّ أَشكو النُوَبا
أُمَّةً قَد فَتَّ في ساعِدِها
بُغضُها الأَهلَ وَحُبُّ الغُرَبا
تَعشَقُ الأَلقابَ في غَيرِ العُلا
وَتُفَدّي بِالنُفوسِ الرُتَبا
وَهيَ وَالأَحداثُ تَستَهدِفُها
تَعشَقُ اللَهوَ وَتَهوى الطَرَبا
لا تُبالي لَعِبَ القَومُ بِها
أَم بِها صَرفُ اللَيالي لَعِبا

[أبو معاد المهاجر]

قصيدة يا شام !

يعقوب بن مطر العتيبي


بسم الله الرحمن الرحمن


يا شامُ جلّلكِ الأسى والحُسنُ بالحزنِ اكتسى

والظالمُ المأفونُ من كأس الغرور قد احتسَى

هو قد تكبّر واستطال على الورَى وتغطرَسا

هو لا يبالي بالصغار ولا الشيوخِ ولا النِسا

من كلّ معنى للمروءة والكرامة أفلَسا

أرأيتِ أخبثَ منه في هذا الزمانِ وأنجَسا ؟

هذا هو الجيش الظلوم يجولُ صبحاً أو مَسَا

هل أخطأ الجولانَ أم هو قد أضلّ المقْدِسا ؟

هدَمَ المساجد والمنازل واستباحَ الأنفُسا

والشعبُ أهلكَهُ الحصار فلا غذاءَ ولا كِسا

والموتُ في كل الشوارعِ والبيوتِ تكدّسا

والأنفسُ الكبرى تتوقُ لأن تنالَ الأنفَسا

لا بدّ من يومٍ يُرى الطاغوت إذ هو أركِسا

حتى وإن حشَدَ الجنود وبالحصون تترّسا

هذا هو الفرَجُ الكبيرُ أراهُ أقربَ مِن (عَسى )

ووراء هذا الليلِ صبحُ النصر حين تنفّسا

يا ربُّ يا جبّارُ يا من قد عَلا وتقدّسا

حاشا لمن يرجوكَ أن يلقى الهوانَ وييأسا


يعقوب بن مطر العتيبي.