|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#181
|
||||
|
||||
رد: اريد زوجة ثانيه ...وانا في حيرة من امري
انت تجاره رابحه يا عبد الملك بارك الله لوالديك وأهل بيتك فيك |
#182
|
||||
|
||||
رد: اريد زوجة ثانيه ...وانا في حيرة من امري
اقتباس:
لكن الله قال ايضا في كتابة العزيز "ولا تلقوا باديكم الى التهلكة"، فكيف تقبل الفتاة الزواج برجل وهي تعلم جيدا بانها ستعيش تعيسة معه، كونها سمعت عنه او عرفت سلوكياته من خلال اهل الثقة، فهنا هي المسؤولة عن شقائها ان تزوجت بمثله. الله لن يضيع احدا، لكن ان كان فعلا تقيا ورعا كما قال سبحانه "إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا مما أخذ منكم ويغفر لكم "، لهذا انصح اي اخت قبل قبول الزواج برجل ان تستخير الله، وهو سيهديها لاتخاذ القرار الصائب سواء بالرفض او القبول. ولا تنسى بان الزواج من الرزق، ان كتب للفتاة ذلك فلن يوجد مانع يمنعها منه، وان لم يكتب لها فما عليها سوى الصبر ولا تقبل اول من يدق بابها ان كانت فيه خصال سيئة فقط لكي لا يقال عنها عانس، مع ان العنوسة ليست مسبة ولا عارا. حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن المهر معروف، لكنه ذكره من باب الندب والافضلية للمراة وليس من باب الالزام، صحيح ان من تقبل مهرا قليلا افضل من غيرها، لكن في نفس الوقت من حق الفتاة ان تطالب بمهر معقول شرط الا يكون مبالغا فيه. والدليل عندما خطب عمر بن الخطاب رضي الله عنه يوما من على المنبر فحث الناس الا يغالوا في مهور النساء، واعطى امثلة بنساء الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته اللائي كان مهرهن قليلا، بناء عليه امرهم الا يزيد مهر النساء عن 400 درهم، فلما نزل المنبر قالت له امراة "يا أمير المؤمنين، نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم؟ قال: نعم. فقالت: أما سمعت قول الله تعالى : {وآتيتم إحداهن قنطارا} ( القنطار: المال الكثير). فقال: اللهم غفرانك، كل الناس أفقه من عمر. ثم رجع فصعد المنبر، وقال: يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا في مهور النساء، فمن شاء أن يعطي من ماله ما أحب فليفعل". اما ذكرك للاخت سائلة، فاولا كلامي ليست هي المقصودة بها، وانما تكلمت بصفة عامة عنيت به كل فتاة ترضى الزواج برجل وان كان فاسقا او ظالما حتى تبعد عن نفسها شبح العنوسة ، وهنا قلت بان البقاء من غير زواج ارحم لها. |
#183
|
||||
|
||||
رد: اريد زوجة ثانيه ...وانا في حيرة من امري
اقتباس:
ربنا يخليك ويسعدك كلامك اتشرف به واتمنى ان اكون كما ذكرت كما ادعو الله ان يحفظك ويحفظ ابنك ويجعله ينال ما يتمناه، ويرزقه الزوجة الصالحة التي تعينه على نوائب الدنيا وتكون سببا في دخوله الجنة. |
#184
|
|||
|
|||
رد: اريد زوجة ثانيه ...وانا في حيرة من امري
كن الله قال ايضا في كتابة العزيز "ولا تلقوا باديكم الى التهلكة"، فكيف تقبل الفتاة الزواج برجل وهي تعلم جيدا بانها ستعيش تعيسة معه، كونها سمعت عنه او عرفت سلوكياته من خلال اهل الثقة، فهنا هي المسؤولة عن شقائها ان تزوجت بمثله. هل اصبح التعدد تهلكه؟ سبحان الله وكيف عرفت انها سوف تعيش تعيسه؟ هل علمت الغيب؟ انت تناقش الجانب السلبي فقط لمه لا نذهب الى الجانب الايجابي؟ بس اريد من الجميع التركيزفي هذا سؤالي؟ الكل يعرف ان نسبة ولادات الاناث من مئتين سنه وجاي اصبحت اكثر بكثير من ولادات الذكور وهذه حسب احصائيه عالميه والكل خلي ينتبه من عشرون سنة اللي راحت ..ناخذ نظره قريبه على اقاربي واقاربك كم بنت ولدت وكم ولد جاء وايهما الاكثر الذكور ام الاناث بغض النظر من مآسي الحروب التي حصدت الكثير الكثير من الشباب وحتى الآجال نسبة موت الذكور اكثر بسبب تعرضهم لمخاطر الحياة اكثر من النساء الاسلام عظيم عالج مشاكل كل الناس الى ان تقوم الساعه عالج مشاكل الارمله واليتيم والعانس والمطلقه بالتعدد كان الصحابه يتفقون في نفس يوم عزاء احدهم من ياخذ ارملة فلان؟ يتبرع احدهم فتكمل عدتها فيتزوجها لا يدعونها تجابه حياتها وهي مخلوق ظعيف لا يمكن حتى الدفاع عن نفسه نحن ابتعدنا عنهن ابتعاد مخيف انظر الان انا اتكلم عن احصائيه بس بالعراق منذ الاحتلال بس اربعه ملايين ارمله مليونين يتيم عوانس اكثر من مليونين يعني حلت كارثه انسانيه وانت قيس على سوريا الان وعلى مصر في الايام القادمه وعلى جميع بلداننا الاسلاميه والله ان تركنا هذه السنه العظيمه وان بقينا نرتجف من هذه وتلك هلكنا سوف تحل كوارث كبيره يكفى المراءه انانيتها اليوم هي ايام ومحسوبه من اعمارنا وجميعنا يعرف من المحال دوام المحال الجميع راحل من هذه الدنيا ارى ان تعيدو النظر بهذه السنة ويجب علينا التشجيع |
#185
|
||||
|
||||
رد: اريد زوجة ثانيه ...وانا في حيرة من امري
سبحان الله اخي بشير، لا ادري هل انك لم تقرا كلامي بتركيز ام انك لم تستوعبه، قل لي كلمة او حتى جملة واحدة قلت فيها بان التعدد تهلكة، اين استنتجت كلامك هذا، فكلامي واضح وضوح الشمس، انا قلت بان قبول فتاة الزواج برجل تعرف حقيقته البشعة يعد مغامرة، وطبعا الاسلام رحيم بنا، فلا تجازف الفتاة ثم بعد فشل زواجها تلقي باللائمة على غيرها. الم اقل في ردي السابق بعد ذكر الاية الكريمة
فكيف تقبل الفتاة الزواج برجل وهي تعلم جيدا بانها ستعيش تعيسة معه، كونها سمعت عنه او عرفت سلوكياته من خلال اهل الثقة، فهنا هي المسؤولة عن شقائها ان تزوجت بمثله. فما علاقة هذا بالتعدد، فانا تكلمت عن الزواج بمثل ذلك الرجل سواء سبق له ان تزوج قبلها ام لا، ثم هل لاحظت في كلامي اعتراضا على شيء اباحه الله، الم اقل في احد ردودي اما عن كون الاعتراض على فرض الله، فلا احد يعترض عليه الا شخص كافر، لكن الله وضع شروطا وضوابط ذكرها لك الاخ ابو الشيماء. ثم ما علاقة الغيب برجل تعرف الفتاة مسبقا حقيقته، اما لو كانت جاهلة بالامر فقد سبق ان نصحت الفتيات قائلا لهذا انصح اي اخت قبل قبول الزواج برجل ان تستخير الله، وهو سيهديها لاتخاذ القرار الصائب سواء بالرفض او القبول. فما دخل الغيب هنا، فكلنا نعرف ان الغيب لا يعلمه الا الله سبحانه، فلوسمحت لا تقولني ما لم اقله واستوعب كلامي جيدا قبل ان تعلق عليه. ثم عن مسالة الاحصائيات، ثق بانك لن تجد احصاءا دقيقا، فهي تتفاوت، الشيء الوحيد الذي يجب عليك ان تتاكد منه هو ان عدد الاناث اكبر من عدد الذكور. حسنا افرض بان عددهن ضعف عدد الرجال، فهل تزوج كل الشباب العازب، اذا كنتم تتكلمون عن ضرورة التسنن بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلماذا لا تفعلون مثله وتبحثون عن الشباب العازب، وتحاولوا مساعدته وتزويجه، وبعد ان يتزوج جميع الشباب من حقكم ان تعددوا كلكم، طبعا اتكلم حسب مفهومكم لانني لا الزمكم بذلك، لكن اقصد اما ان تعملوا بسنة رسول الله جميعها او تتركوها كلها، ولا تختاروا فقط ما يعجبكم. اما مسالة الحروب فليس يوجد في كل بلد حرب، وانا بنفسي قلت بان التعدد في بلد فيه قلة رجال بشكل ملحوظ، لابد فيه من الزواج باكثر من واحدة حتى لا تحرم باقي النساء من الزواج، وطالما توجد مثل تلك الاحصائية عن عدد العوانس والارامل في بلدك العراق، فلماذا لا تبادر بالزواج من عانس او ارملة او مطلقة، الست انا اصلا من نصحك بذلك سابقا لعلمي بوفرة عددهن، اليس الاولى الزواج بالمهددة على الزواج بمن لديها فرص كثيرة للزواج. |
#186
|
|||
|
|||
رد: اريد زوجة ثانيه ...وانا في حيرة من امري
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نعم منذ نزول الموضوع وانا لم احب دخوله وكنت اريد ان لا اخوضه لكن قلت سوف اكتب الايات التي تدل على ذلك وما اشارت اليه السنه المطهره لكن تشعب الموضوع الى طرق كثيره ونقاط كثيره وفي نهاية المطاف ما أجمل ما ذكره الله في محكم كتابه الكريم (فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ) النساء أشكر تعقيبك الجميل أخي الحبيب عبدالملك الخوض في امور مهم كهذه خطير نحلل هذا حرام يتزوج وزوجته كذا وكذا او نقول حرام يتزوج القاصر وهي لم تصل السن المحدد سبحان الله اعتقد باني انا وانت دخلنى في مثل هذا الموضوع حول القاصرات هناك علماء ومشائخ دين لهم امرهم في هذا اما انا وغيري فاعتقد باننا فقط نخوض الامر من باب المعرفه الضئيله التي تعلمنها او سمعناها من احد قد تكون انت اهل علم والله اعلم واصبت في رايك لكني لست اهل علم بكل صراحه اخاف أخطا في امر واتحمل وزره أعلم باننا لم نحرم ونحلل لكن اخذتنا العاطفه شوي نحو الزواج والدفاع عن الزوجه وحقها من باب لا ادعي بارك الله لك
__________________
|
#187
|
|||
|
|||
رد: اريد زوجة ثانيه ...وانا في حيرة من امري
نعم أخي ابو بشير الحروب تقلل من الرجال
وما اخبرنا به النبي بان الرجل سوف تحاط به 50 آمراه ما سبب ذلك ؟ الله يلطف بنا وبجميع البلدان الاسلاميه
__________________
|
#188
|
||||
|
||||
رد: اريد زوجة ثانيه ...وانا في حيرة من امري
اقتباس:
اولا ثق بانني لا اناقش وفق هواي، وانما وفق ما قراته من كتب تتحدث عن تفسير الاية، فلا يوجد هناك خوض، وان اخطا بعض المفسرين فهم من يتحمل وزر ذلك، كما ان الاية واضحة ومعناها مفهوم. اما عن الكلمة التي لونتها باللون الاحمر "ما طاب"، فهي من باب الاباحة، مثل الطعام مباح لك ان تاكل ما طاب لك منه، وما شئت من اصناف الطيبات مالم تكن الاطعمة محرمة، لكن الافضل لك ان تقتصد في الاكل، وتزهد فيه كما كان يفعل عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي حرم على نفسه اطايب الطعام لتقواه، ونحن نتحدث عن زمن كثر فيه العوانس والارامل والمطلقات، فالاولى الزواج بهن، مع انه لا ضير في الزواج بغيرهن ممن ترتاح لمنظرهن وتطيب لهن النفس البشرية. كلنا لسنا اهلا لان نخوض في المسالة، وعلمنا متواضع جدا، لكن كما قلت لك هناك امور واضحة وان لم ينص عليها دليل، مع انه كما قلت لك الاية لا لبس فيها. شكرا جزيلا لردك |
#189
|
|||
|
|||
رد: اريد زوجة ثانيه ...وانا في حيرة من امري
اقتباس:
ولك الشكر أكثر لتعقيبك
__________________
|
#190
|
|||||||||
|
|||||||||
رد: اريد زوجة ثانيه ...وانا في حيرة من امري
أنا أؤمن أن كل مخلوق يمتلك لغة يملك ما يستحق الإنصات والتفكير ملياً ، ولذلك نسخت الحديث الذي أحسبه موجهاً لي إلى ملف وورد، وسأحاول ترتيب الأفكار والتعقيب قدر ما استطعت ، وما تركته ليس تجاهلاُ وإنما لا تختلجني فكرة مستجيبة أو ردة فعل ، فبسم الله : اقتباس:
اقتباس:
* بداية أنا لم أعمم لأني أدرك جيداً الفشل الذريع في تناول قضية ما في تعميم ظاهرة واحدة وتقنين المشكلة فيها ، وإنما استخدمت عبارة "كثير من " لأدل على أن وجود نسبة كبيرة في المجتمع من هذا النمط ، ولم أعقد مقارنة نسبية-إحصائية-، أو أستخدم صيغة التفضيل "أكثر، أغلب..إلخ " أو العموم " كل ،جميع ..إلخ" ، وهدفي بالأصل في استعمالها هو لتأكيد وجودها لا أكثر. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
- ما جعلته باللون الأخضر فهو ما حسبته رأي ، وسرد لظواهر أو احتمالات ،فهنا ختاماً أقول : أنا طرحت فكرة و تناولتها بشكل علمي ومنطقي ، و أنت طرحت فكرة وتناولتها بالمثل كذلك ، ومن ثم .. دعم وعزز كلا منا حديثه بأمثلة هي تعبر عن أحوال لها ظروفها و أسبابها ، و التي تعتمد على نظرة شخوصها أنفسهم ورغباتهم في الأصل ، و الاختلاف هذا طبيعة في البشر و نعمة ، و من المحال أن تكون أحوال الناس طبق الأصل أو أن تسير أقدار كل المخلوقات على نفس النمط ، فأخيراُ على إثر ذلك أقول : أن الحديث هنا لا بد أن يتحول إلى حال الشخص الخاصة على حدة وتعرف رغبته –التي أحلها الشارع – ،ويتحرى تمام ضوابطها – التي فرضها الشارع -، و ما يحدث من جور في هذين الأمرين فهو ظلم وفساد وشر كبير - منوط بالشخص نفسه لا بالشارع، ولا بالخلل في مشروعية الأمر المشروع - . اقتباس:
تناولك للقضية ليس مقنناً بمنحنى معين كأن تقصدني أتفهم ذلك ، وإنما امتداد لمسار الحديث الذي يعتمد على سرد الحالات والرأي كما أشرت أنا في تعليقك السابق ، وحينئذ أجد حاجة ملحة للتفصيل في أمري : *كما أعلم أنني خُطبت في حياتي 3 مرات فقط ، ولا أعلم عن غيرهن إن منعت لسوء قبل اخباري ، ومن رجلين شابين غير متزوجين فقط ، فالأول بعد الثانوية ورفضته لأسباب كثيرة معقدة منها أن أمه قاطعة للرحم ..وتحب السيطرة ،ولا أعني هنا أي رحم بل أمها وأخواتها ؟! ، وهي سليطة اللسان غير راجحة العقل كما أرى ، وقبل ذلك أهانت وحقرت أحد أفراد أسرتي بكلام جارح في صدر مجلسنا مما أحدث جرح عظيم في قلبي ، وأما ابنها فلا أعرف عنه سوى اسمه ولم أسأل ولا أريد أن أفعل ، و لأن لدي خلفية ونظرة ذات أبعاد تؤكد استحالة ارتباطي به – ولا أريد الخوض في ذلك-. وبعد هذا خُطبت مرتين في هذه السنة الحالية ،و تزامنا مع طلاق أختي هذه الإجازة الصيفية، فالمهم .. المرة الأولى تم الرفض من الطرفين-هم قبلنا- لأن في آخر لحظة تبين لي أن هناك خداع عظيم ؟ والمؤمنون عند شروطهم ، والمرة الثانية هو نفس الشخص الأول عادت –أمه ولا أعلم عنه هو- للخطبة مجدداً ،فرفضت مرة أخرى ، وفي كل تلك كنت أستخير وأصلي وأفوض أمري كله إلى الله حتى أطمئن 100% أن الله سوف يسّير الأفضل . في تناول حالي الخاصة ، ورغبتي : الرسول أرسل إحداهن لتنظر إلى أسنان امرأة في حديث لا أذكره ، وأخبر أحد الصحابة أن ينظر لامرأته لأن في أعين الانصار شيئاً . * فكما يتمنى الزوج زوجة ذات حسن مثلاً أوصفات معينة ، أو الزوجة من زوج ذا علم مثلا أو صفات معينة ؟ فإنني أيضاً أتمنى ذلك -الزواج بمن لا يقل الفارق بيننا عن 20 ولا يزيد حتى الكهولة- بمعايير معينة أيا كان وضعه معددا أم غير ذلك ، ولدي فلسفة شخصية تخصني في ذلك . وبعد كلماتي هذه كنت كتبت كلاماً طويلا مفصلاً في ذلك محفوظا في الوورد ،وإنما أعدت النظر الآن ، فوجدت عدم وجود داع لوضعه حيث ليس هو نص الموضوع ، ولم أسأل أياه . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |