|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
1_التجويد في(0 اللغه) معناه التحسين أما (اصطلاحا )معناه اخراج كل حرف من مخرجه مع اعطاؤه حقه ومستحقه
2_ الدليل علي وجوب قراءه القران بالتجويد (من القرآن ) " ورتل القرآن ترتيلا" 3_ مراتب القراءه (أ) التحقيق (في اللغه ) : التدقيق (اصطلاحا ) : هو القراءه بتوده وطمانينه (ب) التدوير في اللغه)القراءه علي هيئه دائرة(اصطلاحا ) : هو القراءه بصفه متوسطه بين التحقيق والحدر(ج) الحدر في اللغه )القراءة بسرعه(اصطلاحا ) القراءه بطريقه سريعه مع مراعاه احكام التلاوةالمرتبه المأخوذ بها في التعليم هي المرتبه الاولي (التحقيق) |
|
#2
|
||||
|
||||
|
ماشاء الله عليكىemoواصلى بس نسيتى الدليل من السنه ومن الاجماع
وجزاكى الله خيرا
__________________
![]() |
|
#3
|
||||
|
||||
|
حبيبتى منيبه ماشاء الله عليكى برغم المسؤليه الكبيره عليكى بس مجتهده واصلى
بارك الله فيكى منيبه على مجهودك الرائع الله يعينك على المسؤليه والك ان شاء الله الاجر والثواب
__________________
![]() |
|
#4
|
||||
|
||||
|
أختي الحبيبة دارين جازانا الله خيرا جميعا..فمجهودك لا يقل عن مجهودي..أطلب من الله العلي القدير أن يتقبل منا جميعا ويرزقنا الاخلاص في العمل لوجه الكريم.. |
|
#5
|
||||
|
||||
|
:salam: :001:
آداب تلاوة القرآن 8:من السنة الامساك عن القراءة عند غلبة النعاس: عن ابي هريرة (رضي الله عنه)عن النبي (صلي الله عليه وسلم): اذا قام احدكم من الليل فاستعجم علي لسانه فلم يدر ما يقول فليضطجع.... فيجب الانقطاع عند التثاؤب لانه لو استمر بالقراءة لاخرج كلاما وصوتا مزعجا وهذا ما لا يليق بكلام الرحمن 9:من السنة التسبيح عند آية التسبيح والتعوذ عند آية العذاب والسؤال عند آية الرحمة: ففي حديث حذيفة عن صلاته مع الرسول(صلي الله عليه وسلم: ثم افتتح آل عمران فقرأها مترسلا فاذا مر بآية تسبيح سبح واذا مر بسؤال سأل واذا مر بتعوذ تعوذ.... عذرا للانقطاع عن الكتابة مؤخرا |
|
#6
|
||||
|
||||
|
ماشاء الله عليكى اختى فى الله بسمه شهيد
جزاكى الله خيرا على مجهودك المميز واعانك الله
__________________
![]() |
|
#7
|
||||
|
||||
|
تفسير الاّيات من (35-40) من سورة البقرة.. فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (36) فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (37) قُلْنَا اهْبِطُواْ مِنْهَا جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ (38) وَالَّذِينَ كَفَرواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (39) يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ (40) ((فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا)) أي حمل الشيطان آدم وحواء على الزلة عن الجنة بسبب أنه حملهما على الأكل من الشجرة، ((فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ)) من النعيم، ((وَقُلْنَا اهْبِطُواْ))، الخطاب لآدم وحواء والشيطان، والهبوط إما حقيقي - إن كان من محلٍ أعلى إلى أسفل - أو رتبي ((بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ)) فإن الشيطان عدوهما، وهما عدوان له، ((وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ)) محل القرار ((وَمَتَاعٌ)) أي استمتاع ((إِلَى حِينٍ)) إلى حين انقضاء الدنيا أو موت كل أحد، وإذِ ارتكب آدم خلاف الأولى - بأكل الشجرة، وأهبطه الله تعالى من الجنة تداركته الرحمة. ((فَتَلَقَّى)) أي أخذ ((آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ)) تُسببُ التوبة والرجوع عن الزلة، وكان ذلك بتعليم الله تعالى له أن يجري تلك الكلمات على لسانه، فأجراها ((فَتَابَ)) الله ((عَلَيْهِ)) أي على آدم ((إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ)) أي كثير قبولٍ للتوبة ((الرَّحِيمُ)) بعباده. ((قُلْنَا اهْبِطُواْ مِنْهَا جَمِيعاً)) إنما كرر الأمر بالهبوط توطئةً لموضوعٍ آخرٍ وهو الهداية بعد ذكر المقر والمتاع، كما يقال: "قلت له: اذهب تربح. قلت له: اذهب تسلم." ((فَإِمَّا)) أصله "إن" الشرطية، و"ما" الزائدة دخلت عليها لتصحيح نون التأكيد، يعني فإن ((يَأْتِيَنَّكُم)) أيها البشر الذي في صلب آدم ((مِّنِّي هُدًى)) يهديكم إلى الحق ((فَمَن تَبِعَ هُدَايَ فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ)) في الدنيا ولا في الآخرة ((وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ))، إذِ الخوف الكامل إنما يكون من أمرٍ مكروه ولا يُعوض، وكذلك الحزن ومصائب المؤمنين تعوض، فلا خوف كامل منها، والفرق بين الخوف والحزن أن الأول لأمر مترقب، والثاني لأمر حادث -غالباً - ولا مانع من الخطاب إلى المعدوم إذا كان المقصود منه الوصول إليه بعد وجوده، هذا مع الغض عن عالم الذر، كاللا مانع من الجمع بين "إن" و"نون التوكيد" إذا المعنى إن أتاكم إتياناً قطعياً مقابل الإتيان المظنون. ((وَالَّذِينَ كَفَرواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا)) فلم يؤمنوا بعد أن تمت عليهم الحجة، ولعل هذا سر قوله: "كذبوا" بعد "كفروا"، إذِ الكفر لا يلازم التكذيب إذا كان عن القصور ((أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)) أبداً، ولا يخفى أن المقصر المعاند خالداً أبداً، أما غيره فيمتحن هناك. ولما أتم القرآن الكريم قصة آدم واستخلافه في الأرض وجّه الكلام إلى بني إسرائيل الذين هم النموذج للجنس البشري، وقد أتتهم الأنبياء هدىً، وأنعم عليهم الله تعالى، فكفروا بالنعم، وقتلوا الأنبياء. ليكون فذلكة لقصة آدم ودرساً لأمة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم). ((يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ)) هم اليهود، وإسرائيل اسم يعقوب النبي (عليه السلام)، نُسبوا إلى أبيهم الأعلى كما نُسب البشر إلى أبيهم الأعلى في قوله: (يا بني آدم). ((اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ)) وحيث لم يذكر المتعلق أفاد العموم، فيشمل كل نعمة مادية أو معنوية، ((وَأَوْفُواْ بِعَهْدِي))، وحيث لم يذكر المتعلق أفاد كل عهدٍ عهده، سواء كان ذلك وقت أخذ موسى (عليه السلام) عنهم العهد بالإيمان بالرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)، أم كان وقت أخذ الله عنهم العهد في عالم الذر، ثم أودع فيهم الفطرة دليلاً عليه، ((أُوفِ بِعَهْدِكُمْ)) بإعطائكم الدنيا والآخرة، فإن الله سبحانه ضمن لمن وفّى بعهده أن يعمر دنياه وآخرته، ((وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ)) الرهبة هي الخوف، يعني يجب أن يكون الخوف من الله سبحانه لا من الناس. |
|
#8
|
||||
|
||||
|
تفسير الاّيات من (40-45) من سورة البقرة.. وَآمِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُمْ وَلاَ تَكُونُواْ أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ (41) وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ (42) وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ (43) أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ (44) وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ (45) ((وَآمِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ)) من القرآن ((مُصَدِّقاً لِّمَا مَعَكُمْ)) من التوراة، فإن التوراة الأصلية كانت مصدقة - حتى في زمان الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) - إلا ما نسخ منها، والنسخ ليس إبطالاً لها، كما أن نسخ بعض أحكام في القرآن - على القول به - ليس إبطالاً له، ((وَلاَ تَكُونُواْ أَوَّلَ كَافِرٍ بِهِ)) أي أول من يكفر بما أَنزلتُ، وإنما كانوا أول كافر لأنهم - بسبب عملهم - كانوا مرجعاً للجهّال، فيكون كفر الجهّال في المرتبة الثانية. ((وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً)) أي بمقابل آياتي، بأن تعطوا الآيات - بمعنى عدم الإيمان بها - في مقابل ثمن قليل، وهو رئاسة الدنيا، وكونها قليلاً واضح لانقطاعها. ((وَإِيَّايَ فَاتَّقُونِ)) فالتقوى يجب أن تكون منه تعالى، إلا أن تكون الاتقّاء من غيره، لأن الله بيده النفع والضر دون غيره، كما قال تعالى: (قل كل من عند الله). ((وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ)) البس هو التعمية، أي لا تخلطوا الحق بالباطل، فتأخذوا ببعض التوراة الذي هو في نفعكم، وتتركوا بعضها الذي يضركم، وهو بعض الأحكام التي تركوها، ومنها التبشير بمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم)، ((وَ)) لا ((تَكْتُمُواْ الْحَقَّ)) الذي هو أوصاف النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وبعض الأحكام الأُخَرْ كما قال سبحانه (قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين)، ((وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ)) بصنعكم وأنه تلبيس المحق بالباطل وكتمان الحق. ((وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ)) كما يأمر الإسلام ((وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ)) الذين هم المسلمون. ((أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ))؟ استفهام إنكاري، أي لم تأمرون الناس بالأعمال الخيرية ((وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ)) فلا تعلمون بها، والنسيان كفاية عن عدم العمل لشبهٍ به في النتيجة كما قال سبحانه (نسوا الله فنسيهم)، فقد كان اليهود يخالفون أحكام التوراة، ويرتشون ويفسدون ويكذبون، ((وَأَنتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ)) جملة حالية، أي والحال أنتم تقرأون كتاب الله، فاللازم أن تكونوا أول العاملين به، ((أَفَلاَ تَعْقِلُونَ)) أي ألا تعلمون أن ما تأتون به قبيح؟ ((وَاسْتَعِينُواْ)) في رجوعكم عن دينكم وإلغائكم لرؤسائكم - بما يجر ذلك عليكم من سلب بعضكم دنياكم ((بِالصَّبْرِ)) فإنكم إذا صبرتم على ما تكرهون من اتباع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) عاد ذلك عليكم بخير مما أنتم فيه، ((وَالصَّلاَةِ)) فإن الصلاة توجب تهدئة النفس واطمئنان الخاطر (ألا بذكر الله تطمئن القلوب)، ((وَإِنَّهَا)) أي الاستعانة بالصبر والصلاة ((لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ)) فإن الصبر ليس أمراً هيناً، والصلاة الكاملة ليست عملاً سهلاً، إنما قيدنا الصلاة بالكاملة، لأنها هي التي يستعان بها، أو أن المراد الصلوات اليومية، وهي صعبة جداً إلا على الذين يخشون الله سبحانه. |
|
#9
|
||||
|
||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والله اني مستحية من نفسي وأنا اكتب هذا الرد ..... فلولا رسالة الأخت lolo التي ارسلتها اي لتخبرني عن هذا المشروع المبارك لما كنت عرفت بهذا الجهد المبارك لحفظ كتاب الله .. فجزاها الله خيرا وأثابها على هذا التذكير ... وأشكر الأخت منيبة ألى الله على هذه الهمة العالية والمبادرة الغالية ...وجزاها الله خيرا وجعل ذلك في ميزان حسناتها أنا أدرك تماما انني متاخرة كثيرا ...ولكني بإذن الله سألحق بكم ...أنا من الان سأبدا الحفظ ....... وأشكركم جزيل الشكر على جهودكم المباركة وأشكر أختي الغالية لولو ...وأقول لها لا أدري كيف أشكرك فلولاك لكنت خسرت خيرا كثيرا .. بارك الله فيكم .... مشروع مبارك ان شاء الله تعالى |
|
#10
|
||||
|
||||
|
أختي حمامة السلام أهلا بكي معنا..أسعدني انضمامك الينا..لأ متستحيش ولا حاجة..قدر الله وما شاء فعل..ما عليكي الا أن تشدي همتك شوية وتلحقي بينا..واحفظي بحسب طاقتك..المهم هو أن تحفظي..وفعلا حبيبتنا loloقامت بمجهود كبير عشان تبلغ الأعضاء جازاها الله خير الجزء ورزقها حفظ كتابه الكريم.. وأهلا بيكي مرة ثانية |
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| تنبيه حول حقيقة "الدورات الإبداعية لحفظ القرآن" | الــخــنــســاء | ملتقى القرآن الكريم والتفسير | 5 | 01-08-2019 01:48 AM |
| هيا نحفظ القرأن*مبارك وسام التميز لحفظ الجزء28*لعطر الجنة* | منيبة الى الله | هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن | 259 | 24-10-2009 06:35 PM |
| جولة حول "بسم الله الرحمن الرحيم "...ادخل تعرف من ربك... | الفقير الى الله | الملتقى الاسلامي العام | 11 | 22-10-2006 10:34 PM |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |