تجربتي مع مرض السمكية (وأفضل الطرق لإخفائه تماما)- الجزء الثاني - الصفحة 11

ادم ونوح · #1 17-03-2016, 05:03 PM

يوجد أخ من برج بوعراريج يستطيع مساعدتك

شعلال · #2 18-03-2016, 07:07 PM

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جمعة مباركة
من أم أسماء =
بمناسبة حصول ابنتي أسماء على أكبر معدل في الابتدائية
لا أدري هل أبدأ بالشكر أم .................................................. ...............
الانسان لا يندم على خير لوجه الله حتى واذا كان ذلك الانسان لم يقدر خيره وربما أهانه أو اتهمه بسوء ظن منه أو جهل أو.................................
لظروف خاصة لايستطيع أن يذكرها لا علنا ولا خفية , وان سمعها يندم لأنه قال ندمت.................................
أحيانا نتعلم حين نخطئ صحيح نسيء لأشخاص يستحقون التقدير أوقد يساء الينا دون أن يسمعوا يحكموا................................
المهم من كل هذا أني استفدت كثيرا من الملتقى والى يومنا أستعمل تركيبتكم وقد تحسنتا كثيرا .........................................
ولم بعد يشكل لي مشكلا كبيرا كما كنت من قبل ربما لأني أدركت أن حزني واكتئابي هو نوع من الفراغ النفسي الذي يؤزم الوضع ويزيد المشاكل تعقيدا .............
كما أدركت أني أخطأت في حق من كان له الفضل بعد الله تعالى فيما وصلت اليه الان بعد تحسن بناتي , صعب جدا أن تعتذر لأحد ليس لأنه لا يستحق الاعتذار وانما حين يكسر الشيء صعب أن يعود الى طبيعته لكن الله القدير يجازي الناس على أعمالهم فبارك الله فيكم......................
قد يسأل البعض لماذا كتبت الرد الأخير =
1)_الانسان حين لا تكون له خبرة في عالم النت ثم يتعرف عليها في ظرف ما خفي منه أعظم ,يحس أنه فتح له باب أمل ........................
لم يزره حتى في المنام فيبحث عما يخرجه من ذلك الوحل فيغرق ويصبح مدمنا بامتياز
2)_ حين تعاني من فراغ نفسي شديد و تحسب نفسك طيبا بل ملاكا يمزقك كل من يمر وتبقى صامتا صمتا دون أن ترد وحين تعلمت الصراخ وقمت بالرد لم تتوقف فصرخت حتى كفرت ففهمت حينها أنك جحدت فضل الله قبل العبد .
3)_في تلك الفترة التي هي أقرب في تقديري الى الجنون اختلطت كل الأمور , اعتقدت ان من بعث لك الدواء _وهذا من سوء الظن_أنه لا يرغب في اكتشافك لدواء اخر فيستغني عن تركيبتك ونسيت الفضل الكبير ورحت تنتقل كالفراشة الى زهرة أخرى وهي القطران وبدأت مرحلة أخرى مع مرحلة ثالثة في نفس الوقت وهي أخذك البنات الى راق وفي الحقيقة مشعوذ لم تعرف بالأمر باعتبار أنك لم تستشر بالأمر فحدث التسمم الذي كاد يقتل البنات وكوارث نفسية من مصادر متعددة ,وبعدها تلك التلميحات خفية وأنت في حالة أقرب الى الجنون ,هنا تتأكد أن المرض ليس في الجسد الخارجي بل الحقيقي هو داخله أي من يستحق فعلا الشفقة أنت لا مرضى السمكية ......
4)_ فقط لم يدركوا أنه فعلا يستحق أن يمد فاعل الخير له يده برغم مساوئه الا أنه لم يرد أن يرسم شخصية خيالية للاغراء أو جلب الشفقة أو أن يبحث عن دواء عند هذا ثم يبدله بدواء عند اخر , هو لم يفهم الاخر أن المسكين كان يعتقد أن فاعل الخير لكونه نصحه بأن لا يتسرع ويجري خلف وهم يجعل من أولاده فئران تجارب ,ظن للحظة أنه يريد أن يبعده عن الدواء الجديد لصالح شركة أدوية ليروج لدوائه , بعدها فهم الأمر لكن متأخرا كالعادة , حين يسود الفراغ نفسا لا تسمع مرارا وتكرارا من الاخر بل ......
5)- هو صعب جدا أن يحكم الانسان على اخر في ظل ظروف قاهرة ,طارئة .جاهلة وأحيانا من العمى جاحدة لكن غير قاصدة .
6)_لو قال لكم اليوم أنه يحتاج الى مساعدة دون أن يكتب شعرا مستعطفا , مترجيا وملحا .....هل يفهم أنه أراد أن يحصل مقابل شعره وكلامه والحاحه وانتقاله من نجدة الى نجدة أخرى كما كان بعتقد في ذهنه أنه أراد أن يحصل مقابل ذلك على الدواء مجانا ؟؟
لم تعلموا أنه يفضل الموت على أن يمد يده للناس ممكن الظروف المزرية التي عاشها تلك الفترة لم يستطع أن يؤمن جميع مبلغ الدواء مع العلم أنه الدخل الوحيد في أسرته لا غير وأن ملاحق بديون نتيجة شرائه لمفتاح منزل الذي هو الاخر أخذه منه صاحبه دون ان يرجع له حتى مبلغه الذي دفعه ....,وخشية من تراجع فاعل الخير عن بعث التركيبة التي كانت النجدة الأولى اتصل وألح مرارا وتكرارا أن يبعث له الدواء و أقسم أمام الله أن المبلغ حين توفر عنده قام بتقديمه كفاعل خير باسم صاحبه الأول ومن يتابع ردي من زملائه يعرف مدى مصداقية الأمر......,ثم النجدة الثانية نتيجة لعودة القشور ربما لتهاونه نتيجة ادمانه على الدخول للملتقى أصبح بمثابة هوس نفسي لا يستطيع أن يخرج منه حتى الواجبات الأسرية كتحميم البنات ووضع الدواء صباحا ومساء قلت مقارنة بالبداية
وهذا ما يحمد لكم في خروجي من الملتقى أي أنجدتموه من ادمان محقق ,لكن دون أن يوضع في قفص الاتهام =أراد استعطافكم ليحصل على مقابل هو الدواء , هل قال لكم يوما كلاما ليس فيه مصطلح الدواء هل راسلكم يوما ولم يلح مرارا وتكرارا على شيء يريده لنفسه فقط لأجل الأبناء ,ورغم أنه أهين لكنه يستحق كل الاهانة ليس لأنه متجرد من الأخلاق بل لأنه كانا جاحدا لفضل الله ولم يقدر الأشياء ........................
7)_ما زال في جعبته كلام طويل جدا , يخاف أن يتهم بالثرثرة أو أنه يبحث عن زهرة أخرى أو أنه يريد أن يرسم شخصية طيبة للاغراء لا أبدا هو مثل كل البشر يصرخ يمزق الأشياء قلق جدا وضعيف جدا لكنه طيب لأبعد الحدود ولولا الله لمات من الصدمة
8)_ الشكر للجميع اليوم يدخل متى شاء ويخرج دون هوس ودون ادمان فقط ركبتم له عقدة يكره أن يظن أي أحد أنه ملاك يبادر بالقول في الحقيقة =يصرخ حينما يحتاجه كي لا يموت من ألم الصمت ههههههه
ويرفض بسط يده أو شفقة أحد أو مدح أحد أو ............رغم أنه يستحق حينما كنت أراقبه كل التقدير لم يعرفوا أنه في قمة الأخلاق حتى وان مرت به فترة جنونية مزق فيها كل شيء صرخ في الناس جميعا ورفض من عمق ألمه حتى الحياة
هي فترة يسيرة من الزمن كفر بكل شيء لكنه مستعد أن يضحي بنفسه لأجل الأبناء............ والله أعلم بحاله من العبد
واليوم له زهرتان جميلتان , رائعتان...............................
تردد كثيرا قبل الكتاب لأربعة أعوام لكن لأنه وصل الى نتيجة كبيرة جدا بفضلكم كتب ثم خرج
بالتوفيق للجميع كانت التركيبة رائعة ربما أفسد بعضها دون أن يقصد

وائل الدوسري · #3 03-04-2016, 03:19 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شعلال

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جمعة مباركة
من أم أسماء =
بمناسبة حصول ابنتي أسماء على أكبر معدل في الابتدائية
لا أدري هل أبدأ بالشكر أم .................................................. ...............
الانسان لا يندم على خير لوجه الله حتى واذا كان ذلك الانسان لم يقدر خيره وربما أهانه أو اتهمه بسوء ظن منه أو جهل أو.................................
لظروف خاصة لايستطيع أن يذكرها لا علنا ولا خفية , وان سمعها يندم لأنه قال ندمت.................................
أحيانا نتعلم حين نخطئ صحيح نسيء لأشخاص يستحقون التقدير أوقد يساء الينا دون أن يسمعوا يحكموا................................
المهم من كل هذا أني استفدت كثيرا من الملتقى والى يومنا أستعمل تركيبتكم وقد تحسنتا كثيرا .........................................
ولم بعد يشكل لي مشكلا كبيرا كما كنت من قبل ربما لأني أدركت أن حزني واكتئابي هو نوع من الفراغ النفسي الذي يؤزم الوضع ويزيد المشاكل تعقيدا .............
كما أدركت أني أخطأت في حق من كان له الفضل بعد الله تعالى فيما وصلت اليه الان بعد تحسن بناتي , صعب جدا أن تعتذر لأحد ليس لأنه لا يستحق الاعتذار وانما حين يكسر الشيء صعب أن يعود الى طبيعته لكن الله القدير يجازي الناس على أعمالهم فبارك الله فيكم......................
قد يسأل البعض لماذا كتبت الرد الأخير =
1)_الانسان حين لا تكون له خبرة في عالم النت ثم يتعرف عليها في ظرف ما خفي منه أعظم ,يحس أنه فتح له باب أمل ........................
لم يزره حتى في المنام فيبحث عما يخرجه من ذلك الوحل فيغرق ويصبح مدمنا بامتياز
2)_ حين تعاني من فراغ نفسي شديد و تحسب نفسك طيبا بل ملاكا يمزقك كل من يمر وتبقى صامتا صمتا دون أن ترد وحين تعلمت الصراخ وقمت بالرد لم تتوقف فصرخت حتى كفرت ففهمت حينها أنك جحدت فضل الله قبل العبد .
3)_في تلك الفترة التي هي أقرب في تقديري الى الجنون اختلطت كل الأمور , اعتقدت ان من بعث لك الدواء _وهذا من سوء الظن_أنه لا يرغب في اكتشافك لدواء اخر فيستغني عن تركيبتك ونسيت الفضل الكبير ورحت تنتقل كالفراشة الى زهرة أخرى وهي القطران وبدأت مرحلة أخرى مع مرحلة ثالثة في نفس الوقت وهي أخذك البنات الى راق وفي الحقيقة مشعوذ لم تعرف بالأمر باعتبار أنك لم تستشر بالأمر فحدث التسمم الذي كاد يقتل البنات وكوارث نفسية من مصادر متعددة ,وبعدها تلك التلميحات خفية وأنت في حالة أقرب الى الجنون ,هنا تتأكد أن المرض ليس في الجسد الخارجي بل الحقيقي هو داخله أي من يستحق فعلا الشفقة أنت لا مرضى السمكية ......
4)_ فقط لم يدركوا أنه فعلا يستحق أن يمد فاعل الخير له يده برغم مساوئه الا أنه لم يرد أن يرسم شخصية خيالية للاغراء أو جلب الشفقة أو أن يبحث عن دواء عند هذا ثم يبدله بدواء عند اخر , هو لم يفهم الاخر أن المسكين كان يعتقد أن فاعل الخير لكونه نصحه بأن لا يتسرع ويجري خلف وهم يجعل من أولاده فئران تجارب ,ظن للحظة أنه يريد أن يبعده عن الدواء الجديد لصالح شركة أدوية ليروج لدوائه , بعدها فهم الأمر لكن متأخرا كالعادة , حين يسود الفراغ نفسا لا تسمع مرارا وتكرارا من الاخر بل ......
5)- هو صعب جدا أن يحكم الانسان على اخر في ظل ظروف قاهرة ,طارئة .جاهلة وأحيانا من العمى جاحدة لكن غير قاصدة .
6)_لو قال لكم اليوم أنه يحتاج الى مساعدة دون أن يكتب شعرا مستعطفا , مترجيا وملحا .....هل يفهم أنه أراد أن يحصل مقابل شعره وكلامه والحاحه وانتقاله من نجدة الى نجدة أخرى كما كان بعتقد في ذهنه أنه أراد أن يحصل مقابل ذلك على الدواء مجانا ؟؟
لم تعلموا أنه يفضل الموت على أن يمد يده للناس ممكن الظروف المزرية التي عاشها تلك الفترة لم يستطع أن يؤمن جميع مبلغ الدواء مع العلم أنه الدخل الوحيد في أسرته لا غير وأن ملاحق بديون نتيجة شرائه لمفتاح منزل الذي هو الاخر أخذه منه صاحبه دون ان يرجع له حتى مبلغه الذي دفعه ....,وخشية من تراجع فاعل الخير عن بعث التركيبة التي كانت النجدة الأولى اتصل وألح مرارا وتكرارا أن يبعث له الدواء و أقسم أمام الله أن المبلغ حين توفر عنده قام بتقديمه كفاعل خير باسم صاحبه الأول ومن يتابع ردي من زملائه يعرف مدى مصداقية الأمر......,ثم النجدة الثانية نتيجة لعودة القشور ربما لتهاونه نتيجة ادمانه على الدخول للملتقى أصبح بمثابة هوس نفسي لا يستطيع أن يخرج منه حتى الواجبات الأسرية كتحميم البنات ووضع الدواء صباحا ومساء قلت مقارنة بالبداية
وهذا ما يحمد لكم في خروجي من الملتقى أي أنجدتموه من ادمان محقق ,لكن دون أن يوضع في قفص الاتهام =أراد استعطافكم ليحصل على مقابل هو الدواء , هل قال لكم يوما كلاما ليس فيه مصطلح الدواء هل راسلكم يوما ولم يلح مرارا وتكرارا على شيء يريده لنفسه فقط لأجل الأبناء ,ورغم أنه أهين لكنه يستحق كل الاهانة ليس لأنه متجرد من الأخلاق بل لأنه كانا جاحدا لفضل الله ولم يقدر الأشياء ........................
7)_ما زال في جعبته كلام طويل جدا , يخاف أن يتهم بالثرثرة أو أنه يبحث عن زهرة أخرى أو أنه يريد أن يرسم شخصية طيبة للاغراء لا أبدا هو مثل كل البشر يصرخ يمزق الأشياء قلق جدا وضعيف جدا لكنه طيب لأبعد الحدود ولولا الله لمات من الصدمة
8)_ الشكر للجميع اليوم يدخل متى شاء ويخرج دون هوس ودون ادمان فقط ركبتم له عقدة يكره أن يظن أي أحد أنه ملاك يبادر بالقول في الحقيقة =يصرخ حينما يحتاجه كي لا يموت من ألم الصمت ههههههه
ويرفض بسط يده أو شفقة أحد أو مدح أحد أو ............رغم أنه يستحق حينما كنت أراقبه كل التقدير لم يعرفوا أنه في قمة الأخلاق حتى وان مرت به فترة جنونية مزق فيها كل شيء صرخ في الناس جميعا ورفض من عمق ألمه حتى الحياة
هي فترة يسيرة من الزمن كفر بكل شيء لكنه مستعد أن يضحي بنفسه لأجل الأبناء............ والله أعلم بحاله من العبد
واليوم له زهرتان جميلتان , رائعتان...............................
تردد كثيرا قبل الكتاب لأربعة أعوام لكن لأنه وصل الى نتيجة كبيرة جدا بفضلكم كتب ثم خرج
بالتوفيق للجميع كانت التركيبة رائعة ربما أفسد بعضها دون أن يقصد

اذا اردت الاعتذار

فأعتذر لكل من هو من بلد الجزائر اعتذر لكل من بكى وصرخ يستنجد مكان لبيع التركيبة وانت تتفرج

اعتذر لكل من هو من بلدك ودله على مكان يصنع له التركيبة

فالدال على الخير كفاعله

الى ان يكتب الله علاجاً جديدا فنحن مقيدون بما وجدنا