|
|||||||
| هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
:001:
10:استحباب اتصال القراءة وعدم قطعها: لا يجب قطع قراءة القرآن لامور دنيوية ليست بذات قيمة فان هذا من عمل الشيطان الذي لا يريد الخير للمسلم ابدا فان ابن عمر (رضي الله عنهما)أخذ يقرأ سورة البقرة في يوم ما حتي انتهي الي مكان قال:تدري فيم انزلت؟؟ أنزلت في كذا وكذا ثم مضي.... فهو لم يقطع تلاوته الا لاجل نشر علم وهو عبادة ايضا 11:استحباب مد القراءة: سُئل أنس (رضي الله عنه) عن قراءة الرسول فقال كانت مدا ثم قرأ..يمد بسم الله ويمد الرحمن ويمد الرحيم |
|
#2
|
||||
|
||||
|
الدرس الرابع من احكام التجويد اللحن (تعريفه _اقسامه , وحكم كل قسم) تعريفه:اللحن فى اللغه هو الخطأ ومخالفة الصواب وفي الإصطلاح :خطأ يطرأ على الكلمات القرانية أقسامه: اللحن قسمان لحن جلي ولحن خفي 1_ اللحن الجلي: وهو فى اللغه الخطأ الظاهر وفي الأصطلاح هو خطأ يطرا اللفظ فيخل بمبنى الكلمة وعرف القراءه ,سواء أخل بالمعنى أم لم يخل, ويكون فى الحركات والحروف والكلمات مثل قراءة(العلِمين) بدل(العالَمين) ,(السراط) بدلا من(الصراط) ,(غفور حليم) بدلا من (غفور رحيم), وسمي جليا لأنه يخل بالكلمة إخلالا ظاهرا يشترك القراء وغير القراء فى معرفته. حكم هذا القسم: يأثم فاعله إذا قصر أو تساهل فيه. 2_ اللحن الخفي:وهو في اللغه خطأ غير واضح, وفى الإصطلاح هو خطأ يطرأ على الألفاظ فيخل بعرف القراءه(أحكام التجويد) دون إخلال بمبنى الكلمه سواء أخل بالمعنى أم لم يخل. اللحن قسمان: أ_ لحن خفى بسيط الخفاء يعرفه عامة القراء مثل قصر المد الازم او ترك الغنة في الميم والنون المشددتين وغير ذلك من أحكام التلاوة الظاهرة. حكم هذا القسم:يأثم فاعله إذا قصر أو تساهل فيه لما سبق ذكره من فرضية العمل بالتجويد. ب_ لحن خفي شديد الخفاء يعرفه الخاصة من القراء مثل زيادة مقدار المد أو الغنة عن قدرها (قدرا بسيطا,نصف حركة مثلا) , أو النطق بالضمة بين الفتحة والضمة في مثل (هم) . حكم هذا القسم: لا يأثم فاعله, ولكن ينبغى أن يجتهد القارىء فى تجنبه. الأسئلة: عرف اللحن لغة واصطلاحا؟ بين اقسام اللحن؟ ماحكم كل قسم من اقسام اللحن؟
__________________
![]() |
|
#3
|
||||
|
||||
|
تفسير الاّيات من (45-50) من سورة البقرة.. الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُو رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (46) يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ (47) وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا شَفَاعَةٌ وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ (48) وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوَءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ وَفِي ذَلِكُم بَلاء مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ (49) وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ (50) ثم فسر الخاشعين بأنهم ((الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُوا رَبِّهِمْ))، الظن بمعنى اليقين وإما بمعنى الرجحان، ولعل السر في هذا التعبير نون اليقين، للإشارة إلى أن أدنى مراتب الرجحان يوجب الخشوع، فإن من يظن أنه يلاقي الملك لعبثه <لبعثه> ذلك على التهيئة، فكيف بمن يظن أنه يلاقي مالك الملوك؟ وملاقات الله كناية عن الحضور للمحاسبة، وإلا فالله سبحانه ليس أدنى إلى الناس في القيامة منه إليهم في الدنيا، ((وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)) والرجوع إليه معنوي كما تقدم. ((يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُواْ نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ)) تكرار للتركيز والإلفات، فإن الإنسان ربما كان غافلاً حين التذكير الأول، فيذكر ثانياً وثالثاً، بالإضافة إلى أن النفس إذا كُررت عليه الموعظة رسخت فيها، ((وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ)) التفضيل على عالمي<ن> زمانهم لا على كل العوالم، فإن الظاهر من هكذا تفضيلات هو الاختصاص، فلو قيل أن الدولة الفلانية أقوى الدول، لم يُفهم منه إلا الأقوائية من الدول المعاصرة لها لا كل دولت أتت وتأتي، ثم أن تفضيلهم على العالمين إنما كان لأجل إيمانهم بموسى، بينما كان العالم بين كافر به عناداً - كفرعون ومن تبعه - أو جهلاً كمن كان في البلاد البعيدة التي لم تبلغهم دعوة موسى فكانوا قاصرين. ((وَاتَّقُواْ يَوْماً لاَّ تَجْزِي نَفْسٌ عَن نَّفْسٍ شَيْئاً)) أي لا تُغني، فلا تدفع نفس عن نفس مكروهاً، وإنما الأمر كله لله، حتى الشفاعة تكون بإذنه، والمراد بذلك اليوم القيامة، ومعنى التقوى منه الاستعداد له، ((وَلاَ يُقْبَلُ مِنْهَا)) أي من النفس ((شَفَاعَةٌ)) إلا إذا أذن الله للشفيع ((وَلاَ يُؤْخَذُ مِنْهَا)) أي من النفس ((عَدْلٌ)) أي فدية، وإنما سميت الفدية عدلاً لأنها تعادل المُفَدّى ((وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ)) فإن طريق الخلاص في الدنيا إحدى هذه الأربعة، وليست شيء منها في الآخرة، إلا إذا أذن الله في الشفاعة، وعدم الاستثناء من "شفاعة" لأجل أن المراد منها الشفاعات الارتجالية كما هو المعتاد في الدنيا. ((وَ)) اذكروا يا بني إسرائيل نعمةً أنعمناها عليكم ((إِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ))، ومن المتعارف أن ينسب الشيء المرتبط ببعض الأمة إلى جميعها، إذ يجمعهم العطف والهدى والانتصار، فيقال: "بنو تميم قتلوا فلانا،" وإنما قتله بعضهم، أو "عشيرة فلان شجعان،" وإنما جماعة منهم كذلك، ولذا قال سبحانه "نجيناكم"، وقد كان التنجية بالنسبة إلى أسلافهم، والمراد بآل الرجل وقومه وخواصه وإنْ لم تكن بينهم قرابة، كما يقال: "آل الله" لأهل البيت (عليهم السلام). ((يَسُومُونَكُمْ سُوَءَ الْعَذَابِ)) وسامه خسفاً عذباً بمعنى ألقاه فيه، ثم فسر سوء العذاب بقوله: ((يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءكُمْ)) التذبيح هو التكثير في الذبح، ((وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ)) أي يدعونهن أحياء، فإن فرعون ملك القبط، لما علم من الكهان أنه يولد في بني إسرائيل - الذين كانوا طائفة خاصة من آل يعقوب (عليهم السلام) - أمر بذبح الأولاد، وإبقاء النساء للاسترقاق والنكاح، ((وَفِي ذَلِكُم)) "كم" خطاب فقط، و"ذلك" إشارة، فإذا كان طرف الخطاب واحد يقال: "ذلك"، وإذا كان اثنين يقال: "ذلكما"، وإذ<ا> كانوا جماعة يقال: "ذلكم"، و"ذا" هنا إشارة إلى سوء العذاب ((بَلاء مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ)) إنها كانت النسبة إلى الله تعالى، لأنه لم يحل بين فرعون وبين هذا العمل، كما يقال أن الأب أفسد ولده إذا لم يحل بينه وبين عمله الفاسد، وعدم حيلولة الله تعالى لأجل الامتحان والاختبار - كما تقدم - والإنجاء إنما كان بإهلاك فرعون وقومه. |
|
#4
|
||||
|
||||
|
جازاك الله خيرا يا دارين على دروس التجويد الي بستفيد منها جداا وعلى الموقع الرائع الذي سيساعدنا كثيرا باذن الله..
وهذه الأجوبة أتمنى أن أوفق في الاجابة: *اللحن لغة :هو الخطأومخالفة الصواب أحبك في الله.واصطلاحا:خطئ يطرأ على الكلمة القرأنية. * اقسام اللحن:لحن جلي ولحن خفي.. *أحكامها:+اللحن الجلي: يؤثم فاعله اذا قصر أو تساهل فيه. +اللحن الخفي:لا يؤثم علي فاعله ولاكن عليه أن يجتهد ف تجنبه.. |
|
#5
|
||||
|
||||
|
تفسير الاّيات من (-55-50) من سورة البقرة.. وَإِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ (51) ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُمِ مِّن بَعْدِ ذَلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (52) وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (53) وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُواْ إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (54) وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ (55) ((وَ)) اذكروا يا بني إسرائيل ((إِذْ وَاعَدْنَا مُوسَى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً))، واعد بمعنى أنه وعد، وأن موسى (عليه السلام) قَبِل، ولذا جيء بصيغة المفاعلة، ولا ينافي كون الوعد هنا أربعين ليلة، وفي آية أخرى ثلاثين، فإن هذه آية بالنسبة إلى الوعدين، وفي الآية الأخرى بالنسبة إلى الوعد الأول، فقد كان الله سبحانه وعد موسى أولاً ثلاثين، ثم مدده وأضاف عشراً، والوعد كان لإعطاء الثورة التي فيها أحكام الله وتنظيم أمور بني إسرائيل الذي هو نعمة عظيمة، ((ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِن بَعْدِهِ))، أي من بعد موسى (عليه السلام)، أي وقت ذهابه إلى الطور للوعد، فإنهم - بعد ما ذهب موسى (عليه السلام) لميقات ربه - صنعوا عجلاً من ذهب، وجعلوه إلهاً لهم، وسجدوا له، فقابلوا نعم الله عليهم بالكفران وعبادة العجل، ((وَأَنتُمْ ظَالِمُونَ))، جملة جمالية، والمراد ظلمهم بأنفسهم. ((ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُمِ)) عبادتكم للعجل ((مِّن بَعْدِ ذَلِكَ)) الاتخاذ ((لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)) نعمنا عليكم، فتعملوا بأوامرنا. ((وَ)) اذكروا يا بني إسرائيل ((إِذْ آتَيْنَا مُوسَى)) نبيكم ((الْكِتَابَ)) وهو التوراة ((وَالْفُرْقَانَ)) أي الفارق بين الحق والباطل، فهو أهم من الكتاب، ((لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ)) و"لعل" ليس ترجياً من الله سبحانه بل بمعنى عاقبة الترجي. ((وَ)) اذكروا يا بني إسرائيل ((إِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ)) الذين عبدوا العجل وقت ذهاب موسى إلى الطور لتلقي الأوامر من الله سبحانه ((<يَا قَوْمِ> إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ)) إلهاً، فإن اتخاذه موجب للغضب والذلة في الحياة الدنيا والآخرة ((فَتُوبُواْ)) توبة ((إِلَى بَارِئِكُمْ)) الذي برأكم وخلقكم وهو إلهكم، ((فَاقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ)) بأن يقتل من لم يعبد العجل من عبده ولو كان قريباً له، فإنه كفارة للقاتل حيث سكت ولم يتكلم وللمقتول حيث عبد العجل، ((ذَلِكُمْ)) القتل ((خَيْرٌ لَّكُمْ))، إذ إن الألم القليل خير من عذاب النار الدائم ((عِندَ بَارِئِكُمْ))، متعلق بخير، أي أن هذا العمل خير عند الله وفي حكمه وإرادته، وذلك مقابل الخير عند الناس الذي هو بالبقاء والعيش في الدنيا، ((فَتَابَ عَلَيْكُمْ)) بعدما سمعتم الأمر بأن تبتم، وقتل بعضكم بعضاً، ومعنى تاب عليكم قبل توبتكم، ((إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ)) بكم، فلم يغضب عليكم حتى لا يقبل توبتكم أبداً. ((وَ)) اذكروا يا بني إسرائيل ((إِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ)) بأن لنا إلهاً خلقنا وبيده أمورنا، أو لن نؤمن لك بأنك نبي مبعوث من قبل الله سبحانه ((حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً))، أي علانيةً وعياناً، فيخبرنا بذلك، وذلك أن موسى اختار من قومه سبعين رجلاُ يحضرون معه إلى الميقات لما طلبت منه بنو إسرائيل ذلك، ولما جاؤوا طلبوا رؤية الله تعالى، ((فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ))، وهي نار تنزل من السماء، أو مادة مذابة من المعدن ونحوه، فتصيب الإنسان فتقتله، إنهم لما طلبوا رؤية الله سبحانه نزلت صاعقة من السماء فقتلتهم جميعاً ((وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ))، حال نزولها، وسبب موتكم، فكان ذلك دليلاً لكم على ذنبكم وخطأكم، ولم يكن موتاً لم يعرف سببه حتى تقولوا أنه أمر طبيعي. |
|
#6
|
||||
|
||||
|
السلام عليكم
اخواتى لمن ارد تعلم احكام التجويد بالصوت فإليكم هذا الرابط http://www.ar.islamhouse.com/modules...owcat&catid=16 قم بنسخ هذا الرابط ومن ثم اضغط حفظ او استماع على الدروس في الترتيل. وشكرا
__________________
![]() |
|
#7
|
||||
|
||||
|
بسم الله الرحمان الرحيم
ماشاء الله عليكم جزاكن الله عنا خير جزاء وجعل اعمالكم في ميزان حسناتكم ***منيبة الى الله*** ***دارين*** ***بسمة شهيد*** بارك الله فيكن |
|
#8
|
||||
|
||||
|
السلام عليكم
12:من السنة السجود عند المرور بآية التلاوة: هي بسنة ولا ياثم تاركها وان كان يستحب الاتيان بها بقدر المستطاع...فعن زيد بن ثابت قال قرأت علي النبي صلي الله عليه وسلم.والنجم فلم يسجد فيها)وكذلك عمر بن الخطاب(رضي الله عنه) حين قرا سورة النحل في يوم الجمعة وسجد في موقع السجود ثم قراها في الجمعة التالية ولم يسجد *** وهي تجوز علي غير طهارة اي لا يلزم لها الوضوء كما كان يفعل بن عمر (رضي الله عنه) يسن السجود للتلاوة في حق المستمع(اي الذي يسمع للقاريء)دون السامع(وهو المار فقط)....كما في قول المولي عزوجل(قد أجيبت دعوتكما فاستقيما)وقد كان الداعي سيدنا موسي عليه السلام وسيدنا هارون ليه السلام يؤمن عليه.... والقول كالاتي (سبحان ربي الاعلي ثلاث مرات...ثم:اللهم لك سجدت وبك آمنت ولك اسلمت .سجد وجهي للذي خلقه وصوره وشق سمعه وبصره من غير حول مني ولا قوة ...اللهم اكتب لي بها اجرا واحطط عني بها وزرا واجعلها لي عندك زخرا وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داود) التعديل الأخير تم بواسطة بسمة شهيد ; 10-05-2006 الساعة 11:11 PM. |
|
#9
|
||||
|
||||
|
جزاك الله خيرا اختي منيبة
نسال الله ان يوفقنا لفعل الخيرات اخوكم بالله : ابو قاسم ( الوية الناصر صلاح الدين )
__________________
الويـــة الناصـــر صــــلاح الديـــــــــن الجناح العسكري لحركة المقاومة الشعبية { قاوم }
|
|
#10
|
||||
|
||||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورة أختي منيبة على هذا الترحيب ...وجزاك الله خيرا أن شاء الله اختي بحفظ اللي ربي يقدرني عليه .... وبسمع ... ان شاء الله أحد يصحح لي |
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| تنبيه حول حقيقة "الدورات الإبداعية لحفظ القرآن" | الــخــنــســاء | ملتقى القرآن الكريم والتفسير | 5 | 01-08-2019 01:48 AM |
| هيا نحفظ القرأن*مبارك وسام التميز لحفظ الجزء28*لعطر الجنة* | منيبة الى الله | هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن | 259 | 24-10-2009 06:35 PM |
| جولة حول "بسم الله الرحمن الرحيم "...ادخل تعرف من ربك... | الفقير الى الله | الملتقى الاسلامي العام | 11 | 22-10-2006 10:34 PM |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |