هيا نحفظ القرأن*مبارك وسام التميز لحفظ الجزء28*لعطر الجنة* - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير القرآن العظيم (تفسير ابن كثير) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 191 - عددالزوار : 3638 )           »          حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 5093 - عددالزوار : 2337568 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4678 - عددالزوار : 1634034 )           »          ما هي فوائد الفشار للضغط ؟ تعرف على فوائد الفشار لضغط الدم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 56 )           »          طرق المذاكرة السريعة والفعالة أيام الامتحانات , كيفية المذاكرة السريعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 52 )           »          اعمال يدوية وفنية خاصة بالمدارس,احلى واجمل ابداعات المدارس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 45 )           »          فواصل للمواضيع . (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 36 - عددالزوار : 170 )           »          فضل العلم في القرآن الكريم والسنة النبوية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 46 )           »          الأحاديث الصحيحة فى فضل العلم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 51 )           »          لانعاش ذاكرة الطفل قبل الدراسة,طرق انعاش ذاكرة الطفل قبل بدء العام الدراسي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 49 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > ملتقى القرآن الكريم والتفسير > هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن
التسجيل التعليمـــات التقويم

هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن قسم يختص بحفظ واستظهار كتاب الله عز وجل بالإضافة الى المسابقات القرآنية المنوعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #11  
قديم 04-04-2007, 05:27 PM
الصورة الرمزية منيبة الى الله
منيبة الى الله منيبة الى الله غير متصل
مشرفة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2005
مكان الإقامة: ----
الجنس :
المشاركات: 3,863
الدولة : Belgium
افتراضي


سورة الملك


نبذة عن سورة الملك

سورة مكية ، آياتها 30
عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال : (‏ ‏إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له وهي سورة ‏‏ تبارك الذي بيده الملك ‏ ) [ رواه الترمذي وصححه الألباني / 2315 ]




تفسير سورةالملك من الأية1 الى الأية 15


بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ



{‏تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ‏}‏ أي‏:‏ تعاظم وتعالى، وكثر خيره، وعم إحسانه، من عظمته أن بيده ملك العالم العلوي والسفلي، فهو الذي خلقه، ويتصرف فيه بما شاء، من الأحكام القدرية، والأحكام الدينية، التابعة لحكمته، ومن عظمته، كمال قدرته التي يقدر بها على كل شيء، وبها أوجد ما أوجد من المخلوقات العظيمة، كالسماوات والأرض‏.‏
وخلق الموت والحياة أي‏:‏ قدر لعباده أن يحييهم ثم يميتهم؛ ‏{‏لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا‏}‏ أي‏:‏ أخلصه وأصوبه، فإن الله خلق عباده، وأخرجهم لهذه الدار، وأخبرهم أنهم سينقلون منها، وأمرهم ونهاهم، وابتلاهم بالشهوات المعارضة لأمره، فمن انقاد لأمر الله وأحسن العمل، أحسن الله له الجزاء في الدارين، ومن مال مع شهوات النفس، ونبذ أمر الله، فله شر الجزاء‏.‏
‏{‏وَهُوَ الْعَزِيزُ‏}‏ الذي له العزة كلها، التي قهر بها جميع الأشياء، وانقادت له المخلوقات‏.‏
‏{‏الْغَفُورُ‏}‏ عن المسيئين والمقصرين والمذنبين، خصوصًا إذا تابوا وأنابوا، فإنه يغفر ذنوبهم، ولو بلغت عنان السماء، ويستر عيوبهم، ولو كانت ملء الدنيا‏.‏
{‏الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقًا‏}‏ أي‏:‏ كل واحدة فوق الأخرى، ولسن طبقة واحدة، وخلقها في غاية الحسن والإتقان ‏{‏مَا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِنْ تَفَاوُتٍ‏}‏ أي‏:‏ خلل ونقص‏.‏
وإذا انتفى النقص من كل وجه، صارت حسنة كاملة، متناسبة من كل وجه، في لونها وهيئتها وارتفاعها، وما فيها من الشمس والقمر والكواكب النيرات، الثوابت منهن والسيارات‏.‏
ولما كان كمالها معلومًا، أمر ‏[‏الله‏]‏ تعالى بتكرار النظر إليها والتأمل في أرجائها، قال‏:‏
‏{‏فَارْجِعِ الْبَصَرَ‏}‏ أي‏:‏ أعده إليها، ناظرًا معتبرًا ‏{‏هَلْ تَرَى مِنْ فُطُورٍ‏}‏ أي‏:‏ نقص واختلال‏.‏
{‏ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ‏}‏ المراد بذلك‏:‏ كثرة التكرار ‏{‏يَنْقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ‏}‏ أي‏:‏ عاجزًا عن أن يرى خللًا أو فطورًا، ولو حرص غاية الحرص‏.‏
ثم صرح بذكر حسنها فقال‏:‏
‏[‏5 ـ 10‏]‏ ‏{‏وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ * وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ * إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ * تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ * قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ * وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ‏}
أي‏:‏ ولقد جملنا ‏{‏السَّمَاءَ الدُّنْيَا‏}‏ التي ترونها وتليكم، ‏{‏بِمَصَابِيحَ‏}‏ وهي‏:‏ النجوم، على اختلافها في النور والضياء، فإنه لولا ما فيها من النجوم، لكانت سقفًا مظلمًا، لا حسن فيه ولا جمال‏.‏
ولكن جعل الله هذه النجوم زينة للسماء، ‏[‏وجمالا‏]‏، ونورًا وهداية يهتدى بها في ظلمات البر والبحر، ولا ينافي إخباره أنه زين السماء الدنيا بمصابيح، أن يكون كثير من النجوم فوق السماوات السبع، فإن السماوات شفافة، وبذلك تحصل الزينة للسماء الدنيا، وإن لم تكن الكواكب فيها، ‏{‏وَجَعَلْنَاهَا‏}‏ أي‏:‏ المصابيح ‏{‏رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ‏}‏ الذين يريدون استراق خبر السماء، فجعل الله هذه النجوم، حراسة للسماء عن تلقف الشياطين أخبار الأرض، فهذه الشهب التي ترمى من النجوم، أعدها الله في الدنيا للشياطين، ‏{‏وَأَعْتَدْنَا لَهُم‏}‏ في الآخرة ‏{‏عَذَابِ السَّعِيرِ‏}‏ لأنهم تمردوا على الله، وأضلوا عباده، ولهذا كان أتباعهم من الكفار مثلهم، قد أعد الله لهم عذاب السعير، فلهذا قال‏:‏ ‏{‏وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ‏}‏ الذي يهان أهله غاية الهوان‏.‏
{‏إِذَا أُلْقُوا فِيهَا‏}‏ على وجه الإهانة والذل ‏{‏سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا‏}‏ أي‏:‏ صوتًا عاليًا فظيعًا، ‏{‏وَهِيَ تَفُورُ‏}‏ ‏.‏
{‏تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ‏}‏ أي‏:‏ تكاد على اجتماعها أن يفارق بعضها بعضًا، وتتقطع من شدة غيظها على الكفار، فما ظنك ما تفعل بهم، إذا حصلوا فيها‏؟‏‏"‏ ثم ذكر توبيخ الخزنة لأهلها فقال‏:‏ ‏{‏كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ‏}‏ ‏؟‏ أي‏:‏ حالكم هذا واستحقاقكم النار، كأنكم لم تخبروا عنها، ولم تحذركم النذر منها‏.‏
{‏قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ‏}‏ فجمعوا بين تكذيبهم الخاص، والتكذيب العام بكل ما أنزل الله ولم يكفهم ذلك، حتى أعلنوا بضلال الرسل المنذرين وهم الهداة المهتدون، ولم يكتفوا بمجرد الضلال، بل جعلوا ضلالهم، ضلالًا كبيرًا، فأي عناد وتكبر وظلم، يشبه هذا‏؟‏
‏{‏وَقَالُوا‏}‏ معترفين بعدم أهليتهم للهدى والرشاد‏:‏ ‏{‏لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ‏}‏ فنفوا عن أنفسهم طرق الهدى، وهي السمع لما أنزل الله، وجاءت به الرسل، والعقل الذي ينفع صاحبه، ويوقفه على حقائق الأشياء، وإيثار الخير، والانزجار عن كل ما عاقبته ذميمة، فلا سمع ‏[‏لهم‏]‏ ولا عقل، وهذا بخلاف أهل اليقين والعرفان، وأرباب الصدق والإيمان، فإنهم أيدوا إيمانهم بالأدلة السمعية، فسمعوا ما جاء من عند الله، وجاء به رسول الله، علمًا ومعرفة وعملًا‏.‏
والأدلة العقلية‏:‏ المعرفة للهدى من الضلال، والحسن من القبيح، والخير من الشر، وهم ـ في الإيمان ـ بحسب ما من الله عليهم به من الاقتداء بالمعقول والمنقول، فسبحان من يختص بفضله من يشاء، ويمن على من يشاء من عباده، ويخذل من لا يصلح للخير‏.‏
قال تعالى عن هؤلاء الداخلين للنار، المعترفين بظلمهم وعنادهم‏:‏ ‏{‏فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ‏}‏ أي‏:‏ بعدًا لهم وخسارة وشقاء‏.‏
فما أشقاهم وأرداهم، حيث فاتهم ثواب الله، وكانوا ملازمين للسعير، التي تستعر في أبدانهم، وتطلع على أفئدتهم‏!‏
‏[‏12‏]‏ ‏{‏إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ‏}
لما ذكر حالة الأشقياء الفجار، ذكر حالة السعداء الأبرار فقال‏:‏ ‏{‏إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ‏}‏ أي‏:‏ في جميع أحوالهم، حتى في الحالة التي لا يطلع عليهم فيها إلا الله، فلا يقدمون على معاصيه، ولا يقصرون فيما أمر به ‏{‏لَهُمْ مَغْفِرَةٌ‏}‏ لذنوبهم، وإذا غفر الله ذنوبهم؛ وقاهم شرها، ووقاهم عذاب الجحيم، ولهم أجر كبير وهو ما أعده لهم في الجنة، من النعيم المقيم، والملك الكبير، واللذات ‏[‏المتواصلات‏]‏، والمشتهيات، والقصور ‏[‏والمنازل‏]‏ العاليات، والحور الحسان، والخدم والولدان‏.‏
وأعظم من ذلك وأكبر، رضا الرحمن، الذي يحله الله على أهل الجنان‏.‏
‏[‏13 ـ 14‏]‏ ‏{‏وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ * أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ‏}
هذا إخبار من الله بسعة علمه، وشمول لطفه فقال‏:‏ ‏{‏وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ‏}‏ أي‏:‏ كلها سواء لديه، لا يخفى عليه منها خافية، فـ ‏{‏إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ‏}‏ أي‏:‏ بما فيها من النيات، والإرادات، فكيف بالأقوال والأفعال، التي تسمع وترى‏؟‏‏!‏
ثم قال ـ مستدلا بدليل عقلي على علمه ـ ‏:‏ ‏{‏أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ‏}‏ فمن خلق الخلق وأتقنه وأحسنه، كيف لا يعلمه‏؟‏‏!‏ ‏{‏وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ‏}‏ الذي لطف علمه وخبره، حتى أدرك السرائر والضمائر، والخبايا ‏[‏والخفايا والغيوب‏]‏، وهو الذي ‏{‏يعلم السر وأخفى‏}‏ ومن معاني اللطيف، أنه الذي يلطف بعبده ووليه، فيسوق إليه البر والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر، من حيث لا يحتسب، ويرقيه إلى أعلى المراتب، بأسباب لا تكون من ‏[‏العبد‏]‏ على بال، حتى إنه يذيقه المكاره، ليتوصل بها إلى المحاب الجليلة، والمقامات النبيلة‏.‏
‏[‏15‏]‏ ‏{‏هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ‏}
أي‏:‏ هو الذي سخر لكم الأرض وذللها، لتدركوا منها كل ما تعلقت به حاجتكم، من غرس وبناء وحرث، وطرق يتوصل بها إلى الأقطار النائية والبلدان الشاسعة، ‏{‏فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا‏}‏ أي‏:‏ لطلب الرزق والمكاسب‏.‏
{‏وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ‏}‏ أي‏:‏ بعد أن تنتقلوا من هذه الدار التي جعلها الله امتحانًا، وبلغة يتبلغ بها إلى الدار الآخرة، تبعثون بعد موتكم، وتحشرون إلى الله، ليجازيكم بأعمالكم الحسنة والسيئة‏.‏
__________________
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هيا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن منيبة الى الله هيا بنا نحفظ القرآن ونرضى الرحمن 2446 19-06-2007 04:45 AM
بسم الله الرحمان الرحيم ملاذ الطير ملتقى القصة والعبرة 3 04-05-2006 07:36 PM
نجوى بعد العملية تصبح عبد الرحمن saidabd ملتقى غرائب وعجائب العالم 8 24-04-2006 11:49 PM


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 352.22 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 350.44 كيلو بايت... تم توفير 1.78 كيلو بايت...بمعدل (0.50%)]