زوجِك هو جنتك ونارِك - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         صيام يوم عاشوراء (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          كيف نجبر ما انتقص من فريضة الصيام؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          مسألة فقهية عويصة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          فتوى زكاة الفطر مختصرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          السنن الواردة عند نزول المطر (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          سنن في باب السواك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          من كرر محظورا ولم يفد فدى مرة واحدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          خطبة: العج والثج في فضائل الحج (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          من فضائل عشر ذي الحجة وفضل العمل الصالح فيها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          الفدية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الأسرة المسلمة > ملتقى الأخت المسلمة
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الأخت المسلمة كل ما يختص بالاخت المسلمة من امور الحياة والدين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24-01-2006, 05:14 PM
الصورة الرمزية دارين
دارين دارين غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مكان الإقامة: gaza
الجنس :
المشاركات: 1,515
الدولة : Palestine
افتراضي زوجِك هو جنتك ونارِك

:salam:
زوجِك هو جنتك ونارِك





أجملُ ليالِي العُمرُ وأحلاهَا وأبهَاهَا هِي تلكَ اليلةُ التِي تُضربُ فِيِهَا الدُفُوُفُ

ويُطلقُ البُخوُروتختلِطُ الزغارِيِدُ بدمُوُعِ الفرحِ مُعلِننةَ تحقِيِقَ الحُلم

وانتقالُ العروُسِ مِن بيتِ أبيِهَا إلي بيتِ زوجِهَا

قصرِهَا ومملكتِهَا سقفٌ وجُدرانٌ هِي مِحرابٌ للعبادةِ

والطرِيِقُ لأن تدخُلي الجنةِ مِن أي الأبوابِ شاءتِ بإذنِ الله.



نعم أيُتهَا الزوجةُ بيتُ الزوجِيةِ وطاعتكِ لزوجِكِ واتقائِك اللهَ فِي ما كُلِفتِ بِهِ

هُو طرِيِقُكِ للجنةِ الذِي وعدكِ بهِ الذِيِ لا يُخلِفُ المِيعادُ سبحانهُ وتعالَي.



قَالَ النبي صلي اللهُ عليهِ وسلم:

(إذا صلت المرأة خمسَها وصَامت شهرهَا وحَصنَت فَرجهَا وأطاعَت بَعلهَا دخلَت

من أيِ أبوَاب الجنةِ شاءت)



طاعةُ الزوجِ أختِي المُسلِمةُ كلِمةٌ تتشدقُ بِهَا الكثِيِرُ مِن النساءُ



بيدَ أنهُم لم يتقُوا اللهَ فِي أنفُسِهِم وأزواجِهِم ولم يُدرِكُوا عظمةَ هذَهِ الكلِمةُ ويؤدُوهَا حق أدائِهَا.



قال رسول الله صلِى الله عليه وآله وسلم ( لو كُنتُ آمرا أحَدا أن يَسجُدَ لأحَد ، لأمَرتُ المرأةَ

أن تَسجُدَ لزوجها ) (رواه أحمد والترمذي والحاكم )



إلي هذِهِ الدرجةُ الرفِيِعةُ والجلِيِلةُ بلغَت مكانةُ الزوجِ وقدرِهِ فِي دِيِننا الحنِيِفُ الذِي لم يأمُرنَا

ولم ينهَانَا إلا لِصالِحِنَا فِي محيانَا ومماتِنَا.

فالرجُلِ لهُ القِوامةُ لأنهُ هُو مَن يعُوُلُ الأسرةَ ويُدافِعُ عنهَا ويحمِيهَا ويُصرِفُ أمورهَا

لِما حباهُ المولي عز وجل مِن قُوةٍ بدنِيةٍ

ورزانةٍ فِي العقلِ وقُوةً فِي ضبطِ المشاعِر مما يُمكِنهُ مِن قِيادةِ هذِهِ الأسرةِ وتدبِيِرِ

أمرِهَا وتذلِيِل العقباتِ التِي تعترِضُهَا مِن بعدِ مشيئةِ الله.



وإن سالتِ أيُتهَا الزوجةُ ما هِي حُدُودُ هذِهِ الطاعةُ؟



قلنَا لكِ إن الطاعة المُطلقةَ هِي للهِ وحدهُ سبحانهُ وتعالَي



أما طاعةُ الزوجِ وكُلُ عبادِ الله فهِي فِي حُدُوُدِ ما أحلهُ ويرضاهُ الخالِقُ سبحانهُ وتعَالَي

فلا طاعةَ لِمخلُوُقٍ فِي معصِيةِ الخالِق

قال صلي الله عليه وسلم : ( على المرءِ المُسلم السَمع والطاعَة فيمَا أحَب وكرِه إلا أن

يُؤمر بمعصِية فإن أمِر بمعصِية فلا سمعَ ولا طِاعة ) صحيِح مُسلِم

وقال: (لا طَاعة في معصِية الله إنمَا الطَاعةُ في المعرُوف ) (رواه مسلم)



وإن سألتِ ماهِي صُورُ طاعةُ الزوجِ؟



لقلنَا لكِ أن طاعةُ الزوجِ لهَا صُورٌ وأبوابٌ مُتعدِدةُ كُلُ مِنهَا يُكمِلُ الأخر وتنتهِِي بأن تكوُنِي

الزوجةُ الصالِحةُ التِي هِي خيرُ متاعِ الدُنيا



ولعلنَا نذكُركِ بأهم هذِهِ الصُورُ والتِي تتمثلُ فِي الأتِي:



الرِضَي والقناعةُ بما قسمَ اللهُ لكِ مِن رِزقٍ مع زوجِك



كُلنَا يري ويسمعُ عن المشاكِلُ والخِلافاتُ التِي لا تنتهِي بسببِ عدم الرضَي والنظرُ

إلي ما مَن اللهُ علي غيرِنَا مِن رزقٍ.

فهذِهِ الزوجةُ لا تقنعُ بما قسمَ اللهُ لهَا فِي معِيشتِها مع زوجِهَا وهِي لا تُرِيدُ

إلا كهذِهِ وتِلك, والعياذُ بالله.



وقد جاء فِي الحدِيِث المطول عن خالد بن الوليد رضِي الله عنه قَال جاء إعرابي

إلي رسُول الله صلي الله عليه وسلم



فقال يا رسول جئت أسائلك عما يغنيني في الدنيا والآخِرة فقَال رسُول الله صلي

عليه وسلم: سَل عما بدا لك قال :أريدُ أن أكون اعلم الناس فقال :صلي عليه وسلم أتقي الله

تكُن أعلم النَاس قال :أريد أن أكون أغنَي الناس فقال صلي الله عليه وسلم كُن قانعاً

تكن أغني الناس......... ) (الإمام أحمد بن حنبل)



التجمُل والإهتِمامِ بالهندامِ و المظهَر والتودُدُ للزوجِ



هناكَ فئةٌ مِن النساء لا تتجملُ وتتزينُ وتتعطرُ إلا إذا خرجت مِن بيتِهَا أما الزوجُ

فلا يراهَا إلا فِي أبشعِ وأسوءِ صورِهَا



وهِي لاتجِدُ حرجاً ولا غضاضةً فِي عدمِ الإهتِمامِ بالنظافةِ والتزيُن لهذَا الزوجُ.



معسُولةُ الكلامِ مع الغير حادةُ القولِ سلِيِطةُ اللسانِ مع زوجِهَا, والعياذُ بالله.



نسيت أن تكوُن هيِنةً ليِنةً تستقبِلُ زوجُهَا بابتسامةٍ عذبةٍ تُهونُ عليهِ ما لاقَي فِي يومهِ

مِن متاعِبِ ومصاعِبٌ تحملهَا ليوفِر لهذِهِ الزوجةُ ولأبنائِهِ الحياةُ الكريمة



قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ألا أخبركم بخيرِ ما يكنز المرء ؟ : المرأة الصالِحة

إذا نظرَ إليها سرتهُ ، وإذا غَاب عنها حفِظتهُ ، وإذا أمرهَا أطاعتهُ )

( رواه أبو داود والحاكم )



وقال رسول الله صلي الله عليه وسلم

( تزوجوا الودُود الولوُد، فإنى مكَاثِر بِكم يوم القِيامة ) أخرجه ابن حبان،



أن لا تخرُج مِن بيتِهِ إلا بإذنِهِ و تحفظُهُ فِي غيبتِهِ ومالِهِ



فلا تكُوُن حرةً طلِيقةً تخرُج وتعوُد أني شاءت تفعلُ ما تُرِيِدُ ويحلوا لهَا وتستقبِلُ

فِي منزلِه من لا يرغبُ ولا يُرِيِدُ

قال النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يحِل لامرأة أن تأذنَ في بيتِ زوجِها وهو كاره

ولا تخرُج وهو كارِه، ولا تطيِع فيه أحداً) ( أخرجه البيهقي )



عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم: أن رجلا خرجَ وأمر امرأته أن لا تخرُج

من بيتِها وكان أبوها في أسفلِ الدار وكانت في أعلاهَا فمرض أبوها فأرسلت إلى النبي

صلى الله عليه وسلم فذكرت له ذلك فقال: ( أطيعي زوجك ) فمات أبوها

فأرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقَال: ( أطيعي زوجك ) فأرسل إليها النبي صلى

الله عليه وسلم إن الله غفرَ لأبيها بطاعتِها لزوجِها ( المعجم الأوسط )



عليكِ أن تتقِي اللهَ فِي بيتِهِ وأولاده ولا تأخُذُيِ مِن مالِهِ ُوتُنفِقُي إلا بإذنِهِ وعلمِه إلا إن

كانَ فِي حاجةٍ مُلحةٍ للزوجةِ وبيتِهَا وأبنائِهَا فإنهُ يحلُ لهَا أن تأخُذ بالمعرُوُف.



وأحياناً يصِلُ الأمر لدَي بعضُ الزوجاتِ للأخذِ من مالِ الزوجِ دون علمِهِ للبذخِ والإسرافِ

أو للكنزِ ومواجهةِ الزمن وغدرُ هذَا الزوجُ كمَا يحلُوا لهُم أن يتصورُوا والعِياذُ بالله



لا تصُوُم تطوعاً إلا بإذنِه



صِيامُ رمضان ليس للزوجِ أيُ طاعةٍ فِيِهِ إن أمرهَا أن لا تصُوُم, فهذِهِ فريضةٌ افترضهَا

المولي عز وجل لا يحِلُ لكائِنٍ من كان أن يحِلُهَا.



أما إن رغِبت فِي صيامُ التطوع فإنهُ توجب عليهَا أخذُ إذن الزوج وإن لم يأذن لهَا

فعليهَا السمعُ والطاعةُ ولهَا جزِيِلُ الأجرِ بإذنِ الله.

قال صلي الله عليه وسلم

( لا يحِلُ للمرأة أن تصُوم وزوجها شَاهد إلا بإذنِه ) رواه البخاري



أن لا تهجُر فراشهُ إن دعاهَا



تتأففُ و تمنعُ نفسهَا عنهُ مُعانِدةً أو مُستكبِرةً أو رافِضةً إعطائِهِ هذَا الحقُ ما لم يُحقِقُ

لهَا أمراً أو مطلباً.

و لا تدرِي أنهَا تُحرِضُهُ مِن حيثُ لا تعلمُ بأن يتزوجَ بأخري تُلبِي لهُ هذَا الإحتِياجُ الغريزِي

الذِي منعتهُ هِي عنهُ

ولربمَا كانت هِي أيضاً السببُ فِي أن يقعَ هذَا الزوجُ فِي الكبائِرِ و المعاصِي فيبحثُ

عنِ الحرامُ ولديهِ الحلالُ الذِي يرفُضُ و يتمنعَ.





ولا يحِلُ للمرأةِ أن تمتنِع عن زوجِهَا إلا فِي الأعذارِ الشرعِيةِ المُتعارفِ عليهَا فتوجبَ

علَي كِلاهُمَا الإمتنِاعُ عن المعاشرةِ الزوجِيةِ.



قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ( إذا دعَا الرجل امرأته إلى الفراش فلم تأتِه

فبات غضبَان عليهَا ، لعنتهَا الملائِكة حتى الصُبح ) متفق عليه



و قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلم قال: (إذا دعَا الرجُل زوجتَه لحاجتِه فلتأتِه وإن كانت على التنوُر)

رَوَاهُ التِّرمِذِيّ والنسائي وقال الترمذي حديث حسن صحيح



أن تشكُر لزوجِها ولا تجحدُ فضلهُ ومعروُفه



فلا تعِيِشُ فِي كنفِهِ وهُو يبذِلُ كُل وسعِهِ وجُهدِهِ لإرضائِهَا و إسعادِهَا, ثُم تنكِرُ فضلهُ

ونعمتهُ, والعياذُ بالله.



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا ينـظُر الله إلى امرأة لا تشكُــر لزوجِها

وهِي لا تَستغنِي عَنه) أخرجه النسائي



كثِيِرةٌ ومُتعدِدةٌ هِي صُور طاعةُ الزوجةِ لزوجِهَا



تشترِكُ فِي مُجملهَا فِي أن تكونِي خيرُ متاعِ الدُنيا الزوجةُ الصالِحةٌُ القانِتةُ

تُكرمِيِن زوجُكِ ولا تؤذِيِنهُ بقولٍ أو فعلٍ.



ونذكِركِ بقولِ رسول الله صلى الله عليه و سلم ( لا تؤذي امرأة زوجهَا في الدنيا إلا قَالت

زوجتُه من الحُور العِين: لا تؤذِيه قاتلكِ الله؛ فإنَما هو عندكِ دخيلٌ يُوشك

أن يفارقكِ إلينا) أخرجه الإمام أحمد



كونِي لهُ السكنُ والسترُ والعونُ دعِيِهِ يرَيَ فِيِكِ الأم والأخت والحبِيبةُ التِي لا تكِلُ ولا تمِلُ

ولا يهنأ لهَا بالاً إلا أن رأت زوجهَا راضِياً عنهَا قرِيِر العينِ مُرتاح البال.



فإن فعلتِ هذَا فأنتِ الرابِحةُ عيشاً هنِيئاً مُستقِراً في الحياةِ الدنيا وفِي الأخِرةِ تنظِرُكِ

كُل أبوابِ الجنةِ مُفتحةٌ لكِ فلتدخُلِي مِن أيهِم شئتِِ بإذنِ الله.



وأخيراً ضعِي دائِماً نصب عينيكِ قولُهُ صلي الله عليه وسلم لإحدى نساء الصحابة

رضي الله عنهم

( أذاتُ بعل ؟ قالت نعم ، قال " كيف أنتِ له ؟ قالت لا آلوُه

( أي لا أقصِرُ في طاعتِه ) إلا ما عجِزت عنه ، قال فانظري أين أنتِ منهُ

فانه هو جنتك ونارِك ) رواه الترمذي بسند صحيح

__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 24-01-2006, 05:35 PM
الصورة الرمزية سها
سها سها غير متصل
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مكان الإقامة: المغرب
الجنس :
المشاركات: 2,804
الدولة : Morocco
افتراضي

جزاكي الله كل خير اختي
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25-01-2006, 02:04 PM
الصورة الرمزية ريحانة دار الشفاء
ريحانة دار الشفاء ريحانة دار الشفاء غير متصل
مراقبة قسم المرأة والأسرة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 17,018
الدولة : Egypt
25

:salam:

بارك الله فيكى اختى دارين
جعلها الله فى ميزان حسناتك
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 25-01-2006, 03:12 PM
الصورة الرمزية الأفق
الأفق الأفق غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Nov 2005
مكان الإقامة: بلاد الله الواسعة
الجنس :
المشاركات: 7,530
الدولة : United Arab Emirates
افتراضي

جزاك الله خير علي هذا الموضوع الرائع وجميع مواضيعك

الله يوفقك دائما
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 07-01-2007, 04:49 PM
الصورة الرمزية قطرات الندى
قطرات الندى قطرات الندى غير متصل
مراقبة القسم العلمي والثقافي واللغات
 
تاريخ التسجيل: Oct 2005
مكان الإقامة: ღ҉§…ღ مجموعة زهرات الشفاء ღ …§҉ღ
الجنس :
المشاركات: 18,080
الدولة : Lebanon
047

السلام عليكم اختى الحبيبة
دارين




ما شاء الله موضوع متميز و مهم الاخذ به
بارك الله فيك و جزاك خيرا
و جعل جهدك فى ميزان حسناتك اللهم امييين...
__________________
-------




فى الشفاءنرتقى و فى الجنة..
ان شاء الله نلتقى..
ღ−ـ‗»مجموعة زهرات الشفاء«‗ـ−ღ

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 08-01-2007, 05:36 PM
الصورة الرمزية أم مروة
أم مروة أم مروة غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2006
مكان الإقامة: في جنة الفردوس برحمة ربي
الجنس :
المشاركات: 679
الدولة : Morocco
افتراضي

بارك الله فيكى اختى دارين موضوع مهم جدا
جعلها الله فى ميزان حسناتك
__________________

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لسانك جنتك أو نارك الورده الحمراء الملتقى الاسلامي العام 0 26-06-2006 02:55 PM
يارب جئتك يارحيم وأنا المذنب جنة عدن الملتقى الاسلامي العام 6 06-05-2006 07:30 PM


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

 

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 85.62 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 81.79 كيلو بايت... تم توفير 3.84 كيلو بايت...بمعدل (4.48%)]