الصلاة لما فات من الاوقات

[التائبه لله]

الى جميع اخوانى واخواتى المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسال الله ان يتقبل منا ومنكم ومن جميع اخواننا المسلمين جميع عبادتنا الصالحه الصادقه
اخوانى انقل لكم هذا الموضوع هو لمن فاته صلاة في حياته ولم يقضيها وان شاء الله ربنا يتقبلنا
واياكم ويعفوا عنا وعنكم وعن جميع اخواننا المسلمين



(( عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال ؛ (( من فاته في عمره صلاة ولم يقضيها فليقم في اخر جمعة في شهر رمضان ويصلى اربع ركعات يتشهد بتشهد واحد ))
(( ويقول في النيه نويت ان اصلى اربع ركعات كفارة لما فاتنى من الصلاة ))

يقرا في كل ركعة فاتحة الكتاب مرة --- ويقرا سورة القدر --- وسوره الكوثر خمسة عشر مرة

قال ابو بكر سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
(( هي كفارة اربعماية سنة )) -- فقال علي كرم الله وجهه (( هي كفارة الف سنة ))
قالوا يا رسول الله ابن ادم يعيش مائة سنه ؟ فلمن تكون الصلاة الزائدة ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( تكون لابويه -- وزوجته -- واولاده -- واقاربه ))
فاذا فرغ من الصلاة صلى على النبي مائه مرة ثم يدعو بهذا الدعاء ؛
(( اللهم يا من لا تنفعك طاعتى ولا يضرك معصيتى تقبل ما لا ينفعك
واغفر لى ما لا يضرك ؛ يا من وعد وفي واذا وعد وفي واذا توعد تجاوز
وعفا اغفر لعبد ظلم نفسه واساء
اللهم انى اعوذ بك من بطر الغنى وجهد الفقر ؛
الهى خلقتنى ولم اكن شيئا ورزقتنى ولم اكن شيئا ورتكبت المعاصى فانى مقر لك
بذنوبى فان عفوت عنى فلا ينقص من ملكك شيء وان عذبتنى فلا يزيد في
سلطانك شيء ؛ الهى انت تجد من تعذبه غيري وانا لا اجد من يرحمنى غيرك ؛
الهى اغفر لي ما بينى وبينك ؛ واغفر ما بينى وبين خلقك يا ارحم الراحمين
ويا رجاء السائلين ويا امان الخائفين ارحمنى برحمتك الواسعة ؛
(( اللهم اغفر لي ولوالدي وللمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات ))
اللهم تقبل منا صلاتنا وصيامنا وقيامنا ودعائنا وحببنا الى كل عملا يرضيك عنا وعن اخواننا المسلمين
وصلى اللهم وسلم على خير نبي سيدنا وحبيبنا محمد بن عبد الله خاتم الانبياء والمرسلين وعلى
اله وصحبه وعلى ازواجه امهات المؤمنين وعلى ذريته واهل بيته وعلى ابراهيم وعلى ال ابراهيم
في الاول والاخر وملء السموات وملء الارض وما بينهما وفي الملء الاعلى الى يوم الدين
(( تمنياتى لكم اخونى واخواتى المسلمين المؤمنين بعبادة مقبولة وخالصة لوجه الله تعالى ))

(( تحياتى القلبيه وكل عام وانتم بالف خير ومحيتطكم السعاده ان شاء الله اختك التائبه الى الله فلسطين عرب 48 ))

[الأفق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقبل الله منا ومنك صالح الاعمال

بارك الله فيك اختي 00 التائبة الي الله

وكل عام وانت بخير

[فتيحة]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،
أشكرك جزيل الشكر اختي التائبة إلى الله على هذه النصائح الصادقة التي ان استغلها كل فرد منا نال فوزا قبل فوات الأوان. ومن جهتي اعدك اختي الفاضلة أن أنشر هذه النصيحة في محيط عملي حتى تعم الفائدة للجميع وتنالي بذلك ثوابا وأجرا بحول الله تعالى.

[أبو محمد المصرى]

الأخت الفاضلة صاحبة الموضوع
جزاك الله خيراً على النصيحة ولكن يرجى البحث عن الحديث فهو غالباً موضوع لم يقله النبي صلى الله عليه وسلم... فلم أجده فى أى من كتب الحديث المعتبرة ..أو حتى التى تحتوى على أحاديث ضعيفة

[أبو محمد المصرى]

يقول الإمام ابن حزم الأندلسي فى كتاب المحلى :
279 - مسألة: وأما من تعمد ترك الصلاة حتى خرج وقتها فهذا لا يقدر على قضائها ابدا، فليكثر من فعل الخير وصلاة التطوع، ليثقل ميزانه يوم القيامة، وليتب وليستغفر الله عزوجل * وقال أبو حنيفة ومالك والشافعي: يقضيها بعد خروج الوقت، حتى ان مالكا وأبا حنيفة قالا: من تعمد ترك صلاة أو صلوات فانه يصليها قبل التى حضر وقتها ان كانت التى تعمد تركها خمس صلوات فأقل سواء خرج وقت الحاضرة أو لم يخرج، فان كانت أكثر من خمس صلوات بدأ بالحاضرة * برهان صحة قولنا قول الله تعالى: (فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون) وقوله تعالى (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا) فلو كان العامد لترك الصلاة مدركا لها بعد خروج وقتها لما كان له الويل، ولا لقى الغى (2)، كما لا ويل ولا غى لمن أخرها إلى آخر وقتها الذى يكون مدركا لها (3) * وأيضا فان الله تعالى جعل لكل صلاه فرض وقتا محدود الطرفين، يدخل في حين محدود، ويبطل في وقت محدود، فلا فرق بين من صلاها قبل وقتها وبين من صلاها بعد وقتها، لان كليهما صلى في غير الوقت، وليس هذا قياسا لاحدهما على الآخر، بل هما سواء في تعدى حدود الله تعالى، وقد قال الله تعالى: (ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه) * وأيضا فان القضاء ايجاب شرع، والشرع لا يجوز لغير الله تعالى على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم * فنسأل من أوجب على العامد قضاء ما تعمد تركه من الصلاة: أخبرنا عن هذه الصلاة التي تأمره بفعلها، أهى التى أمره الله تعالى بها؟ أم هي غيرها؟ فان قالوا: هي هي، قلنا لهم: فالعامد لتركها ليس عاصيا، لانه قد فعل ما أمره الله تعالى، ولا اثم على قولكم ولا ملامة على من تعمد ترك الصلاة حتى يخرج وقتها.
وهذا لا يقوله مسلم.
وان قالوا: ليست هي التي أمره الله تعالى بها، قلنا صدقتم، وفى هذا كفاية إذ أقروا بأنهم أمروه بما لم يأمره به الله تعالى * ثم نسألهم عمن تعمد ترك الصلاة بعد الوقت: أطاعة هي أم معصية؟ فان قالوا: طاعة، خالفوا اجماع أهل الاسلام كلهم المتيقن، وخالفوا القرآن والسنن الثابتة.
وان قالوا : هو معصية، صدقوا، ومن الباطل أن تنوب المعصية عن الطاعة * وأيضا فان الله تعالى قد حد أوقات الصلاة على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، وجعل لكل وقت صلاة منها أولا ليس ما قبله وقتا لتأديتها، وآخرا ليس ما بعده وقتا لتأديتها، هذا ما لا خلاف فيه من أحد من الامة، فلو جاز أداؤها بعد الوقت لما كان لتحديده عليه السلام آخر وقتها معنى، ولكان لغوا من الكلام وحاش لله من هذا * وأيضا فان كل عمل علق بوقت محدود فانه لا يصح في غير وقته، ولو صح في غير ذلك الوقت لما كان ذلك الوقت وقتا له.
وهذا بين وبالله تعالى التوفيق
ونسألهم: لم أجزتم الصلاة، بعد الوقت، ولم تجيزوها قبل الوقت؟ فان ادعوا الاجماع كذبوا، لان ابن عباس والحسن البصري يجيزان الصلاة قبل الوقت لا سيما، والحنفيون والشافعيون والمالكيون يجيزون الزكاة قبل الوقت، ويدعون أن قتال أبى بكر لاهل الردة، انما كان قياس للزكاة على الصلاة، وأنه قال: لاقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة، فان الزكاة حق المال وهم قد فرقوا ههنا بين حكم الزكاة والصلاة.......
ولو كان القضاء واجبا علي العامد لترك الصلاة حتى يخرج وقتها لما أغفل الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ذلك، ولاآ نسياه، ولا تعمدا اعناتنا بترك بيانه (وما كان ربك نسيا).
وكل شريعة لم يأت بها القرآن ولا السنة فهى باطل * وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم (من فاتته صلاة العصر فكأنما وتر أهله وماله).
فصح ان ما فات فلا سبيل إلى ادراكه، ولو أدرك أو أمكن أن يدرك لما فات، كما لا تفوت المنسية أبدا، وهذا لا إشكال فيه.
والامة أيضا كلها مجمعة على القول والحكم بأن الصلاة قد فاتت إذا خرج وقتها، فصح فوتها باجماع متيقن، ولو أمكن قضاؤها وتأديتها لكان القول بأنها فاتت كذلك وباطلا.
فثبت يقينا أنه لا يمكن القضاء فيها أبدا * وممن قال بقولنا في هذا عمر بن الخطاب وابنه عبد الله، وسعد بن أبى وقاص وسليمان، وابن مسعود، والقاسم بن محمد بن أبى بكر، وبديل العقيلى، ومحمد ابن سيرين، ومطرف بن عبد الله، وعمر بن عبد العزيز، وغيرهم

[التائبه لله]

اشكركم اخواتي الطيبات من كل قلبي واشكر تواصلكم العطر واسال الله ان يثبتنا واياكم
على الطريق الهدايه والدين والايمان تقبلنا من كل التحياتى لكم بكل مودة وحب
اختكم التائبه الى الله

[التائبه لله]

الى اخي ابو محمد اشكرك اخي على حسن تنبيهك ونصيحتك ولكن يا اخي انا هذا الكتاب لقد وصلنى عن طريق اناس من اهل الخير
ووزع لكسب الخير ووضع منه في المساجد في الضفه الغربيه (( في مدينة طولكرم )) وهذا قبل خمسة اعوام
وانا صدقنى انى اعلم عن الصلاة وكل الواجبات المستحقه على من ياخر ويترك الصلاة وان كل ما كتبته انت
صح وصادق بكل حرف فيه وانا ايضا عندى هذه الكتب وهي (( فقه السنه )) ولكن ايضا انا بحثت بجميع الكتب الذي الحتويها عندى ولم اجد هذه الصلاة الا في هذا الكتاب وحاولت ان اتصل ببعض المشايخ في فلسطين
لتاكيد من هذه الصلاة ولكن لم افق بسبب سوء الاتصال عندنا وانا صدقنى اخي ابو محمد لم اعلم ان كان مثل هذه الصلاة اي صلاة الكفارة هو حديث ضعيف اما صحيح وقل ما هو ببالى كان انه كتب على لسان( ابو بكر الصديق ) (وعلى كرم الله وجهه ) وسالوا( رسول الله صلى الله عليه وسلم ) لهذا السبب انا تشجعة ونقلهتا
وانا صليتها عدة مرات مرت عليه في اخر جمعه في شهر رمضان في السنين اماضيه واعود وقرر شكري
وتقديري لك على نصيحتك الرائعه واسال الله ان يرشدنا ويلهمنا حسن العمل وصدق في النيه الخالصه الى وجه الله الكريم وان يبعدنا عن الشر وكل عملا فيه شرك ورياء وصلى اللهم وسلم على خير نبي سيدنا محمد بن عبد الله خاتم الانبياء والمرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين تقبل خالص شكري وتحياتى لك اخي الكريم ابو محمد -- اختك التائبه الى الله ام محمد فلسطين عرب 48

[ahmed_elmoslem_2010]

مشكوره اختي التائبه الي الله علي موضوعك

وبارك الله فيكي

اخوكي في الله احمد المسلم

[التائبه لله]

اشكرك اخي الكريم احمد مسلم على مرورك الطيب العطر الفواح واشكر متابعتك
وكلماتك الجميله الشفافه تمنياتى لك بسعاده وهدات البال اخي الكريم احمد
تقبل منى خالص تحياتى واحترامى اختك التائبه الى الله

[أبو محمد المصرى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التائبه لله

الى اخي ابو محمد اشكرك اخي على حسن تنبيهك ونصيحتك ولكن يا اخي انا هذا الكتاب لقد وصلنى عن طريق اناس من اهل الخير
ووزع لكسب الخير ووضع منه في المساجد في الضفه الغربيه (( في مدينة طولكرم )) وهذا قبل خمسة اعوام
وانا صدقنى انى اعلم عن الصلاة وكل الواجبات المستحقه على من ياخر ويترك الصلاة وان كل ما كتبته انت
صح وصادق بكل حرف فيه وانا ايضا عندى هذه الكتب وهي (( فقه السنه )) ولكن ايضا انا بحثت بجميع الكتب الذي الحتويها عندى ولم اجد هذه الصلاة الا في هذا الكتاب وحاولت ان اتصل ببعض المشايخ في فلسطين
لتاكيد من هذه الصلاة ولكن لم افق بسبب سوء الاتصال عندنا وانا صدقنى اخي ابو محمد لم اعلم ان كان مثل هذه الصلاة اي صلاة الكفارة هو حديث ضعيف اما صحيح وقل ما هو ببالى كان انه كتب على لسان( ابو بكر الصديق ) (وعلى كرم الله وجهه ) وسالوا( رسول الله صلى الله عليه وسلم ) لهذا السبب انا تشجعة ونقلهتا
وانا صليتها عدة مرات مرت عليه في اخر جمعه في شهر رمضان في السنين اماضيه واعود وقرر شكري
وتقديري لك على نصيحتك الرائعه واسال الله ان يرشدنا ويلهمنا حسن العمل وصدق في النيه الخالصه الى وجه الله الكريم وان يبعدنا عن الشر وكل عملا فيه شرك ورياء وصلى اللهم وسلم على خير نبي سيدنا محمد بن عبد الله خاتم الانبياء والمرسلين وعلى اله وصحبه اجمعين تقبل خالص شكري وتحياتى لك اخي الكريم ابو محمد -- اختك التائبه الى الله ام محمد فلسطين عرب 48

جزاك الله خيراً أختى الفاضلة النجيبة المحبة للحق
وأتمنى من الله أن يقبل أعمالنا ويتوب علينا جميعا ويغفر ما هو به عليم
وبخصوص الحديث الضعيف والموضوع لا ينبغى روايته الا بعد التأكد من صحته .... وان شاء الله يغفر الله لنا تقصيرنا