|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
{ .وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. }
الحمدلله رب العالمين : ورد ذكر وجود أسماء الله وتسميتها بأسماء الله الحسنى في القرآن في أربعة أيات هي :
__ وأسماء الله الحسنى حسب رواية الوليد بن مسلم عند الترمذي كالتالي :
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد الأمين وآله الأخيار الطيبين . |
#2
|
||||
|
||||
رد: { .وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. }
__________________
من كمال إحسان الله عزوجل إن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر , فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره , ولامنعه إلا ليعطيه , ولا أبتلاه إلا ليعافيه __________________________ صباح الخير
|
#3
|
||||
|
||||
رد: { .وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. }
أسماء الله الحسنى هي أسماء مدح وحمد وثناء وتمجيد الله وصفات كمال الله ونعوت جلال الله، وأفعال حكمة ورحمة ومصلحة وعدل من الله.[1]، يدعى الله بها، وتقتضي المدح والثناء بنفسها.[2]
سمى الله بها نفسه في كتبه أو على لسان أحد من رسله أو استأثر الله بها في علم الغيب عنده[3]، لا يشبهه ولا يماثله فيها أحد [4]، وهي حسنى يراد منها قصر كمال الحسن في أسماء الله[5]، لا يعلمها كاملة وافية إلا الله. وهي أصل من أصول التوحيد، في العقيدة الإسلامية لذلك فهي روح الإيمان وروحه، وأصله وغايته، فكلما ازداد العبد معرفة بأسماء الله وصفاته، إزداد إيمانه وقوي يقينه[6]، والعلم بالله، وأسمائه، وصفاته أشرف العلوم عند المسلمين، وأجلها على الإطلاق لأن شرف العلم بشرف المعلوم، والمعلوم في هذا العلم هو الله.[7] امتدح الله بها نفسه في القرآن الكريم فقال: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى [8] (سورة طه، الآية 8)، وحث عليها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم فقال: "إن لله تسعة وتسعين اسما، مائة إلا واحدا، من أحصاها دخل الجنة".[9]
__________________
من كمال إحسان الله عزوجل إن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر , فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره , ولامنعه إلا ليعطيه , ولا أبتلاه إلا ليعافيه __________________________ صباح الخير
|
#4
|
||||
|
||||
رد: { .وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. }
الأسماء التي لم تثبت لا في القران و لا في السنة[عدل] أسماء الله الحسنى توقيفية، إذ لا يجوز لنا أن نسمي الله سبحانه، إلا ما سمى به نفسه، في القران الكريم أو في الأحاديث الصحيحة. الأسماء التي ليس عليها دليل عند رواية الوليد بن مسلم حددها الشيخ الرضواني[13] الشيخ العلامة عبد المحسن العباد[14] و الشيخ ابن عثيمين [15](انظر الجدول اسفله). وهي كالتالي: الخافضُ المعزُّ المذِل العَدْلُ الجَلِيلُ البَاعِثُ المُحْصِي المُبْدِيءُ المُعِيدُ المُمِيتُ الوَاجِدُ المَاجِدُ الوَالِي المُقْسِط المُغْنِي المَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ البَاقِي الرَّشِيدُ الصَّبُور . 2 أقوال العلماء حول الأسماء الغير الثابتة[عدل]في ما يلي أقوال العلماء حول الأسماء الغير الثابتة و التي لا يجوز تسمية الله بها و لا الدعاء بها:
__________________
من كمال إحسان الله عزوجل إن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر , فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره , ولامنعه إلا ليعطيه , ولا أبتلاه إلا ليعافيه __________________________ صباح الخير
|
#5
|
||||
|
||||
رد: { .وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. }
أقوال العلماء حول رواية الوليد[عدل]
"ولم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم تعيين هذه الأسماء، والحديث المروي عنه في تعيينها ضعيف". " ليست العلة عند الشيخين (البخاري ومسلم)، تفرد الوليد فقط، بل الاختلاف فيه والاضطراب، وتدليسه واحتمال الإدراج ". عند المسلمين[عدل]. « ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن فقال اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو علمته أحدا من خلقك أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجا » – الرسول محمد، [31] « فهو موصوف من الصفات بأكملها وله من الكمال أكمله وهكذا أسماؤه الدالة على صفاته هي أحسن الأسماء وأكملها فليس في الأسماء أحسن منها ولا يقوم غيرها مقامها ولا يؤدي معناها وتفسير الاسم منها بغيره ليس تفسيرا بمرادف محض بل هو على سبيل التقريب والتفهيم وإذا عرفت هذا فله من كل صفة كمال أحسن اسم وأكمله وأتمه معنى وأبعده وأنزهه عن شائبة عيب أو نقص.» – ابن القيم الجوزية، بدائع الفوائد [32] « أنه كل اسم دال على صفة كمال عظيمة، وبذلك كانت حسنى؛ فإنها لو دلت على غير صفة، بل كانت علما محضا، لم تكن حسنى، وكذلك لو دلت على صفة، ليست بصفة كمال، بل إما صفة نقص أو صفة منقسمة إلى المدح والقدح، لم تكن حسنى. فكل اسم من أسمائه، دال على جميع الصفة، التي اشتق منها، مستغرق لجميع معناها.» – عبد الرحمن بن ناصر السعدي، تفسير السعدي «اعلم أن الحسنى في اللغة: هو جمع الأحسن؛ لا جمع الحسن، فإن جمعه: حسان وحسنة، فأسماء الله التي لاتحصى؛ كلها حسنة، أي: أحسن الأسماء، وهو مثل قوله تعالى:﴿وله المثل الأعلى في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم (27)﴾ (سورة الروم).أي: الكمال الأعظم في ذاته وأسمائه ونعوته، فلذلك وجب أن تكون أسماؤه أحسن الأسماء؛ لا أن تكون حسنة وحسانا لا سوى، وكم بين الحسن والأحسن من التفاوت العظيم عقلا وشرعا؛ ولغة وعرفا » – ابن الوزير، العواصم والقواصم في الذب عن سنة أبي القاسم.
صحة الإطلاق[عدل] صحة الإطلاق شرط من شروط أسماء الله الحسنى، وفيه يجب أن يقتضي الاسم المدح والثناء بنفسه بدون متعلق أو قيدعادي[45]، وميزان الأسماء الحسنى يدور على المدح بالملك والاستقلال وما يعود إلى هذا المعنى، وعلى المدح بالحمد والثناء وما يعود إلى ذلك، وكل اسم دل هذين الأمرين فهو صالح دخوله فيها [50]،
__________________
من كمال إحسان الله عزوجل إن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر , فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره , ولامنعه إلا ليعطيه , ولا أبتلاه إلا ليعافيه __________________________ صباح الخير
|
#6
|
||||
|
||||
رد: { .وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. }
توقيفيتها[عدل]
إتفق علماء المسلمون بأن أسماء الله الحسنى كلها توقيفية، أي يجب الوقوف في أسماء الله على ما ورد ذكره في نصوص الشرع لا يزيد أحد على ذلك ولا ينقص منه، بل يكتفى بما وردت به نصوص الشرع لفظا ومعنى، غير قابل للقياس، ولا التبديل بمرادف، ولا يؤدي إلى معناها غيرها وإن تقاربا في ظاهر الكلام.
واختلف علماء المسلمون في طريقة التوقيف في أسماء الله الحسنى كالتالي: ما ثبت الدعاء به[عدل]الله كامل بذاته وصفاته، وأسماء الله الحسنى وصفاته صادرة عن كماله، والمخلوق يسمى بعد فعاله. ليس في الدنيا مما في الآخرة إلا الأسماء، فهكذا الأسماء والصفات، لم يمنع انتفاء نظيرها ومثالها ومماثلها من فهم حقائقها، ومعانيها، بل قام بقلوب السلف معرفة حقائقها، وانتفاء التمثيل والتشبيه، والتعطيل عنها. وهذا هو المثل الأعلى الذي أثبته الله تعالى لنفسه فقال: ﴿وله المثل الأعلى في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم (27)﴾ (سورة الروم)، وقال سبحانه:﴿ليس كمثله شيء وهو السميع البصير (11)﴾ (سورة الشورى).[45].
الدلالة العلمية[عدل] وهي الدلالة على العلمية، فكل أسماء الله الحسنى تدل على علم واحد، فهي أعلام باعتبار دلالتها على الذات، مترادفة لدلالتها على مسمى واحد، وهو الله عز وجل[60]. الدلالة الوصفية[عدل]وهي الدلالة على كمال الوصفية، وهي تؤخذ من كل اسم من أسماء الله الحسنى بعينه، باعتبار ما دلت عليه من المعاني، متباينة لدلالة كل اسم من أسماء الله الحسنى على معناه الخاص، وتنقسم إلى قسمين دلالة وصفية خاصة ودلالة وصفية عامة.
__________________
من كمال إحسان الله عزوجل إن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر , فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره , ولامنعه إلا ليعطيه , ولا أبتلاه إلا ليعافيه __________________________ صباح الخير
|
#7
|
||||
|
||||
رد: { .وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. }
الدلالة الوصفية الخاصة[عدل]
وهي الدلالة على كمال الوصفية وخصوصيتها، فهي تؤخذ من أسماء الله الحسنى التي تدل على معاني لا يصح أن تطلق إلا على الله كالمتكبروالجبار.
وهي الدلالة على كمال الوصفية وعموميتها، فهي تؤخذ من أسماء الله الحسنى التي تدل على معاني يمكن أن تطلق على غير الله كالكريموالرحيم دون مشابهة أو تمثيل.
يدل كل اسم من أسماء الله الحسنى على الذات والصفات دلالة مطابقة، ويدل على الذات وحدها أو على الصفة وحدها دلالة تضمن. ويدل على الصفة الأخرى اللازمة لتلك المعاني دلالة التزام. وتنقسم الدلالة اللفظية إلى ثلاثة أقسام :
هي خاصة بالعقل والفكر الصحيح؛ لأن اللفظ بمجرده لا يدل عليها وإنما ينظر العبد ويتأمل في المعاني اللازمة لذلك اللفظ الذي لا يتم معناها بدونه وما يشترط له من الشروط، [62] فلأن الصفات ليست ذوات بائنة من الموصوف حتى يلزم من ثبوتها التعدد، وإنما هي من صفات من اتصف بها فهي قائمة به، وكل موجود فلا بد له من تعدد صفاته، ففيه صفة الوجود، وكونه واجب الوجود أو ممكن الوجود، وكونه عينا قائما بنفسه أو وصفا في غيره [63]. التي عليها خلاف[عدل] دار خلاف بين علماء المسلمين حول إدراج بعض الأسماء الواردة في القرآن أو في أحاديث محمد الرسول محمد ضمن أسماء الله الحسنى، وذلك بسبب طريقة ورودها، حيث أن منها ماورد على وجه الإضافة أو التقييد أو على وجه الإخبار أو الأسماء الجامدة، فمنهم من أدرجها ضمن أسماء الله الحسنى ولم يدرجها آخرون. الأسماء الجامدة[عدل] ليست منها[عدل] أكثر أقوال علماء المسلمين يشير إلى أن الأسماء الجامدة ليست من أسماء الله الحسنى: فليس من أسماء الله الحسنى الدهر، والشيء ونحو ذلك، لأن هذه الأسماء لا تتضمن معنى يلحقها بالأسماء الحسنى فالأسماء الحسنى أعلام وأوصاف، ولأن الله تعالى لم يتسم بها ولم يسمه بها رسوله.
لم يشترطه علي بن حزم الأندلسي وغيره من الظاهرية أن الأسماء الجامدة ليست من أسماء الله الحسنى، فقد أخذ الحديث على ظاهره، ولذا ذكر من بين الأسماء الحسنى اسم "الدهر". ورد عليه كثير من علماء المسلمين الذين يعدون الأسماء الجامدة ليست من أسماء الله الحسنى، من ذلك قول ابن كثير: (غلط ابن حزم ومن نحا نحوه من الظاهرية في عدهم الدهر من الأسماء الحسنى أخذا من هذا الحديث)[68] ماورد من الأسماء على وجه الإضافة أو التقييد[عدل] لا يكون اسما بهذا الورود[عدل] ماورد من الأسماء مقيدا في القرآن، فلا يكون اسما بهذا الورود مثل:
يكون اسما بهذا الورود[عدل] لم يشترط هذا الشرط كثير من العلماء المسلمين المجتهدين في معرفة أسماء الله الحسنى منهم
ليست منها[عدل]
لم يشترط هذا الشرط بعض العلماء المسلمين المجتهدين في معرفة أسماء الله الحسنى منهم البيهقي وابن منده والقرطبي حيث أدرجوا ضمن أسماء الله الحسنى أسماء مثل الصانع والذارئ والبادئ. كذلك ابن الوزير فقد عد من أسماء الله الحسنى أسماء مثل الفاعل والمستمع والحاسب والمنزل والزارع والكاتب والمرسل. بل تجاوز أيضا هذا الشرط ابن العربي فقد عد من أسماء الله الحسنى أسماء مثل المريد والمحب والمبغض والرضا والسخط والبالي والمبلي والمبتلي والفاتن.
__________________
من كمال إحسان الله عزوجل إن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر , فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره , ولامنعه إلا ليعطيه , ولا أبتلاه إلا ليعافيه __________________________ صباح الخير
|
#8
|
||||
|
||||
رد: { .وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. }
ماورد على سبيل الجزاء والمقابلة والعدل والعقاب[عدل]
ورد في القرآن أفعال أطلقها الله على نفسه على سبيل الجزاء والمقابلة والعدل والعقاب ولم يتسم منها باسم، وقد إتفق علماء المسلمين بأنها ليست من أسماء الله الحسنى، كقول الله:
إحصاءها[عدل] تعددت عند علماء المسلمين أراء وتفسيرات وطرق إحصاء أسماء الله الحسنى على النحو التالي :
__________________
من كمال إحسان الله عزوجل إن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر , فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره , ولامنعه إلا ليعطيه , ولا أبتلاه إلا ليعافيه __________________________ صباح الخير
|
#9
|
||||
|
||||
رد: { .وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. }
عددها[عدل]
ليس لها عدد محدد[عدل] ليس لما تعرف الله به إلى عباده عدد محدد[عدل] يتفق أكثر علماء المسلمين بأن أسماء الله الحسنى ليس لها عدد معين ولا يمكن حصرها والإحاطة بها كاملة لأن منها ما أستأثر الله به في علم الغيب عنده ومنها مايفتح الله به على رسوله يوم القيامه وغيرها مما يستحيل على بشر أن يحصيه.
ما جاء في الحديث: «إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما» فقال الرضواني:"فمعنى الحديث أن هذا العدد الذي تعرف الله به إلى عباده في كتابه وفي سنة رسوله من جملــة أسماء الله ومن شأنه أن من أحصاه دخل الجنة"[91]. محصورة في عدد معين[عدل] ما جاء في الحديث: «إن لله تعالى تسعة وتسعين اسما» فقال ابن حزم: إنه لو جاز أن يكون له اسم زائد على العدد المذكور لزم أن يكون له مائة اسم، فيبطل قوله: "مائة إلا واحدا". وقال: وصح أن أسماءه لا تزيد على تسعة وتسعين شيئا، لقوله: "مائة! إلا واحدا" فنفى الزيادة وأبطلها [92]. مناهج وطرق جمعها[عدل]
__________________
من كمال إحسان الله عزوجل إن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر , فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره , ولامنعه إلا ليعطيه , ولا أبتلاه إلا ليعافيه __________________________ صباح الخير
|
#10
|
||||
|
||||
رد: { .وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا. }
اجتهادات في إحصاءها[عدل]
اجتهد كثير من علماء المسلمين في إحصاء أسماء الله الحسنى منهم تفاصيل أسماء المجتهدين الرمز التفاصيل الوليد رواية الوليد بن مسلم, أدرجها ضمن حديث "إن لله تسعة وتسعين اسمًا" عند الترمذي [93] الصنعاني رواية عبد الملك الصنعاني, أدرجها ضمن حديث "إن لله تسعة وتسعين اسمًا" عند ابن ماجة [94] ابن الحصين رواية عبد العزيز بن الحصين, أدرجها ضمن حديث "إن لله تسعة وتسعين اسمًا" عند الحاكم [95] ابن منده محمد بن إسحاق بن منده,أورده في كتابه التَّوحيد,الجزء الثاني [96] ابن حزم أبي محمد علي بن أحمد بن حزم,أورده في كتابه المحلى [97] ابن العربي أبي بكر محمّد بن عبد الله القرطبي المشهور بابن العربي المالكي,أورده في كتابه أحكام القرآن [98] ابن الوزير محمد بن المرتضى اليماني لمعروف بابن الوزير, في كتابه إيثار الحقِّ على الخلق [99] ابن حجر أحمد بن علي بن حجر العسقلاني,في كتابه فتح الباري [100] البيهقي أبو بكر أحمد ابن الحسين البيهقي,أدرجها ضمن كتابه الأسماء والصِّفات [101] ابن عثيمين محمد بن صالح بن عثيمين , في كتابه القواعد المثلَى [102] الرضواني محمود عبدالرازق الرضواني,أدرجها ضمن كتابه أسماء الله الحسنى الثابتة في الكتاب والسنة ,دار الرضوان,مصر,2004م [103] الغصن عبد الله بن صالح بن عبد العزيز الغصن,أدرجها ضمن كتابة أسماء الله الحسنى,دار الوطن,1417هـ [104] بن ناصر عبد العزيز بن ناصر الجليل,أدرجها ضمن كتابه (ولله الأسماء الحسنى) ,دار طيبة,الطبعة الثانية,2008م [105] بن وهف سعيد بن علي بن وهف القحطاني, في كتابه شرح الأسماء الحسنى في ضوء الكتاب والسُّنَّة.[106] العباد عبد المحسن العباد,أدرجها في كتابه قطف الجني الداني [107]
__________________
من كمال إحسان الله عزوجل إن يذيق عبده مرارة الكسر قبل حلاوة الجبر , فما كسر عبده المؤمن إلا ليجبره , ولامنعه إلا ليعطيه , ولا أبتلاه إلا ليعافيه __________________________ صباح الخير
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |