قبل اللقاء ,, وربما لايكون لقاء‏ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1174 - عددالزوار : 131197 )           »          3 مراحل لانفصام الشخصية وأهم أعراضها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          متلازمة الشاشات الإلكترونية: كل ما تود معرفته (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          ما هي أسباب التعرق الزائد؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »          أضرار الوجبات السريعة على الأطفال: عواقب يُمكنك تجنبها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          الوقاية من القمل بالقرنفل: أهم الخطوات والنصائح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          علاج جفاف المهبل: حلول طبيّة وطبيعية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          الوقاية من القمل في المدارس: دليل شامل للأهل والمعلم! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 21 )           »          الوقاية من التهاب الكبد: 9 خطوات بسيطة لصحة أفضل! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          الوقاية من الجلطات: دليلك الشامل لصحة أفضل! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 18 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الصوتيات والمرئيات والبرامج > ملتقى الصوتيات والاناشيد الاسلامية > ملتقى الخطب والمحاضرات والكتب الاسلامية
التسجيل التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

ملتقى الخطب والمحاضرات والكتب الاسلامية ملتقى يختص بعرض الخطب والمحاضرات الاسلامية والكتب الالكترونية المنوعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 17-08-2009, 04:48 AM
رنيم الخير رنيم الخير غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
مكان الإقامة: السعوديه
الجنس :
المشاركات: 94
الدولة : Saudi Arabia
63 63 قبل اللقاء ,, وربما لايكون لقاء‏


مرت الليالي، وتوالت الأيام، وتعاقبت الشهور، وانصرم العام، ودار الزمان دورته، وها نحن في انتظار شهر الصيام، شهر الذكر والقرآن، شهر زيادة الإيمان.








ها هي قلوبنا متشوقه للقاه .. وأنفسنا تهفو لنداءه .. وأنفاسنا متعطشة لتشرب من أريجه ...


ولكن ..




هل سنصوم رمضان ؟؟
هل سنقوم رمضان ؟؟
هل سنعيش رمضان ؟؟ أم هل سنبلغ رمضان ؟؟


صلينا اليوم على جنازة إمرأة نعرفها كانت بالأمس ـ كما تذكر إحدى الأخوات ـ تدعو بعض النساء للعشاء معها الليلة , وهي لا تعلم أنها ستدخل القبر في هذا اليوم وقبل تلك الليلة ..
ها هي قد خطّطت للقاء الصديقات .. ولم تعلم بأنها لن تلاقي إلا ملك الموت واللحد واللبنات ..
وكأني أراها تحسب كم بقي من هلال سيغيب ليظهر لنا هلال رمضان .. ولم تعلم بأن عمرها قد حُسب وأجلها قد كُتب وكفنها قد قُرِّب وقبرها قد حُفر ..


أخي الغالي/أختي العزيزة


يسوق الله تعالى لنا أحداثاً كثيرة لنعتبر ونتفكر , ولكننا نغفل ..
لقد طَرَق مَلكُ الموت اليوم بابها وغداً ـ أو ربما اليوم ـ لبابك سيطرق ..
لقد حُفِرَ قبرها ودفنت كما سيحفر قبرك أو هو الآن قد حُفر ..




أخي الغالي/أختي العزيزة ..


تجهز للرحيل وهيء الزاد فإن السفر بعيد ...


سفري بعيد وزادي لن يبلغني .. وقوتي ضعفت والموت يطلبني
ولي بقايا ذنوب لست أعلمهــا .. اللـه يعلمها في الســر والعلــنِ


http://www.qasralkhair.com/lectures,item,1956.html



أعزائي ...


يجب أن نتدارك أنفسنا فلا ندري هل نبلغ شهر رمضان أم لا ..
من منا يضمن البقاء ليوم , لساعة , للحظة ...... لا أحد
سبحان الله .. إذن لماذا نحن غافلون .. لاهون .. متناسون , وقد كتب الله أعمارنا وحدد آجالنا ( وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ ) الأعراف34


صحيحٌ أن رمضان قريب فلم يبق على هلال رمضان سوى أيام .. لكن الموت أقرب ..
دعوة للتوبة :



قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحاً عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }التحريم8

وندعوكمـ لسماع محاضرةبعنوان

لا تقنطوا من رحمة الله


يا أسير الخطايا
أين الدموع الجارية ..
يانادماً على الذنوب
أين أثر ندمك .. أين بكاءك على زلة قدمك ..
أين خوفك من شديد العذاب .. أين خوفك من أليم العقاب .. أين خوفك من شديد العتاب ..
واأسفاه إذا دعينا اليوم للتوبة وما أجبنا ..
واحسرتاه إذا جاءنا الموت وما تبنا ولا أنبنا ..


( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ . وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ . وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ . أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ . أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ . أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ . بَلَى قَدْ جَاءتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ . وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ . وَيُنَجِّي اللَّهُ الَّذِينَ اتَّقَوا بِمَفَازَتِهِمْ لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ . اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ ) الزمر 53-62


لإستماع الآيات


اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر لهم ما كان من زلل وعصيان إنك أنت الرحيم الرحمن ..
اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان وتقبله منا واعتقنا فيه من النيران ..


وصل اللهم وسلم على سيدنا وحبيبنا وقرة أعيننا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 78.36 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 76.70 كيلو بايت... تم توفير 1.66 كيلو بايت...بمعدل (2.12%)]